نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 358

اللقاء الصعب

اللقاء الصعب

358 – اللقاء الصعب

“اللقاء مع المعلم يظهر لي ان الملك التنين الأسود قد نجح. ” واصل الصوت واضح: “أنا أحمقاء وأعلم أنني لا يمكنني أن أقارن مع الملك التنين الأسود، والأباطرة الأخرين، أو العديد من طلابك المباركة من السماوات. أنا أفهم ولا ألومك لعدم رغبتك في مقابلتي. ”

[العالم السفلي المقدس هو أحد العوالم التسعة]

لي شي، الذي كان ينوي المغادرة، أصبح مجمدا. هذه الكلمة “معلمي” كانت مألوفة جدا؛ تتسبب له للتفكير في الفتاة من ذلك العام.

في هذه المرحلة، صمت إله العالم قليلا قبل أن يستمر: ” معركة الملك التنين الأسود ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ منذ ذلك الوقت دمرت المسارات التي تربط العوالم التسعة. الآن، وقد انتهى عصر الداو الصعب، وإرادة السماء ستتجمع في هذا العالم مرة أخرى. مع ذلك، فإن المسارات بين العوالم التسعة لا تزال لم تتعافى، لذلك هذه الجدران منيعة. أستطيع أن أخذك إلى العالم السفلي المقدس، لكن لا أستطيع أن أضمن أين سوف تهبط. الشيء الوحيد الذي أؤكده هو أنك ستصل إلى مكان ما في ذلك العالم. ”

“إذن هذا هو الأمر. ” تحدث الصوت الأثري مرة أخرى: “لكن سيطرتك على محيط الحكماء الحكيمين كان مدهشا جدا ويستحق الإعجاب. كان شيوخ الأكاديمية لم يسبق لهم أن رأوا شخص ما بارع. ”

“هذه ليست مشكلة، طالما يمكنك أن ترسلني إلى العالم السفلي المقدس. ” لي شي أومأ برأسه وقال.

” يرجى إرسال البطريك أطيب التحيات. ” تنهد الداوست بنغ القديم في الإغاثة وقال كما غادر بهدوء.

“إذن كل شيء على ما يرام. لكن أولا، يجب أن أخبرك شيئا. يمكنني أن أخذك إلى العالم السفلي المقدس، لكن لا أستطيع اعادتك مرة أخرى. من أجل القيام بذلك، جسدي الحقيقي أيضا بحاجة للذهاب إلى العالم السفلي المقدس، لكن هذا يعني أنني سوف أضطر إلى ترك وريد الأجداد والأكاديمية. حتى لو وافقت على هذا، فإن الأكاديمية تريد منك أن تغير الشرط. ” فصل إله العالم.

أومأ إله العالم ونحب أخيرا: “تسعة كنوز سماوية عظيمة … أوه كم من الناس يتوقون إليها منذ بداية الزمن، وكم من الأباطرة الخالدين يحلمون بها دون جدوى. ربما سأذهب يوم ما لرؤيتها لأنها ستكون وجهتي النهائية. ”

“ليس عليك أن تأتي شخصيا، أستطيع أن أحل هذه المسألة بنفسي. ” ابتسم لي شي ثم هز رأسه ليقول: “هؤلاء الرجال القدامى من الأكاديمية سيكنون بطبيعة الحال غير راغبين. ترك وريد الأجداد مسألة صعبة للغاية، ناهيك عن أن هؤلاء الرجال المسنين يعاملونك كطفلهم العزيز. ”

لي شي تنهد بلطف وأومأ برأسه. بعض الأمور كانت حتمية فقط، لذلك كلهما توجها الى القمة الأنيقة

انفجر إله العالم في الضحك وقال: ” لا تلومهم، فأنا الغير راغب في مغادرة هذا المكان. هم أولادي الصغار الذين شاهدتهم يكبرون. ” في هذه المرحلة، أنهى مع تنفس لطيف.

لم يكن هناك قفل مادي على الباب. كان، بدلا من ذلك، مختوم من قبل الداو الكبرى. الوقت، الشؤون الدنيوية، والسماء والأرض كلها مختومة! تم إيقاف جميع الخطوات مؤقتا، إلا أن إصرار أبدى لا يزال قائما. ربما هذا الداو الكبير ختم قلب داو ماغو بحيث تبقى إلى الأبد سلمية وثابتة!

كان لي شي صامتا. فكلما طالت حياة إله العالم، زاد عبءه. أراد مرة واحدة أن يغادر، لكن في النهاية، فإنه لا يمكن أن يدع كل شيء يذهب.

“إذن هذا هو الأمر. ” تحدث الصوت الأثري مرة أخرى: “لكن سيطرتك على محيط الحكماء الحكيمين كان مدهشا جدا ويستحق الإعجاب. كان شيوخ الأكاديمية لم يسبق لهم أن رأوا شخص ما بارع. ”

لإله العالم، كانت الأكاديمية منزله، التلاميذ كانوا أولاده؛ بعضهم حتى تدرس من قبل ذلك. كما هو الحال تماما، كان العديد من الأجداد يراقبونه، لذلك لم يكن بإمكانه ترك الأكاديمية.

في هذه المرحلة، صمت إله العالم قليلا قبل أن يستمر: ” معركة الملك التنين الأسود ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ منذ ذلك الوقت دمرت المسارات التي تربط العوالم التسعة. الآن، وقد انتهى عصر الداو الصعب، وإرادة السماء ستتجمع في هذا العالم مرة أخرى. مع ذلك، فإن المسارات بين العوالم التسعة لا تزال لم تتعافى، لذلك هذه الجدران منيعة. أستطيع أن أخذك إلى العالم السفلي المقدس، لكن لا أستطيع أن أضمن أين سوف تهبط. الشيء الوحيد الذي أؤكده هو أنك ستصل إلى مكان ما في ذلك العالم. ”

منذ فترة طويلة، قال لي شي مرة واحدة أن نجاح إله العالم كان بسبب الأكاديمية، لكن التراجع كان أيضا بسبب الأكاديمية.

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا “يجب أن أكون شاكرا لك.” لي شي تنهد بهدوء وقال: “لقد دربت العديد من البنيات الجسدية الخالدة، لكن كنت الوحيدة التي كانت ناجحة. الإكمال الكبير للبنية الجسدية الأبدية هي أصعب لتدريب إمبراطور الخالد. ”

في نهاية المطاف، كانت الأكاديمية عبءه. وإلا، فإنه قد أصبح إمبراطور خالد منذ فترة طويلة، شيء من شأنه أن يحمل إرادة السماء!

غادر لي شي مسكن إله العالم. في اللحظة التي شاهده فيها الداوست القديم بنغ، قال: “سأخذك إلى البطريرك. ” موقفه المعبر والذي كان خائف من أن يغير لي شي رأيه.

“كيف هي بوابة الفراغ؟” استفسر إله العالم.

“صدقت بأنه كان معلمي. ” قال الصوت الأثيري في الداخل مع الفرح: “لكن لم أكن أعرف ما إذا كان لا يزال لديك ذكريات مني أم لا. ”

الشائعات تقول أن إله العالم وبوابة الفراغ كان لهما الكثير للقيام به مع بعضهما البعض. الأجداد الساميون من الأكاديمية جلبوا إله العالم الغامض مرة من البوابة الخالدة، لذلك يعتقد البعض أنه جاء من بوابة الفراغ!

“في ذلك العام عندما مزق الملك التنين الأسود السماوات للأجزاء، أنا على الفور عرفت عن الشيئ الذي حدث للمعلم. لسوء الحظ، كان تدريبي للبنية الجسدية الأبدية في لحظة الحاسمة وأنا لا يمكنني أن أتي إلى حيز الوجود من سباتي لمساعدة اكتساح الملك التنين الأسود من خلال كل من عوائق المعلم! “صوت مليئة بالعواطف رن من الداخل.

“يوم ما، ستفتح مرة أخرى. ” لي شي تحدث مع الثقة: ” التسعة كنوز السماوية الكبرى – من الذي على الأرض يمكن يسيطر عليها فعلا؟ مع ذلك، البوابة ستفتح مرة أخرى في هذا الجيل، فقط انتظر وسترى. ”

أخذ لي شي نفسا عميقا قبل ان يستدير ببطء وقال ” ربما يكون السلف لديه الشخص الخطأ. ” (يعني اعتقاده شخصا أخر).

أومأ إله العالم ونحب أخيرا: “تسعة كنوز سماوية عظيمة … أوه كم من الناس يتوقون إليها منذ بداية الزمن، وكم من الأباطرة الخالدين يحلمون بها دون جدوى. ربما سأذهب يوم ما لرؤيتها لأنها ستكون وجهتي النهائية. ”

لم يكن هناك قفل مادي على الباب. كان، بدلا من ذلك، مختوم من قبل الداو الكبرى. الوقت، الشؤون الدنيوية، والسماء والأرض كلها مختومة! تم إيقاف جميع الخطوات مؤقتا، إلا أن إصرار أبدى لا يزال قائما. ربما هذا الداو الكبير ختم قلب داو ماغو بحيث تبقى إلى الأبد سلمية وثابتة!

لم يكن لي شي مندهشا لسماع هذه الكلمات. لإله العالم، ربما كان هذا أفضل نهاية له — العودة إلى جذوره!

أصبح الجناح القديم صامتا لفترة طويلة. في نهاية المطاف، أخذ لي شي نفسا عميقا وقال مع انحناء: ” إذا كان السلف لا يوجد لديه أسئلة أخرى، إذن هذا الشاب سيغادر.” مع ذلك، استدار بعيدا وبدأ في المغادرة.

“متى تريد أن تذهب إلى العالم السفلي المقدس؟” أخيرا سأل إله العالم.

لم يكن هناك قفل مادي على الباب. كان، بدلا من ذلك، مختوم من قبل الداو الكبرى. الوقت، الشؤون الدنيوية، والسماء والأرض كلها مختومة! تم إيقاف جميع الخطوات مؤقتا، إلا أن إصرار أبدى لا يزال قائما. ربما هذا الداو الكبير ختم قلب داو ماغو بحيث تبقى إلى الأبد سلمية وثابتة!

“قريبا جدا. عندما أكون على استعداد، وسوف أتيح لك معرفة ذلك. ” أجاب لي شي.

“متى تريد أن تذهب إلى العالم السفلي المقدس؟” أخيرا سأل إله العالم.

لم تكن هذه الرحلة إلى العالم السفلي المقدس بدون سبب حيث كان هناك عدد قليل من الأشياء التي يريد أن يفعلها بوضح!

أومأ إله العالم ونحب أخيرا: “تسعة كنوز سماوية عظيمة … أوه كم من الناس يتوقون إليها منذ بداية الزمن، وكم من الأباطرة الخالدين يحلمون بها دون جدوى. ربما سأذهب يوم ما لرؤيتها لأنها ستكون وجهتي النهائية. ”

“حسنا، عندما تكون مستعدا، اسمح لي أن أعرف في أي وقت.” كان إله العالم هو صريح بوضح ووافق على الفور.

حتى الأكاديمية نفسها تحترم هذه الراحة. داخل دائرة نصف قطرها مائة ميل حول هذه القمة، كل شيء كان هادئ جدا. كل الأجداد من الأكاديمية يتدربون بعيدا عن هذا المكان لأنهم لا يريدون يزعجوا البطريرك الناعس. أشخاص آخرون بالتأكيد لن يقتربوا من هذا الأفق.

غادر لي شي مسكن إله العالم. في اللحظة التي شاهده فيها الداوست القديم بنغ، قال: “سأخذك إلى البطريرك. ” موقفه المعبر والذي كان خائف من أن يغير لي شي رأيه.

” يرجى إرسال البطريك أطيب التحيات. ” تنهد الداوست بنغ القديم في الإغاثة وقال كما غادر بهدوء.

لي شي تنهد بلطف وأومأ برأسه. بعض الأمور كانت حتمية فقط، لذلك كلهما توجها الى القمة الأنيقة

“أنت مخطئة. ” هز لي شي بلطف رأسه وقال: “لقد كنت دائما فخور بك من أعماق قلبي. صحيح أنك لا تقارنين بتلك المجموعة مثل الملك التنين الأسود، الذين كانوا قادرين على قمع كل العصور، وكن لديك قلب الداو لا مثيل له الذي كان قادرا على تحمل مرور لا نهاية له من الوقت. هذا شيء لا يمكن أن يأملوا به. ”

كانت هذه القمة منعزلة بين الأراضي الشاسعة من الأكاديمية. لم يكن الجبل كبيرا أو مهيبا، لكنه كان جميلا حقا جميلا، مما يعطي للآخرين احساس بأنه فصل عن بقية العالم.

كان لي شي عاجز عن الكلام لأنه لا يعرف كيفية الاستجابة بشكل الصحيح. بعد صمت طويل، وضع تعبيرا غير مألوف وأجاب: “أنا تلميذ لطائفة البخور المطهرة، وأنا أتدرب على المتغيرات الستة لكون بينغ مع بركة سلفي الداو التي لا تعد ولا تحصى المحيطة بكون بينغ هي إرادة سلفي. ”

نزل شلال من السماء كما لو كان طريقا إلى السماوات التسعة. فوق القمة والشلال، كان جناح قديم يطفو دون الاهتمام للعالم الدنيوي.

“كون بينغ حول جسمك مع الداو التي لا تعد ولا تحصى … أنه نادر جدا. ” خرج الصوت الخالد من الجناح القديم مرة أخرى.

أبوابها كانت مغلقة ومختومة من قبل الداو الكبرى. لا أحد يجرؤ على الاقتراب من الأبواب التي كانت مؤمنة مع هذا الختم الكبير. فإنه يمكن أن يشاهد فقط من بعيد في الخوف من أنه سيزعج راحته.

“هذه ليست مشكلة، طالما يمكنك أن ترسلني إلى العالم السفلي المقدس. ” لي شي أومأ برأسه وقال.

حتى الأكاديمية نفسها تحترم هذه الراحة. داخل دائرة نصف قطرها مائة ميل حول هذه القمة، كل شيء كان هادئ جدا. كل الأجداد من الأكاديمية يتدربون بعيدا عن هذا المكان لأنهم لا يريدون يزعجوا البطريرك الناعس. أشخاص آخرون بالتأكيد لن يقتربوا من هذا الأفق.

[العالم السفلي المقدس هو أحد العوالم التسعة]

الوقوف أسفل هذا القمة، لي شي أخبر الداوي القديم: “سأذهب بمفردي. هناك بعض المسائل، بعض المحادثات التي تحتاج إلى أن تحل على انفراد. ”

“إذن هذا هو الأمر. ” تحدث الصوت الأثري مرة أخرى: “لكن سيطرتك على محيط الحكماء الحكيمين كان مدهشا جدا ويستحق الإعجاب. كان شيوخ الأكاديمية لم يسبق لهم أن رأوا شخص ما بارع. ”

كان الداوست القديم مندهش وبدأ معدل ضربات قلبه في الارتفاع. لم يكن يعرف أصل لي شي الحقيقي، لكنه يأمل في ألا يكون له علاقة بالضغينة أو الاستياء. لم تكن الأكاديمية ترغب في أن تصبح أعداء مع شخص مثل لي شي!

أصبح الجناح القديم صامتا لفترة طويلة. في نهاية المطاف، أخذ لي شي نفسا عميقا وقال مع انحناء: ” إذا كان السلف لا يوجد لديه أسئلة أخرى، إذن هذا الشاب سيغادر.” مع ذلك، استدار بعيدا وبدأ في المغادرة.

“لا تقلق، سلفي ليس معاديا تجاه ماغو. ” رأى لي شي من خلال اعتقاده وهز مبتسم رأسه.

“ليس عليك أن تأتي شخصيا، أستطيع أن أحل هذه المسألة بنفسي. ” ابتسم لي شي ثم هز رأسه ليقول: “هؤلاء الرجال القدامى من الأكاديمية سيكنون بطبيعة الحال غير راغبين. ترك وريد الأجداد مسألة صعبة للغاية، ناهيك عن أن هؤلاء الرجال المسنين يعاملونك كطفلهم العزيز. ”

” يرجى إرسال البطريك أطيب التحيات. ” تنهد الداوست بنغ القديم في الإغاثة وقال كما غادر بهدوء.

كان الداوست القديم مندهش وبدأ معدل ضربات قلبه في الارتفاع. لم يكن يعرف أصل لي شي الحقيقي، لكنه يأمل في ألا يكون له علاقة بالضغينة أو الاستياء. لم تكن الأكاديمية ترغب في أن تصبح أعداء مع شخص مثل لي شي!

ألقى نظرة سريعة في القمة مع قلب ثقيل، بدأ لي شي يتسلق.

“كان مجرد حظ. هناك عدد كبير من التقنيات في هذا العالم، لذلك واحد منها ستكون بالتأكيد الصحيحة. ” لي شي صمت قليلا قبل الإجابة.

بعد أن وصل إلى الأعلى وقف أمام الجناح القديم، أصبح مغمورا قليلا مع الذكريات. لقد مرت سنوات عديدة، ولكن هذا المكان لا يزال يتضمن تلك الذكريات!

“صدقت بأنه كان معلمي. ” قال الصوت الأثيري في الداخل مع الفرح: “لكن لم أكن أعرف ما إذا كان لا يزال لديك ذكريات مني أم لا. ”

لم يكن هناك قفل مادي على الباب. كان، بدلا من ذلك، مختوم من قبل الداو الكبرى. الوقت، الشؤون الدنيوية، والسماء والأرض كلها مختومة! تم إيقاف جميع الخطوات مؤقتا، إلا أن إصرار أبدى لا يزال قائما. ربما هذا الداو الكبير ختم قلب داو ماغو بحيث تبقى إلى الأبد سلمية وثابتة!

كان لي شي عاجز عن الكلام لأنه لا يعرف كيفية الاستجابة بشكل الصحيح. بعد صمت طويل، وضع تعبيرا غير مألوف وأجاب: “أنا تلميذ لطائفة البخور المطهرة، وأنا أتدرب على المتغيرات الستة لكون بينغ مع بركة سلفي الداو التي لا تعد ولا تحصى المحيطة بكون بينغ هي إرادة سلفي. ”

“أنت أنقذت إله العالم. لقد رأيت طرقك. ” في النهاية، صوت جاء من داخل الجناح القديم. كان صوتا متعالي للغاية، مثل لهجة خرافية والتي صعدت بنجاح من العالم القاتل. وكان هذا الصوت قادرا على تهدئة قلوب جميع المستمعين.

” يرجى إرسال البطريك أطيب التحيات. ” تنهد الداوست بنغ القديم في الإغاثة وقال كما غادر بهدوء.

“كان مجرد حظ. هناك عدد كبير من التقنيات في هذا العالم، لذلك واحد منها ستكون بالتأكيد الصحيحة. ” لي شي صمت قليلا قبل الإجابة.

لي شي، الذي كان ينوي المغادرة، أصبح مجمدا. هذه الكلمة “معلمي” كانت مألوفة جدا؛ تتسبب له للتفكير في الفتاة من ذلك العام.

“كون بينغ حول جسمك مع الداو التي لا تعد ولا تحصى … أنه نادر جدا. ” خرج الصوت الخالد من الجناح القديم مرة أخرى.

في نهاية المطاف، كانت الأكاديمية عبءه. وإلا، فإنه قد أصبح إمبراطور خالد منذ فترة طويلة، شيء من شأنه أن يحمل إرادة السماء!

كان لي شي عاجز عن الكلام لأنه لا يعرف كيفية الاستجابة بشكل الصحيح. بعد صمت طويل، وضع تعبيرا غير مألوف وأجاب: “أنا تلميذ لطائفة البخور المطهرة، وأنا أتدرب على المتغيرات الستة لكون بينغ مع بركة سلفي الداو التي لا تعد ولا تحصى المحيطة بكون بينغ هي إرادة سلفي. ”

بعد أن وصل إلى الأعلى وقف أمام الجناح القديم، أصبح مغمورا قليلا مع الذكريات. لقد مرت سنوات عديدة، ولكن هذا المكان لا يزال يتضمن تلك الذكريات!

“إذن هذا هو الأمر. ” تحدث الصوت الأثري مرة أخرى: “لكن سيطرتك على محيط الحكماء الحكيمين كان مدهشا جدا ويستحق الإعجاب. كان شيوخ الأكاديمية لم يسبق لهم أن رأوا شخص ما بارع. ”

حتى الأكاديمية نفسها تحترم هذه الراحة. داخل دائرة نصف قطرها مائة ميل حول هذه القمة، كل شيء كان هادئ جدا. كل الأجداد من الأكاديمية يتدربون بعيدا عن هذا المكان لأنهم لا يريدون يزعجوا البطريرك الناعس. أشخاص آخرون بالتأكيد لن يقتربوا من هذا الأفق.

هذا جعل قلب لي شي يقفز. لا يمكنه إلا تنفس بلا حول ولا قوة قبل الرد أخيرا: “لقد قرأت عن ذلك مرة واحدة من سجلات الحكماء الحكيمين. ” قمت بالكثير من البحوث، وبالتالي كنت بارعا في ذلك. ”

“اللقاء مع المعلم يظهر لي ان الملك التنين الأسود قد نجح. ” واصل الصوت واضح: “أنا أحمقاء وأعلم أنني لا يمكنني أن أقارن مع الملك التنين الأسود، والأباطرة الأخرين، أو العديد من طلابك المباركة من السماوات. أنا أفهم ولا ألومك لعدم رغبتك في مقابلتي. ”

أصبح الجناح القديم صامتا لفترة طويلة. في نهاية المطاف، أخذ لي شي نفسا عميقا وقال مع انحناء: ” إذا كان السلف لا يوجد لديه أسئلة أخرى، إذن هذا الشاب سيغادر.” مع ذلك، استدار بعيدا وبدأ في المغادرة.

“صدقت بأنه كان معلمي. ” قال الصوت الأثيري في الداخل مع الفرح: “لكن لم أكن أعرف ما إذا كان لا يزال لديك ذكريات مني أم لا. ”

“معلمي— ” مع ذلك، قبل أن يتمكن من اتخاذ خطوتين، صوت لطيف دعا من الداخل.

أومأ إله العالم ونحب أخيرا: “تسعة كنوز سماوية عظيمة … أوه كم من الناس يتوقون إليها منذ بداية الزمن، وكم من الأباطرة الخالدين يحلمون بها دون جدوى. ربما سأذهب يوم ما لرؤيتها لأنها ستكون وجهتي النهائية. ”

لي شي، الذي كان ينوي المغادرة، أصبح مجمدا. هذه الكلمة “معلمي” كانت مألوفة جدا؛ تتسبب له للتفكير في الفتاة من ذلك العام.

“إذن هذا هو الأمر. ” تحدث الصوت الأثري مرة أخرى: “لكن سيطرتك على محيط الحكماء الحكيمين كان مدهشا جدا ويستحق الإعجاب. كان شيوخ الأكاديمية لم يسبق لهم أن رأوا شخص ما بارع. ”

أخذ لي شي نفسا عميقا قبل ان يستدير ببطء وقال ” ربما يكون السلف لديه الشخص الخطأ. ” (يعني اعتقاده شخصا أخر).

كانت هذه القمة منعزلة بين الأراضي الشاسعة من الأكاديمية. لم يكن الجبل كبيرا أو مهيبا، لكنه كان جميلا حقا جميلا، مما يعطي للآخرين احساس بأنه فصل عن بقية العالم.

“معلمي، أنا أعلم أنه أنت. ” صوت أثيري ظهر: ” انا اتدرب على البنية الخالدة التي كانت علمت لي من قبل المعلم. وقد وصلت البنية الجسدية الخالدة للمعلم للإكمال الصغير، لذلك في اللحظة التي وقفت هنا، أنا أعلم أن هذه البنية الجسدية الخالدة جاءت من الكتاب المقدس للبنيات الجسدية. أنت أيضا استخدمت مرة واحدة عدد لا يحصى من الداو لختم ذكرياتك في أعمق أجزاء من عقلك. عندما اتبعتك في ذلك الوقت، شعرت بقوة هذا الختم؛ أنا أعلم أنه غيرك، لا أحد آخر في هذا العالم يمكن يستخدم داو من الأباطرة الخالدين لإغلاق بحر الذكريات الخاصة بك. ”

أخذ لي شي نفسا عميقا قبل ان يستدير ببطء وقال ” ربما يكون السلف لديه الشخص الخطأ. ” (يعني اعتقاده شخصا أخر).

ظل لي شي صامتا. على الرغم من أنه يمكن أن يخفي هويته عن الآخرين، فإنه لا يمكنه أن يخفيها من هذه الماغو الحمقى، شخص كان دائما يتبع تعاليمه بطريقة مثالية!

“متى تريد أن تذهب إلى العالم السفلي المقدس؟” أخيرا سأل إله العالم.

“في ذلك العام عندما مزق الملك التنين الأسود السماوات للأجزاء، أنا على الفور عرفت عن الشيئ الذي حدث للمعلم. لسوء الحظ، كان تدريبي للبنية الجسدية الأبدية في لحظة الحاسمة وأنا لا يمكنني أن أتي إلى حيز الوجود من سباتي لمساعدة اكتساح الملك التنين الأسود من خلال كل من عوائق المعلم! “صوت مليئة بالعواطف رن من الداخل.

نزل شلال من السماء كما لو كان طريقا إلى السماوات التسعة. فوق القمة والشلال، كان جناح قديم يطفو دون الاهتمام للعالم الدنيوي.

[أنا لا أريد أن أحرق عليكم الأمور في مقصد ماغو لمساعد اكتساح الملك التنين الأسود من خلا عوائق لي شي لذلك سيتم توضيح هذا الأمر في المستقبل.]

“اللقاء مع المعلم يظهر لي ان الملك التنين الأسود قد نجح. ” واصل الصوت واضح: “أنا أحمقاء وأعلم أنني لا يمكنني أن أقارن مع الملك التنين الأسود، والأباطرة الأخرين، أو العديد من طلابك المباركة من السماوات. أنا أفهم ولا ألومك لعدم رغبتك في مقابلتي. ”

“اللقاء مع المعلم يظهر لي ان الملك التنين الأسود قد نجح. ” واصل الصوت واضح: “أنا أحمقاء وأعلم أنني لا يمكنني أن أقارن مع الملك التنين الأسود، والأباطرة الأخرين، أو العديد من طلابك المباركة من السماوات. أنا أفهم ولا ألومك لعدم رغبتك في مقابلتي. ”

لإله العالم، كانت الأكاديمية منزله، التلاميذ كانوا أولاده؛ بعضهم حتى تدرس من قبل ذلك. كما هو الحال تماما، كان العديد من الأجداد يراقبونه، لذلك لم يكن بإمكانه ترك الأكاديمية.

وظلت العواطف متفشية في قلب لي شي. بعد سنوات عديدة، هذه الفتاة الصغيرة لا تزال تذكر هذه الأمور.

أومأ إله العالم ونحب أخيرا: “تسعة كنوز سماوية عظيمة … أوه كم من الناس يتوقون إليها منذ بداية الزمن، وكم من الأباطرة الخالدين يحلمون بها دون جدوى. ربما سأذهب يوم ما لرؤيتها لأنها ستكون وجهتي النهائية. ”

“أنت مخطئة. ” هز لي شي بلطف رأسه وقال: “لقد كنت دائما فخور بك من أعماق قلبي. صحيح أنك لا تقارنين بتلك المجموعة مثل الملك التنين الأسود، الذين كانوا قادرين على قمع كل العصور، وكن لديك قلب الداو لا مثيل له الذي كان قادرا على تحمل مرور لا نهاية له من الوقت. هذا شيء لا يمكن أن يأملوا به. ”

“كيف هي بوابة الفراغ؟” استفسر إله العالم.

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

“يجب أن أكون شاكرا لك.” لي شي تنهد بهدوء وقال: “لقد دربت العديد من البنيات الجسدية الخالدة، لكن كنت الوحيدة التي كانت ناجحة. الإكمال الكبير للبنية الجسدية الأبدية هي أصعب لتدريب إمبراطور الخالد. ”

“متى تريد أن تذهب إلى العالم السفلي المقدس؟” أخيرا سأل إله العالم.

“المعلم، هل هذا حقا أنت!” صوت أثيري هتف مع الإثارة والمفاجأة.

“أنت أنقذت إله العالم. لقد رأيت طرقك. ” في النهاية، صوت جاء من داخل الجناح القديم. كان صوتا متعالي للغاية، مثل لهجة خرافية والتي صعدت بنجاح من العالم القاتل. وكان هذا الصوت قادرا على تهدئة قلوب جميع المستمعين.

“إذن كنت تخدعنني. ” لي شي ترك ابتسامة سعيدة وهز رأسه ليقول: “إذن كنت غير متأكدة. ”

[أنا لا أريد أن أحرق عليكم الأمور في مقصد ماغو لمساعد اكتساح الملك التنين الأسود من خلا عوائق لي شي لذلك سيتم توضيح هذا الأمر في المستقبل.]

“صدقت بأنه كان معلمي. ” قال الصوت الأثيري في الداخل مع الفرح: “لكن لم أكن أعرف ما إذا كان لا يزال لديك ذكريات مني أم لا. ”

لإله العالم، كانت الأكاديمية منزله، التلاميذ كانوا أولاده؛ بعضهم حتى تدرس من قبل ذلك. كما هو الحال تماما، كان العديد من الأجداد يراقبونه، لذلك لم يكن بإمكانه ترك الأكاديمية.

“إذن كل شيء على ما يرام. لكن أولا، يجب أن أخبرك شيئا. يمكنني أن أخذك إلى العالم السفلي المقدس، لكن لا أستطيع اعادتك مرة أخرى. من أجل القيام بذلك، جسدي الحقيقي أيضا بحاجة للذهاب إلى العالم السفلي المقدس، لكن هذا يعني أنني سوف أضطر إلى ترك وريد الأجداد والأكاديمية. حتى لو وافقت على هذا، فإن الأكاديمية تريد منك أن تغير الشرط. ” فصل إله العالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط