ميؤوس منه
5597 – ميؤوس منه
“انسحاب!” لم يكن لديه خيار سوى أن يأمر بتراجع قمة الأصابع الستة.
“إلى الحدود الزخمية!” ظهرت بوابات الداو حول الممالك والطوائف في مدينة الداو. بدأ متدربيهم بالتراجع نحو حدود الداو بينما كان الأباطرة يقاتلون لكسب الوقت.
كان اليأس هالة معركة مثيرة للاهتمام. كان لورد الداو مرة-واحدة-فقط شخصًا يحتاج إلى نصر واحد فقط بعد مئة هزيمة، مما أدى إلى صقل مهارات سيفه بشكل مستمر. كان يحب المعارك، لا يختلف عن سلفه المؤسس.
“بوووم!” قام المضيء بجمع كل الأضواء القريبة لإيقاف الحرب والشعاع القمعي الصادر من المحكمة السماوية. لقد أضاء العالم كله – شهادة على لقبه.
لقد كان بعيدًا عن كونه نجمًا خلال أول ظهور له في الداو. كان تدريبه الضحل يعني أنه كان دائمًا في الجانب الخاسر. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته أبدًا وكان يقاتل دائمًا حتى يصبح النصر ممكنًا.
لقد كان بعيدًا عن كونه نجمًا خلال أول ظهور له في الداو. كان تدريبه الضحل يعني أنه كان دائمًا في الجانب الخاسر. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته أبدًا وكان يقاتل دائمًا حتى يصبح النصر ممكنًا.
أصبح هذا النوع من البحث عن الداو هو أفضل تقليد لأرض سيف الداوي. لقد تم نحت حب المعركة في عظام أعضائهم.
5597 – ميؤوس منه
“بوووم!” كانت موجات البرق للغازي فاصل السماء قمعية ومدمرة. ولسوء الحظ، تم إخمادها في نهاية المطاف.
لقد سافر بعيدًا على هذا الطريق، وأصبح في النهاية لورد داو. ومع ذلك، لم يتوقف وسافر إلى القارة الخالدة.
“انسحاب!” لم يكن لديه خيار سوى أن يأمر بتراجع قمة الأصابع الستة.
لم يعرف الغرباء قصة انضمامه إلى المحكمة السماوية. يشير تفسير موثوق نسبيًا إلى أن المعركة مع المحكمة السماوية انتهت بوعد بالانضمام إليهم.
“بام!” تم إرسال ذو الستة أصابع وهو يطير عبر جبل تلو الآخر. لقد كافح من أجل الخروج من الحفرة وبصق الدماء من فمه.
كان لهالته تأثيرين – تعزيز تصميمه وخفض معنويات الأعداء. وهذا يختلف عن لورد الداو إله الحرب الذي استحضرت هالته البطولة والشجاعة في نفوس حلفائه.
كان اليأس هالة معركة مثيرة للاهتمام. كان لورد الداو مرة-واحدة-فقط شخصًا يحتاج إلى نصر واحد فقط بعد مئة هزيمة، مما أدى إلى صقل مهارات سيفه بشكل مستمر. كان يحب المعارك، لا يختلف عن سلفه المؤسس.
أحدهما خفض روح المعركة بينما فعل الآخر العكس. كان من المثير للاهتمام أن هذين المتدربين جاءا من نفس الفرع.
“الانسحاب إلى الحدود الزخمية!” لقد صمد أمام الهجوم بينما استمر في التحرك للخلف قبل الصراخ.
“يؤكد داو الحرب على الشجاعة للتقدم.” دقّت هالة إله الحرب مثل الطبل.
نزل الضوء وطبع العلامات الخاصة للمحكمة السماوية على الأرض، واستولى على الأراضي.
“النصر هو عندما يُهزَم العدو.” لقد حاول مرة-واحدة-فقط قمع هالة إله الحرب.
لقد تم السفر عبر هذا الطريق بعيدًا بالفعل من خلال السلف المؤسس. لذا أراد السليل فقط أن يتفوق على سلفه، ومن هنا جاءت الحاجة إلى تجربة شيء مختلف – صياغة تقنية سيف جديدة من خلال الهزائم.
“إنه ليس داوًا صالحًا.” زأر إله الحرب وأطلق العنان لنية سيفه، بهدف القيام بنفس الشيء.
5597 – ميؤوس منه
كان لهالته تأثيرين – تعزيز تصميمه وخفض معنويات الأعداء. وهذا يختلف عن لورد الداو إله الحرب الذي استحضرت هالته البطولة والشجاعة في نفوس حلفائه.
“السلف، لقد ذهبتُ إلى أقصى حد ممكن مع هذا الداو. يجب أن أبحث عن طريق آخر.” قال سليله؛ ومضت عيناه بتصميم.
“الانسحاب إلى الحدود الزخمية!” لقد صمد أمام الهجوم بينما استمر في التحرك للخلف قبل الصراخ.
لقد كان بعيدًا عن كونه نجمًا خلال أول ظهور له في الداو. كان تدريبه الضحل يعني أنه كان دائمًا في الجانب الخاسر. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته أبدًا وكان يقاتل دائمًا حتى يصبح النصر ممكنًا.
شاهد الآخرون بانتباه وهم يتقاتلون مع الداو الخاص بهم. من المؤكد أن بيان السليل كان منطقيًا. كان من الصعب بما فيه الكفاية أن تصبح لورد داو أثناء استخدام داو شخص آخر، ناهيك عن تجاوز الخالق الأصلي.
لقد تم السفر عبر هذا الطريق بعيدًا بالفعل من خلال السلف المؤسس. لذا أراد السليل فقط أن يتفوق على سلفه، ومن هنا جاءت الحاجة إلى تجربة شيء مختلف – صياغة تقنية سيف جديدة من خلال الهزائم.
“إنه ليس داوًا صالحًا.” زأر إله الحرب وأطلق العنان لنية سيفه، بهدف القيام بنفس الشيء.
أي من الداو الخاص بهم كان هو المسار الصحيح؟ تغيرت الإجابة حسب المنظور.
“قعقعة!” وفي الوقت نفسه، غطت دماء الأسلاف الذين سقطوا ولوردات التنانين الأرض.
لقد تم السفر عبر هذا الطريق بعيدًا بالفعل من خلال السلف المؤسس. لذا أراد السليل فقط أن يتفوق على سلفه، ومن هنا جاءت الحاجة إلى تجربة شيء مختلف – صياغة تقنية سيف جديدة من خلال الهزائم.
وكانت نتيجة المعركة محددة تماما. لم يتمكن الإمبراطور الخالد ياو غوانغ وحلفاؤه من إيقاف المحكمة السماوية على الرغم من المحاولات الشجاعة العديدة.
نزل الضوء وطبع العلامات الخاصة للمحكمة السماوية على الأرض، واستولى على الأراضي.
“إنه ليس داوًا صالحًا.” زأر إله الحرب وأطلق العنان لنية سيفه، بهدف القيام بنفس الشيء.
لقد افتقروا إلى نعمة مدينة الداو الخالدة – وهو عيب حقيقي. وسقطت طبقات من الحواجز أمام تشكيلات الجيوش الجبارة. للأسف، الضفة الغربية الإمبراطورية لم تتفاعل بعد.
نزل الضوء وطبع العلامات الخاصة للمحكمة السماوية على الأرض، واستولى على الأراضي.
عند هذه النقطة، فقدت الشخصيات الكبيرة المتبقية في مدينة الداو الأمل تمامًا في العشيرة الإمبراطورية. وبغض النظر عما إذا كان هذا موقفا محايدا أو إذا كانوا قد انضموا بالفعل إلى المحكمة السماوية، فإن المساعدة لم تأتي.
“بوووم!” كانت موجات البرق للغازي فاصل السماء قمعية ومدمرة. ولسوء الحظ، تم إخمادها في نهاية المطاف.
“بام!” تم إرسال ذو الستة أصابع وهو يطير عبر جبل تلو الآخر. لقد كافح من أجل الخروج من الحفرة وبصق الدماء من فمه.
“صليل!” اخترق أباطرة المحكمة السماوية محيط شفرات لورد الداو سيف اليشم. لقد تم ثقبه في عدة أماكن، وتم دفعه للخلف بشكل مستمر.
“انسحاب!” لم يكن لديه خيار سوى أن يأمر بتراجع قمة الأصابع الستة.
“صليل!” اخترق أباطرة المحكمة السماوية محيط شفرات لورد الداو سيف اليشم. لقد تم ثقبه في عدة أماكن، وتم دفعه للخلف بشكل مستمر.
“بوووم!” كانت موجات البرق للغازي فاصل السماء قمعية ومدمرة. ولسوء الحظ، تم إخمادها في نهاية المطاف.
“العودة إلى الحدود الزخمية!” كان يعلم أنه لا فائدة من خوض معركة خاسرة.
لقد سافر بعيدًا على هذا الطريق، وأصبح في النهاية لورد داو. ومع ذلك، لم يتوقف وسافر إلى القارة الخالدة.
“صليل!” اخترق أباطرة المحكمة السماوية محيط شفرات لورد الداو سيف اليشم. لقد تم ثقبه في عدة أماكن، وتم دفعه للخلف بشكل مستمر.
“إلى الحدود الزخمية!” ظهرت بوابات الداو حول الممالك والطوائف في مدينة الداو. بدأ متدربيهم بالتراجع نحو حدود الداو بينما كان الأباطرة يقاتلون لكسب الوقت.
“يؤكد داو الحرب على الشجاعة للتقدم.” دقّت هالة إله الحرب مثل الطبل.
وفي الوقت نفسه، سارت الجيوش إلى الأمام عبر الحواجز المنهارة.
نزل الضوء وطبع العلامات الخاصة للمحكمة السماوية على الأرض، واستولى على الأراضي.
5597 – ميؤوس منه
“إنه ليس داوًا صالحًا.” زأر إله الحرب وأطلق العنان لنية سيفه، بهدف القيام بنفس الشيء.
لم يكن بإمكان الأباطرة ولوردات الداو إلا أن يشاهدوا طوائفهم وممالكهم وهي تُؤخذ بعيدًا. لسوء الحظ، كانوا عاجزين عن إيقاف العملية دون مساعدة مدينة الداو الخالدة. كانت المعركة بالفعل قاتمة بما فيه الكفاية وما زال لدى المحكمة السماوية متدربون آخرون.
وفي الوقت نفسه، سارت الجيوش إلى الأمام عبر الحواجز المنهارة.
“بام!” تم إرسال ذو الستة أصابع وهو يطير عبر جبل تلو الآخر. لقد كافح من أجل الخروج من الحفرة وبصق الدماء من فمه.
“بوووم!” قام المضيء بجمع كل الأضواء القريبة لإيقاف الحرب والشعاع القمعي الصادر من المحكمة السماوية. لقد أضاء العالم كله – شهادة على لقبه.
وفي الوقت نفسه، سارت الجيوش إلى الأمام عبر الحواجز المنهارة.
لقد تم السفر عبر هذا الطريق بعيدًا بالفعل من خلال السلف المؤسس. لذا أراد السليل فقط أن يتفوق على سلفه، ومن هنا جاءت الحاجة إلى تجربة شيء مختلف – صياغة تقنية سيف جديدة من خلال الهزائم.
“الانسحاب إلى الحدود الزخمية!” لقد صمد أمام الهجوم بينما استمر في التحرك للخلف قبل الصراخ.
“الانسحاب إلى الحدود الزخمية!” لقد صمد أمام الهجوم بينما استمر في التحرك للخلف قبل الصراخ.
سمع المقاتلون الباقون أمره. أي شخص لديه القوة الكافية للركض اتجه على الفور إلى هذا الاتجاه.
لقد كان بعيدًا عن كونه نجمًا خلال أول ظهور له في الداو. كان تدريبه الضحل يعني أنه كان دائمًا في الجانب الخاسر. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته أبدًا وكان يقاتل دائمًا حتى يصبح النصر ممكنًا.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
