التضحية
5415 – التضحية
*فصل آخر تمطيط انتقل للفصل الآخر*
من المؤكد أن مغارته ستواجه الغضب الكامل من كلا التحالفين. ومع ذلك، فقد اختار الإعلان عن هذا الفعل – وهو قرار محير حقا.
أجبرت أخبار التضحية كلا من المتدربين العاديين والغزاة على الرد.
وبطبيعة الحال، لم يكن لتصرفات وخطط المتدربين العادية أي تأثير على النتيجة لأن هذه كانت مسألة عالية المستوى. لقد كانوا مجرد نمل بالمقارنة، محكوم عليهم بالقتل خلال الحروب الكبرى.
في هذه الأثناء، كانت يي فانتيان لا تزال مسجونة في قفص الداو الخاص بـ لورد الداو كل-الأشياء، ووضعت فوق المذبح.
وصلت شخصيات كبيرة من كلا الجانبين وابتعدت بهدف رؤية التطور التالي. كانوا يعلمون أن هذا سيكون الخرق الفعلي لميثاق المبارك. ومن الآن فصاعدا، قد يتعين عليهم أن يحيوا بعضهم البعض بشفرات مسحوبة.
فتح الغازي المضيء أبواب مغارته الوهمية، مما سمح للمشاهدين بمراقبة الحدث.
أما بالنسبة لتحالف السماء، فقد كان بمثابة ركيزة العشائر القديمة – هدف الغازي المضيء. وكانت المراسم تحديا مباشرا لهم.
كانت جميع نقاط الدخول تخضع لحراسة مشددة بالتشكيلات والأختام الإمبراطورية. كانت الرونية تدور بشكل مستمر وكانت محمية من قبل لوردات التنانين والغزاة. جمع المضيء كل أنصاره من أجل التضحية بـ يي فانتيان.
“هل يستطيع الغازي المضيء التعامل مع هذا بالفعل؟” تساءل لورد تنين في القمة.
وصلت شخصيات كبيرة من كلا الجانبين وابتعدت بهدف رؤية التطور التالي. كانوا يعلمون أن هذا سيكون الخرق الفعلي لميثاق المبارك. ومن الآن فصاعدا، قد يتعين عليهم أن يحيوا بعضهم البعض بشفرات مسحوبة.
كانت جميع نقاط الدخول تخضع لحراسة مشددة بالتشكيلات والأختام الإمبراطورية. كانت الرونية تدور بشكل مستمر وكانت محمية من قبل لوردات التنانين والغزاة. جمع المضيء كل أنصاره من أجل التضحية بـ يي فانتيان.
اجتمع الأباطرة والعواهل ولوردات الداو والغزاة والعديد من الشخصيات اللامعة من مسافة بعيدة.
“الرجل المجنون يحاول النهوض من جديد، متهور للغاية ومستعد للمخاطرة بكل شيء.” لاحظ أحد الغزاة الخطوط الدفاعية داخل المغارة.
لقد فهموا أن تحالف السماء والتحالف الإلهي لن يسمحوا للغازي المضيء بتنفيذ هذه المراسم دون منازع.
ظلت هادئة على الرغم من علمها بمراسم التضحية القادمة.
بالنسبة للتحالف الإلهي، تم ضمان أن تكون يي فانتيان غازية في القمة. علاوة على ذلك، فإن هذا من شأنه أن يدمر سمعتهم أيضًا.
وبطبيعة الحال، لم يكن لتصرفات وخطط المتدربين العادية أي تأثير على النتيجة لأن هذه كانت مسألة عالية المستوى. لقد كانوا مجرد نمل بالمقارنة، محكوم عليهم بالقتل خلال الحروب الكبرى.
أما بالنسبة لتحالف السماء، فقد كان بمثابة ركيزة العشائر القديمة – هدف الغازي المضيء. وكانت المراسم تحديا مباشرا لهم.
وبطبيعة الحال، لم يكن لتصرفات وخطط المتدربين العادية أي تأثير على النتيجة لأن هذه كانت مسألة عالية المستوى. لقد كانوا مجرد نمل بالمقارنة، محكوم عليهم بالقتل خلال الحروب الكبرى.
*فصل آخر تمطيط انتقل للفصل الآخر*
وبالتالي، كان لديهم بالتأكيد عدو مشترك هذه المرة.
تضاءل تأثير المضيء منذ تنازله عن العرش بعد حرب الأباطرة. فقط المتدربون العاديون هم الذين ينظرون إليه على أنه حارس الشعب.
“هل يستطيع الغازي المضيء التعامل مع هذا بالفعل؟” تساءل لورد تنين في القمة.
وصلت شخصيات كبيرة من كلا الجانبين وابتعدت بهدف رؤية التطور التالي. كانوا يعلمون أن هذا سيكون الخرق الفعلي لميثاق المبارك. ومن الآن فصاعدا، قد يتعين عليهم أن يحيوا بعضهم البعض بشفرات مسحوبة.
تم تفعيل دفاع مغارته بالكامل، وتحولها إلى حصن منيع. لم يكن لدى الطوائف العادية أي فرصة للاختراق.
لقد فهموا أن تحالف السماء والتحالف الإلهي لن يسمحوا للغازي المضيء بتنفيذ هذه المراسم دون منازع.
كانت جميع نقاط الدخول تخضع لحراسة مشددة بالتشكيلات والأختام الإمبراطورية. كانت الرونية تدور بشكل مستمر وكانت محمية من قبل لوردات التنانين والغزاة. جمع المضيء كل أنصاره من أجل التضحية بـ يي فانتيان.
ومع ذلك، فإن أعدائه لم يكونوا “عاديين”. وكان من بينهم متدربي القمة مثل الفائق ولورد الداو بحر السيف.
من المؤكد أن مغارته ستواجه الغضب الكامل من كلا التحالفين. ومع ذلك، فقد اختار الإعلان عن هذا الفعل – وهو قرار محير حقا.
كان لديه الثقة في القضاء على المهاجمين القادمين، وتعزيز موقعه كزعيم للشعب مرة أخرى.
من المؤكد أن مغارته ستواجه الغضب الكامل من كلا التحالفين. ومع ذلك، فقد اختار الإعلان عن هذا الفعل – وهو قرار محير حقا.
“لا تقلل من شأنه لأنه واجه تحالف السماء من قبل. علاوة على ذلك، فإن أنصاره مخلصون إلى درجة أنهم متعصبون أيضًا. قد يكون ذلك كافيًا للدفاع ضد الهجوم القادم.” كان لورد داو متفاءل بشأن المضيء لديه معتقد أنه نجا من العديد من الصراعات في الماضي.
كان لديه الثقة في القضاء على المهاجمين القادمين، وتعزيز موقعه كزعيم للشعب مرة أخرى.
“الرجل المجنون يحاول النهوض من جديد، متهور للغاية ومستعد للمخاطرة بكل شيء.” لاحظ أحد الغزاة الخطوط الدفاعية داخل المغارة.
وشملوا ايضًا الغازي المارد والغازي سائر النهر.
تضاءل تأثير المضيء منذ تنازله عن العرش بعد حرب الأباطرة. فقط المتدربون العاديون هم الذين ينظرون إليه على أنه حارس الشعب.
أما بالنسبة لكبار المتدربين، فقد كانت لديهم مساعيهم الخاصة ولن يتبعوا سوى الفائز. ففي نهاية المطاف، لماذا يخاطرون بحياتهم ويستمعون إلى شخص آخر من أجل قضية فاشلة؟
تم تفعيل دفاع مغارته بالكامل، وتحولها إلى حصن منيع. لم يكن لدى الطوائف العادية أي فرصة للاختراق.
وكان المضيء على علم بذلك، ومن هنا جاءت هذه المحاولة المتهورة لإعادة بناء صورته وهيبته. كان الاستيلاء على يي فانتيان هو الخطوة الأولى. وكانت التضحية بها أفضل.
كان لديه الثقة في القضاء على المهاجمين القادمين، وتعزيز موقعه كزعيم للشعب مرة أخرى.
في هذه الأثناء، كانت يي فانتيان لا تزال مسجونة في قفص الداو الخاص بـ لورد الداو كل-الأشياء، ووضعت فوق المذبح.
وبالتالي، كان لديهم بالتأكيد عدو مشترك هذه المرة.
وكان المضيء على علم بذلك، ومن هنا جاءت هذه المحاولة المتهورة لإعادة بناء صورته وهيبته. كان الاستيلاء على يي فانتيان هو الخطوة الأولى. وكانت التضحية بها أفضل.
اجتمع الأباطرة والعواهل ولوردات الداو والغزاة والعديد من الشخصيات اللامعة من مسافة بعيدة.
ظلت هادئة على الرغم من علمها بمراسم التضحية القادمة.
وكان المضيء على علم بذلك، ومن هنا جاءت هذه المحاولة المتهورة لإعادة بناء صورته وهيبته. كان الاستيلاء على يي فانتيان هو الخطوة الأولى. وكانت التضحية بها أفضل.
Ghost Emperor
ومع ذلك، فإن أعدائه لم يكونوا “عاديين”. وكان من بينهم متدربي القمة مثل الفائق ولورد الداو بحر السيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
