فكرة واحدة، الجميع اطيعوا
5398 – فكرة واحدة، الجميع اطيعوا
في القارات العليا، كان هناك قول مأثور ينص على أنه أينما كان الغازي المضيء، كان الغازي سائر النهر موجودًا أيضًا. بالطبع كانت هذه مبالغة لكنها كانت قريبة من الواقع بما فيه الكفاية.
لذلك، كان هؤلاء المتدربون المستبدون خائفين تمامًا، ولم يعودوا يحافظون على هدوئهم. موجة صدمة واحدة من ساحة المعركة هذه يمكن أن تحولهم إلى غبار.
كان سائر النهر الأخ الأصغر لـ المضيء. لقد كانوا معًا خلال العديد من التجارب ونادرًا ما ينفصلون.
على الرغم من أن تقنية الفائق كانت خالية من المشاعر، إلا أنها بدأت تصبح مفعمة بالأمل في هذه المساحة الهائلة. في اللحظة التي تشعر فيها بالعواطف، فإنها ستفقد حدتها – غير قادرة على الخروج من القشرة الفانية.
على الرغم من أنهم لم يعودوا بحاجة إلى الاعتماد على بعضهم البعض من أجل البقاء، إلا أنهم ما زالوا يحافظون على نفس العلاقة الوثيقة كما كانوا من قبل.
“احضرها!” أطلق لورد الداو سيف السماء مساحة من داو السيف لمقابلته مباشرة.
“القوة القتالية الحقيقية للمدرسة الأزورية.” كان لدى لورد الداو سيف السماء تعبير جدي.
ومع ذلك، لم يكونوا شيئًا مقارنة بالغزاة ولوردات الداو. في ساحة المعركة الفعلية لهؤلاء المستويات، سيتم سحقهم مثل الحشرات.
لذلك، كان هؤلاء المتدربون المستبدون خائفين تمامًا، ولم يعودوا يحافظون على هدوئهم. موجة صدمة واحدة من ساحة المعركة هذه يمكن أن تحولهم إلى غبار.
يبدو أن الغازي المضيء كان مصممًا على الاستيلاء على يي فانتيان بأي ثمن اليوم.
لولا قيادة لورد الداو كل-الأشياء للطريق، لكان المضيء قادرًا على الحفاظ على سيطرته على تحالف الداو.
“اقتلوهم!” لم يضيع الغازي المارد الوقت وأطلق العنان لقوة الشياطين خلفه.
“هل سنقاتل حتى الموت اليوم أيها السادة؟” صاح الفاتح سائر النهر.
“القوة القتالية الحقيقية للمدرسة الأزورية.” كان لدى لورد الداو سيف السماء تعبير جدي.
“هل سنقاتل حتى الموت اليوم أيها السادة؟” صاح الفاتح سائر النهر.
كان الجانبان يحدقان في بعضهما البعض – وهو المشهد الذي غالبًا ما شوهد في حرب الأباطرة بين قوتين تمثلان المقفرات الثمانية والمدرسة الأزورية.
شعر المتدربون في هذه المنطقة بقواهم الوحشية لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب. ارتعدوا من الرعب، مدركين أن أي محاولة جشعة للمشاهدة ستؤدي إلى الموت.
بينما خسر المضيء الحرب، إلا أنه لا يزال لديه العديد من الأتباع الأقوياء مثل الغازي المارد وسائر النهر.
تم طمس النجوم في المنطقة أثناء قتالهم. الهالات من هؤلاء المقاتلين انبثقت في الواقع عبر هاوية الأحلام.
لولا قيادة لورد الداو كل-الأشياء للطريق، لكان المضيء قادرًا على الحفاظ على سيطرته على تحالف الداو.
اعتقد البعض بين الناس أن كل-الأشياء سرق إنجاز المضيء الأهم – تحالف الداو. في الواقع، لعب هؤلاء من المقفرات الثمانية دورًا كبيرًا في تأسيس التحالف. إنه مجرد أن الغازي المضيء حصل على أغلبية الفضل.
على الرغم من أنهم لم يعودوا بحاجة إلى الاعتماد على بعضهم البعض من أجل البقاء، إلا أنهم ما زالوا يحافظون على نفس العلاقة الوثيقة كما كانوا من قبل.
اعتقد البعض بين الناس أن كل-الأشياء سرق إنجاز المضيء الأهم – تحالف الداو. في الواقع، لعب هؤلاء من المقفرات الثمانية دورًا كبيرًا في تأسيس التحالف. إنه مجرد أن الغازي المضيء حصل على أغلبية الفضل.
كان الأسلاف عادة شخصيات لا تقبل المنافسة في عيون الصغار. .
“اقتلوهم!” لم يضيع الغازي المارد الوقت وأطلق العنان لقوة الشياطين خلفه.
“احضرها!” أطلق لورد الداو سيف السماء مساحة من داو السيف لمقابلته مباشرة.
ارتجفت الشخصيات على مستوى الأسلاف من الخوف بينما توترت تعبيرات لوردات التنانين والغزاة.
“اذهب!” قاد عجلة السماء و متعلم الصابر الآخرين إلى المعركة.
كان الجانبان يحدقان في بعضهما البعض – وهو المشهد الذي غالبًا ما شوهد في حرب الأباطرة بين قوتين تمثلان المقفرات الثمانية والمدرسة الأزورية.
تم طمس النجوم في المنطقة أثناء قتالهم. الهالات من هؤلاء المقاتلين انبثقت في الواقع عبر هاوية الأحلام.
لولا قيادة لورد الداو كل-الأشياء للطريق، لكان المضيء قادرًا على الحفاظ على سيطرته على تحالف الداو.
5398 – فكرة واحدة، الجميع اطيعوا
شعر المتدربون في هذه المنطقة بقواهم الوحشية لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب. ارتعدوا من الرعب، مدركين أن أي محاولة جشعة للمشاهدة ستؤدي إلى الموت.
يبدو أن الغازي المضيء كان مصممًا على الاستيلاء على يي فانتيان بأي ثمن اليوم.
“رجاءً لا تكن حرب أباطرة أخرى…” لا يمكن لأي روح أن تبقى هادئة.
ومع ذلك، لم يكونوا شيئًا مقارنة بالغزاة ولوردات الداو. في ساحة المعركة الفعلية لهؤلاء المستويات، سيتم سحقهم مثل الحشرات.
“اقتلوهم!” لم يضيع الغازي المارد الوقت وأطلق العنان لقوة الشياطين خلفه.
ارتجفت الشخصيات على مستوى الأسلاف من الخوف بينما توترت تعبيرات لوردات التنانين والغزاة.
اعتقد البعض بين الناس أن كل-الأشياء سرق إنجاز المضيء الأهم – تحالف الداو. في الواقع، لعب هؤلاء من المقفرات الثمانية دورًا كبيرًا في تأسيس التحالف. إنه مجرد أن الغازي المضيء حصل على أغلبية الفضل.
كان الأسلاف عادة شخصيات لا تقبل المنافسة في عيون الصغار. .
شعر المتدربون في هذه المنطقة بقواهم الوحشية لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب. ارتعدوا من الرعب، مدركين أن أي محاولة جشعة للمشاهدة ستؤدي إلى الموت.
“اذهب!” قاد عجلة السماء و متعلم الصابر الآخرين إلى المعركة.
ومع ذلك، لم يكونوا شيئًا مقارنة بالغزاة ولوردات الداو. في ساحة المعركة الفعلية لهؤلاء المستويات، سيتم سحقهم مثل الحشرات.
لذلك، كان هؤلاء المتدربون المستبدون خائفين تمامًا، ولم يعودوا يحافظون على هدوئهم. موجة صدمة واحدة من ساحة المعركة هذه يمكن أن تحولهم إلى غبار.
في القارات العليا، كان هناك قول مأثور ينص على أنه أينما كان الغازي المضيء، كان الغازي سائر النهر موجودًا أيضًا. بالطبع كانت هذه مبالغة لكنها كانت قريبة من الواقع بما فيه الكفاية.
رغب المتدربون في مشاهدة المعارك بين كبار المتدربين من أجل الحصول على نظرة أعمق للداو. ومع ذلك، فإن الحرب الكبرى لن تفيد أحدا.
في هذه الأثناء، قاد المارد والغازي سائر النهرال مدرسة الأزورية لإيقاف سيف السماء والآخرين، لكسب الوقت حتى يتمكن المضيء من الهروب من هاوية الأحلام.
5398 – فكرة واحدة، الجميع اطيعوا
ومع ذلك، كان لورد الداو كل-الأشياء خلفه مباشرة، وهو قادر على اكتشاف نهره الزمني بعد أن كانا حلفاء في السابق. إن إلمامهم ببعضهم البعض جعل من الصعب على أحدهم أن يخرج منتصراً.
“اقتلوهم!” لم يضيع الغازي المارد الوقت وأطلق العنان لقوة الشياطين خلفه.
“رنين!” فجأة حاولت دفعة أنيما اختراق قلب الداو لكل-الأشياء. وقد انضم الفائق إلى القتال أيضًا بتقنية قاتلة.
“فكرة واحدة، الجميع أطيعوني!” كان على كل-الأشياء أن يوقف الهجوم وهتف لتفعيل قوة الأنيما الخاصة به، مما خلق مساحة لا نهائية لإيقاف الاختراق.
على الرغم من أن تقنية الفائق كانت خالية من المشاعر، إلا أنها بدأت تصبح مفعمة بالأمل في هذه المساحة الهائلة. في اللحظة التي تشعر فيها بالعواطف، فإنها ستفقد حدتها – غير قادرة على الخروج من القشرة الفانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
