الأبدية
5365 – الأبدية
أما بالنسبة للأعين الوافرة – فقد طارت عينه الكبرى من صدره واتخذت شكلًا سائلًا، محاصرًا الأبدي بالداخل. وأصبح الهروب عبر التقارب الزماني أو المكاني مستحيلاً.
الأبدي ضد ادراك الضوء، والأعين الوافرة، والشموس الخمسة، والضراوة – معركة لا ينبغي لأحد أن يفوتها.
لقد فهم الأسلاف ولوردات التنانين أهميتها وتعزيز الداو المحتمل. لقد تضاعف هذا بالنسبة لجميع لوردات الداو والغزاة بين الحشد. على الرغم من أن هذه كانت مجرد خطوة واحدة، إلا أنها كانت أكثر من كافية لإرضائهم.
دمرت هجماتهم كل شيء حول الأبدي. لم يتم ترك أي تقارب سليم، سواء كان الداو الكبير أو الين واليانغ.
“أعذرنا إذن.” ضحك ادراك الضوء بحرارة قبل البدء.
“يبدو أن هذا دوري.” ابتسم الأعين الوافرة وقال.
قام ادراك الضوء بتوجيه قوته وكاد أن يصل إلى ذروته.
أصبح صدره متألقًا لأنه أخرج شيئًا غير متوقع من الداخل – شمس دوارة. كانت تنبض بشكل مشرق وتتحول إلى ختم شمسي.
“قعقعة!” انفجرت الانفجارات أعلاه، ودمرت عددًا لا يحصى من النجوم. كان هذا بسبب الجمع بين لورد الداو الشموس الخمسة وشموسه. دخلت النيران الشمسية في حالة جنون وأحرقت بقايا النجوم.
“زززز…” حدثت تقلبات مكانية غريبة وانفصلت عيناه عن جسده. ظهرت واحدة أكبر على صدره – واحدة كانت مخبأة بواسطة عدد لا يحصى من العيون في السابق.
ارتعد العالم وهو يمسك بالختم بين يديه بسبب قوته الهائلة.
“أنا سأبدأ!” هاجم الضراوة أولاً بشجرته المقدسة، وحاصر الأبدي بأقوى ضوء وضغط.
“ختم ادراك الضوء.” علق عليه من فهمه. وكان هذا هو سبب لقبه والطريق الممهد لنجاحه.
أصبح صدره متألقًا لأنه أخرج شيئًا غير متوقع من الداخل – شمس دوارة. كانت تنبض بشكل مشرق وتتحول إلى ختم شمسي.
قام ادراك الضوء بتوجيه قوته وكاد أن يصل إلى ذروته.
كان الهجوم الكامل وسيلة لإظهار الإخلاص وخلق المعنى في هذه المبارزة.
“قعقعة!” انفجرت الانفجارات أعلاه، ودمرت عددًا لا يحصى من النجوم. كان هذا بسبب الجمع بين لورد الداو الشموس الخمسة وشموسه. دخلت النيران الشمسية في حالة جنون وأحرقت بقايا النجوم.
قام ادراك الضوء بتوجيه قوته وكاد أن يصل إلى ذروته.
“الارتداد الشمسي.” شعر الجميع بالحرارة من الشمس الواحدة. ومع ذلك، كانت حرارتها مريحة إلى حد ما بدلاً من أن تكون لا تطاق.
الأبدي ضد ادراك الضوء، والأعين الوافرة، والشموس الخمسة، والضراوة – معركة لا ينبغي لأحد أن يفوتها.
“يبدو أن هذا دوري.” ابتسم الأعين الوافرة وقال.
“لا أستطيع التراجع إذن.” ضحك الضراوة وأضاءته شجرة الأنيما المقدسة، ويبدو أنها طهرته وسمحت له بالعثور على ذاته الحقيقية. بهذا، اكتسب مصدر داو فريدًا كان يزوده بالطاقة وحده.
“زززز…” حدثت تقلبات مكانية غريبة وانفصلت عيناه عن جسده. ظهرت واحدة أكبر على صدره – واحدة كانت مخبأة بواسطة عدد لا يحصى من العيون في السابق.
“الارتداد الشمسي.” شعر الجميع بالحرارة من الشمس الواحدة. ومع ذلك، كانت حرارتها مريحة إلى حد ما بدلاً من أن تكون لا تطاق.
“عين السماء”. فقط عدد قليل من الغزاة ولوردات الداو الذين كانوا أصدقاء له عرفوا اسم العين.
“لا أستطيع التراجع إذن.” ضحك الضراوة وأضاءته شجرة الأنيما المقدسة، ويبدو أنها طهرته وسمحت له بالعثور على ذاته الحقيقية. بهذا، اكتسب مصدر داو فريدًا كان يزوده بالطاقة وحده.
شعر المتفرجون المحايدون فجأة بقوة مهيبة تعزز حيويتهم وسلالتهم. لقد ظنوا أنهم يستطيعون العيش إلى الأبد في هذا النور.
شعر الجميع أن قوته ترتفع بسرعة. اكتسب الداو الخاص به نفسه أعماق العصور الماضية.
“قوة الأنيما.” أصبح لوردات التنانين والغزاة الآخرون عاطفيين بعد رؤية حالة التمكين لـ الضراوة. لقد كان الوحيد من بين الأربعة الذي تمكن من الوصول إلى الأنيما والشجرة المقدسة.
“أنا سأبدأ!” هاجم الضراوة أولاً بشجرته المقدسة، وحاصر الأبدي بأقوى ضوء وضغط.
دمرت هجماتهم كل شيء حول الأبدي. لم يتم ترك أي تقارب سليم، سواء كان الداو الكبير أو الين واليانغ.
“اذهب!” وهاجم الثلاثة الآخرون في نفس الوقت دون تراجع. قد يخطئ الآخرون في وجود عداء لا يمكن التوفيق بينهم وبين الأبدي.
ومع ذلك، كانوا ببساطة ملتزمين بالاتفاق – خطوة واحدة. إذا تراجعوا، فإن الأمر برمته سيكون بلا معنى. الأبدي سوف يجده مهينًا أيضًا.
شعر المتفرجون المحايدون فجأة بقوة مهيبة تعزز حيويتهم وسلالتهم. لقد ظنوا أنهم يستطيعون العيش إلى الأبد في هذا النور.
كان الهجوم الكامل وسيلة لإظهار الإخلاص وخلق المعنى في هذه المبارزة.
“بوووم!” نزلت الشمس الوحيدة من الشموس الخمسة على الأبدي، ولم تترك مجالًا للفرار. كان يمتلك خاصية أثيرية، مما يجعل الكتلة المادية غير فعالة.
ارتعد العالم وهو يمسك بالختم بين يديه بسبب قوته الهائلة.
“يبدو أن هذا دوري.” ابتسم الأعين الوافرة وقال.
أطلق ادراك الضوء العنان لضربة كف بينما كان يحمل ختمه الفخري. لقد ترك الدمار الهائل الذي خلفه الحشد شاهقًا.
أما بالنسبة للأعين الوافرة – فقد طارت عينه الكبرى من صدره واتخذت شكلًا سائلًا، محاصرًا الأبدي بالداخل. وأصبح الهروب عبر التقارب الزماني أو المكاني مستحيلاً.
“ختم ادراك الضوء.” علق عليه من فهمه. وكان هذا هو سبب لقبه والطريق الممهد لنجاحه.
“ختم ادراك الضوء.” علق عليه من فهمه. وكان هذا هو سبب لقبه والطريق الممهد لنجاحه.
دمرت هجماتهم كل شيء حول الأبدي. لم يتم ترك أي تقارب سليم، سواء كان الداو الكبير أو الين واليانغ.
في هذه اللحظة الحاسمة، تردد صوته عبر ساحة المعركة: “الأبدية!”
“بوووم!” نزلت الشمس الوحيدة من الشموس الخمسة على الأبدي، ولم تترك مجالًا للفرار. كان يمتلك خاصية أثيرية، مما يجعل الكتلة المادية غير فعالة.
5365 – الأبدية
انطلق ضوء يعمي الأعين إلى السماء، قادر على منح الكائنات الحية السنوات التي مرت منذ ولادتها – الأبدية في وميض سريع الزوال.
“يبدو أن هذا دوري.” ابتسم الأعين الوافرة وقال.
شعر المتفرجون المحايدون فجأة بقوة مهيبة تعزز حيويتهم وسلالتهم. لقد ظنوا أنهم يستطيعون العيش إلى الأبد في هذا النور.
“ختم ادراك الضوء.” علق عليه من فهمه. وكان هذا هو سبب لقبه والطريق الممهد لنجاحه.
Ghost Emperor
ارتعد العالم وهو يمسك بالختم بين يديه بسبب قوته الهائلة.
دمرت هجماتهم كل شيء حول الأبدي. لم يتم ترك أي تقارب سليم، سواء كان الداو الكبير أو الين واليانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
