اختفاء
5279 – اختفاء
وصلوا إلى البوابة وغادروا إلى الصحراء مرة أخرى – أرض رملية لا نهاية لها في الأفق، فقط هياكل عظمية عملاقة متناثرة.
“التجربة لا تعني الواقع.” رد لي تشي واستمر في المضي قدمًا.
ماذا يمكن أن يكون أفضل من الاستلقاء في الشمس بعد ملء بطن المرء؟ لا يبدو أن الحياة والموت مهمان كثيرًا إذا كان بإمكان المرء أن يعيش هكذا حتى بعد الموت.
نسيت المجموعة سبب قدومهم إلى هنا. ربما لم يعد الأمر مهمًا.
بعد فترة طويلة، كان من الممكن سماع صرخات خافتة، على ما يبدو قادمة من فتاة صغيرة. سمعها الجميع بوضوح، غير قادرين على كبح جماح انفعالاتهم.
بعد فترة طويلة، كان من الممكن سماع صرخات خافتة، على ما يبدو قادمة من فتاة صغيرة. سمعها الجميع بوضوح، غير قادرين على كبح جماح انفعالاتهم.
لم يستطع لي زيتيان الإجابة لأن كل شيء سابقًا شعر بأنه حقيقي حتى عندما قام بتنشيط نظرته السماوية.
“هل هي بالفعل على قيد الحياة؟” أصبح لي زيتيان فضوليًا.
“أعتقد أن هناك فتاة تبكي.” وقف لي زيتيان.
سقطت المجموعة نائمة. بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ لي تشي ببطء.
“الحي لا يسكن هذا المكان.” قال لي تشي.
“أيها الحفيد الصغير، لا تذهب إلى أي مكان.” أوقفه الرجل القرمزي.
“إذا كانت هنا، فلا شيء جيد.” أجاب لي تشي.
“آه …” لم يكن لي زيتيان يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. ظل هذا الرجل يخاطبه بدونية وكأنه حفيد حقيقي. ومع ذلك، أطاعه وجلس.
ماذا يمكن أن يكون أفضل من الاستلقاء في الشمس بعد ملء بطن المرء؟ لا يبدو أن الحياة والموت مهمان كثيرًا إذا كان بإمكان المرء أن يعيش هكذا حتى بعد الموت.
استمرت الصيحات. استمع الخادم العجوز بعناية، ولم يرغب في تفويت أي تفصيل.
كانت الشمس في الخارج مختلفة إلى حد ما عن تلك التي استمتعوا بها في المدينة. حرقت هذه الحرارة الشديدة جلدهم ويمكن أن يجعلهم يغمى عليهم.
ابتسم لي تشي فقط ولم يهتم، ولا يزال مسترخيًا مثل بقية المجموعة.
“لا بد لي من أخذ حمام شمس أيضا.” استلقى الرجل العجوز في الزاوية واستمتع بنفسه بينما كان يبتعد عن الجميع.
كان دفء الشمس اللطيف لا يُنسى. لم تعد المخاوف الأخرى مهمة في هذه اللحظة.
“هل هي بالفعل على قيد الحياة؟” أصبح لي زيتيان فضوليًا.
سقطت المجموعة نائمة. بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ لي تشي ببطء.
“هي بالطبع ليست هناك، لا وجود لها من الأساس.” لم يكلف لي تشي نفسه عناء الالتفاف.
أخبر الخادم العجوز، لي زيتيان، و الدب الحقيقي أن يغادروا بهدوء، لا يريدون إزعاج المجموعة النائمة.
“غريب حقًا.” تمتم.
أثناء تجوالهم في المدينة، وجدوا صمتًا هادئًا. بدا أن جميع السكان أخذوا قيلولة أيضًا.
وصلوا إلى البوابة وغادروا إلى الصحراء مرة أخرى – أرض رملية لا نهاية لها في الأفق، فقط هياكل عظمية عملاقة متناثرة.
“التجربة لا تعني الواقع.” رد لي تشي واستمر في المضي قدمًا.
بعد فترة طويلة، كان من الممكن سماع صرخات خافتة، على ما يبدو قادمة من فتاة صغيرة. سمعها الجميع بوضوح، غير قادرين على كبح جماح انفعالاتهم.
كانت الشمس في الخارج مختلفة إلى حد ما عن تلك التي استمتعوا بها في المدينة. حرقت هذه الحرارة الشديدة جلدهم ويمكن أن يجعلهم يغمى عليهم.
استمرت الصيحات. استمع الخادم العجوز بعناية، ولم يرغب في تفويت أي تفصيل.
“التجربة لا تعني الواقع.” رد لي تشي واستمر في المضي قدمًا.
“هل تبقى الأرواح بعد الموت؟” تحدث الخادم العجوز أكثر من المعتاد.
بعد اتخاذ خطوات قليلة، نظر لي زيتيان إلى الوراء ولم يعد يرى المدينة.
“لم تعد هناك بعد الآن.” لم ير سوى رمالًا لا نهاية لها خلفه: “اختفت المدينة بأكملها”.
إذا لم يكن قد قضى وقتًا هناك، لكان قد اعتبرها سرابًا. ومع ذلك، شعر بأنها حقيقية للغاية بالنسبة له.
“هي بالطبع ليست هناك، لا وجود لها من الأساس.” لم يكلف لي تشي نفسه عناء الالتفاف.
كانت الشمس في الخارج مختلفة إلى حد ما عن تلك التي استمتعوا بها في المدينة. حرقت هذه الحرارة الشديدة جلدهم ويمكن أن يجعلهم يغمى عليهم.
“هل هي بالفعل على قيد الحياة؟” أصبح لي زيتيان فضوليًا.
“آه …” لم يكن لي زيتيان يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. ظل هذا الرجل يخاطبه بدونية وكأنه حفيد حقيقي. ومع ذلك، أطاعه وجلس.
“غير موجودة؟ لكننا كنا في الداخل للتو “. ذُهِلَ لي زيتيان.
“لماذا تبكي؟ وما هي؟ ” سأل لي زيتيان وهو يشعر بشعور مشؤوم كما لو كان هناك شيء ما يحدق به.
“غريب حقًا.” تمتم.
“التجربة لا تعني الواقع.” رد لي تشي واستمر في المضي قدمًا.
في الواقع، شك لي زيتيان كثيرًا خلال فترة وجوده هناك. ومع ذلك، كان هذا تأكيدًا صادمًا.
“غريب حقًا.” تمتم.
“قد يكون هذا أحد أكثر الأحداث التي لا تنسى في حياتك، وسيساعدك على فهم أشياء كثيرة.” وأضاف لي تشي.
“قد يكون هذا أحد أكثر الأحداث التي لا تنسى في حياتك، وسيساعدك على فهم أشياء كثيرة.” وأضاف لي تشي.
“أنا أرى.” رد لي زيتيان ووافق على هذه الأحداث الغريبة.
“غير موجودة؟ لكننا كنا في الداخل للتو “. ذُهِلَ لي زيتيان.
“هل تبقى الأرواح بعد الموت؟” تحدث الخادم العجوز أكثر من المعتاد.
“أنا أرى.” رد لي زيتيان ووافق على هذه الأحداث الغريبة.
ابتسم لي تشي فقط ولم يهتم، ولا يزال مسترخيًا مثل بقية المجموعة.
“أنت تصيبني بالقشعريرة، يا عمي.” ابتسم لي زيتيان.
استمرت الصيحات. استمع الخادم العجوز بعناية، ولم يرغب في تفويت أي تفصيل.
“لم تكن خائفًا من التسكع مع مجموعة من القتلى، فلماذا تخاف الآن في وضح النهار؟” ضحك لي تشي.
وصلوا إلى البوابة وغادروا إلى الصحراء مرة أخرى – أرض رملية لا نهاية لها في الأفق، فقط هياكل عظمية عملاقة متناثرة.
“أنا أرى.” رد لي زيتيان ووافق على هذه الأحداث الغريبة.
لم يستطع لي زيتيان الإجابة لأن كل شيء سابقًا شعر بأنه حقيقي حتى عندما قام بتنشيط نظرته السماوية.
“نعم.” قال الخادم العجوز.
أثناء تجوالهم في المدينة، وجدوا صمتًا هادئًا. بدا أن جميع السكان أخذوا قيلولة أيضًا.
ومع ذلك، لا تزال صرخات الفتاة الصغيرة تتردد في أذانهم.
“لم تعد هناك بعد الآن.” لم ير سوى رمالًا لا نهاية لها خلفه: “اختفت المدينة بأكملها”.
“أنتم جميعكم تسمعون هذا أيضًا، أليس كذلك؟” توقف لي زيتيان وقال.
“هل هي بالفعل على قيد الحياة؟” أصبح لي زيتيان فضوليًا.
“نعم.” قال الخادم العجوز.
“هل هي بالفعل على قيد الحياة؟” أصبح لي زيتيان فضوليًا.
“الحي لا يسكن هذا المكان.” قال لي تشي.
“لماذا تبكي؟ وما هي؟ ” سأل لي زيتيان وهو يشعر بشعور مشؤوم كما لو كان هناك شيء ما يحدق به.
“التجربة لا تعني الواقع.” رد لي تشي واستمر في المضي قدمًا.
“إذا كانت هنا، فلا شيء جيد.” أجاب لي تشي.
“أعتقد أن هناك فتاة تبكي.” وقف لي زيتيان.
كانت الشمس في الخارج مختلفة إلى حد ما عن تلك التي استمتعوا بها في المدينة. حرقت هذه الحرارة الشديدة جلدهم ويمكن أن يجعلهم يغمى عليهم.
كان دفء الشمس اللطيف لا يُنسى. لم تعد المخاوف الأخرى مهمة في هذه اللحظة.
استمرت الصيحات بغض النظر عن المسافة التي قطعوها.
“هل هي بالفعل على قيد الحياة؟” أصبح لي زيتيان فضوليًا.
“ألا يجب أن نلقي نظرة؟” في النهاية، لم يعد بإمكان لي زيتيان التعامل معها بعد أن شعر بالذنب. كان يعلم أن هذه الصرخات في هذه الصحراء المقفرة لم تكن طبيعية لكنهم كانوا يتصلون به ويدعونه.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
