ماذا حدث؟
5015 – ماذا حدث؟
“الإله الحاكم!” سجدت الشياطين والوحوش بعد رؤيته.
كان هذا مختلفًا عن لوردات التنانين الآخرين. أجبرتهم هالات الأخير على الاستسلام والخضوع. أما في هذه الحالة، كان إله آمرًا وحاكمًا – إلهًا خاص من نوع ما في قلوبهم.
“جيد جدا.” قال إله ذبابة الدم: “أتى الغازي الظاهرة ليطرح علي سؤالاً.”
طالما بقي في هذا المنصب، كانوا سيعبدونه دائمًا. الوجود القوي فقط مثل التنين البري و السيكادا الذهبي لم يكن بحاجة إلى الركوع.
“إنه لشرف كبير أن أكون في حضرتك، الإله الحاكم.” قال السيكادا الذهبي.
انحنى التنين والآخرون أيضًا قليلاً، ولم يجرؤوا على الاستخفاف به.
انحنى التنين والآخرون أيضًا قليلاً، ولم يجرؤوا على الاستخفاف به.
“يبدو أنك تخفي شيئًا ما.” لم يتراجع السيادي، متجاهلًا أن هذا كان مجال ذبابة الدم ويستعد للقتال.
“هاهاها، أخيرًا!” ضحك التنين البري.
“أيها السيادي، لماذا تصر على مقابلتي؟” بدا أن كلمات إله ذبابة الدم قادمة من طبقات الجحيم التسع.
“الإله الحاكم!” سجدت الشياطين والوحوش بعد رؤيته.
إله ينضح بالخبث والتقارب الشرير – كائن مروع حقًا.
نما الفضول بين المستمعين. بدا من غير المعقول أن يأتي السيادي إلى هنا بهذا المستوى من العدوان بشأن بعض الأسئلة.
لم يستهين بالسيادي ذو الوجوه الألف وركز عينيه الملونتين بالدم على هذا الخصم المحتمل.
كانت قوته شيئًا واحدًا، لكن هذه الهالة الشريرة جعلته يبدو وكأنه شيطان أكثر من كونه إلهًا.
“نادرًا ما تظهر، لذا فأنا هنا على وجه التحديد لطرح بعض الأسئلة.” قال سيادي الألف وجه. طاردت كلماته المتكررة هالة الإله الحاكم الشريرة.
إله ينضح بالخبث والتقارب الشرير – كائن مروع حقًا.
“لديك ألف وجه حقًا، قادر على رصد كل تحركاتي.” ورد ذبابة الدم.
لا أحد لديه مشكلة مع هذه الإجابة. بالإضافة إلى ذلك، هل كان الأمر مهمًا حقًا؟ لم يعد الغازي في القارات السفلى.
اعتقد لوردات التنانين الآخرون أن السيادي يرقى لسمعته. لم يتمكنوا من اكتشاف ذبابة الدم لأن هذا كان شيطانًا. كانت الآلهة الحاكمة موجودة في كل مكان ومراوغة هنا.
“لا تنكر هذا الأمر، الإله الحاكم. أنا متأكد من هذا وأريد منك فقط أن تشرح بالتفصيل “. قال السيادي بنبرة جادة، وعلى استعداد للوصول إلى حقيقة الأمر.
“سؤالي هو، هل زار الغازي الظاهرة هذا المكان؟” وصل إلى النقطة.
طالما بقي في هذا المنصب، كانوا سيعبدونه دائمًا. الوجود القوي فقط مثل التنين البري و السيكادا الذهبي لم يكن بحاجة إلى الركوع.
ومع ذلك، تمكن السيادي من إجباره على الخروج.
“هذا الفن الصغير لا يستحق الذكر.” قال السيادي. غرس حضوره السلام والشجاعة في المستمعين.
“سؤالي هو، هل زار الغازي الظاهرة هذا المكان؟” وصل إلى النقطة.
لم يتوقع أحد هذا السؤال لأنهم اعتقدوا أن الظاهرة قد غادر بالفعل إلى القارات العليا.
“هذا الفن الصغير لا يستحق الذكر.” قال السيادي. غرس حضوره السلام والشجاعة في المستمعين.
بالإضافة إلى ذلك، بصفته سيده، ألا يجب أن يعرف تلميذه أكثر من أي شخص آخر؟
“السيادي، الغازي لديه معلومات عن العظم؟” داهس السماء لم يسعه إلا أن يسأل.
“لماذا تسألني عن تلميذك؟ لا أعلم.” هز ذبابة الدم رأسه.
تبادلت لوردات التنانين النظرات وعرفت أن هناك المزيد لهذه القصة.
لا أحد لديه مشكلة مع هذه الإجابة. بالإضافة إلى ذلك، هل كان الأمر مهمًا حقًا؟ لم يعد الغازي في القارات السفلى.
تبادلت لوردات التنانين النظرات وعرفت أن هناك المزيد لهذه القصة.
“جيد جدا.” قال إله ذبابة الدم: “أتى الغازي الظاهرة ليطرح علي سؤالاً.”
“لا تنكر هذا الأمر، الإله الحاكم. أنا متأكد من هذا وأريد منك فقط أن تشرح بالتفصيل “. قال السيادي بنبرة جادة، وعلى استعداد للوصول إلى حقيقة الأمر.
“العظم الأسطوري؟” فقد العاهل المشع أعصابه.
“جيد جدا.” قال إله ذبابة الدم: “أتى الغازي الظاهرة ليطرح علي سؤالاً.”
“سؤال يتعلق بعظم الأسلاف؟” سأل السيادي.
“لا تنكر هذا الأمر، الإله الحاكم. أنا متأكد من هذا وأريد منك فقط أن تشرح بالتفصيل “. قال السيادي بنبرة جادة، وعلى استعداد للوصول إلى حقيقة الأمر.
“عظم الأسلاف؟!” أصبح الجميع متأثرين بعد سماع ذلك.
أراد الحشد فقط معرفة المزيد عن عظم الأسلاف، لكن السيادي كان يفكر في شيء آخر.
“العظم الأسطوري؟” فقد العاهل المشع أعصابه.
“العظم الأسطوري؟” فقد العاهل المشع أعصابه.
نما الفضول بين المستمعين. بدا من غير المعقول أن يأتي السيادي إلى هنا بهذا المستوى من العدوان بشأن بعض الأسئلة.
كانت كل الأنظار على السيادي، في انتظار التأكيد. كان هذا العظم قد تسبب في حرب بين الفصيلين العظيمين من قبل. لقد أثرت الحرب على جميع القارات الست وكبار السادة مثل الغازي مدفن السماء و الغازي الشيطان.
تفاجأ إله ذبابة الدم نفسه. استغرق الأمر ثانية ليهدأ ويهز رأسه: “أخشى أن يكون هناك سوء فهم. لم يكن يتعلق بعظم الأسلاف “.
“سؤالي هو، هل زار الغازي الظاهرة هذا المكان؟” وصل إلى النقطة.
أصيب الحشد بخيبة أمل بعد سماع ذلك.
نما الفضول بين المستمعين. بدا من غير المعقول أن يأتي السيادي إلى هنا بهذا المستوى من العدوان بشأن بعض الأسئلة.
انحنى التنين والآخرون أيضًا قليلاً، ولم يجرؤوا على الاستخفاف به.
“الإله الحاكم!” سجدت الشياطين والوحوش بعد رؤيته.
“السيادي، الغازي لديه معلومات عن العظم؟” داهس السماء لم يسعه إلا أن يسأل.
لم يستهين بالسيادي ذو الوجوه الألف وركز عينيه الملونتين بالدم على هذا الخصم المحتمل.
لم يرد السيادي عليه واستمر في سؤال ذبابة الدم: “لماذا بحث الظاهرة عنك حينها؟”
أراد الحشد فقط معرفة المزيد عن عظم الأسلاف، لكن السيادي كان يفكر في شيء آخر.
ومع ذلك، كان لوردات التنانين لا يزالون مهتمين بهذه المحادثة. لماذا بحث الغازي ظاهرة عن إله ذبابة الدم لأن السلالة القمرية لا علاقة لها بالشيطان.
“لست بحاجة للإجابة على هذا. إذا كنت تريد حقًا أن تعرف، فقط اسأل الغازي “. هز ذبابة الدم رأسه. علاوة على ذلك، كان أقوى الاثنين لأن هذا كان الشيطان – ملعبه. لقد كان بالفعل مهذبًا بما فيه الكفاية من خلال الإجابة عن هذه الاستفسارات.
لم يتوقع أحد هذا السؤال لأنهم اعتقدوا أن الظاهرة قد غادر بالفعل إلى القارات العليا.
نما الفضول بين المستمعين. بدا من غير المعقول أن يأتي السيادي إلى هنا بهذا المستوى من العدوان بشأن بعض الأسئلة.
لم يرد السيادي عليه واستمر في سؤال ذبابة الدم: “لماذا بحث الظاهرة عنك حينها؟”
“عظم الأسلاف؟!” أصبح الجميع متأثرين بعد سماع ذلك.
“الإله الحاكم!” سجدت الشياطين والوحوش بعد رؤيته.
“يبدو أنك تخفي شيئًا ما.” لم يتراجع السيادي، متجاهلًا أن هذا كان مجال ذبابة الدم ويستعد للقتال.
“جيد جدا.” قال إله ذبابة الدم: “أتى الغازي الظاهرة ليطرح علي سؤالاً.”
أدرك العاهل المشع والآخرون أن هذا يجب أن يكون مبررًا بطريقة ما.
“عظم الأسلاف؟!” أصبح الجميع متأثرين بعد سماع ذلك.
Ghost Emperor
تبادلت لوردات التنانين النظرات وعرفت أن هناك المزيد لهذه القصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
