مناسبة حميمة
4840 – مناسبة حميمة
***
غربت الشمس مع اقتراب الغسق. عادت الطيور إلى عشها وتوقف الثنائي عن تأرجح أرجلهما.
عندما غمرت الأشعة الأخيرة الشجرة، تنهد لي تشي ووقف: “يجب أن أذهب”.
“النبيل الشاب، استمر في المضي قدمًا، واترك هذا المكان لي.” قالت بتصميم.
“أتمنى أن تكون منتصرًا في عودتك القادمة، الأخ لي. سنكون بانتظارك.” وقفت كذلك.
عندما أصبح القلب باردًا بعد مرور وقت كافٍ، بدا أن الرغبة في التهام العالم لتحقيق مكاسب شخصية أمر لا مفر منه.
“نعم.” أومأ مبتسما ورفع إصبعه.
الشجرة البدائية – موطن جميع الألغاز في المقفرات الثمانية. لسوء الحظ، حتى أعظم العباقرة واجهوا صعوبة في المجيء إلى هنا.
“طنين.” تجمع الداو البدائي عند الحافة وهو يلمس جبهتها.
“نعم.” أومأ مبتسما ورفع إصبعه.
امتد كل فرع منها إلى حدود الفضاء نفسه وكان لها مجالها ونظامها البيئي الخاص. هذا جعل من المستحيل تخيل الشجرة بأكملها. يمكن للمتدربين الفريدين رؤية زاوية واحدة فقط بنظراتهم السماوية.
ظهرت صورة الشجرة البدائية العظيمة خلفها. كانت تنبض بقوة لا حدود لها. طُبِعَ ختمها في عقلها إلى الأبد.
“المستقبل قد لا يكون سلميًا.” ضاقت عيناه وهو يحدق في المسافة.
“اللعنة، درعي؟!” وجود جبار في سلالة معينة منقطعة النظير صاح في دهشة وحدق في السماء.
مع ذلك، أصبح أثيريًا وانضم إلى المقفرات الثمانية – حالته الحالية كانت في كل مكان وزمان. قام بالبحث في العوالم التي لا تعد ولا تحصى للحصول على شيء.
“ممتاز.” أومأ برأسه ووافق على قرارها: “الطريق، وإن كان بعيدًا، لا يزال له نهاية”.
في الثانية التالية، أمسك بدرع خالد مليء بالقوانين الجبارة.
“سيكون الأمر جيدًا بالنظر إلى مخططاتك، النبيل الشاب. كل ذلك في متناول يدك “. قالت.
***
“شكرا لك الأخ لي. سنكون هنا “. قبلت الدرع وانحنت مرة أخرى.
“اللعنة، درعي؟!” وجود جبار في سلالة معينة منقطعة النظير صاح في دهشة وحدق في السماء.
“أيها النبيل الشاب، متى ستبدأ رحلتك الاستكشافية؟” في النهاية كسرت حاجز الصمت، وتحدثت على ما يبدو أثناء نومها.
***
“هل تريد المغادرة؟” حدقت فيه بعيونها المضيئة.
أعطى لي تشي الدرع لها وقال: “هذا سيساعدك في الأوقات العصيبة.”
امتد كل فرع منها إلى حدود الفضاء نفسه وكان لها مجالها ونظامها البيئي الخاص. هذا جعل من المستحيل تخيل الشجرة بأكملها. يمكن للمتدربين الفريدين رؤية زاوية واحدة فقط بنظراتهم السماوية.
“شكرا لك الأخ لي. سنكون هنا “. قبلت الدرع وانحنت مرة أخرى.
امتد كل فرع منها إلى حدود الفضاء نفسه وكان لها مجالها ونظامها البيئي الخاص. هذا جعل من المستحيل تخيل الشجرة بأكملها. يمكن للمتدربين الفريدين رؤية زاوية واحدة فقط بنظراتهم السماوية.
أومأ برأسه وحدق داخل الكوخ لفترة طويلة. يبدو أن شيئًا هناك يستحق اهتمامه.
بعد فترة طويلة، استدار وبدأ بالابتعاد. وقفت على الجرف وراقبت رحيله حتى اختفى عن الأنظار.
4840 – مناسبة حميمة
مع ذلك، تبددت طاقتها وأصبحت امرأة عجوز مرة أخرى. عادت إلى مهمتها في إضاءة الموقد.
حل الليل وذهبت الكائنات الأخرى للراحة. عاد السلام والهدوء.
الكوخ والامرأة العجوز – كان هذا هو الحال في العصور الماضية وسيستمر الحال حتى عودته التالية.
***
” النبيل الشاب.” جاءت تشي شياودي وجلست بجانبه، وألقت رأسها على كتفه.
في الوقت الحالي، جلس لي تشي على طرف فرع وترك طاقة الفوضى تدور حوله.
الشجرة البدائية – موطن جميع الألغاز في المقفرات الثمانية. لسوء الحظ، حتى أعظم العباقرة واجهوا صعوبة في المجيء إلى هنا.
“نعم.” أومأ مبتسما ورفع إصبعه.
امتد كل فرع منها إلى حدود الفضاء نفسه وكان لها مجالها ونظامها البيئي الخاص. هذا جعل من المستحيل تخيل الشجرة بأكملها. يمكن للمتدربين الفريدين رؤية زاوية واحدة فقط بنظراتهم السماوية.
في الوقت الحالي، جلس لي تشي على طرف فرع وترك طاقة الفوضى تدور حوله.
” النبيل الشاب.” جاءت تشي شياودي وجلست بجانبه، وألقت رأسها على كتفه.
“وأنت أكثر صبرًا من أي شخص آخر.” كان لديها ثقة مطلقة به.
“هل تريد المغادرة؟” حدقت فيه بعيونها المضيئة.
“يجب على المغادرة.” داعب شعرها وقال: “لا يزال لدي عمل غير مكتمل”.
“يجب على المغادرة.” داعب شعرها وقال: “لا يزال لدي عمل غير مكتمل”.
“لقد انهيت عملك في المقفرات الثمانية.” عانقته بكلتا يديها.
“طالما أنك لا تزال على قيد الحياة، كل شيء على ما يرام. أنت الشرارة التي تجعلني مستمرة “. همست.
“صحيح.” أومأ برأسه: “لكن هذه ليست سوى البداية، فالحياة لها طرقها في مفاجئتنا”.
“سيكون الأمر جيدًا بالنظر إلى مخططاتك، النبيل الشاب. كل ذلك في متناول يدك “. قالت.
“لا يمكنني التأكد من كل شيء. هناك أناس ينتظرون ويتجسسون. بعضهم صبور بجنون “. ابتسم.
“وأنت أكثر صبرًا من أي شخص آخر.” كان لديها ثقة مطلقة به.
“صحيح.” أومأ برأسه: “لكن هذه ليست سوى البداية، فالحياة لها طرقها في مفاجئتنا”.
“البعض في الواقع أفضل مني في هذا الصدد ولكن سببهم هو العيش لفترة أطول.” قال وحدق في السماء.
“لا يمكنني التأكد من كل شيء. هناك أناس ينتظرون ويتجسسون. بعضهم صبور بجنون “. ابتسم.
“وستلحق بهم جميعًا في الوقت المناسب.” قالت بهدوء.
“المستقبل قد لا يكون سلميًا.” ضاقت عيناه وهو يحدق في المسافة.
“تقريبًا، فقط أحتاج إلى سحب الشبكة للخلف.” نظر إليها وقال: “ومع ذلك، ستتمكن بعض الأسماك من الهروب أو قد يحدث شيء غير متوقع.”
كان وجهها عملاً فنياً بينما كان يضيء بوهج الشجرة. لا يمكن للمرء أن ينظر بعيدا.
توقف للحظة وقال: “لكنكِ تعلمين، أنتِ مؤهلة للصعود الآن.”
كان وجهها عملاً فنياً بينما كان يضيء بوهج الشجرة. لا يمكن للمرء أن ينظر بعيدا.
مر الوقت ببطء خلال لحظتهما معًا.
“السماء شاسعة للغاية والداو لا نهاية له.” قالت: “الداو الخاص بي ليس عُشر الخاص بك، سأكون مصدر قلق فقط. نظرًا لوجود أشياء تعتز بها في العالم الفاني، سأبقى هنا وأحمي هذه الذكريات من أجلك “.
الكوخ والامرأة العجوز – كان هذا هو الحال في العصور الماضية وسيستمر الحال حتى عودته التالية.
“الأمل سيبقينا مستمرين.” قال لي تشي.
“النبيل الشاب، استمر في المضي قدمًا، واترك هذا المكان لي.” قالت بتصميم.
“الأمل سيبقينا مستمرين.” قال لي تشي.
“أنا أفهم.” كانت في القمة الآن، ولم تعد الفتاة الصغيرة التي لم تفهم الداو.
“ممتاز.” أومأ برأسه ووافق على قرارها: “الطريق، وإن كان بعيدًا، لا يزال له نهاية”.
حل الليل وذهبت الكائنات الأخرى للراحة. عاد السلام والهدوء.
“ستصل إليه بالتأكيد.” احتضنته بإحكام واستمعت إلى دقات قلبه، مقدرةً كل ثانية.
مع ذلك، أصبح أثيريًا وانضم إلى المقفرات الثمانية – حالته الحالية كانت في كل مكان وزمان. قام بالبحث في العوالم التي لا تعد ولا تحصى للحصول على شيء.
“سنكون بعيدين مرة أخرى.” عانق ظهرها.
الشجرة البدائية – موطن جميع الألغاز في المقفرات الثمانية. لسوء الحظ، حتى أعظم العباقرة واجهوا صعوبة في المجيء إلى هنا.
“طالما أنك لا تزال على قيد الحياة، كل شيء على ما يرام. أنت الشرارة التي تجعلني مستمرة “. همست.
ابتسم وتنهد حزنًا على رحلته الحتمية. ومع ذلك، كانت هذه مجرد تجربة أخرى لتقوية قلبه.
“الأمل سيبقينا مستمرين.” قال لي تشي.
“شكرا لك الأخ لي. سنكون هنا “. قبلت الدرع وانحنت مرة أخرى.
“يجب على المغادرة.” داعب شعرها وقال: “لا يزال لدي عمل غير مكتمل”.
الشجرة البدائية – موطن جميع الألغاز في المقفرات الثمانية. لسوء الحظ، حتى أعظم العباقرة واجهوا صعوبة في المجيء إلى هنا.
“لهذا السبب أنا أكثر استعدادًا للبقاء هنا والحراسة.” أجابت.
عندما غمرت الأشعة الأخيرة الشجرة، تنهد لي تشي ووقف: “يجب أن أذهب”.
“مادام القلب جميل سيكون العالم جميل. العكس سيولد الظلام والدمار “. قال عاطفيا.
حل الليل وذهبت الكائنات الأخرى للراحة. عاد السلام والهدوء.
“أنا أفهم.” كانت في القمة الآن، ولم تعد الفتاة الصغيرة التي لم تفهم الداو.
ظهرت صورة الشجرة البدائية العظيمة خلفها. كانت تنبض بقوة لا حدود لها. طُبِعَ ختمها في عقلها إلى الأبد.
لقد رأت أن العباقرة المتميزين أصبحوا من كبار المتدربين. للأسف، سقطوا في الظلام ودمروا أنفسهم بعد أن فقدوا كل ارتباطاتهم بالعالم.
***
عندما أصبح القلب باردًا بعد مرور وقت كافٍ، بدا أن الرغبة في التهام العالم لتحقيق مكاسب شخصية أمر لا مفر منه.
مر الوقت ببطء خلال لحظتهما معًا.
“شكرا لك الأخ لي. سنكون هنا “. قبلت الدرع وانحنت مرة أخرى.
“أيها النبيل الشاب، متى ستبدأ رحلتك الاستكشافية؟” في النهاية كسرت حاجز الصمت، وتحدثت على ما يبدو أثناء نومها.
***
“لم يحن الوقت بعد، لدي المزيد للقيام به.” ابتسم ونظر إليها.
امتد كل فرع منها إلى حدود الفضاء نفسه وكان لها مجالها ونظامها البيئي الخاص. هذا جعل من المستحيل تخيل الشجرة بأكملها. يمكن للمتدربين الفريدين رؤية زاوية واحدة فقط بنظراتهم السماوية.
“سوف أمشي بجانبك للرحلة الاستكشافية. اسمح لي أن أكون في الطليعة، ولن أندم على وفاتي في المعركة “. قالت.
Ghost Emperor
أومأ برأسه وحدق داخل الكوخ لفترة طويلة. يبدو أن شيئًا هناك يستحق اهتمامه.
“أيتها الفتاة السخيفة، فقط ابقي هنا.” ضحك وقال.
“الأمل سيبقينا مستمرين.” قال لي تشي.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
