كارثة قادمة
4804 – كارثة قادمة
Ghost Emperor
في الواقع، جعل الشق المخيف في السماء المتفرجين يشعرون بالألم. مع الأصوات الصاخبة، ظهر المزيد والمزيد من الشقوق السوداء أعلاه، تبدو وكأنها ندوب محترقة.
“ماذا يحاول القيام به؟” ارتعد المتفرجون من الرعب.
شعر المتدربون الأقوياء على مستوى الأسلاف وما فوق بالحاجة إلى الهروب من هذه الكارثة القادمة.
شعر المتدربون الأقوياء على مستوى الأسلاف وما فوق بالحاجة إلى الهروب من هذه الكارثة القادمة.
“صليل! صليل! صليل!” دقت القوى العظمى، ولا سيما سلالات لوردات الداو والطوائف القديمة، أجراسهم التحذيرية.
وشمل ذلك مدارس الشمس النقي، والنهر الأبدي، ونقص الفراغ … لقد كانوا منعزلين منذ عصور الآن وتوقفوا عن التفاعل مع أي شخص آخر حتى اليوم.
“ما الذي يجري؟” أصبح أعضائهم وأسلافهم مرتبكين.
“قعقعة!” قامت بعض هذه الطوائف بتنشيط أساس الداو الخاص بهم على الفور. كانت الانفجارات والعوارض الصاخبة ناجمة عن قوانين الداو، أقاموا أقوى حواجز لهم.
عند لمس الدخان بالأرض، تحول إلى أشباح مرعبة من أجناس مختلفة – ثعابين شيطانية، وآلهة النار، وأرواح مخيفة …
عند لمس الدخان بالأرض، تحول إلى أشباح مرعبة من أجناس مختلفة – ثعابين شيطانية، وآلهة النار، وأرواح مخيفة …
للأسف، لم تستطع القوى العظمى ببساطة التعامل مع حشد من الأشباح.
“هل نتعرض للهجوم؟ أم أنها كارثة؟ ” تساءل أحد الأسلاف لأن هذه كانت المرة الوحيدة التي يتم فيها تنشيط أساس الداو.
“هجوم!” قاد الأسلاف القوات شخصيًا بمساعدة تشكيلاتهم الدفاعية.
“كن مستعدًا للمعركة.” أمر الأسلاف صغارهم بالاستعداد.
“هل نتعرض للهجوم؟ أم أنها كارثة؟ ” تساءل أحد الأسلاف لأن هذه كانت المرة الوحيدة التي يتم فيها تنشيط أساس الداو.
أغلقت الطوائف أبوابها ونشّطت تشكيلات مختلفة استعدادًا لأي شيء. حدث هذا في جميع أنحاء المقفرات الثمانية.
“بوووم!” أصبحت العشائر القديمة نشطة في الشرق. أثار وجودهم انزعاج العالم بأسره.
وشمل ذلك مدارس الشمس النقي، والنهر الأبدي، ونقص الفراغ … لقد كانوا منعزلين منذ عصور الآن وتوقفوا عن التفاعل مع أي شخص آخر حتى اليوم.
الآن، كانت هذه الصحوة شيئًا آخر تمامًا.
“هل قلتَ أعين؟” تعرق أقرانه على الرغم من كونهم في يوم من الأيام أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية.
“آه!” كان الغرض هو تجفيف دمائهم. ثم أعيد الدم إلى الشقوق في السماء وصبغتها باللون الأحمر.
قررت بعض القوى العظمى وأمراءها الانسحاب بالكامل. ابتعدت الجبال والقارات فجأة عن مواقعها الأصلية، تاركة السكان مرتبكين.
“قعقعة!” حدثت تغييرات وظواهر بصرية لا تصدق في كل مكان.
“هل هذه كارثة أخرى؟” يمكن للجميع معرفة أن هناك خطأ ما. لم تكن قضية سقوط طائفة أو طائفتين. كانت المقفرات الثمانية في خطر.
جاء انفجار يصم الآذان من الاتحاد البدائي. لم يكن لدى المتدربين كلمات لوصف هذا المستوى من القوة. بدا العالم ضعيفًا مثل البيضة بالمقارنة.
نظر الناس إلى الأعلى وخافوا من عقولهم لأنهم رأوا شمسين دموية. كانتا أكبر بمئات المرات من الشمس الفعلية؛ قطعت أشعتهما الدموية بعمق مثل الشفرات.
توقف إجلائهم واستعداداتهم لفترة قصيرة لأن هذا أجبرهم على الأرض.
شعر المتدربون الأقوياء على مستوى الأسلاف وما فوق بالحاجة إلى الهروب من هذه الكارثة القادمة.
“بوب!” بدت طبقة من العالم وكأنها تتقشر.
“بوووم!” أصبحت العشائر القديمة نشطة في الشرق. أثار وجودهم انزعاج العالم بأسره.
توقف إجلائهم واستعداداتهم لفترة قصيرة لأن هذا أجبرهم على الأرض.
نظر الناس إلى الأعلى وخافوا من عقولهم لأنهم رأوا شمسين دموية. كانتا أكبر بمئات المرات من الشمس الفعلية؛ قطعت أشعتهما الدموية بعمق مثل الشفرات.
“ما هذه الشموس الدموية؟” حتى الشخصيات الكبيرة أصبحت مرتبكة.
نظر الناس إلى الأعلى وخافوا من عقولهم لأنهم رأوا شمسين دموية. كانتا أكبر بمئات المرات من الشمس الفعلية؛ قطعت أشعتهما الدموية بعمق مثل الشفرات.
“بوووم!” أصبحت العشائر القديمة نشطة في الشرق. أثار وجودهم انزعاج العالم بأسره.
“إنهم ليسوا في عالمنا.” نزل سلف قديم على ركبتيه وغمغم: “هذا عالم بعيد بأبعاد لا حصر لها، إنهم مرتبطون بنا الآن …”
“تلك الأعين”. كان وجود أبدي مرعوبًا: “وجود تم نفيه في نهر الزمن. يمكننا أن نرى أعينه الآن على الرغم من أنه قد يكون بعيدًا جدًا. ”
“ماذا يحاول القيام به؟” ارتعد المتفرجون من الرعب.
“هل قلتَ أعين؟” تعرق أقرانه على الرغم من كونهم في يوم من الأيام أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية.
“هل استدعى داو سانكيان هذا الشيء؟ ما الذي يفعله … “أصبح هذا هو السؤال الرئيسي لكبار المتدربين.
يمكن للعينين وحدهما أن ينيروا عالمهم هذا وأكثر من ذلك. ربما كان فمه كبيرًا بما يكفي ليلتهم كل شيء.
“قعقعة!” قامت بعض هذه الطوائف بتنشيط أساس الداو الخاص بهم على الفور. كانت الانفجارات والعوارض الصاخبة ناجمة عن قوانين الداو، أقاموا أقوى حواجز لهم.
“هل استدعى داو سانكيان هذا الشيء؟ ما الذي يفعله … “أصبح هذا هو السؤال الرئيسي لكبار المتدربين.
“إنه ليس استدعاء، إنه يتصرف كدليل ويوقظ هذا الوجود.” تمتم شخص من سلالة غامضة: “كارثة أخرى عظيمة، هل هذه نهاية المقفرات الثمانية؟”
“يجب أن نوقفه إذن.” استعاد ملك إلهي عظيم ذكاءه وصرخ.
في الواقع، جعل الشق المخيف في السماء المتفرجين يشعرون بالألم. مع الأصوات الصاخبة، ظهر المزيد والمزيد من الشقوق السوداء أعلاه، تبدو وكأنها ندوب محترقة.
اعتقد هؤلاء السادة أن التضحية بالداو الثلاثة آلاف لا علاقة لها بهم. لقد ركزوا فقط على حماية طوائفهم.
الآن، كانت هذه الصحوة شيئًا آخر تمامًا.
“قعقعة!” قامت بعض هذه الطوائف بتنشيط أساس الداو الخاص بهم على الفور. كانت الانفجارات والعوارض الصاخبة ناجمة عن قوانين الداو، أقاموا أقوى حواجز لهم.
4804 – كارثة قادمة
“هجوم!” قاد الأسلاف القوات شخصيًا بمساعدة تشكيلاتهم الدفاعية.
“بوووم!” للأسف، كان الوقت قد فات. تسرب ضباب أسود من الشقوق التي لا تعد ولا تحصى في الهواء.
عند لمس الدخان بالأرض، تحول إلى أشباح مرعبة من أجناس مختلفة – ثعابين شيطانية، وآلهة النار، وأرواح مخيفة …
لم تكن أهدافهم سوى القوى العظمى لـ المقفرات الثمانية.
“بوب!” بدت طبقة من العالم وكأنها تتقشر.
“هجوم!” قاد الأسلاف القوات شخصيًا بمساعدة تشكيلاتهم الدفاعية.
قررت بعض القوى العظمى وأمراءها الانسحاب بالكامل. ابتعدت الجبال والقارات فجأة عن مواقعها الأصلية، تاركة السكان مرتبكين.
Ghost Emperor
لسوء الحظ، كانت الحواجز غير مجدية. تقدمت هذه الأشباح إلى الأمام وأمسكت بالمتدربين.
لم تكن أهدافهم سوى القوى العظمى لـ المقفرات الثمانية.
“قعقعة!” حدثت تغييرات وظواهر بصرية لا تصدق في كل مكان.
“آه!” كان الغرض هو تجفيف دمائهم. ثم أعيد الدم إلى الشقوق في السماء وصبغتها باللون الأحمر.
“ما هذه الشموس الدموية؟” حتى الشخصيات الكبيرة أصبحت مرتبكة.
“يريدون فتح بوابة لهذا الوحش.” فهم المتفرجون على الفور.
للأسف، لم تستطع القوى العظمى ببساطة التعامل مع حشد من الأشباح.
“بوووم!” خلال هذا في موقع غامض لـ المقفرات الثمانية، ظهرت سبعة أجنحة قديمة وتحولت إلى تشكيل سماوي مع رمح ترايدنت في الوسط.
“بوووم!” للأسف، كان الوقت قد فات. تسرب ضباب أسود من الشقوق التي لا تعد ولا تحصى في الهواء.
Ghost Emperor
نظر الناس إلى الأعلى وخافوا من عقولهم لأنهم رأوا شمسين دموية. كانتا أكبر بمئات المرات من الشمس الفعلية؛ قطعت أشعتهما الدموية بعمق مثل الشفرات.
قررت بعض القوى العظمى وأمراءها الانسحاب بالكامل. ابتعدت الجبال والقارات فجأة عن مواقعها الأصلية، تاركة السكان مرتبكين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
