اللورد الكوني
4772 – اللورد الكوني
قد يكون هذا هو الشيء الوحيد من نوعه في تاريخ العوالم التسعة. لا يمكن تكراره أو إنشائه.
كانت هناك أكثر من حقبة واحدة، مما يعني أن كبار السادة كانوا يظهرون باستمرار. بصفتهم لوردات عصورهم، فقد صنعوا قطعًا أثرية وأسلحة وحتى معجزات لا يمكن تصورها. كانت القطع الأثرية للحقبة بمثابة تصنيف لأفضل عمل لهم.
“لا.” هز الوحش رأسه: “اعرف مكانك يا حشرة”.
للأسف، لم يتمكن أي منهم من نسخ وإنشاء شيء مثل ما كان يبحث عنه لي تشي. ولد هذا الشيء مع السماء والأرض خلال الفترة البدائية.
تفكر الوحش قليلا قبل أن يجيب: “وماذا في ذلك؟ غادر.”
أولاً، لم يكن هناك شيء في الامتداد البدائي. بدأت العوالم تتشكل وازدهر سكانها. أصبح التدريب متاحًا وبدأ الحكماء في البحث عن الفترة الغامضة.
“سنرى ما إذا كانت هذه نعمة أم نقمة.” بذلك، عبر الأبعاد للوصول إلى منطقة مجهولة – مسكن لشخص متفوق قادر على تدمير كل شيء.
“ماذا؟” سأل وحش يحرس مدخل النسب بشكل متعجرف.
كان هذا الشيء موجودًا وكان له مالكون في بعض الأحيان. لسوء الحظ، لم يعرفوا كيفية استخدامه.
في البرية المقفرة، امتلكوا طريقة اتصال خاصة. حتى أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية لم يتمكن من التجسس على محادثاتهم.
“لا يمكن للحشرات التوصل إلى أي خطة رائعة.” قال اللورد الأسمى بازدراء.
في العصر الحديث، أنشأ لي تشي حقبة جديدة بعد الكارثة. لا يزال السادة المختبئون يهتمون بالعنصر ومكانه. للأسف، لم يتمكنوا من تجاوز طريقة لي تشي التي تتحدى السماء بالاعتماد على السماء العالية.
Ghost Emperor
“لدي خطة رائعة.” هو قال.
“لورد العوالم التسعة. ربما سيتغير كل شيء في هذا العصر “. ثم قال وهو يحدق في السماء.
كانوا يعرفون مكانه ولكنهم لم يتمكنوا من الحصول عليه لأنه سيكون من الحماقة التصرف بتهور ضد السماء العالية. خطأ واحد سيجعل صبرهم الملحمي بلا معنى.
“هل لي أن أحظى باجتماع مع اللورد الأسمى؟” خفض اللورد الكوني رأسه.
“ماذا تريد؟” سأل الوحش في النهاية.
لسوء الحظ، كان الوقت ينفد بسبب لي تشي.
شخر الوحش، وأطلق موجة صوتية يمكن أن تدمر النجوم. ومع ذلك، لم يغادر اللورد الكوني.
“يجب أن نحصل عليه.” همس أحدهم.
في العصر الحديث، أنشأ لي تشي حقبة جديدة بعد الكارثة. لا يزال السادة المختبئون يهتمون بالعنصر ومكانه. للأسف، لم يتمكنوا من تجاوز طريقة لي تشي التي تتحدى السماء بالاعتماد على السماء العالية.
“أنا على استعداد لتحمل كل العواقب.” أجاب بحزم.
في البرية المقفرة، امتلكوا طريقة اتصال خاصة. حتى أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية لم يتمكن من التجسس على محادثاتهم.
سيصاب أي شخص آخر بالصدمة لسماع ذلك لأن اللورد الكوني كان من الدرجة الأولى ومؤهلًا لمقابلة لوردات الداو.
“حان الوقت لاتخاذ خطوة.” قال لورد أعلى مظلم آخر.
في أعماق منطقة الداو الثلاثة آلاف، طاف شخص مهيب في مجال زمني. فتح عينيه وأظهر التقلبات داخلهما.
“لا تنس أن هذه هي حقبته.” رد شخص آخر.
للأسف، لم يتمكن أي منهم من نسخ وإنشاء شيء مثل ما كان يبحث عنه لي تشي. ولد هذا الشيء مع السماء والأرض خلال الفترة البدائية.
“لدي خطة رائعة.” هو قال.
” لا تزال في مرحلتها البدائية *بدائية هنا بمعنى صغيرة أو طفولية*، ولن تأتي هذه الفرصة مرة أخرى.” أجاب واحد آخر.
سيصاب أي شخص آخر بالصدمة لسماع ذلك لأن اللورد الكوني كان من الدرجة الأولى ومؤهلًا لمقابلة لوردات الداو.
كانت هناك أكثر من حقبة واحدة، مما يعني أن كبار السادة كانوا يظهرون باستمرار. بصفتهم لوردات عصورهم، فقد صنعوا قطعًا أثرية وأسلحة وحتى معجزات لا يمكن تصورها. كانت القطع الأثرية للحقبة بمثابة تصنيف لأفضل عمل لهم.
كانت هذه نهاية الحديث. لم ينضم أي شخص آخر.
” لا تزال في مرحلتها البدائية *بدائية هنا بمعنى صغيرة أو طفولية*، ولن تأتي هذه الفرصة مرة أخرى.” أجاب واحد آخر.
***
قد يكون هذا هو الشيء الوحيد من نوعه في تاريخ العوالم التسعة. لا يمكن تكراره أو إنشائه.
في أعماق منطقة الداو الثلاثة آلاف، طاف شخص مهيب في مجال زمني. فتح عينيه وأظهر التقلبات داخلهما.
“ارحل من الطائفة”. أخبر أقرب مقرّبيه.
انتظر بصبر على الرغم من عدم حصوله على إجابة بينما كان يفكر في مختلف الاحتمالات والردود المناسبة.
“دعني ألتقي به، لدي خطة للحصول على العنصر السماوي.” اللورد الكوني لم يأخذ هذا إلى قلبه.
أصبح الشخص مرتبكًا عند هذا الطلب المفاجئ.
“غادر، لا تتباطأ هنا.” كرر.
وقف اللورد الكوني أمام البوابة وقال: “يرحب بك هذا الشاب باحترام أيها اللورد الأسمى “.
“ماذا تريد؟” سأل الوحش في النهاية.
لم يكن الشخص يعرف ما الذي كان يحدث ولكن شيء مرعب سيحدث قريبًا. بعد تلقي هذا الأمر، ترك الشخص الطائفة بهدوء ولم يبلغ أي شخص آخر عن ذلك.
“ما هذا؟” أجاب في النهاية صوت قديم وبعيد على ما يبدو من الجحيم.
“لورد العوالم التسعة. ربما سيتغير كل شيء في هذا العصر “. ثم قال وهو يحدق في السماء.
في البرية المقفرة، امتلكوا طريقة اتصال خاصة. حتى أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية لم يتمكن من التجسس على محادثاتهم.
“سنرى ما إذا كانت هذه نعمة أم نقمة.” بذلك، عبر الأبعاد للوصول إلى منطقة مجهولة – مسكن لشخص متفوق قادر على تدمير كل شيء.
“لدي توصية من غو ين.” توقع اللورد الكوني هذا لذلك كشف.
***
في مساحة فوضوية أخرى كانت هناك العديد من السلالات العملاقة. لسبب أو لآخر، لم يظهروا أنفسهم لبقية العالم. ومع ذلك، كانوا أقوياء بما يكفي لغزو المقفرات الثمانية. كان بداخلهم أسياد نائمون ذوو قوة مرعبة.
اليوم، زارهم شخص ما – رجل ينبض بالألوهية.
وقف اللورد الكوني أمام البوابة وقال: “يرحب بك هذا الشاب باحترام أيها اللورد الأسمى “.
إذا كان هناك متدرب آخر لرؤيته، فسوف يتعرفون عليه على الفور على أنه اللورد الكوني للخالد الحقيقي.
في أعماق منطقة الداو الثلاثة آلاف، طاف شخص مهيب في مجال زمني. فتح عينيه وأظهر التقلبات داخلهما.
***
شخر الوحش، وأطلق موجة صوتية يمكن أن تدمر النجوم. ومع ذلك، لم يغادر اللورد الكوني.
“ماذا؟” سأل وحش يحرس مدخل النسب بشكل متعجرف.
في العصر الحديث، أنشأ لي تشي حقبة جديدة بعد الكارثة. لا يزال السادة المختبئون يهتمون بالعنصر ومكانه. للأسف، لم يتمكنوا من تجاوز طريقة لي تشي التي تتحدى السماء بالاعتماد على السماء العالية.
“العنصر السماوي سيخرج قريبًا.” هو قال.
في البرية المقفرة، امتلكوا طريقة اتصال خاصة. حتى أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية لم يتمكن من التجسس على محادثاتهم.
تفكر الوحش قليلا قبل أن يجيب: “وماذا في ذلك؟ غادر.”
“دعني ألتقي به، لدي خطة للحصول على العنصر السماوي.” اللورد الكوني لم يأخذ هذا إلى قلبه.
“لدي توصية من غو ين.” توقع اللورد الكوني هذا لذلك كشف.
“و؟” أعطى الصوت انطباعًا أنه جاء من كيان عملاق يقف فوق السماء وينظر إلى الأسفل على البقية كالنمل.
شخر الوحش، وأطلق موجة صوتية يمكن أن تدمر النجوم. ومع ذلك، لم يغادر اللورد الكوني.
للأسف، لم يتمكن أي منهم من نسخ وإنشاء شيء مثل ما كان يبحث عنه لي تشي. ولد هذا الشيء مع السماء والأرض خلال الفترة البدائية.
“ماذا تريد؟” سأل الوحش في النهاية.
“هل لي أن أحظى باجتماع مع اللورد الأسمى؟” خفض اللورد الكوني رأسه.
كانوا يعرفون مكانه ولكنهم لم يتمكنوا من الحصول عليه لأنه سيكون من الحماقة التصرف بتهور ضد السماء العالية. خطأ واحد سيجعل صبرهم الملحمي بلا معنى.
“هل لي أن أحظى باجتماع مع اللورد الأسمى؟” خفض اللورد الكوني رأسه.
“لدي توصية من غو ين.” توقع اللورد الكوني هذا لذلك كشف.
“أنت غير مؤهل.” الوحش لم يتراجع.
كان هذا الشيء موجودًا وكان له مالكون في بعض الأحيان. لسوء الحظ، لم يعرفوا كيفية استخدامه.
“يجب أن نحصل عليه.” همس أحدهم.
سيصاب أي شخص آخر بالصدمة لسماع ذلك لأن اللورد الكوني كان من الدرجة الأولى ومؤهلًا لمقابلة لوردات الداو.
“العنصر السماوي سيخرج قريبًا.” هو قال.
“لقد أوصاني غو ين بشدة.” أصر اللورد الكوني.
“هل هذا صحيح؟” عاد الصوت بعد صمت قصير.
كانوا يعرفون مكانه ولكنهم لم يتمكنوا من الحصول عليه لأنه سيكون من الحماقة التصرف بتهور ضد السماء العالية. خطأ واحد سيجعل صبرهم الملحمي بلا معنى.
“لا.” هز الوحش رأسه: “اعرف مكانك يا حشرة”.
“ماذا؟” سأل وحش يحرس مدخل النسب بشكل متعجرف.
“دعني ألتقي به، لدي خطة للحصول على العنصر السماوي.” اللورد الكوني لم يأخذ هذا إلى قلبه.
“هل تعرف العواقب؟” أصبحت النغمة مخيفة.
تجاهله الوحش، مما دفعه إلى الرحيل. ومع ذلك، لم يستسلم بعد وسافر إلى منطقة مقفرة أخرى.
لم يكن خائفًا لأنه جاء بخطط متعددة، وجاهزًا لأي سيناريو.
مدينة عظيمة تطفو في الفضاء مع كواكب سماوية تطفو حولها. كانت الجدران مصنوعة من الفولاذ الأسود، مما يجعل التجسس مستحيلاً. يبدو أنها كانت موجودة في الخفاء لحقب الآن.
“أنت غير مؤهل.” الوحش لم يتراجع.
وقف اللورد الكوني أمام البوابة وقال: “يرحب بك هذا الشاب باحترام أيها اللورد الأسمى “.
“غادر، لا تتباطأ هنا.” كرر.
“إزعاج نومي هو حكم بالإعدام.” استجاب الصوت.
انتظر بصبر على الرغم من عدم حصوله على إجابة بينما كان يفكر في مختلف الاحتمالات والردود المناسبة.
“ارحل من الطائفة”. أخبر أقرب مقرّبيه.
كان يعلم أن في الداخل كان يوجد وجود مرعب قادرًا على تغيير الوضع.
“لورد العوالم التسعة. ربما سيتغير كل شيء في هذا العصر “. ثم قال وهو يحدق في السماء.
“سنرى ما إذا كانت هذه نعمة أم نقمة.” بذلك، عبر الأبعاد للوصول إلى منطقة مجهولة – مسكن لشخص متفوق قادر على تدمير كل شيء.
في البرية المقفرة، امتلكوا طريقة اتصال خاصة. حتى أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية لم يتمكن من التجسس على محادثاتهم.
“ما هذا؟” أجاب في النهاية صوت قديم وبعيد على ما يبدو من الجحيم.
“هل تعرف العواقب؟” أصبحت النغمة مخيفة.
“هذا الشاب يرحب بك.” ركع على ركبتيه وسجد.
مدينة عظيمة تطفو في الفضاء مع كواكب سماوية تطفو حولها. كانت الجدران مصنوعة من الفولاذ الأسود، مما يجعل التجسس مستحيلاً. يبدو أنها كانت موجودة في الخفاء لحقب الآن.
“إزعاج نومي هو حكم بالإعدام.” استجاب الصوت.
تجاهله الوحش، مما دفعه إلى الرحيل. ومع ذلك، لم يستسلم بعد وسافر إلى منطقة مقفرة أخرى.
“انا على درايه.” قال: “لكنني أعلم أيضًا أنك ترغب في الحصول على العنصر السماوي يا سيدي”.
كان هذا الشيء موجودًا وكان له مالكون في بعض الأحيان. لسوء الحظ، لم يعرفوا كيفية استخدامه.
في البرية المقفرة، امتلكوا طريقة اتصال خاصة. حتى أقوى المتدربين في المقفرات الثمانية لم يتمكن من التجسس على محادثاتهم.
“هل هذا صحيح؟” عاد الصوت بعد صمت قصير.
“لورد العوالم التسعة. ربما سيتغير كل شيء في هذا العصر “. ثم قال وهو يحدق في السماء.
“هذا الشاب يرحب بك.” ركع على ركبتيه وسجد.
شخر الوحش، وأطلق موجة صوتية يمكن أن تدمر النجوم. ومع ذلك، لم يغادر اللورد الكوني.
لم يكن خائفًا لأنه جاء بخطط متعددة، وجاهزًا لأي سيناريو.
“هل لي أن أحظى باجتماع مع اللورد الأسمى؟” خفض اللورد الكوني رأسه.
“و؟” أعطى الصوت انطباعًا أنه جاء من كيان عملاق يقف فوق السماء وينظر إلى الأسفل على البقية كالنمل.
“غادر، لا تتباطأ هنا.” كرر.
“لدي خطة رائعة.” هو قال.
كان هذا الشيء موجودًا وكان له مالكون في بعض الأحيان. لسوء الحظ، لم يعرفوا كيفية استخدامه.
“لا يمكن للحشرات التوصل إلى أي خطة رائعة.” قال اللورد الأسمى بازدراء.
“سيدي، إذا كنت ترغب في المشاركة في هذا الحدث الكبير، فسأقوم بدور رسولك وخادمك.” هو قال.
كان هذا الشيء موجودًا وكان له مالكون في بعض الأحيان. لسوء الحظ، لم يعرفوا كيفية استخدامه.
“طموح إلى حد ما.” رأى اللورد من خلاله.
“ماذا؟” سأل وحش يحرس مدخل النسب بشكل متعجرف.
“أنا فقط أبحث عن مزايا صغيرة.” استجاب بصدق.
“لقد أوصاني غو ين بشدة.” أصر اللورد الكوني.
“هل تعرف العواقب؟” أصبحت النغمة مخيفة.
“لا تنس أن هذه هي حقبته.” رد شخص آخر.
“أنا على استعداد لتحمل كل العواقب.” أجاب بحزم.
“و؟” أعطى الصوت انطباعًا أنه جاء من كيان عملاق يقف فوق السماء وينظر إلى الأسفل على البقية كالنمل.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
