من أنا؟
4580 – من أنا؟
“شياو شوان هو الصحيح.” ابتسم لي تشي، ولم تردعه ضغوطها الفطرية الساحقة.
من أنا؟ هذه الكلمات دارت في عقلها. اجتاح ذكرياتها شعور بالألفة والارتباك.
لقد فكروا في معبر الين يانغ والجثث التي دخلت عجلة الين. هل كانت هذه حالة حقيقية من التناسخ أمامهم مباشرة؟
“ما هو اسمي؟” قالت ولكن بعد ذلك، اعتقدت أن هذا أمر سخيف. إذا لم تكن تعرف اسمها، فلماذا يكون أي شخص هنا على علم بهذه المعلومات؟
بدت وكأنها تتذكر نفسها في الماضي مع مشاهد مألوفة. لسوء الحظ، كانت هذه حالة محاولة التقاط صورة القمر من على النهر. يمكن للمرء أن يكون سريعًا ودقيقًا ولكنه لن يكون قادرًا على التقاط الصورة.
لقد فكروا في معبر الين يانغ والجثث التي دخلت عجلة الين. هل كانت هذه حالة حقيقية من التناسخ أمامهم مباشرة؟
ظهرت الصور وتفرقعت مثل فقاعات الماء، لا يمكن فهمها حقًا. جاء في ذهنها شخص ما لكنها لم تستطع الإجابة. كان الاسم على طرف لسانها ولكن كان هناك حجاب فضي يفصل بينهما. ثبت أن اختراق هذا الحجاب وتعلم الاسم أمر مستحيل.
لذلك، اعتقدت في الواقع أن هذا هو الفصل بين الحياة السابقة والحالية – لقد تم نسيان ذكريات الماضي.
بدا أنه شخص ودود ولا ينبغي لأحد أن يكون على أهبة الاستعداد أمامه. ومع ذلك، عندما لمسته هالتها شعرت بالخوف الغريزي.
لسبب ما، اتخذت غريزيًا عدة خطوات للوراء على الرغم من أنه كان جالسًا هناك فقط بتعبير غير مبالي.
لسبب ما، اتخذت غريزيًا عدة خطوات للوراء على الرغم من أنه كان جالسًا هناك فقط بتعبير غير مبالي.
ترك هذا عقلها في حالة فارغة. لم تكن تعرف من تكون أو من أين أتت.
ترك هذا عقلها في حالة فارغة. لم تكن تعرف من تكون أو من أين أتت.
“ما هو اسمي؟” قالت ولكن بعد ذلك، اعتقدت أن هذا أمر سخيف. إذا لم تكن تعرف اسمها، فلماذا يكون أي شخص هنا على علم بهذه المعلومات؟
“لي تشي”. كرر بابتسامة.
“دعينا نسميك شياو شوان.” أجاب لي تشي على الفور.
“شياو شوان؟ لماذا شياو شوان؟ ” سألت بينما كانت تجعد حواجبها.
إذا كانت وحشًا بدائيًا، فسيكون هو رعب الليل. يمكن للوحش أن ينظر حوله ولا يرى نهاية في الأفق. كان لا يسبر غوره ولا حدود له، يجتاح العالم بأسره.
*هاا؟ شياو شوان؟ أعلم ان هذا اسم مصطنع من لي تشي لكن…*
بدا أنه شخص ودود ولا ينبغي لأحد أن يكون على أهبة الاستعداد أمامه. ومع ذلك، عندما لمسته هالتها شعرت بالخوف الغريزي.
“ما هو اسمي؟” قالت ولكن بعد ذلك، اعتقدت أن هذا أمر سخيف. إذا لم تكن تعرف اسمها، فلماذا يكون أي شخص هنا على علم بهذه المعلومات؟
على الرغم من عمرها، كان لديها دائمًا جو من الألوهية الكريمة. عندما تغير تعبيرها، كان الضغط الناتج لا يطاق.
“شياو شوان هو الصحيح.” ابتسم لي تشي، ولم تردعه ضغوطها الفطرية الساحقة.
لسبب ما، اتخذت غريزيًا عدة خطوات للوراء على الرغم من أنه كان جالسًا هناك فقط بتعبير غير مبالي.
بالعودة إلى العصر البدائي، كانت مخلوقًا وحشيًا قادرًا على التهام السماء والأرض، وقادرة على هزيمة الوحوش البدائية الأخرى. للأسف، يبدو أن هناك شيء مخيف يختبئ داخل مظهر لي تشي غير المؤذي.
بدا أنه شخص ودود ولا ينبغي لأحد أن يكون على أهبة الاستعداد أمامه. ومع ذلك، عندما لمسته هالتها شعرت بالخوف الغريزي.
بدت وكأنها تتذكر نفسها في الماضي مع مشاهد مألوفة. لسوء الحظ، كانت هذه حالة محاولة التقاط صورة القمر من على النهر. يمكن للمرء أن يكون سريعًا ودقيقًا ولكنه لن يكون قادرًا على التقاط الصورة.
لم تكن مختلفة عن الإله الحقيقي. على الأقل، كانت هناك قوة لا يمكن تصورها تنام بداخلها.
بالعودة إلى العصر البدائي، كانت مخلوقًا وحشيًا قادرًا على التهام السماء والأرض، وقادرة على هزيمة الوحوش البدائية الأخرى. للأسف، يبدو أن هناك شيء مخيف يختبئ داخل مظهر لي تشي غير المؤذي.
“ليكن.” لقد اعتقدت دون وعي أن اسمها كان شياو شوان.
إذا كانت وحشًا بدائيًا، فسيكون هو رعب الليل. يمكن للوحش أن ينظر حوله ولا يرى نهاية في الأفق. كان لا يسبر غوره ولا حدود له، يجتاح العالم بأسره.
على الرغم من عمرها، كان لديها دائمًا جو من الألوهية الكريمة. عندما تغير تعبيرها، كان الضغط الناتج لا يطاق.
“ليكن.” لقد اعتقدت دون وعي أن اسمها كان شياو شوان.
لذلك، فإن الوحش العظيم لم يكن أكثر من ذبابة بالمقارنة، ولا يستحق الذكر على الإطلاق.
بدا أنه شخص ودود ولا ينبغي لأحد أن يكون على أهبة الاستعداد أمامه. ومع ذلك، عندما لمسته هالتها شعرت بالخوف الغريزي.
“من أنت؟” هذا دفعها لسؤالها التالي.
“لي تشي”. كرر بابتسامة.
في كل مرة قال هذه الكلمات، كانت تشعر وكأنها التقت به من قبل في “الحياة السابقة”. قد يكون نفس الشعور بالرهبة موجودًا أيضًا.
لذلك، فإن الوحش العظيم لم يكن أكثر من ذبابة بالمقارنة، ولا يستحق الذكر على الإطلاق.
لذلك، اعتقدت في الواقع أن هذا هو الفصل بين الحياة السابقة والحالية – لقد تم نسيان ذكريات الماضي.
مع مرور الوقت، استعادت ذكاءها وتخلت عن الأفكار غير الضرورية.
“شياو شوان.” قالت. على الرغم من أن هذا الاسم بدا أنه اختلقه على الفور، إلا أنه منحها أيضًا شعورًا مألوفًا. في اللحظة التي أطلق عليها هذا الاسم، أصبح الأمر مطلقًا بغض النظر عن شعورها.
“ليكن.” لقد اعتقدت دون وعي أن اسمها كان شياو شوان.
“من أنت؟” هذا دفعها لسؤالها التالي.
ضحك لي تشي ولم يجد هذا مفاجئًا.
ضحك لي تشي ولم يجد هذا مفاجئًا.
“الكثير من الأشياء المألوفة حتى الآن بعيدة جدًا، أمامي مباشرة ولكن لا يمكنني استيعابها.” ثم أضافت.
لسبب ما، اتخذت غريزيًا عدة خطوات للوراء على الرغم من أنه كان جالسًا هناك فقط بتعبير غير مبالي.
“لي تشي”. كرر بابتسامة.
“إذا كنتِ تؤمنين بالتناسخ، يمكنك اعتبارها ذكريات من الحياة السابقة.” أضاف.
“الكثير من الأشياء المألوفة حتى الآن بعيدة جدًا، أمامي مباشرة ولكن لا يمكنني استيعابها.” ثم أضافت.
ضحك لي تشي ولم يجد هذا مفاجئًا.
“التناسخ؟” تفاجأ الثلاثي.
لقد فكروا في معبر الين يانغ والجثث التي دخلت عجلة الين. هل كانت هذه حالة حقيقية من التناسخ أمامهم مباشرة؟
“شياو شوان هو الصحيح.” ابتسم لي تشي، ولم تردعه ضغوطها الفطرية الساحقة.
“إذن هل دورة التناسخ حقيقية؟” غمغم جيان مينغ في كفر وعدم تصديق.
Ghost Emperor
مع مرور الوقت، استعادت ذكاءها وتخلت عن الأفكار غير الضرورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
