الشارع المظلم
4481 – الشارع المظلم
كان المظلم هو أكبر شارع في المدينة الذهبية واستضاف أكبر الأسواق وأكثرها ازدحامًا. على عكس الشوارع الرئيسية الأخرى المتخصصة في الفروع وذوي الامتيازات، كان لدى الشارع المظلم العديد من التجار والمشترين المستقلين.
“ماذا لديك؟” ابتسم لي تشي.
الأهم من ذلك، أنه سمح ببيع البضائع من أصول مشكوك فيها. وبالتالي، فقد أصبح أفضل مكان ربما في جميع أنحاء حدود السماء للتخلص من البضائع المسروقة.
“ابتعد.” سد جيان مينغ طريقه وقال: ” حبوب المحن التي لا تحصى؟ هذه مجرد حبة شائعة لمنع البرق مع طبقة من الرماد في الأعلى تحاول بيعها بعشرة أضعاف سعرها؟”
كان اللصوص وقطاعي الطرق يأتون إلى هنا وهم يخفون هوياتهم ويبيعون البضائع. وبالتالي، كان للسوق سمعة سلبية – مكان للمحتالين والمجرمين.
بالطبع، لم يكن مسموحًا بالجرائم الصارخة ولكن الخداع والعش كانا شائعين. كان مكانًا فوضويًا ليس من حيث القوانين والأنظمة. كل ما في الأمر أنه لم يكن هناك ضمان للمعاملات، خاصة من التجار المستقلين.
وبالتالي، يمكن للمرء أن يشتري سلعة تبين في النهاية أنها مسروقة أو غير أصلية.
بمعنى آخر، أدى هذا في الواقع إلى تعزيز الأعمال التجارية في الشارع. تقول الشائعات أنه مع وجود أموال كثيرة، يمكن للمرء شراء أي شيء هنا.
“كيف لي أن أعرف بحق الجحيم ؟” رد التاجر.
قد تكون هذه مبالغة لكنها تعكس بدقة ازدهار هذا السوق. تدفقت ملايين البضائع داخل وخارج الشارع المظلم على أساس يومي.
“لم أره مؤخرًا حقًا…” سعل التاجر.
جاء جيان مينغ من أجل العثور على أعضاء يو. كانوا يأتون عادة للتخلص من البضائع المسروقة.
“آه، فهمت، انت أخ زميل منا.” ضحك التاجر.
“آه، فهمت، انت أخ زميل منا.” ضحك التاجر.
عندما دخلت المجموعة الشارع، تم الترحيب بهم بأجواء صاخبة. جاء الناس من جميع أنحاء العالم. يمكن رؤية أجناس مختلفة هنا – أولئك الذين لديهم ثلاثة رؤوس وستة أيادي، شيطان برأس ثعبان وجسم بشري، كائنات مروعة، مشاة جماجم …
خارج المتاجر الكبيرة وذات السمعة الطيبة، عرض عدد لا يحصى من التجار بضائعهم على طول الشارع.
كان بعضهم أشرارًا سيئي السمعة في مناطقهم. ومع ذلك، فقد قاموا بعمل جيد هنا بسبب قوانين السلامة. لذلك، كان الشارع مكانًا آمنًا لمشاهدة أفراد المجتمع البغيضين والحقيرين.
وبالتالي، يمكن للمرء أن يشتري سلعة تبين في النهاية أنها مسروقة أو غير أصلية.
خارج المتاجر الكبيرة وذات السمعة الطيبة، عرض عدد لا يحصى من التجار بضائعهم على طول الشارع.
“الخالد العظيم، الخالد العظيم.” اقترب فجأة رجل في منتصف العمر له شارب طويل وتحدث إلى لي تشي.
لقد باعوا بضائعهم أو قاموا ببساطة بوضعها على الأرض وناموا، في انتظار قدوم العملاء. كان لدى البعض لوحة تعرض أغراضهم ثم يتكئون على الحائط ويستريحون فقط.
نظرًا للطبيعة المعقدة للشارع، يمكن للمرء أن يلتقي بالسادة المختبئين في أي مكان أيضًا. يمكن لرجل عجوز غير واضح أن يكون سلفًا لا يقهر. كان هذا سببًا آخر لعدم رغبة أحد في إثارة المشاكل هنا.
“هل تدربت عليها؟” حدق به جيان مينغ.
“أيها الشقي، هذه هي الطريقة التي تُقَضِّي بها كل وقتك، مجرد التسكع في هذا المكان. سلفك سوف يكسر ساقيك بالتأكيد “. ابتسم الحكيم بسخرية بعد رؤية هذا.
“سيدي، تعال والق نظرة. هذه حبوب المحن التي لا تحصى والتي خرجت للتو من مرجل عشيرتنا القديمة “. جاء تاجر شاب على الفور إلى المجموعة.
4481 – الشارع المظلم
“حاولت لكنني لم أتمكن من قراءة النص العتيق. يجب أن تكون بعض العبارات بعيدة عن متناولي، لكن يمكنني أن أرى طاقات خالدة تطفو حولكم انتم الثلاثة … ”
“استمر في الحديث وسأحفر قبور عائلتك.” هدد جيان مينغ.
“ابتعد.” سد جيان مينغ طريقه وقال: ” حبوب المحن التي لا تحصى؟ هذه مجرد حبة شائعة لمنع البرق مع طبقة من الرماد في الأعلى تحاول بيعها بعشرة أضعاف سعرها؟”
“أوه، انت واحد منا، هذا خطئي، خطئي.” لم يكن التاجر محرجًا على الإطلاق.
جاء جيان مينغ من أجل العثور على أعضاء يو. كانوا يأتون عادة للتخلص من البضائع المسروقة.
“واحد منا مؤخرتي!” قال جيان مينغ بسخط.
“واحد منا مؤخرتي!” قال جيان مينغ بسخط.
“واحد منا مؤخرتي!” قال جيان مينغ بسخط.
وبينما كانوا يمشون أبعد قليلاً، جاء آخر وهمس: “أيها السادة، هذا الشخص المتواضع سيسمح لكم بالاطلاع على سر صغير. لدي الآن لفيفة عتيقة حفرتها من قبر عتيق على جبل تايا. كان لهذا القبر ظواهر بصرية رائعة … ”
“كيف لي أن أعرف بحق الجحيم ؟” رد التاجر.
كان جيان مينغ بالتأكيد على دراية بالشارع المظلم. بدأ في سؤال تاجر للحصول على معلومات: “هيه، هل رأيت الرجل السمين من يو مؤخرًا؟”
“هل تدربت عليها؟” حدق به جيان مينغ.
كان اللصوص وقطاعي الطرق يأتون إلى هنا وهم يخفون هوياتهم ويبيعون البضائع. وبالتالي، كان للسوق سمعة سلبية – مكان للمحتالين والمجرمين.
“حاولت لكنني لم أتمكن من قراءة النص العتيق. يجب أن تكون بعض العبارات بعيدة عن متناولي، لكن يمكنني أن أرى طاقات خالدة تطفو حولكم انتم الثلاثة … ”
“من يصدق هرائك حقًا؟” حدق جيان مينغ به وقال: “حتى الطيور لا تريد البراز على جبل تايا، لا يوجد قبر عتيق هناك. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان هناك، كنت سأحفره قبل أحمق عديم الفائدة مثلك “.
لقد باعوا بضائعهم أو قاموا ببساطة بوضعها على الأرض وناموا، في انتظار قدوم العملاء. كان لدى البعض لوحة تعرض أغراضهم ثم يتكئون على الحائط ويستريحون فقط.
يبدو أن الشاب كان زائرًا متكررًا لـ الشارع المظلم وقد اعتاد عليه تمامًا. في الواقع، يبدو أن لديه العديد من الأصدقاء هنا.
“آه، فهمت، انت أخ زميل منا.” ضحك التاجر.
“استمر في الحديث وسأحفر قبور عائلتك.” هدد جيان مينغ.
كان اللصوص وقطاعي الطرق يأتون إلى هنا وهم يخفون هوياتهم ويبيعون البضائع. وبالتالي، كان للسوق سمعة سلبية – مكان للمحتالين والمجرمين.
لسوء الحظ، فإن مظهره الخادع لم يغرس الثقة.
ضحك التاجر ولم يمانع التعليق. ثم ركض للبحث عن فريسة أخرى.
حدث نفس الشيء عدة مرات على طول الطريق. طردهم جيان مينغ جميعًا.
يبدو أن الشاب كان زائرًا متكررًا لـ الشارع المظلم وقد اعتاد عليه تمامًا. في الواقع، يبدو أن لديه العديد من الأصدقاء هنا.
عندما دخلت المجموعة الشارع، تم الترحيب بهم بأجواء صاخبة. جاء الناس من جميع أنحاء العالم. يمكن رؤية أجناس مختلفة هنا – أولئك الذين لديهم ثلاثة رؤوس وستة أيادي، شيطان برأس ثعبان وجسم بشري، كائنات مروعة، مشاة جماجم …
جاء البعض ليقول مرحباً لكن جيان مينغ طردهم بعيدًا وهمس: “لا تلقوا بهذا الهراء أمام سلفي وإلا سوف يقضي على عشيرتكم كلها.”
لقد نجح في إخافتهم وجعلهم يندفعون.
“كيف لي أن أعرف بحق الجحيم ؟” رد التاجر.
“فقط القليل من الأشياء تثير اهتمامي.” قال لي تشي: “حسنًا، الكنوز السماوية التسعة إذن.”
“أيها الشقي، هذه هي الطريقة التي تُقَضِّي بها كل وقتك، مجرد التسكع في هذا المكان. سلفك سوف يكسر ساقيك بالتأكيد “. ابتسم الحكيم بسخرية بعد رؤية هذا.
“حاولت لكنني لم أتمكن من قراءة النص العتيق. يجب أن تكون بعض العبارات بعيدة عن متناولي، لكن يمكنني أن أرى طاقات خالدة تطفو حولكم انتم الثلاثة … ”
“هيهي، السلف، أرجوك سامحني، لقد تجولت هنا فقط للاسترخاء ولم أفعل شيئًا خاطئًا، من فضلك لا تخبر الرجل العجوز.” ضحك جيان مينغ.
كان بعضهم أشرارًا سيئي السمعة في مناطقهم. ومع ذلك، فقد قاموا بعمل جيد هنا بسبب قوانين السلامة. لذلك، كان الشارع مكانًا آمنًا لمشاهدة أفراد المجتمع البغيضين والحقيرين.
4481 – الشارع المظلم
اعتبر جيان أنفسهم عشيرة أرستقراطية. لم يكن جيان مينغ مناسبًا تمامًا لهذا الدور أبدًا. بطبيعة الحال، فإن سلف جيان لن يعجبه هذا.
أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد ابتسم فقط ولم يعلق.
“استمر في الحديث وسأحفر قبور عائلتك.” هدد جيان مينغ.
“واحد منا مؤخرتي!” قال جيان مينغ بسخط.
كان جيان مينغ بالتأكيد على دراية بالشارع المظلم. بدأ في سؤال تاجر للحصول على معلومات: “هيه، هل رأيت الرجل السمين من يو مؤخرًا؟”
حدث نفس الشيء عدة مرات على طول الطريق. طردهم جيان مينغ جميعًا.
“كيف لي أن أعرف بحق الجحيم ؟” رد التاجر.
كان جيان مينغ بالتأكيد على دراية بالشارع المظلم. بدأ في سؤال تاجر للحصول على معلومات: “هيه، هل رأيت الرجل السمين من يو مؤخرًا؟”
جاء جيان مينغ من أجل العثور على أعضاء يو. كانوا يأتون عادة للتخلص من البضائع المسروقة.
“توقف، أنا أعلم أنه يبيع سلعًا مسروقة لعشيرتك.” قال جيان مينغ.
خارج المتاجر الكبيرة وذات السمعة الطيبة، عرض عدد لا يحصى من التجار بضائعهم على طول الشارع.
“توقف، أنا أعلم أنه يبيع سلعًا مسروقة لعشيرتك.” قال جيان مينغ.
“لم أره مؤخرًا حقًا…” سعل التاجر.
ظل جيان مينغ يسأل دون جدوى بينما أمضى لي تشي وقته في النظر إلى موجات الناس بابتسامة.
جاء البعض ليقول مرحباً لكن جيان مينغ طردهم بعيدًا وهمس: “لا تلقوا بهذا الهراء أمام سلفي وإلا سوف يقضي على عشيرتكم كلها.”
“الخالد العظيم، الخالد العظيم.” اقترب فجأة رجل في منتصف العمر له شارب طويل وتحدث إلى لي تشي.
كان يرتدي رداء داوي متجعد مع العديد من الرقع. سيكون المظهر الخادع الكلمة المناسبة لوصفه.
كان يرتدي رداء داوي متجعد مع العديد من الرقع. سيكون المظهر الخادع الكلمة المناسبة لوصفه.
ظل جيان مينغ يسأل دون جدوى بينما أمضى لي تشي وقته في النظر إلى موجات الناس بابتسامة.
وكان على ظهره لافتة قماشية عليها حرف “الحساب”. ومضت عيناه الصغيرتان ببراعة تشبه عيني فأر.
قد تكون هذه مبالغة لكنها تعكس بدقة ازدهار هذا السوق. تدفقت ملايين البضائع داخل وخارج الشارع المظلم على أساس يومي.
” الخالد العظيم، إذا كنت بحاجة إلى أي كنز أعلى، فقط قل الكلمة وسوف أحصل عليه من أجلك.” اقترح بحماس.
“بالطبع يمكنني ذلك، أراهن على سمعة عشيرتي طالما أن المشتري لديه ما يكفي من المال.” ربت التاجر على صدره وأعلن بفخر.
“ماذا لديك؟” ابتسم لي تشي.
وكان على ظهره لافتة قماشية عليها حرف “الحساب”. ومضت عيناه الصغيرتان ببراعة تشبه عيني فأر.
“هاه، ليس لدي أي شيء في الوقت الحالي ولكن إذا كان لديك شيء ما في ذهنك، فسوف أحضره لك بسعر قابل للتفاوض.” قال الداوي.
لسوء الحظ، فإن مظهره الخادع لم يغرس الثقة.
لم يصدق جيان مينغ هذا الهراء وسخر منه: “هناك حد للتفوه بالهراء. كما لو كان بإمكانك الحصول على أي كنز أسمى “.
لم يصدق جيان مينغ هذا الهراء وسخر منه: “هناك حد للتفوه بالهراء. كما لو كان بإمكانك الحصول على أي كنز أسمى “.
يبدو أن الشاب كان زائرًا متكررًا لـ الشارع المظلم وقد اعتاد عليه تمامًا. في الواقع، يبدو أن لديه العديد من الأصدقاء هنا.
“بالطبع يمكنني ذلك، أراهن على سمعة عشيرتي طالما أن المشتري لديه ما يكفي من المال.” ربت التاجر على صدره وأعلن بفخر.
من الطبيعي أن جيان مينغ لم يتوقع هذا.
لسوء الحظ، فإن مظهره الخادع لم يغرس الثقة.
“إذن يمكنني اختيار أي شيء؟” كان جيان مينغ يبحث عن المتاعب.
“نعم، قم بتسمية العنصر وسأقوم بتسمية السعر.” وافق الداوي.
لقد باعوا بضائعهم أو قاموا ببساطة بوضعها على الأرض وناموا، في انتظار قدوم العملاء. كان لدى البعض لوحة تعرض أغراضهم ثم يتكئون على الحائط ويستريحون فقط.
من الطبيعي أن جيان مينغ لم يتوقع هذا.
يبدو أن الشاب كان زائرًا متكررًا لـ الشارع المظلم وقد اعتاد عليه تمامًا. في الواقع، يبدو أن لديه العديد من الأصدقاء هنا.
“الخالد العظيم، الخالد العظيم.” اقترب فجأة رجل في منتصف العمر له شارب طويل وتحدث إلى لي تشي.
ومع ذلك، كان الداوي أكثر اهتمامًا بـ لي تشي: “الخالد العظيم، هل لك ان تخبرني برغبتك؟”
قد تكون هذه مبالغة لكنها تعكس بدقة ازدهار هذا السوق. تدفقت ملايين البضائع داخل وخارج الشارع المظلم على أساس يومي.
“فقط القليل من الأشياء تثير اهتمامي.” قال لي تشي: “حسنًا، الكنوز السماوية التسعة إذن.”
كان اللصوص وقطاعي الطرق يأتون إلى هنا وهم يخفون هوياتهم ويبيعون البضائع. وبالتالي، كان للسوق سمعة سلبية – مكان للمحتالين والمجرمين.
“استمر في الحديث وسأحفر قبور عائلتك.” هدد جيان مينغ.
Ghost Emperor
“توقف، أنا أعلم أنه يبيع سلعًا مسروقة لعشيرتك.” قال جيان مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
