عبور
4321 – عبور
كان هدفه نقل المحاربين الذين ماتوا لحماية هذا المكان. لم تستطع أرواحهم ونواياهم من المغادرة لأنهم ما زالوا يريدون حماية العوالم التسعة بعد الموت. لقد بقوا هنا لعصور الآن.
“لذا يوجد مكان مثل هذا هنا.” لم يصل الشيخ هو إلى هذا الحد من قبل. بعد كل شيء، كان يعتبر أمرًا ينذر بالسوء، لذا لم يجرؤ إلا القليلون على المجيء.
“الداو هو رحلة للذات، لا أحد يهم.” قام لي تشي بضرب التربة برفق وقال.
“كل شيء يذبل؟” راقبت المجموعة المناطق المحيطة بعناية وشعرت بشيء مشابه لبداية الخريف.
بالطبع، لم يكن هذا في الواقع غبارًا بل شظايا مكانية صغيرة. الفضاء ما زال لم يلتئم بالكامل منذ الكارثة.
لم يكن الشيخ هو يعرف ماذا يريد أن يفعل لكنه قال للتلاميذ أن يغادروا: “تعالوا معي.”
“حاول مرة أخرى، كن دقيقا.” ابتسم لي تشي.
أطلق وانغ وي تشياو على الفور عقله للتجول بحرية، مستشعرًا كل شبر من الأرض وكل شيء فوقها – كل شفرة من عشب وكل حبة رمل فردية.
أدرك الآخرون أن سيد الطائفة كان يُعلم وانغ وي تشياو. لقد فعلوا نفس الشيء ونسخوه.
بدلاً من الشعور المنعش الطبيعي الذي قد يحصل عليه المرء عند عبوره بحيرة في البرية، انبعث من هذه البحيرة شعور خانق كما لو كان هناك شيء قذر بالأسفل.
في هذه الأثناء، اهتز الجناح بأخبار مثيرة.
مع تقدمهم، حصلوا على فكرة أفضل عن الدمار الذي أصاب هذا المكان. دفع هذا لي تشي للتنهد.
بقي وانغ وي تشياو فقط مع لي تشي.
خلال الأيام الخوالي، كانت هذه الأرض مباركة ومفوضة بالكامل. في الواقع، حتى الجثث السماوية المتساقطة لم تؤثر على هذا المكان.
4321 – عبور
“من؟ سيد التنين الشاب؟ ” أصبح المستمعون عاطفيين.
“هناك شيء ما … يكافح تحت الأرض. يبدو أنه قد تم قمعه أو يتم التحكم به “. رد وانغ وي تشياو.
كان الجاني هو وجود مظلم يريد قطعة من الفطيرة – دم ولحم الكائنات الحية في العوالم التسعة. وهكذا، تذكر أعضاء حارس السماء مهمتهم وشنوا هجومًا ضد هذا الوجود.
“اعتقدت أن الملك الغزال والآخرين سيكونون مسؤولين، لا أستطيع أن أصدق أن اللورد الشاب قادم.” قال شيخ.
وقفت المجموعة عند قاعدة قمة واحدة وأمامهم واد. لقد تراكمت المياه به بما يكفي ليصبح بحيرة. كان هذا الماء عكرًا وله لمسة من اللون الأسود، أقرب إلى الدم الجاف.
كان الكمين ناجحًا لكنهم دفعوا ثمناً باهظاً – دماراً كاملاً. ومع ذلك، فقد أنجزوا مهمتهم وحققوا وعدهم. لم تكن البقايا الحالية كافية لإخبار العالم بتضحياتهم.
بمجرد أن تقدموا في هذه الأرض، سأل المجموعة مرة أخرى: “هل تشعرون بأي شيء حتى الآن؟”
بمرور الأجيال نسوا هؤلاء الأبطال. ومع ذلك، لم يكن هذا هدفهم في المقام الأول. لم يهتموا أبدًا بسمعتهم وصورتهم – فقط عقيدتهم.
“الداو هو رحلة للذات، لا أحد يهم.” قام لي تشي بضرب التربة برفق وقال.
بمجرد أن تقدموا في هذه الأرض، سأل المجموعة مرة أخرى: “هل تشعرون بأي شيء حتى الآن؟”
“لا، لا شيء حتى الآن.” توقف الشيخ هو عن التركيز وابتسم بسخرية.
“من؟ سيد التنين الشاب؟ ” أصبح المستمعون عاطفيين.
كما هز الشباب رؤوسهم. حاولوا الشعور بالأرض لكنهم لم يتمكنوا من الإمساك بأي شيء. لقد شعروا بالتأكيد ببعض التموجات ولكن لا شيء ملموس، غير قادرين على اللحاق بهذه اللحظة العابرة.
كان الجاني هو وجود مظلم يريد قطعة من الفطيرة – دم ولحم الكائنات الحية في العوالم التسعة. وهكذا، تذكر أعضاء حارس السماء مهمتهم وشنوا هجومًا ضد هذا الوجود.
“هناك شيء ما … يكافح تحت الأرض. يبدو أنه قد تم قمعه أو يتم التحكم به “. رد وانغ وي تشياو.
“لديك موهبة متواضعة ولكن تذكر أن المثابرة يمكن أن تكون أكثر فائدة من الموهبة منقطعة النظير. معظم العباقرة يموتون مبكرا “. ابتسم لي تشي.
“المعلم، ماذا تفعل؟” رأى لي تشي يؤدي ختم باليد.
“أنا أفهم.” أجاب وي تشياو باحترام. كان يعلم أن موهبته كانت سيئة بقدر ما يمكن أن تكون. ومع ذلك، فقد كان عازمًا على البحث عن الداو حتى آخر نفس.
“افعلوا ما تشاؤون. إذا قُدر لكم، فسيكون هناك حصاد. وإلا فلا داعي لفرض القضية “. أخبر لي تشي الشباب قبل الجلوس أمام البحيرة.
“نحن هنا.” في هذا الوقت، توقف لي تشي وتطلع إلى الأمام.
رأى الشباب أنهم كانوا في عمق سلسلة الجبال الآن. كان هذا المكان مغطى بالضباب. غمرت بقع الغبار السماء.
“افعلوا ما تشاؤون. إذا قُدر لكم، فسيكون هناك حصاد. وإلا فلا داعي لفرض القضية “. أخبر لي تشي الشباب قبل الجلوس أمام البحيرة.
بالطبع، لم يكن هذا في الواقع غبارًا بل شظايا مكانية صغيرة. الفضاء ما زال لم يلتئم بالكامل منذ الكارثة.
اقتربوا أخيرًا من القمم المحطمة التي شوهدت سابقًا من مسافة بعيدة. ملأ النصف المحطمة الوديان المجاورة.
لقد صقل الوقت نقاط التصدع. ومع ذلك، لا تزال هناك أدلة على القوة اللازمة للدمار السابق.
وقفت المجموعة عند قاعدة قمة واحدة وأمامهم واد. لقد تراكمت المياه به بما يكفي ليصبح بحيرة. كان هذا الماء عكرًا وله لمسة من اللون الأسود، أقرب إلى الدم الجاف.
بدلاً من الشعور المنعش الطبيعي الذي قد يحصل عليه المرء عند عبوره بحيرة في البرية، انبعث من هذه البحيرة شعور خانق كما لو كان هناك شيء قذر بالأسفل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“لذا يوجد مكان مثل هذا هنا.” لم يصل الشيخ هو إلى هذا الحد من قبل. بعد كل شيء، كان يعتبر أمرًا ينذر بالسوء، لذا لم يجرؤ إلا القليلون على المجيء.
كان الكمين ناجحًا لكنهم دفعوا ثمناً باهظاً – دماراً كاملاً. ومع ذلك، فقد أنجزوا مهمتهم وحققوا وعدهم. لم تكن البقايا الحالية كافية لإخبار العالم بتضحياتهم.
“افعلوا ما تشاؤون. إذا قُدر لكم، فسيكون هناك حصاد. وإلا فلا داعي لفرض القضية “. أخبر لي تشي الشباب قبل الجلوس أمام البحيرة.
لم يكن الشيخ هو يعرف ماذا يريد أن يفعل لكنه قال للتلاميذ أن يغادروا: “تعالوا معي.”
“لا، لا شيء حتى الآن.” توقف الشيخ هو عن التركيز وابتسم بسخرية.
بقي وانغ وي تشياو فقط مع لي تشي.
كانت هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. يمكن أن يغير مستقبلهم ويحسن آفاق طائفتهم.
اقتربوا أخيرًا من القمم المحطمة التي شوهدت سابقًا من مسافة بعيدة. ملأ النصف المحطمة الوديان المجاورة.
“المعلم، ماذا تفعل؟” رأى لي تشي يؤدي ختم باليد.
في هذه الأثناء، اهتز الجناح بأخبار مثيرة.
“أنا أساعد الأرواح الباقية في العثور على السلام لأنهم يستحقون هذا.” أجاب لي تشي قبل أن يبدأ في الترديد. تردد صدى ترديده في الهواء.
“هل تعتقد أن أي شخص آخر قادم؟ ربما شخص أقوى؟ ” تكهن آخر.
كان هدفه نقل المحاربين الذين ماتوا لحماية هذا المكان. لم تستطع أرواحهم ونواياهم من المغادرة لأنهم ما زالوا يريدون حماية العوالم التسعة بعد الموت. لقد بقوا هنا لعصور الآن.
كما هز الشباب رؤوسهم. حاولوا الشعور بالأرض لكنهم لم يتمكنوا من الإمساك بأي شيء. لقد شعروا بالتأكيد ببعض التموجات ولكن لا شيء ملموس، غير قادرين على اللحاق بهذه اللحظة العابرة.
أصبح هذا الهوس سجنهم. احتاجوا إلى شخص آخر لكي يعبر بهم إلى الجانب الآخر.
“لا، لا شيء حتى الآن.” توقف الشيخ هو عن التركيز وابتسم بسخرية.
“كل شيء يذبل؟” راقبت المجموعة المناطق المحيطة بعناية وشعرت بشيء مشابه لبداية الخريف.
وهكذا، جاء لي تشي لمنحهم الراحة الأبدية. كان هو الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك. سيجد كاهن أو راهب آخر هذا مستحيلًا بغض النظر عن قوته وأسلوبه.
“هل من الممكن ذلك…. العمالقة يريدون التأكيد على المؤتمر مرة أخرى؟ ” تحدث الجميع عن هذا الموضوع.
بالتأكيد، يمكن للسيد الحقيقي تنقية الأرواح ولكن هذا لا يمكن اعتباره إنقاذًا لهم. على سبيل المثال، كان عاهلة الفراشة الأسمى هي الوجود الأسمى الذي يمكنه إزالة هذه الأرواح بالقوة من الأرض. للأسف، عرفت أن لي تشي فقط هو القادر على تقديم الخلاص لهؤلاء الرجال.
في هذه الأثناء، اهتز الجناح بأخبار مثيرة.
لقد صقل الوقت نقاط التصدع. ومع ذلك، لا تزال هناك أدلة على القوة اللازمة للدمار السابق.
“اللورد الشاب يشارك هذه المرة!” قال سيد من طائفة صغيرة لديه شبكة معلومات قوية.
“نحن بحاجة لإعداد الهدايا الآن.” بدأ العديد من سادة الطوائف في التخطيط، على أمل الحصول على فرصة لإرضاء هذه الشخصيات الكبيرة.
في هذه الأثناء، اهتز الجناح بأخبار مثيرة.
لم يكن الشيخ هو يعرف ماذا يريد أن يفعل لكنه قال للتلاميذ أن يغادروا: “تعالوا معي.”
“من؟ سيد التنين الشاب؟ ” أصبح المستمعون عاطفيين.
بالتأكيد، يمكن للسيد الحقيقي تنقية الأرواح ولكن هذا لا يمكن اعتباره إنقاذًا لهم. على سبيل المثال، كان عاهلة الفراشة الأسمى هي الوجود الأسمى الذي يمكنه إزالة هذه الأرواح بالقوة من الأرض. للأسف، عرفت أن لي تشي فقط هو القادر على تقديم الخلاص لهؤلاء الرجال.
رأى الشباب أنهم كانوا في عمق سلسلة الجبال الآن. كان هذا المكان مغطى بالضباب. غمرت بقع الغبار السماء.
كان هدفه نقل المحاربين الذين ماتوا لحماية هذا المكان. لم تستطع أرواحهم ونواياهم من المغادرة لأنهم ما زالوا يريدون حماية العوالم التسعة بعد الموت. لقد بقوا هنا لعصور الآن.
“نعم، الأمر مختلف هذه المرة. أعتقد أن شخصًا ما من عاصمة زئير الأسد قادم أيضًا “. وأضاف السيد.
اقتربوا أخيرًا من القمم المحطمة التي شوهدت سابقًا من مسافة بعيدة. ملأ النصف المحطمة الوديان المجاورة.
“هل من الممكن ذلك…. العمالقة يريدون التأكيد على المؤتمر مرة أخرى؟ ” تحدث الجميع عن هذا الموضوع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“اعتقدت أن الملك الغزال والآخرين سيكونون مسؤولين، لا أستطيع أن أصدق أن اللورد الشاب قادم.” قال شيخ.
“هل تعتقد أن أي شخص آخر قادم؟ ربما شخص أقوى؟ ” تكهن آخر.
“اعتقدت أن الملك الغزال والآخرين سيكونون مسؤولين، لا أستطيع أن أصدق أن اللورد الشاب قادم.” قال شيخ.
أدرك الآخرون أن سيد الطائفة كان يُعلم وانغ وي تشياو. لقد فعلوا نفس الشيء ونسخوه.
“لا، لا شيء حتى الآن.” توقف الشيخ هو عن التركيز وابتسم بسخرية.
“على حد علمي، هناك شخصية كبيرة من التنين هنا بالفعل في الجناح، سيكون هذا المؤتمر شيئًا رائعًا.” كان لدى أحد المتدربين إمكانية الوصول إلى مزيد من المعلومات.
“نحن بحاجة لإعداد الهدايا الآن.” بدأ العديد من سادة الطوائف في التخطيط، على أمل الحصول على فرصة لإرضاء هذه الشخصيات الكبيرة.
كانت هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. يمكن أن يغير مستقبلهم ويحسن آفاق طائفتهم.
“هل من الممكن ذلك…. العمالقة يريدون التأكيد على المؤتمر مرة أخرى؟ ” تحدث الجميع عن هذا الموضوع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أصبح هذا الهوس سجنهم. احتاجوا إلى شخص آخر لكي يعبر بهم إلى الجانب الآخر.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
