أريدك
4311 – أريدك
بدا التلاميذ مرتبكين إلى حد ما بعد سماع ذلك. سرق البعض نظرة على العمة ولم يتمكنوا من هز رؤوسهم.
كانت على وشك أن تُدعى بالجدة بدلاً من العمة. لم تكن تتمتع بأي صفات استثنائية في المقام الأول. حتى أدنى المتدربين سيرفضون ما حققته من تقدم.
كان من الطبيعي أن يكون لسيد الطائفة خادمة تعتني بأساسيات حياته اليومية. ومع ذلك، يجب أن تكون تلميذة، وليس هذه العمة.
الآن، ادعى سيد طائفتهم أنه مهتم بها. ذوقه الثقيل تركهم عاجزين عن الكلام.
“بالتأكيد.” ابتسم لي تشي: “اتبعيني إذا كنتِ ترغبين في ذلك.”
إذا كان فاسقًا ويفضل الفتيات الجميلات، حتى الفانين منهم، فلا يزال هذا مقبولًا. لكن هل يحب هذه العمة العجوزة والقبيحة؟ لم يعد بإمكانهم تحمل المشاهدة.
“لا تقولي لي أنك تتحدثين عن الزواج؟” مازح لي تشي.
“النبيل الشاب، من فضلك توقف عن المزاح.” هزت العمة رأسها، بدت محرجة بعض الشيء.
تناول رشفة أخرى من الشاي وأعطاها الوقت لاستيعاب الأمر.
“أنا لا أمزح على الإطلاق، أنا مهتم بك حقًا.” رد لي تشي بشكل قاطع.
“حسنًا …” لم تستطع تقديم رد على الفور.
“عدم ترك الأمر يعني الانتهاء هنا، والنتيجة هي الموت. يعني الاستغناء عن إمكانية المضي قدمًا والتألق للمرة الأخيرة “. ابتسم لي تشي.
“سيد الطائفة …” غمز عدد قليل من الطلاب في لي تشي، على أمل أن يفكر في سمعة الطائفة.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
“بالتأكيد.” ابتسم لي تشي: “اتبعيني إذا كنتِ ترغبين في ذلك.”
ابتسم الشيخ هو بسخرية، متسائلًا عن سبب تصرف سيد الطائفة بشكل غريب جدًا. من المؤكد أنه كان لديه سبب للقيام بذلك.
بدا التلاميذ مرتبكين إلى حد ما بعد سماع ذلك. سرق البعض نظرة على العمة ولم يتمكنوا من هز رؤوسهم.
“هل أنت جاد، النبيل الشاب؟” بدت العمة خجولة بعض الشيء.
“بالتأكيد.” ابتسم لي تشي: “اتبعيني إذا كنتِ ترغبين في ذلك.”
“أنا لا أحرس أي شيء. ليس لدي أي طموح أو خيال يتجاوز ما أفعله الآن “. اختلفت.
تناول لي تشي رشفة من الشاي وانتظر بصبر. أما بالنسبة لـ وي تشياو، فقد شعر بشيء خاص بعد رؤية الوميض في عينيها. كان الأمر كما لو أن جسدها لا يمكنه احتواء روحها.
إذا كان فاسقًا ويفضل الفتيات الجميلات، حتى الفانين منهم، فلا يزال هذا مقبولًا. لكن هل يحب هذه العمة العجوزة والقبيحة؟ لم يعد بإمكانهم تحمل المشاهدة.
“سيد الطائفة، لا أعتقد أن هذا ضروري …” قال تلميذ أكبر سناً بهدوء.
من ناحية، كانت حقيبة الجلد خاصتها قبيحة نوعًا ما ولكن بالنسبة لروحها، بدت جميلة للغاية ومؤثرة.
Ghost Emperor
“سأصدقك حقًا إذا واصلت هذا، النبيل الشاب.” في هذه الأثناء، خفضت العمة الخجولة رأسها وهي تلامس ضفائرها، وكأنها فتاة صغيرة. هذا المشهد لم يكن بطبيعة الحال مشهدًا مثيرًا على الإطلاق.
”باه! وقح جدا، كيف تجرؤ على مضايقتي؟ ابني أكبر منك! ” شتمته العمة.
العمة لم تكلف نفسها عناء الرد هذه المرة.
“نعم، اتبعيني. أنا بحاجة إلى خادمة على أي حال “. ابتسم لي تشي.
في غضون ذلك، ضاع الجمهور تمامًا. في البداية، بدا أن سيد طائفتهم يضايق مرأة عجوز لكن المحادثة أصبحت فلسفية فجأة. هذا من الطبيعي أن يفاجئهم.
أدركت المجموعة فجأة شيئًا – لم يكن لدى سيد طائفتهم خادمة.
يبدو أن وانج وي تشياو هو الوحيد الذي استفاد من هذا التبادل المربك.
“سيد الطائفة، إذا كنت بحاجة إلى واحد، فسوف نعتني بهذا عندما نعود.” همس الشيخ هو.
“سيد الطائفة، إذا كنت بحاجة إلى واحد، فسوف نعتني بهذا عندما نعود.” همس الشيخ هو.
كان من الطبيعي أن يكون لسيد الطائفة خادمة تعتني بأساسيات حياته اليومية. ومع ذلك، يجب أن تكون تلميذة، وليس هذه العمة.
الآن، ادعى سيد طائفتهم أنه مهتم بها. ذوقه الثقيل تركهم عاجزين عن الكلام.
في الواقع، نظرًا لصغر سنه، ستكون العديد من الفتيات على استعداد لتولي هذا المنصب.
“من تريد أن تكون خادمتك ؟!” غضبت العمة وضربت إبريق الشاي على طاولة لي تشي.
“لا تقولي لي أنك تتحدثين عن الزواج؟” مازح لي تشي.
“هل أنت جاد، النبيل الشاب؟” بدت العمة خجولة بعض الشيء.
”باه! وقح جدا، كيف تجرؤ على مضايقتي؟ ابني أكبر منك! ” شتمته العمة.
“أنا لا أمزح على الإطلاق، أنا مهتم بك حقًا.” رد لي تشي بشكل قاطع.
“هل أنتِ واثقة؟ بالإضافة إلى ذلك، لا أعتقد أن لديك ابنًا “. ابتسم لي تشي في وجهها.
في الواقع، نظرًا لصغر سنه، ستكون العديد من الفتيات على استعداد لتولي هذا المنصب.
العمة لم تكلف نفسها عناء الرد هذه المرة.
بمجرد أن هدأ ونظر مرة أخرى، فقدت عيناها بريقها، مثل لؤلؤتين مغطاة بالغبار.
بمجرد أن هدأ ونظر مرة أخرى، فقدت عيناها بريقها، مثل لؤلؤتين مغطاة بالغبار.
“لشرف لك لأن تكوني خادمتي.” أضاف.
“عدم حراسة الدنيا معناه حراسة القلب والعقل. هذا هو الشيء الذي يبقيك على قيد الحياة. ” قال لي تشي.
“عدم ترك الأمر يعني الانتهاء هنا، والنتيجة هي الموت. يعني الاستغناء عن إمكانية المضي قدمًا والتألق للمرة الأخيرة “. ابتسم لي تشي.
حدقت فيه مرة أخرى لفترة من الوقت قبل أن تتنهد وتهز رأسها: “أنا عجوز الآن، إدارة هذا المتجر لبقية حياتي أمر مرضٍ لي.”
تغيرت نبرتها تماما هذه المرة. وجد الآخرون صوتها إيقاعيًا وممتعًا.
“كل شخص يعاني من صدمة ومشاكل أثناء عبورهم عبر الداو اللانهائي. أولئك الذين يتوقفون إما يفعلون ذلك لأسباب شخصية أو بسبب الروابط العاطفية. أيهم أنت؟” سأل.
“نعم، اتبعيني. أنا بحاجة إلى خادمة على أي حال “. ابتسم لي تشي.
“كل شخص يعاني من صدمة ومشاكل أثناء عبورهم عبر الداو اللانهائي. أولئك الذين يتوقفون إما يفعلون ذلك لأسباب شخصية أو بسبب الروابط العاطفية. أيهم أنت؟” سأل.
تجمدت العمة. اخترقت عيناها إلى الماضي – يوم أفضل من هذا اليوم.
تناول لي تشي رشفة من الشاي وانتظر بصبر. أما بالنسبة لـ وي تشياو، فقد شعر بشيء خاص بعد رؤية الوميض في عينيها. كان الأمر كما لو أن جسدها لا يمكنه احتواء روحها.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
في غضون ذلك، ضاع الجمهور تمامًا. في البداية، بدا أن سيد طائفتهم يضايق مرأة عجوز لكن المحادثة أصبحت فلسفية فجأة. هذا من الطبيعي أن يفاجئهم.
كان من الطبيعي أن يكون لسيد الطائفة خادمة تعتني بأساسيات حياته اليومية. ومع ذلك، يجب أن تكون تلميذة، وليس هذه العمة.
من ناحية، كانت حقيبة الجلد خاصتها قبيحة نوعًا ما ولكن بالنسبة لروحها، بدت جميلة للغاية ومؤثرة.
“لشرف لك لأن تكوني خادمتي.” أضاف.
كان هذا شعور غريب. كيف يمكن لسيدة عجوز أن تمتلك هذه الصفة؟ ومع ذلك، شعر وي تشياو بذلك حقًا.
“سأصدقك حقًا إذا واصلت هذا، النبيل الشاب.” في هذه الأثناء، خفضت العمة الخجولة رأسها وهي تلامس ضفائرها، وكأنها فتاة صغيرة. هذا المشهد لم يكن بطبيعة الحال مشهدًا مثيرًا على الإطلاق.
بمجرد أن هدأ ونظر مرة أخرى، فقدت عيناها بريقها، مثل لؤلؤتين مغطاة بالغبار.
4311 – أريدك
“لقد نسيت.” أجابت أخيرا.
“إذا كان بإمكان المرء أن ينسى كل شيء في العالم، فسيكون ذلك شيئًا رائعًا. الجهل نعمة، لكن هذا لا ينطبق على حالتك. لا توجد سعادة هنا، فقط حراسة “. حدق بها لي تشي وقال.
“أنا لا أحرس أي شيء. ليس لدي أي طموح أو خيال يتجاوز ما أفعله الآن “. اختلفت.
“لا تقولي لي أنك تتحدثين عن الزواج؟” مازح لي تشي.
“بالتأكيد.” ابتسم لي تشي: “اتبعيني إذا كنتِ ترغبين في ذلك.”
“عدم حراسة الدنيا معناه حراسة القلب والعقل. هذا هو الشيء الذي يبقيك على قيد الحياة. ” قال لي تشي.
“…” لم تقل أي شيء.
حدقت فيه مرة أخرى لفترة من الوقت قبل أن تتنهد وتهز رأسها: “أنا عجوز الآن، إدارة هذا المتجر لبقية حياتي أمر مرضٍ لي.”
كانت على وشك أن تُدعى بالجدة بدلاً من العمة. لم تكن تتمتع بأي صفات استثنائية في المقام الأول. حتى أدنى المتدربين سيرفضون ما حققته من تقدم.
“لا؟ هل تعتقدين أن مصيرك مقدّر أم أنه يخصك وحدك وليس السماء؟ ” هو أكمل.
4311 – أريدك
“حسنًا …” لم تستطع تقديم رد على الفور.
“كل شخص يعاني من صدمة ومشاكل أثناء عبورهم عبر الداو اللانهائي. أولئك الذين يتوقفون إما يفعلون ذلك لأسباب شخصية أو بسبب الروابط العاطفية. أيهم أنت؟” سأل.
تناول رشفة أخرى من الشاي وأعطاها الوقت لاستيعاب الأمر.
“أنا لا أحرس أي شيء. ليس لدي أي طموح أو خيال يتجاوز ما أفعله الآن “. اختلفت.
“التمسك بهذا الوضع ليس جميلًا. تذكر أنكِ لم تستسلمي أبدًا بعد مليارات السنين, هذا أمر يستحق العناء أكثر بكثير “. ذهب ليقول.
“إذا كان بإمكان المرء أن ينسى كل شيء في العالم، فسيكون ذلك شيئًا رائعًا. الجهل نعمة، لكن هذا لا ينطبق على حالتك. لا توجد سعادة هنا، فقط حراسة “. حدق بها لي تشي وقال.
كان الشيخ هو ينتبه لكنه ما زال يشعر بالضياع التام. فعل وي تشياو الشيء نفسه، مقدّرًا كل كلمة في هذا الحوار. بدا وكأنه يستوعب شيئًا ما لكنه كان مجرد مشاعر. لم يستطع وصفه بالكلمات.
تناول رشفة أخرى من الشاي وأعطاها الوقت لاستيعاب الأمر.
بدا التلاميذ مرتبكين إلى حد ما بعد سماع ذلك. سرق البعض نظرة على العمة ولم يتمكنوا من هز رؤوسهم.
“عدم ترك الأمر يعني الانتهاء هنا، والنتيجة هي الموت. يعني الاستغناء عن إمكانية المضي قدمًا والتألق للمرة الأخيرة “. ابتسم لي تشي.
“لا تقولي لي أنك تتحدثين عن الزواج؟” مازح لي تشي.
“ماذا تركت إذن؟” أخذت نفسا عميقا وسألت.
“أنا أرى.” تمتمت.
“تركت كل شيء خارج ذلك المكان البعيد.” أصبحت عيون لي تشي عميقة للحظة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.
“هل يستحق ذلك؟” هي سألت.
“العيش بحرية أثناء المضي قدمًا، هذه أفضل ذاكرة. وإلا، فقد تعيش حتى يصبح البحر أرضًا ولكن هذه حياة مليئة بالاستياء “. أجاب.
“التمسك بهذا الوضع ليس جميلًا. تذكر أنكِ لم تستسلمي أبدًا بعد مليارات السنين, هذا أمر يستحق العناء أكثر بكثير “. ذهب ليقول.
“أنا أرى.” تمتمت.
في غضون ذلك، ضاع الجمهور تمامًا. في البداية، بدا أن سيد طائفتهم يضايق مرأة عجوز لكن المحادثة أصبحت فلسفية فجأة. هذا من الطبيعي أن يفاجئهم.
“لا تقولي لي أنك تتحدثين عن الزواج؟” مازح لي تشي.
في غضون ذلك، ضاع الجمهور تمامًا. في البداية، بدا أن سيد طائفتهم يضايق مرأة عجوز لكن المحادثة أصبحت فلسفية فجأة. هذا من الطبيعي أن يفاجئهم.
يبدو أن وانج وي تشياو هو الوحيد الذي استفاد من هذا التبادل المربك.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
