العمة
4304 – العمة
“من النادر أن يلقي شخص ما نظرة ثانية علي، ناهيك عن تقديم خدمة لي. ربما تفعل هذا بدافع المراعاة لسيدي أو لسبب آخر، مما يجعل قبوله أكثر صعوبة بالنسبة لي “. افتقر وي تشياو إلى التدريب ولكن لا يزال لديه خبرة كافية في الحياة.
حدق الآخرون في وي تشياو. قال أحدهم: “قد يكون ذلك جيدًا. يجب ان تعطيه فرصة.”
كانوا بالتأكيد فقراء مقارنة بأعضاء الطوائف الكبيرة. ومع ذلك، كان هذا المبلغ ممكنًا تمامًا.
“نعم، ربما يكون كنزًا حقيقيًا. ثلاثمئة ليست سيئة على الإطلاق “. وحث آخر.
أكل الآخرون على مضض بينما كانوا يتساءلون عن لي تشي. هل كان هنا لأنه لم يستطع رفض العمة العاطفية؟
لم يكونوا مهتمين بتناول الطعام في هذا المتجر الصغير حتى لو كانوا جائعين. ومع ذلك، ما زالوا يطيعون أمره.
كانوا صغارًا ومغامرين بنظرة متفائلة، ويأملون في الحصول على أفضل النتائج.
لم يكونوا مهتمين بتناول الطعام في هذا المتجر الصغير حتى لو كانوا جائعين. ومع ذلك، ما زالوا يطيعون أمره.
“انس الأمر، لا يمكنني التعامل مع بيت الدعارة الآن. وعاء من فطائر الونتون سيفي بالغرض، لا يمكنني أن أعمل بمعدة فارغة “. ابتسم لي تشي.
من ناحية أخرى، كان وي تشياو قلقًا بشأن شيء آخر تمامًا. رأى العلاقة المعقدة بعد الاستماع في وقت سابق.
بعد فترة، أحضرت المرأة ما يكفي للجميع وقالت بحماس: “أيها السادة، من فضلكم تذوقوا.”
“صحيح، أنا شخص صعب الإرضاء للغاية عندما يتعلق الأمر بالطعام.” ابتسم لي تشي.
في النهاية، هز رأسه وقال للرجل العجوز: “أنا متأكد من أنها تساوي ثلاثة ملايين يشم في مستوى السيادة، وليست ثلاثمئة. لا أرغب في استغلالك “.
ثم ألقى نظرة على لي تشي وقال: “يبدو أنني أقل شأنا منك في هذا الجانب، لم أفكر هكذا في ذلك الوقت.”
على الرغم من أن الألماس الصغير كانت طائفة صغيرة، إلا أن جميع المتدربين كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية في نظر الفانين. علاوة على ذلك، كان لي تشي سيد طائفتهم.
Ghost Emperor
لم يتوقع التلاميذ الآخرون هذا الرد على الإطلاق. من سيرفض هذه الصفقة إذا كانت السلعة تستحق كل هذا القدر؟ بدا من الحماقة أن يرفضوها.
عبس القليل من الشباب لأنها كانت صاخبة جدا. نظر الآخرون إلى الأعلى ورأوا أن الوقت قد كان في الظهيرة وليس في الصباح.
حدق الرجل العجوز في وي تشياو وقال: “فقط اعتبرها لمسة من القدر أو خدمة.”
في النهاية، هز رأسه وقال للرجل العجوز: “أنا متأكد من أنها تساوي ثلاثة ملايين يشم في مستوى السيادة، وليست ثلاثمئة. لا أرغب في استغلالك “.
“أنا أقدر نيتك الطيبة.” ابتسم وي تشياو: “القدر يمكن أن يقيد المرء ولكن علي أن أقول لا للصالح. أنا مجرد متدرب تافه. لا أرغب في أن أكون مدينًا لأحد لأنني قد لا أتمكن من السداد “.
أكل الآخرون على مضض بينما كانوا يتساءلون عن لي تشي. هل كان هنا لأنه لم يستطع رفض العمة العاطفية؟
*إذن نحن نشهد متدرب سيصعد حقًا نحو القمة, لا يمكنني أن أرى مدى ارتفاعه في المستقبل*
“مثير للاهتمام.” ابتسم الرجل العجوز: “إنه عنصر واحد فقط، وليس خدمة كبيرة على الإطلاق. لست بحاجة إلى السداد لي “.
“أوه؟ لم أكن أعلم أنك مثل هذا “. ضحكت المرأة وقالت: “إذا كان هذا هو ذوقك، فعندئذ يمكنني تقديمك إلى بعض بيوت الدعارة.”
“من النادر أن يلقي شخص ما نظرة ثانية علي، ناهيك عن تقديم خدمة لي. ربما تفعل هذا بدافع المراعاة لسيدي أو لسبب آخر، مما يجعل قبوله أكثر صعوبة بالنسبة لي “. افتقر وي تشياو إلى التدريب ولكن لا يزال لديه خبرة كافية في الحياة.
لماذا يفعل أي شخص معروفا له؟ يجب أن يكون بسبب سيده أو بسبب بعض الخطط المستقبلية. بشكل عام، لم يكن يرغب في أن يكون مدينًا بدين يجب السداد له لاحقًا.
“أنا أرى.” تأثر الرجل العجوز وأومأ برأسه: “لا شيء يأتي من الحظ، فقط من المرء نفسه.”
*الونتون = فطائر اللحم*
“لا أحد يمكنه أن يضاهيك من حيث المعرفة والذكاء، ولكن كلما زادت المعرفة، قلت الإنسانية.” قال لي تشي بشكل قاطع.
ثم ألقى نظرة على لي تشي وقال: “يبدو أنني أقل شأنا منك في هذا الجانب، لم أفكر هكذا في ذلك الوقت.”
“لا أحد يمكنه أن يضاهيك من حيث المعرفة والذكاء، ولكن كلما زادت المعرفة، قلت الإنسانية.” قال لي تشي بشكل قاطع.
*دماغي لا يمكنه استيعاب هذه المناقشة, اللعنة*
فجأة، تحدث شخص آخر بصوت عالٍ خلفهم: “مرحبًا، أيها السادة، هل ترغبون في وعاء من فطيرة اللحم في هذا الصباح؟”
فجأة، تحدث شخص آخر بصوت عالٍ خلفهم: “مرحبًا، أيها السادة، هل ترغبون في وعاء من فطيرة اللحم في هذا الصباح؟”
“انس الأمر، لا يمكنني التعامل مع بيت الدعارة الآن. وعاء من فطائر الونتون سيفي بالغرض، لا يمكنني أن أعمل بمعدة فارغة “. ابتسم لي تشي.
أراد الرجل العجوز الرد لكنه امتنع وأطلق تنهدًا بدلاً من ذلك.
كانت المالكة امرأة بدينة بعض الشيء ترتدي مئزرًا مزهرًا، وتبدو وكأنها عمة لطيفة في الحي. تم تجفيف شعرها وربطه في شكل كعكة.
فجأة، تحدث شخص آخر بصوت عالٍ خلفهم: “مرحبًا، أيها السادة، هل ترغبون في وعاء من فطيرة اللحم في هذا الصباح؟”
4304 – العمة
“انس الأمر، لا يمكنني التعامل مع بيت الدعارة الآن. وعاء من فطائر الونتون سيفي بالغرض، لا يمكنني أن أعمل بمعدة فارغة “. ابتسم لي تشي.
نظر التلاميذ إلى الوراء ورأوا أن الصوت جاء من مطعم فطيرة اللحم على الجانب الآخر.
كانت المالكة امرأة بدينة بعض الشيء ترتدي مئزرًا مزهرًا، وتبدو وكأنها عمة لطيفة في الحي. تم تجفيف شعرها وربطه في شكل كعكة.
ومع ذلك، فقد أسرتهم عيناها الكبيرتين والمستديرتين بجمالها – تناقض صارخ مع مظهرها الضخم وغير الأنثوي.
*دماغي لا يمكنه استيعاب هذه المناقشة, اللعنة*
*رجاءً دماغي لا يستطيع استيعاب محادثة غامضة أخرى*
“تعالوا، تعالوا، أيها السادة، جربوا فطائر اللحم لدينا.” لقد سحبت لي تشي بسعادة إلى مطعمها.
فركت يديها على المئزر وعبرت الشارع.
أكل لي تشي وشرب المعكرونة وفطائر الونتون دون تراجع.
“وعاء واحد لكل منا إذن”. أمر لي تشي.
تبادل التلاميذ النظرات. في وقت سابق، كان طبقها الأفضل في هذا الشارع ولكن الآن الأفضل في المدينة بأكملها؟
تجاهلها الرجل العجوز وذهب إلى كشكه الخاص. أما بالنسبة للتلاميذ، فقد افترضوا أنها مجرد فانية ولم يهتموا كثيرًا.
عبس القليل من الشباب لأنها كانت صاخبة جدا. نظر الآخرون إلى الأعلى ورأوا أن الوقت قد كان في الظهيرة وليس في الصباح.
“أيها السادة، صحن فطيرة اللحم هو الوجبة المثالية في الصباح الباكر.” تجاهلت قلة الاهتمام وأعلنت بحماس: “مطعمي معروف بكونه ألذ طعام في هذا الشارع …”
*رجاءً دماغي لا يستطيع استيعاب محادثة غامضة أخرى*
أراد الرجل العجوز الرد لكنه امتنع وأطلق تنهدًا بدلاً من ذلك.
عبس القليل من الشباب لأنها كانت صاخبة جدا. نظر الآخرون إلى الأعلى ورأوا أن الوقت قد كان في الظهيرة وليس في الصباح.
“من النادر أن يلقي شخص ما نظرة ثانية علي، ناهيك عن تقديم خدمة لي. ربما تفعل هذا بدافع المراعاة لسيدي أو لسبب آخر، مما يجعل قبوله أكثر صعوبة بالنسبة لي “. افتقر وي تشياو إلى التدريب ولكن لا يزال لديه خبرة كافية في الحياة.
ما زالت تتجاهلهم وسحبت ذراع لي تشي وقالت: “يا فتى، هل تريد تجربة أفضل طبق فطيرة في المدينة؟”
ما زالت تتجاهلهم وسحبت ذراع لي تشي وقالت: “يا فتى، هل تريد تجربة أفضل طبق فطيرة في المدينة؟”
*اللعنة*
لم يكونوا مهتمين بتناول الطعام في هذا المتجر الصغير حتى لو كانوا جائعين. ومع ذلك، ما زالوا يطيعون أمره.
4304 – العمة
“لا أحد يمكنه أن يضاهيك من حيث المعرفة والذكاء، ولكن كلما زادت المعرفة، قلت الإنسانية.” قال لي تشي بشكل قاطع.
تبادل التلاميذ النظرات. في وقت سابق، كان طبقها الأفضل في هذا الشارع ولكن الآن الأفضل في المدينة بأكملها؟
“من فضلك لا تكوني فظة.” لم يقدر الشيخ هو لمسها للي تشي.
*إذن نحن نشهد متدرب سيصعد حقًا نحو القمة, لا يمكنني أن أرى مدى ارتفاعه في المستقبل*
على الرغم من أن الألماس الصغير كانت طائفة صغيرة، إلا أن جميع المتدربين كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية في نظر الفانين. علاوة على ذلك، كان لي تشي سيد طائفتهم.
“أيها السادة، صحن فطيرة اللحم هو الوجبة المثالية في الصباح الباكر.” تجاهلت قلة الاهتمام وأعلنت بحماس: “مطعمي معروف بكونه ألذ طعام في هذا الشارع …”
لوح لي تشي بيده، مشيرًا إلى الشيخ بالهدوء. نظر إلى المرأة وقال: “تبدو هذه دعوة إلى بيت دعارة أكثر من كونها وجبة”.
*رجاءً دماغي لا يستطيع استيعاب محادثة غامضة أخرى*
لم يكن أمام الباقين خيار سوى اتباعه.
“…” في العادة سيقوم التلاميذ بالتكلم بكرامة نحو الفانين. ومع ذلك، تحدث سيد طائفتهم مثل رجل الشوارع.
لماذا يفعل أي شخص معروفا له؟ يجب أن يكون بسبب سيده أو بسبب بعض الخطط المستقبلية. بشكل عام، لم يكن يرغب في أن يكون مدينًا بدين يجب السداد له لاحقًا.
أكل الآخرون على مضض بينما كانوا يتساءلون عن لي تشي. هل كان هنا لأنه لم يستطع رفض العمة العاطفية؟
تجاهلها الرجل العجوز وذهب إلى كشكه الخاص. أما بالنسبة للتلاميذ، فقد افترضوا أنها مجرد فانية ولم يهتموا كثيرًا.
“أوه؟ لم أكن أعلم أنك مثل هذا “. ضحكت المرأة وقالت: “إذا كان هذا هو ذوقك، فعندئذ يمكنني تقديمك إلى بعض بيوت الدعارة.”
“انس الأمر، لا يمكنني التعامل مع بيت الدعارة الآن. وعاء من فطائر الونتون سيفي بالغرض، لا يمكنني أن أعمل بمعدة فارغة “. ابتسم لي تشي.
*الونتون = فطائر اللحم*
“من النادر أن يلقي شخص ما نظرة ثانية علي، ناهيك عن تقديم خدمة لي. ربما تفعل هذا بدافع المراعاة لسيدي أو لسبب آخر، مما يجعل قبوله أكثر صعوبة بالنسبة لي “. افتقر وي تشياو إلى التدريب ولكن لا يزال لديه خبرة كافية في الحياة.
4304 – العمة
“تعالوا، تعالوا، أيها السادة، جربوا فطائر اللحم لدينا.” لقد سحبت لي تشي بسعادة إلى مطعمها.
ومع ذلك، فقد أسرتهم عيناها الكبيرتين والمستديرتين بجمالها – تناقض صارخ مع مظهرها الضخم وغير الأنثوي.
نظر التلاميذ إلى الوراء ورأوا أن الصوت جاء من مطعم فطيرة اللحم على الجانب الآخر.
لم يكن أمام الباقين خيار سوى اتباعه.
كانت المالكة امرأة بدينة بعض الشيء ترتدي مئزرًا مزهرًا، وتبدو وكأنها عمة لطيفة في الحي. تم تجفيف شعرها وربطه في شكل كعكة.
“وعاء واحد لكل منا إذن”. أمر لي تشي.
لوح لي تشي بيده، مشيرًا إلى الشيخ بالهدوء. نظر إلى المرأة وقال: “تبدو هذه دعوة إلى بيت دعارة أكثر من كونها وجبة”.
“رائع، وعاء واحد لكل منكم.” أصبحت المرأة سعيدة لأن هناك الكثير من العملاء.
“نعم، ربما يكون كنزًا حقيقيًا. ثلاثمئة ليست سيئة على الإطلاق “. وحث آخر.
عبس القليل من الشباب لأنها كانت صاخبة جدا. نظر الآخرون إلى الأعلى ورأوا أن الوقت قد كان في الظهيرة وليس في الصباح.
بعد فترة، أحضرت المرأة ما يكفي للجميع وقالت بحماس: “أيها السادة، من فضلكم تذوقوا.”
أكل الآخرون على مضض بينما كانوا يتساءلون عن لي تشي. هل كان هنا لأنه لم يستطع رفض العمة العاطفية؟
تبادل أعضاء الألماس الصغير نظراتهم متسائلين لماذا كان سيد طائفتهم يستمع إلى هذه العمة.
“أيها الشاب، ذوقك ممتاز مثل مظهرك.” صفقت المرأة وضحكت بحرارة.
لم يكونوا مهتمين بتناول الطعام في هذا المتجر الصغير حتى لو كانوا جائعين. ومع ذلك، ما زالوا يطيعون أمره.
بعد فترة، أحضرت المرأة ما يكفي للجميع وقالت بحماس: “أيها السادة، من فضلكم تذوقوا.”
أراد الرجل العجوز الرد لكنه امتنع وأطلق تنهدًا بدلاً من ذلك.
أكل لي تشي وشرب المعكرونة وفطائر الونتون دون تراجع.
أكل الآخرون على مضض بينما كانوا يتساءلون عن لي تشي. هل كان هنا لأنه لم يستطع رفض العمة العاطفية؟
تبادل التلاميذ النظرات. في وقت سابق، كان طبقها الأفضل في هذا الشارع ولكن الآن الأفضل في المدينة بأكملها؟
من ناحية أخرى، كان وي تشياو قلقًا بشأن شيء آخر تمامًا. رأى العلاقة المعقدة بعد الاستماع في وقت سابق.
فجأة، تحدث شخص آخر بصوت عالٍ خلفهم: “مرحبًا، أيها السادة، هل ترغبون في وعاء من فطيرة اللحم في هذا الصباح؟”
لوح لي تشي بيده، مشيرًا إلى الشيخ بالهدوء. نظر إلى المرأة وقال: “تبدو هذه دعوة إلى بيت دعارة أكثر من كونها وجبة”.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن ينتهي لي تشي. حملت العمة الوعاء الفارغ وسألت بلهفة: “أيها السادة، ما رأيكم؟”
“مثير للاهتمام.” ابتسم الرجل العجوز: “إنه عنصر واحد فقط، وليس خدمة كبيرة على الإطلاق. لست بحاجة إلى السداد لي “.
“لذيذ، بالتأكيد الأفضل في هذه المدينة.” ابتسم لي تشي.
“أنا أرى.” تأثر الرجل العجوز وأومأ برأسه: “لا شيء يأتي من الحظ، فقط من المرء نفسه.”
“آه ..” كاد أحد التلاميذ يبصق المعكرونة من فمه.
“من فضلك لا تكوني فظة.” لم يقدر الشيخ هو لمسها للي تشي.
ظنوا أن الطبق لا بأس به في أحسن الأحوال. لذيذًا لم تكن الكلمة الصحيحة هنا. هل أكلوا نفس الطبق؟
“أيها الشاب، ذوقك ممتاز مثل مظهرك.” صفقت المرأة وضحكت بحرارة.
ظنوا أن الطبق لا بأس به في أحسن الأحوال. لذيذًا لم تكن الكلمة الصحيحة هنا. هل أكلوا نفس الطبق؟
عبس القليل من الشباب لأنها كانت صاخبة جدا. نظر الآخرون إلى الأعلى ورأوا أن الوقت قد كان في الظهيرة وليس في الصباح.
“صحيح، أنا شخص صعب الإرضاء للغاية عندما يتعلق الأمر بالطعام.” ابتسم لي تشي.
نظر التلاميذ إلى الوراء ورأوا أن الصوت جاء من مطعم فطيرة اللحم على الجانب الآخر.
“بالتأكيد بالتأكيد.” بدت سعيدة لأنه استمتع بطعامها: “هل لديك صديقة إذن؟ يمكنني تقديمك إلى شخص ما إذا كنت ترغب في ذلك “.
“…” كان التلاميذ صامتين. أحد الشباب أراد أن يقول شيئًا لكنه لم يرد أن يكون وقحًا.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن ينتهي لي تشي. حملت العمة الوعاء الفارغ وسألت بلهفة: “أيها السادة، ما رأيكم؟”
ــــــــــــــــــــــــــــ
“وعاء واحد لكل منا إذن”. أمر لي تشي.
*دماغي لا يمكنه استيعاب هذه المناقشة, اللعنة*
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
