الجمال رقم واحد
3990 – الجمال رقم واحد
“مطر؟” بدا الأمر وكأنها تُمطر، لذا قام دونغ لينغ بتمرير يده فقط لالتقاط بعض البتلات: “كم هذا غريب، السماء تمطر ازهارًا؟”
اعتنى سيف واحد فقط من خادمة لي تشي بكل الوحوش في هذا الشارع. حدث كل شيء بسرعة مما ادهش دونغ لينغ.
“جميلة جدًا، منذ متى يوجد في قارتنا شخص مثلها؟” استعاد دونغ لينغ ذكائه بعد رحيلها لفترة طويلة.
ومع ذلك، لم تكن هذه نهاية الأحداث المخيفة. يمكن سماع نقرات وفرقعات أثناء تحرك هذه الأشياء.
افترضت الوحوش حالتها الأصلية. الأبواب والنوافذ والصخور متناثرة على الأرض.
يبدو أن هناك خيوطًا غير مرئية تحاول سحبهم إلى وضعهم مرة أخرى. كانت هذه العملية بطيئة نوعًا ما.
ومع ذلك، لم تكن هذه نهاية الأحداث المخيفة. يمكن سماع نقرات وفرقعات أثناء تحرك هذه الأشياء.
يبدو أن هناك خيوطًا غير مرئية تحاول سحبهم إلى وضعهم مرة أخرى. كانت هذه العملية بطيئة نوعًا ما.
افترضت الوحوش حالتها الأصلية. الأبواب والنوافذ والصخور متناثرة على الأرض.
كانت العناصر الصغيرة مثل العربات والطاولات أسرع. لم يكن التجميع مثاليًا أيضًا. لا تزال هناك مناطق متضررة. بدأت الأشياء الصغيرة تمشي، وتبدو ضعيفة وعاجزة.
3990 – الجمال رقم واحد
“هم ما زالوا لم يموتوا؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دونغ لينغ شيئًا كهذا.
اعتنى سيف واحد فقط من خادمة لي تشي بكل الوحوش في هذا الشارع. حدث كل شيء بسرعة مما ادهش دونغ لينغ.
عبروا الشارع ورأوا سهلًا ضخمًا يكتنفه الظلام. لم يصل ضوء الشمس إلى هذا المكان. ربما كان هذا هو الحال لملايين السنين.
“المزيد من الوحوش”. قال دونغ لينغ بينما كان ينظر إلى الحشد الذي يقترب.
افترضت الوحوش حالتها الأصلية. الأبواب والنوافذ والصخور متناثرة على الأرض.
ومع ذلك، عند تنشيط نظرته السماوية، لاحظ قمة جبل في الأمام. يمكن أن تكون وحشًا أيضًا. في كلتا الحالتين، امتدت على طول السهل.
كان دونغ لينغ خائفا وهو يتحدث: “هذا يشبه بوابة الجحيم، تجمع للشياطين.”
كان الأمر الأكثر رعبا هو الدخان الأسود الذي ينبعث منها، وهو كثيف بدرجة تكفي لإخفاء كل الرؤية. جعل الدخان يبدو وكأن جيشًا عظيمًا تم تجميعه هناك، مما أعطى إحساسًا مرعبًا.
كان دونغ لينغ خائفا وهو يتحدث: “هذا يشبه بوابة الجحيم، تجمع للشياطين.”
كانت تشبه مدينة شريرة بأضوائها الساطعة. بأمر واحد فقط، سوف يندفع الجيش ويهيج. هب وجود قاتل في الهواء، بما يكفي لجعل أي شخص يرتجف. لا شيء في هذا العالم يمكن أن يكون أكثر ترويعًا من هذه المدينة.
انفجرت انفجارات عالية عندما سارت أشجار كبيرة باتجاه مجموعة لي تشي. لقد تحولوا إلى وحوش. التفت الجذور معًا لتشكيل أرجل. كل خطوة منهم نتج عنها زلازل عنيفة.
كان وجهها رائعًا بنفس القدر – يبدو طبيعيًا بدون أي مكياج. لم تكن الكلمات كافية لوصف جمالها الذي يتأرجح في الروح.
كان دونغ لينغ خائفا وهو يتحدث: “هذا يشبه بوابة الجحيم، تجمع للشياطين.”
“اهتزاز!” ظهرت النباتات الجافة فجأة من الأرض. لقد تم إعادة إحيائهم كما لو أن شيئًا ما منحهم قوة الحياة.
“هم ما زالوا لم يموتوا؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دونغ لينغ شيئًا كهذا.
“جميلة جدًا، منذ متى يوجد في قارتنا شخص مثلها؟” استعاد دونغ لينغ ذكائه بعد رحيلها لفترة طويلة.
“مطر؟” بدا الأمر وكأنها تُمطر، لذا قام دونغ لينغ بتمرير يده فقط لالتقاط بعض البتلات: “كم هذا غريب، السماء تمطر ازهارًا؟”
انفجرت انفجارات عالية عندما سارت أشجار كبيرة باتجاه مجموعة لي تشي. لقد تحولوا إلى وحوش. التفت الجذور معًا لتشكيل أرجل. كل خطوة منهم نتج عنها زلازل عنيفة.
ومع ذلك، لم تكن هذه نهاية الأحداث المخيفة. يمكن سماع نقرات وفرقعات أثناء تحرك هذه الأشياء.
لقد كانوا هنا منذ ملايين السنين ولم يُقَدِّرُوا وجود الغرباء.
“المزيد من الوحوش”. قال دونغ لينغ بينما كان ينظر إلى الحشد الذي يقترب.
كان الأمر كما لو كان الاثنان هما الوحيدان الموجودان الآن. اصطدم الماضي والحاضر والمستقبل في هذه اللحظة.
امتلأت عيناها بالضباب. بدت وكأنها تتذكر الماضي ولم تر سوى صورًا وخطوطًا باهتة. في الثانية التالية، ارتجف جسدها مرة وطرد الضباب من عينيها. ثم استدارت وتقدمت إلى الأمام.
تحولت عيون لوو تشي بشكل بارد لأنها أطلقت طاقة سيفها مرة أخرى. انطلقت الأشعة مثل عاصفة من الإبر، قادرة على تحويل وحوش الأشجار هذه إلى خلايا نحل.
ومع ذلك، لم تكن هذه نهاية الأحداث المخيفة. يمكن سماع نقرات وفرقعات أثناء تحرك هذه الأشياء.
أخرج دونغ لينغ لسانه بعد رؤية هذا، مدركًا أنها يمكن أن تحوله إلى رماد متى شاءت.
ومع ذلك، لم تتح لها الفرصة لإطلاق هجومها لأن بتلات الخوخ هبطت فجأة.
كان الأمر الأكثر رعبا هو الدخان الأسود الذي ينبعث منها، وهو كثيف بدرجة تكفي لإخفاء كل الرؤية. جعل الدخان يبدو وكأن جيشًا عظيمًا تم تجميعه هناك، مما أعطى إحساسًا مرعبًا.
“مطر؟” بدا الأمر وكأنها تُمطر، لذا قام دونغ لينغ بتمرير يده فقط لالتقاط بعض البتلات: “كم هذا غريب، السماء تمطر ازهارًا؟”
كان هذا المكان مليئًا بالأحداث المشؤومة. قد يكون هذا المطر شريرًا أيضًا.
كان هذا لأنه في اللحظة التي فتحت فيها الامرأة عينيها، تم طرد الظلام الغامر. عاد الربيع إلى المناطق وازدهرت ملايين الأزهار.
يبدو أن هناك خيوطًا غير مرئية تحاول سحبهم إلى وضعهم مرة أخرى. كانت هذه العملية بطيئة نوعًا ما.
توقف لي تشي أخيرًا لإلقاء نظرة على البتلات. أصبح العالم محيطًا من الزهور – جميلًا وأذاب الأجواء المخيفة.
صرخ دونغ لينغ “شبــ” لكن كلماته توقفت فجأة في حلقه.
“شخص ما هناك!” تعثر دونغ لينغ للوراء بعد استشعار شيء ما.
توجهت نحو العالم الشرير أمامها بطريقة شجاعة، ولم تنظر إلى الوراء أبدًا.
ظهرت فتاة من العدم أمامهم وبدت وكأنها تطفو بدلاً من المشي. كانت تمتلك شخصية رفيعة ورشيقة تحت عباءة تغطي رقبتها وكتفيها فقط.
كانت هذه العبارة الشائعة والمستخدمة بشكل مفرط هي الوحيدة التي تطابق الوضع الحالي.
يبدو أن هناك خيوطًا غير مرئية تحاول سحبهم إلى وضعهم مرة أخرى. كانت هذه العملية بطيئة نوعًا ما.
ولدت خطواتها زهور اللوتس التي تتأرجح مع الرياح – وهو مشهد لا يوجد إلا في اللوحات.
ظهرت فتاة من العدم أمامهم وبدت وكأنها تطفو بدلاً من المشي. كانت تمتلك شخصية رفيعة ورشيقة تحت عباءة تغطي رقبتها وكتفيها فقط.
صرخ دونغ لينغ “شبــ” لكن كلماته توقفت فجأة في حلقه.
ومع ذلك، لم تتح لها الفرصة لإطلاق هجومها لأن بتلات الخوخ هبطت فجأة.
كان هذا لأنه في اللحظة التي فتحت فيها الامرأة عينيها، تم طرد الظلام الغامر. عاد الربيع إلى المناطق وازدهرت ملايين الأزهار.
لم يكن هناك أحد مثلها بين الشباب والشيوخ.
كان وجهها رائعًا بنفس القدر – يبدو طبيعيًا بدون أي مكياج. لم تكن الكلمات كافية لوصف جمالها الذي يتأرجح في الروح.
اعتبر دونغ لينغ نفسه عالِمًا ولكنه لم يستطع التوصل إلى الكلمات المناسبة لوصفها. نبتت الكلمات في ذهنه وكانت الكلمات المناسبة الوحيدة – هي الجمال رقم واحد.
كانت هذه العبارة الشائعة والمستخدمة بشكل مفرط هي الوحيدة التي تطابق الوضع الحالي.
“شخص ما هناك!” تعثر دونغ لينغ للوراء بعد استشعار شيء ما.
رأت أخيرًا لي تشي وحدق بها أيضًا. كل شيء توقف عند نهر الزمن. لا يمكن سماع صوت واحد.
اعتبر دونغ لينغ نفسه عالِمًا ولكنه لم يستطع التوصل إلى الكلمات المناسبة لوصفها. نبتت الكلمات في ذهنه وكانت الكلمات المناسبة الوحيدة – هي الجمال رقم واحد.
كان الأمر كما لو كان الاثنان هما الوحيدان الموجودان الآن. اصطدم الماضي والحاضر والمستقبل في هذه اللحظة.
امتلأت عيناها بالضباب. بدت وكأنها تتذكر الماضي ولم تر سوى صورًا وخطوطًا باهتة. في الثانية التالية، ارتجف جسدها مرة وطرد الضباب من عينيها. ثم استدارت وتقدمت إلى الأمام.
“مطر؟” بدا الأمر وكأنها تُمطر، لذا قام دونغ لينغ بتمرير يده فقط لالتقاط بعض البتلات: “كم هذا غريب، السماء تمطر ازهارًا؟”
“اهتزاز!” سقطت بتلات الزهور على وحوش الأشجار وانفجروا، تم تدمير كل واحد منهم.
“شخص ما هناك!” تعثر دونغ لينغ للوراء بعد استشعار شيء ما.
توجهت نحو العالم الشرير أمامها بطريقة شجاعة، ولم تنظر إلى الوراء أبدًا.
“جميلة جدًا، منذ متى يوجد في قارتنا شخص مثلها؟” استعاد دونغ لينغ ذكائه بعد رحيلها لفترة طويلة.
ترجمة: Ghost Emperor
تحولت عيون لوو تشي بشكل بارد لأنها أطلقت طاقة سيفها مرة أخرى. انطلقت الأشعة مثل عاصفة من الإبر، قادرة على تحويل وحوش الأشجار هذه إلى خلايا نحل.
لم يكن هناك أحد مثلها بين الشباب والشيوخ.
أومأت لوو تشي بالموافقة. لن يكون وصفها بـ “الجمال الأول” من قبيل المبالغة. كانت هي نفسها رائعة بالإضافة إلى امتلاكها شبكة واسعة من المعرفة. ومع ذلك، حتى سيدتها وجميع النساء الأخريات اللاتي قابلتهن لا يمكن مقارنته بهذه السيدة.
ترجمة: Ghost Emperor
ـــــــــــــــــــــــــــــ
3990 – الجمال رقم واحد
ترجمة: Ghost Emperor
ـــــــــــــــــــــــــــــ
“هم ما زالوا لم يموتوا؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها دونغ لينغ شيئًا كهذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
