ظهور السلاح الخالد
3928 – ظهور السلاح الخالد
حدث إحساس مماثل لظهور الصالح الأسمى. اهتز الجرف بسبب ضغط الكائن المستيقظ.
بعد فترة وجيزة من دخول المجموعة إلى الأعماق، ظهر إشراق خالد مرة أخرى.
بدا هذا مستحيلًا بالنسبة للكثيرين لأن أسلحة لوردات الداو كانت تعتبر الأقوى.
في البداية، كان خافتًا بما يكفي ليكون غير ملحوظًا. بدا الأمر وكأنه أرواح صغيرة تتلاعب. في وقت لاحق، ظهرت المزيد من الأرواح كما لو كانوا في حفلة. يبدو أن هناك شيئًا ما يجذبهم.
“أي نوع من الكائنات التي لا تقهر استيقظ؟” صرخت شخصية كبيرة.
انتشر هذا الخبر كالنار في الهشيم عبر العوالم.
لاحظ المتدربون هذا في النهاية، ليس بسبب الضوء المرئي بل بالأحرى ردة فعل أسلحتهم.
أولئك الذين حملوا أسلحة لوردات الداو أصيبوا بالرعب. حاولوا إغلاق وختم اسلحتهم لتحقيق الاستقرار. ثبت أن هذا غير مجدي لأن الأسلحة كانت قوية جدًا.
“الأسمى!” استعاد أحدهم ذكاءه وصرخ.
أول من فعل ذلك كان أقوى الأسلحة. على سبيل المثال – كبار السادة الذين جلبوا أسلحة لوردات الداو في سرية.
لقد لاحظوا أن أسلحتهم تهتز بعنف. كانت هذه الكائنات مختبئة في الظل. هل كانوا هنا للقتال ضد الحشد أم كان لديهم بعض الأهداف الأخرى؟ لا أحد يستطيع أن يجيب على هذا السؤال سواهم.
“سلف مقدس من عشيرة بياندو؟ من هو؟” وجد آخرون هذا الأمر محيرًا لأنهم افترضوا أن سلف بياندو الفاضل هو أقوى سلف حي لهذه العشيرة.
لقد صُدموا من هذا المنظر. أي نوع من الفأل كان هذا؟ هل كان ميمونًا أم مشؤومًا؟
“الصالح الأسمى لا يزال على قيد الحياة!” صُدم الناس لسماع ذلك.
بدا هذا مستحيلًا بالنسبة للكثيرين لأن أسلحة لوردات الداو كانت تعتبر الأقوى.
في العادة، عندما يهتز سلاح لورد داو، كان تحذيرًا لسيده من أن الأعداء الأقوياء قادمون. في هذه الحالة، لا يمكن رؤية أي منهم.
لقد كان مشهورًا بالفعل قبل أن يترك بوذا الأسمى بصمته. بعد جيل لورد الداو الفحول الثمانية، لم يظهر منذ فترة، لذلك كانت هناك شائعات عن وفاته من الشيخوخة.
بعد ذلك، اهتزت الأسلحة على المستوى السيادي أيضًا. أصبحت الشخصيات الكبيرة متعجبة.
“ماذا يحدث؟” صرخ أحدهم.
جاءت أصوات صرير من أرض أسلاف بياندو. ظهرت طاقة الفوضى وهالة عتيقة، تخللت كل ركن من أركان الأرض بكثافة تشبه الزئبق.
اهتزت الأسلحة ذات المستوى الأدنى بعد ذلك، حتى تلك المخزنة في الخزائن. أصبح المتدربون مذهولين.
بعد ذلك، اهتزت الأسلحة على المستوى السيادي أيضًا. أصبحت الشخصيات الكبيرة متعجبة.
“صليل! صليل! صليل!” يمكن سماع الأصوات العالية من عشيرة بياندو. كان لديهم أكبر عدد من الأعضاء على رأس أكبر خزينة أسلحة في هذه المنطقة.
كان الصالح الأسمى هو أحد الساميين الاثنين في الجنوب. ومع ذلك، كان في الواقع أكبر من بوذا الأسمى بسنوات عديدة. هذا الأخير كان موجودًا منذ جيل واحد فقط.
أصبحت الأصوات أعلى مع تحول الاهتزاز بشكل عنيف. فقد المالكون تدريجياً السيطرة على أسلحتهم. يبدو أن الأسلحة تريد أن تطير بعيدًا.
“من هذا؟!” الناس الذين اتو من جميع أنحاء العالم إلى الخشب الأسود لم يغادروا بعد. لذا وجدوا هذا مذهلا.
أولئك الذين حملوا أسلحة لوردات الداو أصيبوا بالرعب. حاولوا إغلاق وختم اسلحتهم لتحقيق الاستقرار. ثبت أن هذا غير مجدي لأن الأسلحة كانت قوية جدًا.
“ماذا يحدث؟” صرخ أحدهم.
لم تكن هذه الأسطورة معروفة إلا من قبل المتدربين الأقوياء والأكبر سنا – كان لدى المد الأسود سلاح أقوى بكثير من أسلحة لوردات الداو. في مواجهة مباشرة، سوف تنهار أسلحة لوردات الداو على الفور.
سيكون فقدان هذه الأسلحة غير مقبول لأنهم سيصبحون مذنبين على طوائفهم.
“نعم.” أجابت شخصية كبيرة.
سيكون فقدان هذه الأسلحة غير مقبول لأنهم سيصبحون مذنبين على طوائفهم.
خلال هذه الظاهرة الغريبة، تغير الجو بعمق في طائفة الصالح، وكأنما عملاق استيقظ من سباته.
أولئك الذين حملوا أسلحة لوردات الداو أصيبوا بالرعب. حاولوا إغلاق وختم اسلحتهم لتحقيق الاستقرار. ثبت أن هذا غير مجدي لأن الأسلحة كانت قوية جدًا.
“لقد ظهر السلاح الخالد.” يمكن أن يسمع الجميع همسة لطيفة مثل نسيم لطيف.
صُدمت الشخصيات الكبيرة من الصالح لسماع هذا الصوت، وأصبحوا مجمدين.
اهتزت الأسلحة ذات المستوى الأدنى بعد ذلك، حتى تلك المخزنة في الخزائن. أصبح المتدربون مذهولين.
“الأسمى!” استعاد أحدهم ذكاءه وصرخ.
انتشر هذا الخبر كالنار في الهشيم عبر العوالم.
“لقد ظهر السلاح الخالد.” يمكن أن يسمع الجميع همسة لطيفة مثل نسيم لطيف.
“الصالح الأسمى لا يزال على قيد الحياة!” صُدم الناس لسماع ذلك.
كان الصالح الأسمى هو أحد الساميين الاثنين في الجنوب. ومع ذلك، كان في الواقع أكبر من بوذا الأسمى بسنوات عديدة. هذا الأخير كان موجودًا منذ جيل واحد فقط.
لم يكن لدى الشباب والضعفاء أي انطباع عن هذا اللقب. ومع ذلك، اهتز المتدربون الأكبر سنًا لسماعه.
“ماذا يحدث؟” صرخ أحدهم.
لقد كان مشهورًا بالفعل قبل أن يترك بوذا الأسمى بصمته. بعد جيل لورد الداو الفحول الثمانية، لم يظهر منذ فترة، لذلك كانت هناك شائعات عن وفاته من الشيخوخة.
لم يصدق هذه الشائعة الكثير، ولا سيما أعضاء الصالح. ومع ذلك، استمرت الشائعات في الانتشار.
“من هذا؟!” الناس الذين اتو من جميع أنحاء العالم إلى الخشب الأسود لم يغادروا بعد. لذا وجدوا هذا مذهلا.
اليوم، ثبت أنهم مخطئون منذ أن سمعوا صوته مرة أخرى.
بعد فترة وجيزة من دخول المجموعة إلى الأعماق، ظهر إشراق خالد مرة أخرى.
ومع ذلك، بالنسبة إلى الشخصيات الكبيرة، كانت المعلومة الثانية أكثر إثارة للاهتمام – ظهور السلاح الخالد.
لم يصدق هذه الشائعة الكثير، ولا سيما أعضاء الصالح. ومع ذلك، استمرت الشائعات في الانتشار.
“الأسطورة حقيقية، المد الأسود يمتلك حقًا سلاحًا خالدًا.” شخصية واحدة كبيرة لا يمكن أن تبقى هادئة.
جاءت أصوات صرير من أرض أسلاف بياندو. ظهرت طاقة الفوضى وهالة عتيقة، تخللت كل ركن من أركان الأرض بكثافة تشبه الزئبق.
لم تكن هذه الأسطورة معروفة إلا من قبل المتدربين الأقوياء والأكبر سنا – كان لدى المد الأسود سلاح أقوى بكثير من أسلحة لوردات الداو. في مواجهة مباشرة، سوف تنهار أسلحة لوردات الداو على الفور.
“القديسون الثمانية والسياديين التسعة، أليس كذلك؟” واجه معظمهم صعوبة في تذكر هذه الشخصيات.
بدا هذا مستحيلًا بالنسبة للكثيرين لأن أسلحة لوردات الداو كانت تعتبر الأقوى.
بسبب هذه الأسطورة بالذات، اعتقد البعض ان السبب وراء الحملات المستمرة ضد المد الأسود هو بسبب السلاح الخالد.
انتشر هذا الخبر كالنار في الهشيم عبر العوالم.
للأسف، دخل العديد من لوردات الداو وكبار السادة ذلك المكان ولكن لم يصادفه أحد.
“قديس المد الأسود!” جاء هذا اللقب من عضو من بياندو.
جاءت أصوات صرير من أرض أسلاف بياندو. ظهرت طاقة الفوضى وهالة عتيقة، تخللت كل ركن من أركان الأرض بكثافة تشبه الزئبق.
بدا هذا مستحيلًا بالنسبة للكثيرين لأن أسلحة لوردات الداو كانت تعتبر الأقوى.
كان لدى القوتين خلال عصرهما الذهبي مجموعة من كبار العباقرة الذين اجتاحوا الأراضي المقفرة الثمانية، دون منازع تقريبًا.
شعر هؤلاء في جرف الخشب الأسود بذلك على الفور على الرغم من أن العشيرة كانت تحت حاجز دفاعي.
حدث إحساس مماثل لظهور الصالح الأسمى. اهتز الجرف بسبب ضغط الكائن المستيقظ.
سيكون فقدان هذه الأسلحة غير مقبول لأنهم سيصبحون مذنبين على طوائفهم.
“من هذا؟!” الناس الذين اتو من جميع أنحاء العالم إلى الخشب الأسود لم يغادروا بعد. لذا وجدوا هذا مذهلا.
“أي نوع من الكائنات التي لا تقهر استيقظ؟” صرخت شخصية كبيرة.
اهتزت الأسلحة ذات المستوى الأدنى بعد ذلك، حتى تلك المخزنة في الخزائن. أصبح المتدربون مذهولين.
اليوم، أقامت عشيرة بياندو احتفالًا كبيرًا لتحية سلفهم المقدس.
“ماذا يحدث؟” صرخ أحدهم.
“سلف مقدس من عشيرة بياندو؟ من هو؟” وجد آخرون هذا الأمر محيرًا لأنهم افترضوا أن سلف بياندو الفاضل هو أقوى سلف حي لهذه العشيرة.
جاءت أصوات صرير من أرض أسلاف بياندو. ظهرت طاقة الفوضى وهالة عتيقة، تخللت كل ركن من أركان الأرض بكثافة تشبه الزئبق.
“قديس المد الأسود!” جاء هذا اللقب من عضو من بياندو.
بعد ذلك، اهتزت الأسلحة على المستوى السيادي أيضًا. أصبحت الشخصيات الكبيرة متعجبة.
لم يكن لدى الشباب والضعفاء أي انطباع عن هذا اللقب. ومع ذلك، اهتز المتدربون الأكبر سنًا لسماعه.
“أحد القديسين الثمانية في ذلك الوقت!” شهقوا ردا على ذلك.
اليوم، أقامت عشيرة بياندو احتفالًا كبيرًا لتحية سلفهم المقدس.
“القديسون الثمانية والسياديين التسعة، أليس كذلك؟” واجه معظمهم صعوبة في تذكر هذه الشخصيات.
“الشخصيات الشهيرة في عهد ذروة بوذا والصالح؟” أصبح شخص آخر عاطفيًا.
“من هذا؟!” الناس الذين اتو من جميع أنحاء العالم إلى الخشب الأسود لم يغادروا بعد. لذا وجدوا هذا مذهلا.
“القديسون الثمانية والسياديين التسعة، أليس كذلك؟” واجه معظمهم صعوبة في تذكر هذه الشخصيات.
“نعم.” أجابت شخصية كبيرة.
شعر هؤلاء في جرف الخشب الأسود بذلك على الفور على الرغم من أن العشيرة كانت تحت حاجز دفاعي.
كان لدى القوتين خلال عصرهما الذهبي مجموعة من كبار العباقرة الذين اجتاحوا الأراضي المقفرة الثمانية، دون منازع تقريبًا.
“نعم.” أجابت شخصية كبيرة.
ثم قرروا العمل معًا ضد الممالك الثمانية في الشرق. هزم التحالف الجيوش الشرقية بشكل متكرر. بدت وكأنها حرب من جانب واحد.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
3928 – ظهور السلاح الخالد
“نعم.” أجابت شخصية كبيرة.
ترجمة: Ghost Emperor
جاءت أصوات صرير من أرض أسلاف بياندو. ظهرت طاقة الفوضى وهالة عتيقة، تخللت كل ركن من أركان الأرض بكثافة تشبه الزئبق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
