هبة الداو الكبير
3854 – هبة الداو الكبير
“فقط انتظر.” رد طرف محايد آخر قائلاً: “لا يزال التنين يواجه صعوبة في هزيمة الثعبان المحلي. كانت عشيرة بياندو موجودة منذ ملايين السنين لسبب ما. لقد فشل العديد من الغرباء في الإطاحة بهم “.
سمع كبير الخدم المجمد وتلاميذ العشيرة صراخ يانغ لينغ واستعادوا ذكاءهم. لم يجرؤوا على قول كلمة واحدة قبل الفرار من القمة، وبدوا مثيرين للشفقة قدر الإمكان.
احتاج المتفرجون إلى وقت لاستيعاب ذلك. لقد هزم شخص خارجي للتو أكثر من مئة تلميذ من بياندو. كان من الصعب عليهم العثور على الكلمة الصحيحة لوصف لي تشي – الغطرسة أم الاستبداد؟
يجب أن يوصف الشاب الذي يعارض بياندو في جرف الخشب الأسود بأنه جاهل ومتغطرس.
ومع ذلك، مما رأوه حتى الآن، لم يكن لي تشي أيًا من هذه الكلمات. كان يعرف بالتأكيد عن قوة بياندو ومع ذلك اختار معارضتهم. كان يعلم أن هناك نمرًا على الجبل لكنه ما زال يتسلقه. هذا بالتأكيد استبداد.
ومع ذلك، مما رأوه حتى الآن، لم يكن لي تشي أيًا من هذه الكلمات. كان يعرف بالتأكيد عن قوة بياندو ومع ذلك اختار معارضتهم. كان يعلم أن هناك نمرًا على الجبل لكنه ما زال يتسلقه. هذا بالتأكيد استبداد.
سمع كبير الخدم المجمد وتلاميذ العشيرة صراخ يانغ لينغ واستعادوا ذكاءهم. لم يجرؤوا على قول كلمة واحدة قبل الفرار من القمة، وبدوا مثيرين للشفقة قدر الإمكان.
أصبح لغزا في عيونهم. هل كان مجرد متدرب عادي أم سيد لا يسبر غوره؟
في البداية، اعتقدت يانغ لينغ أن الشجرة قد ماتت. بمجرد انتهاء لي تشي من التنظيف، رأت أن قلب الخشب لا يزال لديه بعض الحياة واللون المتبقي له.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يكن المتفرجون وحدهم في حيرة من أمرهم. لم يصدق أعضاء بياندو المهزومون ذلك أيضًا. كان شخص ما في الواقع جريئًا بما يكفي لإيذائهم في الخشب الأسود؟
“صحيح.” أومأت برأسها لأن هذه كانت حقيقة واقعية.
اعتقد كبير الخدم أنه بالنظر إلى سلطته ومكانة عشيرته، فإن الشاب الصغير سوف يرضخ على الفور. اتضح أنهم قد عبثوا مع الشخص الخطأ.
كان معظمهم ما زالوا يحدقون في الخنزير الذي يحفر. كيف هزم هذا الحيوان كل هؤلاء الخبراء الآن؟
“صحيح.” أومأت برأسها لأن هذه كانت حقيقة واقعية.
“همم؟” افترضت أنه سيتحدث عن مظهرهم أو هالاتهم المذهلة عند ظهورهم.
“تنين بيننا.” علق شخص من الجيل الأخير بهدوء على وضع لي تشي.
“شعرهم ودمهم وجلدهم… كلها كنوز لا تقدر بثمن للفانين.” وضح.
“فقط انتظر.” رد طرف محايد آخر قائلاً: “لا يزال التنين يواجه صعوبة في هزيمة الثعبان المحلي. كانت عشيرة بياندو موجودة منذ ملايين السنين لسبب ما. لقد فشل العديد من الغرباء في الإطاحة بهم “.
كانت الأنقى والأبسط بينهم، على الأقل في هذا الجانب. أعجب بها الرجل العجوز، ظنًا أنه كان أقل شأنًا منها.
اتفق البعض مع هذا البيان. لقد نجت العشيرة من العديد من العواصف والكوارث من قبل، وكانوا دائمًا قادرين على هزيمة أعدائهم في النهاية.
ومع ذلك، مما رأوه حتى الآن، لم يكن لي تشي أيًا من هذه الكلمات. كان يعرف بالتأكيد عن قوة بياندو ومع ذلك اختار معارضتهم. كان يعلم أن هناك نمرًا على الجبل لكنه ما زال يتسلقه. هذا بالتأكيد استبداد.
أما بالنسبة لـ لي تشي، الشخصية الرئيسية في هذه المحنة، فقد ركز ببساطة على إزالة اللحاء. ربما لن يتوقف لينظر حتى لو كانت السماء تسقط.
ومع ذلك، مما رأوه حتى الآن، لم يكن لي تشي أيًا من هذه الكلمات. كان يعرف بالتأكيد عن قوة بياندو ومع ذلك اختار معارضتهم. كان يعلم أن هناك نمرًا على الجبل لكنه ما زال يتسلقه. هذا بالتأكيد استبداد.
لم يكن المتفرجون وحدهم في حيرة من أمرهم. لم يصدق أعضاء بياندو المهزومون ذلك أيضًا. كان شخص ما في الواقع جريئًا بما يكفي لإيذائهم في الخشب الأسود؟
“لنذهب.” بدأت الغالبية في المغادرة. بقي عدد صغير فقط حوله ليروا ما كان يفعله لي تشي.
لقد أمضوا نصف يوم ولم يكسبوا شيئًا، وخلصوا أخيرًا إلى أن لي تشي كان يقتل الوقت فقط.
3854 – هبة الداو الكبير
ثم نظر إلى المد الأسود وأصبح متأثرًا: “العاصفة قادمة. لن تتجنب أحدًا، حتى كبار الخبراء لن تُترك عظامهم حتى. ”
كان من السهل إزالة اللحاء الفاسد. في الواقع، كان اللحاء صلبًا مثل نسيج ذي طبقات متعددة، كان يحمي الشجرة على مر السنين.
كان معظمهم ما زالوا يحدقون في الخنزير الذي يحفر. كيف هزم هذا الحيوان كل هؤلاء الخبراء الآن؟
استغرق الأمر الكثير من الجهد لـ لي تشي لتجريد الجذع أخيرًا. ثم قام بإزالة الجزء المتضرر بشدة ليكشف عن لب وقلب الخشب بحجم وعاء صغير. كان له حضور غير عادي.
*للتوضيح: قلب الخشب هي الحلقة الداخلية لجذع الشجرة*
*للتوضيح: قلب الخشب هي الحلقة الداخلية لجذع الشجرة*
“لنذهب.” بدأت الغالبية في المغادرة. بقي عدد صغير فقط حوله ليروا ما كان يفعله لي تشي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في البداية، اعتقدت يانغ لينغ أن الشجرة قد ماتت. بمجرد انتهاء لي تشي من التنظيف، رأت أن قلب الخشب لا يزال لديه بعض الحياة واللون المتبقي له.
أما بالنسبة لـ لي تشي، الشخصية الرئيسية في هذه المحنة، فقد ركز ببساطة على إزالة اللحاء. ربما لن يتوقف لينظر حتى لو كانت السماء تسقط.
بالنظر إلى حالة الشجرة لقد كانت بالتأكيد على وشك الموت. ومع ذلك، لا تزال تعطي شعورًا بأنها ممتلئة بالمياه كما لو كان هناك محيط مخزّن بداخلها. بمجرد إطلاقه، سيغرق الماء القمة بأكملها. قد يكون هذا هو السبب الذي جعل الجذع قادرًا على البقاء حتى الآن.
تمتمت الفتاة المحرجة: “أنا أرى…”.
“تنين بيننا.” علق شخص من الجيل الأخير بهدوء على وضع لي تشي.
“جيد.” ربت لي تشي على يديه القذرتين وعاد إلى القصر.
لقد أمضوا نصف يوم ولم يكسبوا شيئًا، وخلصوا أخيرًا إلى أن لي تشي كان يقتل الوقت فقط.
تحولت نظرة يانغ لينغ بين لي تشي والجذع. امالت رأسها في تأمل.
“ماذا يريد السيد الشاب ان يفعل؟” سألت الخادم العجوز.
“أمثالنا لا يستطيعون فهم أهدافه.” ابتسم الرجل العجوز وهز رأسه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثم نظر إلى المد الأسود وأصبح متأثرًا: “العاصفة قادمة. لن تتجنب أحدًا، حتى كبار الخبراء لن تُترك عظامهم حتى. ”
“تنين بيننا.” علق شخص من الجيل الأخير بهدوء على وضع لي تشي.
فكرت يانغ لينغ في المستقبل القريب أيضًا. للأسف، كانت لديها معلومات محدودة واستسلمت في النهاية. ثم عادت إلى غرفتها.
أما بالنسبة لفان باي، فقد جلست هناك وتتأمل مثل التمثال. لم تتأثر بجميع الأحداث الخارجية. الشيء الوحيد الذي كان يهمها هو التدريب.
فكرت يانغ لينغ في المستقبل القريب أيضًا. للأسف، كانت لديها معلومات محدودة واستسلمت في النهاية. ثم عادت إلى غرفتها.
كانت الأنقى والأبسط بينهم، على الأقل في هذا الجانب. أعجب بها الرجل العجوز، ظنًا أنه كان أقل شأنًا منها.
في اليوم الثاني، استيقظت يانغ لينغ مبكرا. في اللحظة التي خرجت فيها من الباب، رأت لي تشي واقف بجوار الجذع مرة أخرى.
في اليوم الثاني، استيقظت يانغ لينغ مبكرا. في اللحظة التي خرجت فيها من الباب، رأت لي تشي واقف بجوار الجذع مرة أخرى.
“خالدون؟” لم تفكر في هذا لأنه لم يكن هناك خالدون.
“السيد الشاب!” لقد جاءت للدردشة ولكن بمجرد اقترابها بدرجة كافية، تحول وجهها إلى اللون الأحمر لأن لي تشي كان يتبول على الجذع.
تحولت نظرة يانغ لينغ بين لي تشي والجذع. امالت رأسها في تأمل.
“لماذا لم تحذرني ؟!” استدارت وداست بقدمها. حتى رقبتها اصبحت حمراء من الاحراج.
“عن ماذا؟” انتهى وربط حزامه مرة أخرى قبل أن يتمدد.
تحولت نظرة يانغ لينغ بين لي تشي والجذع. امالت رأسها في تأمل.
“حول ما فعلته للتو…” أظهرت الفتاة جانبها الخجول.
“هل هذا ما يسمى بهبة الداو الكبير شيء حقيقي؟” سألت الرجل العجوز الذي كان يشاهد المد الأسود طوال الوقت.
“لقد اسأتِ الفهم. هذه هي هبة الداو الكبير. ” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
”الداو الكبير؟ أنت تعبث معي، السيد الشاب. ” لم تتوقع هذه الإجابة.
“شعرهم ودمهم وجلدهم… كلها كنوز لا تقدر بثمن للفانين.” وضح.
كان معظمهم ما زالوا يحدقون في الخنزير الذي يحفر. كيف هزم هذا الحيوان كل هؤلاء الخبراء الآن؟
“تخيلي هذا، ماذا لو كان هناك خالدون في هذا العالم؟” سأل فجأة.
“خالدون؟” لم تفكر في هذا لأنه لم يكن هناك خالدون.
كانت الأنقى والأبسط بينهم، على الأقل في هذا الجانب. أعجب بها الرجل العجوز، ظنًا أنه كان أقل شأنًا منها.
“سيكونون قيمين جدا.” أضاف.
“همم؟” افترضت أنه سيتحدث عن مظهرهم أو هالاتهم المذهلة عند ظهورهم.
بمجرد أن استعادت ذكائها، عاد بالفعل إلى القصر. نظرت إلى الجذع، وتحولت إلى اللون الأحمر مرة أخرى بعد أن تذكرت ما فعله.
“ماذا يريد السيد الشاب ان يفعل؟” سألت الخادم العجوز.
“شعرهم ودمهم وجلدهم… كلها كنوز لا تقدر بثمن للفانين.” وضح.
“تخيلي هذا، ماذا لو كان هناك خالدون في هذا العالم؟” سأل فجأة.
“صحيح.” أومأت برأسها لأن هذه كانت حقيقة واقعية.
يجب أن يوصف الشاب الذي يعارض بياندو في جرف الخشب الأسود بأنه جاهل ومتغطرس.
كان أقرب مثال على ذلك هو الدم الحقيقي للوردات الداو. زجاجة واحدة فقط يمكن أن تدفع العالم إلى الجنون، ناهيك عن الخالدين في الأساطير.
“صحيح.” أومأت برأسها لأن هذه كانت حقيقة واقعية.
“هذا هو السبب في أن بولي هو هبة الداو الكبير.” قال.
“تخيلي هذا، ماذا لو كان هناك خالدون في هذا العالم؟” سأل فجأة.
كان المحتوى مبتذلاً وغير رسمي إلى حد ما، لكنها أصبحت مجمدة.
“السيد الشاب!” لقد جاءت للدردشة ولكن بمجرد اقترابها بدرجة كافية، تحول وجهها إلى اللون الأحمر لأن لي تشي كان يتبول على الجذع.
بمجرد أن استعادت ذكائها، عاد بالفعل إلى القصر. نظرت إلى الجذع، وتحولت إلى اللون الأحمر مرة أخرى بعد أن تذكرت ما فعله.
ثم نظر إلى المد الأسود وأصبح متأثرًا: “العاصفة قادمة. لن تتجنب أحدًا، حتى كبار الخبراء لن تُترك عظامهم حتى. ”
“هل هذا ما يسمى بهبة الداو الكبير شيء حقيقي؟” سألت الرجل العجوز الذي كان يشاهد المد الأسود طوال الوقت.
*للتوضيح: قلب الخشب هي الحلقة الداخلية لجذع الشجرة*
ترجمة: Ghost Emperor
ابتسم وقال: “السيد الشاب لا يطلق النار أبدًا دون أن يصيب الهدف، إنه هبة الداو الكبير “.
تمتمت الفتاة المحرجة: “أنا أرى…”.
اتفق البعض مع هذا البيان. لقد نجت العشيرة من العديد من العواصف والكوارث من قبل، وكانوا دائمًا قادرين على هزيمة أعدائهم في النهاية.
“تنين بيننا.” علق شخص من الجيل الأخير بهدوء على وضع لي تشي.
“يمكنه أن يبتلع السماء والأرض ويفترس العوالم التي لا تعد ولا تحصى. كل شيء يمكن أن يحدث بسبب نزوة منه. إذا أراد أن يكون هبة الداو الكبير، فسيكون هذا هبة الداو الكبير. الطريقة الفعلية لا تهم “. أضاف.
“لقد اسأتِ الفهم. هذه هي هبة الداو الكبير. ” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
سمع كبير الخدم المجمد وتلاميذ العشيرة صراخ يانغ لينغ واستعادوا ذكاءهم. لم يجرؤوا على قول كلمة واحدة قبل الفرار من القمة، وبدوا مثيرين للشفقة قدر الإمكان.
وجدت هذا منطقيًا تمامًا بعد التفكير في الأمر. ومع ذلك، كانت طريقة الهبة هذه جديدة بالفعل بالنسبة لها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
