الأسلوب الأعلى
3764 – الأسلوب الأعلى
“انت لطيف جدا.” لا يزال هو بن الشرس يتمتع بالمتعة وقبض قبضته: “شهرتك تسبقك أيضًا، أيها السليل الصالح. سمعتك مستحقة “.
“ستكتشف ذلك قريبًا بما فيه الكفاية.” رفع هو بن يده.
كانت قلعة دخان النار بمثابة المعقل الأول على الحدود. كان لهذا أهمية خاصة، لذلك عندما قال السليل هذا الادعاء، بدا الأمر كما لو أنه يريد كسر بوابة الأرض المقدسة.
ظهور هو بن هدأ الحشد. على أقل تقدير، اكتسبت الأرض المقدسة بعض الوجه.
كان من المخزي لو سار السليل الصالح مباشرة إلى الجبل المقدس الصغير دون أن يوقفه أحد على طول الطريق.
كان من المخزي لو سار السليل الصالح مباشرة إلى الجبل المقدس الصغير دون أن يوقفه أحد على طول الطريق.
“صرير!” بدأت المنصات ذات الأقواس في الارتفاع من الجدران. كانت الأقواس فريدة من نوعها وتنبعث منها هالة مخيفة.
الآن، قَبِل هو بن – قائد الفاجرا وأحد العباقرة الأربعة – التحدي في قلعة دخان النار. كان هذا بداية مناسبة بقدر ما يمكن أن يكون بسبب الأوضاع المختلفة لهو بن.
“هذا جيد، أريد أن أرى قيادتك الشهيرة.” ابتسم السليل.
“هو بن من الفاجرا، شهرتك تسبقك.” وقف السليل الصالح بكلتا يديه خلف ظهره وابتسم.
كانت قلعة دخان النار بمثابة المعقل الأول على الحدود. كان لهذا أهمية خاصة، لذلك عندما قال السليل هذا الادعاء، بدا الأمر كما لو أنه يريد كسر بوابة الأرض المقدسة.
على الرغم من أنه كان يقف في القاعدة وينظر إلى هو بن من الأسفل، إلا أن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق. كان لا يزال سيد الجميع، ينظر بدونية على الجميع.
كانت هالته وقوته أكثر من اللازم بالنسبة للجيل الشاب. العباقرة الآخرون بدوا دائما أقل شأنا منه.
كانت هذه واحدة من أقوى أسلحة ودفاعات المعقل. دعت السلالة العديد من السياديين من أجل إنشاء هذه الأقواس.
“انت لطيف جدا.” لا يزال هو بن الشرس يتمتع بالمتعة وقبض قبضته: “شهرتك تسبقك أيضًا، أيها السليل الصالح. سمعتك مستحقة “.
كان الاستمتاع بهذه المحادثة أمرًا مفهومًا نظرًا لوضع السليل. لم يكن من قبيل المبالغة أن يُدعَى بالعبقري رقم واحد في كل جنوب ملك الغرب. لأن يقول السليل انه سمع عن هو بن من قبل جعله يشعر بالرضا التام على الرغم من أنه كان مجرد هزل.
“ومع ذلك، أنتَ لست مطابقًا لي.” لسوء الحظ، أدت الجملة التالية إلى تراجع هو بن قليلاً.
“هذا جيد، أريد أن أرى قيادتك الشهيرة.” ابتسم السليل.
جعلت الجملة الأولى هو بن يشعر وكأنه يطفو في الهواء. كانت التالية أقرب إلى ضربه بقضيب في رأسه، وهو ما يكفي لأن يرى النجوم.
ظهور هو بن هدأ الحشد. على أقل تقدير، اكتسبت الأرض المقدسة بعض الوجه.
لا يمكن لأحد أن يتعامل مع هذا الأسلوب؛ حتى التمثال سيغضب.
كان هؤلاء جنودًا أكبر سنًا يرتدون درعًا ذهبيًا. انبعث منهم تعطش للدماء – وهذا دليل على خبرتهم الدموية في ساحة المعركة.
اختفت ابتسامة هو بن على الفور. في البداية كانت الجزرة ثم جاءت العصا – لن يستمتع أحد بهذه المعاملة.
ومع ذلك، التزم الحشد الصمت بدلاً من توبيخه. لقد أثبت نفسه بعد اجتياح منطقته. كان مؤهلا للإدلاء بهذا البيان الاستبدادي.
تبادل الآخرون النظرات. كان يمكن وصف أي شخص آخر بأنه متعجرف ووقح. بعد كل شيء، كان هو بن عبقريًا كبيرًا في الأرض المقدسة وقائدًا عظيمًا.
“لنبدأ!” لم يعد هو بن يريد التحدث بعد الآن لأن السليل كان يتمتع بميزة من حيث الزخم والهالة.
ناهيك عن الجيل الشاب، حتى بعض الأسلاف سيكونون حذرين من هجوم شامل منه. كان تعليق السليل محتقرًا إلى حد ما تجاه هو بن والأرض المقدسة.
كان هو بن في الواقع محبطًا للغاية. من الواضح أنه لم يكن منافسًا في قتال واحد لواحد ضد السليل. ومع ذلك، كان لديه فيلقه وموارد المعقل. كان يعتقد أن هذا سيكون كافياً لخوض معركة جيدة.
على الرغم من أنه كان يقف في القاعدة وينظر إلى هو بن من الأسفل، إلا أن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق. كان لا يزال سيد الجميع، ينظر بدونية على الجميع.
“إنه يرقى إلى مستوى سمعته، متغطرس للغاية.” اعترف أحد الشباب.
ومع ذلك، التزم الحشد الصمت بدلاً من توبيخه. لقد أثبت نفسه بعد اجتياح منطقته. كان مؤهلا للإدلاء بهذا البيان الاستبدادي.
“أنا أكثر حرصًا على المحاولة الآن. آمل ألا تخيب ظني أيضًا “. أجاب هو بن.
يعتقد البعض أنه كان يقول الحقيقة فقط. لا علاقة له بالغطرسة.
أصبح تعبير هو بن قبيحًا. ومع ذلك، نظرًا لأنه كان الممثل الأول، فقد بذل قصارى جهده ليبتسم من أجل التباهي بشهامته.
“أنا أكثر حرصًا على المحاولة الآن. آمل ألا تخيب ظني أيضًا “. أجاب هو بن.
“صرير!” بدأت المنصات ذات الأقواس في الارتفاع من الجدران. كانت الأقواس فريدة من نوعها وتنبعث منها هالة مخيفة.
كانت هذه واحدة من أقوى أسلحة ودفاعات المعقل. دعت السلالة العديد من السياديين من أجل إنشاء هذه الأقواس.
“بالطبع، سأقوم اليوم بإسقاط قلعة دخان النار.” رد السليل بطريقة مهيمنة، مما أزعج الأرض المقدسة مرة أخرى.
3764 – الأسلوب الأعلى
ومع ذلك، التزم الحشد الصمت بدلاً من توبيخه. لقد أثبت نفسه بعد اجتياح منطقته. كان مؤهلا للإدلاء بهذا البيان الاستبدادي.
كانت قلعة دخان النار بمثابة المعقل الأول على الحدود. كان لهذا أهمية خاصة، لذلك عندما قال السليل هذا الادعاء، بدا الأمر كما لو أنه يريد كسر بوابة الأرض المقدسة.
كان هؤلاء جنودًا أكبر سنًا يرتدون درعًا ذهبيًا. انبعث منهم تعطش للدماء – وهذا دليل على خبرتهم الدموية في ساحة المعركة.
“أنا أرى.” كان هو بن غاضبًا بسبب موقف خصمه اللامبالي والثقة المطلقة في الفوز.
“تعال، بـ جيش أم لا، كل هذا نفس الشيء.” ابتسم السليل. كان أسلوبه يثير الغضب ولكنه اثار الإعجاب لدى المعارضين.
لا يمكن لأحد أن يتعامل مع هذا الأسلوب؛ حتى التمثال سيغضب.
“نظرًا لأنك واثق جدًا، فسوف نرى أنا وفيلقي ما يمكنك القيام به.” أضاف هو بن.
“تعال، بـ جيش أم لا، كل هذا نفس الشيء.” ابتسم السليل. كان أسلوبه يثير الغضب ولكنه اثار الإعجاب لدى المعارضين.
كان من المخزي لو سار السليل الصالح مباشرة إلى الجبل المقدس الصغير دون أن يوقفه أحد على طول الطريق.
جعلت الجملة الأولى هو بن يشعر وكأنه يطفو في الهواء. كانت التالية أقرب إلى ضربه بقضيب في رأسه، وهو ما يكفي لأن يرى النجوم.
“إنه يرقى إلى مستوى سمعته، متغطرس للغاية.” اعترف أحد الشباب.
كان هو بن في الواقع محبطًا للغاية. من الواضح أنه لم يكن منافسًا في قتال واحد لواحد ضد السليل. ومع ذلك، كان لديه فيلقه وموارد المعقل. كان يعتقد أن هذا سيكون كافياً لخوض معركة جيدة.
على الرغم من أنه كان يقف في القاعدة وينظر إلى هو بن من الأسفل، إلا أن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق. كان لا يزال سيد الجميع، ينظر بدونية على الجميع.
“من الطبيعي أن يتصرف بهذه الطريقة لأنه قوي جدًا.” عبقري اتفق معه.
كانت هالته وقوته أكثر من اللازم بالنسبة للجيل الشاب. العباقرة الآخرون بدوا دائما أقل شأنا منه.
“لنبدأ!” لم يعد هو بن يريد التحدث بعد الآن لأن السليل كان يتمتع بميزة من حيث الزخم والهالة.
ترجمة: Ghost Emperor
ظهور هو بن هدأ الحشد. على أقل تقدير، اكتسبت الأرض المقدسة بعض الوجه.
كان هو بن في الواقع محبطًا للغاية. من الواضح أنه لم يكن منافسًا في قتال واحد لواحد ضد السليل. ومع ذلك، كان لديه فيلقه وموارد المعقل. كان يعتقد أن هذا سيكون كافياً لخوض معركة جيدة.
“اهتزاز!” نزلت الشخصيات من الأعلى وسقطت خارج القلعة.
تبادل الآخرون النظرات. كان يمكن وصف أي شخص آخر بأنه متعجرف ووقح. بعد كل شيء، كان هو بن عبقريًا كبيرًا في الأرض المقدسة وقائدًا عظيمًا.
“من الطبيعي أن يتصرف بهذه الطريقة لأنه قوي جدًا.” عبقري اتفق معه.
“انت لطيف جدا.” لا يزال هو بن الشرس يتمتع بالمتعة وقبض قبضته: “شهرتك تسبقك أيضًا، أيها السليل الصالح. سمعتك مستحقة “.
كان هؤلاء جنودًا أكبر سنًا يرتدون درعًا ذهبيًا. انبعث منهم تعطش للدماء – وهذا دليل على خبرتهم الدموية في ساحة المعركة.
“أقواس دخان النار!” صرخ أحدهم: “طلبت السلالة من السياديين السماويين الأقوياء صنعهم في ذلك الوقت.”
أصيب الصغار بالذهول بعد رؤية هذا. قال أحدهم: “إنهم الأعمدة المركزية للفيلق”.
“ومع ذلك، أنتَ لست مطابقًا لي.” لسوء الحظ، أدت الجملة التالية إلى تراجع هو بن قليلاً.
“هؤلاء الرجال يلعبون دورًا كبيرًا في مساعدة الفيلق في الحفاظ على أمن الحدود.” رأى البعض الأمل بعد رؤية الجنود يحيطون بـ ” السليل الصالح”.
ظهور هو بن هدأ الحشد. على أقل تقدير، اكتسبت الأرض المقدسة بعض الوجه.
ربما كانت هناك فرصة لأن فيلق النمر النشط كان لديه العديد من الخبراء.
كان هو بن في الواقع محبطًا للغاية. من الواضح أنه لم يكن منافسًا في قتال واحد لواحد ضد السليل. ومع ذلك، كان لديه فيلقه وموارد المعقل. كان يعتقد أن هذا سيكون كافياً لخوض معركة جيدة.
“يبدو ان هذا الفيلق يفتقر بعض الشيء.” نظر السليل إلى المقاتلين بازدراء.
ناهيك عن الجيل الشاب، حتى بعض الأسلاف سيكونون حذرين من هجوم شامل منه. كان تعليق السليل محتقرًا إلى حد ما تجاه هو بن والأرض المقدسة.
ظهور هو بن هدأ الحشد. على أقل تقدير، اكتسبت الأرض المقدسة بعض الوجه.
“ستكتشف ذلك قريبًا بما فيه الكفاية.” رفع هو بن يده.
“صرير!” بدأت المنصات ذات الأقواس في الارتفاع من الجدران. كانت الأقواس فريدة من نوعها وتنبعث منها هالة مخيفة.
“أقواس دخان النار!” صرخ أحدهم: “طلبت السلالة من السياديين السماويين الأقوياء صنعهم في ذلك الوقت.”
“هو بن من الفاجرا، شهرتك تسبقك.” وقف السليل الصالح بكلتا يديه خلف ظهره وابتسم.
على الرغم من أنه كان يقف في القاعدة وينظر إلى هو بن من الأسفل، إلا أن هذا لم يكن مهمًا على الإطلاق. كان لا يزال سيد الجميع، ينظر بدونية على الجميع.
كانت هذه واحدة من أقوى أسلحة ودفاعات المعقل. دعت السلالة العديد من السياديين من أجل إنشاء هذه الأقواس.
“إذا كنتَ لا تمانع، سأستخدم كل ما هو ممكن لهذه المعركة.” قال هو بن.
كان من المفترض أن تكون هذه مبارزة بين العباقرة ولكن هو بن كان يستخدم قوة الفاجرا العسكرية أيضًا. بالطبع، السليل لم يمانع في الواقع.
“هو بن من الفاجرا، شهرتك تسبقك.” وقف السليل الصالح بكلتا يديه خلف ظهره وابتسم.
“هذا جيد، أريد أن أرى قيادتك الشهيرة.” ابتسم السليل.
“بالطبع، سأقوم اليوم بإسقاط قلعة دخان النار.” رد السليل بطريقة مهيمنة، مما أزعج الأرض المقدسة مرة أخرى.
كان هو بن في الواقع محبطًا للغاية. من الواضح أنه لم يكن منافسًا في قتال واحد لواحد ضد السليل. ومع ذلك، كان لديه فيلقه وموارد المعقل. كان يعتقد أن هذا سيكون كافياً لخوض معركة جيدة.
“سأبدأ إذن.” قال بجدية.
شاهد المتفرجون بفارغ الصبر آملين حدوث معجزة.
3764 – الأسلوب الأعلى
ـــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
