المحرض
3678 – المحرض
سحبه طالب أكبر سنًا في الجوار وشخر: “هل أنت غبي؟ إنه شيء واحد أن تفتح فمك وتستمتع بالعرض ولكن لأن تمضي قدمًا وتواجهه في الواقع؟ لي تشي ليس ضعيفًا، لقد دفن 100000 رجل في سلسلة الجبال بينما كنتَ انت تلعب في الوحل. فقط الحمقى هم من سيواجهونه “.
كان الحشد لا يزال يصرخ بعد أن انتهى الشاب من الكلام.
السرعوف يطارد الزيز، غير مدرك للعصفور خلفه. أراد الجميع أن يكون العصفور، وليس السرعوف.
“حان الوقت لمشاركة الثروة بعد أن أخذت الكثير، لي تشي! عليك أن تعطينا كنزًا أو كنزين! ” صرخ أحد الخبراء.
“إذا لم تفعل ذلك، فأنت تحتكر الحظ في العالم بسرقة حظنا. هذا لا يجعلك مختلفًا عن اللص! ” خبير أشعل النار.
“نعم، حان الوقت لفعل بعض الخير.” قال آخر بصوت عالٍ: “لديك بالفعل أكثر من ما يكفي لتعيش حياة باهظة، ولن تكون قادرًا على إنفاق جبل الثروة هذا. ومع ذلك، اخترت الاحتفاظ بكل شيء لنفسك، كم هذا سخيف وأناني! “
“هل تعتقد حقًا أنك لا تقهر؟ ألا تدرك أن أي شخص كبير هنا يمكنه بسهولة أن يعلمك درسًا؟ ” صرخ الطالب.
“نحن من لا شيء أو من طوائف أصغر، ليس من السهل علينا البقاء على قيد الحياة خاصة بدون الكنوز! لي تشي، لقد ارتفعت وحان وقت المشاركة. لا يمكنك أن تنفق كل ذلك بنفسك على أي حال! ” انضم شاب واحد.
تبادل الخبراء النظرات. لم يتقدم أحد أولاً.
“لم تكن أكثر من شقي في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى. الآن، لديك كل شيء ولكن لا تنسى بدايتك المتواضعة. لا تريد مساعدة الآخرين الذين هم على غرار نفسك؟! ” وأضاف شاب آخر.
قلة فقط آمنوا بالفعل بهذا الهراء. استغل الغالبية هذا الوضع من أجل جعل الأمر صعبًا على لي تشي، مما أجبره على تسليم بعض الكنوز.
“إذا لم تفعل ذلك، فأنت تحتكر الحظ في العالم بسرقة حظنا. هذا لا يجعلك مختلفًا عن اللص! ” خبير أشعل النار.
ومع ذلك، فإن لي تشي ببساطة لم يهتم بالمضاعفات المحتملة.
“هذا صحيح، لن ندع هذا يقف إلى هنا!” بدأ آخرون بالصراخ. كان الحشد كله ضده.
“سنتجنب حياتك إذا سلمتهم!” صرخ شخص آخر بالفعل.
قلة فقط آمنوا بالفعل بهذا الهراء. استغل الغالبية هذا الوضع من أجل جعل الأمر صعبًا على لي تشي، مما أجبره على تسليم بعض الكنوز.
ومع ذلك، فإن لي تشي ببساطة لم يهتم بالمضاعفات المحتملة.
كادت يانغ لينغ تتقيأ دما بعد سماعها مطالب غير معقولة. للأسف، لم تستطع قول أي شيء الآن. بالإضافة إلى أنها سوف تغرق على أي حال من خلال الصيحات.
كادت يانغ لينغ تتقيأ دما بعد سماعها مطالب غير معقولة. للأسف، لم تستطع قول أي شيء الآن. بالإضافة إلى أنها سوف تغرق على أي حال من خلال الصيحات.
من ناحية أخرى، كان لدى لي تشي بالفعل ابتسامة على الرغم من التهكم والسخرية.
“الذهاب ضد السماء أمر غير مقبول ومتمرّد!” صاح أحد الخبراء: “الشيء نفسه مع معارضة بقية العالم!”
“الأخ لي، ألم يحن الوقت لإخراج الكنوز الآن؟” قال الطالب بثقة لأن الجميع كان إلى جانبه. تغير تعبيره أيضًا، من نظرة خضوع إلى نظرة شماتة.
“الأخ لي، كن حذرًا في كلامك الآن. أعتقد أنه من الأفضل لك تسليم الكنوز لأنه سيكون قد فات الأوان بمجرد أن يبدأ الجميع في الهجوم. لن تكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة “. قال الطالب المستفز.
“وإذا لم أفعل؟” لا يزال لي تشي يرتدي ابتسامة.
“الأخ لي، كن حذرًا في كلامك الآن. أعتقد أنه من الأفضل لك تسليم الكنوز لأنه سيكون قد فات الأوان بمجرد أن يبدأ الجميع في الهجوم. لن تكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة “. قال الطالب المستفز.
“إذن لا يمكنك إلقاء اللوم على الجميع.” لوح الطالب بيده وقال: “لقد سرقت حظهم وكنوزهم، بالتأكيد لن يكونوا سعداء. ليس من السهل الخروج ضد الحشد وإرادة السماء. انها لم تمنح الفضل والمباركة لك للحفاظ على كل شيء لنفسك. أنت تتحدى السماء من خلال القيام بذلك. هل هذا ما تريده؟”
لم يكن لدى الطالب خطة لذلك. كان يعتقد أنه نجح في إثارة الحشد. أيد الناس وجهة نظره في وقت سابق ولكن الآن، لم ترغب روح واحدة في اتخاذ إجراء.
*ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه*
سحبه طالب أكبر سنًا في الجوار وشخر: “هل أنت غبي؟ إنه شيء واحد أن تفتح فمك وتستمتع بالعرض ولكن لأن تمضي قدمًا وتواجهه في الواقع؟ لي تشي ليس ضعيفًا، لقد دفن 100000 رجل في سلسلة الجبال بينما كنتَ انت تلعب في الوحل. فقط الحمقى هم من سيواجهونه “.
“الذهاب ضد السماء أمر غير مقبول ومتمرّد!” صاح أحد الخبراء: “الشيء نفسه مع معارضة بقية العالم!”
كادت يانغ لينغ تتقيأ دما بعد سماعها مطالب غير معقولة. للأسف، لم تستطع قول أي شيء الآن. بالإضافة إلى أنها سوف تغرق على أي حال من خلال الصيحات.
“نعم، لن يكون لك مكان تسكن فيه في الأرض المقدسة. كن ذكيا وسلم الكنوز أو واجه العواقب “. قفز آخر.
وهكذا، وصل الوضع إلى طريق مسدود. لم يرغب أحد في مهاجمة لي تشي فعليًا بل انتظروا الفرصة المناسبة.
“سنتجنب حياتك إذا سلمتهم!” صرخ شخص آخر بالفعل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“سلمها الآن وإلا سيصبح المستقبل قبيحًا!” أصبح الصراخ أكثر عدوانية.
“حان الوقت لمشاركة الثروة بعد أن أخذت الكثير، لي تشي! عليك أن تعطينا كنزًا أو كنزين! ” صرخ أحد الخبراء.
الشخص الذي يفتقر إلى التصميم والشجاعة سيرتجف من الخوف الآن بينما يحيط به العالم.
“الجاهل الأحمق! سنعلمك درسًا لإهانتنا جميعًا، وستكتشف مدى اتساع العالم قريبًا “. أراد خبير أكبر سناً إثارة الحشد.
بدا الطالب سعيدًا تمامًا بنفسه أثناء التحديق في لي تشي. كل هذا بفضله – عمل فني حقيقي. لم يكن بحاجة لإضاعة الطاقة والقتال. مجرد كلماته وحدها يمكن أن تدفع لي تشي إلى حافة الموت. كانت هذه طريقة أفضل بكثير.
لم يتوقع الطالب أن يكون لي تشي مباشرًا جدًا. كان يعتقد أن الرجل سيحاول كسب الوقت بدلاً من تحدي الجميع.
حدق لي تشي بهدوء في الحشد وقال: “الذهاب ضد السماء ومقاومة بقية العالم؟ هذا بالضبط ما أريد أن أفعله. لسوء الحظ، أنتم لا تستحقون أن تكونوا أعدائي. لا تفكروا كثيرا في أنفسكم الآن “.
ومع ذلك، فإن لي تشي ببساطة لم يهتم بالمضاعفات المحتملة.
من الطبيعي أن الحشد لم يتوقع هذا الرد. قد تكون أشرس شخصية قادرة على التحدث عن تحدي السماء. ومع ذلك، كان الذهاب ضد بقية العالم قصة مختلفة. مثل هذا التعليق من شأنه أن يدعو إلى الكثير من المشاكل. ربما لن يتمكن من البقاء في الأرض المقدسة بعد ذلك.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك، فإن لي تشي ببساطة لم يهتم بالمضاعفات المحتملة.
لم يكن لدى الطالب خطة لذلك. كان يعتقد أنه نجح في إثارة الحشد. أيد الناس وجهة نظره في وقت سابق ولكن الآن، لم ترغب روح واحدة في اتخاذ إجراء.
“كم هو جريء!” استعاد أحد الخبراء ذكاءه وصرخ: “من تظن نفسك؟ انتحاري جدا! “
“كم هو جريء!” استعاد أحد الخبراء ذكاءه وصرخ: “من تظن نفسك؟ انتحاري جدا! “
“الجاهل الأحمق! سنعلمك درسًا لإهانتنا جميعًا، وستكتشف مدى اتساع العالم قريبًا “. أراد خبير أكبر سناً إثارة الحشد.
“إذا لم تفعل ذلك، فأنت تحتكر الحظ في العالم بسرقة حظنا. هذا لا يجعلك مختلفًا عن اللص! ” خبير أشعل النار.
وجد طالب من الازدواجية هذا مزعجًا أيضًا. رفع أكمامه وقال بشراسة: “هذا الرجل لي يجرؤ على النظر إلينا بدونية؟ إنه فقط في مستوى الفاتح، سأذهب لأريه الآن! “
“إذن لا يمكنك إلقاء اللوم على الجميع.” لوح الطالب بيده وقال: “لقد سرقت حظهم وكنوزهم، بالتأكيد لن يكونوا سعداء. ليس من السهل الخروج ضد الحشد وإرادة السماء. انها لم تمنح الفضل والمباركة لك للحفاظ على كل شيء لنفسك. أنت تتحدى السماء من خلال القيام بذلك. هل هذا ما تريده؟”
سحبه طالب أكبر سنًا في الجوار وشخر: “هل أنت غبي؟ إنه شيء واحد أن تفتح فمك وتستمتع بالعرض ولكن لأن تمضي قدمًا وتواجهه في الواقع؟ لي تشي ليس ضعيفًا، لقد دفن 100000 رجل في سلسلة الجبال بينما كنتَ انت تلعب في الوحل. فقط الحمقى هم من سيواجهونه “.
تبادل الخبراء النظرات. لم يتقدم أحد أولاً.
كان الطالب الأكبر سناً هناك أثناء المذبحة وكان لديه فهم جيد لطبيعة لي تشي الحقيقية. قتل الرجل الكثير من الرجال دون أن يغمض عينيه.
“من هو الأول؟ تعال، أنا في الواقع أشعر بالملل اليوم ولا أمانع في ملء هذا الشارع بالجثث “. ابتسم لي تشي.
“الأخ لي، كن حذرًا في كلامك الآن. أعتقد أنه من الأفضل لك تسليم الكنوز لأنه سيكون قد فات الأوان بمجرد أن يبدأ الجميع في الهجوم. لن تكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة “. قال الطالب المستفز.
كان الحشد لا يزال يصرخ بعد أن انتهى الشاب من الكلام.
“من هو الأول؟ تعال، أنا في الواقع أشعر بالملل اليوم ولا أمانع في ملء هذا الشارع بالجثث “. ابتسم لي تشي.
“نحن من لا شيء أو من طوائف أصغر، ليس من السهل علينا البقاء على قيد الحياة خاصة بدون الكنوز! لي تشي، لقد ارتفعت وحان وقت المشاركة. لا يمكنك أن تنفق كل ذلك بنفسك على أي حال! ” انضم شاب واحد.
“هل تعتقد حقًا أنك لا تقهر؟ ألا تدرك أن أي شخص كبير هنا يمكنه بسهولة أن يعلمك درسًا؟ ” صرخ الطالب.
كان الطالب الأكبر سناً هناك أثناء المذبحة وكان لديه فهم جيد لطبيعة لي تشي الحقيقية. قتل الرجل الكثير من الرجال دون أن يغمض عينيه.
“أنا أنتظر بفارغ الصبر.” حدق لي تشي في الحشد.
“كم هو جريء!” استعاد أحد الخبراء ذكاءه وصرخ: “من تظن نفسك؟ انتحاري جدا! “
لم يتوقع الطالب أن يكون لي تشي مباشرًا جدًا. كان يعتقد أن الرجل سيحاول كسب الوقت بدلاً من تحدي الجميع.
3678 – المحرض
تركه الخروج عن النص مندهشًا قليلاً. في النهاية قال للجمهور: “لقد سمعناه جميعًا، إنه يرغب في تحدي جميع الكبار هنا. هل هناك من يهتم بتعليمه درسا؟ “
قلة فقط آمنوا بالفعل بهذا الهراء. استغل الغالبية هذا الوضع من أجل جعل الأمر صعبًا على لي تشي، مما أجبره على تسليم بعض الكنوز.
تبادل الخبراء النظرات. لم يتقدم أحد أولاً.
“حان الوقت لمشاركة الثروة بعد أن أخذت الكثير، لي تشي! عليك أن تعطينا كنزًا أو كنزين! ” صرخ أحد الخبراء.
أولاً، كان معظمهم على دراية بحكايات لي تشي السابقة. لقد أرادوا فقط أن يفتحوا أفواههم ويحثوا الآخرين على ذلك. الأهم من ذلك، إذا أخذ أي شخص كنوز لي تشي بالفعل، فسيصبح الهدف التالي.
“هل تعتقد حقًا أنك لا تقهر؟ ألا تدرك أن أي شخص كبير هنا يمكنه بسهولة أن يعلمك درسًا؟ ” صرخ الطالب.
السرعوف يطارد الزيز، غير مدرك للعصفور خلفه. أراد الجميع أن يكون العصفور، وليس السرعوف.
“سلمها الآن وإلا سيصبح المستقبل قبيحًا!” أصبح الصراخ أكثر عدوانية.
لم يرغبوا في أن يُستَخدَموا كسلاح من قبل هذا الطالب من الازدواجية أيضًا. لقد كان مجرد مبتدئ بينما كانوا شخصيات كبيرة. سيكون من المخزي أن يُستَخدَموا بهذه الطريقة.
لم يكن لدى الطالب خطة لذلك. كان يعتقد أنه نجح في إثارة الحشد. أيد الناس وجهة نظره في وقت سابق ولكن الآن، لم ترغب روح واحدة في اتخاذ إجراء.
وهكذا، وصل الوضع إلى طريق مسدود. لم يرغب أحد في مهاجمة لي تشي فعليًا بل انتظروا الفرصة المناسبة.
“لم تكن أكثر من شقي في جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى. الآن، لديك كل شيء ولكن لا تنسى بدايتك المتواضعة. لا تريد مساعدة الآخرين الذين هم على غرار نفسك؟! ” وأضاف شاب آخر.
لم يكن لدى الطالب خطة لذلك. كان يعتقد أنه نجح في إثارة الحشد. أيد الناس وجهة نظره في وقت سابق ولكن الآن، لم ترغب روح واحدة في اتخاذ إجراء.
“حان الوقت لمشاركة الثروة بعد أن أخذت الكثير، لي تشي! عليك أن تعطينا كنزًا أو كنزين! ” صرخ أحد الخبراء.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
تبادل الخبراء النظرات. لم يتقدم أحد أولاً.
“وإذا لم أفعل؟” لا يزال لي تشي يرتدي ابتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
