متعدد الوجوه الغامض (1)
42 – متعدد الوجوه الغامض (1)
“لماذا؟”
كانت سينا مترددة ، لكنها رفعت سيفها الخشبي في النهاية.
“كنت أؤمن بعيني الحسنة ، لكنني لم أكن أعتقد أنني كنت بهذا الخير… كان الناس ليعتقدونا أنك نبيل عظيم إذا كان لديك لون شعر أفتح و قد ينتهي الأمر بجميع النساء في الإمبراطورية إلى الوقوع في حبك بمجرد أن تزداد طولًا “.
لم تكن من النوع الذي تستسلم حتى قبل أن تحاول ، لمجرد أن فرصة فوزها ضئيلة.
حتى لو اضطرت إلى كسر ذراعها اليسرى أيضًا ، فلن ترفض المبارزة.
كان جوان عاجزًا عن الكلام في نظراتهم الغيورة.
“واو ، أليس كذلك؟ لم أر مثل هذا الشعر الداكن من قبل… “
رفعت كاميل سيفها عالياً ، مستعدة لهجوم سينا.
لم يكن مثل هذا الموقف شائعًا لها ، ولكن بالنسبة لأولئك الذين جعلوا السرعة سلاحهم ، فسيكون ذلك مألوفًا للغاية.
الاختلاف الوحيد هذه المرة ، أن التجربة مزعجة أكثر بمئات المرات.
تمكن جوان من رؤية بعض الأشخاص الآخرين الذين كانوا في نفس الوضع الذي كان عليه.
انتظرت سينا أن تقوم كاميل بالهجوم أولاً ؛ لم تكن قادرة على الهجوم أولاً بساقها التي تعرج.
تنهد كاميل تنهدًا طويلًا ، ثم انطلق إلى سينا بسرعة البرق.
“أنت غبي! لماذا تخبرني بهذا الآن! ” صرخت هيريتيا وهي تركل الشاب في ساقه.
“سيكون شرفا ، لكنه لا يزال صبيا. سأخبرك إذا سنحت لي الفرصة في المستقبل “.
في تلك اللحظة ، كانت رؤية سينا غير واضحة.
لوحت سينا لهم بذهول ، و شعرت بالجفاف.
تاك!! ضربة!
أطلَّ إلى وجهة نظره مدينة كبيرة. هايفدن ، المدينة الخارجة عن القانون.
“توقفِ!” صرخ إيثان في نفس الوقت كصوت تأثير قصير.
اتسعت عينا سينا و كاميل بدهشة.
كان شعر جوان الطويل المموج مزيتًا وممشطًا بدقة. اقتربت هيريتيا من جوان لإلقاء نظرة فاحصة.
تم صد هجوم كاميل بسيف سينا الخشبي ، و في الوقت نفسه ، كان هجوم كاميل سريعًا وثقيلًا ، مما تسبب في إسقاط سينا لسيفها الخشبي مع ألم لا يطاق في معصمها.
أخيرًا ، وضعا هيريتيا سيفًا مزخرفًا فاخرًا بخصر جوان ككرز في الأعلى.
الصورة الوحيدة التي خطرت في ذهن سينا عندما إدراكها “الهجوم سريع” كانت لحظة اندفاع جوان تجاهها.
“هل رأيتِ ذلك يا كامبل؟ يمكنها حتى أن تصمد أمام هجومك “.
***
أجابت كاميل: “… أنت على حق”.
“إنها مأدبة رائعة ، إيرل هينبورن مربي الحيوانات إنها أفضل بكثير من تلك التي تراها في العاصمة “.
في تلك اللحظة ، كانت رؤية سينا غير واضحة.
” هيي…سينا ، إن كاميل معروفة بهجماتها السريعة بين فرساننا ، لمن المثير للإعجاب أنك تمكنت من الصمود في وجه هجومها “.
تاك!! ضربة!
“نعم. أجابت سينا بابتسامة مريرة ، فلقد كانت تعرف كم كان عرضها مثيرًا للشفقة حقًا.
لم يشعرها هجوم كاميل بالسرعة التي قالها إيثان ، والذي أوضح ذلك بأن كاميل كانت تتهاون معها ،لكن سينا لم تستطع حتى التعامل مع كاميل بسهولة ، وانتهى بها الأمر بإسقاط سيفها.
“هل قابلتها من قبل؟”
لم يشعرها هجوم كاميل بالسرعة التي قالها إيثان ، والذي أوضح ذلك بأن كاميل كانت تتهاون معها ،لكن سينا لم تستطع حتى التعامل مع كاميل بسهولة ، وانتهى بها الأمر بإسقاط سيفها.
الصورة الوحيدة التي خطرت في ذهن سينا عندما إدراكها “الهجوم سريع” كانت لحظة اندفاع جوان تجاهها.
“انها مثالية! كنت أعرف أن لدي إحساس جيد بالموضة “.
منذ اللحظة التي ظهر فيها جوان ، تهمس الخادمات دون توقف عن شيء ما وأفواههن مغطاة بأيديهن. اهتزت عينا هيريتيا للحظة ، لكن سرعان ما قامت بمسح جثة جوان من الرأس إلى أخمص القدمين. بدت راضية تمامًا.
عرض إيثان: “ركزِ على التعافي الآن ، وتعالِ وجدينا لاحقًا إذا كنت تخططِ لمواصلة شحذ مهارتك في المبارزة”.
“سيكون شرفا ، لكنه لا يزال صبيا. سأخبرك إذا سنحت لي الفرصة في المستقبل “.
“عفوًا؟”
الاختلاف الوحيد هذه المرة ، أن التجربة مزعجة أكثر بمئات المرات.
“توقفِ!” صرخ إيثان في نفس الوقت كصوت تأثير قصير.
“لدينا مقعد شاغر لفارس المعبد في الوقت الحالي ، على الرغم من أننا لم نسترد المعدات بعد.”
لقد كان عرضًا ساحقًا لمجرد اعتباره فعلًا لطيفًا أو مزحة.
لم تستطع سينا في البداية فهم كلمات إيثان ، لكنها سرعان ما أدركت أن إيثان قد عرض عليها مكانًا بين فرسان الهيكل في وسام الغراب الأبيض.
“حسنًا ، هناك الكثير من الخنازير القديمة في العاصمة ، على أي حال لقد أحضرتِ معك صبيًا رائعًا. يبدو أنه سلالة جيدة “.
كان جوان عاجزًا عن الكلام في نظراتهم الغيورة.
لقد كان عرضًا ساحقًا لمجرد اعتباره فعلًا لطيفًا أو مزحة.
. قال إيثان بحزم “إنها ستكون بالتأكيد أفضل من الأشرار مثل أروين.”
“حسنًا ، سنذهب الآن. أراك المرة القادمة.”
42 – متعدد الوجوه الغامض (1)
من نواحٍ عديدة ، بدا أن جوان متورط مع عائلة هيلوين.
لوحت سينا لهم بذهول ، و شعرت بالجفاف.
تم صد هجوم كاميل بسيف سينا الخشبي ، و في الوقت نفسه ، كان هجوم كاميل سريعًا وثقيلًا ، مما تسبب في إسقاط سينا لسيفها الخشبي مع ألم لا يطاق في معصمها.
في هذه الأثناء ، مسح إيثان سريعًا التعبير المنزعج على وجهه عندما كان بمفرده مع كاميل.
أظهر صعوده السريع إلى أعلى التل بنظرة جادة مدى اهتزازه.
من نواحٍ عديدة ، بدا أن جوان متورط مع عائلة هيلوين.
اتسعت عينا سينا و كاميل بدهشة.
“كاميل ، هل كان هجومك في وقت سابق خطيرًا؟ ” تساءل إيثان.
“الكابتن ، سينا هو فارس شرف إذ لن أتساهل معها أبدًا ، حتى لو أصيبت “.
في ذلك الوقت ، كانت تتمتع بمهارات جيدة بالنظر إلى أنها كانت تهدف إلى أن تصبح فرسان الهيكل في مدينة تورا المقدسة ، لكنني أتذكر أنها لم تكن جيدة بما يكفي للانضمام إلى صفوف فرسان الهيكل فقط ما الذي يجب على المرء تجربته للوصول إلى هذا المستوى في مثل هذا الوقت القصير؟ “
“نعم أيه القائد. سألتقي بالأسقف قريبًا ، لذلك سأطلب المساعدة في العلاج “.
أومأ إيثان برأسه بقوة عند كلام كاميل.
كانت سينا مترددة ، لكنها رفعت سيفها الخشبي في النهاية.
تذكر جوان تجربة خطفها هارمون بالقوة وتمشيط شعره قبل أن يلقي خطابًا عامًا.
كانت هجمات كاميل على سينا سريعة جدًا لدرجة أن إيثان نفسه سيجد صعوبة في منعها ،ومع ذلك أوقفت سينا على الفور هجومين متتاليين بسهولة ، ولم تدرك حتى أنها فعلت ذلك.
في ذلك الوقت ، كانت تتمتع بمهارات جيدة بالنظر إلى أنها كانت تهدف إلى أن تصبح فرسان الهيكل في مدينة تورا المقدسة ، لكنني أتذكر أنها لم تكن جيدة بما يكفي للانضمام إلى صفوف فرسان الهيكل فقط ما الذي يجب على المرء تجربته للوصول إلى هذا المستوى في مثل هذا الوقت القصير؟ “
“سينا سولفان. يبدو أن لدي بعض الانطباع عن هذا الاسم ، “تمتم إيثان بعد التفكير لفترة.
كانت مهمته الوحيدة هي التصرف بشكل جيد والبقاء في مكانه حتى تنتهي هيريتيا من عملها كما أخبرته. لحسن الحظ ، خاض جوان عددًا قليلاً من المآدب.
“لا ، سيدتي ، ومع ذلك فقد نسيته لفترة… بعد كل شيء ، لم يغادر غرفته على الإطلاق “.
“هل قابلتها من قبل؟”
“من أين أتى ذلك الفتى…”
“لا صادفت اسمها لتوي أثناء فحصي للأوراق بينما كنت أبحث عن بديل لسيليم.
في ذلك الوقت ، كانت تتمتع بمهارات جيدة بالنظر إلى أنها كانت تهدف إلى أن تصبح فرسان الهيكل في مدينة تورا المقدسة ، لكنني أتذكر أنها لم تكن جيدة بما يكفي للانضمام إلى صفوف فرسان الهيكل فقط ما الذي يجب على المرء تجربته للوصول إلى هذا المستوى في مثل هذا الوقت القصير؟ “
كما سألت هيريتيا ، بفضول عن سبب عدم وجود أي أخبار عن حالة جوان ، قام حارس هيريتيا الأصغر ، الذين كانوا مسؤولين عن مراقبة جوان ، بإلقاء نظرة قلقة.
“إنها بالتأكيد ليست تجربة عادية ، كما أنها ليست موهبة عادية.”
“الكابتن ، سينا هو فارس شرف إذ لن أتساهل معها أبدًا ، حتى لو أصيبت “.
“ابقَ مكانك. سأحضر خادماتي على الفور “.
“نحن بحاجة إلى جعلها تنضم إلى صفوف فرسان الهيكل في ترتيب الفرسان بغض النظر عن أي شيء. كاميل ، ادعمها قدر الإمكان من أجل الشفاء المناسب
. قال إيثان بحزم “إنها ستكون بالتأكيد أفضل من الأشرار مثل أروين.”
اتسعت عينا سينا و كاميل بدهشة.
“نعم أيه القائد. سألتقي بالأسقف قريبًا ، لذلك سأطلب المساعدة في العلاج “.
“إنها مأدبة رائعة ، إيرل هينبورن مربي الحيوانات إنها أفضل بكثير من تلك التي تراها في العاصمة “.
توقفت عن وضع الماكياج وركضت إلى غرفة جوان على عجل.
“سنحتاج إلى الكثير من الأفراد الموهوبين ، لذلك علينا الإسراع. قال إيثان وهو يمشي أعلى التل: “سينا رائعة بالفعل ، لكن تخيل فقط كم ستكون مدهشة بكلتا يديها”.
ما واجهته هيريتيا هو أن جوان رد عليها بهدوء ، بدلاً من جثته.
أطلَّ إلى وجهة نظره مدينة كبيرة. هايفدن ، المدينة الخارجة عن القانون.
***
أجابت كاميل: “… أنت على حق”.
“كيف كان جوان ؟ اعتقدت أنه لن يكون من النوع الذي يبقى في غرفته “.
أجابت هيريتيا: “لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لتدريبه ، لكن لديه طبيعة طيبة”.
شعرت هيريتيا أنها ستكون محبطةً للغاية إذا مرض جوان أو مات فجأة في سريره في مثل هذا الوقت، و دخلت غرفة جوان دون أن تطرق.
مر يومان ، وهيريتيا مشغولة منذ الصباح استعدادًا لحضور مأدبة إيرل هينبورن.
“ذوق السيدات النبيلة إذ أن الجميع مقيد بحارس واحد فقط في المأدبة “.
كما سألت هيريتيا ، بفضول عن سبب عدم وجود أي أخبار عن حالة جوان ، قام حارس هيريتيا الأصغر ، الذين كانوا مسؤولين عن مراقبة جوان ، بإلقاء نظرة قلقة.
“لا صادفت اسمها لتوي أثناء فحصي للأوراق بينما كنت أبحث عن بديل لسيليم.
كان شعر جوان الطويل المموج مزيتًا وممشطًا بدقة. اقتربت هيريتيا من جوان لإلقاء نظرة فاحصة.
“لا تقل لي أنك رفعت عينيك عنه.”
“لقد بدا وكأنه لم يكن معتادًا على مثل هذه الحانة الفاخرة ، لكنه لم يأكل حتى؟”
“لا ، سيدتي ، ومع ذلك فقد نسيته لفترة… بعد كل شيء ، لم يغادر غرفته على الإطلاق “.
“ماذا؟”
كما سألت هيريتيا ، بفضول عن سبب عدم وجود أي أخبار عن حالة جوان ، قام حارس هيريتيا الأصغر ، الذين كانوا مسؤولين عن مراقبة جوان ، بإلقاء نظرة قلقة.
“اممم ، ناهيك عن مغادرة غرفته ، لم يطلب حتى الاستحمام أو الطعام ، لذلك كنت أفكر في أنني حصلت على وظيفة سهلة.
تنهد كاميل تنهدًا طويلًا ، ثم انطلق إلى سينا بسرعة البرق.
“سيدة هيلوين! شكرا لك على حضور المأدبة الخاصة بي. أرحب بكم! “، رحب إيرل هينبورن بهيريتيا”.
أوه ، لكنه لم يهرب. كان مستلقيًا على سريره كلما فتحت الباب ، لذلك افترضت أنه كان متعبا… “
أطلَّ إلى وجهة نظره مدينة كبيرة. هايفدن ، المدينة الخارجة عن القانون.
كانت أيضًا رسالة غير معلنة تشير إلى وجود شيء آخر يمكن الحديث عنه.
“أنت غبي! لماذا تخبرني بهذا الآن! ” صرخت هيريتيا وهي تركل الشاب في ساقه.
“إنها بالتأكيد ليست تجربة عادية ، كما أنها ليست موهبة عادية.”
توقفت عن وضع الماكياج وركضت إلى غرفة جوان على عجل.
“أستطيع أن أقول بالفعل أن عائلة هيلوين لديها عيون ممتازة في لمحة أراهن أنه سيُذكر في ولائمي لفترة من الوقت.د ، إذا كانت هناك فرصة سأكون ممتنًا حقًا إذا سمحت لي بتهجينه مع واحد من الذين معي سأدفع لك قدر ما تريدِ مقابل حيواناته المنوية أود حقًا أن أحصل على واحدة مثله “.
“لقد بدا وكأنه لم يكن معتادًا على مثل هذه الحانة الفاخرة ، لكنه لم يأكل حتى؟”
“هل ستحضر المأدبة بمظهر من هذا القبيل؟” سألتْ هيريتيا.
شعرت هيريتيا أنها ستكون محبطةً للغاية إذا مرض جوان أو مات فجأة في سريره في مثل هذا الوقت، و دخلت غرفة جوان دون أن تطرق.
“جوان!”
“سيكون شرفا ، لكنه لا يزال صبيا. سأخبرك إذا سنحت لي الفرصة في المستقبل “.
“نعم.”
لوحت سينا لهم بذهول ، و شعرت بالجفاف.
ما واجهته هيريتيا هو أن جوان رد عليها بهدوء ، بدلاً من جثته.
بعد فترة وجيزة ، خرج جوان إلى مدخل الحانة بإطلالة غير راضية.
كان جوان يقف بجانب السرير ويستعد للمغادرة ، ويبدو تمامًا مثل نفس الوقت الذي التقى به هيريتيا لأول مرة.
رفعت هيريتيا عينيها عن جوان ، الذي بدا أنه ليس جائعًا ولا مريضًا ، وحدقت في الحارس الشاب بجانبها.
مر يومان ، وهيريتيا مشغولة منذ الصباح استعدادًا لحضور مأدبة إيرل هينبورن.
“ما هذا؟”
بدا الحارس مذهولًا ، لكن هيريتيا قررت التركيز على شيء أكثر عملية.
لم يعتاد جوان على مثل هذه التجربة غير المريحة ؛ عندما كان إمبراطورًا ، أحنَ الخدم رؤوسهم على الفور حتى في أدنى عرض من عدم الراحة منه.
“أوه ، انظر إليه.”
“هل ستحضر المأدبة بمظهر من هذا القبيل؟” سألتْ هيريتيا.
“ابقَ مكانك. سأحضر خادماتي على الفور “.
” هيي…سينا ، إن كاميل معروفة بهجماتها السريعة بين فرساننا ، لمن المثير للإعجاب أنك تمكنت من الصمود في وجه هجومها “.
“لماذا؟”
كان مظهر جوان قريبًا من مظهر اللاجئ حسناً لن يكون ملحوظًا بشكل خاص في مدينة هايفدن الخارجة عن القانون ، لكن هيريتيا لم تستطع إحضاره إلى مأدبة رجل نبيل كما يبدو حاليًا.
أخيرًا ، وضعا هيريتيا سيفًا مزخرفًا فاخرًا بخصر جوان ككرز في الأعلى.
“ابقَ مكانك. سأحضر خادماتي على الفور “.
بعد فترة وجيزة ، خرج جوان إلى مدخل الحانة بإطلالة غير راضية.
“نعم. أجابت سينا بابتسامة مريرة ، فلقد كانت تعرف كم كان عرضها مثيرًا للشفقة حقًا.
“اممم ، ناهيك عن مغادرة غرفته ، لم يطلب حتى الاستحمام أو الطعام ، لذلك كنت أفكر في أنني حصلت على وظيفة سهلة.
شعر جوان كما لو أن الساعة الماضية لم تكن سوى عذاب بعد الاستحمام وغسل شعره وتعطير بشرته والعناية بها.
في ذلك الوقت ، كانت تتمتع بمهارات جيدة بالنظر إلى أنها كانت تهدف إلى أن تصبح فرسان الهيكل في مدينة تورا المقدسة ، لكنني أتذكر أنها لم تكن جيدة بما يكفي للانضمام إلى صفوف فرسان الهيكل فقط ما الذي يجب على المرء تجربته للوصول إلى هذا المستوى في مثل هذا الوقت القصير؟ “
لم يكن مثل هذا الموقف شائعًا لها ، ولكن بالنسبة لأولئك الذين جعلوا السرعة سلاحهم ، فسيكون ذلك مألوفًا للغاية.
لم يعتاد جوان على مثل هذه التجربة غير المريحة ؛ عندما كان إمبراطورًا ، أحنَ الخدم رؤوسهم على الفور حتى في أدنى عرض من عدم الراحة منه.
“لا ، سيدتي ، ومع ذلك فقد نسيته لفترة… بعد كل شيء ، لم يغادر غرفته على الإطلاق “.
“أعتقد أنه كان هناك شخص واحد جربت هذا معه… هارمون.”
تذكر جوان تجربة خطفها هارمون بالقوة وتمشيط شعره قبل أن يلقي خطابًا عامًا.
الاختلاف الوحيد هذه المرة ، أن التجربة مزعجة أكثر بمئات المرات.
الاختلاف الوحيد هذه المرة ، أن التجربة مزعجة أكثر بمئات المرات.
كان يعتقد أنه كان أكثر سلامًا عندما اضطر للقتال في الكولوسيوم أو عندما قاتل ضد أروين.
من نواحٍ عديدة ، بدا أن جوان متورط مع عائلة هيلوين.
“الكابتن ، سينا هو فارس شرف إذ لن أتساهل معها أبدًا ، حتى لو أصيبت “.
منذ اللحظة التي ظهر فيها جوان ، تهمس الخادمات دون توقف عن شيء ما وأفواههن مغطاة بأيديهن. اهتزت عينا هيريتيا للحظة ، لكن سرعان ما قامت بمسح جثة جوان من الرأس إلى أخمص القدمين. بدت راضية تمامًا.
كان يعتقد أنه كان أكثر سلامًا عندما اضطر للقتال في الكولوسيوم أو عندما قاتل ضد أروين.
كانت سينا مترددة ، لكنها رفعت سيفها الخشبي في النهاية.
كان جوان يرتدي زيًا شبيهًا ببدلة سوداء ،لم يتم قياسها ، ومع ذلك عرفت هيريتيا طوله وحجمه بالضبط.
“هل أنتِ راضيةً الآن؟” قال جوان بعبوس ، مرتديًا الملابس التي اشترتها له هيريتيا.
منذ اللحظة التي ظهر فيها جوان ، تهمس الخادمات دون توقف عن شيء ما وأفواههن مغطاة بأيديهن. اهتزت عينا هيريتيا للحظة ، لكن سرعان ما قامت بمسح جثة جوان من الرأس إلى أخمص القدمين. بدت راضية تمامًا.
لم يشعرها هجوم كاميل بالسرعة التي قالها إيثان ، والذي أوضح ذلك بأن كاميل كانت تتهاون معها ،لكن سينا لم تستطع حتى التعامل مع كاميل بسهولة ، وانتهى بها الأمر بإسقاط سيفها.
“انها مثالية! كنت أعرف أن لدي إحساس جيد بالموضة “.
لوحت سينا لهم بذهول ، و شعرت بالجفاف.
كان جوان يرتدي زيًا شبيهًا ببدلة سوداء ،لم يتم قياسها ، ومع ذلك عرفت هيريتيا طوله وحجمه بالضبط.
كان شعر جوان الطويل المموج مزيتًا وممشطًا بدقة. اقتربت هيريتيا من جوان لإلقاء نظرة فاحصة.
وضعت هيريتيا يدها على يد جوان ، حيث لاحظت أنه وضع يده على سيف الزينة. لم يلاحظ إيرل هينبورن بعد حركته الخفية.
“كنت أؤمن بعيني الحسنة ، لكنني لم أكن أعتقد أنني كنت بهذا الخير… كان الناس ليعتقدونا أنك نبيل عظيم إذا كان لديك لون شعر أفتح و قد ينتهي الأمر بجميع النساء في الإمبراطورية إلى الوقوع في حبك بمجرد أن تزداد طولًا “.
نظر جوان إلى هيريتيا بنظرة اشمئزاز ، لكن هيريتيا صفقت بيدها بتجاهل.
“لا ، سيدتي ، ومع ذلك فقد نسيته لفترة… بعد كل شيء ، لم يغادر غرفته على الإطلاق “.
“سيكون شرفا ، لكنه لا يزال صبيا. سأخبرك إذا سنحت لي الفرصة في المستقبل “.
“عظيم! حافظ على هذا المظهر على وجهك لأطول فترة ممكنة. كلما نظرت أكثر عنفًا ، كلما شعرت السيدات النبلاء بالجنون بسبب ندرتك. يجب أن تحظى الوحوش المروضة جيدًا بشعبية “.
رفعت هيريتيا عينيها عن جوان ، الذي بدا أنه ليس جائعًا ولا مريضًا ، وحدقت في الحارس الشاب بجانبها.
تخلى جوان عن إثارة غضبه على هيريتيا. ذكّرته بهارمون ،لم ينظر أي منهما إلى الوراء عند محاولته تحقيق أهدافه.
“… هل يجب أن تفعلِ هذا حقًا؟”
“لا تقل لي أنك رفعت عينيك عنه.”
“إنه أفضل من أن تبدو متسولًا ، بالإضافة إلى ذلك من المفيد الفوز بإيرل هينبورن لأنه يحب الأشياء الفاخرة ، ناهيك عن أن هذا سيوفر ماء الوجه أيضًا “.
تم صد هجوم كاميل بسيف سينا الخشبي ، و في الوقت نفسه ، كان هجوم كاميل سريعًا وثقيلًا ، مما تسبب في إسقاط سينا لسيفها الخشبي مع ألم لا يطاق في معصمها.
كان يعتقد أنه كان أكثر سلامًا عندما اضطر للقتال في الكولوسيوم أو عندما قاتل ضد أروين.
اعتقد جوان أن حضور المأدبة كان ثمنًا رخيصًا لتسديد ديونه لهارمون في البداية ، لكن بعد تجربة كل هذا ، بدأ يفكر بطريقة أخرى.
تاك!! ضربة!
“سينا سولفان. يبدو أن لدي بعض الانطباع عن هذا الاسم ، “تمتم إيثان بعد التفكير لفترة.
أخيرًا ، وضعا هيريتيا سيفًا مزخرفًا فاخرًا بخصر جوان ككرز في الأعلى.
“ما هذا؟”
“لدينا مقعد شاغر لفارس المعبد في الوقت الحالي ، على الرغم من أننا لم نسترد المعدات بعد.”
“ذوق السيدات النبيلة إذ أن الجميع مقيد بحارس واحد فقط في المأدبة “.
***
على عكس المناطق الأخرى التي ينعدم فيها القانون في هايفدن ، كان قصر إيرل هينبورن يقع على مرتفعات في الشمال. كان مليئًا بالمباني النظيفة والفاخرة ، والحدائق الفسيحة مع الأشجار التي تم صيانتها بعناية ، وموظفي الأمن الذين يخضعون للمراقبة عن كثب.
“لا تقل لي أنك رفعت عينيك عنه.”
في الواقع ، كان هذا المكان مليئًا بقادة التنظيمات المظلمة التي سيطرت على هايفدن والنبلاء الذين تواطأوا معهم والتجار الذين جنىوا الأموال من الممارسات الاحتيالية. اجتمع هؤلاء الناس معًا للاستمتاع بالمأدبة أمام أعين جوان.
اعتقد جوان أن حضور المأدبة كان ثمنًا رخيصًا لتسديد ديونه لهارمون في البداية ، لكن بعد تجربة كل هذا ، بدأ يفكر بطريقة أخرى.
كما سألت هيريتيا ، بفضول عن سبب عدم وجود أي أخبار عن حالة جوان ، قام حارس هيريتيا الأصغر ، الذين كانوا مسؤولين عن مراقبة جوان ، بإلقاء نظرة قلقة.
“أوه ، انظر إليه.”
***
“واو ، أليس كذلك؟ لم أر مثل هذا الشعر الداكن من قبل… “
لم تكن من النوع الذي تستسلم حتى قبل أن تحاول ، لمجرد أن فرصة فوزها ضئيلة.
“هل أنتِ راضيةً الآن؟” قال جوان بعبوس ، مرتديًا الملابس التي اشترتها له هيريتيا.
“من أين أتى ذلك الفتى…”
تمامًا كما توقعت هيريتيا ، لفت جوان أعين الجميع في المأدبة بمجرد ظهوره ، لم يستطع النبلاء أن يرفعوا أعينهم عن جوان وهم يتهامسون لبعضهم البعض دون توقف.
“ابقَ مكانك. سأحضر خادماتي على الفور “.
في غضون ذلك ، وجد جوان أن هذا الاهتمام غير مريح. حتى أنه اعتقد أن إجباره على الاستحمام وتجميل أظافره كان أفضل من ذلك.
كان لديهم شعر أسود ، لكنه كان أفتح أو مختلطًا بلون مختلف. لم يكن أي منهم أصغر من جوان ، ولم يكن لدى أي منهم عيون سوداء لتذهب بشعرها الأسود. حتى أن جوان شعر بنظرات غيرة تجاه نفسه لأنه سرق كل انتباه المأدبة.
تمكن جوان من رؤية بعض الأشخاص الآخرين الذين كانوا في نفس الوضع الذي كان عليه.
ضاقت عيون إيرل هينبورن.
كان لديهم شعر أسود ، لكنه كان أفتح أو مختلطًا بلون مختلف. لم يكن أي منهم أصغر من جوان ، ولم يكن لدى أي منهم عيون سوداء لتذهب بشعرها الأسود. حتى أن جوان شعر بنظرات غيرة تجاه نفسه لأنه سرق كل انتباه المأدبة.
كان لديهم شعر أسود ، لكنه كان أفتح أو مختلطًا بلون مختلف. لم يكن أي منهم أصغر من جوان ، ولم يكن لدى أي منهم عيون سوداء لتذهب بشعرها الأسود. حتى أن جوان شعر بنظرات غيرة تجاه نفسه لأنه سرق كل انتباه المأدبة.
“إنها مأدبة رائعة ، إيرل هينبورن مربي الحيوانات إنها أفضل بكثير من تلك التي تراها في العاصمة “.
“هل هم جادون؟”
كانت أيضًا رسالة غير معلنة تشير إلى وجود شيء آخر يمكن الحديث عنه.
كان جوان عاجزًا عن الكلام في نظراتهم الغيورة.
كانت مهمته الوحيدة هي التصرف بشكل جيد والبقاء في مكانه حتى تنتهي هيريتيا من عملها كما أخبرته. لحسن الحظ ، خاض جوان عددًا قليلاً من المآدب.
تخلى جوان عن إثارة غضبه على هيريتيا. ذكّرته بهارمون ،لم ينظر أي منهما إلى الوراء عند محاولته تحقيق أهدافه.
توقف إيرل هينبورن للحظة لأنه لم يستطع المغادرة دون رد السيدة.
تصرفت هيريتيا بأسلوب أنيق بغض النظر عن نظرات الغيرة تجاهها، ومع ذلك لا يمكن لمنظم الحفلة أن يترك أي شخص يستحوذ على كل انتباه الحفلة بمفرده ، بعد فترة وجيزة اقترب إيرل هينبورن من هيريتيا.
“لا ، سيدتي ، ومع ذلك فقد نسيته لفترة… بعد كل شيء ، لم يغادر غرفته على الإطلاق “.
“سيدة هيلوين! شكرا لك على حضور المأدبة الخاصة بي. أرحب بكم! “، رحب إيرل هينبورن بهيريتيا”.
“إنها مأدبة رائعة ، إيرل هينبورن مربي الحيوانات إنها أفضل بكثير من تلك التي تراها في العاصمة “.
“حسنًا ، هناك الكثير من الخنازير القديمة في العاصمة ، على أي حال لقد أحضرتِ معك صبيًا رائعًا. يبدو أنه سلالة جيدة “.
رفع جوان حاجبيه قليلاً عند كلام إيرل ، حصل على فكرة تقريبية عما يعتقده قادة الإمبراطورية عن نصف البشر أو أي شخص آخر يأتون من خارج الإمبراطورية ، واصفينهم بـ “السلالة”.
الاختلاف الوحيد هذه المرة ، أن التجربة مزعجة أكثر بمئات المرات.
أجابت هيريتيا: “لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً لتدريبه ، لكن لديه طبيعة طيبة”.
“أستطيع أن أقول بالفعل أن عائلة هيلوين لديها عيون ممتازة في لمحة أراهن أنه سيُذكر في ولائمي لفترة من الوقت.د ، إذا كانت هناك فرصة سأكون ممتنًا حقًا إذا سمحت لي بتهجينه مع واحد من الذين معي سأدفع لك قدر ما تريدِ مقابل حيواناته المنوية أود حقًا أن أحصل على واحدة مثله “.
“… هل يجب أن تفعلِ هذا حقًا؟”
وضعت هيريتيا يدها على يد جوان ، حيث لاحظت أنه وضع يده على سيف الزينة. لم يلاحظ إيرل هينبورن بعد حركته الخفية.
لم يعتاد جوان على مثل هذه التجربة غير المريحة ؛ عندما كان إمبراطورًا ، أحنَ الخدم رؤوسهم على الفور حتى في أدنى عرض من عدم الراحة منه.
“سيكون شرفا ، لكنه لا يزال صبيا. سأخبرك إذا سنحت لي الفرصة في المستقبل “.
شعر جوان كما لو أن الساعة الماضية لم تكن سوى عذاب بعد الاستحمام وغسل شعره وتعطير بشرته والعناية بها.
“سوف أتطلع إلى الاستماع منك. قال إيرل هينبورن: “من فضلكِ استمتع بالمأدبة”.
عندما انحنى إيرل هينبورن بأدب وحاول المغادرة ، أخذت هيريتيا رشفة بفنجان الشاي.
“إنها مأدبة رائعة ، إيرل هينبورن مربي الحيوانات إنها أفضل بكثير من تلك التي تراها في العاصمة “.
توقف إيرل هينبورن للحظة لأنه لم يستطع المغادرة دون رد السيدة.
كانت أيضًا رسالة غير معلنة تشير إلى وجود شيء آخر يمكن الحديث عنه.
***
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، سمعت أن الإيرل قد حصل أيضًا على عنصر ثمين جدًا مؤخرًا.”
“الكابتن ، سينا هو فارس شرف إذ لن أتساهل معها أبدًا ، حتى لو أصيبت “.
ضاقت عيون إيرل هينبورن.
“ما هذا؟”
أجابت كاميل: “… أنت على حق”.
“سوف أتطلع إلى الاستماع منك. قال إيرل هينبورن: “من فضلكِ استمتع بالمأدبة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
