بلادين (2)
أروين رفع درعه.
أراد أن يستجوب أنيا ، “سيموت بالادين بدلاً من أن تُسرق معداتهم؟”.
لن يتخلى عن حذره لمجرد أنه يواجه طفلاً.
أروين يشعر بشعور من الشك.
داخل جسد طفل صغير ، على لسان امرأة نحيلة ، قد يكون الشيطان كامنًا.
“هل تراجعت عني للتو؟”
هذه الطريقة الدقيقة في التفكير هي المبدأ الصارم وراء فرسان الغراب الأبيض.
لم يكن هناك شيء يستطيع خوان فعله. مثل الإضاءة ، استمر رمح الغضب بالمرور عبر أي شيء وضرب أخيرًا الجدران الخارجية للقرية. انهار الجدار المصنوع من الصخور. هناك فجوة عملاقة ليراها الجميع.
شعر أروين بإحساس مغرور بالطريقة التي يقف بها الصبي أمامه بهدوء.
“ومع ذلك ، ما زلت تخيب ظني.”
ينبثق شعور من خارج كوكب الأرض كما لو أنه في الحقيقة لا ينتمي إلى هذا العالم.
“لماذا لا يكون لديك تخمين واختيار واحد ، كرابشيل.”
“ابن الشيطان بالتأكيد”.
بالنسبة لأروين ، كان الأمر مزعجًا عند رؤية صبي يستخدم “النعمة” ولكن نظرًا لأنه منحه العقوبة القصوى ، لم يفكر في هذا الموضوع.
بنبرة أروين الواثقة ، انفجر خوان ضاحكًا.
يتأرجح خوان بخنجره في دوائر وهو ينظر إلى أروين الذي يقترب.
“عندما سمعت أنكم أنتم سيوف تحرسون الإمبراطور ، كان لدي توقعات كبيرة ولكن يبدو أنكم لستم مختلفين … …..أنت. …. مالذي يفعلونه. يا هذا. سأعطيك اسمًا خاصًا ، ما رأيك ، “كرابشيل” [1]. “
“كان يستخدم فن المبارزة فالتي.”
ارتجف وجه أروين من سخرية جوان.
بدلاً من التوجه إليه يمينًا ، طار خوان باتجاه يسار أروين.
عندما يرتدي درع بالادين الخاص به ، باستثناء وسام الفارس المقدس ، لا أحد لديه الجرأة على التصرف مثل هذا أمامه.
ولكن قبل ذلك ، تضخم رأس خوان في حالة من الغضب.
حتى نبلاء الريف اختاروا كلماتهم بعناية من حوله.
لم يستطع خوان التغلب على غولم. لقد تمكن من السيطرة عليها من خلال الوصول إلى الآثار التي تعلو رأسها. إذا كان عليه تدمير غولم ، لكان خوان قد استسلم منذ البداية.
من خلال محادثة مرت للتو ، لم يبدو أنه لا يعرف ما يعنيه درعه.
“آه آه!”
“… .. إما أن تكون عيناك عمياء أو جن جنونك.”
وبدلاً من ذلك تشعر بالسعادة في قتل الضعيف والشعور بأنك مبرر للقيام بذلك تحت اسم الإمبراطور.
“لماذا لا يكون لديك تخمين واختيار واحد ، كرابشيل.”
ثم اشتعلت النيران في النيران.
بدلاً من الرد ، بدأت أروين في السير نحو خوان. ارتطمت كل خطوة بشدة كما لو كانت ستعلق في الوحل ، ولكن من المدهش أن خطواته بدت خفيفة ورشيقة.
نهض خوان ببطء.
كان يحمل درعًا ثقيلًا كثيفًا ، وبدا وكأنه برج متحرك ، مثل غولم.
داخل جسد طفل صغير ، على لسان امرأة نحيلة ، قد يكون الشيطان كامنًا.
لكن بينما كان الرجل الذي أمامه صلبًا وقويًا مثل غولم ، هناك فرق.
“إذن هذا ما تعلمه الكنيسة بدلاً من التدريب؟ كيف تتحدث هكذا؟ تحدث سينا بشكل مشابه إلى حد ما “.
لم يستطع خوان التغلب على غولم. لقد تمكن من السيطرة عليها من خلال الوصول إلى الآثار التي تعلو رأسها. إذا كان عليه تدمير غولم ، لكان خوان قد استسلم منذ البداية.
حتى الآن ، لم يتم ضربه مرة واحدة ، وخاصة رأسه.
و بالادين ، لديهم نفس القوة الدفاعية مثل غوليم لكنهم مُنحوا أيضًا “نعمة” الإمبراطور.
سيصبحون قطعًا كبيرة من اللحم ، مع أرجوحة واحدة من اروين.
“كيف أمزق قوقعة هذا السلطعون”.
صراخ أروين بصوت عميق ركض في خوان.
يتأرجح خوان بخنجره في دوائر وهو ينظر إلى أروين الذي يقترب.
فقط مع عنصر دفاعي أقوى ، يمكن مطابقته.
“إذا كنت لن تخمن ، سأجعلك أعمى وتجن.”
انطلق رمح ضوئي من مطرقة أروين عبر جسد خوان واخترقها.
ركض خوان في اروين. وجد نفسه متوقفًا أمام درع أروين وهو يخطو إلى البركة الموحلة بينهما.
شعر أروين بالركائز التي حملت غروره المتعجرفة العملاقة تنهار.
قعقعة! طار جسد خوان في الهواء. لقد تم إعادته قليلاً.
بينما كان اروين يتأرجح بلا كلل درعه العملاق وسلاحه ، تمكن خوان بالكاد من إبقائه في مأزق. تقلبات أروين تزداد سرعة في كل ضربة.
لقد حاول الهجوم تحت درع أروين ، بقعة سوداء.
لم ينج أي شخص من إصابته عندما استخدم “النعمة”. كانت هذه “النعمة” قوية بما يكفي لتمزيق جدران القلعة.
ومع ذلك ، لم يوقفه أروين فحسب ، بل أعاده طائراً.
“مت مت! الوغد الزنديق! “
في غضون ذلك ، فوجئت أروين أيضًا. لقد توقع أن خوان لن يكون خصما سهلا ، لكن تحركاته أفضل مما كان يتوقع.
ومع ذلك ، ظهر الخصم أنه حتى “نعمته” لا يمكن التغلب عليها.
لولا درعه “المشرّف” ، لما كان قادرًا على إيقاف هجوم خوان.
لم يحصل خوان حتى على فرصة لالتقاط أنفاسه بشكل صحيح مع استمرار القتال.
بمجرد أن سقط خوان على الأرض ، قام أروين بتأرجح ماليت عليه.
“اشعر بغضب الإمبراطور البريء ، برمح الغضب!”
كتلة كبيرة من المعدن لا يستطيع الشخص العادي رفعها ، تأتي مباشرة إلى خوان.
في خط مستقيم ، أطلق خنجر تالتيري باتجاه خوذة اروين.
قلب خوان جسده وتمكن من تفادي الهجوم. تم القبض على عباءته الرمادية في الأرجوحة ولكن مثل الضباب انزلق برفق.
“لماذا لا يكون لديك تخمين واختيار واحد ، كرابشيل.”
“أيها الوغد ، أي نوع من السحر الأسود تستخدمه!”
بينما كان اروين يتأرجح بلا كلل درعه العملاق وسلاحه ، تمكن خوان بالكاد من إبقائه في مأزق. تقلبات أروين تزداد سرعة في كل ضربة.
“ما الذي تتحدث عنه؟ غبي.”
لا يمكن الحصول على منصب “نعمة” بالادين والإمبراطور من خلال العمل الجاد والموهبة فقط ، إنه عالم لا يمكن أن يصل إليه سوى كبار العباقرة.
في اللحظة التي استعاد فيها خوان قدمه على الأرض ، انطلق نحو أروين مرة أخرى. كما لو أن أروين توقع هذا ، رفع درعه.
“إذن هذا ما تعلمه الكنيسة بدلاً من التدريب؟ كيف تتحدث هكذا؟ تحدث سينا بشكل مشابه إلى حد ما “.
بدلاً من التوجه إليه يمينًا ، طار خوان باتجاه يسار أروين.
شعر أروين بإحساس مغرور بالطريقة التي يقف بها الصبي أمامه بهدوء.
‘رمش.’
الهجوم والدفاع والقدرة على التحمل. كل شيء كان من الدرجة الأولى.
في خط مستقيم ، أطلق خنجر تالتيري باتجاه خوذة اروين.
“ما الذي تتحدث عنه؟ غبي.”
عند التغيير المفاجئ في الاتجاه ، أصيب أروين بالذعر للحظة لكنه رفع درعه بسرعة في الوقت المناسب لإبعاد خوان.
رائحة مانا مألوفة.
لهذا السبب ، تمكن خوان فقط من ضرب الجزء العلوي من خوذته بدلاً من طعن أروين من خلال خوذته.
ثم اشتعلت النيران في النيران.
“ااااااه.”
تمامًا كما حدث عندما التقيا لأول مرة في الساحة ، وقف خوان مهربًا بينما كان ينظر إلى أروين.
تذبذب اروين من تلقي التأثير على رأسه. إنها فرصة لخوان ، لكنه تم إبعاده مع درع أروين حتى لا يتمكن من استغلال الموقف لصالحه ..
لقد حاول الهجوم تحت درع أروين ، بقعة سوداء.
أعاد أروين وضع خوذته وأرجح بمطرقته مرة أخرى. ضاعت الأرجوحة ببوصة بينما غاص خوان في الوحل.
“أيها الجرذ !”
“ما هذا……؟ أيها الوثني عديم الحياء! “
كانت عناصر بالادين بهذه القوة.
“آه ، محاولة إزالة قوقعتك أمر صعب للغاية ، كرابشيل.”
يتأرجح خوان بخنجره في دوائر وهو ينظر إلى أروين الذي يقترب.
“أيها الوغد السيء الخلق!”
نظر خوان ، وألقى تعبيرًا باردًا.
امتلأ رأس أروين بالغضب.
امتلأ رأس أروين بالغضب.
حتى الآن ، لم يتم ضربه مرة واحدة ، وخاصة رأسه.
أعاد أروين وضع خوذته وأرجح بمطرقته مرة أخرى. ضاعت الأرجوحة ببوصة بينما غاص خوان في الوحل.
إذا تم خدش درعه أو درعه ، فإنه ينتقم من خلال سحق جسد الجاني حرفيًا. ومع ذلك ، لم يكن يعرف نوع العواقب المناسبة لهذا النوع الجديد من الوقاحة التي مر بها.
رائحة مانا مألوفة.
“جسدي ، ودرعي ، وسلاحي كلها منحها لي الإمبراطور ” نعمة “! إنه شيء لا يجب عليك حتى التفكير فيه “.
ارتجف وجه أروين من سخرية جوان.
صراخ أروين بصوت عميق ركض في خوان.
يتأرجح خوان بخنجره في دوائر وهو ينظر إلى أروين الذي يقترب.
تفادى خوان ضربة اروين المحطمة للعظام إلى الجانب. تمايل جسد خوان من الريح التي نشأت من الأرجوحة.
زأرت أروين بعمق.
هز التأثير الثقيل للأرجوحة القرية بأكملها حيث ضرب الأرض.
أعاد أروين وضع خوذته وأرجح بمطرقته مرة أخرى. ضاعت الأرجوحة ببوصة بينما غاص خوان في الوحل.
عند سماع الضجة ، جاء عدد قليل من القرويين والحراس وأحاطوا بهم. ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
تفادى خوان ضربة اروين المحطمة للعظام إلى الجانب. تمايل جسد خوان من الريح التي نشأت من الأرجوحة.
سيصبحون قطعًا كبيرة من اللحم ، مع أرجوحة واحدة من اروين.
“عندما سمعت أنكم أنتم سيوف تحرسون الإمبراطور ، كان لدي توقعات كبيرة ولكن يبدو أنكم لستم مختلفين … …..أنت. …. مالذي يفعلونه. يا هذا. سأعطيك اسمًا خاصًا ، ما رأيك ، “كرابشيل” [1]. “
“سأموت إذا أصبت بذلك مرة واحدة.”
أروين يشعر بشعور من الشك.
لم تكن فكرة جيدة أن نوقفها بخنجر تالتي. ستدفعه القوة إلى الأرض.
هز التأثير الثقيل للأرجوحة القرية بأكملها حيث ضرب الأرض.
أنماط هجوم اروين ثقيلة ومدمرة ، وقد استخدم درعه بشكل مثالي لتغطية أي فتحات بعد تقلباته.
عند سماع صوت خوان ، كان لدى أروين نظرة عدم تصديق.
أقر خوان بأن أروين كان عدوا يصعب مواجهته. اعتقد خوان أن تفادي تقلباته باستمرار لم يكن فكرة جيدة لأنه في النهاية قد يهبط المرء.
كوانغ!
لم يحصل خوان حتى على فرصة لالتقاط أنفاسه بشكل صحيح مع استمرار القتال.
ومع ذلك ، فإن “النعمة” المتدفقة من العنصر الخاص به تجعله أسرع وأقوى بشكل كبير.
بينما كان اروين يتأرجح بلا كلل درعه العملاق وسلاحه ، تمكن خوان بالكاد من إبقائه في مأزق. تقلبات أروين تزداد سرعة في كل ضربة.
لهذا السبب ، تمكن خوان فقط من ضرب الجزء العلوي من خوذته بدلاً من طعن أروين من خلال خوذته.
“أيها الجرذ !”
“آه ، محاولة إزالة قوقعتك أمر صعب للغاية ، كرابشيل.”
رأى خوان وميضًا من الضوء يظهر حيث ضرب أروين مطرقة. بالنظر عن كثب ، لاحظ خوان أن جسد أروين كان متوهجًا بعض الشيء.
“ما الذي تتحدث عنه؟ غبي.”
رائحة مانا مألوفة.
مرة أخرى ، اجتاح رمح الغضب جسد خوان.
“إذن هذه هي” نعمة “الإمبراطور ، هاه …”
نهض خوان ببطء.
كانت مهارات اروين الأساسية دون المستوى.
“مجددا؟”
في حين أنه أفضل من متوسط فارس الوردة الزرقاء ، إلا أنه أسوأ من سينا.
“أيها الوغد السيء الخلق!”
ومع ذلك ، فإن “النعمة” المتدفقة من العنصر الخاص به تجعله أسرع وأقوى بشكل كبير.
لكن خوان كان لا يزال يقف في نفس المكان ، مثل الشبح.
بدا ضربه صعبًا ، خاصةً عندما لم يتم تحسين خنجر تالتي بعد.
ومع ذلك ، لم يوقفه أروين فحسب ، بل أعاده طائراً.
إذا قاتل سينا واحدًا لواحد ، سينتهي بهزيمة سينا.
رأى خوان وميضًا من الضوء يظهر حيث ضرب أروين مطرقة. بالنظر عن كثب ، لاحظ خوان أن جسد أروين كان متوهجًا بعض الشيء.
كانت عناصر بالادين بهذه القوة.
افترض أروين أن خوان يتهرب من أجل السخرية منه وخداعه.
في مواجهة مباشرة لم يستطع التفكير في طريقة لهزيمة أروين في وضعه الحالي.
نهض خوان ببطء.
اعتقد خوان أن بالادين كونه ضخمًا وثقيلًا سيكون خافتًا ، لكن هذا لم يكن ليكون كذلك. إذا استمر في المراوغة ، اعتقد خوان أنه قد يتعب أولاً لكن بالادين لم تظهر عليه أي علامات التعب.
عند هدير أروين ، تلاقت الأضواء الموجودة على درعه في مطرقة. تكاثف خفيف. إنه مشابه لما أظهره سينا له.
الهجوم والدفاع والقدرة على التحمل. كل شيء كان من الدرجة الأولى.
“انا! أنا قبضة الإمبراطور! “
مهاراته مفقودة لكن هذا لا يهم.
ينبثق شعور من خارج كوكب الأرض كما لو أنه في الحقيقة لا ينتمي إلى هذا العالم.
أدرك خوان سبب تفضيل الكنيسة للإخلاص والولاء على الموهبة.
أراد أروين تصديق ذلك تمامًا. لكن لا ، زحف شك صغير مرة أخرى وازدهر داخل رأسه.
“ومع ذلك ، ما زلت تخيب ظني.”
في اللحظة التي استعاد فيها خوان قدمه على الأرض ، انطلق نحو أروين مرة أخرى. كما لو أن أروين توقع هذا ، رفع درعه.
من أجل الكفاءة ، من الأفضل له استخدام غوليم بدلاً من ذلك. إن غوليم التي صممها في أقصى الشمال خلال الحرب أقوى بكثير وقدرة.
“ومع ذلك ، ما زلت تخيب ظني.”
لم يرَ ضرورة لتقوية وتقوية البشر مثل هذا.
لا يمكن الحصول على منصب “نعمة” بالادين والإمبراطور من خلال العمل الجاد والموهبة فقط ، إنه عالم لا يمكن أن يصل إليه سوى كبار العباقرة.
“كيف تجرؤ!”
ومع ذلك ، لم يوقفه أروين فحسب ، بل أعاده طائراً.
أثناء تمتم خوان ، صرخ أروين. لقد شعر أن خوان ينظر إليه.
بنبرة أروين الواثقة ، انفجر خوان ضاحكًا.
في الحقيقة ، خوان قد استنفد طاقته لذا فهو يستعيد قوته ، لكن أروين لم يلاحظ.
“اشعر بغضب الإمبراطور البريء ، برمح الغضب!”
أروين يشعر بشعور من الشك.
و بالادين ، لديهم نفس القوة الدفاعية مثل غوليم لكنهم مُنحوا أيضًا “نعمة” الإمبراطور.
“كان يستخدم فن المبارزة فالتي.”
احترقت ملابسه بشكل دائري لكن لم يتم العثور على إصابات في جسده.
تعلم كل فارس في الإمبراطورية فن المبارزة فالتي ، ولكن الطريقة التي تم تطبيقها في المعركة بشكل مختلف من قبل الجميع. يستطيع أن يقول ، لقد أتقن خوان فن المبارزة إلى مستوى يقترب من مستوى الحراس الملكيين.
“انا! أنا قبضة الإمبراطور! “
هذا ببساطة غير ممكن.
“أيتها العاهرة الصغيرة!”
صبي من خارج الحدود يعرف مهارة المبارزة فالسي إلى مستوى عالٍ للغاية.
كانت مهارات اروين الأساسية دون المستوى.
يمكنه بالفعل تخيل مشهد يضحك فيه أقرانه عليه.
في مواجهة مباشرة لم يستطع التفكير في طريقة لهزيمة أروين في وضعه الحالي.
لم تكسب ولكن تم وضعها بقوة كقائد في رتبة الفارس المقدس. وهزمه طفل صغير.
“آه ، محاولة إزالة قوقعتك أمر صعب للغاية ، كرابشيل.”
طلب اروبن للغراب الأبيض هو أحد أوامر الفرسان الماهرة الأضعف في الإمبراطورية.
لم تكن فكرة جيدة أن نوقفها بخنجر تالتي. ستدفعه القوة إلى الأرض.
لا يمكن الحصول على منصب “نعمة” بالادين والإمبراطور من خلال العمل الجاد والموهبة فقط ، إنه عالم لا يمكن أن يصل إليه سوى كبار العباقرة.
أثناء تمتم خوان ، صرخ أروين. لقد شعر أن خوان ينظر إليه.
لفترة طويلة حتى الآن ، جعلت الفجوة الكبيرة بينه وبين رفاقه بالادين يشعر اروين بالنقص.
هذه الطريقة الدقيقة في التفكير هي المبدأ الصارم وراء فرسان الغراب الأبيض.
في الحقيقة ، فإن قراره بالعمل في مجال الاستجواب الهرطقي يرجع بالكامل إلى شعوره بالدونية مقارنة بغيره من بالادين. أراد الهروب من هذه الأفكار.
شعرت كما لو أنه سمع زملائه يضحكون عليه.
وبدلاً من ذلك تشعر بالسعادة في قتل الضعيف والشعور بأنك مبرر للقيام بذلك تحت اسم الإمبراطور.
كل شيء أضاء أمام عينيه.
شعر اروين بالادين المتغطرس على الإطلاق بأن خوان قد خدش غروره. غير قادر على السيطرة بعد الآن ، فاض الشعور الداخلي العميق بدونه.
كل شيء أضاء أمام عينيه.
شعرت كما لو أنه سمع زملائه يضحكون عليه.
لم يحصل خوان حتى على فرصة لالتقاط أنفاسه بشكل صحيح مع استمرار القتال.
“انا! أنا قبضة الإمبراطور! “
“سأموت إذا أصبت بذلك مرة واحدة.”
زأرت أروين بعمق.
افترض أروين أن خوان يتهرب من أجل السخرية منه وخداعه.
شعر خوان فجأة بعدم الارتياح مع روح أروين. تحولت الأضواء المحيطة بجسده إلى اللون الأحمر.
شعر اروين بالادين المتغطرس على الإطلاق بأن خوان قد خدش غروره. غير قادر على السيطرة بعد الآن ، فاض الشعور الداخلي العميق بدونه.
ثم اشتعلت النيران في النيران.
هذا ببساطة غير ممكن.
“اشعر بغضب الإمبراطور البريء ، برمح الغضب!”
“سأتأكد من طحن جثتك بدقة ثم حرقها. ويطعم الخنازير بقاياها “.
عند هدير أروين ، تلاقت الأضواء الموجودة على درعه في مطرقة. تكاثف خفيف. إنه مشابه لما أظهره سينا له.
سيصبحون قطعًا كبيرة من اللحم ، مع أرجوحة واحدة من اروين.
شعر خوان بالخطر. لقد استخدم وميض للانسحاب بسرعة ، ولكن الضوء من مطرقة اروين كان أسرع.
في مواجهة مباشرة لم يستطع التفكير في طريقة لهزيمة أروين في وضعه الحالي.
كل شيء أضاء أمام عينيه.
مر رمح الغضب عبر خوان وضرب الجدار الحجري خلفه.
انطلق رمح ضوئي من مطرقة أروين عبر جسد خوان واخترقها.
في الحقيقة ، فإن قراره بالعمل في مجال الاستجواب الهرطقي يرجع بالكامل إلى شعوره بالدونية مقارنة بغيره من بالادين. أراد الهروب من هذه الأفكار.
لم يكن هناك شيء يستطيع خوان فعله. مثل الإضاءة ، استمر رمح الغضب بالمرور عبر أي شيء وضرب أخيرًا الجدران الخارجية للقرية. انهار الجدار المصنوع من الصخور. هناك فجوة عملاقة ليراها الجميع.
إذا تم خدش درعه أو درعه ، فإنه ينتقم من خلال سحق جسد الجاني حرفيًا. ومع ذلك ، لم يكن يعرف نوع العواقب المناسبة لهذا النوع الجديد من الوقاحة التي مر بها.
من كل مكان ، بدأت الصراخ في الظهور.
عند رؤية هذا المشهد ، فقد اروين روحه القتالية تمامًا. حقيقة أنه دفع خوان للوراء حتى الآن كانت فكرة متأخرة.
أضاءت النيران في كل مكان مرت به إضراب الإضاءة.
عند سماع صوت خوان ، كان لدى أروين نظرة عدم تصديق.
ابتسم أروين بابتسامة قاتلة واقترب من خوان.
صراخ أروين بصوت عميق ركض في خوان.
“نذل أحمق. هل كنت تعتقد حقًا أن حيلك المثيرة للشفقة يمكن أن تهزمني ، حيث يخدم بالادين الإمبراطور العظيم؟ “
لكن خوان كان لا يزال يقف في نفس المكان ، مثل الشبح.
جسد خوان لم يرتعش حتى. بدا من المؤكد أنه قد لقي نهايته.
أقر خوان بأن أروين كان عدوا يصعب مواجهته. اعتقد خوان أن تفادي تقلباته باستمرار لم يكن فكرة جيدة لأنه في النهاية قد يهبط المرء.
لم يكن من الممكن رؤية دم عليه لكن أروين لم يفكر كثيرًا في هذا الأمر. احترق رمح الغضب وكاد يتفكك كل شيء في طريقه. ستتفاقم الإصابات ، لذلك اعتقد أروين أنه من الطبيعي ألا ترى أي دماء.
شعر خوان بالخطر. لقد استخدم وميض للانسحاب بسرعة ، ولكن الضوء من مطرقة اروين كان أسرع.
“مع” النعمة “أنا محمي ، مع” النعمة “أتحرك بحرية. أنا سيف الإمبراطور نفسه! “
لا يمكن الحصول على منصب “نعمة” بالادين والإمبراطور من خلال العمل الجاد والموهبة فقط ، إنه عالم لا يمكن أن يصل إليه سوى كبار العباقرة.
بالنسبة لأروين ، كان الأمر مزعجًا عند رؤية صبي يستخدم “النعمة” ولكن نظرًا لأنه منحه العقوبة القصوى ، لم يفكر في هذا الموضوع.
في خط مستقيم ، أطلق خنجر تالتيري باتجاه خوذة اروين.
“سأتأكد من طحن جثتك بدقة ثم حرقها. ويطعم الخنازير بقاياها “.
“لماذا لا يكون لديك تخمين واختيار واحد ، كرابشيل.”
“……….أنت.”
إذا تم خدش درعه أو درعه ، فإنه ينتقم من خلال سحق جسد الجاني حرفيًا. ومع ذلك ، لم يكن يعرف نوع العواقب المناسبة لهذا النوع الجديد من الوقاحة التي مر بها.
عند سماع صوت خوان ، كان لدى أروين نظرة عدم تصديق.
“اشعر بغضب الإمبراطور البريء ، برمح الغضب!”
لم ينج أي شخص من إصابته عندما استخدم “النعمة”. كانت هذه “النعمة” قوية بما يكفي لتمزيق جدران القلعة.
شعر اروين بالادين المتغطرس على الإطلاق بأن خوان قد خدش غروره. غير قادر على السيطرة بعد الآن ، فاض الشعور الداخلي العميق بدونه.
حتى بالادين الآخرين سيموتون إذا واجهوا الضربة وجهاً لوجه.
أنماط هجوم اروين ثقيلة ومدمرة ، وقد استخدم درعه بشكل مثالي لتغطية أي فتحات بعد تقلباته.
فقط مع عنصر دفاعي أقوى ، يمكن مطابقته.
ينبثق شعور من خارج كوكب الأرض كما لو أنه في الحقيقة لا ينتمي إلى هذا العالم.
“…… .. أسلوبك في التحدث يجعلني أرغب في التقيؤ.”
“مع” النعمة “أنا محمي ، مع” النعمة “أتحرك بحرية. أنا سيف الإمبراطور نفسه! “
نهض خوان ببطء.
في مواجهة مباشرة لم يستطع التفكير في طريقة لهزيمة أروين في وضعه الحالي.
بعيون واسعة ، حدق أروين وهي لا تعرف ماذا تقول.
من أجل الكفاءة ، من الأفضل له استخدام غوليم بدلاً من ذلك. إن غوليم التي صممها في أقصى الشمال خلال الحرب أقوى بكثير وقدرة.
تمامًا كما حدث عندما التقيا لأول مرة في الساحة ، وقف خوان مهربًا بينما كان ينظر إلى أروين.
أدرك خوان سبب تفضيل الكنيسة للإخلاص والولاء على الموهبة.
احترقت ملابسه بشكل دائري لكن لم يتم العثور على إصابات في جسده.
كانت مهارات اروين الأساسية دون المستوى.
“إذن هذا ما تعلمه الكنيسة بدلاً من التدريب؟ كيف تتحدث هكذا؟ تحدث سينا بشكل مشابه إلى حد ما “.
أنماط هجوم اروين ثقيلة ومدمرة ، وقد استخدم درعه بشكل مثالي لتغطية أي فتحات بعد تقلباته.
“أنت زنديق! لا أعرف ماذا فعلت لكنك تجرؤ على إيقاف نعمة الإمبراطور؟ “
من أجل الكفاءة ، من الأفضل له استخدام غوليم بدلاً من ذلك. إن غوليم التي صممها في أقصى الشمال خلال الحرب أقوى بكثير وقدرة.
“إمبراطورك هذا إذا كان منحرفا بعض الشيء … .. لا؟”
بعيون واسعة ، حدق أروين وهي لا تعرف ماذا تقول.
ضحك خوان وهو يسير نحو أروين. دون أن يدرك أن اروين قد تراجع بشكل غريزي. لم يستطع تصديق ما فعله جسده بشكل غريزي.
“اشعر بغضب الإمبراطور البريء ، برمح الغضب!”
تراجعت في وجه عدو؟ مرتد؟
الإمبراطور هو مركز العالم وشكل العدالة. وهو عميل لهذا الإمبراطور.
نظر خوان ، وألقى تعبيرًا باردًا.
أدرك خوان سبب تفضيل الكنيسة للإخلاص والولاء على الموهبة.
“هل تراجعت عني للتو؟”
عندما يرتدي درع بالادين الخاص به ، باستثناء وسام الفارس المقدس ، لا أحد لديه الجرأة على التصرف مثل هذا أمامه.
“آه آه!”
“ما الذي تتحدث عنه؟ غبي.”
جمع أروين “نعمة” مرة أخرى. الضوء المتوهج في جميع أنحاء جسده يتقارب على طرف مطرقة. صرخ صراخ يائس بينما كان أروين يتأرجح.
“ما هذا……؟ أيها الوثني عديم الحياء! “
“مت مت! الوغد الزنديق! “
“أيها الوغد ، أي نوع من السحر الأسود تستخدمه!”
مرة أخرى ، اجتاح رمح الغضب جسد خوان.
في الحقيقة ، خوان قد استنفد طاقته لذا فهو يستعيد قوته ، لكن أروين لم يلاحظ.
دمر رمح الغضب جدران القلعة ، وتغلغل في المخلوقات ، وسرع في العمل مع المرتدين السابقين ، وحوّلهم إلى رماد. وأروين متأكد من أن سلاحه يمكن أن يحول خوان إلى سيخ.
عند هدير أروين ، تلاقت الأضواء الموجودة على درعه في مطرقة. تكاثف خفيف. إنه مشابه لما أظهره سينا له.
أراد أروين تصديق ذلك تمامًا. لكن لا ، زحف شك صغير مرة أخرى وازدهر داخل رأسه.
جسد خوان لم يرتعش حتى. بدا من المؤكد أنه قد لقي نهايته.
كوانغ!
“مجددا؟”
مر رمح الغضب عبر خوان وضرب الجدار الحجري خلفه.
طلب اروبن للغراب الأبيض هو أحد أوامر الفرسان الماهرة الأضعف في الإمبراطورية.
لكن خوان كان لا يزال يقف في نفس المكان ، مثل الشبح.
لم يكن من الممكن رؤية دم عليه لكن أروين لم يفكر كثيرًا في هذا الأمر. احترق رمح الغضب وكاد يتفكك كل شيء في طريقه. ستتفاقم الإصابات ، لذلك اعتقد أروين أنه من الطبيعي ألا ترى أي دماء.
“مجددا؟”
من خلال محادثة مرت للتو ، لم يبدو أنه لا يعرف ما يعنيه درعه.
عند رؤية هذا المشهد ، فقد اروين روحه القتالية تمامًا. حقيقة أنه دفع خوان للوراء حتى الآن كانت فكرة متأخرة.
حتى بالادين الآخرين سيموتون إذا واجهوا الضربة وجهاً لوجه.
افترض أروين أن خوان يتهرب من أجل السخرية منه وخداعه.
جسد خوان لم يرتعش حتى. بدا من المؤكد أنه قد لقي نهايته.
عدو لا تؤثر فيه “نعمة” الإمبراطور.
جسد خوان لم يرتعش حتى. بدا من المؤكد أنه قد لقي نهايته.
شعر أروين بالركائز التي حملت غروره المتعجرفة العملاقة تنهار.
“… .. إما أن تكون عيناك عمياء أو جن جنونك.”
الإمبراطور هو مركز العالم وشكل العدالة. وهو عميل لهذا الإمبراطور.
“ابن الشيطان بالتأكيد”.
ليلة بعد المذبحة ، كان يحلم بأن يصبح واحدًا.
فقط مع عنصر دفاعي أقوى ، يمكن مطابقته.
ومع ذلك ، ظهر الخصم أنه حتى “نعمته” لا يمكن التغلب عليها.
عدو لا تؤثر فيه “نعمة” الإمبراطور.
“آه آه!”
“مت مت! الوغد الزنديق! “
ألقى أروين بمطرقته ودرعه ، وركض ، أدار ظهره إلى خوان.
لكن بينما كان الرجل الذي أمامه صلبًا وقويًا مثل غولم ، هناك فرق.
ينتظر خوان بترقب ، ويتطلع إلى رؤية رد فعل أروين ، لكنه ترك مذهولًا لما حدث.
ومع ذلك ، ظهر الخصم أنه حتى “نعمته” لا يمكن التغلب عليها.
أراد أن يستجوب أنيا ، “سيموت بالادين بدلاً من أن تُسرق معداتهم؟”.
من خلال محادثة مرت للتو ، لم يبدو أنه لا يعرف ما يعنيه درعه.
ولكن قبل ذلك ، تضخم رأس خوان في حالة من الغضب.
“نذل أحمق. هل كنت تعتقد حقًا أن حيلك المثيرة للشفقة يمكن أن تهزمني ، حيث يخدم بالادين الإمبراطور العظيم؟ “
“أيتها العاهرة الصغيرة!”
“آه ، محاولة إزالة قوقعتك أمر صعب للغاية ، كرابشيل.”
شعر اروين بالادين المتغطرس على الإطلاق بأن خوان قد خدش غروره. غير قادر على السيطرة بعد الآن ، فاض الشعور الداخلي العميق بدونه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
