مطاردة (2)
هل حصلنا عليه؟”
كما لو أنه قال كل ما يريد قوله، قام هاسيل بالمغادرة.
هز أوسري رأسه على سؤال سينا. عضت سينا شفتها.
“بالطبع، هؤلاء الرجال يفعلون فقط ما تم تجنيدهم للقيام به.”
لقد مر يومان منذ أن هرب خوان. لقد مروا بالغابة بالقرب من برج غراي وعندما يقتربون بسرعة من جبال لاوس التي فصلت المنطقة الجنوبية للإمبراطورية عن المقاطعة الوسطى.
مذهولة، سينا لم تعرف ماذا تقول.
وبينما يسيرون إلى الأمام، تبعهم ضباب غريب أفسد رؤيتهم، لذلك ليس لديهم خيار سوى إرسال مجموعات تفتيش.
حتى خلال أيامه كإمبراطور، كان يواجه البشر. وفي ذلك الوقت، حاول جوان أن يتسامح مع معظم السلوكيات التي ألقى بها الخصم عليه وحاول أيضا أن يكون ودودا قدر الإمكان حتى لو كانوا أعداء.
هذا قلل من مقدار التقدم الذي يحرزونه.
تراجع هاسيل ، مكلفًا بهذه المهمة إلى سينا ، لذلك من المدهش رؤيته يقدم مساهمته.
“قررنا وقف البحث بسبب الضباب الكثيف. تم الاعتداء على عدد قليل من الفرسان داخل الضباب. لم تقع إصابات ولكن حتى القائد هاسيل لديه شكوك حول ما إذا كان علينا الاستمرار ……. هل تعتقد أنه قادر على السيطرة على الضباب؟ “
“كيف؟”
عندما نظرت سينا إلى خيمتها في الضباب الكثيف، غلي الإحباط بداخلها.
لكن هناك أمور أكبر وأكثر أهمية. تنهدت سينا.
إنها خائفة من انتظار جوان في مكان ما داخل الضباب الكثيف الذي بدا وكأن غيوما ضبابية قد نزلت على الأرض.
انتظر جوان فترة طويلة حتى يمروا، لكن الفرسان لم يتحركوا.
حتى مع وجود جسد طفل، ان جوان قويا بدرجة كافية. من يدري ماذا سيحدث لو تعرضوا لكمين داخل الضباب.
علاوة على ذلك ، فإن جسده خفيف ، لذلك شكل هجوم جوان بشكل طبيعي نمط الضرب والتراجع.
بالتأكيد، هذا الضباب ليس طبيعيا. ما زلت أفكر في قصة أن الجزء الداخلي من البرج الرمادي كان ضبابيا في الأساس. أخشى أن يكون هذا مرتبطا بطريقة ما مؤخرا بالانهيار للبرج “.
بدا مظهر كاتو غريبا، المربوط بالكامل بالضمادات. على الرغم من استبدال ضماداته بانتظام، كان الدم لا يزال يتدفق.
“حتى قوة البرج الرمادي …… من يمكن أن يكون حقا؟ حتى بقايا الإمبراطور لم تؤثر عليه “.
لقد شعر بقليل من السوء في إيذاء رفاقها. لذلك بينما أحبطه القيام بذلك، أظهر جوان الرحمة تجاه فرسانها.
عض شفتيه بعصبية. عند النظر، أعربت سينا عن أسفها لعدم قدرتها على المساعدة في البحث.
“……. هذا مبالغ فيه إلى حد كبير، ولكن، نعم لقد حققوا في إيقافهم. وبذلك، أصبح الكفرة الستة معزولين، وانتهوا في النهاية. ومع ذلك، على عكس الآخرين، لم يتفكك فرسان هوجين لكنهم قرروا الاختباء في مكان ما في سلسلة جبال لاوس. في انتظار الفرصة عندما تكون الإمبراطورية في أضعف حالاتها لتضرب مرة أخرى. إذا كانوا هم، فلن يتجاهلوا شخصا مثل جوان “.
حاليا ، هي في خيمة طوارئ لتلقي العلاج. على الرغم من عدم وجود إصابات كبيرة ، إلا أن جسدها بالكامل مغطى بالكدمات وتعاني من الغثيان.
“افعل ما تريد. لكني لا أعرف ما إذا كان هناك أي أمر آخر يرغب في التوغل في أعماق الغابة للقيام بما تطلبه. وتجدر الإشارة إلى أنه ليس لدي فرسان أرسل لكم رسلا “.
بعد التحديق في أوسري، تحدث سينا.
“ببساطة عن حقيقة ما إذا كان ذلك ممكنا أم مستحيلا. إذا أحرقنا كل قرية نجدها، فسيؤدي ذلك إلى تأخير البحث. يمكنني أن أتفهم حقيقة أن طريقة المحقق ستكون أكثر شمولا، ولكن إذا لم يختبئ اللقيط واختار الركض بدلا من ذلك، فسوف نتأخر كثيرا لدرجة أن تعقبه قد يكون مستحيلا “.
“على الرغم من أنني أشعر بالفضول أكثر بشأن هوية جوان، إلا أنني أشعر بالفضول تجاهك أيضا. منذ متى لديك درع الغراب الأبيض في حوزتك؟ لم أكن أعلم أنه تمت ترقيتك إلى بالادين “.
عضت سينا شفتها.
عند هذه الكلمات، احمر وجه أوسري.
منذ تناسخه ، كانت سينا من أكثر الأشخاص الذين أحبهم جوان.
بشكل محرج، منحتها لي كاتو-نيم. قال:” سينا نيم سيكون سيفه ويجب أن أكون درعه. بالطبع لقد وبخني، إذا قام أي شخص آخر سواي أو أحد البالادين بوضع يده عليه، فسأعاقب بشدة. قال إن الأسقف ريتو نيم قد أعطى الإذن مؤقتا “.
“نلتقي مرة أخرى قريبا. ايها الطفل.”
لم يسمع سينا أبدا عن أي شخص بدون لقب بالادين، منح إذنا باستخدام معدات بالادين.
“هدفنا هو القبض على الكافر وقتله في أسرع وقت ممكن!”
ان الحصول على معدات منحت “شرف” الإمبراطور من أعلى درجات التكريم، ولم يتم منحها بسهولة للآخرين حتى لو كان ذلك من أجل الاقتراض.
“هذا صحيح. كان هناك ستة حرضوا على اغتيال الإمبراطور. وواحد منهم كان أصغر متبني، لارس راود. كان فرسان لارس هوجين قد انطلق من الجنوب لمهاجمة العاصمة أثناء الاغتيال لكنهم فشلوا. تم إيقافهم عند جبال لوس، على حدود المقاطعات الجنوبية والوسطى. الشخص الذي أمنع خططهم لم يكن سوى أمر فارس كابيتال بقيادة الجنرال فاريس فالت “.
شعرت سينا بضيق في صدرها. هناك العديد من الاستثناءات المحيطة بهذا الحادث.
“الآن فقط ، هو يطحن أسنانه داخل الخيمة ، لذلك … أعتقد أن هذا لن يحدث.”
تم منح فارس بمعدات بالادين والمحقق يتصرف كقاتل.
إنها خائفة من انتظار جوان في مكان ما داخل الضباب الكثيف الذي بدا وكأن غيوما ضبابية قد نزلت على الأرض.
شعرت أنها في خضم مؤامرة عملاقة لم تستطع رؤيتها بعد.
عندما سقطت قطرة مطر على جبهته، كان سيف عملاق ذو يدين ينزل مباشرة على جوان.
“ومع ذلك، من المخيب للآمال أنك لم تخبرني بذلك.”
باستخدام مانا لتقوية الجسم، استثمر جوان معظمه في خفة الحركة.
“اااااااه … قال كاتو-نيم أنه من غير المحتمل أن أحتاج إلى استخدام الدرع … وأكثر من ذلك، إذا نجحت هذه البعثة، فإنه سيسمح أنا وسينا-نيم أنا … اااااااه.”
“نحن مسلحون بالفعل ومستعدون للذهاب، لذلك أعتقد أنني لن أعارضك أكثر من ذلك، ولكن لا ينبغي لنا الاستمرار في إرسال مجموعات تفتيش!”
سرعان ما أوقف أوسري نفسه.
“أنت أيها الوغد! إذا كنت ستقتلني، فافعل ذلك! “
“سيسمح لك ولي…. ماذا؟”
عض شفتيه بعصبية. عند النظر، أعربت سينا عن أسفها لعدم قدرتها على المساعدة في البحث.
“لا شيء. أوه…. على أي حال، لا أعتقد أن أي شيء هو رؤية معينة لأن كاتو-نيم في تلك الحالة الآن. علاوة على ذلك، تعطل جهاز التتبع أيضا “.
“هدفنا هو القبض على الكافر وقتله في أسرع وقت ممكن!”
تشك سينا في أوسري في كيفية تغييره للموضوع فجأة.
سقط الفارس على ركبتيه وهو يبتلع الهواء. ضربه جوان خلف رأسه، فأغمي عليه.
لكن هناك أمور أكبر وأكثر أهمية. تنهدت سينا.
بالتأكيد، هذا الضباب ليس طبيعيا. ما زلت أفكر في قصة أن الجزء الداخلي من البرج الرمادي كان ضبابيا في الأساس. أخشى أن يكون هذا مرتبطا بطريقة ما مؤخرا بالانهيار للبرج “.
“إذا لم يكن هذا الضباب طبيعيا، فسيكون التتبع مستحيلا تقريبا. ربما سيتم إلغاء التفتيش قريبا. لا أستطيع التفكير في أي طرق أخرى للقبض عليه…. أتمنى فقط أن يرى كاتو المنطق ولا يتحول إلى المزيد من الجنون. إذا كان يعرف ما هو جيد بالنسبة له، فسوف يتوقف هنا “.
لقد شعر أن مستوى الفرسان قد تراجع الآن مقارنة بالماضي.
“الآن فقط ، هو يطحن أسنانه داخل الخيمة ، لذلك … أعتقد أن هذا لن يحدث.”
لقد حصل على فهم تقريبي لمستوى مهارة الفارس.
“بالضبط. وإذا واصلنا المضي قدما، فستكون هناك مشكلة كبيرة أخرى يجب مراعاتها أيضا “.
“أبعد قليلا واراضيها رافين [1].”
“مشكلة اخرى؟”
***
أغمضت سينا حواجبها وكأنها لا تريد حتى التحدث عن هذه المشكلة.
كاتو بالطبع لديه تعبير مشوه على وجهه في صمت.
“أبعد قليلا واراضيها رافين [1].”
سينا سولبين.
عرفت سينا من خلال النظر إلى وجه أوسري، أنها لم تفهم تماما ما يعنيه هذا.
وبينما يسيرون إلى الأمام، تبعهم ضباب غريب أفسد رؤيتهم، لذلك ليس لديهم خيار سوى إرسال مجموعات تفتيش.
بعد أن أدركت مرة أخرى كيف أن المناطق الخارجية لا تهتم بالتعرف على التاريخ، تنهدت عندما بدأت تشرح.
حسنا، على الأقل من فرسان الوردة الأزرق على أي حال.
“هل سمعت عن لارس رود؟”
وبينما يسيرون إلى الأمام، تبعهم ضباب غريب أفسد رؤيتهم، لذلك ليس لديهم خيار سوى إرسال مجموعات تفتيش.
“نعم. واحد من ستة الكفرة …. “
“آه، نعم، لقد سمعت عن هذا. من أجل منعهم، قاموا برفع سلسلة الجبال، مما جعلها أكثر انحدارا ويصعب عبورها “.
“هذا صحيح. كان هناك ستة حرضوا على اغتيال الإمبراطور. وواحد منهم كان أصغر متبني، لارس راود. كان فرسان لارس هوجين قد انطلق من الجنوب لمهاجمة العاصمة أثناء الاغتيال لكنهم فشلوا. تم إيقافهم عند جبال لوس، على حدود المقاطعات الجنوبية والوسطى. الشخص الذي أمنع خططهم لم يكن سوى أمر فارس كابيتال بقيادة الجنرال فاريس فالت “.
“أنت أيها الوغد! إذا كنت ستقتلني، فافعل ذلك! “
“آه، نعم، لقد سمعت عن هذا. من أجل منعهم، قاموا برفع سلسلة الجبال، مما جعلها أكثر انحدارا ويصعب عبورها “.
لا توجد طريقة يمكن أن يتعرض لها بهذه الأساليب القذرة.
“……. هذا مبالغ فيه إلى حد كبير، ولكن، نعم لقد حققوا في إيقافهم. وبذلك، أصبح الكفرة الستة معزولين، وانتهوا في النهاية. ومع ذلك، على عكس الآخرين، لم يتفكك فرسان هوجين لكنهم قرروا الاختباء في مكان ما في سلسلة جبال لاوس. في انتظار الفرصة عندما تكون الإمبراطورية في أضعف حالاتها لتضرب مرة أخرى. إذا كانوا هم، فلن يتجاهلوا شخصا مثل جوان “.
“هنا للعثور على رفاقهم … هاه.”
“هاه، إذا كان هذا هو الحال إذن …”
“ألا تقول ذلك فقط لأنك تخاف من الغربان؟”
عندما حاول أوسري طرح سؤال، دخل جندي إلى الخيمة. بدا وكأن السماء تمطر في الخارج حيث بدا الجندي غارقا في الماء.
تنهد جوان وهو يحدق في جسد الفارس الضعيف الداخلي. بدلا من الطعن، ركل جوان الفارس تحت المنشعب.
“سينا -نيم، المحقق يطلب وجودك.”
تشك سينا في أوسري في كيفية تغييره للموضوع فجأة.
***
تنهد جوان وهو يحدق في جسد الفارس الضعيف الداخلي. بدلا من الطعن، ركل جوان الفارس تحت المنشعب.
“هل أنت مجنون!؟”
على عكس الكولوسيوم، لم يكن غاضبا، ولم يكن قتلهم مفيدا. كما أنه لم يكن في الحقيقة بحاجة لقتلهم أيضا.
المطر يتساقط بصخب. من خلال هطول الأمطار ، يتحرك فرسان الوردة الزرقاء للاستعداد للمغادرة.
لم يكن فرسان الوردة الزرقاء على مستوى قطاع الطرق بالضبط. ومع ذلك، بالنسبة لجوان، لم يشعر بأي فرق. كيف يليق بفارس من منطقة ريفية.
على الرغم من كل الضوضاء الصادرة في الخارج، لم تصل إلى آذان سينا. دانغ~~ دانغ، لم تسمع سوى دقات قلبها المدوية.
عند هذه الكلمات، احمر وجه أوسري.
“كما قلت للتو، سينا -كيونغ.”
عضت سينا شفتها.
بدا مظهر كاتو غريبا، المربوط بالكامل بالضمادات. على الرغم من استبدال ضماداته بانتظام، كان الدم لا يزال يتدفق.
أعمى ضباب كثيف فرسان الوردة الزرقاء وزاد هطول الأمطار من صعوبة تعقب مكان جوان.
كما لو أن الانفجار أصاب حلقه أيضا، بدا صوته مرهقا ومخيفا.
وبينما يسيرون إلى الأمام، تبعهم ضباب غريب أفسد رؤيتهم، لذلك ليس لديهم خيار سوى إرسال مجموعات تفتيش.
“هدفنا هو القبض على الكافر وقتله في أسرع وقت ممكن!”
منذ تناسخه ، كانت سينا من أكثر الأشخاص الذين أحبهم جوان.
“نحن مسلحون بالفعل ومستعدون للذهاب، لذلك أعتقد أنني لن أعارضك أكثر من ذلك، ولكن لا ينبغي لنا الاستمرار في إرسال مجموعات تفتيش!”
عندما سقطت قطرة مطر على جبهته، كان سيف عملاق ذو يدين ينزل مباشرة على جوان.
“كيف؟”
سرعان ما أوقف أوسري نفسه.
سينا صامتة على رد كاتو. تم بالفعل تدمير الاثار المقدسة المستخدمة في تعقب جوان.
“…………”
أعمى ضباب كثيف فرسان الوردة الزرقاء وزاد هطول الأمطار من صعوبة تعقب مكان جوان.
“هدفنا هو القبض على الكافر وقتله في أسرع وقت ممكن!”
جعلت من المستحيل عمليا على فرسان المدرعات الثقيلة البحث.
عندما نظرت سينا إلى خيمتها في الضباب الكثيف، غلي الإحباط بداخلها.
“ربما، قم بتوزيع إخطارات المطلوبين على المناطق المحيطة واستدعاء قوة خاصة للمساعدة في تعقبه.”
سرعان ما أوقف أوسري نفسه.
“وما هو احتمال نجاح هذا؟”
“ثم سأقوم بحشد أمر فارس آخر للمساعدة.”
“…………”
عندما نهض ليبدأ التحرك مرة أخرى، شعر بوجود فرسان.
“لماذا لا تتصرف فقط وتنفذ أوامري.”
لقد شعر أن مستوى الفرسان قد تراجع الآن مقارنة بالماضي.
عضت سينا شفتها.
بكلمات هاسيل، أصبح من الواضح أن فرسان الوردة الزرقاء لن يساعدوا كاتو في خطته. أدرك كاتو أنه لا يجب أن يتوقع المزيد من المساعدة.
عند التحديق في كاتو لفترة من الوقت، ضربت بشدة سينا الطاولة أمامها، وكسرها.
“…… لا أريد أن تصبح منطقتي الأصلية هي نفس المنطقة الغربية. هذا المكان هو عمليا جحيم لأي شخص يعيش هناك. أنا لا أشكك في إيمان الجنرال ديسماس، كل ما أقوله هو، يجب ألا نتبع أساليبه. أنا متأكد من أن الفرسان الآخرين سيقولون لك نفس الشيء “.
“ولكن لإضرام النار في قرية بأكملها!”
“…………”
حدق كاتو الذي لا يتزعزع بهدوء في سينا.
“افعل ما تريد. لكني لا أعرف ما إذا كان هناك أي أمر آخر يرغب في التوغل في أعماق الغابة للقيام بما تطلبه. وتجدر الإشارة إلى أنه ليس لدي فرسان أرسل لكم رسلا “.
“الأصل في التعامل مع الكافر هو التطهير”.
لم يكن فرسان الوردة الزرقاء على مستوى قطاع الطرق بالضبط. ومع ذلك، بالنسبة لجوان، لم يشعر بأي فرق. كيف يليق بفارس من منطقة ريفية.
“مسؤول عفا عليه الزمن من عدة عقود مضت! آخر مرة تم استخدامه فيها كانت بالقرب من تانتيل قبل ولادتي! حتى لو كنت محققا، ألن تستخدم التطهير الذي يستخدم عادة فقط للقبض على الخونة المرتبطين بحادث اغتيال الإمبراطور، هل سيكون له تداعيات لاحقة؟ “
“ببساطة عن حقيقة ما إذا كان ذلك ممكنا أم مستحيلا. إذا أحرقنا كل قرية نجدها، فسيؤدي ذلك إلى تأخير البحث. يمكنني أن أتفهم حقيقة أن طريقة المحقق ستكون أكثر شمولا، ولكن إذا لم يختبئ اللقيط واختار الركض بدلا من ذلك، فسوف نتأخر كثيرا لدرجة أن تعقبه قد يكون مستحيلا “.
“في المنطقة الغربية، إنها استراتيجية قابلة للتطبيق ولا تزال قيد الاستخدام”.
من الواضح أنه يفتقر إلى الخبرة القتالية الحقيقية. من الواضح كالنهار أنه فارس الريف الذي شهد الكثير من أيام الهدوء.
“هذا بسبب الغرب …!”
تراجع هاسيل ، مكلفًا بهذه المهمة إلى سينا ، لذلك من المدهش رؤيته يقدم مساهمته.
مذهولة، سينا لم تعرف ماذا تقول.
“آه، نعم، لقد سمعت عن هذا. من أجل منعهم، قاموا برفع سلسلة الجبال، مما جعلها أكثر انحدارا ويصعب عبورها “.
“…… لا أريد أن تصبح منطقتي الأصلية هي نفس المنطقة الغربية. هذا المكان هو عمليا جحيم لأي شخص يعيش هناك. أنا لا أشكك في إيمان الجنرال ديسماس، كل ما أقوله هو، يجب ألا نتبع أساليبه. أنا متأكد من أن الفرسان الآخرين سيقولون لك نفس الشيء “.
“سأكون كاذبا إذا قلت إنني لست خائفا منهم. ومع ذلك، أود أن أقول، ليس هناك فارس واحد في طلبي يمكن أن يهرب إذا كان علينا قتالهم. كاتو-نيم، يرجى إعادة النظر في خطتك. يمكن أن نموت جميعا من خلال قتال الغربان وبالتالي فقد أثر الطفل، أو إخبار العاصمة بالوضع وطلب التعزيزات “.
“أفكاري هي نفسها بالضبط، كاتو-نيم.”
“هذا صحيح. كان هناك ستة حرضوا على اغتيال الإمبراطور. وواحد منهم كان أصغر متبني، لارس راود. كان فرسان لارس هوجين قد انطلق من الجنوب لمهاجمة العاصمة أثناء الاغتيال لكنهم فشلوا. تم إيقافهم عند جبال لوس، على حدود المقاطعات الجنوبية والوسطى. الشخص الذي أمنع خططهم لم يكن سوى أمر فارس كابيتال بقيادة الجنرال فاريس فالت “.
شمر شخص على القماش، ودخل الخيمة. انه هاسيل قائد فرسان الوردة الزرقاء.
من وراء الضباب، انبعثت رائحة دم خفيفة في أنفه.
تراجع هاسيل ، مكلفًا بهذه المهمة إلى سينا ، لذلك من المدهش رؤيته يقدم مساهمته.
بشكل محرج، منحتها لي كاتو-نيم. قال:” سينا نيم سيكون سيفه ويجب أن أكون درعه. بالطبع لقد وبخني، إذا قام أي شخص آخر سواي أو أحد البالادين بوضع يده عليه، فسأعاقب بشدة. قال إن الأسقف ريتو نيم قد أعطى الإذن مؤقتا “.
بينما يلف وجه كاتو بضمادة ، يمكن للمرء أن يشعر بتشوه تعبيراته. تم نقع الضمادات حول تجاعيده فجأة في الدم.
عض شفتيه بعصبية. عند النظر، أعربت سينا عن أسفها لعدم قدرتها على المساعدة في البحث.
“استنتاجك منطقي؟”
حتى خلال أيامه كإمبراطور، كان يواجه البشر. وفي ذلك الوقت، حاول جوان أن يتسامح مع معظم السلوكيات التي ألقى بها الخصم عليه وحاول أيضا أن يكون ودودا قدر الإمكان حتى لو كانوا أعداء.
“ببساطة عن حقيقة ما إذا كان ذلك ممكنا أم مستحيلا. إذا أحرقنا كل قرية نجدها، فسيؤدي ذلك إلى تأخير البحث. يمكنني أن أتفهم حقيقة أن طريقة المحقق ستكون أكثر شمولا، ولكن إذا لم يختبئ اللقيط واختار الركض بدلا من ذلك، فسوف نتأخر كثيرا لدرجة أن تعقبه قد يكون مستحيلا “.
“هل سمعت عن لارس رود؟”
“ثم سأقوم بحشد أمر فارس آخر للمساعدة.”
كما تأرجح سيف الفارس مرة أخرى بشكل ميؤوس منه، سحب جوان خنجره. خدش خنجر تالتيري بسيف الفارس وأحدث ضوضاء صاخبة.
“افعل ما تريد. لكني لا أعرف ما إذا كان هناك أي أمر آخر يرغب في التوغل في أعماق الغابة للقيام بما تطلبه. وتجدر الإشارة إلى أنه ليس لدي فرسان أرسل لكم رسلا “.
“سينا -نيم، المحقق يطلب وجودك.”
“ألا تقول ذلك فقط لأنك تخاف من الغربان؟”
بعد التحديق في أوسري، تحدث سينا.
“سأكون كاذبا إذا قلت إنني لست خائفا منهم. ومع ذلك، أود أن أقول، ليس هناك فارس واحد في طلبي يمكن أن يهرب إذا كان علينا قتالهم. كاتو-نيم، يرجى إعادة النظر في خطتك. يمكن أن نموت جميعا من خلال قتال الغربان وبالتالي فقد أثر الطفل، أو إخبار العاصمة بالوضع وطلب التعزيزات “.
هذا قلل من مقدار التقدم الذي يحرزونه.
كما لو أنه قال كل ما يريد قوله، قام هاسيل بالمغادرة.
“بالضبط. وإذا واصلنا المضي قدما، فستكون هناك مشكلة كبيرة أخرى يجب مراعاتها أيضا “.
فوجئت سينا برؤية هاسيل تقف إلى جانبها، واعترفت بأن كل ما قاله كان صحيحا.
من الصعب عدم إعطاء أي أخطاء.
كاتو بالطبع لديه تعبير مشوه على وجهه في صمت.
بشكل محرج، منحتها لي كاتو-نيم. قال:” سينا نيم سيكون سيفه ويجب أن أكون درعه. بالطبع لقد وبخني، إذا قام أي شخص آخر سواي أو أحد البالادين بوضع يده عليه، فسأعاقب بشدة. قال إن الأسقف ريتو نيم قد أعطى الإذن مؤقتا “.
بكلمات هاسيل، أصبح من الواضح أن فرسان الوردة الزرقاء لن يساعدوا كاتو في خطته. أدرك كاتو أنه لا يجب أن يتوقع المزيد من المساعدة.
بكلمات هاسيل، أصبح من الواضح أن فرسان الوردة الزرقاء لن يساعدوا كاتو في خطته. أدرك كاتو أنه لا يجب أن يتوقع المزيد من المساعدة.
حسنا، على الأقل من فرسان الوردة الأزرق على أي حال.
***
عندما سقطت قطرة مطر على جبهته، كان سيف عملاق ذو يدين ينزل مباشرة على جوان.
“بالطبع، هؤلاء الرجال يفعلون فقط ما تم تجنيدهم للقيام به.”
السرعة التي سقطت بها جعلت جوان يشعر بالدوار لأنه أفلت بسهولة من الضربة.
لقد شعر أن مستوى الفرسان قد تراجع الآن مقارنة بالماضي.
أعاد الفارس تجميع نفسه بعد أن فقد وضرب مرة أخرى. في حين أن تحركاته مقبولة ، فهي بطيئة للغاية مع وجود ثقوب.
وبينما يسيرون إلى الأمام، تبعهم ضباب غريب أفسد رؤيتهم، لذلك ليس لديهم خيار سوى إرسال مجموعات تفتيش.
من الواضح أنه يفتقر إلى الخبرة القتالية الحقيقية. من الواضح كالنهار أنه فارس الريف الذي شهد الكثير من أيام الهدوء.
لكن ليس بعد الآن. لم يشعر بأي ذنب لقتل أي شخص صادفه.
ضربة أخرى، تجنب. الهجوم التالي سيكون طعنة.
“هل أنت مجنون!؟”
ركل جوان في ساقه الأمامية، مما جعله يفقد توازنه. سقط الفارس على ركبتيه.
وبينما يسيرون إلى الأمام، تبعهم ضباب غريب أفسد رؤيتهم، لذلك ليس لديهم خيار سوى إرسال مجموعات تفتيش.
لا توجد طريقة يمكن أن يتعرض لها بهذه الأساليب القذرة.
منذ تناسخه ، كانت سينا من أكثر الأشخاص الذين أحبهم جوان.
فكر خوان في عدة طرق لقتل الفارس ولكن بدلاً من قتله ، تجنب ضربة الفارس التالية.
في الماضي، لم يكن البشر أفضل من قطاع الطرق. لذلك دربهم جوان وأسس الحرس الملكي. لقد استغرق تطويرهم إلى قوة هائلة وقتا طويلا.
“تذكرنا بالوقت الذي علمت فيه جنودي منذ سنوات.”
“…… لا أريد أن تصبح منطقتي الأصلية هي نفس المنطقة الغربية. هذا المكان هو عمليا جحيم لأي شخص يعيش هناك. أنا لا أشكك في إيمان الجنرال ديسماس، كل ما أقوله هو، يجب ألا نتبع أساليبه. أنا متأكد من أن الفرسان الآخرين سيقولون لك نفس الشيء “.
في الماضي، لم يكن البشر أفضل من قطاع الطرق. لذلك دربهم جوان وأسس الحرس الملكي. لقد استغرق تطويرهم إلى قوة هائلة وقتا طويلا.
“……. هذا مبالغ فيه إلى حد كبير، ولكن، نعم لقد حققوا في إيقافهم. وبذلك، أصبح الكفرة الستة معزولين، وانتهوا في النهاية. ومع ذلك، على عكس الآخرين، لم يتفكك فرسان هوجين لكنهم قرروا الاختباء في مكان ما في سلسلة جبال لاوس. في انتظار الفرصة عندما تكون الإمبراطورية في أضعف حالاتها لتضرب مرة أخرى. إذا كانوا هم، فلن يتجاهلوا شخصا مثل جوان “.
لم يكن فرسان الوردة الزرقاء على مستوى قطاع الطرق بالضبط. ومع ذلك، بالنسبة لجوان، لم يشعر بأي فرق. كيف يليق بفارس من منطقة ريفية.
“أفكاري هي نفسها بالضبط، كاتو-نيم.”
“أنت أيها الوغد! إذا كنت ستقتلني، فافعل ذلك! “
“بالضبط. وإذا واصلنا المضي قدما، فستكون هناك مشكلة كبيرة أخرى يجب مراعاتها أيضا “.
بدا أن الفارس قد فقد روحه للقتال لكنه استمر في تأرجح سيفه بشكل مثير للإعجاب.
“كما قلت للتو، سينا -كيونغ.”
ألزم جوان طلبه.
انتظر جوان فترة طويلة حتى يمروا، لكن الفرسان لم يتحركوا.
كما تأرجح سيف الفارس مرة أخرى بشكل ميؤوس منه، سحب جوان خنجره. خدش خنجر تالتيري بسيف الفارس وأحدث ضوضاء صاخبة.
تشك سينا في أوسري في كيفية تغييره للموضوع فجأة.
تنهد جوان وهو يحدق في جسد الفارس الضعيف الداخلي. بدلا من الطعن، ركل جوان الفارس تحت المنشعب.
وبينما يسيرون إلى الأمام، تبعهم ضباب غريب أفسد رؤيتهم، لذلك ليس لديهم خيار سوى إرسال مجموعات تفتيش.
سقط الفارس على ركبتيه وهو يبتلع الهواء. ضربه جوان خلف رأسه، فأغمي عليه.
لكن هناك أمور أكبر وأكثر أهمية. تنهدت سينا.
“الثالث”.
لم يعد بحاجة لتقييم مستوى مهاراتهم بعد الآن. باستخدام الضباب الرمادي، تلاشى جوان ببطء فيه.
لقد حصل على فهم تقريبي لمستوى مهارة الفارس.
“على الرغم من أنني أشعر بالفضول أكثر بشأن هوية جوان، إلا أنني أشعر بالفضول تجاهك أيضا. منذ متى لديك درع الغراب الأبيض في حوزتك؟ لم أكن أعلم أنه تمت ترقيتك إلى بالادين “.
باستخدام مانا لتقوية الجسم، استثمر جوان معظمه في خفة الحركة.
“آه، نعم، لقد سمعت عن هذا. من أجل منعهم، قاموا برفع سلسلة الجبال، مما جعلها أكثر انحدارا ويصعب عبورها “.
يعتبر خنجر تالتيري سلاحًا جيدًا بما يكفي في الوقت الحالي ، وقد كلفته أي إصابات الكثير من المانا للتعافي على الفور.
عندما حاول أوسري طرح سؤال، دخل جندي إلى الخيمة. بدا وكأن السماء تمطر في الخارج حيث بدا الجندي غارقا في الماء.
علاوة على ذلك ، فإن جسده خفيف ، لذلك شكل هجوم جوان بشكل طبيعي نمط الضرب والتراجع.
“استنتاجك منطقي؟”
“لكن مع ذلك، هؤلاء الفرسان بطيئون جدا.”
سينا سولبين.
حتى خلال أيامه كإمبراطور، كان يواجه البشر. وفي ذلك الوقت، حاول جوان أن يتسامح مع معظم السلوكيات التي ألقى بها الخصم عليه وحاول أيضا أن يكون ودودا قدر الإمكان حتى لو كانوا أعداء.
“أبعد قليلا واراضيها رافين [1].”
لكن ليس بعد الآن. لم يشعر بأي ذنب لقتل أي شخص صادفه.
السرعة التي سقطت بها جعلت جوان يشعر بالدوار لأنه أفلت بسهولة من الضربة.
“ولكن إذا كان مستوى المهارة هو هذا فقط …”
لقد شعر أن مستوى الفرسان قد تراجع الآن مقارنة بالماضي.
على عكس الكولوسيوم، لم يكن غاضبا، ولم يكن قتلهم مفيدا. كما أنه لم يكن في الحقيقة بحاجة لقتلهم أيضا.
“سيسمح لك ولي…. ماذا؟”
على الأقل إذا كانوا ماهرين وشكلوا نوعا من التهديد، فسيكون من المنطقي قتلهم، لكن لم يكن الأمر كذلك.
“الآن فقط ، هو يطحن أسنانه داخل الخيمة ، لذلك … أعتقد أن هذا لن يحدث.”
لقد شعر أن مستوى الفرسان قد تراجع الآن مقارنة بالماضي.
سينا صامتة على رد كاتو. تم بالفعل تدمير الاثار المقدسة المستخدمة في تعقب جوان.
“بالطبع، هؤلاء الرجال يفعلون فقط ما تم تجنيدهم للقيام به.”
عض شفتيه بعصبية. عند النظر، أعربت سينا عن أسفها لعدم قدرتها على المساعدة في البحث.
سينا سولبين.
“مسؤول عفا عليه الزمن من عدة عقود مضت! آخر مرة تم استخدامه فيها كانت بالقرب من تانتيل قبل ولادتي! حتى لو كنت محققا، ألن تستخدم التطهير الذي يستخدم عادة فقط للقبض على الخونة المرتبطين بحادث اغتيال الإمبراطور، هل سيكون له تداعيات لاحقة؟ “
من الصعب عدم إعطاء أي أخطاء.
علاوة على ذلك ، فإن جسده خفيف ، لذلك شكل هجوم جوان بشكل طبيعي نمط الضرب والتراجع.
كل هؤلاء الفرسان تحركوا بأوامر سينا.
كما لو أن الانفجار أصاب حلقه أيضا، بدا صوته مرهقا ومخيفا.
منذ تناسخه ، كانت سينا من أكثر الأشخاص الذين أحبهم جوان.
لقد مر يومان منذ أن هرب خوان. لقد مروا بالغابة بالقرب من برج غراي وعندما يقتربون بسرعة من جبال لاوس التي فصلت المنطقة الجنوبية للإمبراطورية عن المقاطعة الوسطى.
لقد شعر بقليل من السوء في إيذاء رفاقها. لذلك بينما أحبطه القيام بذلك، أظهر جوان الرحمة تجاه فرسانها.
“ولكن إذا كان مستوى المهارة هو هذا فقط …”
اجتاح صوت هطول الأمطار الغابة. تنضم غيوم المطر إلى الضباب الذي يتحكم فيه خوان ، وينزل مطرًا غزيرًا.
بالتأكيد، هذا الضباب ليس طبيعيا. ما زلت أفكر في قصة أن الجزء الداخلي من البرج الرمادي كان ضبابيا في الأساس. أخشى أن يكون هذا مرتبطا بطريقة ما مؤخرا بالانهيار للبرج “.
“تتبع الاثر سيكون صعبا”.
“نعم. واحد من ستة الكفرة …. “
توجد العديد من أوامر الفرسان الأخرى وقد تم بالفعل تدمير بقايا التتبع الخاصة بهم ، لذا فهي مسألة وقت فقط قبل أن يعطيهم الهفوة.
بكلمات هاسيل، أصبح من الواضح أن فرسان الوردة الزرقاء لن يساعدوا كاتو في خطته. أدرك كاتو أنه لا يجب أن يتوقع المزيد من المساعدة.
عندما نهض ليبدأ التحرك مرة أخرى، شعر بوجود فرسان.
***
“هنا للعثور على رفاقهم … هاه.”
المطر يتساقط بصخب. من خلال هطول الأمطار ، يتحرك فرسان الوردة الزرقاء للاستعداد للمغادرة.
لم يعد بحاجة لتقييم مستوى مهاراتهم بعد الآن. باستخدام الضباب الرمادي، تلاشى جوان ببطء فيه.
سرعان ما أوقف أوسري نفسه.
من المستحيل عمليا العثور على شخص ما يقف داخل ضباب هادئ.
“افعل ما تريد. لكني لا أعرف ما إذا كان هناك أي أمر آخر يرغب في التوغل في أعماق الغابة للقيام بما تطلبه. وتجدر الإشارة إلى أنه ليس لدي فرسان أرسل لكم رسلا “.
انتظر جوان فترة طويلة حتى يمروا، لكن الفرسان لم يتحركوا.
كما لو أن الانفجار أصاب حلقه أيضا، بدا صوته مرهقا ومخيفا.
من وراء الضباب، انبعثت رائحة دم خفيفة في أنفه.
“…………”
حل جوان الضباب بسرعة وتحرك باتجاه الوجود. هناك وجد امرأة ذات شفاه حمراء زاهية وذيل حصان. بينما أنيا تسحب خنجرا من حلق أحد الفرسان.
فكر خوان في عدة طرق لقتل الفارس ولكن بدلاً من قتله ، تجنب ضربة الفارس التالية.
“نلتقي مرة أخرى قريبا. ايها الطفل.”
تنهد جوان وهو يحدق في جسد الفارس الضعيف الداخلي. بدلا من الطعن، ركل جوان الفارس تحت المنشعب.
“…………”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
