الإمبراطور يساوي ورقتين فضيتين «3»
لم يكن هناك جدوى من التعرف على بعضنا البعض.
“التقط!”
يمكن تفسير حقيقة أن جسد جوان ضعيف بشكل إيجابي ؛ لن يستغرق الأمر سوى القليل من المانا لاستعادته.
صرخ المصارع الوحيد الذي حلل الوضع بسرعة.
جعل تحوله المتزايد من الاقتراب للموت إلى علامات الحياة، العبد الآخر حذرًا.
أمسك أقرب مصارع يائسًا بالسلسلة المعدنية ، لكن كل ما يمكنه فعله هو التمسك بحياته العزيزة حيث جره المخلوق إلى اليسار واليمين.
إما أو ، هو مستعد لتقديم ذراعه من أجل هلاكه القادم.
“آهليل؟ تستخدم كلمة عتيقة نحن في الوقت الحاضر يدعونا الجميع بأنصاف السلالات. حسنًا ، على الرغم من أننا ما زلنا نحب أن يطلق علينا أهليل أكثر “.
هرع المصارعون بسرعة من الكهف قبل أن تحوله المخلوقات إلى فوضى.
بقي واحد فقط في الخلف.
بعد تخطي عشرة أيام متواصلة.
بالدي ممدداً على الأرض وغاضبًا.
“تبدو أفضل بكثير من ذي قبل عندما كنت تتصرف كالجثة؟”
“فوو ، تبا ….”
هذا مفاجئ.
حاول مرات عديدة النهوض بقوة لكن لم يوجد قوة في ساقيه. استسلم وجلس على الأرض المبتلة.
“التقط!”
من الخيارات، بدأ يزحف بشكل يائس نحو مخرج الكهف.
بالنسبة الأصلع ، بدا هذا الموقف وكأنه مزحة.
ثم تحول بصره إلى جوان، وجده على بعد خطوات قليلة من المكان الذي كان واقفاً فيه.
لم يبدو أنه يتجه نحو المرأة المجنونة.
تم تنصيبه كمخلص للبشرية.
لو أن لدى جوان جسم قوي أو قدرة مانا غير كافية بالفعل، فلن يحدث هذا التطور السريع.
مشى جوان ببطء شديد نحو النهاية الخلفية للكهف.
مات الإمبراطور، مات الإمبراطور، مات الإمبراطور…
بجانب قدمه يوجد فأس مكسور قام العبيد برميه بعيدًا قبل الهروب.
أثناء العمل ، أدار رأسه ردًا على استدعائه.
التقط جوان الفأس.
من الغريب أن ذراعي جوان الشبيهة بفرع شجرة يمكن أن ترفعه.
انتهى الأمر بجوان ضاحكًا، قبل احتضانها بهدوء.
رفع جوان الفأس وأسقطه على الحائط.
سابقاً هذا المكان كان نجسًا ، تلميحًا لأن الدم والجنون باقٍ في المانا. في السابق هذا المكان وجد فيه معبد لتانتيل ، لذا كل هذا ليس بالغريب.
التقط جوان الفأس.
بالنسبة الأصلع ، بدا هذا الموقف وكأنه مزحة.
رفض جوان مفهوم “الرعاية” لأنه غريب بالنسبة له، لكن في أعماقه لم يكره ذلك.
وهو على وشك الاستمتاع بلحظته عندما استيقظ جوان فجأة ، وبدأت المخلوقات في إحداث الفوضى وعند الوقوف بدأ جوان في التحديق على الحائط بفأسه.
“من هذا فقط، تحسن مستواي الجسدي بشكل كبير.”
امرأة مجنونة تعتني بالطعام أحضرت وجباتهم، لم يعلم جوان أين وما هو العمل الذي قامت به ، لكن عقلها أصبح “مجنونًا” فقط عندما واجه جوان الخطر لم تملك أي مشاكل في إكمال الأعمال اليومية.
على الرغم من ذلك النقطة الأكثر إثارة للضحك هي عدم اليقين بشأن ما إذا تبول في سرواله عندما اعتقد أن المخلوقات ستهاجمه ، أو بسبب الاتصال مباشرتًا بالعين مع جوان.
وضع جوان فأسه.
تم سحب حجر بحجم قبضة اليد من الحائط في اللحظة التي ارتطم الفأس به.
تم تنصيبه كمخلص للبشرية.
يمكن للمرء أن يشعر بسعادة صغيرة من كومة الأوساخ المتساقطة من الحائط.
طوال حياته وقر كإمبراطور، في ذاكرته لم ينسحب مرة واحدة ولم يئن.
أمسك جوان بالفأس مرة أخرى ورفعه لأعلى.
مثل المرة السابقة ، وجد جوان صعوبة في رفع المعول المكسور ، لكنه الآن يتعامل بخبرة مع الحائط.
بالتأكيد ليست عملية تفكير لشخص يريد الموت.
لا يزال عدد قليل من الأشخاص يعانون من آلام في المعدة ، ولكن من المفارقات أن تلك الأجزاء تحتوي على كميات هائلة من المانا ، لذلك ليس بالأمر السيئ للغاية.
لقد مر وقت منذ أن قام بأي عمل بدني خالص.
عندما كان إمبراطورًا ، تمكن ببعض الهتافات السحرية أن يحقق مهامًا تفوق الخيال.
ولكن حتى بدون الهتافات ، إمتلك الآلاف ، عشرات الآلاف من المرؤوسين المستعدين للقيام بأمره.
الآن ، كل ما لديه هو مجرد فأس واحد بحوزته.
قعقعة!
عندما سقط الفأس على صخرة مدفونة تحت التراب ، اهتزت ذراعيه. بالنظر إلى الأمر بشكل إيجابي ، فهذا يعني أن تقلباته تتمتع بالكثير من القوة خلفها.
ليس العبيد فقط ، بل المصارعون والجنود وحتى المفتش صلى للإمبراطور.
لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.
وفر هذا العمل البدني عن غير قصد تمرينًا فعالًا لجسد جوان.
ثانيا إستطاع الكاتب خداعي حقاً ظننتهم سيدعون للآلهة لكن……
بطبيعة الحال ، إن أعمال بناء توسيع الكهوف شيئًا لا يستطيع الطفل البالغ من العمر 9 سنوات التعامل معه.
إن الإحساس بالتحرك والتنفس والزفير والنوم والأكل والشرب ، كل هذه الإجراءات تتطلب من جوان أن يعيش ويصبح أقوى، في الواقع هو يبني القوة بداخله.
حتى بالنسبة للبالغين ، إن الفأس ثقيلة الرفع ولم يتم توزيع الوجبات المناسبة أيضًا.
أولاً تلك المرأة المجنونة التي لم يذكر إسمها حتى الأن أثارت إعجابي حقاً لكن يبدو أن هناك ما هو مجهول اتجاهها.
عادة ، يتم إصلاح العضلات التي يتم الإفراط في استخدامها مع مرور الوقت وتعود بشكل صحي أكثر من ذي قبل ، ولكن القيام بهذا العمل الكهفي المتعب لم يساعد في تقوية العضلات ولكنه أدى فقط إلى تمزقها مما جعلها أسوأ.
***** ***** ***** ***** ***** *****
مثل المرة السابقة ، وجد جوان صعوبة في رفع المعول المكسور ، لكنه الآن يتعامل بخبرة مع الحائط.
لحسن الحظ ، تم بناء جسد جوان على مانا.
شعر جوان أن ذلك أكثر غرابة.
قامت المانا بتأليف جسده واستمرت في ذلك.
يمكن تفسير حقيقة أن جسد جوان ضعيف بشكل إيجابي ؛ لن يستغرق الأمر سوى القليل من المانا لاستعادته.
بسرعة ، شفت المانا داخل جسده عضلات جوان المرهقة.
وفر هذا العمل البدني عن غير قصد تمرينًا فعالًا لجسد جوان.
وهو على وشك الاستمتاع بلحظته عندما استيقظ جوان فجأة ، وبدأت المخلوقات في إحداث الفوضى وعند الوقوف بدأ جوان في التحديق على الحائط بفأسه.
بعد ذلك على الفور ، تم امتصاص المانا في المنطقة المحيطة بجسده.
***** ***** ***** ***** ***** *****
“من هذا فقط، تحسن مستواي الجسدي بشكل كبير.”
يبدو أن جسدي سوف يشفى باستمرار حتى نفاد المانا، إذا انتظرت الموت ، فأنا غير متأكد من الوقت الذي سيستغرقه.
لو أن لدى جوان جسم قوي أو قدرة مانا غير كافية بالفعل، فلن يحدث هذا التطور السريع.
لم يدرك الأشخاص القريبون بعد أن جسد جوان قد تقوى بشكل كبير مقارنة بما كان عليه من قبل.
ومع ذلك ، أذابت هذه المرأة قلب جوان المتجمد المتيبس.
ثم تحول بصره إلى جوان، وجده على بعد خطوات قليلة من المكان الذي كان واقفاً فيه.
أعاد جوان التفكير في أفكاره حول الموت.
يبدو أن جسدي سوف يشفى باستمرار حتى نفاد المانا، إذا انتظرت الموت ، فأنا غير متأكد من الوقت الذي سيستغرقه.
ثانيا إستطاع الكاتب خداعي حقاً ظننتهم سيدعون للآلهة لكن……
إما أو ، هو مستعد لتقديم ذراعه من أجل هلاكه القادم.
تركزت المانا القريبة بكثافة بشكل غريب. لا ، الواقع هو أن معظم أجزاء زنزانة الكولوسيوم كثيفة.
مات الإمبراطور، مات الإمبراطور، مات الإمبراطور…
نشأت أوقات يمكن أن تتكثف فيها المانا بشكل طبيعي ، لكن هذه الحالة مختلفة.
بجانب قدمه يوجد فأس مكسور قام العبيد برميه بعيدًا قبل الهروب.
سابقاً هذا المكان كان نجسًا ، تلميحًا لأن الدم والجنون باقٍ في المانا. في السابق هذا المكان وجد فيه معبد لتانتيل ، لذا كل هذا ليس بالغريب.
لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.
“ليس من الضروري شيء سيء”
فكر جوان في نفسه، وتوقف.
الآن ، كل ما لديه هو مجرد فأس واحد بحوزته.
“بدون شك ، سينهض الإمبراطور في النهاية ويساعدنا على تجاوز هذه المعاناة …”
ليس بالأمر السيء؟ من الواضح أنه يخالف أفكاره.
لقد أحبت حقًا رؤية مظهر جوان يتغير كل يوم.
أفكار لا تزال تريد الموت.
مشى جوان ببطء شديد نحو النهاية الخلفية للكهف.
لكنه الآن يتحرك ويأكل ويعمل.
يمكن تفسير حقيقة أن جسد جوان ضعيف بشكل إيجابي ؛ لن يستغرق الأمر سوى القليل من المانا لاستعادته.
بالتأكيد ليست عملية تفكير لشخص يريد الموت.
لقد محى مثل هذه الأفكار المعقدة وتحرك لا شعوريًا.
مات الإمبراطور، مات الإمبراطور، مات الإمبراطور…
“ليس من الضروري شيء سيء”
كرر جوان بلا نهاية وذكر نفسه، مات الإمبراطور، تم استبداله هنا فقط عبد يبلغ من العمر 9 سنوات.
ومع ذلك ، لم يعد يشعر الآن بكل هذه المسؤوليات.
بالإستماع عن كثب ، صلواتهم لم ترفع إلى الآلهة.
على أي حال ، من الصعب على الطفل أن يعيش في هذه البيئة.
الخطأ يكمن في التحدث إليه مرة واحدة لكونه فاون ، قدرته على تسلق الجدران ممتازة ، لذلك عمل في مناطق أكثر خطورة.
لقد أحبت حقًا رؤية مظهر جوان يتغير كل يوم.
إما أن تؤكل من قبل المخلوقات ، أو تُضرب حتى الموت أو تُلقى في ساحة الكولوسيوم.
صرخ المصارع الوحيد الذي حلل الوضع بسرعة.
إما أو ، هو مستعد لتقديم ذراعه من أجل هلاكه القادم.
بجانب قدمه يوجد فأس مكسور قام العبيد برميه بعيدًا قبل الهروب.
***** ***** ***** ***** ***** *****
يغلي حتى يبدأ الجزء السفلي من يرق الذباب في الاحتراق ، وهذا يقضي على معظم المخلوقات السامة في الداخل.
بعد تخطي عشرة أيام متواصلة.
خلال أيام حكمه كإمبراطور ، كان مصطلح نصف السلالة يستخدم فقط من قبل مجموعة من المدافعين عن الإنسانية.
لا زالت أطراف جوان رفيعة ولكن بدأت تظهر إشارات عضلية هنا وهناك.
أعاد جوان التفكير في أفكاره حول الموت.
جعل تحوله المتزايد من الاقتراب للموت إلى علامات الحياة، العبد الآخر حذرًا.
ثم تحول بصره إلى جوان، وجده على بعد خطوات قليلة من المكان الذي كان واقفاً فيه.
بدأ صبي يبلغ من العمر 9 سنوات في المساهمة بشكل غير متوقع في عملهم، بل أفضل من بعض البالغين الكسالى أو من لديهم مهارات متطفلة ضعيفة.
تركزت المانا القريبة بكثافة بشكل غريب. لا ، الواقع هو أن معظم أجزاء زنزانة الكولوسيوم كثيفة.
لقد مر وقت منذ أن قام بأي عمل بدني خالص.
في البداية فكر الجميع لماذا يشتري شخص ما جثة طفل على الأرض ، ولكن الآن تغيرت هذه الأفكار.
بالدي ممدداً على الأرض وغاضبًا.
“ما اسمك؟”
هذا هو الحال بالنسبة للمفتش الذي قرر شراء جوان.
“التقط!”
أرسل إلى جوان نظرات مثيرة للإهتمام.
لكن رد الفعل الأكبر جاء من المرأة المجنونة.
خلال أيام حكمه كإمبراطور ، كان مصطلح نصف السلالة يستخدم فقط من قبل مجموعة من المدافعين عن الإنسانية.
لقد أحبت حقًا رؤية مظهر جوان يتغير كل يوم.
ثانيا إستطاع الكاتب خداعي حقاً ظننتهم سيدعون للآلهة لكن……
أدلى جوان بتعبير مرهق من الأشياء السيئة التي واجهها بعد أن كاد أن يموت، لم يلتزم أحد ببساطة عندما طلب منهم إغلاق أفواههم.
لقد ضغطت على أجزاء الدهون التي بدأت تظهر على جسده ، وطوال الليل لم تتركه يذهب من حضنها.
ذات ليلة سأل جوان المرأة المجنونة عن اسمها لكن المحادثة لم تذهب إلى أي مكان.
ليس العبيد فقط ، بل المصارعون والجنود وحتى المفتش صلى للإمبراطور.
رفض جوان مفهوم “الرعاية” لأنه غريب بالنسبة له، لكن في أعماقه لم يكره ذلك.
على الأرجح جثث من الوحوش أو مخلوقات الكولوسيوم.
لم يملك جوان أي ذكريات عن والدته، ما استطاع أن يتذكره هو تمتعه بقوة كبيرة عمله تلميذًا تحت قيادة سحرة عظماء وقتل إلهًا قبل أن يبلغ العاشرة من عمره.
لقد أحبت حقًا رؤية مظهر جوان يتغير كل يوم.
طوال حياته وقر كإمبراطور، في ذاكرته لم ينسحب مرة واحدة ولم يئن.
دوره دائم في الريادة والتعليم وحماية من حوله.
تم تنصيبه كمخلص للبشرية.
ومع ذلك ، أذابت هذه المرأة قلب جوان المتجمد المتيبس.
“آهليل؟ تستخدم كلمة عتيقة نحن في الوقت الحاضر يدعونا الجميع بأنصاف السلالات. حسنًا ، على الرغم من أننا ما زلنا نحب أن يطلق علينا أهليل أكثر “.
لم يعتد من قبل على المعانقة ، لكنه سمح لها بمسك يديه.
لم يدرك الأشخاص القريبون بعد أن جسد جوان قد تقوى بشكل كبير مقارنة بما كان عليه من قبل.
خلال أيام حكمه كإمبراطور ، كان مصطلح نصف السلالة يستخدم فقط من قبل مجموعة من المدافعين عن الإنسانية.
“ما اسمك؟”
“نعم حبيبي”
[1] آهليل – هي تسمية لنصف السلالات أستخدم عندما كان جوان إمبراطورًا.
“اسم، اسمك”
لقد محى مثل هذه الأفكار المعقدة وتحرك لا شعوريًا.
“لن أدعك تذهب مرة أخرى ، حبيبي لا يجب أن تتجول وحدك … “
يقومون في الواقع بالصلاة إلى جوان ، الإمبراطور.
ذات ليلة سأل جوان المرأة المجنونة عن اسمها لكن المحادثة لم تذهب إلى أي مكان.
عندما سقط الفأس على صخرة مدفونة تحت التراب ، اهتزت ذراعيه. بالنظر إلى الأمر بشكل إيجابي ، فهذا يعني أن تقلباته تتمتع بالكثير من القوة خلفها.
انتهى الأمر بجوان ضاحكًا، قبل احتضانها بهدوء.
سابقاً هذا المكان كان نجسًا ، تلميحًا لأن الدم والجنون باقٍ في المانا. في السابق هذا المكان وجد فيه معبد لتانتيل ، لذا كل هذا ليس بالغريب.
يمكن سماع دقات قلبها، الاستماع إلى قلبها النابض بقوة جعله يعتقد أنه من الجيد له أن يعيش.
كتفيه لم يعودا يشعران بالثقل، لم يعد مضطرًا لحماية الجنس البشري ، وقيادة الجميع إلى مستقبل أكثر إشراقًا.
***** ***** ***** ***** ***** ***** ***** ***** **
كان مجرد “جوان”.
حاول مرات عديدة النهوض بقوة لكن لم يوجد قوة في ساقيه. استسلم وجلس على الأرض المبتلة.
إن الآلهة ميتة في الغالب.
شعر جوان أن ذلك أكثر غرابة.
الشخص الذي أزعجه أكثر بعد المرأة المجنونة كان فاون.
قبل أن يخاطر دائمًا بحياته ويعيشها من أجل رفاهية البشرية ، وسعادة البشرية ، ومستقبل البشرية.
طوال حياته وقر كإمبراطور، في ذاكرته لم ينسحب مرة واحدة ولم يئن.
هذه هي الحياة المتوقعة.
ومع ذلك ، لم يعد يشعر الآن بكل هذه المسؤوليات.
في البداية اعتقد أن السبب هو أن العبيد أمام عينيه بالواقع نصف بشر، ولكن حتى بعد النظر إلى العبيد البشريين الذين تم إحضارهم من خارج الإمبراطورية ، لم يملك مثل هذه المشاعر.
عادة ، يتم إصلاح العضلات التي يتم الإفراط في استخدامها مع مرور الوقت وتعود بشكل صحي أكثر من ذي قبل ، ولكن القيام بهذا العمل الكهفي المتعب لم يساعد في تقوية العضلات ولكنه أدى فقط إلى تمزقها مما جعلها أسوأ.
لم يعتد من قبل على المعانقة ، لكنه سمح لها بمسك يديه.
لدرجة أنه بدأ في التساؤل عما إذا كان وقته كإمبراطور موجود بالفعل.
بعد تخطي عشرة أيام متواصلة.
أثناء العمل ، أدار رأسه ردًا على استدعائه.
كما لو أن الجميع جزءًا من حلم وفكر أن ذلك قصة قديمة من الماضي.
بالطبع ، هذه ليست الحقيقة. حتى الآن ، شعر قلبه المؤلم بإحساس السكين الأسود الذي اخترقته.
يقومون في الواقع بالصلاة إلى جوان ، الإمبراطور.
ولكن بعد أن شعر بالراحة داخل حضنها الدافئ ، بدأ جوان ينسى ببطء شعور النصل الأسود تلاشى تدريجيًا يوماً بعد يوم حتى اختفى.
اعتاد مصطلح “أهليل” أكثر في الفترة التي كانت فيها الإنسانية أقلية.
“حبيبي ، الصلاة تأتي أولاً!”
عادة ، يتم إصلاح العضلات التي يتم الإفراط في استخدامها مع مرور الوقت وتعود بشكل صحي أكثر من ذي قبل ، ولكن القيام بهذا العمل الكهفي المتعب لم يساعد في تقوية العضلات ولكنه أدى فقط إلى تمزقها مما جعلها أسوأ.
***** ***** ***** ***** ***** *****
عدد كبير من الناس يأكلون مثل جوان تمامًا ، لكن رأى الكثير ممن يصلون مثل المرأة المجنونة، نظر إليهم وشعر بالارتباك.
شعر جوان بإحساس غريب من كلمات فاون.
إن الآلهة ميتة في الغالب.
“يا طفل!”
بطبيعة الحال ، إن أعمال بناء توسيع الكهوف شيئًا لا يستطيع الطفل البالغ من العمر 9 سنوات التعامل معه.
أثناء العمل ، أدار رأسه ردًا على استدعائه.
الشخص الذي أزعجه أكثر بعد المرأة المجنونة كان فاون.
تركزت المانا القريبة بكثافة بشكل غريب. لا ، الواقع هو أن معظم أجزاء زنزانة الكولوسيوم كثيفة.
الخطأ يكمن في التحدث إليه مرة واحدة لكونه فاون ، قدرته على تسلق الجدران ممتازة ، لذلك عمل في مناطق أكثر خطورة.
دوره دائم في الريادة والتعليم وحماية من حوله.
تجاهلها جوان وأدخل الطبق إلى فمه، نشأت رائحة كريهة من العصيدة الفاترة المليئة بما لا يعلمه إلا الله.
“تبدو أفضل بكثير من ذي قبل عندما كنت تتصرف كالجثة؟”
تجاهلها جوان وأدخل الطبق إلى فمه، نشأت رائحة كريهة من العصيدة الفاترة المليئة بما لا يعلمه إلا الله.
“……. هل يُمكنك عدم التدخل، آهليل [1] “
عندما التقط جوان طبقًا ، صفعت المرأة المجنونة يده.
“آهليل؟ تستخدم كلمة عتيقة نحن في الوقت الحاضر يدعونا الجميع بأنصاف السلالات. حسنًا ، على الرغم من أننا ما زلنا نحب أن يطلق علينا أهليل أكثر “.
مات الإمبراطور، مات الإمبراطور، مات الإمبراطور…
شعر جوان بإحساس غريب من كلمات فاون.
لقد ضغطت على أجزاء الدهون التي بدأت تظهر على جسده ، وطوال الليل لم تتركه يذهب من حضنها.
خلال أيام حكمه كإمبراطور ، كان مصطلح نصف السلالة يستخدم فقط من قبل مجموعة من المدافعين عن الإنسانية.
اعتاد مصطلح “أهليل” أكثر في الفترة التي كانت فيها الإنسانية أقلية.
“لا ، أنا جاد في القول إنك تبدو جيدًا سمعت أنك تتنقل دون أي مشاكل وتتناول طعامًا جيدًا…. كيف يمكن لشخص أن يتغير بهذه السرعة؟ “
لا زالت أطراف جوان رفيعة ولكن بدأت تظهر إشارات عضلية هنا وهناك.
الآن بعد أن انهى جوان عمله ، طلب منه فاون إحضار وجبته.
لم يعتد من قبل على المعانقة ، لكنه سمح لها بمسك يديه.
أدلى جوان بتعبير مرهق من الأشياء السيئة التي واجهها بعد أن كاد أن يموت، لم يلتزم أحد ببساطة عندما طلب منهم إغلاق أفواههم.
دوره دائم في الريادة والتعليم وحماية من حوله.
وضع جوان فأسه.
كتفيه لم يعودا يشعران بالثقل، لم يعد مضطرًا لحماية الجنس البشري ، وقيادة الجميع إلى مستقبل أكثر إشراقًا.
حقيقة قدوم فاون تعني أن الوقت قد حان لتناول الوجبة. بينما العبيد الآخرون قد تركوا بالفعل معداتهم.
على عكس فاون ، لم يوجد أي شخص آخر قد يبدأ محادثة بنشاط أو يلقي النكات.
رفض جوان مفهوم “الرعاية” لأنه غريب بالنسبة له، لكن في أعماقه لم يكره ذلك.
من ناحية أخرى، هذا متوقع.
لم يسأل العبيد ولم يخبروا بعضهم البعض بأسمائهم.
صرخ المصارع الوحيد الذي حلل الوضع بسرعة.
بجانب قدمه يوجد فأس مكسور قام العبيد برميه بعيدًا قبل الهروب.
متورط في الحوادث ، يتم سحبه إلى ساحات القتال، مرارًا وتكرارًا ، يأتون العبيد ويذهبون بنفس السرعة.
ولكن بعد أن شعر بالراحة داخل حضنها الدافئ ، بدأ جوان ينسى ببطء شعور النصل الأسود تلاشى تدريجيًا يوماً بعد يوم حتى اختفى.
عندما التقط جوان طبقًا ، صفعت المرأة المجنونة يده.
لم يكن هناك جدوى من التعرف على بعضنا البعض.
شعر جوان أن ذلك أكثر غرابة.
امرأة مجنونة تعتني بالطعام أحضرت وجباتهم، لم يعلم جوان أين وما هو العمل الذي قامت به ، لكن عقلها أصبح “مجنونًا” فقط عندما واجه جوان الخطر لم تملك أي مشاكل في إكمال الأعمال اليومية.
لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.
يمكن للمرء أن يشعر بسعادة صغيرة من كومة الأوساخ المتساقطة من الحائط.
عندما التقط جوان طبقًا ، صفعت المرأة المجنونة يده.
لقد مر وقت منذ أن قام بأي عمل بدني خالص.
“حبيبي ، الصلاة تأتي أولاً!”
بالإستماع عن كثب ، صلواتهم لم ترفع إلى الآلهة.
بقي واحد فقط في الخلف.
تجاهلها جوان وأدخل الطبق إلى فمه، نشأت رائحة كريهة من العصيدة الفاترة المليئة بما لا يعلمه إلا الله.
***** ***** ***** ***** ***** *****
“ما اسمك؟”
‘أمانة…. ربما أستطيع أن أخمن’
على الأرجح جثث من الوحوش أو مخلوقات الكولوسيوم.
سأحزن إذا لم يذكر الكاتب شيء عنها.
“بدون شك ، سينهض الإمبراطور في النهاية ويساعدنا على تجاوز هذه المعاناة …”
من الممكن بيع الأجزاء باهظة الثمن وإلقاء أجزاء مثل الأمعاء واللحوم الخالية من الدهون.
يغلي حتى يبدأ الجزء السفلي من يرق الذباب في الاحتراق ، وهذا يقضي على معظم المخلوقات السامة في الداخل.
قامت المانا بتأليف جسده واستمرت في ذلك.
لا يزال عدد قليل من الأشخاص يعانون من آلام في المعدة ، ولكن من المفارقات أن تلك الأجزاء تحتوي على كميات هائلة من المانا ، لذلك ليس بالأمر السيئ للغاية.
لم يملك الشخص العادي القدرة على قبول المانا لذلك عليه أن يطلق معظمها ، لكن جوان يمتص كل جزء من المانا أثناء تناوله.
عندما كان إمبراطورًا ، تمكن ببعض الهتافات السحرية أن يحقق مهامًا تفوق الخيال.
ابتسم ابتسامة مريرة.
على الرغم من ذلك النقطة الأكثر إثارة للضحك هي عدم اليقين بشأن ما إذا تبول في سرواله عندما اعتقد أن المخلوقات ستهاجمه ، أو بسبب الاتصال مباشرتًا بالعين مع جوان.
هرع المصارعون بسرعة من الكهف قبل أن تحوله المخلوقات إلى فوضى.
إن الإحساس بالتحرك والتنفس والزفير والنوم والأكل والشرب ، كل هذه الإجراءات تتطلب من جوان أن يعيش ويصبح أقوى، في الواقع هو يبني القوة بداخله.
لحسن الحظ ، تم بناء جسد جوان على مانا.
حتى صوت الصلوات قريب منك.
إما أن تؤكل من قبل المخلوقات ، أو تُضرب حتى الموت أو تُلقى في ساحة الكولوسيوم.
على الرغم من ذلك النقطة الأكثر إثارة للضحك هي عدم اليقين بشأن ما إذا تبول في سرواله عندما اعتقد أن المخلوقات ستهاجمه ، أو بسبب الاتصال مباشرتًا بالعين مع جوان.
أثناء مضغ الهوية المجهولة للحوم داخل العصيدة ، نظر جوان حوله.
عندما التقط جوان طبقًا ، صفعت المرأة المجنونة يده.
عدد كبير من الناس يأكلون مثل جوان تمامًا ، لكن رأى الكثير ممن يصلون مثل المرأة المجنونة، نظر إليهم وشعر بالارتباك.
“من هذا فقط، تحسن مستواي الجسدي بشكل كبير.”
إن الآلهة ميتة في الغالب.
ثانيا إستطاع الكاتب خداعي حقاً ظننتهم سيدعون للآلهة لكن……
هذا مفاجئ.
يستطيع أن يثق في ذلك لأنه قد قتلهم بيديه .. وهرب الأحياء إلى أماكن لا يمكنهم العودة منها أبدًا.
صرخ المصارع الوحيد الذي حلل الوضع بسرعة.
بالإستماع عن كثب ، صلواتهم لم ترفع إلى الآلهة.
“ما اسمك؟”
“بدون شك ، سينهض الإمبراطور في النهاية ويساعدنا على تجاوز هذه المعاناة …”
يقومون في الواقع بالصلاة إلى جوان ، الإمبراطور.
أثناء العمل ، أدار رأسه ردًا على استدعائه.
شعر جوان بالغرابة.
بجانب قدمه يوجد فأس مكسور قام العبيد برميه بعيدًا قبل الهروب.
تم تنصيبه كمخلص للبشرية.
أثناء العمل ، أدار رأسه ردًا على استدعائه.
لكن معظم هؤلاء العبيد نصف بشر والبشر قلائل هنا في الغالب أشخاص قد تم أسرهم من خارج الإمبراطورية.
بالنسبة لهؤلاء الأشخاص لكي يصلوا للإمبراطور ، من الصعب تحديد ما إذا هم مجرد حمقى أم سيئين حقًا.
بعد تخطي عشرة أيام متواصلة.
ليس بالأمر السيء؟ من الواضح أنه يخالف أفكاره.
ليس العبيد فقط ، بل المصارعون والجنود وحتى المفتش صلى للإمبراطور.
يمكن تفسير حقيقة أن جسد جوان ضعيف بشكل إيجابي ؛ لن يستغرق الأمر سوى القليل من المانا لاستعادته.
لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.
في الماضي ، رأى جوان أناسًا يثنون عليه ، لكنه لم يخطر بباله أبدًا أن هذا هو الحال بالنسبة للأشخاص في أدنى السلم الاجتماعي، حتى الفون أمسك يديه بإحكام.
“نعم حبيبي”
[1] آهليل – هي تسمية لنصف السلالات أستخدم عندما كان جوان إمبراطورًا.
بالنسبة لهؤلاء الأشخاص لكي يصلوا للإمبراطور ، من الصعب تحديد ما إذا هم مجرد حمقى أم سيئين حقًا.
***** ***** ***** ***** ***** ***** ***** ***** **
حسنا كل فصل يمر يجعلني أشعر بصدمة أكبر
الشخص الذي أزعجه أكثر بعد المرأة المجنونة كان فاون.
أولاً تلك المرأة المجنونة التي لم يذكر إسمها حتى الأن أثارت إعجابي حقاً لكن يبدو أن هناك ما هو مجهول اتجاهها.
هذا مفاجئ.
سأحزن إذا لم يذكر الكاتب شيء عنها.
ولكن حتى بدون الهتافات ، إمتلك الآلاف ، عشرات الآلاف من المرؤوسين المستعدين للقيام بأمره.
ثانيا إستطاع الكاتب خداعي حقاً ظننتهم سيدعون للآلهة لكن……
هذا مفاجئ.
فكر جوان في نفسه، وتوقف.
حسناً نلقاكم غداً بإذن الله………….صياماً مقبولاً للجميع
من الممكن بيع الأجزاء باهظة الثمن وإلقاء أجزاء مثل الأمعاء واللحوم الخالية من الدهون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
