ليس يكن الوقت المناسب لأي رومانسية
الفصل 264: ليس يكن الوقت المناسب لأي رومانسية
من ناحية أخرى ، فإن جسد الشخص الذي يعبس طوال اليوم وكان مكتئبًا سيظل قابلاً للتحكم على المدى القصير. إذا كان ذلك على المدى الطويل ، فمن المؤكد أن الجسد سيكون مشكلة.
أرادت سونغ رويبينغ بشدة أن تسأل عن سبب عدم قيام وانغ ياو بالوخز بالإبر شخصيًا. لكنها شعرت أيضًا أن هذا قد يجعل وانغ ياو غير سعيد ، لذلك يمكنها فقط دفن السؤال داخل قلبها.
ربما لا يكون الدكتور وانغ بارعًا في الوخز بالإبر؟
”الصف الثاني عشر. ألا يزيد عمرها عن 18 سنة؟ ” قال وانغ ياو في السيارة دون أي سياق.
كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية.
حتى أنها قد تكون حامل!
كان حفل وداع العجوز قوه مهيبًا.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها وانغ ياو بشخصيات بارزة لا يمكن رؤيتها إلا مرة واحدة على شاشات التلفزيون. وقد عكس هذا أيضًا المكانة غير العادية لهذا الرجل العجوز.
فيما يتعلق بهذا الوداع ، كان وانغ ياو مجرد ضيف عابر. لذا لا ينبغي أن يلاحظه كثير من الناس.
“ماذا؟” كانت تشين يينغ ، التي كانت تقود السيارة ، مذهولة.
“لا شيئ. أعتقد فقط أن الطلاب هذه الأيام ينضجون مبكرًا! ”
ومع ذلك ، تحدث قوه شينغهي معه على وجه التحديد.
“هل يمكن أن ألقي نظرة؟”
“من هذا الشاب؟”
لاحظ عدد قليل من الحاضرين في مكان الحادث هذه التفاصيل. لذلك نظروا إلى وانغ ياو أكثر وتذكروا مظهره.
لما هو هنا؟
في نهاية اليوم ، كانت لا تزال قريبة له. وعندما تواجه ابنة خالته مشكلة فإن خالته الثانية وخاله هم في الواقع من سيشعرون بالقلق.
صادف أن شاهد رجل في منتصف العمر هذا المشهد ، وكانت هناك نظرة من الدهشة على وجهه.
لم يكن بهذه الحرج من قبل
لماذا هو هنا؟ هل لديه علاقات مع عائلة قوه؟
لا يمكن لأي شخص أن يلعب دور هؤلاء النبلاء الأثرياء ، حتى لو أرادوا ذلك.
الفصل 264: ليس يكن الوقت المناسب لأي رومانسية
لم يبق وانغ ياو لفترة طويلة.
أولاً ، كان مجرد ضيف عابر وكان هذا مجرد رمز عن الاحترام للميت.
بعد العشاء ، تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته قليلاً وجلست ابنة خالته معهم على الجانب. حيث بدت قلقة وشاردة الذهن.
ثانيًا ، لم يفهم حقًا القواعد في هذه الجوانب. حيث شعر فقط أنه مقيد ، لذلك غادر مبكرا.
لذا اتصل وانغ ياو بخالته الثانية. وصادف أنها كانت في استراحة أيضًا. ومن ثم ، اشترى بعض الأشياء وذهب لزيارتها.
كان الوداع يعتبر عظيماً بالنسبة لرجل عجوز كان مدوياً ، وكان تاريخه مجيداً لنصف عمره. لكن لم يكن معروفًا ما إذا كان بإمكانهم رؤيته في الجنة.
“انتهيت.”
لم يكن بهذه الحرج من قبل
كان يوم السبت في ذلك اليوم.
عندما رأى خالته الثانية مرة أخرى ، بدت أفضل من المرة السابقة. كانت بشرتها وردية وبراقة ، ووجهها مليء بالابتسامات.
لذا اتصل وانغ ياو بخالته الثانية. وصادف أنها كانت في استراحة أيضًا. ومن ثم ، اشترى بعض الأشياء وذهب لزيارتها.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها وانغ ياو بشخصيات بارزة لا يمكن رؤيتها إلا مرة واحدة على شاشات التلفزيون. وقد عكس هذا أيضًا المكانة غير العادية لهذا الرجل العجوز.
عندما رأى خالته الثانية مرة أخرى ، بدت أفضل من المرة السابقة. كانت بشرتها وردية وبراقة ، ووجهها مليء بالابتسامات.
“أجل ، لنأكل.”
في الواقع ، كانت هناك أوقات لم يكن من الضروري فيها فحص النبض. بدلاً من ذلك ، يمكن رؤية حالة صحة الشخص من خلال تعابير وجهه. كانت هذه إحدى طرق التشخيص الأربع – “المراقبة”.
“إيه ، هل تعتقد أن نانا لديها شيء ما في ذهنها مؤخرًا؟” سألت تشانغ شيوفانغ زوجها.
عندما يكون الشخص في حالة مزاجية جيدة مع ابتسامة على وجهه وكان سعيدًا طوال اليوم ، فلن يكون هناك أي مشكلة في صحته بشكل عام. وكما يقول المثل ، اضحك وازداد وزنا.
“أجل. في الآونة الأخيرة ، أنا مشغول أكثر بمسائل الشركة ، لذلك أنا متعب “.
من ناحية أخرى ، فإن جسد الشخص الذي يعبس طوال اليوم وكان مكتئبًا سيظل قابلاً للتحكم على المدى القصير. إذا كان ذلك على المدى الطويل ، فمن المؤكد أن الجسد سيكون مشكلة.
“دعونا نأكل.”
أنهى وانغ ياو التدليك بعد أكثر من ساعة.
ومن ثم ، كان من المهم جدًا أن يكون لديك مزاج جيد.
في الليل ، مكث في منزل خالته الثانية لتناول العشاء. حيث طهت طاولة مليئة بالأطباق.
وبينما كانوا يأكلون ، أجرى وانغ ياو محادثات فقط مع خاله وخالته. ولم يتكلم إلا ببضع كلمات مع ابنة خالته.
كانت صحة خالته الثانية جيدة جدًا. ومع ذلك ، عندما عاد خاله الثاني إلى المنزل بعد الساعة السابعة صباحًا ، لاحظ وانغ ياو أنه لا يبدو جيدًا.
في السيارة ، قال وانغ ياو لـ تشين يينغ الذي جاء لاصطحابه ، “ألم أقل إنك لست مضطرة لاصطحابي؟”
فوووو!
“خالي ، أنت أنحف بكثير من المرة السابقة.”
قال لي شيانغونغ بابتسامة: “أجل… إنه مرض قديم”.
“أجل. في الآونة الأخيرة ، أنا مشغول أكثر بمسائل الشركة ، لذلك أنا متعب “.
”الصف الثاني عشر. ألا يزيد عمرها عن 18 سنة؟ ” قال وانغ ياو في السيارة دون أي سياق.
“هل يمكن أن ألقي نظرة؟”
“لا شيئ. أعتقد فقط أن الطلاب هذه الأيام ينضجون مبكرًا! ”
“بالتأكيد.”
كان ذلك اليوم هو السبت. وكانت ابنة خالة وانغ ياو قد عادت لتوها من المدرسة.
جلس عمها مبتسما. ثم مد وانغ ياو يده لفحص نبضه.
“أعتقد أنها تبدو قلقة قليلا أيضا. “أجاب لي شيانغونغ “عندما كنا نأكل للتو ، بدت شاردة الذهن.”
“إنها ليست مشكلة كبيرة.” بعد فترة ، حرك وانغ ياو يده بعيدًا. “معدتك ليست على ما يرام ، لذلك عليك أن تعتني بها جيدًا. هناك بعض المشاكل في الفقرات القطنية. أعتقد أن هذا لأنك كنت تقود السيارة لفترة طويلة “.
كان عمه من المحاربين القدامى في الجيش. وعندما كان في الجيش ، كان سائق ضابط كبير لأكثر من 20 عامًا. وكان السائقون عمومًا يعانون من فقرات قطنية ضعيفة. كان هذا يعتبر أيضًا خطرًا مهنيًا.
قال لي شيانغونغ بابتسامة: “أجل… إنه مرض قديم”.
“ياو ، هل هناك طريقة لعلاجه؟” سألت تشانغ شيوفانغ ، التي كانت تقف على الجانب. حيث علمت أيضا بمرض زوجها.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “نعم ، بالتدليك…سأقدم لك مثالا. إذا كان لديك الوقت ، يمكنك أيضًا تدليك عضلات الخال”.
أجاب تشانغ شيوفانغ: “حسنًا ، سأتعلم “.
“أجل ، لنأكل.”
ثم بدأ وانغ ياو بتدليك لي شيانغونغ ببطء شديد. كانت الطريقة الرئيسية لتدليك منطقة الرقبة هي الفرك ، والتي كانت سهلة التعلم. حيث لن يتمكن الأشخاص العاديون من تعلم طرق تدليك نقاط الوخز بالإبر والقنوات والضمانات في غضون فترة زمنية قصيرة. لذلك ، قام فقط بتدريس بعض التقنيات البسيطة.
على العموم ، لم يكن الامر سيئا. ومن ثم ، لا يزال هناك تأثير.
كانت لا تزال طويلة ونحيفة كما كانت من قبل. لا ، يبدو أنها أصبحت أكثر نحافة.
عندما بذل وانغ ياو قوته ، شعر لي شيانغهونغ بأن المنطقة حول رقبته بدأت في السخونة. وبدأ الألم الذي شعر به في السابق يهدأ ببطء.
“كيف تشعر ؟”
استداروا فقط وصعدوا الدرج بعد أن رأوا سيارة وانغ ياو قد غادرت.
“جيد. أشعر براحة تامة. ياو ، أنت تعرف الكثير من الأشياء! ”
ثانيًا ، لم يفهم حقًا القواعد في هذه الجوانب. حيث شعر فقط أنه مقيد ، لذلك غادر مبكرا.
“هاها. أجاب وانغ ياو بضحكة.
حتى وقت متأخر من الليل ، لم يفكر وانغ ياو في طريقة لإخبار خالته الثانية بهذا الأمر.
بعد تدليك رقبته ، بدأ وانغ ياو بتدليك خصره. في هذا الوقت ، كان على خاله الاستلقاء.
كانت طريقة ممارسة القوة هنا مختلفة بعض الشيء. لذا حاول وانغ ياو أن يشرح بأبسط ما يمكن وأبرز بعض النقاط التي كان عليها الانتباه إليها.
ومع ذلك ، تحدث قوه شينغهي معه على وجه التحديد.
يجب أن تمارس القوة من الخفة إلى الثقل. وكانت المشاعر مثل الانتفاخ والوجع لا تزال مقبولة. لكن إذا كان هناك ألم وخز ، فيجب إيقافه على الفور.
كان حفل وداع العجوز قوه مهيبًا.
لا يبدو أن التدليك يسبب أي ضرر لجسم الإنسان. ومع ذلك ، فقد أصيب كثير من الناس فقراتهم بسبب سوء فهمهم. من ناحية أخرى ، كان هناك عدد أقل من الأشخاص الذين تضرروا بأعضائهم الداخلية.
“انتهيت.”
في الواقع ، كانت هناك أوقات لم يكن من الضروري فيها فحص النبض. بدلاً من ذلك ، يمكن رؤية حالة صحة الشخص من خلال تعابير وجهه. كانت هذه إحدى طرق التشخيص الأربع – “المراقبة”.
أنهى وانغ ياو التدليك بعد أكثر من ساعة.
“فيو!! ، إنه مريح للغاية! انت رائع!” قال لي شيانغونغ. لقد قدر ذلك بصدق.
هل الامر بسبب أقاربه؟
جعله تدليك رقبته وخصره أكثر راحة. علاوة على ذلك ، يبدو أنه حتى إرهاق يوم واحد قد اختفى كثيرًا.
“إيه ، لقد تأخر الوقت بالفعل. لنتناول العشاء الان!”
هل هي في علاقة؟
“أجل ، لنأكل.”
ومن ثم ، كان من المهم جدًا أن يكون لديك مزاج جيد.
كان ذلك اليوم هو السبت. وكانت ابنة خالة وانغ ياو قد عادت لتوها من المدرسة.
حتى أنها قد تكون حامل!
كان الوداع يعتبر عظيماً بالنسبة لرجل عجوز كان مدوياً ، وكان تاريخه مجيداً لنصف عمره. لكن لم يكن معروفًا ما إذا كان بإمكانهم رؤيته في الجنة.
كانت لا تزال طويلة ونحيفة كما كانت من قبل. لا ، يبدو أنها أصبحت أكثر نحافة.
“بالتأكيد.”
عند النظر إلى ابنة خالته، عبس وانغ ياو قليلاً.
كانت الساعة التاسعة بعد الظهر عندما غادر وانغ ياو.
“هذا ليس بالشيء الجيد!”
لقد كانت طالبة في المدرسة الثانوية وكانت ابنة خالته. وبرائحة الدخان الخافتة على جسدها ولون حاجبيها ووضعية المشي ، بدت وكأنها فقدت عفتها!
عند رؤية رد فعل وانغ ياو غير الطبيعي ، سألت تشانغ شيوفانغ ، بلطف ، “ما هو الخطأ ، ياو؟”
“انتهيت.”
“لا شيئ.” أجاب وانغ ياو بابتسامة.
لما هو هنا؟
ابنة خالتي هذه …
“أوه؟”
كانت امرأة مثل تشين يينغ ذكية للغاية. حيث يمكنها أن تكون فهم دقيق إلى حد ما بكلمة أو كلمتين.
“دعونا نأكل.”
بعد تدليك رقبته ، بدأ وانغ ياو بتدليك خصره. في هذا الوقت ، كان على خاله الاستلقاء.
وبينما كانوا يأكلون ، أجرى وانغ ياو محادثات فقط مع خاله وخالته. ولم يتكلم إلا ببضع كلمات مع ابنة خالته.
بعد تدليك رقبته ، بدأ وانغ ياو بتدليك خصره. في هذا الوقت ، كان على خاله الاستلقاء.
بعد العشاء ، تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته قليلاً وجلست ابنة خالته معهم على الجانب. حيث بدت قلقة وشاردة الذهن.
“إيه ، لقد تأخر الوقت بالفعل. لنتناول العشاء الان!”
ومع ذلك ، تحدث قوه شينغهي معه على وجه التحديد.
كانت الساعة التاسعة بعد الظهر عندما غادر وانغ ياو.
عندما يكون الشخص في حالة مزاجية جيدة مع ابتسامة على وجهه وكان سعيدًا طوال اليوم ، فلن يكون هناك أي مشكلة في صحته بشكل عام. وكما يقول المثل ، اضحك وازداد وزنا.
حتى أنها قد تكون حامل!
“خالتي ، خالي، وداعا.”
لا يمكن لأي شخص أن يلعب دور هؤلاء النبلاء الأثرياء ، حتى لو أرادوا ذلك.
“حسنا. قد بأمان. ”
(أتقولين أن وانغ ياو مجنون ؟ تبا أنا هو من جن الآن!!!!)
استداروا فقط وصعدوا الدرج بعد أن رأوا سيارة وانغ ياو قد غادرت.
في السيارة ، قال وانغ ياو لـ تشين يينغ الذي جاء لاصطحابه ، “ألم أقل إنك لست مضطرة لاصطحابي؟”
لقد فهم ثلاث طرق من أصل أربع طرق للتشخيص. من خلال استكشافه الخاص ، كانت لديه فكرة تقريبية عن أكثر الطرق غموضًا للتشخيص – “المراقبة”. لذا كان يخشى أنه ربما كان محقًا بشأن الحادث الذي وقع في منزل خالته الثانية.
“ليس لدي أي شيء أفعله هناك على أي حال.” أجابت تشين يينغ بابتسامة.
“حسنا.” نظر وانغ ياو من نافذة السيارة.
”الصف الثاني عشر. ألا يزيد عمرها عن 18 سنة؟ ” قال وانغ ياو في السيارة دون أي سياق.
كان ذلك اليوم هو السبت. وكانت ابنة خالة وانغ ياو قد عادت لتوها من المدرسة.
…
هل هي في علاقة؟
ثم بدأ وانغ ياو بتدليك لي شيانغونغ ببطء شديد. كانت الطريقة الرئيسية لتدليك منطقة الرقبة هي الفرك ، والتي كانت سهلة التعلم. حيث لن يتمكن الأشخاص العاديون من تعلم طرق تدليك نقاط الوخز بالإبر والقنوات والضمانات في غضون فترة زمنية قصيرة. لذلك ، قام فقط بتدريس بعض التقنيات البسيطة.
في منزل خالته الثانية.
استداروا فقط وصعدوا الدرج بعد أن رأوا سيارة وانغ ياو قد غادرت.
“إيه ، هل تعتقد أن نانا لديها شيء ما في ذهنها مؤخرًا؟” سألت تشانغ شيوفانغ زوجها.
“بالتأكيد.”
“أعتقد أنها تبدو قلقة قليلا أيضا. “أجاب لي شيانغونغ “عندما كنا نأكل للتو ، بدت شاردة الذهن.”
“حسنا.” نظر وانغ ياو من نافذة السيارة.
لم يكن بهذه الحرج من قبل
“لماذا لا نخصص بعض الوقت ونسأل معلمتها؟”
“خالي ، أنت أنحف بكثير من المرة السابقة.”
عندما رأت أن وانغ ياو لم ينام على الرغم من تأخر الوقت ، سألت تشين يينغ ، “سيدي ، هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
“حسنا. لا تدعيها تعرف ذلك “.
“أعتقد أنها تبدو قلقة قليلا أيضا. “أجاب لي شيانغونغ “عندما كنا نأكل للتو ، بدت شاردة الذهن.”
عادة ما يهتم الزوجان في ابنتهما كثيرًا.
فيما يتعلق بهذا الوداع ، كان وانغ ياو مجرد ضيف عابر. لذا لا ينبغي أن يلاحظه كثير من الناس.
في منزل خالته الثانية.
”الصف الثاني عشر. ألا يزيد عمرها عن 18 سنة؟ ” قال وانغ ياو في السيارة دون أي سياق.
أنهى وانغ ياو التدليك بعد أكثر من ساعة.
“ماذا؟” كانت تشين يينغ ، التي كانت تقود السيارة ، مذهولة.
“لا شيئ. أعتقد فقط أن الطلاب هذه الأيام ينضجون مبكرًا! ”
عند رؤية رد فعل وانغ ياو غير الطبيعي ، سألت تشانغ شيوفانغ ، بلطف ، “ما هو الخطأ ، ياو؟”
“لا شيئ. أعتقد فقط أن الطلاب هذه الأيام ينضجون مبكرًا! ”
“في الواقع ، لقد نضجوا مبكرًا جدًا. ألا تسمح الجامعات الآن للطلاب بالزواج وإنجاب الأطفال؟ ”
“هل يمكنهن التزوج وانجاب الأطفال؟” ضحك وانغ ياو.
“أجل ، لنأكل.”
“الجامعة مكان للطلاب لاكتساب المعرفة وتعلم بعض القدرات.” قال وانغ ياو “يمكن أن تكون هناك قصة حب ، لكنها لا يمكن أن تكون قوية”.
“علاوة على ذلك ، ماذا تعرف فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا؟” لقد كان غاضبًا قليلاً عندما قال ذلك.
في منزل خالته الثانية.
في نهاية اليوم ، كانت لا تزال قريبة له. وعندما تواجه ابنة خالته مشكلة فإن خالته الثانية وخاله هم في الواقع من سيشعرون بالقلق.
”الصف الثاني عشر. ألا يزيد عمرها عن 18 سنة؟ ” قال وانغ ياو في السيارة دون أي سياق.
“ما خطبك اليوم يا سيدي؟” سألت تشين يينغ بفضول. حيث شعرت أن سلوك الدكتور وانغ في ذلك اليوم كان غير طبيعي بعض الشيء. لم يكن يبدو منزعجًا ، لكنه كان في الواقع مجنونًا بعض الشيء.
أولاً ، كان مجرد ضيف عابر وكان هذا مجرد رمز عن الاحترام للميت.
بعد العودة إلى الفناء الصغير ، سار وانغ ياو ذهابًا وإيابًا في الفناء الصغير تحت سماء الليل.
كيف يجب التعامل مع هذا الأمر؟
(أتقولين أن وانغ ياو مجنون ؟ تبا أنا هو من جن الآن!!!!)
عند النظر إلى ابنة خالته، عبس وانغ ياو قليلاً.
لم يكن بهذه الحرج من قبل
كانت الساعة التاسعة بعد الظهر عندما غادر وانغ ياو.
لقد كانت طالبة في المدرسة الثانوية وكانت ابنة خالته. وبرائحة الدخان الخافتة على جسدها ولون حاجبيها ووضعية المشي ، بدت وكأنها فقدت عفتها!
“أوه؟”
حتى أنها قد تكون حامل!
(أتقولين أن وانغ ياو مجنون ؟ تبا أنا هو من جن الآن!!!!)
“لماذا لا نخصص بعض الوقت ونسأل معلمتها؟”
فوووو!
أخرج وانغ ياو نفسا طويلا.
بعمر 18 سنة…. هل هي ابنة خالته؟
“حسنا. قد بأمان. ”
لقد فهم ثلاث طرق من أصل أربع طرق للتشخيص. من خلال استكشافه الخاص ، كانت لديه فكرة تقريبية عن أكثر الطرق غموضًا للتشخيص – “المراقبة”. لذا كان يخشى أنه ربما كان محقًا بشأن الحادث الذي وقع في منزل خالته الثانية.
“جيد. أشعر براحة تامة. ياو ، أنت تعرف الكثير من الأشياء! ”
ابنة خالتي هذه …
“إنها ليست مشكلة كبيرة.” بعد فترة ، حرك وانغ ياو يده بعيدًا. “معدتك ليست على ما يرام ، لذلك عليك أن تعتني بها جيدًا. هناك بعض المشاكل في الفقرات القطنية. أعتقد أن هذا لأنك كنت تقود السيارة لفترة طويلة “.
حتى وقت متأخر من الليل ، لم يفكر وانغ ياو في طريقة لإخبار خالته الثانية بهذا الأمر.
فيما يتعلق بهذا الوداع ، كان وانغ ياو مجرد ضيف عابر. لذا لا ينبغي أن يلاحظه كثير من الناس.
على العموم ، لم يكن الامر سيئا. ومن ثم ، لا يزال هناك تأثير.
عندما رأت أن وانغ ياو لم ينام على الرغم من تأخر الوقت ، سألت تشين يينغ ، “سيدي ، هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
نظرت تشين يينغ إلى ظهر وانغ ياو.
“أنا بخير. اذهبي إلى الفراش.” تنهد وانغ ياو وعاد إلى الكوخ.
في الليل ، مكث في منزل خالته الثانية لتناول العشاء. حيث طهت طاولة مليئة بالأطباق.
نظرت تشين يينغ إلى ظهر وانغ ياو.
هل الامر بسبب أقاربه؟
“أوه؟”
عندما يكون الشخص في حالة مزاجية جيدة مع ابتسامة على وجهه وكان سعيدًا طوال اليوم ، فلن يكون هناك أي مشكلة في صحته بشكل عام. وكما يقول المثل ، اضحك وازداد وزنا.
بعمر 18 سنة…. هل هي ابنة خالته؟
كان بإمكانها معرفة ما حدث تقريبًا ببضع كلمات.
في منزل خالته الثانية.
“إيه ، هل تعتقد أن نانا لديها شيء ما في ذهنها مؤخرًا؟” سألت تشانغ شيوفانغ زوجها.
هل هي في علاقة؟
كانت امرأة مثل تشين يينغ ذكية للغاية. حيث يمكنها أن تكون فهم دقيق إلى حد ما بكلمة أو كلمتين.
“إيه ، هل تعتقد أن نانا لديها شيء ما في ذهنها مؤخرًا؟” سألت تشانغ شيوفانغ زوجها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
