كوخ رثّ
الفصل 224: كوخ رثّ
قال تيان يوانتو “حسنًا”.
عاشت والدة السكرتير يانغ في منطقة راقية. وكان من المدهش أنها لا تعيش مع ابنها. كانت تلك هي المشكلة. لأن المسؤولين الحكوميين كانوا حذرين للغاية بشأن هذا الأمر لأن الجمهور قد يعتقد أنهم فاسدون.(المقصود البذخ في المأكل والمشرب والمسكن…وهذا احد اكبر أسباب تبيان الفساد حيث لا يتساوى ما يدخل الجيب مع ما يصرف في الواقع لذا تشم رائحة الاعمال المشبوهة)
لم تكن السيارة تسير بسرعة. اصطحب تيان يوانتو سائقًا معه هذه المرة. يبدو أنه لا يعتقد أنه لائق للقيادة في الوقت الحالي.
بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.
“سمعت أنك ذاهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل تيان يوانتو.
قال وانغ ياو: “نعم ، سأغادر في غضون يومين”.
قال تيان يوانتو بابتسامة: “لا ، كنت أفكر فقط في شركتي”. لن يخبر وانغ ياو بأشياء لن يخبرها حتى لزوجته.
قال تيان يوانتو: “سأحثه على رؤية طبيب”.
“كم من الوقت ستبقى هناك هذه المرة؟” سأل تيان يوانتو.
قال تيان يوانتو: “يبدو جيدًا”.
” نحو أسبوع”. أجاب وانغ ياو: “هذا سيعتمد على كيفية عمل المريض”.
“يا إلهي ، تبدو نحيفًا جدًا!” قال السيد لي: “تأكد من أنك تعتني بنفسك”.
كان أصدقاء وانغ ياو يعلمون جميعًا أنه ذاهب إلى بكين لرؤية مريض. لكن لم يعرف أي منهم من هو المريض. وبما أن وانغ ياو لم يذكره أبدًا ، لذلك لم يسألوا أبدًا ، رغم أنهم كانوا جميعًا فضوليين للغاية بشأن هوية هذا المريض.
بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من العائلات المرموقة في بكين.
تم حفظ بعض جذور العرقسوس من قبل وانغ ياو في وقت سابق ، بينما كان البعض الآخر من الحقول العشبية. على الرغم من أن تلك الموجودة في الحقل العشبي لم تزرع بشكل كامل ، إلا أنه يمكن استخدامها. كانت جذور العرقسوس ثمينة للغاية. كان سيستخدم جزءًا منها أثناء إقامته في بكين. كان لديه أيضًا مسحوق تنشيط العضلات جاهزًا.
“شقيقة الوزير يانغ هي الرئيسة التنفيذية لشركة كبيرة. إنها غنية جدا. إنها تزور والدتها مرة واحدة في الأسبوع تقريبًا ، وقد اشترت هذا المنزل لوالدتها”، أوضح تيان يوانتو.
قال وانغ ياو: “اسمح لي أن أعرف ما إذا كنت بحاجة لي للمساعدة في قضايا شركتك أثناء وجودي في بكين”.
“ما هذا؟” سأل تيان يوانتو.
قال تيان يوانتو بابتسامة: “حسنًا”.
قال وانغ ياو: “لا ، شكرًا ، لدي بالفعل أشياء يجب القيام بها”.
يمكن اعتبار هذا نوعًا من الوعود من المدير المحلي.
ومع ذلك ، لم يستطع وانغ ياو أن يساعد كثيرًا في عمله.
عاد الاثنان إلى لينشان بعد الغداء.
“كم من الوقت ستبقى هناك هذه المرة؟” سأل تيان يوانتو.
كانت أقل من ساعة واحدة بالسيارة من لينشان إلى هايكو. بعد وصولهم إلى هايكو ، ذهبوا إلى مركز الأعمال بالمدينة على الفور.
لم يكن وانغ ياو جيدًا في تقديم المشورة أو إقناع الناس. كان عليه أن يترك تيان يوانتو ليكتشف الأمور بنفسه.
قال تيان يوانتو بينما كان ينظر إلى الشوارع: “لقد تغيرت هايكو كثيرًا في السنوات القليلة الماضية”.
في الواقع ، كانت هايكو مدينة جديدة إلى حد ما مع عشرين عامًا فقط من التاريخ. لكنها كانت تقع بالقرب من المحيط ، لذلك تطورت المدينة بسرعة كبيرة في السنوات القليلة الماضية.
كان مرض والدة الوزير يانغ معقدًا. لن ينجح الأمر إذا ركزت وانغ ياو فقط على طرد الطاقة الباردة من جسدها. كان بحاجة إلى تعزيز جسدها أيضًا. ومن ثم ، أعطاها وانغ ياو صيغة أخرى مشابهة لتلك التي أعطاها الى وي هاي. كان الاختلاف الوحيد هو أنه أضاف بعض الأعشاب لتعزيز طاقة يانغ.
“هل لديك أي أفكار؟” سأل وانغ ياو.
قال تيان يوانتو: “لقد فكرت سابقًا في نقل شركتي إلى هايكو”.
ومع ذلك ، لم يستطع وانغ ياو أن يساعد كثيرًا في عمله.
“دكتور وانغ”. قال يانغ هايشوان ، اتصل بي إذا كنت بحاجة لي “.
“هذا جيد!” قال وانغ ياو.
كانت بلدة المرفأ المتطورة بالتأكيد أفضل من بلدة ريفية معزولة.
“بالتأكيد شكرا لك.” عرف وانغ ياو أهمية كلمات يانغ هايتشوان.
“لكنها ستكلف الكثير. لذلك تخليت عن الفكرة في النهاية.” قال تيان يوانتو: “الآن عندما أفكر في الأمر ، أعتقد أنه كان بإمكاني إكمال عملية النقل إذا كنت قد صممت بما فيه الكفاية”.
“يبدو أن كل شيء يكون على ما يرام. هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك. خذيه كالمعتاد. ” وضع وانغ ياو زجاجة ديكوتيون على الطاولة.
وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، دخلت السيارة في منطقة سكنية هادئة. كانت والدة الوزير يانغ تنتظر في الخارج لأنها تعلم أن وانغ ياو سيأتي. بدت بخير. وكان وجهها أحمر ولامعاً وكأنها أصغر منها بعشر سنوات.
ومع ذلك ، لم يستطع وانغ ياو أن يساعد كثيرًا في عمله.
“يبدو أن كل شيء يكون على ما يرام. هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك. خذيه كالمعتاد. ” وضع وانغ ياو زجاجة ديكوتيون على الطاولة.
قالت والدة الوزير يانغ: “مرحبًا يا يوانتو ، دكتور وانغ ، مرحبًا”.
دعت السيدة العجوز وانغ ياو وتيان يوانتو إلى المنزل. وطلبت من الخادمة أن تحضر لهما إبريق شاي وأن تحضر لهما بعض الفواكه.
قال وانغ ياو: “أعتقد أنني يجب أن أذهب حقًا”.
“يوانتو ، كيف تسير الأمور مع اقتراح شركتك بالإدراج في سوق الأسهم؟ قال يانغ هايشوان “يبدو أنك فقدت الكثير من الوزن”.
“لا تقلق بشأننا”. قال تيان يوانتو “لن نبقى طويلا”.
لقد كان بالفعل متعبًا للغاية. شعر أن الإرهاق كان يبتلع دماغه. لم يكن متعبًا جسديًا ، لكنه كان متعبًا عقليًا. نشأ الإرهاق من أعماق جسده. كان يعلم أنه سيمرض إذا استمر في العمل بجد. لكنه كان هناك تقريبا. كان لديه خطوة أخيرة لإكمالها ثم ستكون شركته في سوق الأسهم. لم يستطع التوقف عن العمل الآن.
”لا تتعجل. لماذا لا تبقى لتناول طعام الغداء؟” قالت والدة الوزير يانغ “سيعود هايشوان قريبا”.
بعد الدردشة لفترة قصيرة ، فحص وانغ ياو نبض والدة الوزير يانغ. كان مرضها تحت السيطرة ، وتحسنت تدريجيًا. وطالما استمرت في أخذ الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو لها ، فمن المحتمل جدًا أن يتم علاج مرضها.
“هل ترغب في تناول بعض النبيذ؟” سأل تيان يوانتو.
“لا شكرا. جئت مع صديق.” قال السيد لي: “سوف ألتقي بك في يوم آخر”.
“يبدو أن كل شيء يكون على ما يرام. هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك. خذيه كالمعتاد. ” وضع وانغ ياو زجاجة ديكوتيون على الطاولة.
أراد وانغ ياو حث السيد لي الآن ، لكنه لم يفعل. كان من الوقاحة إخبار شخص غريب بأنه مريض عندما التقيا لأول مرة. إذا كان الشخص يعاني من مزاج سيئ ، فقد ينتهي الأمر بوانغ ياو للضرب.
قالت والدة الوزير يانغ: “شكرا لك”.
بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.
“لدي صيغة أخرى لك. احصل على جميع الأعشاب المدرجة في الصيغة.” قال وانغ ياو “لقد كتبت أيضًا الجرعة”.
كان مرض والدة الوزير يانغ معقدًا. لن ينجح الأمر إذا ركزت وانغ ياو فقط على طرد الطاقة الباردة من جسدها. كان بحاجة إلى تعزيز جسدها أيضًا. ومن ثم ، أعطاها وانغ ياو صيغة أخرى مشابهة لتلك التي أعطاها الى وي هاي. كان الاختلاف الوحيد هو أنه أضاف بعض الأعشاب لتعزيز طاقة يانغ.
قال وانغ ياو: “هذا جيد”.
بعد أن رأى والدة الوزير يانغ وترك لها الديكوتيون والصيغة ، أشار وانغ ياو إلى تيان يوانتو أنه ينبغي عليهم المغادرة. لقد ناقشوا قبل وصولهم إلى هنا أنهم لن يبقوا لفترة طويلة.
“آسف يا رفاق ، لقد تأخرت” ، اعتذر يانغ هايتشوان بمجرد دخوله الباب.
بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.
قال تيان يوانتو: “سيدتي ، علينا أن نذهب الآن”.
” لماذا لا تبقيان لتناول طعام الغداء؟” قالت والدة السكرتير يانغ.
“لا شكرا. قال تيان يوانتو: “الدكتور وانغ لديه مهام ليديرها”.
تحدث السيد لي لفترة وجيزة فقط بالقرب من وانغ ياو ، لذلك لم يتمكن وانغ ياو من مراقبته بدقة. لكن رائحة أنفاسه كانت غريبة حقًا. كان من الأفضل أن يتم فحصه في أقرب وقت ممكن.
بينما كانوا يتحدثون ، عاد يانغ هايتشوان.
كان لدى تيان يوانتو الكثير من الأصدقاء من خلال عمله. كان من الشائع جدًا أن تصطدم بصديق أو اثنين في مطعم.
“آسف يا رفاق ، لقد تأخرت” ، اعتذر يانغ هايتشوان بمجرد دخوله الباب.
“يبدو أن كل شيء يكون على ما يرام. هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك. خذيه كالمعتاد. ” وضع وانغ ياو زجاجة ديكوتيون على الطاولة.
بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.
“توقيت جيد ، كان يوانتو والدكتور وانغ على وشك المغادرة ، هل يمكنك إقناعهم بالبقاء لتناول الغداء؟” سأل والدة يانغ هايتشوان.
“لماذا أنتم مستعجلون يا رفاق؟ قال يانغ هايشوان “يمكنكما المغادرة بعد الغداء”.
قال تيان يوانتو ” لدى وانغ بعض المهمات ليقوم بها”.
ومع ذلك ، لم يستطع وانغ ياو أن يساعد كثيرًا في عمله.
“أرى ، ماذا عن البقاء لفترة أطول قليلاً؟” اقترح يانغ هايشوان.
“يا إلهي ، تبدو نحيفًا جدًا!” قال السيد لي: “تأكد من أنك تعتني بنفسك”.
جلس تيان يوانتو ووانغ ياو مرة أخرى. أطلع وانغ ياو يانغ هايشوان على شفاء والدته وكرر التعليمات المتعلقة بالصيغة.
لم يكن وانغ ياو جيدًا في تقديم المشورة أو إقناع الناس. كان عليه أن يترك تيان يوانتو ليكتشف الأمور بنفسه.
بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.
قال يانغ هايشوان: “أرى ، شكرًا جزيلاً لك ، دكتور وانغ”.
“هل أنت متأكد أنك لا تريد تناول الغداء هنا؟” سأل يانغ هايتشوان.
كان وانغ ياو لا يزال مشغولاً بالعمل في كوخه. كان يعد الأعشاب لرحلته إلى بكين.
قال وانغ ياو: “على الرحب والسعة”.
“أنا أعمل على ذلك.” قال تيان يوانتو “أعتقد أنني بحاجة إلى شهر آخر لاستكمال الاقتراح”.
“سمعت أنك ذاهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل تيان يوانتو.
“يوانتو ، كيف تسير الأمور مع اقتراح شركتك بالإدراج في سوق الأسهم؟ قال يانغ هايشوان “يبدو أنك فقدت الكثير من الوزن”.
كانت هناك طرق إلى الغرب والشرق من الأكواخ ، والتلال إلى الشرق. كانت الأكواخ كلها على الجانب الشمالي. بدوا منعزلين.
“لكنها ستكلف الكثير. لذلك تخليت عن الفكرة في النهاية.” قال تيان يوانتو: “الآن عندما أفكر في الأمر ، أعتقد أنه كان بإمكاني إكمال عملية النقل إذا كنت قد صممت بما فيه الكفاية”.
“أنا أعمل على ذلك.” قال تيان يوانتو “أعتقد أنني بحاجة إلى شهر آخر لاستكمال الاقتراح”.
قال يانغ هايشوان: “أرى ، شكرًا جزيلاً لك ، دكتور وانغ”.
“لقد تحدثت عن ذلك إلى زميلي في المدرسة في بكين”. قال يانغ هايشوان: “اطلب مني أن أذكره في غضون شهر واحد”.
“هل ترغب في تناول بعض النبيذ؟” سأل تيان يوانتو.
طلب تيان يوانتو بزجاجة نبيذ. كان بإمكان وانغ ياو أن يخبر أن تيان يوانتو يبدو مشغولاً. لقد كان هكذا منذ مغادرتهم ليانشان.
قال تيان يوانتو: “حسنًا ، شكرًا”.
على الرغم من أن تيان يوانتو ويانغ هايتشوان كانا زميلين في المدرسة ، إلا أن تيان يوانتو بدا مضطربًا بعض الشيء عند التحدث إلى يانغ هايتشوان. ربما لم يكن يريد البقاء لفترة طويلة أيضًا.
قال وانغ فنغوا: “سألت سكرتير القرية عن قطعة الأرض التي تهتم بها. لا يمكنه اتخاذ قرار بنفسه ، لذلك سيرتب لقاء مع جميع أعضاء لجنة القرية”.
كانت بلدة المرفأ المتطورة بالتأكيد أفضل من بلدة ريفية معزولة.
قال وانغ ياو: “أعتقد أنني يجب أن أذهب حقًا”.
اعتاد وانغ ياو على استخدام أربع طرق للتشخيص على السيد لي. لاحظ أنه على الرغم من أن السيد لي كان مرتفعًا وبدا قويًا ، إلا أن أنفاسه كانت كريهة الرائحة. وأشارت إلى أنه كان يعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي.
كان ضوء القمر سلسًا مثل الماء الجاري. أضاء الأرض برفق.
“هل أنت متأكد أنك لا تريد تناول الغداء هنا؟” سأل يانغ هايتشوان.
بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.
قال وانغ ياو: “على الرحب والسعة”.
قال وانغ ياو: “لا ، شكرًا ، لدي بالفعل أشياء يجب القيام بها”.
“يا إلهي ، تبدو نحيفًا جدًا!” قال السيد لي: “تأكد من أنك تعتني بنفسك”.
قال يانغ هايشوان: “حسنًا”.
قال وانغ ياو: “تعيش والدة الوزير يانغ في منزل لا يبدو رخيصا”.
ثم أخرجهم من المنزل.
كانت بلدة المرفأ المتطورة بالتأكيد أفضل من بلدة ريفية معزولة.
“دكتور وانغ”. قال يانغ هايشوان ، اتصل بي إذا كنت بحاجة لي “.
“هل هو صديقك؟” قال وانغ ياو بينما كان يحدق في ظهر السيد لي.
يمكن اعتبار هذا نوعًا من الوعود من المدير المحلي.
“شقيقة الوزير يانغ هي الرئيسة التنفيذية لشركة كبيرة. إنها غنية جدا. إنها تزور والدتها مرة واحدة في الأسبوع تقريبًا ، وقد اشترت هذا المنزل لوالدتها”، أوضح تيان يوانتو.
“السيد. تيان؟ ” جاء شخص إلى تيان يوانتو ليقول مرحباً.
“بالتأكيد شكرا لك.” عرف وانغ ياو أهمية كلمات يانغ هايتشوان.
“هذا جيد!” قال وانغ ياو.
قال تيان يوانتو: “يبدو جيدًا”.
قال وانغ ياو في السيارة: “أريد أن أسألك عن شيئًا ما”.
“ما هذا؟” سأل تيان يوانتو.
قال وانغ ياو: “لا ، شكرًا ، لدي بالفعل أشياء يجب القيام بها”.
قال وانغ ياو: “تعيش والدة الوزير يانغ في منزل لا يبدو رخيصا”.
”لا تتعجل. لماذا لا تبقى لتناول طعام الغداء؟” قالت والدة الوزير يانغ “سيعود هايشوان قريبا”.
عاشت والدة السكرتير يانغ في منطقة راقية. وكان من المدهش أنها لا تعيش مع ابنها. كانت تلك هي المشكلة. لأن المسؤولين الحكوميين كانوا حذرين للغاية بشأن هذا الأمر لأن الجمهور قد يعتقد أنهم فاسدون.(المقصود البذخ في المأكل والمشرب والمسكن…وهذا احد اكبر أسباب تبيان الفساد حيث لا يتساوى ما يدخل الجيب مع ما يصرف في الواقع لذا تشم رائحة الاعمال المشبوهة)
كان هناك عدد غير قليل من الناس في المطعم حيث كان وقت الغداء.
“شقيقة الوزير يانغ هي الرئيسة التنفيذية لشركة كبيرة. إنها غنية جدا. إنها تزور والدتها مرة واحدة في الأسبوع تقريبًا ، وقد اشترت هذا المنزل لوالدتها”، أوضح تيان يوانتو.
“لا شكرا. جئت مع صديق.” قال السيد لي: “سوف ألتقي بك في يوم آخر”.
بقي وانغ ياو في المنزل ليلا أطول من المعتاد. أراد البقاء مع والديه لفترة أطول والدردشة معهم.
قال وانغ ياو: “أوه ، فهمت”.
دعت السيدة العجوز وانغ ياو وتيان يوانتو إلى المنزل. وطلبت من الخادمة أن تحضر لهما إبريق شاي وأن تحضر لهما بعض الفواكه.
كلاهما لم يتناول الغداء لأنهما كانا مشغولين بالسفر بين هايكو و لينشان.
على الرغم من أن تيان يوانتو ويانغ هايتشوان كانا زميلين في المدرسة ، إلا أن تيان يوانتو بدا مضطربًا بعض الشيء عند التحدث إلى يانغ هايتشوان. ربما لم يكن يريد البقاء لفترة طويلة أيضًا.
“هلا نجد مكانًا لتناول الغداء؟” اقترح وانغ ياو.
كان ضوء القمر سلسًا مثل الماء الجاري. أضاء الأرض برفق.
“بالتأكيد ، ماذا تريد أن تأكل؟” سأل تيان يوانتو.
“هل لديك أي أفكار؟” سأل وانغ ياو.
“ماذا عن المأكولات البحرية؟” اقترح وانغ ياو. لقد ذهب إلى هايكو عدة مرات ولكن لم يتناول طبق مأكولات بحرية أصيل.
قال وانغ ياو في السيارة: “أريد أن أسألك عن شيئًا ما”.
قال تيان يوانتو: “يبدو جيدًا”.
“لست على دراية بهذه المنطقة”. قال وانغ ياو بابتسامة “أنت تختار المكان ، وسأدفع الفاتورة”.
“بالتأكيد ، ماذا تريد أن تأكل؟” سأل تيان يوانتو.
“لا مشكلة!” قال تيان يوانتو.
نظرًا لأن هايكو كانت قريبة من المحيط ، فقد اشتهرت بمأكولاتها البحرية. كان هناك عدد غير قليل من مطاعم المأكولات البحرية حولها. اختار تيان يوانتو واحدا بالقرب من الشاطئ. كان شارعًا واحدًا فقط بعيدًا عن الشاطئ.
“أنا أعمل على ذلك.” قال تيان يوانتو “أعتقد أنني بحاجة إلى شهر آخر لاستكمال الاقتراح”.
لقد طلبوا بعض الأطباق في قائمة الشيف الخاصة بعد دخولهم المطعم.
طلب تيان يوانتو بزجاجة نبيذ. كان بإمكان وانغ ياو أن يخبر أن تيان يوانتو يبدو مشغولاً. لقد كان هكذا منذ مغادرتهم ليانشان.
كان هناك عدد غير قليل من الناس في المطعم حيث كان وقت الغداء.
كان أصدقاء وانغ ياو يعلمون جميعًا أنه ذاهب إلى بكين لرؤية مريض. لكن لم يعرف أي منهم من هو المريض. وبما أن وانغ ياو لم يذكره أبدًا ، لذلك لم يسألوا أبدًا ، رغم أنهم كانوا جميعًا فضوليين للغاية بشأن هوية هذا المريض.
كانت بلدة المرفأ المتطورة بالتأكيد أفضل من بلدة ريفية معزولة.
قال وانغ ياو: “يبدو أن العمل يسير بشكل جيد”.
”أجل ، إنه مطعم قديم”. قال تيان يوانتو: “الأطباق هنا أصلية والأسعار معقولة ، لذا فهو يحظى بشعبية كبيرة”.
تم تقديم الأطباق بعد فترة. كانت معظم الأطباق التي طلبوها من المأكولات البحرية الطازجة ، بما في ذلك الأسماك والمحار والجمبري.
وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، دخلت السيارة في منطقة سكنية هادئة. كانت والدة الوزير يانغ تنتظر في الخارج لأنها تعلم أن وانغ ياو سيأتي. بدت بخير. وكان وجهها أحمر ولامعاً وكأنها أصغر منها بعشر سنوات.
“هل ترغب في تناول بعض النبيذ؟” سأل تيان يوانتو.
قال وانغ ياو بابتسامة: “لا شيء”.
قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، لم لا”.
كانت بلدة المرفأ المتطورة بالتأكيد أفضل من بلدة ريفية معزولة.
طلب تيان يوانتو بزجاجة نبيذ. كان بإمكان وانغ ياو أن يخبر أن تيان يوانتو يبدو مشغولاً. لقد كان هكذا منذ مغادرتهم ليانشان.
“ما هذا؟” سأل تيان يوانتو.
قال وانغ ياو: “يبدو أنك تفكر في شيء ما”.
عاد الاثنان إلى لينشان بعد الغداء.
قال تيان يوانتو بابتسامة: “لا ، كنت أفكر فقط في شركتي”. لن يخبر وانغ ياو بأشياء لن يخبرها حتى لزوجته.
كان ضوء القمر سلسًا مثل الماء الجاري. أضاء الأرض برفق.
عاشت والدة السكرتير يانغ في منطقة راقية. وكان من المدهش أنها لا تعيش مع ابنها. كانت تلك هي المشكلة. لأن المسؤولين الحكوميين كانوا حذرين للغاية بشأن هذا الأمر لأن الجمهور قد يعتقد أنهم فاسدون.(المقصود البذخ في المأكل والمشرب والمسكن…وهذا احد اكبر أسباب تبيان الفساد حيث لا يتساوى ما يدخل الجيب مع ما يصرف في الواقع لذا تشم رائحة الاعمال المشبوهة)
“لقد كنت تفكر كثيرًا. طاقتك تهدر ، وجسمك منهك.” قال وانغ ياو بهدوء وهو يلتقط قطعة من السمك. “أعتقد أنك متعب للغاية.”
كانت هناك طرق إلى الغرب والشرق من الأكواخ ، والتلال إلى الشرق. كانت الأكواخ كلها على الجانب الشمالي. بدوا منعزلين.
تم تقديم الأطباق بعد فترة. كانت معظم الأطباق التي طلبوها من المأكولات البحرية الطازجة ، بما في ذلك الأسماك والمحار والجمبري.
فوجئ تيان يوانتو.
لم تكن السيارة تسير بسرعة. اصطحب تيان يوانتو سائقًا معه هذه المرة. يبدو أنه لا يعتقد أنه لائق للقيادة في الوقت الحالي.
بعد أن رأى والدة الوزير يانغ وترك لها الديكوتيون والصيغة ، أشار وانغ ياو إلى تيان يوانتو أنه ينبغي عليهم المغادرة. لقد ناقشوا قبل وصولهم إلى هنا أنهم لن يبقوا لفترة طويلة.
لقد كان بالفعل متعبًا للغاية. شعر أن الإرهاق كان يبتلع دماغه. لم يكن متعبًا جسديًا ، لكنه كان متعبًا عقليًا. نشأ الإرهاق من أعماق جسده. كان يعلم أنه سيمرض إذا استمر في العمل بجد. لكنه كان هناك تقريبا. كان لديه خطوة أخيرة لإكمالها ثم ستكون شركته في سوق الأسهم. لم يستطع التوقف عن العمل الآن.
قال وانغ ياو: “أوه ، فهمت”.
“توقيت جيد ، كان يوانتو والدكتور وانغ على وشك المغادرة ، هل يمكنك إقناعهم بالبقاء لتناول الغداء؟” سأل والدة يانغ هايتشوان.
بعد الحادث الذي وقع في شركته منذ بعض الوقت ، لم يعد يثق في نواب الرؤساء في شركته.
على الرغم من أن تيان يوانتو ويانغ هايتشوان كانا زميلين في المدرسة ، إلا أن تيان يوانتو بدا مضطربًا بعض الشيء عند التحدث إلى يانغ هايتشوان. ربما لم يكن يريد البقاء لفترة طويلة أيضًا.
كان حساء السمك لذيذًا ولطيفًا.
فوجئ تيان يوانتو.
لكن تيان يوانتو لم يستطع تذوقه. كان في حالة غريبة في الوقت الحالي. على العكس من ذلك ، استمتع وانغ ياو بالحساء كثيرًا.
“يبدو أن كل شيء يكون على ما يرام. هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك. خذيه كالمعتاد. ” وضع وانغ ياو زجاجة ديكوتيون على الطاولة.
لم يكن وانغ ياو جيدًا في تقديم المشورة أو إقناع الناس. كان عليه أن يترك تيان يوانتو ليكتشف الأمور بنفسه.
“السيد. تيان؟ ” جاء شخص إلى تيان يوانتو ليقول مرحباً.
قال تيان يوانتو “مرحبًا السيد لي”.
“يا إلهي ، تبدو نحيفًا جدًا!” قال السيد لي: “تأكد من أنك تعتني بنفسك”.
“شكرا لك. هل ترغب في الإنضمام إلينا؟” سأل تيان يوانتو.
قال وانغ ياو: “لا ، شكرًا ، لدي بالفعل أشياء يجب القيام بها”.
“لا شكرا. جئت مع صديق.” قال السيد لي: “سوف ألتقي بك في يوم آخر”.
“لقد كنت تفكر كثيرًا. طاقتك تهدر ، وجسمك منهك.” قال وانغ ياو بهدوء وهو يلتقط قطعة من السمك. “أعتقد أنك متعب للغاية.”
“كم من الوقت ستبقى هناك هذه المرة؟” سأل تيان يوانتو.
قال تيان يوانتو “حسنًا”.
قال وانغ ياو “أجل”.
كان لدى تيان يوانتو الكثير من الأصدقاء من خلال عمله. كان من الشائع جدًا أن تصطدم بصديق أو اثنين في مطعم.
يمكنه إلقاء نظرة على المنطقة من خلال البوابة التي تواجه الغرب. كانت هناك ساحة كبيرة في المقدمة وشجرة أكاسيا على جانبي الباب. بدت الأكواخ قديمة جدا. ونمت الأشجار حولها جيدًا. كانت الأعشاب في كل مكان في الفناء. كانت هناك غرفة في الجانب الشمالي وثماني غرف سقفها قرميد. كانت الأكواخ متهالكة للغاية حيث لم يعش أحد هنا لعدد من السنوات. لم يتم إجراء أي صيانة هنا أيضًا. على الجانب الجنوبي ، كان هناك مرحاض متضرر.
“هل هو صديقك؟” قال وانغ ياو بينما كان يحدق في ظهر السيد لي.
قال تيان يوانتو بابتسامة: “حسنًا”.
”صديق من العمل. ماذا عنه؟” سأل تيان يوانتو.
قال تيان يوانتو بينما كان ينظر إلى الشوارع: “لقد تغيرت هايكو كثيرًا في السنوات القليلة الماضية”.
“شكرا لك. هل ترغب في الإنضمام إلينا؟” سأل تيان يوانتو.
قال وانغ ياو بابتسامة: “لا شيء”.
قالت والدة الوزير يانغ: “مرحبًا يا يوانتو ، دكتور وانغ ، مرحبًا”.
اعتاد وانغ ياو على استخدام أربع طرق للتشخيص على السيد لي. لاحظ أنه على الرغم من أن السيد لي كان مرتفعًا وبدا قويًا ، إلا أن أنفاسه كانت كريهة الرائحة. وأشارت إلى أنه كان يعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي.
“أهو مريض ؟” خمّن تيان يوانتو على الفور ما يعنيه وانغ ياو.
كانت هناك طرق إلى الغرب والشرق من الأكواخ ، والتلال إلى الشرق. كانت الأكواخ كلها على الجانب الشمالي. بدوا منعزلين.
قال وانغ ياو “أجل”.
أراد وانغ ياو حث السيد لي الآن ، لكنه لم يفعل. كان من الوقاحة إخبار شخص غريب بأنه مريض عندما التقيا لأول مرة. إذا كان الشخص يعاني من مزاج سيئ ، فقد ينتهي الأمر بوانغ ياو للضرب.
”صديق من العمل. ماذا عنه؟” سأل تيان يوانتو.
“هل هو جاد؟” سأل تيان يوانتو.
عاشت والدة السكرتير يانغ في منطقة راقية. وكان من المدهش أنها لا تعيش مع ابنها. كانت تلك هي المشكلة. لأن المسؤولين الحكوميين كانوا حذرين للغاية بشأن هذا الأمر لأن الجمهور قد يعتقد أنهم فاسدون.(المقصود البذخ في المأكل والمشرب والمسكن…وهذا احد اكبر أسباب تبيان الفساد حيث لا يتساوى ما يدخل الجيب مع ما يصرف في الواقع لذا تشم رائحة الاعمال المشبوهة)
تحدث السيد لي لفترة وجيزة فقط بالقرب من وانغ ياو ، لذلك لم يتمكن وانغ ياو من مراقبته بدقة. لكن رائحة أنفاسه كانت غريبة حقًا. كان من الأفضل أن يتم فحصه في أقرب وقت ممكن.
قال وانغ ياو “من الصعب القول”.
لقد كان بالفعل متعبًا للغاية. شعر أن الإرهاق كان يبتلع دماغه. لم يكن متعبًا جسديًا ، لكنه كان متعبًا عقليًا. نشأ الإرهاق من أعماق جسده. كان يعلم أنه سيمرض إذا استمر في العمل بجد. لكنه كان هناك تقريبا. كان لديه خطوة أخيرة لإكمالها ثم ستكون شركته في سوق الأسهم. لم يستطع التوقف عن العمل الآن.
تحدث السيد لي لفترة وجيزة فقط بالقرب من وانغ ياو ، لذلك لم يتمكن وانغ ياو من مراقبته بدقة. لكن رائحة أنفاسه كانت غريبة حقًا. كان من الأفضل أن يتم فحصه في أقرب وقت ممكن.
جلس تيان يوانتو ووانغ ياو مرة أخرى. أطلع وانغ ياو يانغ هايشوان على شفاء والدته وكرر التعليمات المتعلقة بالصيغة.
قال تيان يوانتو: “سأحثه على رؤية طبيب”.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
“هل أنت متأكد أنك لا تريد تناول الغداء هنا؟” سأل يانغ هايتشوان.
كانت أقل من ساعة واحدة بالسيارة من لينشان إلى هايكو. بعد وصولهم إلى هايكو ، ذهبوا إلى مركز الأعمال بالمدينة على الفور.
عاد الاثنان إلى لينشان بعد الغداء.
قال تيان يوانتو ” لدى وانغ بعض المهمات ليقوم بها”.
بدأت الشمس تغرب. كان الوقت قد اقترب من غروب الشمس.
قال وانغ ياو: “نعم ، سأغادر في غضون يومين”.
لم يكن وانغ ياو جيدًا في تقديم المشورة أو إقناع الناس. كان عليه أن يترك تيان يوانتو ليكتشف الأمور بنفسه.
كان وانغ ياو لا يزال مشغولاً بالعمل في كوخه. كان يعد الأعشاب لرحلته إلى بكين.
قال وانغ ياو “أجل”.
لا يزال لديه عدد من جذور عرق السوس ، والتي تشمل إزالة السموم من العشب ، وعشب ضوء القمر ، و غويوان ، و شانجينغ ، و ديسوسما
تم حفظ بعض جذور العرقسوس من قبل وانغ ياو في وقت سابق ، بينما كان البعض الآخر من الحقول العشبية. على الرغم من أن تلك الموجودة في الحقل العشبي لم تزرع بشكل كامل ، إلا أنه يمكن استخدامها. كانت جذور العرقسوس ثمينة للغاية. كان سيستخدم جزءًا منها أثناء إقامته في بكين. كان لديه أيضًا مسحوق تنشيط العضلات جاهزًا.
“هل أنت متأكد أنك لا تريد تناول الغداء هنا؟” سأل يانغ هايتشوان.
بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.
بقي وانغ ياو في المنزل ليلا أطول من المعتاد. أراد البقاء مع والديه لفترة أطول والدردشة معهم.
“كم من الوقت ستبقى هناك هذه المرة؟” سأل تيان يوانتو.
قال وانغ فنغوا: “سألت سكرتير القرية عن قطعة الأرض التي تهتم بها. لا يمكنه اتخاذ قرار بنفسه ، لذلك سيرتب لقاء مع جميع أعضاء لجنة القرية”.
قال وانغ ياو: “هذا جيد”.
“هلا نجد مكانًا لتناول الغداء؟” اقترح وانغ ياو.
قام بتدليك والديه أثناء الدردشة لمساعدتهما على الاسترخاء والتخلص من التعب.
كان هناك عدد غير قليل من الناس في المطعم حيث كان وقت الغداء.
بحلول الوقت الذي غادر فيه منزله ، كانت الساعة 9 مساءً. لم يكن هناك الكثير من الناس في الخارج.
تم حفظ بعض جذور العرقسوس من قبل وانغ ياو في وقت سابق ، بينما كان البعض الآخر من الحقول العشبية. على الرغم من أن تلك الموجودة في الحقل العشبي لم تزرع بشكل كامل ، إلا أنه يمكن استخدامها. كانت جذور العرقسوس ثمينة للغاية. كان سيستخدم جزءًا منها أثناء إقامته في بكين. كان لديه أيضًا مسحوق تنشيط العضلات جاهزًا.
أراد وانغ ياو حث السيد لي الآن ، لكنه لم يفعل. كان من الوقاحة إخبار شخص غريب بأنه مريض عندما التقيا لأول مرة. إذا كان الشخص يعاني من مزاج سيئ ، فقد ينتهي الأمر بوانغ ياو للضرب.
كان ضوء القمر سلسًا مثل الماء الجاري. أضاء الأرض برفق.
”لا تتعجل. لماذا لا تبقى لتناول طعام الغداء؟” قالت والدة الوزير يانغ “سيعود هايشوان قريبا”.
مشى وانغ ياو بمفرده إلى نانشان متبعًا الشارع الرئيسي في القرية. توقف عند تلك الأكواخ الفارغة في الطرف الجنوبي من القرية.
يمكنه إلقاء نظرة على المنطقة من خلال البوابة التي تواجه الغرب. كانت هناك ساحة كبيرة في المقدمة وشجرة أكاسيا على جانبي الباب. بدت الأكواخ قديمة جدا. ونمت الأشجار حولها جيدًا. كانت الأعشاب في كل مكان في الفناء. كانت هناك غرفة في الجانب الشمالي وثماني غرف سقفها قرميد. كانت الأكواخ متهالكة للغاية حيث لم يعش أحد هنا لعدد من السنوات. لم يتم إجراء أي صيانة هنا أيضًا. على الجانب الجنوبي ، كان هناك مرحاض متضرر.
قال تيان يوانتو: “لقد فكرت سابقًا في نقل شركتي إلى هايكو”.
كانت هناك طرق إلى الغرب والشرق من الأكواخ ، والتلال إلى الشرق. كانت الأكواخ كلها على الجانب الشمالي. بدوا منعزلين.
بعد الدردشة لفترة قصيرة ، فحص وانغ ياو نبض والدة الوزير يانغ. كان مرضها تحت السيطرة ، وتحسنت تدريجيًا. وطالما استمرت في أخذ الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو لها ، فمن المحتمل جدًا أن يتم علاج مرضها.
“هل أنت متأكد أنك لا تريد تناول الغداء هنا؟” سأل يانغ هايتشوان.
كانت الأكواخ المتهالكة هي المدرسة الابتدائية في القرية. الآن ، كان وانغ ياو مهتمًا بشرائها.
بعد الدردشة لفترة قصيرة ، فحص وانغ ياو نبض والدة الوزير يانغ. كان مرضها تحت السيطرة ، وتحسنت تدريجيًا. وطالما استمرت في أخذ الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو لها ، فمن المحتمل جدًا أن يتم علاج مرضها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
