قدر شاي وكأس نبيذ
الفصل 207: قدر شاي وكأس نبيذ
قال وانغ ياو: “أنا لست سيدًا في الكونغ فو بعد ، ولا أعرف كيف أعلم الناس الكونغ فو”. “لكنني أعرف شخصًا يمارس الكونغ فو منذ أكثر من 20 عامًا. الشخص موجود حاليًا في لينشان “.
” حقا؟ هل يمكنك تقديمي إليه؟ ” سأل وي هاي بلهفة.
الأطباق كانت لطيفة. لم يطلبوا أي نبيذ. تحدثوا فقط عما كانوا يفعلونه مؤخرًا. لقد كان مجرد تجمع للأصدقاء بسيط. كانوا جميعا سعداء جدا بعد الغداء.
لم تعد ذراع تشو ووكانغ اليسرى منتفخة كما رآها وانغ ياو أخر مرة. أصبح جزء من جلد ذراعه لينًا مرة أخرى. وعلى الرغم من أنها كانت مجرد نسبة صغيرة جدًا من الجلد ، إلا أنها أشارت إلى أن تشو ووكانغ كان يتحسن. كانت علامة على أن الخشب الميت أصبح حيًا.
“يالها من صدفة! أنا على وشك مقابلته. دعني أسأله أولا.” قال وانغ ياو “لقد تعلمت الكونغ فو منه بالفعل”.
“رائع! هل أستطيع الذهاب معك؟” قال وي هاي. كان يشعر بالملل حقًا في المقهى.
قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.
لم يكن لديه أصدقاء في لينشان بخلاف وانغ ياو و وانغ مينغباو. كان لي ماوشوانغ مجرد أحد معارفه. أراد الخروج ، لكن لم يجذبه أي مكان. تمنى أن يتمكن من التسكع مع العديد من الأصدقاء للعب الورق أو لعبة ماهونج.(لعبة مشهورة اشبه بالشطرنج اتعلم عليها اكتر من انمي)
“هلا نتناول الغداء معًا؟” سأل وانغ ياو بعد أن تحقق من الوقت.
“لقد جاء إلى هنا لرؤيتي. ابنه مريض”. قال وانغ ياو: “اسمح لي أن أسأله أولاً”.
” كانغ ، كيف تشعر؟” لم يتحقق وانغ ياو من نبض تشو ووكانغ على الفور. أراد أن يعرف كيف كان يشعر تشو ووكانغ أولاً.
قال وي هاي “حسنًا”.
“يالها من صدفة! أنا على وشك مقابلته. دعني أسأله أولا.” قال وانغ ياو “لقد تعلمت الكونغ فو منه بالفعل”.
قال وانغ ياو: “يمكنك الاستمرار في شرب الشاي الأخضر ، لكن لا تشرب كثيرًا ، خاصة قبل وبعد تناول الديكوتيون “.
قاد وانغ ياو إلى شقة تشو شيونغ.
كانت رؤية المرء للحياة مرتبطة بتجربة المرء وعمره. لن يتغير رأيه بسهولة بسبب بضع كلمات من صديق.
قال وي هاي “بالتأكيد”.
طلب وانغ ياو من وانغ مينغباو ولي ماوشوانغ ، اللذين كانا يستريحان في المنزل ، أن ينضموا إليه ووي هاي لتناول طعام الغداء. ذهبوا إلى مطعم قريب يقدم طعامًا صحيًا. لقد كانوا هناك مرة من قبل ، وكان وانغ ياو سعيدًا جدًا بالطعام هناك.
غيّر كل من وي هاي و لي ماوشوانغ وجهة نظرتهما في الحياة بعد المرض.
بحلول الوقت الذي أنهى فيه وانغ ياو جلسة العلاج مع وي هاي ، كان وقت الغداء.
“جيد”. قال وانغ ياو.
“هلا نتناول الغداء معًا؟” سأل وانغ ياو بعد أن تحقق من الوقت.
” حقا؟ هل يمكنك تقديمي إليه؟ ” سأل وي هاي بلهفة.
“بالتأكيد ، يبدو هذا رائعًا!” قال وي هاي.
طلب وانغ ياو من وانغ مينغباو ولي ماوشوانغ ، اللذين كانا يستريحان في المنزل ، أن ينضموا إليه ووي هاي لتناول طعام الغداء. ذهبوا إلى مطعم قريب يقدم طعامًا صحيًا. لقد كانوا هناك مرة من قبل ، وكان وانغ ياو سعيدًا جدًا بالطعام هناك.
“مينغباو ، لا تعمل كثيرًا”. قال لي ماوشوانغ: “هناك أشياء في الحياة أهم من المال”.
كان وانغ مينغباو في متجره عندما تلقى المكالمة من وانغ ياو. وصل إلى مقهى وي هاي بعد فترة وجيزة. وصل لي ماوشوانغ بعد عشر دقائق. بدا بصحة جيدة. من الواضح أنه كان يستريح جيدًا.
“تبدو بخير!” قال وانغ ياو.
“أنت لا تزال ضعيفًا جدًا. لسنا في عجله من امرنا” قال تشو شيونغ.
“بالطبع. ذهبت إلى جبل وودانغ منذ حوالي أسبوعين ومكثت هناك لبضعة أيام. أثناء وجودي هناك ، تعلمت بعض الطرق لتحسين صحتي من الكهنة الطاوية. لقد كانت فعالة حقًا. أعتقد أنه يجب عليك أيضًا زيارة هناك”. قال لي ماوشوانغ “بالطبع ، لا يحتاج الدكتور وانغ للذهاب”.
“يالها من صدفة!” قال وي هاي “تاي تشي هو ما أردت أن أتعلمه”.
“هل ذهبت إلى هناك بنفسك؟” سأل وانغ مينغباو بابتسامة.
“رائع! هل أستطيع الذهاب معك؟” قال وي هاي. كان يشعر بالملل حقًا في المقهى.
“نعم ، كنت سأصطحب زوجتي معي ، لكن كان عليها أن تعتني بطفلنا في المنزل. لذلك قررت أن ألقي نظرة هناك بنفسي أولاً. أخطط لاصطحاب زوجتي وطفلي إلى جبل وودانغ خلال عطلة المدرسة الصيفية. سوف نعيش على الجبل لبعض الوقت للابتعاد عن الحركة! ” قال لي ماوشوانغ.
هذه المرة ، اجتمع الأصدقاء القدامى والأصدقاء الجدد معًا للدردشة وتناول الطعام. لقد وضعوا كل المخاوف والتوترات وراءهم مؤقتًا وقضوا وقتًا رائعًا.
قال تيان يوانتو بابتسامة: “لا تقلق علي ، فأنا لا أشرب الخمر ولا أدخن ، ويتم فحص صحتي بانتظام”.
“تبدو كخطة جيدة!” قال وي هاي.
“من فضلك تناول كوب من الشاي ، دكتور وانغ.” صنع تشو شيونغ كوبًا من الشاي لـ وانغ ياو.
صعدوا جميعًا إلى الطابق العلوي. كان مقهى وي هاي مكون من طابقين. كانت هناك غرفة معيشة كبيرة بالطابق العلوي وغرفة نوم رئيسية.
تم تقديم الأطباق بعد وقت قصير من وصولهم إلى المطعم. كانوا يتحدثون أثناء تناول الطعام.
بحلول الوقت الذي أنهى فيه وانغ ياو جلسة العلاج مع وي هاي ، كان وقت الغداء.
“إذن ما الذي يفعله السيد تيان؟” سأل وانغ مينغباو.
بعد ذلك ، بدأ تشو شيونغ في تعليم وي هاي الحركات الأساسية لـ تاي تشي. كانت قدرة وي هاي على التعلم أضعف بكثير من وانغ ياو. لقد تعلم الحركات ببطء شديد. كان هناك فرق كبير بين وي هاي ووانغ ياو. لحسن الحظ ، كان تشو شيونغ صبورًا جدًا. أخذ وقته في تدريس وي هاي.
“لقد تعاقد على مساحة كبيرة على التل”. قال وانغ ياو: “إنه يقوم ببناء فندق على طراز المنتجع لكل من الأغراض الترفيهية والتجارية”.
غالبًا ما ترسل مشاعر المريض رسائل مهمة جدًا إلى الطبيب.
“حسنًا ، اسم المنتجع يسمى منتجع بحيرة بايلو. ذهبت لرؤية المكان منذ عدة أسابيع. قال وانغ مينغباو “تبدو جيدة”.
“حسنًا ، اسم المنتجع يسمى منتجع بحيرة بايلو. ذهبت لرؤية المكان منذ عدة أسابيع. قال وانغ مينغباو “تبدو جيدة”.
الأطباق كانت لطيفة. لم يطلبوا أي نبيذ. تحدثوا فقط عما كانوا يفعلونه مؤخرًا. لقد كان مجرد تجمع للأصدقاء بسيط. كانوا جميعا سعداء جدا بعد الغداء.
قال لي ماوشوانغ فجأة: “لقد وجدت أن أسلوب حياتي الحالي جيد حقًا”.
“أجل.” أومأ وي هاي برأسه ، غير متأكد مما إذا كان ذلك بسبب اتفاقه مع لي ماوشوانغ أو التفكير في الأمر بنفسه.
“مينغباو ، لا تعمل كثيرًا”. قال لي ماوشوانغ: “هناك أشياء في الحياة أهم من المال”.
غيّر كل من وي هاي و لي ماوشوانغ وجهة نظرتهما في الحياة بعد المرض.
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، دعنا نسميه يومًا”.
“أريد فقط أن أعمل بجد لبضع سنوات أخرى”. قال وانغ مينغباو بابتسامة.
كانت رؤية المرء للحياة مرتبطة بتجربة المرء وعمره. لن يتغير رأيه بسهولة بسبب بضع كلمات من صديق.
كانت رؤية المرء للحياة مرتبطة بتجربة المرء وعمره. لن يتغير رأيه بسهولة بسبب بضع كلمات من صديق.
“هذا هو سيد الكونغ فو الذي ذكرته هذا الصباح”. قال وانغ ياو “اسمه تشو شيونغ”.
ذهبوا جميعًا إلى مقهى وي هاي بعد الغداء. مكثوا في المقهى واستمعوا إلى بعض الأغاني القديمة أثناء تناول بضعة أكواب من الشاي الأخضر. تجاذبوا أطراف الحديث حول شعورهم حيال الحياة ، ثم عادوا جميعًا إلى حياتهم الخاصة.
قاد وانغ ياو إلى شقة تشو شيونغ.
“يالها من صدفة!” قال وي هاي “تاي تشي هو ما أردت أن أتعلمه”.
لم تعد ذراع تشو ووكانغ اليسرى منتفخة كما رآها وانغ ياو أخر مرة. أصبح جزء من جلد ذراعه لينًا مرة أخرى. وعلى الرغم من أنها كانت مجرد نسبة صغيرة جدًا من الجلد ، إلا أنها أشارت إلى أن تشو ووكانغ كان يتحسن. كانت علامة على أن الخشب الميت أصبح حيًا.
بعد أن استراح وي هاي ، جمع وانغ ياو بعض الأصدقاء لتناول العشاء معًا. صادف أن تيان يوانتو كان متاحًا أيضًا ، لذلك انضم إليهم. اختار وانغ ياو مكانًا أجمل اليوم. قرر تناول العشاء في فندق شينغوا. بعد كل شيء ، كانوا مجموعة كبيرة من الناس ، وكان فندق شينغوا قريبًا من متجر شاي وي هاي.
كانت لديه ابتسامة كبيرة على وجهه حيث بدأ ابنه يتحسن ببطء بعد سنوات عديدة من العلاج. لقد كان مرض ابنه مصدر قلقه الأكبر.
” كانغ ، كيف تشعر؟” لم يتحقق وانغ ياو من نبض تشو ووكانغ على الفور. أراد أن يعرف كيف كان يشعر تشو ووكانغ أولاً.
غالبًا ما ترسل مشاعر المريض رسائل مهمة جدًا إلى الطبيب.
الأطباق كانت لطيفة. لم يطلبوا أي نبيذ. تحدثوا فقط عما كانوا يفعلونه مؤخرًا. لقد كان مجرد تجمع للأصدقاء بسيط. كانوا جميعا سعداء جدا بعد الغداء.
قال تشو ووكانغ: “أشعر بتحسن في ذراعي اليسرى ، وأصبح جسدي أخف وزنا وأسهل في الحركة”.
“جيد”. قال وانغ ياو.
“أنا لست سيدًا ، من فضلك لا تناديني بذلك.” صافح تشو شيونغ يده بابتسامة. “لقد مارست الكونغ فو للتو لبضع سنوات.”
جلس وانغ ياو لفحص نبض تشو ووكانغ. وبحسب نبضه تحسنت ذراعه اليسرى. حتى أن نسبة صغيرة من خطوط الطول التي تم حظرها في البداية تم إلغاء حظرها بواسطة وانغ ياو.
“هل ذهبت إلى هناك بنفسك؟” سأل وانغ مينغباو بابتسامة.
كان وانغ مينغباو في متجره عندما تلقى المكالمة من وانغ ياو. وصل إلى مقهى وي هاي بعد فترة وجيزة. وصل لي ماوشوانغ بعد عشر دقائق. بدا بصحة جيدة. من الواضح أنه كان يستريح جيدًا.
“هل لا يزال لديك أي من الديكوتيون متبقي؟” سأل وانغ ياو.
غيّر كل من وي هاي و لي ماوشوانغ وجهة نظرتهما في الحياة بعد المرض.
“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.
“نعم ، لا يزال لدينا البعض”. قال تشو شيونغ “لقد أعطيته كوبًا صغيرًا منه”.
“لقد تعاقد على مساحة كبيرة على التل”. قال وانغ ياو: “إنه يقوم ببناء فندق على طراز المنتجع لكل من الأغراض الترفيهية والتجارية”.
قال تيان يوانتو بابتسامة: “لا تقلق علي ، فأنا لا أشرب الخمر ولا أدخن ، ويتم فحص صحتي بانتظام”.
قال وانغ ياو: “اسمح لي بتدليك ذراعك مرة أخرى”.
“إذن ما الذي يفعله السيد تيان؟” سأل وانغ مينغباو.
اتبع وانغ ياو خطوط الطول ونقاط الوخز بالإبر في ذراع تشو ووكانغ للتدليك بشكل متكرر. لم يقم بتدليك ذراع تشو ووكانغ بقوة أو ناعمة جدًا. بعد فترة ، أصبحت ذراع تشو ووكانغ اليسرى حمراء جدًا.
فضل بعض المرضى التزام الصمت. وفضل بعض المرضى التواجد مع الناس.
“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “اسمح لي بتدليك ذراعك مرة أخرى”.
قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في ذراعي ، وهو مؤلم بعض الشيء”.
“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، دعنا نسميه يومًا”.
قال وانغ ياو: “يمكنك الاستمرار في شرب الشاي الأخضر ، لكن لا تشرب كثيرًا ، خاصة قبل وبعد تناول الديكوتيون “.
قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.
“رائع! هل أستطيع الذهاب معك؟” قال وي هاي. كان يشعر بالملل حقًا في المقهى.
بحلول الوقت الذي أنهى فيه وانغ ياو جلسة العلاج مع وي هاي ، كان وقت الغداء.
“من فضلك تناول كوب من الشاي ، دكتور وانغ.” صنع تشو شيونغ كوبًا من الشاي لـ وانغ ياو.
كانت لديه ابتسامة كبيرة على وجهه حيث بدأ ابنه يتحسن ببطء بعد سنوات عديدة من العلاج. لقد كان مرض ابنه مصدر قلقه الأكبر.
“بالتأكيد ،” قال وي هاي بعد شرب بعض الماء.
قال وانغ ياو “بالمناسبة ، أريد أن أسألك شيئًا”.
“مينغباو ، لا تعمل كثيرًا”. قال لي ماوشوانغ: “هناك أشياء في الحياة أهم من المال”.
قال تشو شيونغ: “لنأخذ استراحة”. على الرغم من أن تشو شيونغ علّم وي هاي بعض المواقف والحركات البسيطة لـ تاي تشي ، إلا أن وي هاي كان منهكًا ويتعرق لأنه كان ضعيفًا جدًا.
قال تشو شيونغ: “تفضل”.
“حسنًا ، لدي صديق لم يكن على ما يرام مؤخرًا. أراد أن يتعلم الكونغ فو”. قال وانغ ياو “لا أعتقد أنني جيد بما يكفي لتعليمه ، لذلك فكرت فيك”.
“حسنًا ، اسم المنتجع يسمى منتجع بحيرة بايلو. ذهبت لرؤية المكان منذ عدة أسابيع. قال وانغ مينغباو “تبدو جيدة”.
“أرى ، هذه ليست مشكلة” قال تشو شيونغ.
“لقد جاء إلى هنا لرؤيتي. ابنه مريض”. قال وانغ ياو: “اسمح لي أن أسأله أولاً”.
“رائع! سوف أخبره. هل ترغب في تناول العشاء معي ومع صديقي اليوم؟ ” سأل وانغ ياو.
“بالتأكيد ، ولكن يجب أن يكون علاجي”. قال تشو شيونغ “اخترت المكان”.
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا”.
ثم اتصل بـ وي هاي وقاد تشو شيونغ وابنه إلى محل شاي وي هاي.
“يالها من صدفة! أنا على وشك مقابلته. دعني أسأله أولا.” قال وانغ ياو “لقد تعلمت الكونغ فو منه بالفعل”.
“مرحبًا ، تعال واجلس.” كان وي هاي سعيدًا جدًا برؤية وانغ ياو و تشو شيونغ و تشو ووكانغ. كان يحب الاستماع إلى الموسيقى ومشاهدة التلفزيون بمفرده في المتجر. كان يحب أيضًا تناول الشاي والدردشة مع الأصدقاء ، لكن من بين الاثنين كان يفضل أن يكون مع أصدقائه.
جلس وي هاي على الأريكة وهو يتنفس بصعوبة.
فضل بعض المرضى التزام الصمت. وفضل بعض المرضى التواجد مع الناس.
“هذا هو سيد الكونغ فو الذي ذكرته هذا الصباح”. قال وانغ ياو “اسمه تشو شيونغ”.
قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في ذراعي ، وهو مؤلم بعض الشيء”.
“هذا هو سيد الكونغ فو الذي ذكرته هذا الصباح”. قال وانغ ياو “اسمه تشو شيونغ”.
فضل بعض المرضى التزام الصمت. وفضل بعض المرضى التواجد مع الناس.
“بالتأكيد ، يبدو هذا رائعًا!” قال وي هاي.
“أنا لست سيدًا ، من فضلك لا تناديني بذلك.” صافح تشو شيونغ يده بابتسامة. “لقد مارست الكونغ فو للتو لبضع سنوات.”
مر الوقت بسرعة. كان الظلام في الخارج بالفعل.
“هذا وي هاي ، صاحب هذا المقهى”. قال وانغ ياو.
“أريد فقط أن أعمل بجد لبضع سنوات أخرى”. قال وانغ مينغباو بابتسامة.
“كيف حالك؟” قال تشو شيونغ.
قال وي هاي: “تشرفت بلقائك”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، دعنا نسميه يومًا”.
بعد أن استراح وي هاي ، جمع وانغ ياو بعض الأصدقاء لتناول العشاء معًا. صادف أن تيان يوانتو كان متاحًا أيضًا ، لذلك انضم إليهم. اختار وانغ ياو مكانًا أجمل اليوم. قرر تناول العشاء في فندق شينغوا. بعد كل شيء ، كانوا مجموعة كبيرة من الناس ، وكان فندق شينغوا قريبًا من متجر شاي وي هاي.
بعد تقديم تشو شيونغ إلى وي هاي ، أخبر وانغ ياو تشو شيونغ لفترة وجيزة بحالة وي هاي الصحية. نظرًا لحالته الصحية الحالية ، لم يكن قادرًا على ممارسة الرياضة بقوة.
قال تشو شيونغ بابتسامة: “بالنظر إلى حالتك ، يمكنك فقط ممارسة تاي تشي في هذه المرحلة”.
اتبع وانغ ياو خطوط الطول ونقاط الوخز بالإبر في ذراع تشو ووكانغ للتدليك بشكل متكرر. لم يقم بتدليك ذراع تشو ووكانغ بقوة أو ناعمة جدًا. بعد فترة ، أصبحت ذراع تشو ووكانغ اليسرى حمراء جدًا.
“يالها من صدفة!” قال وي هاي “تاي تشي هو ما أردت أن أتعلمه”.
“أجل.” أومأ وي هاي برأسه ، غير متأكد مما إذا كان ذلك بسبب اتفاقه مع لي ماوشوانغ أو التفكير في الأمر بنفسه.
قال وانغ ياو: “أنا لست سيدًا في الكونغ فو بعد ، ولا أعرف كيف أعلم الناس الكونغ فو”. “لكنني أعرف شخصًا يمارس الكونغ فو منذ أكثر من 20 عامًا. الشخص موجود حاليًا في لينشان “.
قال تشو شيونغ: “حسنًا ، سأعلمك تاي تشي بعد ذلك”. “سأبدأ بشيء أساسي. الشيء الوحيد الذي يعوقنا هو عدم وجود مساحة كافية هنا”.
قال وي هاي: “لا تقلق ، يمكننا الصعود إلى الطابق العلوي”.
كانت آخر مرة التقى فيها وانغ ياو مع تيان يوانتو قبل بضعة أسابيع فقط. اليوم ، بدا تيان يوانتو متعبًا وفقد بعض الوزن.
قال وانغ ياو “بالمناسبة ، أريد أن أسألك شيئًا”.
صعدوا جميعًا إلى الطابق العلوي. كان مقهى وي هاي مكون من طابقين. كانت هناك غرفة معيشة كبيرة بالطابق العلوي وغرفة نوم رئيسية.
قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في ذراعي ، وهو مؤلم بعض الشيء”.
قال تشو شيونغ: “هذا المكان جيد”.
اتبع وانغ ياو خطوط الطول ونقاط الوخز بالإبر في ذراع تشو ووكانغ للتدليك بشكل متكرر. لم يقم بتدليك ذراع تشو ووكانغ بقوة أو ناعمة جدًا. بعد فترة ، أصبحت ذراع تشو ووكانغ اليسرى حمراء جدًا.
بعد ذلك ، بدأ تشو شيونغ في تعليم وي هاي الحركات الأساسية لـ تاي تشي. كانت قدرة وي هاي على التعلم أضعف بكثير من وانغ ياو. لقد تعلم الحركات ببطء شديد. كان هناك فرق كبير بين وي هاي ووانغ ياو. لحسن الحظ ، كان تشو شيونغ صبورًا جدًا. أخذ وقته في تدريس وي هاي.
مر الوقت بسرعة. كان الظلام في الخارج بالفعل.
قال تشو شيونغ: “لنأخذ استراحة”. على الرغم من أن تشو شيونغ علّم وي هاي بعض المواقف والحركات البسيطة لـ تاي تشي ، إلا أن وي هاي كان منهكًا ويتعرق لأنه كان ضعيفًا جدًا.
غيّر كل من وي هاي و لي ماوشوانغ وجهة نظرتهما في الحياة بعد المرض.
“حسنًا ، دعني آخذ استراحة.”
جلس وي هاي على الأريكة وهو يتنفس بصعوبة.
“أنت لا تزال ضعيفًا جدًا. لسنا في عجله من امرنا” قال تشو شيونغ.
غيّر كل من وي هاي و لي ماوشوانغ وجهة نظرتهما في الحياة بعد المرض.
“بالتأكيد ،” قال وي هاي بعد شرب بعض الماء.
قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في ذراعي ، وهو مؤلم بعض الشيء”.
قال تشو شيونغ: “يمكن أن تؤدي التمارين الخفيفة إلى زيادة الدورة الدموية ، لذا فهي مفيدة لصحتك”.
غيّر كل من وي هاي و لي ماوشوانغ وجهة نظرتهما في الحياة بعد المرض.
” حقا؟ هل يمكنك تقديمي إليه؟ ” سأل وي هاي بلهفة.
بعد أن استراح وي هاي ، جمع وانغ ياو بعض الأصدقاء لتناول العشاء معًا. صادف أن تيان يوانتو كان متاحًا أيضًا ، لذلك انضم إليهم. اختار وانغ ياو مكانًا أجمل اليوم. قرر تناول العشاء في فندق شينغوا. بعد كل شيء ، كانوا مجموعة كبيرة من الناس ، وكان فندق شينغوا قريبًا من متجر شاي وي هاي.
تم تقديم الأطباق بعد وقت قصير من وصولهم إلى المطعم. كانوا يتحدثون أثناء تناول الطعام.
تم تقديم الأطباق بعد وقت قصير من وصولهم إلى المطعم. كانوا يتحدثون أثناء تناول الطعام.
كانت آخر مرة التقى فيها وانغ ياو مع تيان يوانتو قبل بضعة أسابيع فقط. اليوم ، بدا تيان يوانتو متعبًا وفقد بعض الوزن.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، دعنا نسميه يومًا”.
فضل بعض المرضى التزام الصمت. وفضل بعض المرضى التواجد مع الناس.
“يوانتو ، أنت لا تبدو جيدًا ، هل كنت مشغولًا جدًا مؤخرًا؟” سأل وانغ ياو.
“نعم ، لقد كنت مشغولًا حقًا. أفكر في إدراج شركتي في البورصة والعمل على عدد من المشاريع الجديدة”. قال تيان يوانتو: “لدي الكثير من القلق بشأنه مؤخرًا”.
قال تشو شيونغ: “حسنًا ، سأعلمك تاي تشي بعد ذلك”. “سأبدأ بشيء أساسي. الشيء الوحيد الذي يعوقنا هو عدم وجود مساحة كافية هنا”.
“أرى ، هذه ليست مشكلة” قال تشو شيونغ.
قال وي هاي: “عليك أن تأخذ الأمر ببساطة ، لا تفرط في العمل كما فعلت أنا”.
قال تيان يوانتو بابتسامة: “لا تقلق علي ، فأنا لا أشرب الخمر ولا أدخن ، ويتم فحص صحتي بانتظام”.
قال وي هاي “بالتأكيد”.
لقد طلبوا الكثير من الأطباق ، لكن الطعم كان متوسطًا.
هذه المرة ، اجتمع الأصدقاء القدامى والأصدقاء الجدد معًا للدردشة وتناول الطعام. لقد وضعوا كل المخاوف والتوترات وراءهم مؤقتًا وقضوا وقتًا رائعًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
