فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول
الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول
كان وانغ مينغباو طويل القامة وقويًا وذكوريا. كانت بعض الفتيات تحب الرجال مثله حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وانج مينغباو من عائلة محترمة وله أعماله التجارية الخاصة. ستظل معظم الفتيات العاديات مهتمات به.
منذ أن حصل وانغ ياو على النظام وأقام صداقات مع أشخاص ذوي مكانة اجتماعية عالية ، فقد تلقى الكثير من علب السجائر وزجاجات النبيذ الجيد والشاي كهدايا.
كان يحب الشاي فقط. أما بالنسبة للسجائر والنبيذ ، فقد أعطى وانغ ياو كل ذلك لوالده.
“ياو ، أريد أن أسألك شيئًا ،” قالت تشانغ شيوينغ بينما كانت ترتب الطاولة بعد العشاء.
“ما رأيك في تلك الفتاة؟” سأل وانغ ياو.
“ماذا؟” سأل وانغ ياو.
“اتصل بي خالك بعد ظهر اليوم”. قالت تشانغ شيوينغ ، “يريدك أن ترى مريضا”.
“أي مريض؟” سأل وانغ ياو.
“هل هو مؤلم؟” سأل تشو شيونغ.
أجاب تشانغ شيوينغ: “أحد المديرين من شركته ، ولقبه يوان”.
قال وانغ ياو دون تردد: “لا أريد رؤيته”.
قال وانغ ياو دون تردد: “لا أريد رؤيته”.
“لماذا علي أن أخاف؟ قال وانغ ياو: “أعتقد أن منظر تل نانشان في الظلام جميل جدًا”.
“هل نسيت ما حدث لأبي بسببه ؟” تابع وانغ ياو ، “إذا كان المريض أحد أفراد العائلة ، فيمكنني الذهاب لرؤيته ، ولكن ليس هؤلاء الأشخاص من شركته.”
لن يحتفظ الزملاء والغرباء بأي أسرار لك.
كان يحب الشاي فقط. أما بالنسبة للسجائر والنبيذ ، فقد أعطى وانغ ياو كل ذلك لوالده.
لا يزال وانغ ياو يتذكر أن عمه الأصغر أحضر السيد تشانغ من شركته إليه. لم يكن يريد تجربة نفس الشيء مرة أخرى.
“لا تقل لي أنك تريدني أن أعلمك كيف تجعل الفتاة تكرهك. يجب أن يكون لديك خبرة مع الفتيات أكثر مني. بالإضافة إلى أن الزواج أمر خطير للغاية ؛ يمكن أن تكون مع هذا الشخص لبقية حياتك. اقترح وانغ ياو أن تخبر والدك بأفكارك.”
قالت تشانغ شيوينغ “هذا جيد”.
كانت قلقة أيضًا من أن يتسبب ذلك في مشاكل لابنها ، لذلك قررت رفض شقيقها.
على الرغم من أن وانغ فينغوا لم يقل أي شيء ، إلا أنه لم يكن يريد أن يرى ابنه هؤلاء الغرباء. لكنه التزم الصمت لأنه مرتبط بأخ زوجته.
في بعض الأحيان ، كان الألم شيئًا جيدًا لأنه يشير إلى أن تشو ووكانغ لا يزال لديه بعض الاحساس في ذراعه اليسرى. لم تكن ميتة تماما.
قال وانغ ياو “اشربه”.
بحلول الوقت الذي كان فيه وانغ ياو مستعدًا للعودة إلى تلة نانشان بعد العشاء ، كان وانغ مينغباو قد جاء لزيارته. كانت الساعة حوالي الثامنة مساءً.
قال وانغ مينغباو بعد التفكير للحظة: “يبدو أنها تحبني”.
>تطابق مثالي<.
“مرحبًا ، لماذا انت هنا في هذا الوقت المتأخر؟” صنع وانغ ياو وعاء شاي من وانغ مينغباو.
قال وانغ مينغباو: “جئت لرؤية أجدادي وسأبيت الليلة”. لم يبيع وانغ مينغباو منزله القديم في القرية. كان أجداده يذهبون أحيانًا إلى منزله القديم لترتيب الأمور. ذهب وانغ مينغباو إلى هناك مرة كل أسبوع أو أسبوعين.
“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.
“ياو ، أريد أن أسألك شيئًا ،” قالت تشانغ شيوينغ بينما كانت ترتب الطاولة بعد العشاء.
“لا تبدو سعيدًا. هل حدث شيء؟” سأل وانغ ياو بينما بدا وانغ مينغباو مستاءً بعض الشيء.
كان وانغ مينغباو طويل القامة وقويًا وذكوريا. كانت بعض الفتيات تحب الرجال مثله حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وانج مينغباو من عائلة محترمة وله أعماله التجارية الخاصة. ستظل معظم الفتيات العاديات مهتمات به.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، والدي يريد مني أن أتزوج “.
بعد أن أخذ الديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في تدليكه على الفور. قام بتدليك جذعه أولاً ، مع التركيز على الجانب الأيسر حيث تأثرت ذراعه اليسرى. ثم قام بتدليك ذراع تشو ووكانغ اليسرى.
“هاها ، هذا شيء جيد!” ضحك وانغ ياو.
منتهي!
“ليس جيد!” تجرع وانغ مينغباو رشفة من الشاي. “لقد رأيت تلك الفتاة. أنا لا أحبها “.
“لماذا لم ترفض فقط؟” سأل وانغ ياو.
بعد أن أخذ الديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في تدليكه على الفور. قام بتدليك جذعه أولاً ، مع التركيز على الجانب الأيسر حيث تأثرت ذراعه اليسرى. ثم قام بتدليك ذراع تشو ووكانغ اليسرى.
على الرغم من أن وانغ فينغوا لم يقل أي شيء ، إلا أنه لم يكن يريد أن يرى ابنه هؤلاء الغرباء. لكنه التزم الصمت لأنه مرتبط بأخ زوجته.
“إنها ابنة صديق والدي القديم. من الصعب علي أن أرفض “. أخذ وانغ مينغباو شدتين طويلتين من سيجارته.
“هل ذكرها والدك لك من قبل؟” سأل وانغ ياو.
كان إجراء الخطبة بناءً على أوامر والديك أو نصيحة من كاهن تقليدا قديمًا حقًا! (في الحقيقة لا أكره ذلك والا أظن انني سأظل أعزب مدى حياتي)
قال وانغ مينغباو “أعتقد ذلك”.
الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول
قال وانغ ياو مبتسمًا: “أعتقد أن والدك لم يتخذ قرارًا بزواجك منها حتى أصبح عمدة المدينة”. “ولا يجب أن يكون والد تلك الفتاة شخصًا عاديًا ، أليس كذلك؟”
قال وانغ مينغباو: “لا ، إنه رئيس مكتب ما”.
قال وانغ ياو “اشربه”.
>تطابق مثالي<.
وثق وانغ ياو جلسة العلاج بعد مغادرة تشو شيونغ وتشو ووكانغ.
فكر وانغ ياو في هذه العبارة.
“ما رأيك في تلك الفتاة؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “الأمر بسيط ، فقط اجعل تلك الفتاة تكرهك”.
قال وانغ مينغباو بعد التفكير للحظة: “يبدو أنها تحبني”.
“ياو ، أريد أن أسألك شيئًا ،” قالت تشانغ شيوينغ بينما كانت ترتب الطاولة بعد العشاء.
كان وانغ مينغباو طويل القامة وقويًا وذكوريا. كانت بعض الفتيات تحب الرجال مثله حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وانج مينغباو من عائلة محترمة وله أعماله التجارية الخاصة. ستظل معظم الفتيات العاديات مهتمات به.
“لماذا لم ترفض فقط؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “الأمر بسيط ، فقط اجعل تلك الفتاة تكرهك”.
الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول
“كيف أجعلها تكرهني؟” أضاءت عيون وانغ مينغباو.
فكر وانغ ياو في هذه العبارة.
“اتصل بي خالك بعد ظهر اليوم”. قالت تشانغ شيوينغ ، “يريدك أن ترى مريضا”.
“لا تقل لي أنك تريدني أن أعلمك كيف تجعل الفتاة تكرهك. يجب أن يكون لديك خبرة مع الفتيات أكثر مني. بالإضافة إلى أن الزواج أمر خطير للغاية ؛ يمكن أن تكون مع هذا الشخص لبقية حياتك. اقترح وانغ ياو أن تخبر والدك بأفكارك.”
“أرى.” واصل وانغ ياو تدليك ذراعه اليسرى على طول خطوط الطول.
كان إجراء الخطبة بناءً على أوامر والديك أو نصيحة من كاهن تقليدا قديمًا حقًا! (في الحقيقة لا أكره ذلك والا أظن انني سأظل أعزب مدى حياتي)
“بالتأكيد.” أخذ تشو ووكانغ الكأس وشرب.
“حسنًا ، أردت فقط بعض التنفيس. الآن أشعر بتحسن كبير”. قال وانغ مينغباو.
“بالتأكيد.” أخذ تشو ووكانغ الكأس وشرب.
“لماذا لم ترفض فقط؟” سأل وانغ ياو.
“يجب أن أذهب أيضًا”. قال وانغ ياو “يجب أن أعود إلى تلة نانشان”.
كرمة البوليغونوم قوية مثل الحديد ، لذلك تم وضعها في الماء أولاً.
قال وانغ مينغباو بعد التفكير للحظة: “يبدو أنها تحبني”.
خرج الاثنان معًا.
قال وانغ ياو: “مرحبا ، سان شيان!”
قبل انفصالهما ، توقف وانغ مينغباو وألقى نظرة على تل نانشان في الظلام.
فجأة ، بدأ هاتف وانغ ياو يرن. أخرج وانغ ياو هاتفه ووجد اسم بان جون عليه.
“ألا تخاف من الذهاب بمفردك؟” لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يطرح فيها وانغ مينغباو هذا السؤال.
“هل هو مؤلم؟” سأل تشو شيونغ.
“لماذا علي أن أخاف؟ قال وانغ ياو: “أعتقد أن منظر تل نانشان في الظلام جميل جدًا”.
بعد أن قام وانغ ياو بترتيب الغرفة ، اتصل بـ تشو شيونغ ليطلب منه أن يأخذ تشو ووكانغ إلى تلة نانشان في فترة ما بعد الظهر.
“جميل؟ هل تمزح معي؟” قال وانغ مينغباو.
بعد أن أخذ الديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في تدليكه على الفور. قام بتدليك جذعه أولاً ، مع التركيز على الجانب الأيسر حيث تأثرت ذراعه اليسرى. ثم قام بتدليك ذراع تشو ووكانغ اليسرى.
شكر تشو شيونغ وابنه وانغ ياو بصدق.
“انظر النجوم عالية وبعيدة.” أشار وانغ ياو إلى السماء. “التل هادئ جدا ومسالم ، والرياح هادئة.” ثم أشار إلى التل. “كل جزء من التل جميل ؛ ألا تعتقد ذلك؟ ”
“لا!” قال وانغ مينغباو بابتسامة. لم يستطع حقًا أن يفهم لماذا سيجد صديقه المقرب أن تلة نانشان كانت جميلة.
بمجرد أن عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء ، جاء تشو شيونغ وتشو ووكانغ لرؤيته.
قال وانغ ياو: “يجب أن اذهب”.
“انتبه لنفسك، أراك على خير!” قال وانغ مينغباو.
نزل في الطريق المؤدي إلى منزله القديم. اتبع وانغ ياو الطريق في وسط القرية ووصل إلى الجانب الجنوبي من القرية. وتحولت الخرسانة تدريجياً إلى طين ورمل. ومع استمرار وانغ ياو في المشي ، بدأ المسار بالتعرج. أدار رأسه لإلقاء نظرة أخرى على قريته. كانت الأنوار في المنازل لا تزال مضاءة ، وما زال يسمع الناس يتحدثون في بعض المنازل المجاورة.
فجأة أسرع وانغ ياو. كان الغبار يتطاير حوله.
قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.
كانت الريح تهمس في أذنيه.
كان وانغ مينغباو طويل القامة وقويًا وذكوريا. كانت بعض الفتيات تحب الرجال مثله حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وانج مينغباو من عائلة محترمة وله أعماله التجارية الخاصة. ستظل معظم الفتيات العاديات مهتمات به.
وثق وانغ ياو جلسة العلاج بعد مغادرة تشو شيونغ وتشو ووكانغ.
سار وانغ ياو بسرعة كبيرة على الطريق المتعرج أعلى التل كما لو كان يسير على أرض مستوية. كان يرى الأشياء من حوله بوضوح في الظلام كما لو كان ضوء النهار.
لا يزال وانغ ياو يتذكر أن عمه الأصغر أحضر السيد تشانغ من شركته إليه. لم يكن يريد تجربة نفس الشيء مرة أخرى.
“ما رأيك في تلك الفتاة؟” سأل وانغ ياو.
كان جسده خفيفًا ، ولم يبطئ من سرعته عند صعوده التل. سرعان ما وصل إلى كوخه.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، والدي يريد مني أن أتزوج “.
لقد سمع سان شيان خطاه بالفعل. لذا كان ينتظر وانغ ياو خارج الكوخ.
قال وانغ ياو: “مرحبا ، سان شيان!”
أشعل الضوء في الكوخ. فجأة ، أصبحت هناك نقطة صفراء من الضوء على التل المظلم.
بدأ في قراءة الكتب المقدسة بصوت عالٍ. ذهب صوته بعيدًا مع الريح في الليل الهادئ.
كرمة البوليغونوم قوية مثل الحديد ، لذلك تم وضعها في الماء أولاً.
قال تشو شيونغ: “مرحبًا دكتور وانغ”.
كان الجو لطيفا ومشمسا في صباح اليوم التالي.
تناول وانغ ياو وجبة فطور بسيطة بعد الانتهاء من تمارين التنفس. ثم بدأ بتخمير ديكوتيون منقي للدم.
قال تشو شيونغ: “مرحبًا دكتور وانغ”.
“لا!” قال وانغ مينغباو بابتسامة. لم يستطع حقًا أن يفهم لماذا سيجد صديقه المقرب أن تلة نانشان كانت جميلة.
كان لديه مياه الينابيع قديمة ، والوعاء متعدد الوظائف ، والحطب ، وأعشاب جاهزة.
“انظر النجوم عالية وبعيدة.” أشار وانغ ياو إلى السماء. “التل هادئ جدا ومسالم ، والرياح هادئة.” ثم أشار إلى التل. “كل جزء من التل جميل ؛ ألا تعتقد ذلك؟ ”
أشعل نارًا أحدثت أصوات طقطقة.
كان يحب الشاي فقط. أما بالنسبة للسجائر والنبيذ ، فقد أعطى وانغ ياو كل ذلك لوالده.
التقط وانغ ياو قطعة من كرمة البوليغونوم ، والتي كانت سوداء مثل الحديد وقوية للغاية. ووضعها داخل الماء. كرمة البوليغونوم لن تصبح طرية حتى بعد غليها لفترة طويلة.
منتهي!
فجأة ، بدأ هاتف وانغ ياو يرن. أخرج وانغ ياو هاتفه ووجد اسم بان جون عليه.
كانت مياه الينابيع القديمة تغلي. لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره. أضاف الحطب إلى النار من وقت لآخر ولاحظ تغيرات السائل.
خرج الاثنان معًا.
مع مرور الوقت ، بدأت كرمة البوليغونوم في النهاية في التغيير وأصبحت طرية. أصبح لونها أفتح أيضًا ، حيث ذابت ببطء في ديكوتيون. تغير لون ديكوتيون أيضًا إلى اللون البني الداكن ، مثل القهوة.
أضاف وانغ ياو المزيد من الحطب إلى النار للحفاظ على غليان الماء.
“انتبه لنفسك، أراك على خير!” قال وانغ مينغباو.
قال تشو ووكانغ: “آمل أن ينجح العلاج”.
كرمة البوليغونوم قوية مثل الحديد ، لذلك تم وضعها في الماء أولاً.
كان يحب الشاي فقط. أما بالنسبة للسجائر والنبيذ ، فقد أعطى وانغ ياو كل ذلك لوالده.
“بالتأكيد.” أخذ تشو ووكانغ الكأس وشرب.
عندما ذابت كرمة البوليغونوم تقريبًا في ديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في إضافة أعشاب أخرى إلى المرق.
الإيفيدرا ، عشب الملاك ، عشب البحر … أضاف وانغ ياو كل عشب في ديكوتيون.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، والدي يريد مني أن أتزوج “.
كان لدى زييو (عشبة الملاك تقريبا) بقع أرجوانية على أوراقها ، مثل المطر الأرجواني. يمكن ل غوي يوان (عشب البحر) لصق آثار جميع الأعشاب معًا في ديكوتيون.(تبا للصينين وأسمائهم العجيبة)
“هل تشعر بالألم؟” سأل وانغ ياو.
أصبح لون الديكوتيون في النهاية ضارب إلى الحمرة وكان له رائحة فريدة من نوعها.
“لا تبدو سعيدًا. هل حدث شيء؟” سأل وانغ ياو بينما بدا وانغ مينغباو مستاءً بعض الشيء.
كان وانغ مينغباو طويل القامة وقويًا وذكوريا. كانت بعض الفتيات تحب الرجال مثله حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وانج مينغباو من عائلة محترمة وله أعماله التجارية الخاصة. ستظل معظم الفتيات العاديات مهتمات به.
منتهي!
خرج الاثنان معًا.
“هاها ، هذا شيء جيد!” ضحك وانغ ياو.
أزال وانغ ياو القدر من النار وسكبه في زجاجة خزفية بعد أن برد.
“انظر النجوم عالية وبعيدة.” أشار وانغ ياو إلى السماء. “التل هادئ جدا ومسالم ، والرياح هادئة.” ثم أشار إلى التل. “كل جزء من التل جميل ؛ ألا تعتقد ذلك؟ ”
يجب أن أطلب من تشو شيونغ وابنه المجيء إلى هنا بعد ظهر اليوم.
بعد أن قام وانغ ياو بترتيب الغرفة ، اتصل بـ تشو شيونغ ليطلب منه أن يأخذ تشو ووكانغ إلى تلة نانشان في فترة ما بعد الظهر.
بعد أن قام وانغ ياو بترتيب الغرفة ، اتصل بـ تشو شيونغ ليطلب منه أن يأخذ تشو ووكانغ إلى تلة نانشان في فترة ما بعد الظهر.
“أي مريض؟” سأل وانغ ياو.
بمجرد أن عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء ، جاء تشو شيونغ وتشو ووكانغ لرؤيته.
“اتصل بي خالك بعد ظهر اليوم”. قالت تشانغ شيوينغ ، “يريدك أن ترى مريضا”.
قال تشو شيونغ: “مرحبًا دكتور وانغ”.
كان الجو لطيفا ومشمسا في صباح اليوم التالي.
قبل انفصالهما ، توقف وانغ مينغباو وألقى نظرة على تل نانشان في الظلام.
قال تشو ووكانغ: “مرحبًا ، العم وانغ”.
قال وانغ ياو دون تردد: “لا أريد رؤيته”.
قال وانغ ياو: “مرحبًا ، تفضلوا بالدخول”.
كرر العملية عدة مرات.
بعد أن بقي تشو شيونغ و تشو ووكانغ في الكوخ لفترة قصيرة ، أخرج وانغ ياو ديكوتيون منقي الدم وسكب بعضًا منه في كوب صغير.
كان جسده خفيفًا ، ولم يبطئ من سرعته عند صعوده التل. سرعان ما وصل إلى كوخه.
فجأة ، بدأ هاتف وانغ ياو يرن. أخرج وانغ ياو هاتفه ووجد اسم بان جون عليه.
قال وانغ ياو “اشربه”.
كانت مياه الينابيع القديمة تغلي. لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره. أضاف الحطب إلى النار من وقت لآخر ولاحظ تغيرات السائل.
“بالتأكيد.” أخذ تشو ووكانغ الكأس وشرب.
“هل نسيت ما حدث لأبي بسببه ؟” تابع وانغ ياو ، “إذا كان المريض أحد أفراد العائلة ، فيمكنني الذهاب لرؤيته ، ولكن ليس هؤلاء الأشخاص من شركته.”
بعد أن أخذ الديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في تدليكه على الفور. قام بتدليك جذعه أولاً ، مع التركيز على الجانب الأيسر حيث تأثرت ذراعه اليسرى. ثم قام بتدليك ذراع تشو ووكانغ اليسرى.
“لا تقل لي أنك تريدني أن أعلمك كيف تجعل الفتاة تكرهك. يجب أن يكون لديك خبرة مع الفتيات أكثر مني. بالإضافة إلى أن الزواج أمر خطير للغاية ؛ يمكن أن تكون مع هذا الشخص لبقية حياتك. اقترح وانغ ياو أن تخبر والدك بأفكارك.”
سرعان ما أصبحت ذراع تشو ووكانغ اليسرى حمراء.
“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.
قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في ذراعي اليسرى ، ويبدو أن شيئًا ما يتحرك بداخلها “.
اعتقد تشو شيونغ أنه سيعمل.
“أرى.” واصل وانغ ياو تدليك ذراعه اليسرى على طول خطوط الطول.
بعد فترة ، فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ. ثم واصل تدليك ذراعه.
قال وانغ مينغباو “أعتقد ذلك”.
كرر العملية عدة مرات.
وقف تشو شيونغ بجانب ابنه يراقبه وهو يعالج بقلق ، بينما كان تشو ووكانغ يتعرق على جبهته وأصبحت ذراعه اليسرى حمراء. لم يستطع تشو شيونغ فعل أي شيء لمساعدة ابنه. استمر في عصر يديه.
“ما رأيك في تلك الفتاة؟” سأل وانغ ياو.
“هل تشعر بالألم؟” سأل وانغ ياو.
قال تشو شيونغ: “مرحبًا دكتور وانغ”.
“قليلا فقط.” أومأ تشو ووكانغ برأسه.
قال وانغ ياو: “لنأخذ استراحة إذن”.
الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول
أوقف وانغ ياو التدليك.
بمجرد أن عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء ، جاء تشو شيونغ وتشو ووكانغ لرؤيته.
لقد سمع سان شيان خطاه بالفعل. لذا كان ينتظر وانغ ياو خارج الكوخ.
في بعض الأحيان ، كان الألم شيئًا جيدًا لأنه يشير إلى أن تشو ووكانغ لا يزال لديه بعض الاحساس في ذراعه اليسرى. لم تكن ميتة تماما.
بعد عدة ساعات من العلاج ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
أشعل نارًا أحدثت أصوات طقطقة.
“انتهينا! يمكنك العودة للراحة”. قال وانغ ياو: “من المحتمل أن يظل يشعر بالألم في ذراعه اليسرى ، لكن لا تستخدم المسكنات ، فقط ضع كيس ثلج على ذراعه”.
قال وانغ مينغباو: “جئت لرؤية أجدادي وسأبيت الليلة”. لم يبيع وانغ مينغباو منزله القديم في القرية. كان أجداده يذهبون أحيانًا إلى منزله القديم لترتيب الأمور. ذهب وانغ مينغباو إلى هناك مرة كل أسبوع أو أسبوعين.
لم يكن وانغ ياو قد أعطى كل الديكوتيون إلى تشو شيونغ وابنه. أراد الانتظار لبضعة أيام لمعرفة ما إذا كان يعمل.
كان الجو لطيفا ومشمسا في صباح اليوم التالي.
قال تشو شيونغ: “شكرًا لك دكتور وانغ”.
“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.
قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.
الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول
شكر تشو شيونغ وابنه وانغ ياو بصدق.
قال وانغ ياو: “أعده في غضون يومين”.
قال وانغ ياو مبتسمًا: “أعتقد أن والدك لم يتخذ قرارًا بزواجك منها حتى أصبح عمدة المدينة”. “ولا يجب أن يكون والد تلك الفتاة شخصًا عاديًا ، أليس كذلك؟”
قال تشو شيونغ: “حسنًا”.
“ولد جيد.” فرك تشو شيونغ رأس ابنه برفق.
لم يكن وانغ ياو قد أعطى كل الديكوتيون إلى تشو شيونغ وابنه. أراد الانتظار لبضعة أيام لمعرفة ما إذا كان يعمل.
وثق وانغ ياو جلسة العلاج بعد مغادرة تشو شيونغ وتشو ووكانغ.
“انظر النجوم عالية وبعيدة.” أشار وانغ ياو إلى السماء. “التل هادئ جدا ومسالم ، والرياح هادئة.” ثم أشار إلى التل. “كل جزء من التل جميل ؛ ألا تعتقد ذلك؟ ”
“كانغ ، كيف تشعر؟” كان تشو شيونغ قلقًا بعض الشيء بشأن ابنه بعد أن غادروا تلة نانشان.
قال تشو ووكانغ: “أبي ، أشعر بالدفء في ذراعي اليسرى ، ويبدو أن هناك شيئًا ما يحفر في ذراعي”.
“جميل؟ هل تمزح معي؟” قال وانغ مينغباو.
“يحفر؟” سأل تشو شيونغ.
بدأ في قراءة الكتب المقدسة بصوت عالٍ. ذهب صوته بعيدًا مع الريح في الليل الهادئ.
قال تشو ووكانغ “نعم”.
قبل انفصالهما ، توقف وانغ مينغباو وألقى نظرة على تل نانشان في الظلام.
قبل انفصالهما ، توقف وانغ مينغباو وألقى نظرة على تل نانشان في الظلام.
“هل هو مؤلم؟” سأل تشو شيونغ.
بمجرد أن عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء ، جاء تشو شيونغ وتشو ووكانغ لرؤيته.
قال تشو ووكانغ: “قليلًا فقط ، لكن يمكنني تحمله”.
قالت تشانغ شيوينغ “هذا جيد”.
“ولد جيد.” فرك تشو شيونغ رأس ابنه برفق.
أصبح لون الديكوتيون في النهاية ضارب إلى الحمرة وكان له رائحة فريدة من نوعها.
كان وانغ ياو ينظر إلى حقله العشبي من خلال النافذة.
قال تشو ووكانغ: “آمل أن ينجح العلاج”.
قبل انفصالهما ، توقف وانغ مينغباو وألقى نظرة على تل نانشان في الظلام.
اعتقد تشو شيونغ أنه سيعمل.
“يحفر؟” سأل تشو شيونغ.
“هل هو مؤلم؟” سأل تشو شيونغ.
كان وانغ ياو ينظر إلى حقله العشبي من خلال النافذة.
قبل انفصالهما ، توقف وانغ مينغباو وألقى نظرة على تل نانشان في الظلام.
تحتوي الصيغة التي قدمها النظام على ثلاثة جذور عرق السوس. سيكون من المدهش إذا لم تنجح الصيغة.
كرر العملية عدة مرات.
فجأة ، بدأ هاتف وانغ ياو يرن. أخرج وانغ ياو هاتفه ووجد اسم بان جون عليه.
سار وانغ ياو بسرعة كبيرة على الطريق المتعرج أعلى التل كما لو كان يسير على أرض مستوية. كان يرى الأشياء من حوله بوضوح في الظلام كما لو كان ضوء النهار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
