فطيرة تسقط من السماء ووجبة مجانية
الفصل 191: فطيرة تسقط من السماء ووجبة مجانية
بعد توقفات قليلة ، نزلت تشانغ شيوفانغ من الحافلة ووصلت إلى مجموعة شركات كيدا. لم يكن مكان المقر الرئيسي لمجموعة كيدا. كان مجرد فرع من الفروع. اتصلت تشانغ شيوفانغ بالسيدة تشاو ، التي جاءت لمقابلتها على الفور.
“مرحبا ، أخيرًا أنت هنا! لقد كنت في انتظارك لفترة طويلة. هل فكرت في عرضي؟ ” قالت السيدة تشاو بابتسامة.
“مرحبا ، أخيرًا أنت هنا! لقد كنت في انتظارك لفترة طويلة. هل فكرت في عرضي؟ ” قالت السيدة تشاو بابتسامة.
“شياوشيو!” صرخت والدة سو شياوشيو.
بعد فترة ، رفع الدكتور تشين يده بلطف ونظر إلى وانغ ياو. كانت عيناه مليئة بالدهشة والارتباك. أعطاه وانغ ياو الكثير من المفاجآت.
“أنتي حقا تعملين هنا!” قالت تشانغ شيوفانغ بمفاجأة.
“بالتاكيد! لن أكذب عليك. هل تريدين إلقاء نظرة على الداخل؟ ” سألت السيدة تشو.
لم تكن هذه فكرة جد سو شياوشيو فحسب ، بل كانت أيضًا أفكار والد سو شياوشيو أيضًا.
قالت تشانغ شيوفانغ “حسنًا”. “ليس لدي ما أخسره على أي حال.”
تبعت تشاو يولان الى داخل المبنى. بدت الشركة رسمية. كان هناك العديد من الموظفين مشغولين بالعمل في المبنى. يبدو أن جميع هؤلاء الموظفين يعرفون تشاو يولان.
قال وانغ ياو: “دعونا نرى كيف تعمل هاتان الجرعتان أولاً”.
رفض جد سو شياوشيو هذه الفكرة أو الاقتراح.
قالت تشاو يولان بابتسامة: “الآن يجب أن تنعمي براحة البال”.
“شياوشيو!” صرخت والدة سو شياوشيو.
قالت تشانغ شيوفانغ بابتسامة محرجة “أجل”.
قال وانغ ياو: “أعطوها جرعتين أخريين من الديكوتيون في الليل”.
“متى تكونين متفرغة لإنهاء جميع الأعمال الورقية؟” سألت تشاو يولان.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا عرضت علي هذه الوظيفة؟” قالت تشانغ شيوفانغ .
ما الذي يجعل الشخص يشعر بالراحة – نقع أقدامه في ماء الدافئ قبل الذهاب إلى الفراش بعد يوم شاق ، وتناول وجبة لذيذة بعد الجوع طوال اليوم ، وتقليل الألم من عشرة إلى واحد على الميزان!
“مرحبا دكتور تشين.” رحبت والدة سو شياوشيو بالدكتور تشين.
“أنا في الواقع لا أعرف. لقد اتبعت تعليمات رئيسي”. قال تشاو يولان “لقد اتصل بي لعرض هذه الوظيفة عليك”.
“رئيسك اتصل بك؟” سألت تشانغ شيوفانغ في مفاجأة.
“أجل ،” قالت تشاو يولان بصدق.
صراحة ، فوجئت بتلقي مكالمة هاتفية من مديرها. كان من الغريب أن يطلب منها مديرها أن تعرض منصبًا وظيفيًا على شخص غريب لديه خلفية تعليمية محدودة. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن الشخص يعرف حتى أنه عُرضت عليه وظيفة واعتقد أنها عملية احتيال. إذا لم تأتي تشانغ شيوفانغ شخصيًا ، فمن المحتمل أن تستغرق تشاو يولان وقتًا أطول لإقناعها بأنها لم تكن عملية احتيال. من الواضح أن الأمر برمته لم يكن سهلاً ، حيث طلب منها مديرها الذي نادرًا ما تكلم مرارًا وتكرارًا أن تعرض الوظيفة على تشانغ شيوفانغ. عرفت تشاو يولان أن تشانغ شيوفانغ يجب أن يكون لديها بعض العلاقات مع الأشخاص العاملين في الإدارة.
قال وانغ ياو: “سأفعل”.
“لا تقلقي بشأن الوظيفة التي ستقوم بها، طالما أنها تحصل على أجر. حتى لو لم تفعل أي شيء في الشركة ، طالما أنها لا تسبب أي مشكلة “. هذا ما قاله مدير تشاو يولان.
“رئيسك اتصل بك؟” سألت تشانغ شيوفانغ في مفاجأة.
“أعتقد أن الديكوتيون قد نجح”. قال وانغ ياو ، “أصبح نبضها أكثر استقرارًا”.
هذا يعني أنه حتى لو لم تكن تشانغ شيوفانغ تعرف أي شيء عن وظيفتها وحصلت على أجر مقابل لا شيء ، فسيكون ذلك جيدًا مع الإدارة. أعطى المدير لتشاو يولان تعليمات واضحة للغاية. يجب أن يكون لـ تشانغ شيوفانغ مؤيد قوي وراء الكواليس.
لم يغادر وانغ ياو فورًا بعد أن أخذ سو شياوشيو جزءًا من الديكوتيون. جلس بجانب سرير سو شياوشيو لمراقبتها.
“الشيء المهم هو أن هذه السيدة لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يحدث بنفسها!” قالت تشاو يولان.
“ماذا تريدني أن أفعل هنا؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
“انها تنام!” قال وانغ ياو.
لم تكن تعرف كيف تستخدم الكمبيوتر ولا أن تستطيع أن تتحدث الإنجليزية. لم يكن لديها أي مهارات مفيدة للعمل في مكتب. على الرغم من قدرتها على الحياكة ، إلا أنها ربما لن تحتاج إلى شيئ مثل هذا في مثل هذه الشركة.
لم يطرح الدكتور تشين أي أسئلة أخرى لأنه افترض أن وانغ ياو لا يريد الكشف عن سيده.
“بصفتك عاملاً في المكتب ، يمكنك ترتيب الأعمال الورقية. لا تحتاجين بالضرورة إلى استخدام جهاز كمبيوتر. قال تشاو يولان: “لا يزال لدينا الكثير من الوثائق على الورق”.
أنهى وانغ ياو تخمير اثنين من الديكوتيون في الفناء. ثم أحضرهم إلى منزل سو شياوشيو. عندما وصل ، كان جد سو شياوشيو هناك أيضًا.
قالت تشانغ شيوفانغ “اسمحي لي أن أفكر في الأمر”.
“أعتقد أن الديكوتيون قد نجح”. قال وانغ ياو ، “أصبح نبضها أكثر استقرارًا”.
قالت تشاو يولان: “حسنًا ، سأنتظر اتصالك بي”.
“هل سترحل غدا؟” سأل جد سو شياوشيو.
قال جد سو شياوشيو: “حسنًا ، أخبرني إذا كنت بحاجة إلى أي شيء”.
غادرت تشانغ شيوفانغ الشركة وهي مليئة بالارتباك. لم يكن لديها أي فكرة عما يجري.
بعد فترة من أخذ سو شياوشيو الديكوتيون ، فحص وانغ ياو نبضها مرة أخرى.
“آنسة. تشاو ، ما الذي تتردد فيه؟ يتقاضون رواتبهم أكثر من خمسة آلاف يوان شهريًا لعدم القيام بأي شيء. قال أحد الموظفين “كنت سأوقع العقد على الفور”.
قال جد سو شياوشيو “مرحبًا دكتور وانغ”.
شعرت بان الألم الحارق في جميع أنحاء جسدها يتضاءل بسرعة. كان الديكوتيون مثل المطر المتساقط على النار التي كانت فيها. خف ألمها ، واسترخيت أعصابها المتوترة.
“اصمت! إذا كنت مكانها ، فسأفكر في الأمر أيضًا. لا توجد فطائر مجانية تسقط من السماء مباشرة إلى حضنك. أين يمكن للمرء أن يأتي بمثل هذا الشيء الجيد؟ ” قالت تشاو يولان.
“لكن هذا حدث حقا!” قال الموظف.
“الشيء المهم هو أن هذه السيدة لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يحدث بنفسها!” قالت تشاو يولان.
“الشيء المهم هو أن هذه السيدة لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يحدث بنفسها!” قالت تشاو يولان.
“متى ستعود؟” سأل جد سو شياوشيو بلطف.
بعد مغادرة مجموعة شركات كيدا ، استدارت تشانغ شيوفانغ وألقى نظرة أخرى على المبنى. قررت مناقشة هذا الأمر مع زوجها اليوم. لقد كان شيئًا جيدًا ، لكنها لم تكن تعرف سبب حدوث ذلك لها.
أنهى وانغ ياو تخمير اثنين من الديكوتيون في الفناء. ثم أحضرهم إلى منزل سو شياوشيو. عندما وصل ، كان جد سو شياوشيو هناك أيضًا.
كان الجميع في الغرفة ينظرون إلى سو شياوشيو ، التي أغلقت عينيها ببطء. لقد أخاف هذا حقًا جميع أفراد عائلتها.
قال جد سو شياوشيو “مرحبًا دكتور وانغ”.
بعد الانتهاء من كل شيء ، غادر وانغ ياو منزل سو شياوشيو. أخرجه أفراد عائلة سو شياوشيو وشاهدوه وهو يقود سيارته. لم يعودوا إلى الداخل حتى لم يتمكنوا من رؤية الجزء الخلفي من السيارة.
قالت تشانغ شيوفانغ بابتسامة محرجة “أجل”.
“أهلا سيدي!” استقبل وانغ ياو جد سو شياوشيو تمامًا كما فعل الآخرون.
“لا تقلقي بشأن الوظيفة التي ستقوم بها، طالما أنها تحصل على أجر. حتى لو لم تفعل أي شيء في الشركة ، طالما أنها لا تسبب أي مشكلة “. هذا ما قاله مدير تشاو يولان.
قال جد سو شياوشيو: “لا تدعوني يا سيدي ، يمكنك مناداتي بالجدي أو بالكبير”.
“أتمنى أن أتمكن من الاحتفاظ بالدكتور وانغ في بكين!” قال أكثر من فرد من العائلة هذا عندما كانوا معًا.
“هل سترحل غدا؟” سأل جد سو شياوشيو.
“شكرا لك! لكني أعتقد أنه لا يزال علي مناداتك مثلما يفعل الآخرون! ” قال وانغ ياو بابتسامة. “لقد قمت بتخمير اثنين من الديكوتيون لـ شياوشيو لمعرفة ما إذا كان بإمكانها التحسن بعد أخذهم.”
“شياوشيو!” صرخت والدة سو شياوشيو.
“حسنا.” أخذت والدة سو شياوشيو الديكوتيون من وانغ ياو.
في غضون يومين ، أعجبت أسرة سو شياوشيو أكثر فأكثر بـ وانغ ياو. كان بإمكانهم رؤية سو شياوشيو تتحسن تدريجيًا. لا أحد يستطيع تحقيق ذلك في الماضي بغض النظر عن مدى رغبته في حدوث ذلك. كما حظي وانغ ياو بتقدير كبير من قبل الطبيبين المسنين الآخرين ذوي الخبرة.
“أتمنى أن أتمكن من الاحتفاظ بالدكتور وانغ في بكين!” قال أكثر من فرد من العائلة هذا عندما كانوا معًا.
“أهلا سيدي!” استقبل وانغ ياو جد سو شياوشيو تمامًا كما فعل الآخرون.
“شكرا لك! لكني أعتقد أنه لا يزال علي مناداتك مثلما يفعل الآخرون! ” قال وانغ ياو بابتسامة. “لقد قمت بتخمير اثنين من الديكوتيون لـ شياوشيو لمعرفة ما إذا كان بإمكانها التحسن بعد أخذهم.”
رفض جد سو شياوشيو هذه الفكرة أو الاقتراح.
“هاه هذا الصوت مرة أخرى! من هو؟ هل هو هنا لعلاج مرضي؟” فكرت سو شياوشيو
“ما زالت شياوشيو بحاجة إليه لعلاج مرضها. لكن الأمر متروك له في البقاء أو المغادرة. كل ما يمكننا فعله هو دعمه! ” قال جد سو شياوشيو.
منذ قدومه إلى بكين ، ورأى المريضة وبدأ في علاج مرضها ، سيواصل علاجها ويبذل قصارى جهده لعلاجها.
لم تكن هذه فكرة جد سو شياوشيو فحسب ، بل كانت أيضًا أفكار والد سو شياوشيو أيضًا.
“الشيء المهم هو أن هذه السيدة لم يكن لديها أدنى فكرة عما كان يحدث بنفسها!” قالت تشاو يولان.
“هل سترحل غدا؟” سأل جد سو شياوشيو.
“أيها الشاب ، من سيدك؟” سأل الدكتور تشين السؤال الذي كان يرغب في طرحه لفترة طويلة.
قال وانغ ياو: “أجل ، أنا بحاجة للتعامل مع بعض الأمور العائلية”.
“متى ستعود؟” سأل جد سو شياوشيو بلطف.
وضع وانغ ياو إصبعه أمام فمه. لقد كان يفحص نبض سو شياوشيو ، لذلك علم أنها بخير وأنها فقط تريد النوم.
“مرحبا دكتور تشين.” رحبت والدة سو شياوشيو بالدكتور تشين.
“همممم… في أقرب وقت ممكن!” قال وانغ ياو.
بعد الانتهاء من كل شيء ، غادر وانغ ياو منزل سو شياوشيو. أخرجه أفراد عائلة سو شياوشيو وشاهدوه وهو يقود سيارته. لم يعودوا إلى الداخل حتى لم يتمكنوا من رؤية الجزء الخلفي من السيارة.
“شياوشيو بخير. هي فقط ذهبت للنوم. دعوها تنام لفترة”. قال الدكتور تشين: “لم تنم جيدًا لفترة طويلة”.
منذ قدومه إلى بكين ، ورأى المريضة وبدأ في علاج مرضها ، سيواصل علاجها ويبذل قصارى جهده لعلاجها.
“أهلا سيدي!” استقبل وانغ ياو جد سو شياوشيو تمامًا كما فعل الآخرون.
قال جد سو شياوشيو: “حسنًا ، أخبرني إذا كنت بحاجة إلى أي شيء”.
قال وانغ ياو: “سأفعل”.
قال وانغ ياو: “أجل ، أنا بحاجة للتعامل مع بعض الأمور العائلية”.
قال جد سو شياوشيو: “لا تدعوني يا سيدي ، يمكنك مناداتي بالجدي أو بالكبير”.
لم يغادر وانغ ياو فورًا بعد أن أخذ سو شياوشيو جزءًا من الديكوتيون. جلس بجانب سرير سو شياوشيو لمراقبتها.
هذا يعني أنه حتى لو لم تكن تشانغ شيوفانغ تعرف أي شيء عن وظيفتها وحصلت على أجر مقابل لا شيء ، فسيكون ذلك جيدًا مع الإدارة. أعطى المدير لتشاو يولان تعليمات واضحة للغاية. يجب أن يكون لـ تشانغ شيوفانغ مؤيد قوي وراء الكواليس.
“أشعر براحة شديدة!” فكرت سو شياوشيو في ذلك الوقت.
“هاه هذا الصوت مرة أخرى! من هو؟ هل هو هنا لعلاج مرضي؟” فكرت سو شياوشيو
شعرت بان الألم الحارق في جميع أنحاء جسدها يتضاءل بسرعة. كان الديكوتيون مثل المطر المتساقط على النار التي كانت فيها. خف ألمها ، واسترخيت أعصابها المتوترة.
قال والدة شياوشيو: “نعم ، سأحضره لك”.
في هذه اللحظة ، دخل الدكتور تشين غرفة نوم سو شياوشيو.
ما الذي يجعل الشخص يشعر بالراحة – نقع أقدامه في ماء الدافئ قبل الذهاب إلى الفراش بعد يوم شاق ، وتناول وجبة لذيذة بعد الجوع طوال اليوم ، وتقليل الألم من عشرة إلى واحد على الميزان!
لسوء الحظ ، لم تكن قادرة على التعبير عن شعورها بالكلمات في ذلك الوقت.
قال والدة شياوشيو: “نعم ، سأحضره لك”.
“أعتقد أن الديكوتيون قد نجح”. قال وانغ ياو ، “أصبح نبضها أكثر استقرارًا”.
“لكن هذا حدث حقا!” قال الموظف.
بعد فترة من أخذ سو شياوشيو الديكوتيون ، فحص وانغ ياو نبضها مرة أخرى.
صه!
“لكن هذا حدث حقا!” قال الموظف.
“هاه هذا الصوت مرة أخرى! من هو؟ هل هو هنا لعلاج مرضي؟” فكرت سو شياوشيو
غادرت تشانغ شيوفانغ الشركة وهي مليئة بالارتباك. لم يكن لديها أي فكرة عما يجري.
في هذه اللحظة ، دخل الدكتور تشين غرفة نوم سو شياوشيو.
“مرحبا دكتور تشين.” رحبت والدة سو شياوشيو بالدكتور تشين.
صه!
قال الدكتور تشين: “مرحبًا”.
“أعتقد أن الديكوتيون قد نجح”. قال وانغ ياو ، “أصبح نبضها أكثر استقرارًا”.
كان الجميع في الغرفة ينظرون إلى سو شياوشيو ، التي أغلقت عينيها ببطء. لقد أخاف هذا حقًا جميع أفراد عائلتها.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا عرضت علي هذه الوظيفة؟” قالت تشانغ شيوفانغ .
بعد فترة ، رفع الدكتور تشين يده بلطف ونظر إلى وانغ ياو. كانت عيناه مليئة بالدهشة والارتباك. أعطاه وانغ ياو الكثير من المفاجآت.
“شياوشيو!” صرخت والدة سو شياوشيو.
“هاها!” هز الدكتور تشين رأسه بابتسامة.
صه!
رفض جد سو شياوشيو هذه الفكرة أو الاقتراح.
وضع وانغ ياو إصبعه أمام فمه. لقد كان يفحص نبض سو شياوشيو ، لذلك علم أنها بخير وأنها فقط تريد النوم.
لم تكن هذه فكرة جد سو شياوشيو فحسب ، بل كانت أيضًا أفكار والد سو شياوشيو أيضًا.
“أهلا سيدي!” استقبل وانغ ياو جد سو شياوشيو تمامًا كما فعل الآخرون.
“انها تنام!” قال وانغ ياو.
لم تكن هذه فكرة جد سو شياوشيو فحسب ، بل كانت أيضًا أفكار والد سو شياوشيو أيضًا.
فوجئ الدكتور تشين برؤية ما كان يحدث. جلس مباشرة بعد وقوف وانغ ياو لفحص نبض سو شياو شو.
“أعتقد أن الديكوتيون قد نجح”. قال وانغ ياو ، “أصبح نبضها أكثر استقرارًا”.
“هاها!” هز الدكتور تشين رأسه بابتسامة.
بعد فترة ، رفع الدكتور تشين يده بلطف ونظر إلى وانغ ياو. كانت عيناه مليئة بالدهشة والارتباك. أعطاه وانغ ياو الكثير من المفاجآت.
“هاها!” هز الدكتور تشين رأسه بابتسامة.
قال وانغ ياو: “دعونا نرى كيف تعمل هاتان الجرعتان أولاً”.
عرف الدكتور تشين سو شياوشيو جيدًا لأنه كان طبيبها. كان السبب وراء بقاء سو شياوشيو على قيد الحياة ليس فقط بسبب إرادتها القوية ، ولكن أيضًا بسبب المهارات الطبية غير العادية للدكتور تشين. لكن كل ما يمكنه فعله هو إبقائها على قيد الحياة. لم يستطع جعلها أفضل. بعد أشهر من العلاج ، أصبحت حالة سو شياوشيو حرجة أكثر فأكثر.
“شياوشيو!” صرخت والدة سو شياوشيو.
استخدم هذا الشاب حبة عشبية واحدة فقط لإعادة سو شياوشيو إلى الحياة عندما كادت أن تموت ، ثم استخدم صيغة عشبية واحدة لتحسين مناعتها. الآن ، يمكنه حتى جعلها تنام عن طريق وصف صيغتين. يا له من طبيب غير عادي!
صه!
أنهى وانغ ياو تخمير اثنين من الديكوتيون في الفناء. ثم أحضرهم إلى منزل سو شياوشيو. عندما وصل ، كان جد سو شياوشيو هناك أيضًا.
“أيها الشاب ، من سيدك؟” سأل الدكتور تشين السؤال الذي كان يرغب في طرحه لفترة طويلة.
“شياوشيو!” صرخت والدة سو شياوشيو.
“الإله!” أشار وانغ ياو إلى السماء بابتسامة.
“آنسة. تشاو ، ما الذي تتردد فيه؟ يتقاضون رواتبهم أكثر من خمسة آلاف يوان شهريًا لعدم القيام بأي شيء. قال أحد الموظفين “كنت سأوقع العقد على الفور”.
“هاها!” هز الدكتور تشين رأسه بابتسامة.
شعرت بان الألم الحارق في جميع أنحاء جسدها يتضاءل بسرعة. كان الديكوتيون مثل المطر المتساقط على النار التي كانت فيها. خف ألمها ، واسترخيت أعصابها المتوترة.
“بصفتك عاملاً في المكتب ، يمكنك ترتيب الأعمال الورقية. لا تحتاجين بالضرورة إلى استخدام جهاز كمبيوتر. قال تشاو يولان: “لا يزال لدينا الكثير من الوثائق على الورق”.
كان يعتقد أن وانغ ياو قد تجاهله للتو. لم يكن يعلم أن وانغ ياو كان يقول الحقيقة أن النظام قد منح له من قبل الإله حقًا.
قالت تشانغ شيوفانغ “حسنًا”. “ليس لدي ما أخسره على أي حال.”
قالت تشانغ شيوفانغ بابتسامة محرجة “أجل”.
لم يطرح الدكتور تشين أي أسئلة أخرى لأنه افترض أن وانغ ياو لا يريد الكشف عن سيده.
استخدم هذا الشاب حبة عشبية واحدة فقط لإعادة سو شياوشيو إلى الحياة عندما كادت أن تموت ، ثم استخدم صيغة عشبية واحدة لتحسين مناعتها. الآن ، يمكنه حتى جعلها تنام عن طريق وصف صيغتين. يا له من طبيب غير عادي!
“ماذا تريدني أن أفعل هنا؟” سألت تشانغ شيوفانغ.
“شياوشيو بخير. هي فقط ذهبت للنوم. دعوها تنام لفترة”. قال الدكتور تشين: “لم تنم جيدًا لفترة طويلة”.
“حسنا.” كانت والدة سو شياوشيو مرتاحة.
قال وانغ ياو: “أعطوها جرعتين أخريين من الديكوتيون في الليل”.
قال وانغ ياو: “أجل ، أنا بحاجة للتعامل مع بعض الأمور العائلية”.
قال وانغ ياو: “سأفعل”.
قالت والدة سو شياو شي “بالتأكيد”. “الدكتور. وانغ ، هل يمكنك تحضير المزيد من ديكوتيون لـ شياوشيو؟ ”
قال وانغ ياو: “دعونا نرى كيف تعمل هاتان الجرعتان أولاً”.
قال جد سو شياوشيو “مرحبًا دكتور وانغ”.
أراد أن يصنع المزيد من الديكوتيون ، لكن تطلب منه تحضير جذور عرق السوس لصنع الديكوتيون. ولكن لم يكن لديه ما يكفي من جذور عرق السوس.
“متى تكونين متفرغة لإنهاء جميع الأعمال الورقية؟” سألت تشاو يولان.
أما بالنسبة لتكلفة ديكوتيون ، فلم يتمكن وانغ ياو من تغييرها لأن الصيغة تم توفيرها من قبل النظام ، وتم تحديد التكلفة بواسطة النظام. كان حساء انشينسان وريغثر باهظا الثمن بشكل مذهل ، لكن عائلة سو شياوشيو لم تهتم. أما بالنسبة لمسكن الآلام فيحدد السعر حسب تكلفة الأعشاب المشمولة.
لسوء الحظ ، لم تكن قادرة على التعبير عن شعورها بالكلمات في ذلك الوقت.
بعد الانتهاء من كل شيء ، غادر وانغ ياو منزل سو شياوشيو. أخرجه أفراد عائلة سو شياوشيو وشاهدوه وهو يقود سيارته. لم يعودوا إلى الداخل حتى لم يتمكنوا من رؤية الجزء الخلفي من السيارة.
قالت والدة سو شياو شي “بالتأكيد”. “الدكتور. وانغ ، هل يمكنك تحضير المزيد من ديكوتيون لـ شياوشيو؟ ”
“مرحبا دكتور تشين.” رحبت والدة سو شياوشيو بالدكتور تشين.
“هل لا يزال لديك أي جزاء متبقية من ديكوتيون الدكتور وانغ ؟” سأل الدكتور تشين الذي بقي.
قال والدة شياوشيو: “نعم ، سأحضره لك”.
قال الدكتور تشين: “حسنًا ، شكرًا”.
“رئيسك اتصل بك؟” سألت تشانغ شيوفانغ في مفاجأة.
وضع زجاجتين من الديكوتيون على الطاولة. سكب الدكتور تشين القليل من كل زجاجة وابتلعهم.
رفض جد سو شياوشيو هذه الفكرة أو الاقتراح.
“أعتقد أن الديكوتيون قد نجح”. قال وانغ ياو ، “أصبح نبضها أكثر استقرارًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
