كتاب عميق للكونغ فو
الفصل 179: كتاب عميق للكونغ فو
كانت خطوط الطول داخل ذراعه لا تزال مسدودة. مما جعل ذراعه على وشك الضياع.
كان الليل هادئا.
وصل تشو شيونغ وابنه عند سفح تل نانشان في حوالي الساعة 2 مساءً(بعد الظهر). نظروا إلى الأعلى ولاحظوا أن تلة نانشان كانت مليئة بالأشجار والنباتات.
كان وانغ ياو يقف خارج كوخه وينظر إلى السماء.
قال تشو شيونغ: “أشعر بالشيء نفسه”. شعر بوضوح أفكاره وهو على تلة نانشان. كانت الراحة تنتشر في جميع أنحاء جسده.
كان يراقب السماء ويفكر. كان هناك قدر هائل من المعرفة بالتدليك الصيني أو تقنية توي نا التي اكتسبها للتو في رأسه. سمع أن التدليك الصيني ظهر في البداية في “شي يو جينغ” وثيقة الطب الصيني الكلاسيكي من الصين القديمة. كان “تشي يو جينغ” كتابًا عميقًا يحتوي على معرفة غنية بخطوط الطول والأعضاء الداخلية والعظام.
هاه؟
وجد وانغ ياو أن معرفته بالتدليك الصيني تعمل بشكل جيد مع استخدام تشي داخل جسده.
ركز وانغ ياو على ذراع تشو ووكانغ عند إجراء التدليك. كما قام بتدليك كتف وظهر تشو ووكانغ بلطف. استغرق وانغ ياو ما يقرب من ساعة واحدة لإكمال التدليك.
سأحاول الجمع بين التدليك الصيني وتمارين التنفس وأرى ما سيحدث.
في اليوم التالي ، وصل تشو شيونغ وابنه إلى لينشان. مدد تشو شيونغ عقد إيجار مكانه لأشهر قليلة أخرى حتى يتمكنوا من العيش هناك مؤقتًا.
“جيد ، دعني أفحص نبضك مرة أخرى.” فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ مرة أخرى ووجد بعض التغيير.
قال تشو شيونغ: “كانغ ، خذ قسطا من الراحة الآن ، سنرى عمك وانغ في فترة ما بعد الظهر”.
التحليق فوق الأسطح ، والمشي فوق الجدران ، وتقسيم الألواح الحجرية ، ومهاجمة الأعداء بالزهور – ليست كل هذه الأشياء بالضرورة مزيفة. ربما كانوا جميعًا موجودين مرة واحدة ، لكنهم لم ينشروا بصورة عامة .
“هذا ثمين للغاية بالنسبة لي. لا يمكنني قبوله”. بعد الاستماع إلى شرح تشو شيونغ ، أدرك وانغ ياو أن الكتاب ربما كان ملكية عائلية ثمينة. كانت هذه الهدية أغلى من أن يقبلها.
قال تشو ووكانغ: “حسنًا يا أبي”.
ثم اتصل تشو شيونغ بـ وانغ ياو لتخصيص وقت لمقابلته.
كانت ذراع الطفل لا تزال نحيفة بلا حيوية. كانت مثل قطعة خشب ميت.
“ثلاثة أيام فقط؟” سأل وانغ ياو.
كان الجو لطيفا ومشمسا بعد الظهر.
وصل تشو شيونغ وابنه عند سفح تل نانشان في حوالي الساعة 2 مساءً(بعد الظهر). نظروا إلى الأعلى ولاحظوا أن تلة نانشان كانت مليئة بالأشجار والنباتات.
“أرى. لكن ما زلت لا أستطيع قبوله”. صافح وانغ ياو يده وابتسم.
“واو ، لقد تغير التل كثيرًا هنا في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن!” قال تشو شيونغ.
أحتاج اثنين من جذور عرق السوس.
ذهبوا صعودًا ووصلوا إلى كوخ وانغ ياو. نبح سان شيان لتنبيه وانغ ياو.
“مرحبا ، سان شيان ،” استقبل تشو ووكانغ سان شيان بابتسامة.
بدأ وانغ ياو في السيطرة على الـ تشي الخاص به ونقله ببطء إلى جسده. استمر في استخدام تقنياته الخاصة لتدليك ذراع تشو ووكانغ.
كان كل من الكونغ فو الصيني والطب الصيني جوهر الثقافة الصينية. كان كلاهما عميق ومع ذلك ، فشل جوهر كلاهما في التوارث من جيل إلى جيل لأسباب معينة. أصبحت بعض المعارف المتعلقة بالكونغ فو الصيني أو الطب الصيني من أسرار الأسر، والتي لن يتم الكشف عنها أبدًا للأشخاص خارج الأسرة. كان لهذا إيجابيات وسلبيات.
“مرحبًا ، تشو شيونغ. مرحبًا ، كانغ ، تفضلوا بالدخول. ” دعاهم وانغ ياو إلى كوخه.
ثم اتصل تشو شيونغ بـ وانغ ياو لتخصيص وقت لمقابلته.
قال تشو شيونغ: “آسف لإزعاجك مرة أخرى ، دكتور وانغ”.
وصل تشو شيونغ وابنه عند سفح تل نانشان في حوالي الساعة 2 مساءً(بعد الظهر). نظروا إلى الأعلى ولاحظوا أن تلة نانشان كانت مليئة بالأشجار والنباتات.
التحليق فوق الأسطح ، والمشي فوق الجدران ، وتقسيم الألواح الحجرية ، ومهاجمة الأعداء بالزهور – ليست كل هذه الأشياء بالضرورة مزيفة. ربما كانوا جميعًا موجودين مرة واحدة ، لكنهم لم ينشروا بصورة عامة .
“لا على الإطلاق!” صنع لهم وانغ ياو وعاء من الشاي.
“كيف تشعر ، كانغ؟” سأل وانغ ياو.
“حسنًا ، قبل أن نأتي إلى هنا ، طلب مني والدي أن أحضر لك هدية خاصة. أتمنى أن تنال إعجابك “. أخرج تشو شيونغ علبة من حقيبته.
قال تشو شيونغ “نعم”.
فتح العلبة، وكان هناك كتاب بداخلها. كان كتابًا قديمًا مرتبطًا بخيوط ، والذي بدا قديمًا جدًا. كانت هناك كلمتان باللغة الصينية القديمة على الغلاف الأمامي – تشوان جينغ.
“هذا ؟” أخذ وانغ ياو الكتاب وراجع بضع صفحات. كان الكتاب يتحدث عن الملاكمة الصينية (الكونغ فو)، مثل تلك الكتب التي تحتوي على أسرار الكونغ فو في الروايات.
تمت مكافأة وانغ ياو بـ صيغتين عشبيتين بعد أن أكمل المهام السابقة. كانت إحدى الصيغ تسمى تونغلوسان ، والتي يمكن أن تحرر خطوط الطول وتنشط الدم وتنقي الدم من الملوثات.
“لقد تم تناقل هذا الكتاب من جيل إلى جيل في عائلتي. ويحتوي على الكثير من النقاط الرئيسية حول كيفية ممارسة الملاكمة الصينية.” قال تشو شيونغ: “إن تاريخه لا يقل عن مائة عام”.
ضغط وانغ ياو على ذراع تشو ووكانغ وفركه بكفه وأصابعه.
“هذا ثمين للغاية بالنسبة لي. لا يمكنني قبوله”. بعد الاستماع إلى شرح تشو شيونغ ، أدرك وانغ ياو أن الكتاب ربما كان ملكية عائلية ثمينة. كانت هذه الهدية أغلى من أن يقبلها.
“محتويات الكتاب موجودة بالفعل في رؤوسنا الآن. ومثل ما قال والدي ، فإنه يفضل إعطائه للأشخاص الذين سيقدرونه على تركه هناك لا يفعل شيئًا. بالإضافة إلى ذلك ، نحن مدينون لك بدين كبير ، ولا نعرف كيف نسدده” قال تشو شيونغ.
قال تشو ووكانغ: “حسنًا يا أبي”.
“أرى. لكن ما زلت لا أستطيع قبوله”. صافح وانغ ياو يده وابتسم.
ثم اتصل تشو شيونغ بـ وانغ ياو لتخصيص وقت لمقابلته.
لكن تشو شيونغ أصر على إعطائه لـ وانغ ياو.
عاش معظم الناس حياة بسيطة جدًا منذ عقود أو عشرين عامًا. لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به بخلاف الزراعة في ذلك الوقت. كان وانغ ياو أول ولد يولد في العائلة ، لذلك كانت كلتا خالاته مغرمتين به. لقد ادخروا المال في كثير من الأحيان لشراء الألعاب والطعام له.
“حسنًا ، ماذا عن إقراضه لي فقط؟ سأحتفظ بالكتاب لمدة عام وأعيده إليك بعد عام. ما رأيك؟” كان وانغ ياو متحمسًا حقًا لدراسة الكونغ فو.
“الدكتور. وانغ ، أسلوبك في التدليك مدهش للغاية! ” تنهد تشو شيونغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها تشو شيونغ وانغ ياو يستخدم تقنيات التدليك. لقد أعجب حقًا بمثل هذه التقنية ويمكنه أن يعلم أن تحديد وانغ ياو لنقاط الوخز بالإبر كان دقيقًا للغاية. وبصفته خبيرًا في الكونغ فو ، كان تشو شيونغ أيضًا على دراية بنقاط الوخز بالإبر وخطوط الطول. لاحظ أن وانغ ياو قام بالتدليك من خلال خطوط الطول لذراع تشو ووكانغ ، وهو ما لم يستطع أي من الأطباء العاديين القيام به.
قال تشو ووكانغ “حسنًا”.
قال تشو شيونغ دون تردد: “حسنًا”.
قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.
قال وانغ ياو: “جيد ، الآن دعني ألقي نظرة على كانغ”.
كانت هذه فرصة جيدة لوانغ ياو لاختبار مهاراته الجديدة.
كان من النادر أن تمتلك عائلة تشو شيونغ التصميم والعقل غير المتحيز لمشاركة أسرار عائلاتهم
كانت ذراع الطفل لا تزال نحيفة بلا حيوية. كانت مثل قطعة خشب ميت.
كانت خطوط الطول داخل ذراعه لا تزال مسدودة. مما جعل ذراعه على وشك الضياع.
قال وانغ ياو “بالطبع”.
“دعني أقوم بتدليك ذراعك”. قال وانغ ياو “أخبرني إذا كنت تشعر بالألم”.
أحتاج اثنين من جذور عرق السوس.
كانت خطوط الطول داخل ذراعه لا تزال مسدودة. مما جعل ذراعه على وشك الضياع.
قال تشو ووكانغ “حسنًا”.
“حسنًا ، انتهت جلسة اليوم. أحضر كانغ هنا متى تكون متاحًا. أود الاستمرار في تدليك ذراعه”. قال وانغ ياو “سيساعده ذلك على التعافي”.
“العم وانغ ، هل يمكنني إلقاء نظرة خارج الكوخ؟” سأل تشو ووكانغ.
بدأ وانغ ياو في تدليك ذراعه. قام بنقل الـ تشي إلى يده اليمنى عند تدليك ذراع تشو ووكانغ. ارتفعت درجة حرارة يده اليمنى ببطء ، حتى أنها أصبحت ساخنة قليلاً بعد فترة. لكنها ما زالت يابسة للغاية حيث ماتت بعض أعصاب ذراع تشو ووكانغ. كانت ذراعه مثل آلة قديمة ، صدأت وتوقفت عن العمل.
كانت هذه فرصة جيدة لوانغ ياو لاختبار مهاراته الجديدة.
فجأة حرك تشو ووكانغ ذراعه قليلاً.
قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في جسدي ، خاصة في ذراعي والمنطقة المحيطة بها”.
“بماذا تشعر كانغ؟” سأل وانغ ياو.
بعض الدفئ؟
قال تشو ووكانغ: “أشعر ببعض الدفء في ذراعي”.
بعد تدوين أفكاره حول العلاج ، أخرج وانغ ياو الكتاب ، الذي أعطاه تشو شيونغ له “تشيوان جينغ” وبدأ في قراءته. وكما توقع تشو شيونغ ووالده، كان وانغ ياو حريصًا حقًا على تعلم الكونغ فو. كان لدى وانغ ياو حلم عن الكونغ فو. كان لدى معظم الشباب أحلام عن الكونغ فو. فقد كانوا يحلمون بالملابس ذات الألوان الزاهية ، والخيول المتوحشة ، وكسب العيش في عالم جيانغو. لقد أرادوا أن يصبحوا أسماء معروفة في عالم الكونغ فو. لم يكن وانغ ياو استثناءً. لكن ، كان لديه فكرة محدودة عن ماهية جيانغو. في الواقع ، لم يكن لدى أحد حقًا فكرة واضحة عما كان عليه جيانغو حقًا. لكن كل الناس عرفوا أن الكلمة الرئيسية لـ جيانغو كان الكونغ فو.
ذهبوا صعودًا ووصلوا إلى كوخ وانغ ياو. نبح سان شيان لتنبيه وانغ ياو.
بعض الدفئ؟
“العم وانغ ، هل يمكنني إلقاء نظرة خارج الكوخ؟” سأل تشو ووكانغ.
فتح العلبة، وكان هناك كتاب بداخلها. كان كتابًا قديمًا مرتبطًا بخيوط ، والذي بدا قديمًا جدًا. كانت هناك كلمتان باللغة الصينية القديمة على الغلاف الأمامي – تشوان جينغ.
بدأ وانغ ياو في السيطرة على الـ تشي الخاص به ونقله ببطء إلى جسده. استمر في استخدام تقنياته الخاصة لتدليك ذراع تشو ووكانغ.
ضغط وانغ ياو على ذراع تشو ووكانغ وفركه بكفه وأصابعه.
قال تشو ووكانغ: “حسنًا يا أبي”.
“الدكتور. وانغ ، أسلوبك في التدليك مدهش للغاية! ” تنهد تشو شيونغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها تشو شيونغ وانغ ياو يستخدم تقنيات التدليك. لقد أعجب حقًا بمثل هذه التقنية ويمكنه أن يعلم أن تحديد وانغ ياو لنقاط الوخز بالإبر كان دقيقًا للغاية. وبصفته خبيرًا في الكونغ فو ، كان تشو شيونغ أيضًا على دراية بنقاط الوخز بالإبر وخطوط الطول. لاحظ أن وانغ ياو قام بالتدليك من خلال خطوط الطول لذراع تشو ووكانغ ، وهو ما لم يستطع أي من الأطباء العاديين القيام به.
كان لديه جذور عرق السوس في حقله العشبي ، لكنه لم يكن جاهز للاستخدام. لذلك ، تطلبه الامر نقاطًا إضافية لشراء جذور عرق السوس من متجر الأدوية. ومع ذلك ، لم يكن لديه ما يكفي من النقاط.
تم أخ حالة تشو ووكانغ ، والدة الوزير يانغ ، ووي هاي ، وابن السيد صن في مدينة داو ، والفتاة في بكين ، وتشو وويي من تسانغتشو أمراضًا صعبة. ومع ذلك ، لم يتمكن وانغ ياو من علاج أي منها.
قال وانغ ياو: “لقد تعلمت هذه التقنية للتو”.
” تعلمتها للتو؟ توقف عن المزاح!” قال تشو شيونغ بابتسامة. حتى الأشخاص الذين لم يكونوا على دراية بالتدليك الصيني يمكن أن يقولوا إن تطوير مثل هذه التقنية سيستغرق سنوات.
بدأ وانغ ياو في تدليك ذراعه. قام بنقل الـ تشي إلى يده اليمنى عند تدليك ذراع تشو ووكانغ. ارتفعت درجة حرارة يده اليمنى ببطء ، حتى أنها أصبحت ساخنة قليلاً بعد فترة. لكنها ما زالت يابسة للغاية حيث ماتت بعض أعصاب ذراع تشو ووكانغ. كانت ذراعه مثل آلة قديمة ، صدأت وتوقفت عن العمل.
ابتسم وانغ ياو.
قال تشو ووكانغ “حسنًا”.
ركز وانغ ياو على ذراع تشو ووكانغ عند إجراء التدليك. كما قام بتدليك كتف وظهر تشو ووكانغ بلطف. استغرق وانغ ياو ما يقرب من ساعة واحدة لإكمال التدليك.
“كيف تشعر ، كانغ؟” سأل وانغ ياو.
قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في جسدي ، خاصة في ذراعي والمنطقة المحيطة بها”.
بدأ وانغ ياو في السيطرة على الـ تشي الخاص به ونقله ببطء إلى جسده. استمر في استخدام تقنياته الخاصة لتدليك ذراع تشو ووكانغ.
“جيد ، دعني أفحص نبضك مرة أخرى.” فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ مرة أخرى ووجد بعض التغيير.
“هل ما زلت تعيش في تلك الوحدة؟” سأل وانغ ياو.
شاهدهم وانغ ياو يسيرون على المنحدر ثم عاد إلى كوخه.
قال تشو شيونغ “نعم”.
“ثلاثة أيام فقط؟” سأل وانغ ياو.
في اليوم التالي ، وصل تشو شيونغ وابنه إلى لينشان. مدد تشو شيونغ عقد إيجار مكانه لأشهر قليلة أخرى حتى يتمكنوا من العيش هناك مؤقتًا.
“حسنًا ، انتهت جلسة اليوم. أحضر كانغ هنا متى تكون متاحًا. أود الاستمرار في تدليك ذراعه”. قال وانغ ياو “سيساعده ذلك على التعافي”.
قال تشو شيونغ “نعم”.
قال تشو شيونغ: “شكرا جزيلا لك”.
قال تشو شيونغ “نعم”.
قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.
بدأ وانغ ياو في السيطرة على الـ تشي الخاص به ونقله ببطء إلى جسده. استمر في استخدام تقنياته الخاصة لتدليك ذراع تشو ووكانغ.
كانت هذه فرصة جيدة لوانغ ياو لاختبار مهاراته الجديدة.
قال وانغ ياو بابتسامة: “على الرحب والسعة ، كانغ”. لقد أحب هذا الطفل القوي والمؤدب كثيرًا.
“العم وانغ ، هل يمكنني إلقاء نظرة خارج الكوخ؟” سأل تشو ووكانغ.
قال تشو شيونغ: “أشعر بالشيء نفسه”. شعر بوضوح أفكاره وهو على تلة نانشان. كانت الراحة تنتشر في جميع أنحاء جسده.
قال وانغ ياو “بالطبع”.
” تعلمتها للتو؟ توقف عن المزاح!” قال تشو شيونغ بابتسامة. حتى الأشخاص الذين لم يكونوا على دراية بالتدليك الصيني يمكن أن يقولوا إن تطوير مثل هذه التقنية سيستغرق سنوات.
قال وانغ ياو “بالطبع”.
سار تشو شيونغ وابنه حول تلة نانشان لفترة. لقد تجنبوا عن عمد حقل الأعشاب حيث أوقفهم سان شيان عندما اقتربوا منه. خمّن تشو شيونغ أن الحقل العشبي يجب أن يكون مكانًا محظورًا على الغرباء. قاد ابنه بعيدًا عن حقل الأعشاب بوضع ذلك في الاعتبار.
بدأ وانغ ياو في تدليك ذراعه. قام بنقل الـ تشي إلى يده اليمنى عند تدليك ذراع تشو ووكانغ. ارتفعت درجة حرارة يده اليمنى ببطء ، حتى أنها أصبحت ساخنة قليلاً بعد فترة. لكنها ما زالت يابسة للغاية حيث ماتت بعض أعصاب ذراع تشو ووكانغ. كانت ذراعه مثل آلة قديمة ، صدأت وتوقفت عن العمل.
قال تشو ووكانغ: “أبي ، أشعر براحة شديدة هنا”.
قال تشو شيونغ: “أشعر بالشيء نفسه”. شعر بوضوح أفكاره وهو على تلة نانشان. كانت الراحة تنتشر في جميع أنحاء جسده.
“ليس هناك الكثير من الأشجار على التل ، مما جعلني مرتاحًا للغاية”. قال تشو شيونغ “لست متأكدًا مما فعله الدكتور وانغ بالأشجار”.
بدأ وانغ ياو في السيطرة على الـ تشي الخاص به ونقله ببطء إلى جسده. استمر في استخدام تقنياته الخاصة لتدليك ذراع تشو ووكانغ.
“ليس هناك الكثير من الأشجار على التل ، مما جعلني مرتاحًا للغاية”. قال تشو شيونغ “لست متأكدًا مما فعله الدكتور وانغ بالأشجار”.
ابتسم وانغ ياو.
على الرغم من أن تشو شيونغ وابنه شعروا براحة شديدة على التل ، إلا أنهم لم ينتموا إلى هناك. غادروا بعد أن مكثوا على التل لفترة قصيرة.
“بماذا تشعر كانغ؟” سأل وانغ ياو.
“كيف تشعر ، كانغ؟” سأل وانغ ياو.
شاهدهم وانغ ياو يسيرون على المنحدر ثم عاد إلى كوخه.
تمت مكافأة وانغ ياو بـ صيغتين عشبيتين بعد أن أكمل المهام السابقة. كانت إحدى الصيغ تسمى تونغلوسان ، والتي يمكن أن تحرر خطوط الطول وتنشط الدم وتنقي الدم من الملوثات.
“ربما يمتلك التل فنغ شوي جيد؟” فكر تشو شيونغ بعد أن ترك تلة نانشان.
وثق وانغ ياو التغير في نبض تشو ووكانغ بعد التدليك في دفتر ملاحظاته.
قال تشو شيونغ: “أشعر بالشيء نفسه”. شعر بوضوح أفكاره وهو على تلة نانشان. كانت الراحة تنتشر في جميع أنحاء جسده.
“إنه مرض صعب نموذجي”.
“حسنًا ، ماذا عن إقراضه لي فقط؟ سأحتفظ بالكتاب لمدة عام وأعيده إليك بعد عام. ما رأيك؟” كان وانغ ياو متحمسًا حقًا لدراسة الكونغ فو.
كان زوج خالته الثانية جنديًا. بعد تقاعده ، استقر في بكين وعمل هناك. ثم انضمت إليه خالته الثانية وابنتها. لقد كانوا محظوظين لأنهم اشتروا شقة في بكين قبل بضع سنوات عندما لم يكن سوق العقارات في بكين بهذا الجنون. الآن ، استقروا تمامًا في بكين. رواتبهم لن تكون قادرة على تحمل تكاليف شقة في الوقت الحاضر.
تم أخ حالة تشو ووكانغ ، والدة الوزير يانغ ، ووي هاي ، وابن السيد صن في مدينة داو ، والفتاة في بكين ، وتشو وويي من تسانغتشو أمراضًا صعبة. ومع ذلك ، لم يتمكن وانغ ياو من علاج أي منها.
لكن تشو شيونغ أصر على إعطائه لـ وانغ ياو.
قال تشو شيونغ: “شكرا جزيلا لك”.
كان لديه طريق طويل ليقطعه.
“هناك تركيبة عشبية أخرى يمكنني استخدامها لعلاج خطوط الطول المحظورة.”
تمت مكافأة وانغ ياو بـ صيغتين عشبيتين بعد أن أكمل المهام السابقة. كانت إحدى الصيغ تسمى تونغلوسان ، والتي يمكن أن تحرر خطوط الطول وتنشط الدم وتنقي الدم من الملوثات.
قال وانغ ياو بابتسامة: “على الرحب والسعة ، كانغ”. لقد أحب هذا الطفل القوي والمؤدب كثيرًا.
“ثلاثة أيام فقط؟” سأل وانغ ياو.
تم إعطاء الصيغة له من قبل النظام ، لذلك لا يمكن مقارنته بالصيغ الشائعة الأخرى.
يبدو أنني يجب أن أنتظر.
أحتاج اثنين من جذور عرق السوس.
كان لديه جذور عرق السوس في حقله العشبي ، لكنه لم يكن جاهز للاستخدام. لذلك ، تطلبه الامر نقاطًا إضافية لشراء جذور عرق السوس من متجر الأدوية. ومع ذلك ، لم يكن لديه ما يكفي من النقاط.
على الرغم من أن تشو شيونغ وابنه شعروا براحة شديدة على التل ، إلا أنهم لم ينتموا إلى هناك. غادروا بعد أن مكثوا على التل لفترة قصيرة.
تتكون الصيغة من بعض الأعشاب الشائعة واثنين من جذور عرق السوس.
بعض الدفئ؟
أحد جذور عرق السوس هو زيوي ، والذي يمكن أن ينشط الدم ويخفف الاكتئاب ويفتح خطوط الطول.
في اليوم التالي ، وصل تشو شيونغ وابنه إلى لينشان. مدد تشو شيونغ عقد إيجار مكانه لأشهر قليلة أخرى حتى يتمكنوا من العيش هناك مؤقتًا.
والآخر هو ووتينغ ، والذي يمكن أن يقوي العضلات والأوعية.
تم أخ حالة تشو ووكانغ ، والدة الوزير يانغ ، ووي هاي ، وابن السيد صن في مدينة داو ، والفتاة في بكين ، وتشو وويي من تسانغتشو أمراضًا صعبة. ومع ذلك ، لم يتمكن وانغ ياو من علاج أي منها.
كان لديه جذور عرق السوس في حقله العشبي ، لكنه لم يكن جاهز للاستخدام. لذلك ، تطلبه الامر نقاطًا إضافية لشراء جذور عرق السوس من متجر الأدوية. ومع ذلك ، لم يكن لديه ما يكفي من النقاط.
بدأ وانغ ياو في تدليك ذراعه. قام بنقل الـ تشي إلى يده اليمنى عند تدليك ذراع تشو ووكانغ. ارتفعت درجة حرارة يده اليمنى ببطء ، حتى أنها أصبحت ساخنة قليلاً بعد فترة. لكنها ما زالت يابسة للغاية حيث ماتت بعض أعصاب ذراع تشو ووكانغ. كانت ذراعه مثل آلة قديمة ، صدأت وتوقفت عن العمل.
قال تشو ووكانغ: “أشعر ببعض الدفء في ذراعي”.
يبدو أنني يجب أن أنتظر.
كان وانغ ياو يقف خارج كوخه وينظر إلى السماء.
الفصل 179: كتاب عميق للكونغ فو
بعد تدوين أفكاره حول العلاج ، أخرج وانغ ياو الكتاب ، الذي أعطاه تشو شيونغ له “تشيوان جينغ” وبدأ في قراءته. وكما توقع تشو شيونغ ووالده، كان وانغ ياو حريصًا حقًا على تعلم الكونغ فو. كان لدى وانغ ياو حلم عن الكونغ فو. كان لدى معظم الشباب أحلام عن الكونغ فو. فقد كانوا يحلمون بالملابس ذات الألوان الزاهية ، والخيول المتوحشة ، وكسب العيش في عالم جيانغو. لقد أرادوا أن يصبحوا أسماء معروفة في عالم الكونغ فو. لم يكن وانغ ياو استثناءً. لكن ، كان لديه فكرة محدودة عن ماهية جيانغو. في الواقع ، لم يكن لدى أحد حقًا فكرة واضحة عما كان عليه جيانغو حقًا. لكن كل الناس عرفوا أن الكلمة الرئيسية لـ جيانغو كان الكونغ فو.
قال تشو شيونغ: “شكرا جزيلا لك”.
بدأ وانغ ياو في السيطرة على الـ تشي الخاص به ونقله ببطء إلى جسده. استمر في استخدام تقنياته الخاصة لتدليك ذراع تشو ووكانغ.
التحليق فوق الأسطح ، والمشي فوق الجدران ، وتقسيم الألواح الحجرية ، ومهاجمة الأعداء بالزهور – ليست كل هذه الأشياء بالضرورة مزيفة. ربما كانوا جميعًا موجودين مرة واحدة ، لكنهم لم ينشروا بصورة عامة .
كانت هذه فرصة جيدة لوانغ ياو لاختبار مهاراته الجديدة.
يجب أن يكون الكتاب الذي قدمه تشو شيونغ أقدم بكثير من مائة عام لأن الكثير من محتويات الكتاب كانت باللغة الصينية القديمة. بالنسبة لشخص مارس الملاكمة الصينية لسنوات ، كان الكتاب مفيدًا إلى حد ما ، أفضل من مجرد كتاب مدرسي.
“بماذا تشعر كانغ؟” سأل وانغ ياو.
انغمس وانغ ياو في الكتاب لدرجة أنه نسي العودة إلى المنزل لتناول الغداء. لم يتوقف عن قراءة الكتاب حتى وقت متأخر من بعد الظهر. بحلول الوقت الذي وضع فيه “تشيوان جينغ” بعيدًا ، كان الظلام في الخارج.
قال تشو ووكانغ “حسنًا”.
“يا له من كتاب رائع!” صاح وانغ ياو.
كان كل من الكونغ فو الصيني والطب الصيني جوهر الثقافة الصينية. كان كلاهما عميق ومع ذلك ، فشل جوهر كلاهما في التوارث من جيل إلى جيل لأسباب معينة. أصبحت بعض المعارف المتعلقة بالكونغ فو الصيني أو الطب الصيني من أسرار الأسر، والتي لن يتم الكشف عنها أبدًا للأشخاص خارج الأسرة. كان لهذا إيجابيات وسلبيات.
كان كل من الكونغ فو الصيني والطب الصيني جوهر الثقافة الصينية. كان كلاهما عميق ومع ذلك ، فشل جوهر كلاهما في التوارث من جيل إلى جيل لأسباب معينة. أصبحت بعض المعارف المتعلقة بالكونغ فو الصيني أو الطب الصيني من أسرار الأسر، والتي لن يتم الكشف عنها أبدًا للأشخاص خارج الأسرة. كان لهذا إيجابيات وسلبيات.
كان الليل هادئا.
كان من النادر أن تمتلك عائلة تشو شيونغ التصميم والعقل غير المتحيز لمشاركة أسرار عائلاتهم
قال وانغ ياو دون تردد: “حسنًا ، ليست مشكلة”. عاملته كل من خالته بشكل جيد للغاية عندما كان طفلاً.
“ياو ، ستعود خالتك إلى القرية في الأول من مايو. هل يمكنك اصطحابها من هوايتشنغ؟ ” سأل تشانغ شيوينغ أثناء تناول العشاء.
قال وانغ ياو دون تردد: “حسنًا ، ليست مشكلة”. عاملته كل من خالته بشكل جيد للغاية عندما كان طفلاً.
“ما هي المدة التي ستبقى فيها خالتي هنا؟” سأل وانغ ياو.
عاش معظم الناس حياة بسيطة جدًا منذ عقود أو عشرين عامًا. لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به بخلاف الزراعة في ذلك الوقت. كان وانغ ياو أول ولد يولد في العائلة ، لذلك كانت كلتا خالاته مغرمتين به. لقد ادخروا المال في كثير من الأحيان لشراء الألعاب والطعام له.
كان زوج خالته الثانية جنديًا. بعد تقاعده ، استقر في بكين وعمل هناك. ثم انضمت إليه خالته الثانية وابنتها. لقد كانوا محظوظين لأنهم اشتروا شقة في بكين قبل بضع سنوات عندما لم يكن سوق العقارات في بكين بهذا الجنون. الآن ، استقروا تمامًا في بكين. رواتبهم لن تكون قادرة على تحمل تكاليف شقة في الوقت الحاضر.
“ما هي المدة التي ستبقى فيها خالتي هنا؟” سأل وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ “ثلاثة أيام”.
قال تشو ووكانغ: “حسنًا يا أبي”.
“ثلاثة أيام فقط؟” سأل وانغ ياو.
هاه؟
“نعم ، تم تشخيص والدة زوج خالتك بالسرطان منذ فترة. إنهم يخشون ألا يعيش طويلاً. زوج خالتك يريد زيارة والدته. وتصادف أن تكون خالتك وابنة خالتك في إجازة ، لذا سيعود كلاهما أيضًا. في الواقع ، لا يريدون المجيء. كما تعلم ، زوج خالتك مقتصد. تذاكر القطار ليست رخيصة ، وعليهم تجهيز آلاف اليوانات لشراء هدايا للأصدقاء وأفراد الأسرة”. قالت تشانغ شيوينغ ، “سوف ينفق راتب شهر على مثل هذه التكاليف”.
شاهدهم وانغ ياو يسيرون على المنحدر ثم عاد إلى كوخه.
قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
