نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 172

ظلال السيوف هي ما صنعت جيانغو

ظلال السيوف هي ما صنعت جيانغو

الفصل 172: ظلال السيوف هي ما صنعت جيانغو

 

(لا أعلم أ جيانغو هي نفس سانغتشو أم أن المترجم الإنجليزي أخذ حبة من دواء وانغ ياو)

على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.

 

 

“لقد تأخر الوقت. أنا رجل عجوز ، لذا علي أن العودة للراحة”. قال الدكتور سانغ ” ربما يجب أن تستريح مبكرًا أيضًا”.

جلس وانغ ياو ثم بدأ بفحص نبض والد تشو ينغ.

 

كانت قاعة الأجداد ذات طراز معماري من أسرة مينغ وتشينغ. بشكل عام ، بدت بسيطة ​​للغاية مع نقوشات تفصيلي في الأعمدة والعوارض الخشبية. تم نحت الحزم الأعمدة ورُسمت العوارض الخشبية. مما جعل منظرهم غير عادي.

قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، سأمشي معك للخارج”.

سيستمر العلاج بعد أن استيقظ السيد تشو. لم يكن وانغ ياو يفعل ذلك بنفسه. بدلاً من ذلك ، ناقش خطة العلاج مع الدكتور سانغ ، وفي النهاية توصلوا إلى اتفاق حول كيفية علاج السيد تشو. كانوا سيعالجون السموم في جسد السيد تشو أولاً ، ثم يبدأون في إصلاح خطوط الطول والأعضاء الداخلية التالفة. وسيتركون الكسور إلى النهاية.

 

 

مشى وانغ ياو مع الدكتور سانغ إلى الباب حيث رتبت أسرة تشو شيونغ سيارة لاصطحاب السيد سانغ. اقتادوه إلى السيارة ثم انطلقوا.

“هل رأيت السيد تشو؟” سأل الدكتور سانغ.

 

 

رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.

 

 

 

“هذا ليس أفضل مكان للإقامة في القرية”. قال تشو شيونغ.

 

 

 

“هذا كافي”. قال وانغ ياو “أعتقد أن الغرفة جميلة للغاية”.

شعر تشو شيونغ بالفخر لسماع مدح وانغ ياو لقريته.

 

 

كانت الغرفة بالفعل لطيفة ومريحة. على الرغم من أنها لم تكن فاخرة مثل الأجنحة الفندقية ، إلا أنها جعلت وانغ ياو يشعر وكأنه في المنزل.

 

 

 

“ليلة هانئة من الراحة”. قال تشو شيونغ.

رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.

 

“دعني ألقي نظرة عليه.” أشار وانغ ياو إلى المريض الذي كان يرقد على السرير.

قال وانغ ياو: “ليلة سعيدة”.

على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.

 

“أعتقد أن أساتذة الكونغ فو يمكنهم تقسيم الآثار الحجرية. أما بالنسبة للوقوف على طحالب البط ، والسير على الماء ، وتحويل الحديد إلى طين ، فأنا لست متأكدًا لأنني لم أر أحداً يفعل ذلك من قبل. لكن هناك الكثير من أساتذة الكونغ فو وخبرتي محدودة”. قال تشو شيونغ “ربما يستطيع بعض الأساتذة تحقيق هذا المستوى”.

كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما ذهب وانغ ياو في النوم ، قبل ساعات قليلة فقط من ضوء النهار.

 

 

 

كما أُعيد الدكتور سانغ للراحة. ذهب جميع الضيوف للنوم ، لكن عائلة تشو شيونغ لم تنام.

 

“أعتقد أن أساتذة الكونغ فو يمكنهم تقسيم الآثار الحجرية. أما بالنسبة للوقوف على طحالب البط ، والسير على الماء ، وتحويل الحديد إلى طين ، فأنا لست متأكدًا لأنني لم أر أحداً يفعل ذلك من قبل. لكن هناك الكثير من أساتذة الكونغ فو وخبرتي محدودة”. قال تشو شيونغ “ربما يستطيع بعض الأساتذة تحقيق هذا المستوى”.

“لقد تحدثت إلى الدكتور سانغ عندما كنت أوصله”. قال تشو ينغ “لقد قال إن والدي أصبح خارج مرحلة الخطر مؤقتًا ، لكن الأمر متروك للدكتور وانغ لتحقيق الاستقرار في صحته.”

قال تشو شيونغ “بالطبع”.

 

 

عندما كان تشو ينغ يقود وانغ ياو و تشو شيونغ من لينشان إلى سانغتشو ، لم يتكلم كثيرًا لأنه لم يكن شخصًا ثرثارًا. كان لديه أيضًا شكوك حول وانغ ياو الذي كان صغيرًا جدًا. لأنه حتى لو بدأ وانغ ياو دراسة الطب منذ الطفولة ، فقد كانت لديه خبرة 20 عامًا فقط كحد أقصى. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الطبيب الشاب لوالده؟ لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو خبيرًا في الطب. لقد كان مصدوما.

 

“عمل ممتاز!” قال الدكتور سانغ بابتسامة.

على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.

 

 

“وانغ ياو؟” بدت الشابة مرتبكة. لم يخبرها شقيقها بما حدث الليلة الماضية. كانت تعرف فقط أن والدها قد تحسن واعتقدت أن ذلك كان بسبب الدكتور سانغ. لم تكن لديها أدنى فكرة عن أن شقيقيها (ابن العم مثل الأخ) قد سافرا لأبعد من آلاف الأميال الليلة الماضية لدعوة طبيب استثنائي لإنقاذ حياة والدهم.

“يجب علينا جميعًا أن نرتاح الآن”. قال والد تشو شيونغ: “لقد كان الجميع متعبين للغاية في الأيام القليلة الماضية”.

 

 

“مدى مهارتهم ؟ هل تتحدث عن مهارات الكونغ فو؟ ” قال تشو شيونغ. كان يشعر أن الشاب الذي أمامه بدا مهتمًا جدًا بكونغ فو.

قال تشو ينغ: “أريد أن أبقى مع أبي لفترة أطول قليلاً”. “أختي ستصل قريباً. سأذهب للنوم عندما تصل إلى هنا “.

 

 

على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.

قال والد تشو شيونغ: “حسنًا ، سنرتاح لبعض الوقت ، أخبرنا إذا كنت بحاجة إلينا”.

 

 

“هل تفاجأت؟” كان بإمكان تشو شيونغ تخمين ما كان يفكر فيه وانغ ياو.

عاشت عائلة تشو شيونغ بجوار عائلة تشو ينغ ؛ كانت المسافة بينهما أقل من 100 متر. إذا حدث أي شيء ، كان بإمكان تشو ينغ الصراخ ، وسيسمعه تشو شيونغ ووالده.

“أليس هذا رائعًا؟” قال وانغ ياو بعد التزام الصمت للحظة.

 

شعر تشو شيونغ بالفخر لسماع مدح وانغ ياو لقريته.

 

 

“استثنائي!” قال وانغ ياو.

في صباح اليوم التالي ، أشرقت الشمس من الشرق وأضاءت الأرض. يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح تحت أشعة الشمس.

 

 

“هل رأيت السيد تشو؟” سأل الدكتور سانغ.

كانت معظم المنازل القريبة من المكان الذي عاش فيه تشو ينغ عبارة عن مبانٍ حديثة ذات ساحات خلفية أو أمامية. عدد قليل من المنازل من طابقين. بالنظر أبعد قليلاً إلى الشمال الغربي من القرية ، كانت هناك بعض المنازل القديمة التي بدت قديمة جدًا.

 

 

 

على الرغم من أن وانغ ياو كان على الطريق لما يقرب من ست ساعات ونام ثلاث ساعات فقط ، إلا أنه لم يشعر بالتعب الشديد. لقد كان أكثر لياقة بكثير من الناس العاديين ، لذلك لم يكن ذلك شيئًا بالنسبة له.

كانت فنون الدفاع عن النفس الحديثة و جيانغو مختلفة تمامًا عما كان يتخيله وانغ ياو. لقد كانوا موجودين في عالم مختلف ، خارج حكم القانون. كانت هناك ومضات وظلال من السيوف وحب وكراهية في ذلك العالم. اختبأ أساتذة الفنون القتالية داخل المدن المزدحمة. يمكن لممارسي فنون القتال غير اللائقة(مستخدمي الأسلحة الباردة) أن يفعلوا شيئًا سيئًا حقًا مثل إخفاء الأسلحة والأشياء الضارة التي تنتجها الطفيليات المختلفة.(مثل السموم)

 

 

عندما دخل وانغ ياو الغرفة ، لم ير تشو شيونغ ووالده ، ولم ير تشو ينغ. بدلاً من ذلك ، رأى امرأة شابة في العشرينات من عمرها كانت تقف بجانب السرير وتنظر إلى والد تشو ينغ. لم يستطع وانغ ياو رؤية وجه هذه الشابة ؛ كان يستطيع فقط أن يقول أن المرأة كانت نحيفة وطويلة.

“مرحبًا ، أنت ؟…” تفاجأت الشابة برؤية وانغ ياو.

 

 

استدارت الشابة بمجرد أن سمعت شخصًا ما يدخل الغرفة.

ضحك تشو شيونغ “هاها”.

 

سيستمر العلاج بعد أن استيقظ السيد تشو. لم يكن وانغ ياو يفعل ذلك بنفسه. بدلاً من ذلك ، ناقش خطة العلاج مع الدكتور سانغ ، وفي النهاية توصلوا إلى اتفاق حول كيفية علاج السيد تشو. كانوا سيعالجون السموم في جسد السيد تشو أولاً ، ثم يبدأون في إصلاح خطوط الطول والأعضاء الداخلية التالفة. وسيتركون الكسور إلى النهاية.

أضاءت عيون وانغ ياو.

 

 

 

كانت الشابة جميلة جدًا ، على الرغم من أن ملامح وجهها لم تكن مثيرة للإعجاب بشكل منفصل. ولكنها كانت جميلة المظهر بشكل عام. وكلما نظر إليها وانغ ياو لفترة أطول ، كان يعتقد أنها أجمل. كان لديها نوع من الروح البطولية عليها.

 

 

 

“مرحبًا ، أنت ؟…” تفاجأت الشابة برؤية وانغ ياو.

 

 

عاشت عائلة تشو شيونغ بجوار عائلة تشو ينغ ؛ كانت المسافة بينهما أقل من 100 متر. إذا حدث أي شيء ، كان بإمكان تشو ينغ الصراخ ، وسيسمعه تشو شيونغ ووالده.

قال وانغ ياو: “مرحبًا ، اسمي وانغ ياو”.

رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.

 

 

“وانغ ياو؟” بدت الشابة مرتبكة. لم يخبرها شقيقها بما حدث الليلة الماضية. كانت تعرف فقط أن والدها قد تحسن واعتقدت أن ذلك كان بسبب الدكتور سانغ. لم تكن لديها أدنى فكرة عن أن شقيقيها (ابن العم مثل الأخ) قد سافرا لأبعد من آلاف الأميال الليلة الماضية لدعوة طبيب استثنائي لإنقاذ حياة والدهم.

“صباح الخير” قال الدكتور سانغ بابتسامة.

 

على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.

احتفظ تشو ينغ بهوية وانغ ياو بشكل سري عن عمد لأنه وعده بأنه لن يخبر أي شخص عن هويته. لم يخبر أخته حتى. لحسن الحظ ، جاء تشو ينغ بعد سماع صوتهم. قدم تشو ينغ وانغ ياو إلى أخته لكنه لم يذكر أن وانغ ياو كان طبيباً.

“استثنائي!” قال وانغ ياو.

 

 

قال تشو تشينغيو: “مرحبًا ، اسمي تشو تشينغيو”.

عندما دخل وانغ ياو الغرفة ، لم ير تشو شيونغ ووالده ، ولم ير تشو ينغ. بدلاً من ذلك ، رأى امرأة شابة في العشرينات من عمرها كانت تقف بجانب السرير وتنظر إلى والد تشو ينغ. لم يستطع وانغ ياو رؤية وجه هذه الشابة ؛ كان يستطيع فقط أن يقول أن المرأة كانت نحيفة وطويلة.

 

“هل يمكنك إلقاء نظرة عليه من فضلك؟” سأل وانغ ياو.

فكر وانغ ياو أن تشو ينغ لديه أخت جميلة.

(لا أعلم أ جيانغو هي نفس سانغتشو أم أن المترجم الإنجليزي أخذ حبة من دواء وانغ ياو)

 

“الدواء  الخاص بك مدهش!” تنهد الدكتور سانغ بعد فحص والد تشو ينغ.

عرف تشو ينغ لماذا جاء وانغ ياو لرؤية والده ، لذلك استخدم عذرًا ليطلب من أخته مغادرة الغرفة.

كانت القرية تقع بين تلّين. كان الجانب الشرقي أقل من الجانب الغربي. مشيًا نحو الشمال الغربي ، رأى وانغ ياو مجموعة من المباني القديمة التي بدت وكأنها قاعة عائلية للأجداد.

 

قال الدكتور سانغ “هذا رائع”.

“دعني ألقي نظرة عليه.” أشار وانغ ياو إلى المريض الذي كان يرقد على السرير.

عرف وانغ ياو الآن أن اسم القرية تشو. كانت تسع عائلات من أصل عشر في القرية كان اسمها هو تشو. كان للقرية تاريخ يمتد إلى عدة مئات من السنين. كانت موجودة منذ عهد أسرة تشينغ.

 

 

قال تشو ينغ الذي أفسح المجال لوانغ ياو: “من فضلك”.

قال تشو تشينغيو: “مرحبًا ، اسمي تشو تشينغيو”.

 

 

جلس وانغ ياو ثم بدأ بفحص نبض والد تشو ينغ.

 

 

كما أُعيد الدكتور سانغ للراحة. ذهب جميع الضيوف للنوم ، لكن عائلة تشو شيونغ لم تنام.

وفقًا للنبض ، كان والد تشو ينغ أفضل من الوقت بعد تناول حبوب الإطالة. يجب أن يكون تأثير حبوب إطالة الحياة عليه فعال بشكل مستمر.

“مسابقة ونغ فو؟ أصيب أثناء قتال؟!” فوجئ وانغ ياو.

 

قال وانغ ياو: “ليلة سعيدة”.

“إنه أفضل من الليلة الماضية”. قال وانغ ياو بعد الوقوف.

 

 

عرف تشو ينغ لماذا جاء وانغ ياو لرؤية والده ، لذلك استخدم عذرًا ليطلب من أخته مغادرة الغرفة.

“عظيم!!! شكرا لك!!!” شعر تشو ينغ بالارتياح.

عرف وانغ ياو الآن أن اسم القرية تشو. كانت تسع عائلات من أصل عشر في القرية كان اسمها هو تشو. كان للقرية تاريخ يمتد إلى عدة مئات من السنين. كانت موجودة منذ عهد أسرة تشينغ.

 

 

عندما كان وانغ ياو يتحدث إلى تشو ينغ ، جاء الدكتور سانغ.

 

 

على الرغم من أن وانغ ياو كان على الطريق لما يقرب من ست ساعات ونام ثلاث ساعات فقط ، إلا أنه لم يشعر بالتعب الشديد. لقد كان أكثر لياقة بكثير من الناس العاديين ، لذلك لم يكن ذلك شيئًا بالنسبة له.

قال الدكتور سانغ: “صباح الخير ، أنت مبكر جدًا”.

كانت معظم المنازل القريبة من المكان الذي عاش فيه تشو ينغ عبارة عن مبانٍ حديثة ذات ساحات خلفية أو أمامية. عدد قليل من المنازل من طابقين. بالنظر أبعد قليلاً إلى الشمال الغربي من القرية ، كانت هناك بعض المنازل القديمة التي بدت قديمة جدًا.

 

فكر وانغ ياو أن تشو ينغ لديه أخت جميلة.

“صباح الخير ، دكتور سانغ ،” قال تشو ينغ على الفور.

الفصل 172: ظلال السيوف هي ما صنعت جيانغو

 

 

“صباح الخير” قال الدكتور سانغ بابتسامة.

 

 

 

“هل رأيت السيد تشو؟” سأل الدكتور سانغ.

 

 

“مدى مهارتهم ؟ هل تتحدث عن مهارات الكونغ فو؟ ” قال تشو شيونغ. كان يشعر أن الشاب الذي أمامه بدا مهتمًا جدًا بكونغ فو.

قال وانغ ياو: “نعم ، إنه أفضل من الليلة الماضية”.

“لا علاقة لهم بكونهم رائعين. على العكس من ذلك ، غالبًا ما تنطوي فنون الدفاع عن النفس والجيانغو على الكثير من الدماء “، قال تشو شيونغ.

 

كانت فنون الدفاع عن النفس الحديثة و جيانغو مختلفة تمامًا عما كان يتخيله وانغ ياو. لقد كانوا موجودين في عالم مختلف ، خارج حكم القانون. كانت هناك ومضات وظلال من السيوف وحب وكراهية في ذلك العالم. اختبأ أساتذة الفنون القتالية داخل المدن المزدحمة. يمكن لممارسي فنون القتال غير اللائقة(مستخدمي الأسلحة الباردة) أن يفعلوا شيئًا سيئًا حقًا مثل إخفاء الأسلحة والأشياء الضارة التي تنتجها الطفيليات المختلفة.(مثل السموم)

قال الدكتور سانغ “هذا رائع”.

 

 

 

“هل يمكنك إلقاء نظرة عليه من فضلك؟” سأل وانغ ياو.

“سوء التصرف في فنون الدفاع عن النفس ممنوع. ألا تزال الحكومة تسمح بوجود جيانغو؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

“حسنا.” لم يرفضه سانغ جوزي. جلس على الفور. بعد فحص نبض السيد تشو ، فحص عينيه ولسانه.

وفقًا للنبض ، كان والد تشو ينغ أفضل من الوقت بعد تناول حبوب الإطالة. يجب أن يكون تأثير حبوب إطالة الحياة عليه فعال بشكل مستمر.

 

قال تشو شيونغ: “لقد أصيب أثناء مسابقة للكونغ فو”.

“الدواء  الخاص بك مدهش!” تنهد الدكتور سانغ بعد فحص والد تشو ينغ.

 

 

 

استخدم وانغ ياو عددًا من الأعشاب البرية الثمينة وجذور عرق السوس النادرة. إذا لم يكن هذا المزيج مذهلاً ، فإن وانغ ياو سيجلب العار للنظام.

(لا أعلم أ جيانغو هي نفس سانغتشو أم أن المترجم الإنجليزي أخذ حبة من دواء وانغ ياو)

 

قال وانغ ياو: “ليلة سعيدة”.

بعد التأكد من أن والد تشو ينغ بخير ، دعت عائلة تشو ينغ وانغ ياو لتناول الإفطار معهم. أراد وانغ ياو الخروج بعد الإفطار. طلب من تشو شيونغ أن يرافقه.

“صباح الخير” قال الدكتور سانغ بابتسامة.

 

 

كانت القرية تقع بين تلّين. كان الجانب الشرقي أقل من الجانب الغربي. مشيًا نحو الشمال الغربي ، رأى وانغ ياو مجموعة من المباني القديمة التي بدت وكأنها قاعة عائلية للأجداد.

 

 

 

قال تشو شيونغ: “هذه هي قاعة الأجداد لقرية تشو”.

 

 

قال وانغ ياو: “نعم ، إنه أفضل من الليلة الماضية”.

عرف وانغ ياو الآن أن اسم القرية تشو. كانت تسع عائلات من أصل عشر في القرية كان اسمها هو تشو. كان للقرية تاريخ يمتد إلى عدة مئات من السنين. كانت موجودة منذ عهد أسرة تشينغ.

 

 

“حسنا.” لم يرفضه سانغ جوزي. جلس على الفور. بعد فحص نبض السيد تشو ، فحص عينيه ولسانه.

عندما مروا ببعض الأماكن في القرية ، وجدوا مساحة كبيرة مفتوحة مغطاة بالأشجار. يبدو أن شخصًا ما كان يمارس الكونغ فو هناك.

في صباح اليوم التالي ، أشرقت الشمس من الشرق وأضاءت الأرض. يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح تحت أشعة الشمس.

 

قال وانغ ياو: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو”.(أظن كلمة جيانغو بمعنى مدارس الفنون أو مكان للمنافسات مثل فيلم أيب مان ip man  حيث يتنافسون على شرف مدرستهم)

” الكونغ فو يحظى بشعبية كبيرة في قرية تشو. كان هناك عدد قليل من أساتذة الكونغ فو في قريتنا خلال أواخر عهد أسرة تشينغ وفترة جمهورية الصين (أوائل تأسيس الصين الشعبية أيام ماو سي تونغ)، أوضح تشو شيونغ لوانغ ياو أثناء المشي.

 

 

“سادة الكونغ فو – ما مدى مهارتهم؟” سأل وانغ ياو.

“هل تمانع إذا سألت كيف مرض عمك؟” سأل وانغ ياو. لقد أراد بالفعل أن يسأل تشو شيونغ الليلة الماضية لأن المرض كان غير عادي بالنسبة لرجل مسن في السبعينيات من عمره. افترض أن السبب يجب أن يكون خارجيًا.

 

 

 

قال تشو شيونغ: “لقد أصيب أثناء مسابقة للكونغ فو”.

 

 

“هل تمانع إذا سألت كيف مرض عمك؟” سأل وانغ ياو. لقد أراد بالفعل أن يسأل تشو شيونغ الليلة الماضية لأن المرض كان غير عادي بالنسبة لرجل مسن في السبعينيات من عمره. افترض أن السبب يجب أن يكون خارجيًا.

“مسابقة ونغ فو؟ أصيب أثناء قتال؟!” فوجئ وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو”.(أظن كلمة جيانغو بمعنى مدارس الفنون أو مكان للمنافسات مثل فيلم أيب مان ip man  حيث يتنافسون على شرف مدرستهم)

لقد فوجئ بأن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث في العصر الحديث.

كانت معظم المنازل القريبة من المكان الذي عاش فيه تشو ينغ عبارة عن مبانٍ حديثة ذات ساحات خلفية أو أمامية. عدد قليل من المنازل من طابقين. بالنظر أبعد قليلاً إلى الشمال الغربي من القرية ، كانت هناك بعض المنازل القديمة التي بدت قديمة جدًا.

 

“وانغ ياو؟” بدت الشابة مرتبكة. لم يخبرها شقيقها بما حدث الليلة الماضية. كانت تعرف فقط أن والدها قد تحسن واعتقدت أن ذلك كان بسبب الدكتور سانغ. لم تكن لديها أدنى فكرة عن أن شقيقيها (ابن العم مثل الأخ) قد سافرا لأبعد من آلاف الأميال الليلة الماضية لدعوة طبيب استثنائي لإنقاذ حياة والدهم.

“هل تفاجأت؟” كان بإمكان تشو شيونغ تخمين ما كان يفكر فيه وانغ ياو.

 

 

على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.

“نعم” ، اعترف وانغ ياو.

 

 

كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما ذهب وانغ ياو في النوم ، قبل ساعات قليلة فقط من ضوء النهار.

قال تشو شيونغ: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو لا تزال موجودة في الوقت الحاضر”.

قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، سأمشي معك للخارج”.

 

أثناء حديثهم ، وصلوا إلى قاعة الأجداد التي كانت أقدم مبنى في القرية وإرث القرية. لقد شهدت مئات السنين من تاريخ القرية.

اعتقد وانغ ياو أن عبارات مثل “فنون الدفاع عن النفس” و “الكونغ فو” و “جيانغو” كانت موجودة فقط في الأفلام والروايات الصينية القديمة. لم يكن يتوقع وجودهما في الحياة الواقعية أيضًا.

مشى وانغ ياو مع الدكتور سانغ إلى الباب حيث رتبت أسرة تشو شيونغ سيارة لاصطحاب السيد سانغ. اقتادوه إلى السيارة ثم انطلقوا.

 

 

“أليس هذا رائعًا؟” قال وانغ ياو بعد التزام الصمت للحظة.

“هل تفاجأت؟” كان بإمكان تشو شيونغ تخمين ما كان يفكر فيه وانغ ياو.

 

“حسنا.” لم يرفضه سانغ جوزي. جلس على الفور. بعد فحص نبض السيد تشو ، فحص عينيه ولسانه.

“ما هو الرائع؟” سأل تشو شيونغ.

عندما كان تشو ينغ يقود وانغ ياو و تشو شيونغ من لينشان إلى سانغتشو ، لم يتكلم كثيرًا لأنه لم يكن شخصًا ثرثارًا. كان لديه أيضًا شكوك حول وانغ ياو الذي كان صغيرًا جدًا. لأنه حتى لو بدأ وانغ ياو دراسة الطب منذ الطفولة ، فقد كانت لديه خبرة 20 عامًا فقط كحد أقصى. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الطبيب الشاب لوالده؟ لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو خبيرًا في الطب. لقد كان مصدوما.

 

كانت القرية تقع بين تلّين. كان الجانب الشرقي أقل من الجانب الغربي. مشيًا نحو الشمال الغربي ، رأى وانغ ياو مجموعة من المباني القديمة التي بدت وكأنها قاعة عائلية للأجداد.

قال وانغ ياو: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو”.(أظن كلمة جيانغو بمعنى مدارس الفنون أو مكان للمنافسات مثل فيلم أيب مان ip man  حيث يتنافسون على شرف مدرستهم)

“دعني ألقي نظرة عليه.” أشار وانغ ياو إلى المريض الذي كان يرقد على السرير.

 

 

ضحك تشو شيونغ “هاها”.

قال وانغ ياو: “أشعر بالإطراء”.

 

في صباح اليوم التالي ، أشرقت الشمس من الشرق وأضاءت الأرض. يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح تحت أشعة الشمس.

“لا علاقة لهم بكونهم رائعين. على العكس من ذلك ، غالبًا ما تنطوي فنون الدفاع عن النفس والجيانغو على الكثير من الدماء “، قال تشو شيونغ.

عندما مروا ببعض الأماكن في القرية ، وجدوا مساحة كبيرة مفتوحة مغطاة بالأشجار. يبدو أن شخصًا ما كان يمارس الكونغ فو هناك.

 

 

“هل يمكن أن تخبرني عن ذلك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“يجب علينا جميعًا أن نرتاح الآن”. قال والد تشو شيونغ: “لقد كان الجميع متعبين للغاية في الأيام القليلة الماضية”.

قال تشو شيونغ “بالطبع”.

 

 

شعر تشو شيونغ بالفخر لسماع مدح وانغ ياو لقريته.

أوضح تشو شيونغ لـ وانغ ياو شكلًا حديثًا مختلفًا تمامًا عما تخيله وانغ ياو.

 

 

كانت فنون الدفاع عن النفس الحديثة و جيانغو مختلفة تمامًا عما كان يتخيله وانغ ياو. لقد كانوا موجودين في عالم مختلف ، خارج حكم القانون. كانت هناك ومضات وظلال من السيوف وحب وكراهية في ذلك العالم. اختبأ أساتذة الفنون القتالية داخل المدن المزدحمة. يمكن لممارسي فنون القتال غير اللائقة(مستخدمي الأسلحة الباردة) أن يفعلوا شيئًا سيئًا حقًا مثل إخفاء الأسلحة والأشياء الضارة التي تنتجها الطفيليات المختلفة.(مثل السموم)

قال والد تشو شيونغ: “حسنًا ، سنرتاح لبعض الوقت ، أخبرنا إذا كنت بحاجة إلينا”.

 

اعتقد وانغ ياو أن عبارات مثل “فنون الدفاع عن النفس” و “الكونغ فو” و “جيانغو” كانت موجودة فقط في الأفلام والروايات الصينية القديمة. لم يكن يتوقع وجودهما في الحياة الواقعية أيضًا.

لن يتمكن عامة الناس من الوصول إلى هذه الأنواع من الأشياء. في الواقع ، حيث يكون هناك جيانغو ، يكون هناك حب وكراهية وقتل وموت. ما حدث لوالد تشو ينغ لم يكن نادرًا في عالمهم. ويتم تغطيته بأساليب معينة.

“دعني ألقي نظرة عليه.” أشار وانغ ياو إلى المريض الذي كان يرقد على السرير.

 

قال تشو تشينغيو: “مرحبًا ، اسمي تشو تشينغيو”.

“سوء التصرف في فنون الدفاع عن النفس ممنوع. ألا تزال الحكومة تسمح بوجود جيانغو؟ ” سأل وانغ ياو.

“لقد تأخر الوقت. أنا رجل عجوز ، لذا علي أن العودة للراحة”. قال الدكتور سانغ ” ربما يجب أن تستريح مبكرًا أيضًا”.

 

 

“أنا اعتقد ذلك. قال تشو شيونغ “لكن جميع ممارسي فنون الدفاع عن النفس تحت إشراف الإدارة الحكومية ذات الصلة”. “إن ممارسة فنون الدفاع عن النفس لا تجعل الناس أكثر لياقة فحسب ، بل تحسن أيضًا من قدرة المرء على محاربة الأشرار. بدون القتال والتنافس ، كيف يمكن لأي ممارس فنون قتالية تحسين مهاراتهم؟ ” تغير تشو شيونغ فجأة إلى شخص مختلف عند الحديث عن فنون الدفاع عن النفس. كان لديه هالة خاصة.

مشى وانغ ياو مع الدكتور سانغ إلى الباب حيث رتبت أسرة تشو شيونغ سيارة لاصطحاب السيد سانغ. اقتادوه إلى السيارة ثم انطلقوا.

 

 

“سادة الكونغ فو – ما مدى مهارتهم؟” سأل وانغ ياو.

“مدى مهارتهم ؟ هل تتحدث عن مهارات الكونغ فو؟ ” قال تشو شيونغ. كان يشعر أن الشاب الذي أمامه بدا مهتمًا جدًا بكونغ فو.

 

 

“مدى مهارتهم ؟ هل تتحدث عن مهارات الكونغ فو؟ ” قال تشو شيونغ. كان يشعر أن الشاب الذي أمامه بدا مهتمًا جدًا بكونغ فو.

قال تشو شيونغ “بالطبع”.

 

استدارت الشابة بمجرد أن سمعت شخصًا ما يدخل الغرفة.

“نعم ، هل يمكنهم شق الآثار الحجرية ، أو الوقوف على طحالب البط (ايه ده؟)، أو المشي على الماء ، أو تحويل الحديد إلى طين؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“أعتقد أن أساتذة الكونغ فو يمكنهم تقسيم الآثار الحجرية. أما بالنسبة للوقوف على طحالب البط ، والسير على الماء ، وتحويل الحديد إلى طين ، فأنا لست متأكدًا لأنني لم أر أحداً يفعل ذلك من قبل. لكن هناك الكثير من أساتذة الكونغ فو وخبرتي محدودة”. قال تشو شيونغ “ربما يستطيع بعض الأساتذة تحقيق هذا المستوى”.

“وانغ ياو؟” بدت الشابة مرتبكة. لم يخبرها شقيقها بما حدث الليلة الماضية. كانت تعرف فقط أن والدها قد تحسن واعتقدت أن ذلك كان بسبب الدكتور سانغ. لم تكن لديها أدنى فكرة عن أن شقيقيها (ابن العم مثل الأخ) قد سافرا لأبعد من آلاف الأميال الليلة الماضية لدعوة طبيب استثنائي لإنقاذ حياة والدهم.

 

 

أثناء حديثهم ، وصلوا إلى قاعة الأجداد التي كانت أقدم مبنى في القرية وإرث القرية. لقد شهدت مئات السنين من تاريخ القرية.

عرف وانغ ياو الآن أن اسم القرية تشو. كانت تسع عائلات من أصل عشر في القرية كان اسمها هو تشو. كان للقرية تاريخ يمتد إلى عدة مئات من السنين. كانت موجودة منذ عهد أسرة تشينغ.

 

“لا علاقة لهم بكونهم رائعين. على العكس من ذلك ، غالبًا ما تنطوي فنون الدفاع عن النفس والجيانغو على الكثير من الدماء “، قال تشو شيونغ.

كانت قاعة الأجداد ذات طراز معماري من أسرة مينغ وتشينغ. بشكل عام ، بدت بسيطة ​​للغاية مع نقوشات تفصيلي في الأعمدة والعوارض الخشبية. تم نحت الحزم الأعمدة ورُسمت العوارض الخشبية. مما جعل منظرهم غير عادي.

كانت فنون الدفاع عن النفس الحديثة و جيانغو مختلفة تمامًا عما كان يتخيله وانغ ياو. لقد كانوا موجودين في عالم مختلف ، خارج حكم القانون. كانت هناك ومضات وظلال من السيوف وحب وكراهية في ذلك العالم. اختبأ أساتذة الفنون القتالية داخل المدن المزدحمة. يمكن لممارسي فنون القتال غير اللائقة(مستخدمي الأسلحة الباردة) أن يفعلوا شيئًا سيئًا حقًا مثل إخفاء الأسلحة والأشياء الضارة التي تنتجها الطفيليات المختلفة.(مثل السموم)

 

أضاءت عيون وانغ ياو.

“استثنائي!” قال وانغ ياو.

 

 

قال تشو ينغ الذي أفسح المجال لوانغ ياو: “من فضلك”.

كان من المدهش رؤية مثل هذا المبنى الرائع في قرية صغيرة كهذه.

“ما هو الرائع؟” سأل تشو شيونغ.

 

 

قال تشو شيونغ: “شكرا لك”.

رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.

 

قال الدكتور سانغ “هذا رائع”.

شعر تشو شيونغ بالفخر لسماع مدح وانغ ياو لقريته.

 

 

“الدواء  الخاص بك مدهش!” تنهد الدكتور سانغ بعد فحص والد تشو ينغ.

بعد أن وصلوا إلى منزل تشو ينغ بعد التجول في القرية ، رأوا شيئًا رائعًا. كان والد تشو ينغ ، الذي كان مستلقيًا على السرير ، مستيقظًا واستعاد وعيه. نظر تشو ينغ وأفراد أسرته إلى وانغ ياو وكأنه غريب(فضائي). لقد حوصروا بين الإعجاب والحيرة في نفس الوقت.

“هل يمكنك إلقاء نظرة عليه من فضلك؟” سأل وانغ ياو.

 

أضاءت عيون وانغ ياو.

“عمل ممتاز!” قال الدكتور سانغ بابتسامة.

كانت قاعة الأجداد ذات طراز معماري من أسرة مينغ وتشينغ. بشكل عام ، بدت بسيطة ​​للغاية مع نقوشات تفصيلي في الأعمدة والعوارض الخشبية. تم نحت الحزم الأعمدة ورُسمت العوارض الخشبية. مما جعل منظرهم غير عادي.

 

 

قال وانغ ياو: “أشعر بالإطراء”.

 

 

قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، سأمشي معك للخارج”.

يعتقد وانغ ياو أن حبوب الإطالة رائعة جدًا.

 

 

 

سيستمر العلاج بعد أن استيقظ السيد تشو. لم يكن وانغ ياو يفعل ذلك بنفسه. بدلاً من ذلك ، ناقش خطة العلاج مع الدكتور سانغ ، وفي النهاية توصلوا إلى اتفاق حول كيفية علاج السيد تشو. كانوا سيعالجون السموم في جسد السيد تشو أولاً ، ثم يبدأون في إصلاح خطوط الطول والأعضاء الداخلية التالفة. وسيتركون الكسور إلى النهاية.

جلس وانغ ياو ثم بدأ بفحص نبض والد تشو ينغ.

 

“أعتقد أن أساتذة الكونغ فو يمكنهم تقسيم الآثار الحجرية. أما بالنسبة للوقوف على طحالب البط ، والسير على الماء ، وتحويل الحديد إلى طين ، فأنا لست متأكدًا لأنني لم أر أحداً يفعل ذلك من قبل. لكن هناك الكثير من أساتذة الكونغ فو وخبرتي محدودة”. قال تشو شيونغ “ربما يستطيع بعض الأساتذة تحقيق هذا المستوى”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط