لماذا هناك الدموع في عينيك؟
الفصل 160: لماذا هناك الدموع في عينيك؟
“هل يمكنني إلقاء نظرة على حقلك العشبي غدًا؟ قالت وانغ رو: “أخبر كلبك ، ونسرك ألا يمنعوني”.
“ممتاز!” قال وانغ ياو بابتسامة بينما كان ينظر إلى الحبوب العشبية داخل صينية الأعشاب “لقد قمت بتحسين جودة الحبوب هذه المرة”.
وضع وانغ ياو جميع الحبوب العشبية داخل زجاجة خزفية بعد أن جمعهم.
“حسنًا ، سأعطيك ديكوتيون لتجربه.” أخرج وانغ ياو الديكوتيون الذي يحتوي على عشب المياسما.
غالبًا ما كان رجال الأعمال مؤمنين بالخرافات. لم يكن الدم علامة جيدة ؛ كان الدم في متجر وانغ مينغباو ، وبدا المنظر مخيفًا بعض الشيء.
“يوم آخر!” تمدد وانغ ياو وتثاءب ، ثم خرج من الكوخ.
بمجرد وصول وانغ مينغباو إلى متجره في الصباح ، رأى وي هاي ينزل من سيارته. كان وي هاي ينتظر وانغ ياو في متجره منذ الصباح الباكر.
دخلت المياه إلى البركة الصغيرة التي حفرها وانغ ياو للتو ، والتي بدت واضحة للغاية.
استهدف ديكوتيون المرض بشكل مباشر ، بينما عالج الآخر المرض بشكل غير مباشر. لقد عملوا بشكل جيد. كان لدى وانغ ياو المزيد من الأفكار وفهم أفضل لكيفية استخدام الأعشاب. كان قبول المعرفة من النظام وتطبيق المعرفة بطريقة مرنة شيئين مختلفين تمامًا.
هممممم! يجب أن يمتلئ المسبح بالمياه في اليومين أو الثلاثة أيام القادمين.
سار وانغ ياو على طول الطريق إلى حيث كان كوخه دون توقف. قام ببعض تمارين التنفس لتهدئة أنفاسه قبل دخول الكوخ. ثم قرأ الكتاب المقدس لفترة قصيرة وخلد إلى النوم.
ذهب وانغ ياو إلى قمة التل وبدأ في ممارسة الـ تاي تشي بجوار صخرة كبيرة. تحرك جسده تبعاً قلبه. تدفق الـ تشي بحرية داخل جسده كما لو كان بإمكان وانغ ياو التحكم في الريح و الـ تشي في راحة يده.
لم يتوقف وانغ ياو عن التدرب حتى حل الظلام. ثم ذهب إلى المنزل لتناول العشاء.
بدأ وي هاي في التقيؤ قبل أن يصل إلى المرحاض. وتقيأ دما، لونه أحمر غامق ، وكان سميكًا مثل الطين.
قالت تشانغ شيوينغ أثناء تناول العشاء: “سمعت أنه تم العثور على مياه الينابيع الساخنة في الخندق داخل قرية لي في الغرب”.
“ماذا!” شعر وانغ ياو بالصمت. “لماذا لهذا علاقة بي؟” استغرق الأمر من وانغ ياو بعض الوقت للعثور على الكلمات.
“مياه الينابيع الساخنة؟” سأل وانغ ياو.
بينما كان وانغ ياو مشغولاً بالعمل على التل ، تلقى مكالمة من والدته. طلبت منه العودة إلى المنزل بسبب شيء عاجل ، لذلك توقف وانغ ياو عن العمل وعاد إلى المنزل.
“نعم ، لقد سمعت أيضًا أنه سيتم تطوير المنطقة لتصبح منتجعًا لقضاء العطلات ،” قالت تشانغ شيوينغ.
“ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.
“منتجع لقضاء العطلات؟” قال وانغ ياو بابتسامة. “قرية لي لديها طريق واحد فقط. لن يستطيع الناس حتى السير بسيارة بداخلها- من سيذهب إلى هناك؟”
“هل يمكنني إلقاء نظرة على حقلك العشبي غدًا؟ قالت وانغ رو: “أخبر كلبك ، ونسرك ألا يمنعوني”.
“أنت لا تعرف أبدًا”. قالت تشانغ شيوينغ “إن بعض الناس يحبون زيارة الأماكن الريفية ، ولا يمانعون ما إذا كانت الطرق جيدة أم لا”.
كان الجو هادئاً جدا على التل في الليل. كان الشخص يسير بسرعة كبيرة على الطرق المتعرجة للتل. سار وانغ ياو بنفس الطريقة صعودًا كل مساء تقريبًا. لم تكن سرعة ممارسة الـ تاي تشي بطيئًة دائمًا. في بعض الأحيان يمكن أن تكون سرعة الممارسة مثل سرعة الرعد.
“مرحبًا ، كيف يمكنكم يا رفاق البدء في تناول العشاء بدوني؟” فتحت وانغ رو الباب ودخل بينما كان وانغ ياو يتناول العشاء مع والديه.
“كيف عدت اليوم؟” قالت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.
“مرحبًا ، كيف يمكنكم يا رفاق البدء في تناول العشاء بدوني؟” فتحت وانغ رو الباب ودخل بينما كان وانغ ياو يتناول العشاء مع والديه.
“كيف عدت اليوم؟” قالت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.
كان المكان عبارة عن محل شاي.
وقفت وانغ رو هناك وتظاهرت بأنها غاضبة.
“إنه يوم الجمعة ، وغدًا ستكون عطلة نهاية الأسبوع”. قالت وانغ رو.
“أنت لا تعرف أبدًا”. قالت تشانغ شيوينغ “إن بعض الناس يحبون زيارة الأماكن الريفية ، ولا يمانعون ما إذا كانت الطرق جيدة أم لا”.
في اليوم التالي ، جاء إلى متجر وانغ مينغباو كما وعد. كان وي هاي ينتظره عند وصوله.
“آسفة ، كنت مشغولة بالحديث عن مياه الينابيع الساخنة ونسيت أمرك. هل تناولتي العشاء؟” سألت تشانغ شيوينغ بابتسامة.
“ها ها ها ها!” بدأ وانغ ياو يضحك فجأة. بدا سعيدا حقا.
“الدكتور. وانغ ، لقد اشتريت عقارًا تجاريًا في المدينة ، وهو ليس بعيدًا عن هنا. هل سألتقي بك هناك غدا؟ ” سأل وي هاي.
“ها ها ها ها!” بدأ وانغ ياو يضحك فجأة. بدا سعيدا حقا.
وقفت وانغ رو هناك وتظاهرت بأنها غاضبة.
“لا يزال هناك بعض حساء الضأن المتبقي في القدر” قالت تشانغ شيوينغ.
وقفت وانغ رو هناك وتظاهرت بأنها غاضبة.
شعرت وانغ رو ، وهي فتاة جميلة ونحيفة ، بأنها لم تُعامل بجدية ، وشربت ثلاثة أوعية من الحساء على التوالي.
“يا إلهي ، أختي ، ألم تتناول الغداء؟” قال وانغ ياو.
“اصمت!” قال وانغ رو.
كان وانغ ياو يشعر بالقلق من أن أخته الشقية ستفعل شيئًا لم يكن من المفترض أن تفعله على تل نانشان. لم يقلق أبدًا بشأن بقاء والديه على تلة نانشان ؛ حيث لن يدخلوا مجال الأعشاب. كان والديه يعلمان أنه ليس من السهل عليه أن يزرع كل تلك الأعشاب. ومع ذلك ، كانت أخته فضولية جدًا ولن يبتعد عن حقل الأعشاب. لن يخاطر وانغ ياو بإلحاق الضرر بجذور عروق السوس.
قال وانغ ياو: “لا ، يمكنك العودة غدًا”.
أصبح المنزل بأكمله على قيد الحياة بعد وصول وانغ رو.
“يا له من ديكوتيون قوي!” وثق وانغ ياو بدقة استجابة وي هاي لعشب المياسما في دفتر ملاحظاته.
تجاذب وانغ ياو وعائلته الدردشة ولعبوا ألعاب الورق بعد العشاء. كانت ليلة لطيفة ومريحة.
وقفت وانغ رو هناك وتظاهرت بأنها غاضبة.
“ما هي خطتك غدًا ، ياو؟” سأل وانغ رو.
قال وانغ ياو: “أنا بحاجة للقيام ببعض المهام غدًا في المدينة” لقد احتاج بالفعل لرؤية وي هاي في اليوم التالي.
وضع وانغ ياو جميع الحبوب العشبية داخل زجاجة خزفية بعد أن جمعهم.
“هل يمكنني إلقاء نظرة على حقلك العشبي غدًا؟ قالت وانغ رو: “أخبر كلبك ، ونسرك ألا يمنعوني”.
وقفت وانغ رو هناك وتظاهرت بأنها غاضبة.
“لماذا تريدين أن تري حقلي العشبي؟” سأل وانغ ياو على مضض.
“ليس الان!” أوقفه وانغ ياو.
“أنا بحاجة للبحث عن بعض الأعشاب”. قال وانغ رو: “حسنًا، أحتاج إلى دراسة بعض الأعشاب”.
“كيف كان شعورك في الأيام القليلة الماضية؟” سأل وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ: “لقد فكرت بما أنك تعرف الكثير عن الطب ، ربما يمكنك معرفة ما إذا كانت حامل بصبي أو بنت”.
“مستحيل! لا تفكري في الأمر حتى ، “رفض وانغ ياو أخته مباشرة. “سأذهب معك بعد أن أعود إذا كنت تريدين حقًا بعض الأعشاب.”
“بخيل!” قالت وانغ رو بغضب.
كان وانغ ياو يشعر بالقلق من أن أخته الشقية ستفعل شيئًا لم يكن من المفترض أن تفعله على تل نانشان. لم يقلق أبدًا بشأن بقاء والديه على تلة نانشان ؛ حيث لن يدخلوا مجال الأعشاب. كان والديه يعلمان أنه ليس من السهل عليه أن يزرع كل تلك الأعشاب. ومع ذلك ، كانت أخته فضولية جدًا ولن يبتعد عن حقل الأعشاب. لن يخاطر وانغ ياو بإلحاق الضرر بجذور عروق السوس.
كان الجو هادئاً جدا على التل في الليل. كان الشخص يسير بسرعة كبيرة على الطرق المتعرجة للتل. سار وانغ ياو بنفس الطريقة صعودًا كل مساء تقريبًا. لم تكن سرعة ممارسة الـ تاي تشي بطيئًة دائمًا. في بعض الأحيان يمكن أن تكون سرعة الممارسة مثل سرعة الرعد.
قالت تشانغ شيوينغ أثناء تناول العشاء: “سمعت أنه تم العثور على مياه الينابيع الساخنة في الخندق داخل قرية لي في الغرب”.
قال وانغ ياو لعائلته قبل المغادرة: “سأعود إلى التل”.
“أخيرًا ، أنت هنا ياو”. قال وانغ مينغباو بابتسامة “لقد وصل حتى قبل أن أفتح المتجر”.
“ماذا بحق الجحيم يحدث هنا؟!” سأل وانغ مينغباو.
…
قال تشانغ شيوينغ “زوجة عمك الأصغر حامل”.
كان الجو هادئاً جدا على التل في الليل. كان الشخص يسير بسرعة كبيرة على الطرق المتعرجة للتل. سار وانغ ياو بنفس الطريقة صعودًا كل مساء تقريبًا. لم تكن سرعة ممارسة الـ تاي تشي بطيئًة دائمًا. في بعض الأحيان يمكن أن تكون سرعة الممارسة مثل سرعة الرعد.
“الدكتور. وانغ ، ماذا حدث لي؟ لماذا تقيأت دما ولماذا يوجد دم في برازي؟! ” على الرغم من أن وي هاي كان مريضًا بشكل خطير ، إلا أنه لم يتقيأ دماء مثل هذا قط.
سار وانغ ياو على طول الطريق إلى حيث كان كوخه دون توقف. قام ببعض تمارين التنفس لتهدئة أنفاسه قبل دخول الكوخ. ثم قرأ الكتاب المقدس لفترة قصيرة وخلد إلى النوم.
دخلت المياه إلى البركة الصغيرة التي حفرها وانغ ياو للتو ، والتي بدت واضحة للغاية.
في اليوم التالي ، جاء إلى متجر وانغ مينغباو كما وعد. كان وي هاي ينتظره عند وصوله.
“مرحبا دكتور وانغ.” استقبل وي هاي وانغ ياو بمجرد أن رآه. كان مظهر وي هاي يشبه مقابلة أحد أفراد العائلة الذي لم يراه منذ سنوات.
…
كانت الدموع في عيون وي هاي. كان حريصًا جدًا على رؤية وانغ ياو.
“أخيرًا ، أنت هنا ياو”. قال وانغ مينغباو بابتسامة “لقد وصل حتى قبل أن أفتح المتجر”.
بمجرد وصول وانغ مينغباو إلى متجره في الصباح ، رأى وي هاي ينزل من سيارته. كان وي هاي ينتظر وانغ ياو في متجره منذ الصباح الباكر.
كان وي هاي متعاوناً جدًا. جلس وأظهر وانغ ياو ذراعيه على الفور.
قال وي هاي “حسناً”.
قال وانغ ياو: “من فضلك اجلس ، دعني ألقي نظرة عليك”.
“مياه الينابيع الساخنة؟” سأل وانغ ياو.
كان وي هاي متعاوناً جدًا. جلس وأظهر وانغ ياو ذراعيه على الفور.
“بخيل!” قالت وانغ رو بغضب.
فحص وانغ ياو نبضه لبعض الوقت وأمكنه أن يشعر بالفرق.
“هل يمكنك رؤيته في مكان مختلف المرة القادمة؟” سأل وانغ مينغباو.
“أجل” قال وي هاي.
“كيف كان شعورك في الأيام القليلة الماضية؟” سأل وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ: “لقد فكرت بما أنك تعرف الكثير عن الطب ، ربما يمكنك معرفة ما إذا كانت حامل بصبي أو بنت”.
“أجل” قال وي هاي.
قال وي هاي: “أشعر بتحسن كبير”. ” الديكوتيون الذي أعطيتني إياه عمل بشكل جيد حقًا.”
عرف وانغ ياو أن الديكوتيون الذي صنعه من أجل وي هاي جعله يشعر بتحسن. كانت وظيفة هذا الديكوتيون هي اصلاح جسده وتقويته. لن يشفيه – ولن يعالج حتى الأعراض.
“ها ها ها ها!” بدأ وانغ ياو يضحك فجأة. بدا سعيدا حقا.
قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “حسنًا ، دعني أحضر لك حساء ريغثر آخر لتتناوله مع الديكوتيون الذي قدمته لك الآن”.
“يجب أن أتركه يجرب ديكوتيون آخر” فكر وانغ ياو.
رأى وانغ مينغباو الدم على الأرض ، ورأى شيئًا يتحرك داخل الدم ، مما جعله يرتجف. شعر بشعره يقف الى نهايته.
“ما هو الخطأ؟ دكتور وانغ؟ ” كان وي هاي متوترًا بعض الشيء ، حيث لم يتحدث وانغ ياو منذ فترة. كان متوترًا جداً.
قالت تشانغ شيوينغ: “لقد فكرت بما أنك تعرف الكثير عن الطب ، ربما يمكنك معرفة ما إذا كانت حامل بصبي أو بنت”.
“صحتك قد تحسنت. لدي ديكوتيون آخر هنا ، والذي يمكن أن يقتل الحشرات في جسمك ، لكن طبيعة هذا الديكوتيون قوية جدًا”. قال وانغ ياو “قد لا تشعر بالرضا أثناء تناوله”.
…
“لا تقلق ، يمكنني تحمل الانزعاج” ، قال وي هاي حتى قبل أن ينتهي وانغ ياو من الحديث.
“هذا شيء مهم للـ الأسرة. كما تعلم ، فإن أجدادك حريصون جدًا على أن يكون لديهم حفيد! ” قال تشانغ شيوينغ.
“حسنًا ، سأعطيك ديكوتيون لتجربه.” أخرج وانغ ياو الديكوتيون الذي يحتوي على عشب المياسما.
“بخيل!” قالت وانغ رو بغضب.
قال وانغ ياو: “فقط حاول أخذ القليل في البداية”. أخرج وانغ مينغباو كوبًا صغيرًا بينما كان وانغ ياو يتحدث.
كان الديكوتيون أخضر فاتح وله رائحة خفيفة. ولا يبدو قوياً.
بدأ وي هاي في التقيؤ قبل أن يصل إلى المرحاض. وتقيأ دما، لونه أحمر غامق ، وكان سميكًا مثل الطين.
“يا له من ديكوتيون قوي!” وثق وانغ ياو بدقة استجابة وي هاي لعشب المياسما في دفتر ملاحظاته.
أخذ وي هاي كأس الديكوتيون بالكامل دون تردد. طعم الديكوتيون كان حاراً بعض الشيء.
رتب وانغ مينغباو الناس على الفور لتنظيف الدم من الأرض وغسل المنطقة عدة مرات باستخدام مادة التبييض. امتلأ الممر برائحة مواد التنظيف بعد ذلك.
فحص وانغ ياو نبض وي هاي مرة أخرى بعد عشر دقائق.
قال وانغ ياو: “أخبرني إذا كنت تشعر بعدم الارتياح”.
قال وي هاي “حسناً”.
بعد نصف ساعة ، تغير وجه وي هاي ، وبدأ يتعرق من رأسه.
“بماذا تشعر؟ هل تشعرين بأي ألم في بطنك؟ ” سأل وانغ ياو على الفور.
“أجل” قال وي هاي.
“أنت لا تعرف أبدًا”. قالت تشانغ شيوينغ “إن بعض الناس يحبون زيارة الأماكن الريفية ، ولا يمانعون ما إذا كانت الطرق جيدة أم لا”.
قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “حسنًا ، دعني أحضر لك حساء ريغثر آخر لتتناوله مع الديكوتيون الذي قدمته لك الآن”.
“اين الالم؟” سأل وانغ ياو.
…
قال وي هاي “هنا”.
صرخت امرأة مرت بجوار وي هاي بعد أن رأت الدم.
شعر وانغ ياو برائحة مريبة قبل الاقتراب من وي هاي.
أشار إلى ضلوعه على جانبه الأيمن.
“الكبد؟” سأل وانغ ياو.
شعرت وانغ رو ، وهي فتاة جميلة ونحيفة ، بأنها لم تُعامل بجدية ، وشربت ثلاثة أوعية من الحساء على التوالي.
“أنا بحاجة للذهاب إلى المرحاض الآن!” هرع وي هي خارج الغرفة.
أصبح المنزل بأكمله على قيد الحياة بعد وصول وانغ رو.
“لذا ، لهذا طلبت مني أن أعود ؛ فقط من أجل هذا ؟! ” كان وانغ ياو أكثر صمتًا. “ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” كان يفكر.
بليرغ!!
بدأ وي هاي في التقيؤ قبل أن يصل إلى المرحاض. وتقيأ دما، لونه أحمر غامق ، وكان سميكًا مثل الطين.
آاااه!!
صرخت امرأة مرت بجوار وي هاي بعد أن رأت الدم.
قال وانغ ياو “هذا جيد”.
قال وانغ ياو لعائلته قبل المغادرة: “سأعود إلى التل”.
“ماذا يحدث هنا؟!” خرج وانغ ياو ووانغ مينغباو من الغرفة بعد سماع الصرخة. رأوا وي هاي متمسكًا بالجدار وهناك بركة من الدم الأحمر الداكن بجوار قدميه.
فكر للحظة قصيرة واتفق مع وانغ ياو “ربما يجب أن أشرب أكثر قليلاً؟” قال وي هاي. ثم أراد أن يأخذ المزيد من الديكوتيون.
“لا تقلق ، يمكنني تحمل الانزعاج” ، قال وي هاي حتى قبل أن ينتهي وانغ ياو من الحديث.
شعر وانغ ياو برائحة مريبة قبل الاقتراب من وي هاي.
قال وانغ ياو: “أنا بحاجة للقيام ببعض المهام غدًا في المدينة” لقد احتاج بالفعل لرؤية وي هاي في اليوم التالي.
“يا إلهي! ماذا يحدث؟” كان وي هاي في حالة صدمة.
“أخيرًا ، أنت هنا ياو”. قال وانغ مينغباو بابتسامة “لقد وصل حتى قبل أن أفتح المتجر”.
انحنى وانغ ياو لفحص الدم على الأرض. يبدو أن هناك شيئًا موحلًا في الدم.
نظر وانغ ياو عن قرب ووجد أن هناك حشرات صغيرة في الواقع أصغر من الخيط داخل القيء. كانت الحشرات تتحرك داخل الدم – بدا الأمر مقرفًا.
“لذا ، لهذا طلبت مني أن أعود ؛ فقط من أجل هذا ؟! ” كان وانغ ياو أكثر صمتًا. “ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” كان يفكر.
“أوه!”
بدأ جسد وي هاي يهتز فجأة. ثم ركض إلى المرحاض ومكث هناك لفترة طويلة.
“ليس الان!” أوقفه وانغ ياو.
“يا له من ديكوتيون قوي!” وثق وانغ ياو بدقة استجابة وي هاي لعشب المياسما في دفتر ملاحظاته.
“ماذا بحق الجحيم يحدث هنا؟!” سأل وانغ مينغباو.
“مياه الينابيع الساخنة؟” سأل وانغ ياو.
رأى وانغ مينغباو الدم على الأرض ، ورأى شيئًا يتحرك داخل الدم ، مما جعله يرتجف. شعر بشعره يقف الى نهايته.
قال وانغ ياو لعائلته قبل المغادرة: “سأعود إلى التل”.
قال وانغ ياو لوانغ مينغباو: “نحتاج إلى تنظيف المكان وتعقيمه”.
غالبًا ما كان رجال الأعمال مؤمنين بالخرافات. لم يكن الدم علامة جيدة ؛ كان الدم في متجر وانغ مينغباو ، وبدا المنظر مخيفًا بعض الشيء.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، سأتعامل مع الأمر الآن”.
رتب وانغ مينغباو الناس على الفور لتنظيف الدم من الأرض وغسل المنطقة عدة مرات باستخدام مادة التبييض. امتلأ الممر برائحة مواد التنظيف بعد ذلك.
“الدكتور. وانغ ، لقد اشتريت عقارًا تجاريًا في المدينة ، وهو ليس بعيدًا عن هنا. هل سألتقي بك هناك غدا؟ ” سأل وي هاي.
“هل يمكنك رؤيته في مكان مختلف المرة القادمة؟” سأل وانغ مينغباو.
غالبًا ما كان رجال الأعمال مؤمنين بالخرافات. لم يكن الدم علامة جيدة ؛ كان الدم في متجر وانغ مينغباو ، وبدا المنظر مخيفًا بعض الشيء.
“ما هو الخطأ؟ دكتور وانغ؟ ” كان وي هاي متوترًا بعض الشيء ، حيث لم يتحدث وانغ ياو منذ فترة. كان متوترًا جداً.
قالت تشانغ شيوينغ أثناء تناول العشاء: “سمعت أنه تم العثور على مياه الينابيع الساخنة في الخندق داخل قرية لي في الغرب”.
بعد خروجه من المرحاض ، تصرف وي هاي وكأنه فقد روحه. لم يستطع حتى المشي بشكل صحيح.
أصبح المنزل بأكمله على قيد الحياة بعد وصول وانغ رو.
“منتجع لقضاء العطلات؟” قال وانغ ياو بابتسامة. “قرية لي لديها طريق واحد فقط. لن يستطيع الناس حتى السير بسيارة بداخلها- من سيذهب إلى هناك؟”
“الدكتور. وانغ ، ماذا حدث لي؟ لماذا تقيأت دما ولماذا يوجد دم في برازي؟! ” على الرغم من أن وي هاي كان مريضًا بشكل خطير ، إلا أنه لم يتقيأ دماء مثل هذا قط.
“ماذا يحدث هنا؟!” خرج وانغ ياو ووانغ مينغباو من الغرفة بعد سماع الصرخة. رأوا وي هاي متمسكًا بالجدار وهناك بركة من الدم الأحمر الداكن بجوار قدميه.
“كان ذلك بسبب الديكوتيون الذي أخذته للتو”. قال وانغ ياو “إن ديكوتيون ساعدك على إفراز الطفيليات”.
قال وانغ ياو “لا مشكلة”.
فكر للحظة قصيرة واتفق مع وانغ ياو “ربما يجب أن أشرب أكثر قليلاً؟” قال وي هاي. ثم أراد أن يأخذ المزيد من الديكوتيون.
قال وانغ ياو: “فقط حاول أخذ القليل في البداية”. أخرج وانغ مينغباو كوبًا صغيرًا بينما كان وانغ ياو يتحدث.
نظر وانغ ياو عن قرب ووجد أن هناك حشرات صغيرة في الواقع أصغر من الخيط داخل القيء. كانت الحشرات تتحرك داخل الدم – بدا الأمر مقرفًا.
“ليس الان!” أوقفه وانغ ياو.
“اصمت!” قال وانغ رو.
“ها ها ها ها!” بدأ وانغ ياو يضحك فجأة. بدا سعيدا حقا.
لم يكن يتوقع أن يكون الديكوتيون قويًا جدًا. كان وي هاي لا يزال ضعيفًا جدًا ، لذلك لن يكون قادرًا على تحمل المزيد من الديكوتيون في جسده.
قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “حسنًا ، دعني أحضر لك حساء ريغثر آخر لتتناوله مع الديكوتيون الذي قدمته لك الآن”.
“حسنًا ، هل يجب أن أنتظرك هنا؟” سأل وي هاي.
“كيف عدت اليوم؟” قالت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.
“كان ذلك بسبب الديكوتيون الذي أخذته للتو”. قال وانغ ياو “إن ديكوتيون ساعدك على إفراز الطفيليات”.
قال وانغ ياو: “لا ، يمكنك العودة غدًا”.
“إنه يوم الجمعة ، وغدًا ستكون عطلة نهاية الأسبوع”. قالت وانغ رو.
“الدكتور. وانغ ، لقد اشتريت عقارًا تجاريًا في المدينة ، وهو ليس بعيدًا عن هنا. هل سألتقي بك هناك غدا؟ ” سأل وي هاي.
قال وانغ ياو “هذا جيد”.
ذهب وانغ ياو ووانغ مينغباو لإلقاء نظرة على مكان وي هاي ، التي كانت على بعد حوالي 50 مترًا من متجر وانغ مينغباو.
تم تأجيره مؤخرًا. والمثير للدهشة أنه لم يدير عملاً للمأكولات البحرية مثل عمله الأصلي.
ذهب وانغ ياو إلى قمة التل وبدأ في ممارسة الـ تاي تشي بجوار صخرة كبيرة. تحرك جسده تبعاً قلبه. تدفق الـ تشي بحرية داخل جسده كما لو كان بإمكان وانغ ياو التحكم في الريح و الـ تشي في راحة يده.
كان المكان عبارة عن محل شاي.
“هل يمكنك رؤيته في مكان مختلف المرة القادمة؟” سأل وانغ مينغباو.
“ماذا عن مقابلتك هنا غدًا؟” سأل وي هاي.
تم تأجيره مؤخرًا. والمثير للدهشة أنه لم يدير عملاً للمأكولات البحرية مثل عمله الأصلي.
قال وانغ ياو “لا مشكلة”.
“حسنًا ، سأعطيك ديكوتيون لتجربه.” أخرج وانغ ياو الديكوتيون الذي يحتوي على عشب المياسما.
أشار إلى ضلوعه على جانبه الأيمن.
عاد وانغ ياو إلى المنزل بعد رؤية وي هاي. ثم عاد إلى تلة نانشان لإعداد بعض الأعشاب المستخدمة في تحضير حساء ريغثر. لم يتبق لديه الكثير من الأعشاب ، لذلك طلب من لي ماوشوانغ شراء بعض الأعشاب له.
كان الديكوتيون أخضر فاتح وله رائحة خفيفة. ولا يبدو قوياً.
“يا له من ديكوتيون قوي!” وثق وانغ ياو بدقة استجابة وي هاي لعشب المياسما في دفتر ملاحظاته.
“ماذا!” شعر وانغ ياو بالصمت. “لماذا لهذا علاقة بي؟” استغرق الأمر من وانغ ياو بعض الوقت للعثور على الكلمات.
استهدف ديكوتيون المرض بشكل مباشر ، بينما عالج الآخر المرض بشكل غير مباشر. لقد عملوا بشكل جيد. كان لدى وانغ ياو المزيد من الأفكار وفهم أفضل لكيفية استخدام الأعشاب. كان قبول المعرفة من النظام وتطبيق المعرفة بطريقة مرنة شيئين مختلفين تمامًا.
“ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.
بينما كان وانغ ياو مشغولاً بالعمل على التل ، تلقى مكالمة من والدته. طلبت منه العودة إلى المنزل بسبب شيء عاجل ، لذلك توقف وانغ ياو عن العمل وعاد إلى المنزل.
“حسنًا ، سأعطيك ديكوتيون لتجربه.” أخرج وانغ ياو الديكوتيون الذي يحتوي على عشب المياسما.
تجاذب وانغ ياو وعائلته الدردشة ولعبوا ألعاب الورق بعد العشاء. كانت ليلة لطيفة ومريحة.
“ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.
كانت الدموع في عيون وي هاي. كان حريصًا جدًا على رؤية وانغ ياو.
قال تشانغ شيوينغ “زوجة عمك الأصغر حامل”.
قال وانغ ياو لعائلته قبل المغادرة: “سأعود إلى التل”.
“ها ها ها ها!” بدأ وانغ ياو يضحك فجأة. بدا سعيدا حقا.
“ماذا!” شعر وانغ ياو بالصمت. “لماذا لهذا علاقة بي؟” استغرق الأمر من وانغ ياو بعض الوقت للعثور على الكلمات.
قال وانغ ياو: “فقط حاول أخذ القليل في البداية”. أخرج وانغ مينغباو كوبًا صغيرًا بينما كان وانغ ياو يتحدث.
قالت تشانغ شيوينغ: “لقد فكرت بما أنك تعرف الكثير عن الطب ، ربما يمكنك معرفة ما إذا كانت حامل بصبي أو بنت”.
قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “حسنًا ، دعني أحضر لك حساء ريغثر آخر لتتناوله مع الديكوتيون الذي قدمته لك الآن”.
كان وانغ ياو يشعر بالقلق من أن أخته الشقية ستفعل شيئًا لم يكن من المفترض أن تفعله على تل نانشان. لم يقلق أبدًا بشأن بقاء والديه على تلة نانشان ؛ حيث لن يدخلوا مجال الأعشاب. كان والديه يعلمان أنه ليس من السهل عليه أن يزرع كل تلك الأعشاب. ومع ذلك ، كانت أخته فضولية جدًا ولن يبتعد عن حقل الأعشاب. لن يخاطر وانغ ياو بإلحاق الضرر بجذور عروق السوس.
“لذا ، لهذا طلبت مني أن أعود ؛ فقط من أجل هذا ؟! ” كان وانغ ياو أكثر صمتًا. “ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” كان يفكر.
“منتجع لقضاء العطلات؟” قال وانغ ياو بابتسامة. “قرية لي لديها طريق واحد فقط. لن يستطيع الناس حتى السير بسيارة بداخلها- من سيذهب إلى هناك؟”
دخلت المياه إلى البركة الصغيرة التي حفرها وانغ ياو للتو ، والتي بدت واضحة للغاية.
“هذا شيء مهم للـ الأسرة. كما تعلم ، فإن أجدادك حريصون جدًا على أن يكون لديهم حفيد! ” قال تشانغ شيوينغ.
“الدكتور. وانغ ، لقد اشتريت عقارًا تجاريًا في المدينة ، وهو ليس بعيدًا عن هنا. هل سألتقي بك هناك غدا؟ ” سأل وي هاي.
قال وانغ ياو: “فقط حاول أخذ القليل في البداية”. أخرج وانغ مينغباو كوبًا صغيرًا بينما كان وانغ ياو يتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
