ملك و وزير ومساعد ومرشد
الفصل 150: ملك و وزير ومساعد ومرشد
“أنت! انتظر!” أشار الرجل من المصنع بإصبعه إلى وانغ ياو.
“س أصنع بعض الحبوب من الصيغ الشائعة أولاً” فكر وانغ ياو.
“اتركه لي. بالمناسبة ، هناك كثير من الأعشاب التي تطلبها. اعتقدت أن لديك ما يكفي من الأعشاب لأن لديك حقل الأعشاب خاص بك. إذن ، أنت تعالج المرضى حقًا؟ ” سأل لي ماوشوانغ بعد أن ألقى نظرة على القائمة.
وجد وانغ ياو أن جذور عرق السوس نمت بشكل أفضل بمساعدة مجموعة معركة جمع الروح.
“هل أسلمها لك غدًا؟” سأل تشنغ كون.
“نعم. قال وانغ ياو: “كدت أنسى ، أحتاج إلى خدمة أخرى منك”.
لم تكن هناك حاجة للكلمات غير الضرورية بين الأصدقاء. فقط العمل كان مطلوباً.
قال وانغ ياو: “أحتاج إلى بعض الشجيرات الصغيرة ، مثل الأشجار الصينية الصغيرة”.
قال لي ماوشوانغ “تفضل”.
بعد يومين من الدراسة المتأنية ، قرر وانغ ياو صنع بعض الحبوب العشبية لسهولة التخزين. لقد اختار الأعشاب المناسبة.
احتاج وانغ ياو أيضًا إلى المزيد من الأدوات لصنع الحبوب العشبية. لم يكن لديه أدوات لتحطيم وغربلة الأعشاب ، لذلك قام بعمل قائمة أخرى من الأدوات وأرسلها إلى لي ماوشوانغ. بعد لحظة ، تلقى مكالمة من لي ماوشوانغ.
“أنا مهتم بالتحف المتعلقة بالطب ، مثل خزانة الأعشاب التي قدمتها لي في المرة السابقة”. قال وانغ ياو “السعر ليس مشكلة”.
“غير مهذب؟ في قريتنا؟ كم هو وقح؟” صرخ وانغ مينغباو في الجانب الآخر من الهاتف. عرف وانغ مينغباو وانغ ياو جيدًا. عندما علق وانغ ياو على شخص ما بأنه وقح ، يجب أن يكون الشخص وقحًا حقًا ، ربما لدرجة تجاوز الخط. كان وانغ مينغباو غير مستقر الآن ؛ أراد مقابلة هذا الرجل الوقح على الفور.
“لا مشكلة. متى بدأت بالاهتمام بالتحف؟ ” سأل لي ماوشوانغ.
قال وانغ ياو بابتسامة: “إنها أشياء رائعة”. بدأ وانغ ياو في استخدام خزانات الأعشاب ووجدها سهلة الاستخدام حقًا.
عاد وانغ ياو إلى المنزل بعد فترة وجيزة ثم عاد إلى تلة نانشان بعد مغادرة مكان لي ماوشوانغ.
“نعم ، هل تعرف اسمه؟” سأل وانغ ياو.
تدرب على الـ تاي تشي على التل لفترة من الوقت. لقد كان مشغولًا حقًا مؤخرًا لكنه لم يتهاون في ممارسة الـ تاي تشي. كان دائمًا يضغط بعض الوقت في الصباح والمساء لممارسة الـ تاي تشي ، وقد أحرز تقدمًا جيدًا. الشيء الوحيد هو أنه لم يكن لديه شريك تدريب لتحسين مهاراته في الهجوم.
“هل أسلمها لك غدًا؟” سأل تشنغ كون.
بعد يومين من الدراسة المتأنية ، قرر وانغ ياو صنع بعض الحبوب العشبية لسهولة التخزين. لقد اختار الأعشاب المناسبة.
بصرف النظر عن الأعشاب القيمة مثل الجينسنغ والجانوديرما اللامعة ، كانت جذور عرق السوس مناسبة أيضًا لصنع الحبوب. كان وانغ ياو مصممًا على صنع أفضل الحبوب العشبية. بالطبع ، كان قد استخدم الأعشاب الشائعة لصنع حبوب منع الحمل باستخدام الطريقة القديمة للتعرف على هذه العملية.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أحتاج إلى أدوات لصنع الحبوب العشبية”. “سيكون من الأفضل أن تكون الأدوات قديمة.”
كان صنع الحبوب العشبية مختلفًا عن صنع الديكوتيون. تم حل الأعشاب في الماء لتصبح مغليًا ، بينما كانت الحبوب مصنوعة من مسحوق الأعشاب. الحبوب العشبية لم تكن أدوية ثمينة. لم يكونوا سحريين. لكن عملية صنع الحبوب العشبية كانت أكثر تعقيدًا بكثير من صنع الديكوتيون.
قرر الاختيار من بين الصيغ الموجودة لصنع الحبوب ، ثم بدأ في التحضير للأعشاب.
“نعم ، لكنها ليست جاهزة للاستخدام ، لماذا؟” قال وانغ ياو.
“س أصنع بعض الحبوب من الصيغ الشائعة أولاً” فكر وانغ ياو.
كان هناك حوالي 120 من أقوى الأعشاب ، والتي كانت تسمى أعشاب الملك. يمكنهم إنقاذ الأرواح.و 120 عشبًا آخر ذو قوة متوسطة ، والتي كانت تسمى أعشاب الوزير ، يمكن أن تحسن الصحة. يمكن لباقي الـ 120 عشبًا ، والتي كانت تسمى أعشابًا مساعدة ومرشدة ، أن تعالج الأمراض. كان من المهم تضمين الأعشاب ذات الأدوار الطبية المختلفة عند وصف الصيغة.
قرر الاختيار من بين الصيغ الموجودة لصنع الحبوب ، ثم بدأ في التحضير للأعشاب.
انخفض وانغ ياو نصف قرفصاء ثم دفع الرجل بكفيه. طار الرجل في الهواء واصطدم بـ باب المصنع.
احتاج وانغ ياو أيضًا إلى المزيد من الأدوات لصنع الحبوب العشبية. لم يكن لديه أدوات لتحطيم وغربلة الأعشاب ، لذلك قام بعمل قائمة أخرى من الأدوات وأرسلها إلى لي ماوشوانغ. بعد لحظة ، تلقى مكالمة من لي ماوشوانغ.
“لهذا السبب لديهم مصنع في قرية منعزلة! إنهم يسربون سرا المياه الملوثة!” أخرج وانغ ياو هاتفه والتقط بعض الصور.
“كيف سأعرف اسمه؟” فكر وانغ ياو.
“ما الذي تحتاجه لتكسير وغربلة الأعشاب؟” سأل لي ماوشوانغ.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أحتاج إلى أدوات لصنع الحبوب العشبية”. “سيكون من الأفضل أن تكون الأدوات قديمة.”
“أرى. متى تحتاجها؟” سأل لي ماوشوانغ.
قال لي ماوشوانغ قبل إنهاء المكالمة: “حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي”.
توقف بعض القرويين ليروا ما يجري.
“في أسرع وقت ممكن”. قال وانغ ياو “إنه نوع من الوضع العاجل”.
قال لي ماوشوانغ قبل إنهاء المكالمة: “حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي”.
لم يستطع أن يسأل نفسه ، لذلك قرر أن يطلب من والدته المساعدة.
لم تكن هناك حاجة للكلمات غير الضرورية بين الأصدقاء. فقط العمل كان مطلوباً.
“أنت! انتظر!” أشار الرجل من المصنع بإصبعه إلى وانغ ياو.
قال وانغ ياو بابتسامة: “إنها أشياء رائعة”. بدأ وانغ ياو في استخدام خزانات الأعشاب ووجدها سهلة الاستخدام حقًا.
افترض وانغ ياو أن الأمر لن يستغرق سوى أيام قليلة من لي ماوشوانغ للعثور على الأدوات اللازمة له. في هذه اللحظة ، كان وانغ ياو يفكر أيضًا في أمر آخر – مصفوفة معركة جمع الروح ، والتي قام ببناء إطارها.
فجأة ، أحاط سبعة قرويين بالرجل من المصنع ، وكان بعضهم في أيديهم مجرفة.
كان هناك حوالي 120 من أقوى الأعشاب ، والتي كانت تسمى أعشاب الملك. يمكنهم إنقاذ الأرواح.و 120 عشبًا آخر ذو قوة متوسطة ، والتي كانت تسمى أعشاب الوزير ، يمكن أن تحسن الصحة. يمكن لباقي الـ 120 عشبًا ، والتي كانت تسمى أعشابًا مساعدة ومرشدة ، أن تعالج الأمراض. كان من المهم تضمين الأعشاب ذات الأدوار الطبية المختلفة عند وصف الصيغة.
وجد وانغ ياو أن جذور عرق السوس نمت بشكل أفضل بمساعدة مجموعة معركة جمع الروح.
أخبر وانغ ياو وانغ مينغباو عن لي دونغ بعد العشاء.
وفقًا لكتب الأعشاب الكلاسيكية القديمة ، كان للأعشاب أدوار طبية: ملك ، ووزير ، ومساعد ، ومرشد.
وفقًا لـ كلاسيكيات المزارع السماوي لجذور عرق السوس ، يمكن تقسيم الأعشاب إلى أعلى ، ومتوسط ، ومنخفض فيما يتعلق بتأثيرها.
“هل يمكنك التحقق مما إذا كان لدى الشخص أي تاريخ إجرامي؟” قال وانغ ياو.
كان هناك حوالي 120 من أقوى الأعشاب ، والتي كانت تسمى أعشاب الملك. يمكنهم إنقاذ الأرواح.و 120 عشبًا آخر ذو قوة متوسطة ، والتي كانت تسمى أعشاب الوزير ، يمكن أن تحسن الصحة. يمكن لباقي الـ 120 عشبًا ، والتي كانت تسمى أعشابًا مساعدة ومرشدة ، أن تعالج الأمراض. كان من المهم تضمين الأعشاب ذات الأدوار الطبية المختلفة عند وصف الصيغة.
يجب أن تشمل التركيبة العشبية المتوازنة أعشاب الملك والوزير والمساعد والمرشدة. يجب أن تشتمل مجموعة المعركة المتوازنة أيضًا على هذه المكونات.
“اسمه لي دونغ. ضرب شخصًا من الجانب الآخر من القرية أمس لمجرد أن الشخص قال شيئًا فظًا. لماذا تسأل عنه؟ ” سألت تشانغ شيوينغ.
كانت مجموعة المعركة مثل الشجرة التي لها جذور وجذع وأغصان وأوراق. في الوقت الحالي ، بنى وانغ ياو الجذر والجذع ؛ احتاج إلى إضافة الفروع والأوراق تدريجياً. لقد احتاج إلى عدد قليل من الشجيرات الصغيرة مثل الاشجار الصينية الصغيرة وأشجار الشاي.
أنا بحاجة لزيارة تشنغ كون غدا.
فحص وانغ ياو خطة مجموعة المعركة مرة أخرى في المساء ولم ينام حتى وقت متأخر من الليل.
قال لي ماوشوانغ قبل إنهاء المكالمة: “حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي”.
“اتركه لي. بالمناسبة ، هناك كثير من الأعشاب التي تطلبها. اعتقدت أن لديك ما يكفي من الأعشاب لأن لديك حقل الأعشاب خاص بك. إذن ، أنت تعالج المرضى حقًا؟ ” سأل لي ماوشوانغ بعد أن ألقى نظرة على القائمة.
زار وانغ ياو مشتل تشينغ كون في اليوم التالي ووجد أنه يقوم ببعض التجديدات. بدا الأمر كما لو أن تشينغ كون كان على وشك توسيع مشتله.
أظهر تشنغ كون لوانغ ياو نباتاته في المشتل. اختار وانغ ياو البعض وأصدر طلباً.
“مرحبا مر وقت طويل على رؤيتك!” استقبله تشنغ كون بابتسامة.
افترض وانغ ياو أن الأمر لن يستغرق سوى أيام قليلة من لي ماوشوانغ للعثور على الأدوات اللازمة له. في هذه اللحظة ، كان وانغ ياو يفكر أيضًا في أمر آخر – مصفوفة معركة جمع الروح ، والتي قام ببناء إطارها.
“مرحبًا ، هل ستقوم بتوسيع مشتلك الخاص؟” سأل وانغ ياو.
نزل من السيارة وشم رائحة الهواء مرة أخرى. وسرعان ما اكتشف أن أصل الرائحة كان من نهر في القرية.
“نعم ، أريد بناء سقيفة أخرى. ماذا يمكنني أن أفعل لك هذه المرة؟ ” قال تشينغ كون.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، أسرع”.
“لمن هذه الصورة؟ أهو شخص مطلوب من الشرطة؟ ” سأل وانغ مينغباو على الهاتف.
قال وانغ ياو: “أحتاج إلى بعض الشجيرات الصغيرة ، مثل الأشجار الصينية الصغيرة”.
لم تكن هناك حاجة للكلمات غير الضرورية بين الأصدقاء. فقط العمل كان مطلوباً.
كانوا يعرفون وانغ ياو ، لكنهم لم يعرفوا الرجل الآخر. كان وانغ ياو من نفس القرية ، بالطبع ، كانوا سيساعدون وانغ ياو ضد شخص غريب.
“لا مشكلة”. قال تشنغ كون.
إذا لم يستطع ترتيب الأمور بالطريقة العادية ، فسوف يبحث عن طرق بديلة.
أظهر تشنغ كون لوانغ ياو نباتاته في المشتل. اختار وانغ ياو البعض وأصدر طلباً.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، أسرع”.
“هل أسلمها لك غدًا؟” سأل تشنغ كون.
“س أصنع بعض الحبوب من الصيغ الشائعة أولاً” فكر وانغ ياو.
قال وانغ ياو “نعم”.
“حسناً. بالمناسبة ، هل لديك بعض الجينسنغ؟ ” سأل تشنغ كون فجأة.
“كيف تجرؤ!” فكر وانغ ياو.
“نعم ، لكنها ليست جاهزة للاستخدام ، لماذا؟” قال وانغ ياو.
كانت المياه السوداء الملوثة المتدفقة من الأنبوب تجري في النهر ، مما يؤدي إلى موت النهر وتحوله إلى اللون الأسود. كان الأنبوب من مصنع المعالجة.
قال وانغ ياو “نعم”.
“أريد أن أشتري بعض الجينسنغ لكبار عائلتي ، لكن يمكنني أن أجد الجينسنغ الاصطناعي فقط في متاجر الأعشاب”. قال تشنغ كون: “أريد شراء الجينسنغ البري”.
سرعان ما وجد وانغ مينغباو جميع المعلومات حول لي دونغ. بعد كل شيء ، كان وانغ مينغباو صديقًا فعالًا وموثوقًا به للغاية. كان لـ لي دونغ تاريخ إجرامي ، وكان في السجن ذات مرة بسبب الاعتداء المتعمد.
“أرى. لكن ما زلت أريد الحصول على الجينسنغ البري. مثل النباتات في المشتل الخاص بي ، لا يمكن مقارنة النباتات الاصطناعية بالنباتات البرية. بالإضافة إلى ذلك ، أريد فقط شراء الأشياء ذات الجودة الأفضل لكبار السن في عائلتي ، “قال تشينغ كون.
“لا تحتاج إلى الجينسنغ البري إذا كنت ترغب فقط في تحسين الصحة العامة. الجينسنغ البري نادر جدًا ، وليس من السهل فصله عن الجينسنغ الاصطناعي”. قال وانغ ياو “من المحتمل أن تنفق الكثير من المال على أشياء منخفضة الجودة”.
“لمن هذه الصورة؟ أهو شخص مطلوب من الشرطة؟ ” سأل وانغ مينغباو على الهاتف.
“أرى. لكن ما زلت أريد الحصول على الجينسنغ البري. مثل النباتات في المشتل الخاص بي ، لا يمكن مقارنة النباتات الاصطناعية بالنباتات البرية. بالإضافة إلى ذلك ، أريد فقط شراء الأشياء ذات الجودة الأفضل لكبار السن في عائلتي ، “قال تشينغ كون.
“كيف سأعرف اسمه؟” فكر وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، أعرف شخصًا يمكنه الحصول على الجينسنغ البري لك ، لكن السعر ليس رخيصًا”. كان يفكر بشكل طبيعي في لي ماوشوانغ. على الرغم من أن لي ماوشوانغ دائمًا ما كان يعطي أسعارًا جيدة لـ وانغ ياو ، إلا أنه لن يفرض على الآخرين نفس المبلغ. بعد كل شيء ، كان لي ماوشوانغ رجل أعمال.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أحتاج إلى أدوات لصنع الحبوب العشبية”. “سيكون من الأفضل أن تكون الأدوات قديمة.”
“لا ، إنه موظف في المصنع الجديد في القرية ؛ انه فظ جدا. هل يمكنك مساعدتي في العثور على هويته؟ ” سأل وانغ ياو.
قال تشنغ كون: “هذا جيد”.
“ما الذي تحتاجه لتكسير وغربلة الأعشاب؟” سأل لي ماوشوانغ.
ترك وانغ ياو رقم الاتصال الخاص بـ لي ماوشوانغ إلى تشينغ كون ، ثم اتصل بـ لي ماوشوانغ لشرح الموقف.
بصرف النظر عن الأعشاب القيمة مثل الجينسنغ والجانوديرما اللامعة ، كانت جذور عرق السوس مناسبة أيضًا لصنع الحبوب. كان وانغ ياو مصممًا على صنع أفضل الحبوب العشبية. بالطبع ، كان قد استخدم الأعشاب الشائعة لصنع حبوب منع الحمل باستخدام الطريقة القديمة للتعرف على هذه العملية.
مر وانغ ياو بمصنع المعالجة في طريق عودته إلى القرية وشم رائحة قوية. لذا أوقف سيارته.
“س أصنع بعض الحبوب من الصيغ الشائعة أولاً” فكر وانغ ياو.
ما هذه الرائحة؟
“اسمه لي دونغ. ضرب شخصًا من الجانب الآخر من القرية أمس لمجرد أن الشخص قال شيئًا فظًا. لماذا تسأل عنه؟ ” سألت تشانغ شيوينغ.
نزل من السيارة وشم رائحة الهواء مرة أخرى. وسرعان ما اكتشف أن أصل الرائحة كان من نهر في القرية.
نزل من السيارة وشم رائحة الهواء مرة أخرى. وسرعان ما اكتشف أن أصل الرائحة كان من نهر في القرية.
زار وانغ ياو مشتل تشينغ كون في اليوم التالي ووجد أنه يقوم ببعض التجديدات. بدا الأمر كما لو أن تشينغ كون كان على وشك توسيع مشتله.
كانت المياه السوداء الملوثة المتدفقة من الأنبوب تجري في النهر ، مما يؤدي إلى موت النهر وتحوله إلى اللون الأسود. كان الأنبوب من مصنع المعالجة.
“مرحبا مر وقت طويل على رؤيتك!” استقبله تشنغ كون بابتسامة.
“لهذا السبب لديهم مصنع في قرية منعزلة! إنهم يسربون سرا المياه الملوثة!” أخرج وانغ ياو هاتفه والتقط بعض الصور.
فجأة ، خرج رجل من المصنع. كان الرجل في الثلاثينيات من عمره وبدا قويا جدا مثل الجزار. كان يحدق في وانغ ياو.
“أنت دائمًا تحب أن تجعل الأمور معقدة. بالنسبة لي ، إنه سهل” قال وانغ مينغباو. إذا لم يوقفه وانغ ياو ، لكان وانغ مينغباو قد خاض قتالًا بالفعل مع لي دونغ.
“ما الذي تفعله هنا؟” قال الرجل بصوت منخفض مكتوم.
وفقًا لكتب الأعشاب الكلاسيكية القديمة ، كان للأعشاب أدوار طبية: ملك ، ووزير ، ومساعد ، ومرشد.
قال وانغ ياو بصوت بارد ، بينما بدا الرجل وقحًا: “لا علاقة لك بهذا الأمر”.
اقترب الرجل فجأة من وانغ ياو وحاول انتزاع ملابس وانغ ياو.
“مثير للإعجاب!” فكر وانغ ياو.
تهرب وانغ ياو ومد ذراعه لنقل القوة من الرجل جانبا. تعثر الرجل ، لكنه عاد محاولًا ضرب وانغ ياو بقبضتيه.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، أسرع”.
“كيف تجرؤ!” فكر وانغ ياو.
كان وجه وانغ ياو متجهمًا.
“حسناً. بالمناسبة ، هل لديك بعض الجينسنغ؟ ” سأل تشنغ كون فجأة.
انخفض وانغ ياو نصف قرفصاء ثم دفع الرجل بكفيه. طار الرجل في الهواء واصطدم بـ باب المصنع.
توقف بعض القرويين ليروا ما يجري.
“أرى. متى تحتاجها؟” سأل لي ماوشوانغ.
قبل أن يقف الرجل ، أخرج وانغ ياو هاتفه مرة أخرى والتقط صورة للرجل.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا بخير يا عمي”. لقد تأثر من القروين ونظر حوله ليتذكر من يدعمه.
لم يتكلم الرجل بعد أن قام. استدار ودخل المصنع. لم يتحدث وانغ ياو أيضًا. مشى نحو سيارته ، لكنه سمع فجأة صراخ من خلفه. كان نفس الرجل ، لكن هذه المرة ، كان لديه قضيب حديدي في يده.
“نعم ، هل تعرف اسمه؟” سأل وانغ ياو.
“ماذا تفعل؟!” صاح وانغ ياو.
“نعم ، لكنها ليست جاهزة للاستخدام ، لماذا؟” قال وانغ ياو.
كانت المياه السوداء الملوثة المتدفقة من الأنبوب تجري في النهر ، مما يؤدي إلى موت النهر وتحوله إلى اللون الأسود. كان الأنبوب من مصنع المعالجة.
توقف بعض القرويين ليروا ما يجري.
“مثير للإعجاب!” فكر وانغ ياو.
كانوا يعرفون وانغ ياو ، لكنهم لم يعرفوا الرجل الآخر. كان وانغ ياو من نفس القرية ، بالطبع ، كانوا سيساعدون وانغ ياو ضد شخص غريب.
فجأة ، أحاط سبعة قرويين بالرجل من المصنع ، وكان بعضهم في أيديهم مجرفة.
انخفض وانغ ياو نصف قرفصاء ثم دفع الرجل بكفيه. طار الرجل في الهواء واصطدم بـ باب المصنع.
“لا يستطيعون؟ قال وانغ ياو: “اعتقدت أنه يمكنهم العثور على الشخص بعد تحميل صورته على نظام الكمبيوتر”.
“ياو ، هل أنت بخير؟” قال قروي في الأربعينيات من عمره.
“لهذا السبب لديهم مصنع في قرية منعزلة! إنهم يسربون سرا المياه الملوثة!” أخرج وانغ ياو هاتفه والتقط بعض الصور.
أظهر تشنغ كون لوانغ ياو نباتاته في المشتل. اختار وانغ ياو البعض وأصدر طلباً.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا بخير يا عمي”. لقد تأثر من القروين ونظر حوله ليتذكر من يدعمه.
“أنت! انتظر!” أشار الرجل من المصنع بإصبعه إلى وانغ ياو.
الفصل 150: ملك و وزير ومساعد ومرشد
ذكّر مظهر الرجل وانغ ياو ببعض الأفلام التي شاهدها. كان معظم الناس يبتعدون عن أشخاص مثل الرجل من المصنع ، لذلك تجاهل وانغ ياو الرجل وركب سيارته.
لم يتكلم الرجل بعد أن قام. استدار ودخل المصنع. لم يتحدث وانغ ياو أيضًا. مشى نحو سيارته ، لكنه سمع فجأة صراخ من خلفه. كان نفس الرجل ، لكن هذه المرة ، كان لديه قضيب حديدي في يده.
أرسل بسرعة صورة الرجل إلى وانغ مينغباو ، واتصل به وانغ مينغباو بعد دقيقتين.
“نعم ، لكنها ليست جاهزة للاستخدام ، لماذا؟” قال وانغ ياو.
كان صنع الحبوب العشبية مختلفًا عن صنع الديكوتيون. تم حل الأعشاب في الماء لتصبح مغليًا ، بينما كانت الحبوب مصنوعة من مسحوق الأعشاب. الحبوب العشبية لم تكن أدوية ثمينة. لم يكونوا سحريين. لكن عملية صنع الحبوب العشبية كانت أكثر تعقيدًا بكثير من صنع الديكوتيون.
“لمن هذه الصورة؟ أهو شخص مطلوب من الشرطة؟ ” سأل وانغ مينغباو على الهاتف.
“أنت! انتظر!” أشار الرجل من المصنع بإصبعه إلى وانغ ياو.
“لا ، إنه موظف في المصنع الجديد في القرية ؛ انه فظ جدا. هل يمكنك مساعدتي في العثور على هويته؟ ” سأل وانغ ياو.
“اتركه لي. بالمناسبة ، هناك كثير من الأعشاب التي تطلبها. اعتقدت أن لديك ما يكفي من الأعشاب لأن لديك حقل الأعشاب خاص بك. إذن ، أنت تعالج المرضى حقًا؟ ” سأل لي ماوشوانغ بعد أن ألقى نظرة على القائمة.
“لا مشكلة. متى بدأت بالاهتمام بالتحف؟ ” سأل لي ماوشوانغ.
“غير مهذب؟ في قريتنا؟ كم هو وقح؟” صرخ وانغ مينغباو في الجانب الآخر من الهاتف. عرف وانغ مينغباو وانغ ياو جيدًا. عندما علق وانغ ياو على شخص ما بأنه وقح ، يجب أن يكون الشخص وقحًا حقًا ، ربما لدرجة تجاوز الخط. كان وانغ مينغباو غير مستقر الآن ؛ أراد مقابلة هذا الرجل الوقح على الفور.
“أنت تتحدث عن وكالة المخابرات المركزية في الولايات المتحدة وعن لجنة أمن الدولة! ليس شرطة شعبنا! ” قال وانغ مينغباو.
لم تكن هناك حاجة للكلمات غير الضرورية بين الأصدقاء. فقط العمل كان مطلوباً.
قال وانغ مينغباو: “انتظرني ، سأعود إلى القرية الآن”.
“لست بحاجة إلى التسرع. لقد أرسلت لك صورته. هل يمكنك أن تطلب من صديقك في قسم الشرطة أن يتحقق منه؟ ” قال وانغ ياو.
“حسنًا ، كيف يمكنهم التحقق من شخص لديه صورة فقط؟” قال وانغ مينغباو.
وفقًا لـ كلاسيكيات المزارع السماوي لجذور عرق السوس ، يمكن تقسيم الأعشاب إلى أعلى ، ومتوسط ، ومنخفض فيما يتعلق بتأثيرها.
“لا يستطيعون؟ قال وانغ ياو: “اعتقدت أنه يمكنهم العثور على الشخص بعد تحميل صورته على نظام الكمبيوتر”.
أظهر تشنغ كون لوانغ ياو نباتاته في المشتل. اختار وانغ ياو البعض وأصدر طلباً.
“أنت تتحدث عن وكالة المخابرات المركزية في الولايات المتحدة وعن لجنة أمن الدولة! ليس شرطة شعبنا! ” قال وانغ مينغباو.
“هل تتحدث عن ذلك الرجل الشرير من المصنع؟” قالت تشانغ شيوينغ بحماس.
“أرى. لقد نسيت أن أسأل عن اسمه”. قال وانغ ياو “لا تهتم ، سأخبرك غدًا”.
لم تكن هناك حاجة للكلمات غير الضرورية بين الأصدقاء. فقط العمل كان مطلوباً.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، أسرع”.
“كيف سأعرف اسمه؟” فكر وانغ ياو.
انخفض وانغ ياو نصف قرفصاء ثم دفع الرجل بكفيه. طار الرجل في الهواء واصطدم بـ باب المصنع.
“مثير للإعجاب!” فكر وانغ ياو.
لم يستطع أن يسأل نفسه ، لذلك قرر أن يطلب من والدته المساعدة.
كانت المياه السوداء الملوثة المتدفقة من الأنبوب تجري في النهر ، مما يؤدي إلى موت النهر وتحوله إلى اللون الأسود. كان الأنبوب من مصنع المعالجة.
“هل تتحدث عن ذلك الرجل الشرير من المصنع؟” قالت تشانغ شيوينغ بحماس.
قال وانغ ياو: “أحتاج إلى بعض الشجيرات الصغيرة ، مثل الأشجار الصينية الصغيرة”.
“نعم ، هل تعرف اسمه؟” سأل وانغ ياو.
سرعان ما وجد وانغ مينغباو جميع المعلومات حول لي دونغ. بعد كل شيء ، كان وانغ مينغباو صديقًا فعالًا وموثوقًا به للغاية. كان لـ لي دونغ تاريخ إجرامي ، وكان في السجن ذات مرة بسبب الاعتداء المتعمد.
“اسمه لي دونغ. ضرب شخصًا من الجانب الآخر من القرية أمس لمجرد أن الشخص قال شيئًا فظًا. لماذا تسأل عنه؟ ” سألت تشانغ شيوينغ.
“نعم ، لكنها ليست جاهزة للاستخدام ، لماذا؟” قال وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “لا شيء ، أعتقد أنه لا يبدو كشخص لطيف”.
أخبر وانغ ياو وانغ مينغباو عن لي دونغ بعد العشاء.
“هل يمكنك التحقق مما إذا كان لدى الشخص أي تاريخ إجرامي؟” قال وانغ ياو.
“أنت دائمًا تحب أن تجعل الأمور معقدة. بالنسبة لي ، إنه سهل” قال وانغ مينغباو. إذا لم يوقفه وانغ ياو ، لكان وانغ مينغباو قد خاض قتالًا بالفعل مع لي دونغ.
لكن بالنسبة لوانغ ياو ، كانت هناك قواعد يجب اتباعها. كانت هذه هي الطريقة التي تعامل بها وانغ ياو مع الأشياء.
إذا لم يستطع ترتيب الأمور بالطريقة العادية ، فسوف يبحث عن طرق بديلة.
سرعان ما وجد وانغ مينغباو جميع المعلومات حول لي دونغ. بعد كل شيء ، كان وانغ مينغباو صديقًا فعالًا وموثوقًا به للغاية. كان لـ لي دونغ تاريخ إجرامي ، وكان في السجن ذات مرة بسبب الاعتداء المتعمد.
قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، أسرع”.
“أنت! انتظر!” أشار الرجل من المصنع بإصبعه إلى وانغ ياو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
