الفصل 140
بعد أن انتهى وانغ ياو من تحضير الديكوتيون ، خرج لممارسة الـ تاي تشي في وضعية الجلوس. انحنى على الحائط ونظر إلى السماء.
خرج وانغ ياو من القرية بعد أن قام بتسليم الديكوتيون إلى وانغ فينغمينغ. ثم قاد سيارته إلى مدينة جانب النهر ، التي كانت تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة لينشان لإيصال الديكوتيون إلى تشو ماوشنغ. لقد كانت على بعد عشرين دقيقة بالسيارة من منزله. كان تشو ماوشنغ وزوجته في المنزل عندما وصل وانغ ياو. توقف تشو ماوشنغ عن طهي أوراق الشاي وخرج ليرحب بـ وانغ ياو.
لم تكن ليانشان مدينة صناعية. لذلك كان الهواء لطيفًا ونظيفًا ، وكانت السماء دائمًا تبدو عالية وبعيدة.
لقد تعلم وانغ ياو شيئًا من النظر إلى السماء كل ليلة. يمكنه التنبؤ بالطقس في اليوم التالي من خلال مراقبة السماء. وجد أن موقع النجوم يحتوي على الكثير من الأسرار التي تستحق المراقبة والدراسة.
لم ينم وانغ ياو حتى منتصف الليل. كان الجو هادئا جدا على تلة نانشان. كان يمكن سماع صوت الرياح فقط.
“أشكرك على قدومك كل هذه المسافة الى هنا”. قال تشو ماوشنغ “كان يمكن أن تطلب مني أن أحضره من مكانك”.
استيقظ وانغ ياو قبل فجر اليوم التالي. كان لديه الكثير ليفعله خلال النهار.
كان الممر على التل ضيقًا بالحجارة على كلا الجانبين. شكلت بعض الحجارة حفرة. أحب العديد من الزوار التقاط الصور لتلك الحجارة.
بعد أن تناول الإفطار ، وأكمل تمارين التنفس ، وانتهى من العمل في حقل الأعشاب عندما كانت الشمس عالية في السماء.
كان يوم لطيف.
كان تشو ماوشنغ قوياً ، لكنه لم يكن صغيراً بعد الآن. لذا بدأت حالته الصحية في التدهور، ولم يعد نظامه المناعي يعمل بشكل جيد. لحسن الحظ ، كان يحب شرب الشاي الأخضر ، الذي يمكن أن يعالج السموم قليلاً.
كان الوقت مناسبًا ، وكانت الأرض خصبة ، وكان وانغ ياو جاهزًا. لقد كان الوقت المثالي لتحضير الديكوتيون.
“ماذا قلت؟” سأل تونغ وي.
تأكد وانغ ياو من أن لديه ما يكفي من الحطب قبل البدء في تحضير الديكوتيون. كما اتصل بأسرته ليخبرهم أنه لن يذهب إلى المنزل لتناول طعام الغداء.
قالوا وداعا لبعضهم البعض بعد العشاء.
“سان شيان ، أنا على وشك تحضير ديكوتيون؛ لا تدع أي شخص يدخل! ” صاح وانغ ياو.
كان مرض وانغ فينغمينغ هو الأخطر بين المرضى الثلاثة. لذلك ، احتاج إلى عدد كبير من الأعشاب ، واستغرق تحضير الديكوتيون له وقتًا أطول. لم تكن حالة البروفيسور لو سيئة للغاية ، لذلك لم يكن بحاجة إلى الكثير من الأعشاب ، وكانت عملية تخمير الديكوتيون له سهلة. لكن وانغ ياو كان جادًا في كل خطوة من خطوات تخمير الديكوتيون من البداية إلى النهاية.
أوقف تيان يوانتو وانغ ياو.
ووف! ووف! ووف!
نبح سان شيان علامة على قبول تعليمات وانغ ياو ثم ذهب في دورية.
بدأ وانغ ياو في تحضير المرق داخل كوخه.
وجد وانغ ياو صعوبة في العثور على مكان مناسب لأن ليانشان لم تكن كبيرة. كانت الأماكن الوحيدة المثيرة للاهتمام هي التلال المحيطة بوسط مدينة ليانشان حيث زارها وانغ ياو مرات عديدة.
قال تشو ماوشنغ: “أنت محق ، وليس لدي الطاقة اللازمة للعمل بجد كما كان من قبل”.
أشعل نارًا ، ووضع الأعشاب داخل الوعاء متعدد الوظائف ، وضبط النار وفقًا لذلك.
أوقف تيان يوانتو وانغ ياو.
ما أدهش وانغ ياو هو أنه كان هناك عدد غير قليل من الزوار على التل ، على الرغم من أنه لم يكن حتى عطلة نهاية الأسبوع. كان يتساءل عما إذا كان هؤلاء الزوار يشبهونه ولا يحتاجون إلى العمل.
كما قيل في التلفزيون ، يعتمد مذاق الطعام على خبرة الطاهي في التعامل مع المكونات والطهي. يمكن أن ينطبق ذلك أيضًا على عملية صنع الديكوتيون.
قالوا وداعا لبعضهم البعض بعد العشاء.
تضمنت عملية صنع الديكوتيون الكثير من العوامل ، بما في ذلك قدرة الشخص على السيطرة على الوقت والنار.
نبح سان شيان علامة على قبول تعليمات وانغ ياو ثم ذهب في دورية.
بدأت رائحة الأعشاب تخرج من الكوخ من التاسعة صباحاً ولم تتوقف إلا بعد الظهر.
بعد أن تناول الإفطار ، وأكمل تمارين التنفس ، وانتهى من العمل في حقل الأعشاب عندما كانت الشمس عالية في السماء.
كان مرض وانغ فينغمينغ هو الأخطر بين المرضى الثلاثة. لذلك ، احتاج إلى عدد كبير من الأعشاب ، واستغرق تحضير الديكوتيون له وقتًا أطول. لم تكن حالة البروفيسور لو سيئة للغاية ، لذلك لم يكن بحاجة إلى الكثير من الأعشاب ، وكانت عملية تخمير الديكوتيون له سهلة. لكن وانغ ياو كان جادًا في كل خطوة من خطوات تخمير الديكوتيون من البداية إلى النهاية.
قال وانغ ياو بابتسامة: “هذا جيد ، أنا أحب القيادة على أي حال”.
“تحركي!” صاح وانغ ياو.
عندما أكمل وانغ ياو تخمير جميع الديكوتيون وخرج من كوخه للراحة ، كان الوقت متأخرًا بعد الظهر. أصبحت الشمس حمراء ولم تعد لامعة.
لم يشرب وانغ ياو أي كحول. قاد إلى المنزل على الفور.
تدحرج حجر كبير من أعلى التل للزوار ، وكان على بعد مترين فقط من رأس تونغ وي.
نظرًا لأن وانغ ياو كان سيقابل تونغ وي في المدينة في اليوم التالي ، لم يقم بتسليم الديكوتيون لمرضاه في المدينة على الفور.
كان وانغ فينغمينغ قد شعر بالفعل بتحسن كبير بعد تناول الجرعة الأولى من الديكوتيون الذي أعطاه إياه وانغ ياو.
“حسنا شكرا لك”. قال وانغ فينغمينغ ، “اسمح لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى أي شيء”.
ارتفعت معنوياته ، وكانت عيناه أكثر إشراقًا. تأثر وانغ فينغمينغ وزوجته بشدة عندما أعطاهم وانغ ياو جرعتين أخريين وأصروا على بقاء وانغ ياو لتناول العشاء.
“نعم ، لهذا طلبت من البروفيسور لو إلقاء نظرة على أي نوع من المباني يجب أن يتم بنائه هناك، “أجاب تيان يوانتو.
“كم من الوقت ستبقى هذه المرة؟” سأل وانغ ياو.
“آسف ، يجب أن أذهب الآن. سألتقي بشخص ما في المدينة. قال وانغ ياو: “احرص على الراحة جيدا أيها العم وأنت أيضاً عمة”.
“حسنا شكرا لك”. قال وانغ فينغمينغ ، “اسمح لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى أي شيء”.
فكر وانغ ياو ، >لقد كنت أنتظر أن تسألي<.
قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، شكرًا”.
قال وانغ ياو “بالتأكيد”.
تضمنت عملية صنع الديكوتيون الكثير من العوامل ، بما في ذلك قدرة الشخص على السيطرة على الوقت والنار.
خرج وانغ ياو من القرية بعد أن قام بتسليم الديكوتيون إلى وانغ فينغمينغ. ثم قاد سيارته إلى مدينة جانب النهر ، التي كانت تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة لينشان لإيصال الديكوتيون إلى تشو ماوشنغ. لقد كانت على بعد عشرين دقيقة بالسيارة من منزله. كان تشو ماوشنغ وزوجته في المنزل عندما وصل وانغ ياو. توقف تشو ماوشنغ عن طهي أوراق الشاي وخرج ليرحب بـ وانغ ياو.
كان يوم لطيف.
“هنا الديكوتيون لزوجتك”. قال وانغ ياو ، “بعد تناول جرعتين ، تأكد من استراحتها جيدًا ، وستكون قادرة على التعافي”.
عندما أكمل وانغ ياو تخمير جميع الديكوتيون وخرج من كوخه للراحة ، كان الوقت متأخرًا بعد الظهر. أصبحت الشمس حمراء ولم تعد لامعة.
“أشكرك على قدومك كل هذه المسافة الى هنا”. قال تشو ماوشنغ “كان يمكن أن تطلب مني أن أحضره من مكانك”.
”في أي وقت. حسنًا ، يمكننا الذهاب إلى تل تشانغتشينغ في الصباح والمجيء إلى مكاني في فترة ما بعد الظهر. ثم يمكننا تناول العشاء في منزلي. سأوصلك للمنزل بعد العشاء. كيف يبدو هذا؟” أخبر وانغ ياو تونغ وي خططه لهذا اليوم.
قال وانغ ياو بابتسامة: “هذا جيد ، أنا أحب القيادة على أي حال”.
خرج وانغ ياو من القرية وتوجه إلى منزل تونغ وي في وسط مدينة ليانشان. اتصل بتونغ وي عندما وصل إلى بابها. بعد لحظة ، خرجت تونغ وي. كانت تضع مكياج خفيف وملابس غير رسمية.
انتهى تشو ماوشنغ من شرب كوب كبير من الماء بينما كان يتحدث إلى وانغ ياو.
“سان شيان ، أنا على وشك تحضير ديكوتيون؛ لا تدع أي شخص يدخل! ” صاح وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “العم تشو ، لا تقضي الكثير من الوقت في طهي أوراق الشاي من الآن فصاعدًا”. لاحظ الاحمرار في عيني تشو ماوشنغ وتنفسه الثقيل والدافئ.
ووف! ووف! ووف!
كان على تشو ماوشنغ أن يكون قريبًا جدًا من النار عندما كان يطبخ أوراق الشاي. كان لديه سموم في جسده من النار والدخان بسبب سنوات من معالجة أوراق الشاي. فقط الشباب والبالغين الأصحاء يمكنهم مقاومة الدخان
السموم.
كان تشو ماوشنغ قوياً ، لكنه لم يكن صغيراً بعد الآن. لذا بدأت حالته الصحية في التدهور، ولم يعد نظامه المناعي يعمل بشكل جيد. لحسن الحظ ، كان يحب شرب الشاي الأخضر ، الذي يمكن أن يعالج السموم قليلاً.
“تحركي!” صاح وانغ ياو.
يمكن لأوراق الشاي المطبوخة بالنار أن تزيل السموم التي تسببها الحرائق.
“أنا لا أتوقف عن شرب الشاي أبدًا”. قال تشو ماوشنغ بابتسامة: “لدي الكثير من أوراق الشاي في المنزل”.
كم كان ذلك سحريا!
خرج وانغ ياو من القرية بعد أن قام بتسليم الديكوتيون إلى وانغ فينغمينغ. ثم قاد سيارته إلى مدينة جانب النهر ، التي كانت تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة لينشان لإيصال الديكوتيون إلى تشو ماوشنغ. لقد كانت على بعد عشرين دقيقة بالسيارة من منزله. كان تشو ماوشنغ وزوجته في المنزل عندما وصل وانغ ياو. توقف تشو ماوشنغ عن طهي أوراق الشاي وخرج ليرحب بـ وانغ ياو.
“نعم ، لهذا طلبت من البروفيسور لو إلقاء نظرة على أي نوع من المباني يجب أن يتم بنائه هناك، “أجاب تيان يوانتو.
قال تشو ماوشنغ: “أنت محق ، وليس لدي الطاقة اللازمة للعمل بجد كما كان من قبل”.
كان يعلم أنه يتقدم في السن وشعر بالتعب بسهولة عندما كان يطبخ أوراق الشاي. أخذ يوم كامل للراحة بعد طهي نصف كيلوغرام من أوراق الشاي لـ وانغ ياو.
“سان شيان ، أنا على وشك تحضير ديكوتيون؛ لا تدع أي شخص يدخل! ” صاح وانغ ياو.
اقترح وانغ ياو “يمكنك شرب المزيد من الشاي”.
وجد أن هناك العديد من الحجارة مكدسة في أحد أجزاء التل. تم استخدام الأحجار من قبل المطور لبناء منطقة جذب سياحي تسمى “18 حفرة”.
كانت هايكو قريبة من المحيط بينما كانت مدينة داو ، حيث عمل تونغ وي ، قريبة من المحيط أيضًا. كان لمدينة داو شاطئ أجمل بكثير.
“أنا لا أتوقف عن شرب الشاي أبدًا”. قال تشو ماوشنغ بابتسامة: “لدي الكثير من أوراق الشاي في المنزل”.
اختار تيان يوانتو نفس المطعم حيث دعا السكرتير يانغ لتناول العشاء في المرة الأخيرة. كان المطعم يقع في مكان هادئ.
لم يبق وانغ ياو طويلا في مكان تشو ماوشنغ. عاد إلى لينشان بعد ذلك قابل تيان يوانتو في طريقه.
كان الممر على التل ضيقًا بالحجارة على كلا الجانبين. شكلت بعض الحجارة حفرة. أحب العديد من الزوار التقاط الصور لتلك الحجارة.
كان يوم لطيف.
أصر تيان يوانتو على بقاء وانغ ياو بعد لقائهما.
“لا تغادر ، فلنتناول العشاء معًا واسأل مينغباو إذا كان متفرغاً”. قال تيان يوانتو ، “سأتصل بالبروفيسور لو.
وافق وانغ ياو: “حسنًا”.
اختار تيان يوانتو نفس المطعم حيث دعا السكرتير يانغ لتناول العشاء في المرة الأخيرة. كان المطعم يقع في مكان هادئ.
قال وانغ ياو “بالتأكيد”.
بصرف النظر عن وانغ مينغباو ولي ماوشوانغ ، دعا تيان يوانتو أيضًا نائب رئيس أحد المكاتب.
وجد أن هناك العديد من الحجارة مكدسة في أحد أجزاء التل. تم استخدام الأحجار من قبل المطور لبناء منطقة جذب سياحي تسمى “18 حفرة”.
لم يكن وانغ ياو حريصًا على تناول الطعام مع أي شخص من الحكومة المحلية. لكنه وجد أن وانغ مينغباو كان سعيدًا جدًا بالحصول على تلك الفرصة للجلوس مع نائب الرئيس.
بعد كل شيء ، كان وانغ مينغباو رجل أعمال. سيجلب له أعمالًا محتملة إذا كان يعرف المزيد من الأشخاص من الحكومة المحلية. لقد تغير لي ماوشوانغ كثيرًا. لم يعد يشرب الكثير من الكحول كما كان من قبل. كان لديه كأس نبيذ واحد فقط.
أصر تيان يوانتو على بقاء وانغ ياو بعد لقائهما.
كان وانغ ياو يتحدث بسعادة مع الأستاذ لو. كان البروفيسور لو في حالة معنوية جيدة ، خاصة بعد أن أعطاه وانغ ياو جرعة من الديكوتيون مجانًا.
قالوا وداعا لبعضهم البعض بعد العشاء.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة لأننا هنا على أي حال” ، قالت تونغ وي بعد أن رأت وجه وانغ ياو المخيب للآمال.
أوقف تيان يوانتو وانغ ياو.
لم يكن وانغ ياو حريصًا على تناول الطعام مع أي شخص من الحكومة المحلية. لكنه وجد أن وانغ مينغباو كان سعيدًا جدًا بالحصول على تلك الفرصة للجلوس مع نائب الرئيس.
قال وانغ ياو: “العم تشو ، لا تقضي الكثير من الوقت في طهي أوراق الشاي من الآن فصاعدًا”. لاحظ الاحمرار في عيني تشو ماوشنغ وتنفسه الثقيل والدافئ.
“هل أنت متفرغ غدا؟” سأل تيان يوانتو.
“اسف لا. هل تريد شيئاً؟” قال وانغ ياو.
عندما أكمل وانغ ياو تخمير جميع الديكوتيون وخرج من كوخه للراحة ، كان الوقت متأخرًا بعد الظهر. أصبحت الشمس حمراء ولم تعد لامعة.
فكر وانغ ياو ، >لقد كنت أنتظر أن تسألي<.
“اشتريت مساحة كبيرة على تل بالقرب من المدينة لبناء منزل لقضاء العطلات. هل أنت مهتم بإلقاء نظرة معي؟ ” سأل تيان يوانتو.
“بالقرب من بلدتنا؟” كان وانغ ياو فضوليًا بشأن أي تل كان. كانت لينشان محاطة بمساحات كبيرة من التلال. لم تكن التلال متصلة ببعضها البعض ، ولكن كان لا يزال هناك الكثير منها. كانت قرية وانغ ياو تقع في وسط أربعة تلال.
كان تشو ماوشنغ قوياً ، لكنه لم يكن صغيراً بعد الآن. لذا بدأت حالته الصحية في التدهور، ولم يعد نظامه المناعي يعمل بشكل جيد. لحسن الحظ ، كان يحب شرب الشاي الأخضر ، الذي يمكن أن يعالج السموم قليلاً.
“نعم ، لهذا طلبت من البروفيسور لو إلقاء نظرة على أي نوع من المباني يجب أن يتم بنائه هناك، “أجاب تيان يوانتو.
وافق تيان يوانتو على ذلك قائلاً: “حسنًا”.
“ربما في يوم آخر؟” اقترح وانغ ياو.
“سان شيان ، أنا على وشك تحضير ديكوتيون؛ لا تدع أي شخص يدخل! ” صاح وانغ ياو.
استيقظ وانغ ياو قبل فجر اليوم التالي. كان لديه الكثير ليفعله خلال النهار.
وافق تيان يوانتو على ذلك قائلاً: “حسنًا”.
وافق تيان يوانتو على ذلك قائلاً: “حسنًا”.
تضمنت عملية صنع الديكوتيون الكثير من العوامل ، بما في ذلك قدرة الشخص على السيطرة على الوقت والنار.
لم يشرب وانغ ياو أي كحول. قاد إلى المنزل على الفور.
كان الطقس لطيفا في اليوم التالي.
خرج وانغ ياو من القرية وتوجه إلى منزل تونغ وي في وسط مدينة ليانشان. اتصل بتونغ وي عندما وصل إلى بابها. بعد لحظة ، خرجت تونغ وي. كانت تضع مكياج خفيف وملابس غير رسمية.
أصر تيان يوانتو على بقاء وانغ ياو بعد لقائهما.
اتصلت تشانغ شيوينغ بـ وانغ ياو في الصباح الباكر لتذكيره بإحضار تونغ وي إلى المنزل لتناول العشاء. في الواقع ، استيقظ وانغ ياو مبكرًا جدًا. كان معظم القرويين لا يزالون نائمين عندما كان وانغ ياو يقوم بتمارين التنفس.
خرج وانغ ياو من القرية وتوجه إلى منزل تونغ وي في وسط مدينة ليانشان. اتصل بتونغ وي عندما وصل إلى بابها. بعد لحظة ، خرجت تونغ وي. كانت تضع مكياج خفيف وملابس غير رسمية.
“ثلاثة أيام”. أجابت تونغ وي.
“مرحبا ، هل تناولت الفطور؟” سأل وانغ ياو.
أجابت تونغ وي: “أجل”.
“أين تريدين أن تذهب؟” سأل وانغ ياو.
“حسنا شكرا لك”. قال وانغ فينغمينغ ، “اسمح لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى أي شيء”.
“هل نذهب ونلقي نظرة؟” سألت تونغ وي عندما اقتربت من وانغ ياو. كانت تعاني من ضيق طفيف في التنفس بعد تسلق التل. كانت رائحة أنفاسها لطيفة مثل الزهور.(الرواية مش تصنيفها رومانسي أو حريم بس ده مش معناه ان البطل آلي ومش هيحب حد او يمنع وجود بعض الرومانسية الرقيقة- وبالنسبة لعشاق الرومانسية المفرطة والحريم لن تجدوا غايتكم هنا ههههههه)
“هذا يعود إليك”. قالت تونغ وي.
وجد وانغ ياو صعوبة في العثور على مكان مناسب لأن ليانشان لم تكن كبيرة. كانت الأماكن الوحيدة المثيرة للاهتمام هي التلال المحيطة بوسط مدينة ليانشان حيث زارها وانغ ياو مرات عديدة.
أشعل نارًا ، ووضع الأعشاب داخل الوعاء متعدد الوظائف ، وضبط النار وفقًا لذلك.
كان يعتقد أنه هو وتونغ وي سيجدان على الأرجح أنه من الممل زيارة تلك التلال مرة أخرى. كانت مدينة هايكو قريبة ، ولكن لم يكن هناك العديد من الأماكن التي تستحق المشاهدة هناك.
كانت هايكو قريبة من المحيط بينما كانت مدينة داو ، حيث عمل تونغ وي ، قريبة من المحيط أيضًا. كان لمدينة داو شاطئ أجمل بكثير.
قال تشو ماوشنغ: “أنت محق ، وليس لدي الطاقة اللازمة للعمل بجد كما كان من قبل”.
لم يستطع وانغ ياو التفكير في مكان جيد للزيارة.
“في ماذا تفكر ؟” سألت تونغ وي لأنها لاحظت أن وانغ ياو لم يشغل السيارة.
السموم.
قال وانغ ياو: “ما زلت أفكر في المكان الذي يجب أن نذهب إليه”.
ضحكت تونغ وي “هاها”. “سمعت أن مكانًا يُدعى تلة تشانغتشينغ كان مشهورًا جدًا مؤخرًا. هل نذهب ونلقي نظرة؟ ” سأل تونغ وي.
“حسنا شكرا لك”. قال وانغ فينغمينغ ، “اسمح لي أن أعرف إذا كنت بحاجة إلى أي شيء”.
كم كان ذلك سحريا!
وافق وانغ ياو “بالتأكيد”.
اتصلت تشانغ شيوينغ بـ وانغ ياو في الصباح الباكر لتذكيره بإحضار تونغ وي إلى المنزل لتناول العشاء. في الواقع ، استيقظ وانغ ياو مبكرًا جدًا. كان معظم القرويين لا يزالون نائمين عندما كان وانغ ياو يقوم بتمارين التنفس.
قال وانغ ياو “بالتأكيد”.
كان الأمر أسهل بكثير عندما تم تحديد الوجهة. ومن المثير للاهتمام أن وانغ ياو لم يذهب إلى تل تشانغتشينغ من قبل. وضع وانغ ياو العنوان في نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وانطلق بالسيارة.
ووف! ووف! ووف!
“هل أنت متفرغ غدا؟” سأل تيان يوانتو.
“كم من الوقت ستبقى هذه المرة؟” سأل وانغ ياو.
كما قيل في التلفزيون ، يعتمد مذاق الطعام على خبرة الطاهي في التعامل مع المكونات والطهي. يمكن أن ينطبق ذلك أيضًا على عملية صنع الديكوتيون.
“ثلاثة أيام”. أجابت تونغ وي.
وجد وانغ ياو صعوبة في العثور على مكان مناسب لأن ليانشان لم تكن كبيرة. كانت الأماكن الوحيدة المثيرة للاهتمام هي التلال المحيطة بوسط مدينة ليانشان حيث زارها وانغ ياو مرات عديدة.
“نعم ، لهذا طلبت من البروفيسور لو إلقاء نظرة على أي نوع من المباني يجب أن يتم بنائه هناك، “أجاب تيان يوانتو.
قال وانغ ياو: “هذا جيد”.
لم ينم وانغ ياو حتى منتصف الليل. كان الجو هادئا جدا على تلة نانشان. كان يمكن سماع صوت الرياح فقط.
“هل نذهب ونلقي نظرة؟” سألت تونغ وي عندما اقتربت من وانغ ياو. كانت تعاني من ضيق طفيف في التنفس بعد تسلق التل. كانت رائحة أنفاسها لطيفة مثل الزهور.(الرواية مش تصنيفها رومانسي أو حريم بس ده مش معناه ان البطل آلي ومش هيحب حد او يمنع وجود بعض الرومانسية الرقيقة- وبالنسبة لعشاق الرومانسية المفرطة والحريم لن تجدوا غايتكم هنا ههههههه)
“حسنًا ، متى ستريني حقلك العشبي؟” سأل تونغ وي.
فكر وانغ ياو ، >لقد كنت أنتظر أن تسألي<.
“اسف لا. هل تريد شيئاً؟” قال وانغ ياو.
”في أي وقت. حسنًا ، يمكننا الذهاب إلى تل تشانغتشينغ في الصباح والمجيء إلى مكاني في فترة ما بعد الظهر. ثم يمكننا تناول العشاء في منزلي. سأوصلك للمنزل بعد العشاء. كيف يبدو هذا؟” أخبر وانغ ياو تونغ وي خططه لهذا اليوم.
“رائع!” قالت تونغ وي بسعادة.
أشعل نارًا ، ووضع الأعشاب داخل الوعاء متعدد الوظائف ، وضبط النار وفقًا لذلك.
“حسنا دعنا نذهب!” قال وانغ ياو بحماس.
لكن تونغ وي كانت مصدومة جدًا لدرجة أنها لم تتحرك. أصبح وجهها أبيض.
وجد وانغ ياو أن ما يسمى بتلة تشانغتشينغ كانت مجرد تل صغير به أبراج قليلة فوقه. تم بناء هذه الأبراج مؤخرًا. كان هناك أيضا فندق على التل. في الواقع ، المكان مشابه جدًا لتلة نانشان.
ووف! ووف! ووف!
“دعنا نذهب ونلقي نظرة لأننا هنا على أي حال” ، قالت تونغ وي بعد أن رأت وجه وانغ ياو المخيب للآمال.
“آسف ، يجب أن أذهب الآن. سألتقي بشخص ما في المدينة. قال وانغ ياو: “احرص على الراحة جيدا أيها العم وأنت أيضاً عمة”.
وافق تيان يوانتو على ذلك قائلاً: “حسنًا”.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
على الرغم من أن التل كان مملًا وكانت هناك رسومات على الجدران في كل مكان على الأبراج والملصقات التي لم تتم إزالتها ، إلا أن تونغ وي كانت في مزاج جيد. وعرضت على وانغ ياو التقاط الصور من وقت لآخر.
كان الأمر أسهل بكثير عندما تم تحديد الوجهة. ومن المثير للاهتمام أن وانغ ياو لم يذهب إلى تل تشانغتشينغ من قبل. وضع وانغ ياو العنوان في نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وانطلق بالسيارة.
انتهى تشو ماوشنغ من شرب كوب كبير من الماء بينما كان يتحدث إلى وانغ ياو.
ما أدهش وانغ ياو هو أنه كان هناك عدد غير قليل من الزوار على التل ، على الرغم من أنه لم يكن حتى عطلة نهاية الأسبوع. كان يتساءل عما إذا كان هؤلاء الزوار يشبهونه ولا يحتاجون إلى العمل.
كان هناك أيضا الكثير من الحجارة على التل.
بدأ وانغ ياو في تحضير المرق داخل كوخه.
وجد أن هناك العديد من الحجارة مكدسة في أحد أجزاء التل. تم استخدام الأحجار من قبل المطور لبناء منطقة جذب سياحي تسمى “18 حفرة”.
“احذر!” صرخ أحدهم فجأة.
“هل نذهب ونلقي نظرة؟” سألت تونغ وي عندما اقتربت من وانغ ياو. كانت تعاني من ضيق طفيف في التنفس بعد تسلق التل. كانت رائحة أنفاسها لطيفة مثل الزهور.(الرواية مش تصنيفها رومانسي أو حريم بس ده مش معناه ان البطل آلي ومش هيحب حد او يمنع وجود بعض الرومانسية الرقيقة- وبالنسبة لعشاق الرومانسية المفرطة والحريم لن تجدوا غايتكم هنا ههههههه)
قال وانغ ياو “بالتأكيد”.
لم يستطع وانغ ياو التفكير في مكان جيد للزيارة.
كان وانغ فينغمينغ قد شعر بالفعل بتحسن كبير بعد تناول الجرعة الأولى من الديكوتيون الذي أعطاه إياه وانغ ياو.
كان الممر على التل ضيقًا بالحجارة على كلا الجانبين. شكلت بعض الحجارة حفرة. أحب العديد من الزوار التقاط الصور لتلك الحجارة.
تمتم وانغ ياو: “يا له من عار أن يكون لديك هذه الحجارة هنا”.
قال وانغ ياو بابتسامة: “هذا جيد ، أنا أحب القيادة على أي حال”.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة لأننا هنا على أي حال” ، قالت تونغ وي بعد أن رأت وجه وانغ ياو المخيب للآمال.
“ماذا قلت؟” سأل تونغ وي.
قال وانغ ياو “لا شيء”.
استيقظ وانغ ياو قبل فجر اليوم التالي. كان لديه الكثير ليفعله خلال النهار.
قال وانغ ياو بابتسامة: “هذا جيد ، أنا أحب القيادة على أي حال”.
“احذر!” صرخ أحدهم فجأة.
الفصل 140
“حسنا دعنا نذهب!” قال وانغ ياو بحماس.
تدحرج حجر كبير من أعلى التل للزوار ، وكان على بعد مترين فقط من رأس تونغ وي.
كان هناك أيضا الكثير من الحجارة على التل.
“تحركي!” صاح وانغ ياو.
“ماذا قلت؟” سأل تونغ وي.
لم ينم وانغ ياو حتى منتصف الليل. كان الجو هادئا جدا على تلة نانشان. كان يمكن سماع صوت الرياح فقط.
لكن تونغ وي كانت مصدومة جدًا لدرجة أنها لم تتحرك. أصبح وجهها أبيض.
أوقف تيان يوانتو وانغ ياو.
ركض وانغ ياو أمام تونغ وي واستخدم الـ تشي الخاص به لتحريك الحجر إلى اتجاه مختلف.
الحجر ، الذي يزيد وزنه عن مائة كيلوغرام ، غيّر مساره وسقط في النهر المجاور للتل ، محدثًا صوتًا عاليًا.
بصرف النظر عن وانغ مينغباو ولي ماوشوانغ ، دعا تيان يوانتو أيضًا نائب رئيس أحد المكاتب.
“أنتي بخير؟” ألقى وانغ ياو نظرة على تونغ وي وشعر بالارتياح بعد أن اكتشف أنها لم تصب بأذى.
أصر تيان يوانتو على بقاء وانغ ياو بعد لقائهما.
(فصل طويل مرهق)
الحجر ، الذي يزيد وزنه عن مائة كيلوغرام ، غيّر مساره وسقط في النهر المجاور للتل ، محدثًا صوتًا عاليًا.
كما قيل في التلفزيون ، يعتمد مذاق الطعام على خبرة الطاهي في التعامل مع المكونات والطهي. يمكن أن ينطبق ذلك أيضًا على عملية صنع الديكوتيون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
