نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 615

㊎ أنَا خِيمْيَائِي ㊎

㊎ أنَا خِيمْيَائِي ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

القتال ضِدْ الجَمَاهِيِر وَحْدَهُ ، مِنْ الواضح أَنَّ هَذَا كَانَ شُجَاعا للغَايَة. ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد قَامَ أيْضَاً بعدم إخْفَاء هُوِيَتِه لخِيمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ليهددهم ، مِمَا جعلهم يَتَرَاجَعون عِنْدَمَا هَاجَموا ، ألم يَكُنْ هَذَا بَالِغَ الدَهَاء؟

أنَا خِيمْيَائِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””

“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””

عِلَاوَة على ذَلِكَ ، إِذَا إنْتَشر الخَبَرَ ، فرُبَمَا تنتقل نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَأغ] بِالمنَاطِق العُلْيَا بِغَضِ النَظَر عَن التَكَلُفة؟ ثُمَ حتى لـَــوْ كَانَ لَدَيْه حِمَايَة البُرْج الأسْوَد ، فهَل يَخْتَبِئَ فِيْ قشرة طُوَال حَيَاتِه ؟

ما هـُــوَ الجَحِيِم للفـَـن الأثِيِرِي؟!

كَانَ (وَان يِي جِيَان) مِنْ مَنْطِقة الشرق وَ ركض إلى القَارَةُ الشَمَالِيَة لتَحْقِيِقِ المَنَافِع وَ المَكَاسِب ، لِذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يشَارِكه بَعْض الضَغْط عَلَيْه . لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن دَائِمَاً هـُــوَ الشَخْص الذِيْ يَتَحَمَلَ العبء ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

“بــَـــاااه ، السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يحب أخْبَار النُكَات!” كَانَ (وَان يِي جِيَان) يَتَخَبَطُ ، كَانَ يَبْدُو وكَأَنَّهُ مُتَوَتِر ، لكنه ظن أَنَّه إِذَا كَانَا أخَوَيْنِ ، فسيَكُوْن هـُــوَ الأَكْبَرَ.

“بــَـــاااه ، السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يحب أخْبَار النُكَات!” كَانَ (وَان يِي جِيَان) يَتَخَبَطُ ، كَانَ يَبْدُو وكَأَنَّهُ مُتَوَتِر ، لكنه ظن أَنَّه إِذَا كَانَا أخَوَيْنِ ، فسيَكُوْن هـُــوَ الأَكْبَرَ.

(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””

لم أحْصُلُ على الكُنُوُز ، لكن مـَـا زَاَلَ عَلَيْ التَخَلَي عَن حَيَاتِي مِنْ أجْلِ ذَلِكَ – مِنْ سَيْفعل مِثْل هَذَا الشَيئِ ؟

كَانَ نذر القلب تَعَهُدَاً بمبادئ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وإِذَا كَانَ هَذَا مُزَيَفا ، فلن يصاب المَرْأ بالجُنُون ، ولكنه سيؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر على تطور الْفِنُوُن القتَالِية . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن الإقسَامُ بِهِ بِتَهَوُرٍ.

(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .

فِيْ أعَمَاق عُيُون (وَان يِي جِيَان) كَانَ مُنزَعِجَاً ، لكن تَعْبِيِره كَانَ هَادِئا للغَايَة ، حَيْثُ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “لِمَاذَا يَجِب أَنْ أتعهد بنذر القلب ، هَذَا لَا مَعَنى له!”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “هَا ، هَذَا سيَكُوْن فِيْ الَمِسْتُقْبَل”

وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَم يَقُل أكثَرَ ، ببَسَاطَة إجتاح الجَمِيْع ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا وَ الأخ الأصغَر وان ملوك بَيْنَ فَنَانين الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وَ كِلَانَا عبر إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . على رَأْسِ هَذِهِ الدمية مِن [طبقة إزدهار الزهور]” إستدعى (رُوُحِ الصَخْرَة) “إِذَا كُنْتم تُرِيِدُون ، هـَـلُمُوا إلَي المَعْرَكَة ، دعَنا نرى كَمْ مِنْ الَنَاس سَوْفَ يسفكون دمائهم عَبْرَ السـَـمـَـاء ويَتْرُكَوا حَيَاتِهم هنا. “

وهَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون أَنْ يَقْتُل شَخْص أخَرُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْق الخطأ ، لكنهم بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَلوا ذَلِكَ.

زَاوِيَة فَمِ وان يي جيان انحنت ، لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يضمه مَرَة أخَرُى؟ هَذَا الشَخْص لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أذَان على الإطْلَاٌق ولم يستمَعَ لـَـهُ يتَحَدَث أو شَيئِ مِنْ هَذَا؟

كَانَ نذر القلب تَعَهُدَاً بمبادئ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وإِذَا كَانَ هَذَا مُزَيَفا ، فلن يصاب المَرْأ بالجُنُون ، ولكنه سيؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر على تطور الْفِنُوُن القتَالِية . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن الإقسَامُ بِهِ بِتَهَوُرٍ.

كَانَ أكثَرَ صَدْمَة . حَصَلَ على فوائد عَظِيِمة فِيْ قَصْرِ العقُرْبَ ، فَقَد عَبْرَ أَخِيِرا إلى [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، ولكنه حَصَلَ أيْضَاً على فـَـن أثِيِرِي يُمْكِن أَنْ يخفِيْ تَدْرِيِبُهُ ، الَّذِي لَا يزَاَلَ يَبْدُو كالمَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الركيزة الروحية] ، فكَيْفَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ترى مِنْ خِلَالهِ نَظَرة وَاحِدَة؟

وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَم يَقُل أكثَرَ ، ببَسَاطَة إجتاح الجَمِيْع ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا وَ الأخ الأصغَر وان ملوك بَيْنَ فَنَانين الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وَ كِلَانَا عبر إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . على رَأْسِ هَذِهِ الدمية مِن [طبقة إزدهار الزهور]” إستدعى (رُوُحِ الصَخْرَة) “إِذَا كُنْتم تُرِيِدُون ، هـَـلُمُوا إلَي المَعْرَكَة ، دعَنا نرى كَمْ مِنْ الَنَاس سَوْفَ يسفكون دمائهم عَبْرَ السـَـمـَـاء ويَتْرُكَوا حَيَاتِهم هنا. “

ما هـُــوَ الجَحِيِم للفـَـن الأثِيِرِي؟!

“لَا يُهِمُني كَثِيِرا ، سنسقِطُ الإثْنَيْن مِنكُم لأسْفَل!” تَبَادُل مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] آراءهم – سَوَاء كَانَت تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ أو خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، كِلَاهُمَا كَانَ لهما أَهَمُية كَـَـبِيِرَة . كَانَوا يُفَضَلون القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ وَ بِالتَأكِيد لَا يَفُوُتُهُم.

“لَا يُهِمُني كَثِيِرا ، سنسقِطُ الإثْنَيْن مِنكُم لأسْفَل!” تَبَادُل مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] آراءهم – سَوَاء كَانَت تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ أو خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، كِلَاهُمَا كَانَ لهما أَهَمُية كَـَـبِيِرَة . كَانَوا يُفَضَلون القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ وَ بِالتَأكِيد لَا يَفُوُتُهُم.

زَاوِيَة فَمِ وان يي جيان انحنت ، لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يضمه مَرَة أخَرُى؟ هَذَا الشَخْص لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أذَان على الإطْلَاٌق ولم يستمَعَ لـَـهُ يتَحَدَث أو شَيئِ مِنْ هَذَا؟

“لن العب مثل المَجَانِيِن في المَنْطِقة الشَمَالية!” صُدِمَ (وَان يِي جِيَان) فَجْأة ، وَ نَشر وُجُود [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ دُونَ تَحَفُظ . مَعَ الحَرَكَة كَانَ هُنَاْكَ وَمِيِضْ مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ ، والذِيْ إنْفَجِر بَيْنَما كَانَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء.

كَانَت وجوه جَمِيْع نُخَب [طبقة إزدهار الزهُوُر] تنغمس ، مَعَتقدة أَنْ “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ شُجَاعة للغَايَة ، وفِيْ الوَقْت ذَاتُهُ كَانُوُا متوترينَ قَلِيِلاً.

“هَل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر؟” على الفَوْر ، جَاءَت عَشَرَات الهَجَمَات تحلق . حتى لـَــوْ كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (وَان يِي جِيَان) إستِثْنَائِية ، فَقَد إخْتَرَقَهَا بَعْدَ كُلْ شَيئِ – لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقاوم مِثْل هَذَا القصف مِنْ الهَجَمَات ، وإِضْطَرَّ إلى الهبوط.

ما هـُــوَ الجَحِيِم للفـَـن الأثِيِرِي؟!

“الأَخْ الأَصْغَر وَان ، دعَنا نكافح كتفا بِكتف!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال.

ترجمة

كَانَ (وَان يِي جِيَان) يُعَانِي مِنْ الغَضَب . كَانَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ غَادَر بهُدُوُء ، وأصْبَحَ ثرياً سـِـرَاً ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشَفَهُ بالفِعْل . الأنَ , تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ وَضْع خَطِيِر ، مِمَا يجعله قَاتِمة للغَايَة.

زَاوِيَة فَمِ وان يي جيان انحنت ، لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يضمه مَرَة أخَرُى؟ هَذَا الشَخْص لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أذَان على الإطْلَاٌق ولم يستمَعَ لـَـهُ يتَحَدَث أو شَيئِ مِنْ هَذَا؟

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، متى أزْعَجْتُك ، لِمَاذَا تفتعل الْفِوضى مَعَي بمِثْل هَذَا؟” قَاْلَ ببِرُوُدْ ، ولَا حتى يُنَادِيِهِ بـِـ السيد لِـيـِـنــــج.

لم يَكُنْ هَذَا شيئًا على الإطْلَاٌق مِثْل شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ولكنه كَانَ نَاضِجا وناعَمَا ، تَمَاما مِثْل الثعلب الَقَدِيِم .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ بشَكْلٍ مبرر : “أيهَا الأَخْ الأَصْغَر وان ، نحن عَائِلَة ، بِالطَبْع يَجِب أَنْ نتَجَمُعْ مَعَاً فِيْ وَقْت كهَذَا . لَا تقَلَقْ ، سأحميك!”

(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .

“حِمَايَة أُخْتِك”

كَانَ (وَان يِي جِيَان) يُعَانِي مِنْ الغَضَب . كَانَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ غَادَر بهُدُوُء ، وأصْبَحَ ثرياً سـِـرَاً ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشَفَهُ بالفِعْل . الأنَ , تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ وَضْع خَطِيِر ، مِمَا يجعله قَاتِمة للغَايَة.

(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .

فِيْ أعَمَاق عُيُون (وَان يِي جِيَان) كَانَ مُنزَعِجَاً ، لكن تَعْبِيِره كَانَ هَادِئا للغَايَة ، حَيْثُ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “لِمَاذَا يَجِب أَنْ أتعهد بنذر القلب ، هَذَا لَا مَعَنى له!”

الأنَ , يُمْكِنه مُحَارِبته ، وكَسَرَ الحصار الضيق .

“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَذَا الَدَيْن ، سأجعلك تدَفْعَ ثَمَن ذَلِكَ بالتَأكِيد!” أقْسَمَ وهو يقف جَنْبا إلى جَنْب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). شَكْل الإثْنَيْن بالإضَافَة إلى (رُوُحِ الصَخْرَة) زَاوِيَة ، وَ عّادُوُا إلى الخلف.

ما هـُــوَ الجَحِيِم للفـَـن الأثِيِرِي؟!

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “هَا ، هَذَا سيَكُوْن فِيْ الَمِسْتُقْبَل”

كَانَ (وَان يِي جِيَان) مِنْ مَنْطِقة الشرق وَ ركض إلى القَارَةُ الشَمَالِيَة لتَحْقِيِقِ المَنَافِع وَ المَكَاسِب ، لِذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يشَارِكه بَعْض الضَغْط عَلَيْه . لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن دَائِمَاً هـُــوَ الشَخْص الذِيْ يَتَحَمَلَ العبء ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون لبقين ولم يَتَقَدَموا. إِذَا صعَدُوْا الأنَ , فلن يَكُوْنوا فَقَطْ قَادِرين على مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل سيُصْبِحَون عبئًا ، مِمَا يجعلهم يَشْعُرون بَعَدَم الرَاْحَة فِيْ الدَاخلِ . على الرَغْم مِنْ سُرْعَة تطورهَا السَرِيِع ، حتى القتال إلى لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَستَطِع مشَارِكة جُزْء مِنْ هموم وأعَمَالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“تعال ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، مَنِ الذِيْ يُرِيِد الكُنُوز ، أهجمُوُا مَعَاً” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال : “لكن عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أنا أيْضَاً خِيميائي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا . إِذَا كُنْت تؤذي شعرةً وَاحِدَةً مِنِّي ، كُنَّ حذرا لئلَا يعطيك مجتمَعَ الخِيِمْيَاء بأكْمَله أوقاتَاً صَعْبة!”

كَانَ أكثَرَ صَدْمَة . حَصَلَ على فوائد عَظِيِمة فِيْ قَصْرِ العقُرْبَ ، فَقَد عَبْرَ أَخِيِرا إلى [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، ولكنه حَصَلَ أيْضَاً على فـَـن أثِيِرِي يُمْكِن أَنْ يخفِيْ تَدْرِيِبُهُ ، الَّذِي لَا يزَاَلَ يَبْدُو كالمَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الركيزة الروحية] ، فكَيْفَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ترى مِنْ خِلَالهِ نَظَرة وَاحِدَة؟

كَانَت وجوه جَمِيْع نُخَب [طبقة إزدهار الزهُوُر] تنغمس ، مَعَتقدة أَنْ “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ شُجَاعة للغَايَة ، وفِيْ الوَقْت ذَاتُهُ كَانُوُا متوترينَ قَلِيِلاً.

“تعال ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، مَنِ الذِيْ يُرِيِد الكُنُوز ، أهجمُوُا مَعَاً” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال : “لكن عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أنا أيْضَاً خِيميائي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا . إِذَا كُنْت تؤذي شعرةً وَاحِدَةً مِنِّي ، كُنَّ حذرا لئلَا يعطيك مجتمَعَ الخِيِمْيَاء بأكْمَله أوقاتَاً صَعْبة!”

القتال ضِدْ الجَمَاهِيِر وَحْدَهُ ، مِنْ الواضح أَنَّ هَذَا كَانَ شُجَاعا للغَايَة. ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد قَامَ أيْضَاً بعدم إخْفَاء هُوِيَتِه لخِيمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ليهددهم ، مِمَا جعلهم يَتَرَاجَعون عِنْدَمَا هَاجَموا ، ألم يَكُنْ هَذَا بَالِغَ الدَهَاء؟

◉ℍ???????◉

لم يَكُنْ هَذَا شيئًا على الإطْلَاٌق مِثْل شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ولكنه كَانَ نَاضِجا وناعَمَا ، تَمَاما مِثْل الثعلب الَقَدِيِم .

كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون لبقين ولم يَتَقَدَموا. إِذَا صعَدُوْا الأنَ , فلن يَكُوْنوا فَقَطْ قَادِرين على مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل سيُصْبِحَون عبئًا ، مِمَا يجعلهم يَشْعُرون بَعَدَم الرَاْحَة فِيْ الدَاخلِ . على الرَغْم مِنْ سُرْعَة تطورهَا السَرِيِع ، حتى القتال إلى لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَستَطِع مشَارِكة جُزْء مِنْ هموم وأعَمَالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“افِعلوا مـَـا بِوِسْعِكُم حتى لَا تُؤذُوهُم!” لَقَد توَصَلَ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] إلى إجماع. كَانَت قُدْرَة الخِيِمْيَائِي من دَرَجَة السـَـمـَـاء ثَقِيِلة جدا. كَانَ قَتْل وَاحِد سرا أمرٌ مختلف ، ولكن قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الأماكن العَامَة … الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَنْتَشِرُ بالتَأكِيد إلى العَالَم بأسره . أيَّاً كـَــانْ مِنْ قَامَ بِهَذِهِ الخُطْوَة ، فَإِنَّ الطَائِفَة ستدَفْعَه بالتَأكِيد كبش فداء لتَسوِيَة غَضَب الخِيِمْيَائِيِيِن فِيْ العَالَم.

“الأَخْ الأَصْغَر وَان ، دعَنا نكافح كتفا بِكتف!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال.

لم أحْصُلُ على الكُنُوُز ، لكن مـَـا زَاَلَ عَلَيْ التَخَلَي عَن حَيَاتِي مِنْ أجْلِ ذَلِكَ – مِنْ سَيْفعل مِثْل هَذَا الشَيئِ ؟

زَاوِيَة فَمِ وان يي جيان انحنت ، لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يضمه مَرَة أخَرُى؟ هَذَا الشَخْص لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أذَان على الإطْلَاٌق ولم يستمَعَ لـَـهُ يتَحَدَث أو شَيئِ مِنْ هَذَا؟

وهَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون أَنْ يَقْتُل شَخْص أخَرُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْق الخطأ ، لكنهم بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَلوا ذَلِكَ.

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، متى أزْعَجْتُك ، لِمَاذَا تفتعل الْفِوضى مَعَي بمِثْل هَذَا؟” قَاْلَ ببِرُوُدْ ، ولَا حتى يُنَادِيِهِ بـِـ السيد لِـيـِـنــــج.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.

ترجمة

◉ℍ???????◉

ℍ???????

لم أحْصُلُ على الكُنُوُز ، لكن مـَـا زَاَلَ عَلَيْ التَخَلَي عَن حَيَاتِي مِنْ أجْلِ ذَلِكَ – مِنْ سَيْفعل مِثْل هَذَا الشَيئِ ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط