نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 552

㊎قُوَةُ وَان يِي جِيَانْ㊎

㊎قُوَةُ وَان يِي جِيَانْ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“أنْتَ سيء!” هز (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تَتَدَرَبُ بجد حَتَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ تصْبِحَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْلي ، فعَندَئذ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لي لإسْتِخْدَامِ سَيْفِيْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أنا حَقَاً مُحْبَط بَعْض الشَيئِ أَنَّ هَذَا هـُــوَ مـَـا يسمي عَبْقَرِيَةٌ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ الـمَرْتَبَة الثَامِنَةُ؟”

قُوَةُ وَان يِي جِيَانْ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هز (يـانج جُوُن هَاو) رَأسَهُ ، وَ لَمْ يَعُد يَقُوُلَ كَلِمَاتَ لَا دَاعِي لَهَا ، ببَسَاطَة صب السُلْطَة فِيْ السَيْف الطَوِيِل وَ بَدء فِيْ تفعيل الأدَاة الرُوُحِية خَاصَتَهُ . ونغ ، ونغ ، ونغ ، عَلَيْ النَصْل ، أضَاءَت خُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، حَيْثُ إرْتَفَعَت النَاْر متوَاصَلَة ، وَ رَفَعَت عَلَيْ الفَوْر دَرَجَة الحَرَارَة المُحِيِطة بِنِسْبَةٍ كَـَـبِيِرَة .

الجَمِيْع صُدِمَ كَثِيِرا . كَانَ هَذَا هـُــوَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، مَلِك السَيْف الأبْيَص ، وَ الـمَرْكَزَ التَاسِعَ وَ الـعِشْرِيِن عَلَيْ القَائِمَة فِيْ العَام المَاضِي ، وَ مِنَ الـعَشَرَة الأوائل لهَذَا العَام ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتمثيل أوَلئِكَ الذِيْن يَتَمَتَعُون بأقْوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة فِيْ الجِيلِ الأَصْغَر لِلقَارَةُ الشَمَالِيَة .

كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أنَّ المَنَاطِق الأرْبَع أعْلَاهُم فِي القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَدِنَي فِيْ القَارَات الأرْبَع ، حَتَي دُونَ أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَتَي النُخْبُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْ جيل الشَبَاب أيْضَاً فرق كَبِيِر؟

و مَعَ ذَلِكَ ، هَزَمَ فِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ بأصبع فَقَطْ .

صُدِمَ الجَمِيْع بِرُؤيَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ البِدَايَة ، ظنوا أَنَّه يَخْشَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ الأنْ دعا علانية (تشُو شُوَانْ ايــر) . فَإِنَّه لَا يكترث لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ! مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا الرَجُل لَا يَرَيد بالتَأكِيد أَنْ يتَحَوَلَ إلَي صِرَاْع مُبَاشِرَ مَعَ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ يخاف مِنْ أَحَدُ .

الْفَرق كَانَ كَبِيِرَاً جِدَاً !

قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “سأتَرَك لـَـكَ ثَلَاثَ خَطَوَاتٍ وَ سَأهَزَمَك فِيْ وَاحِدَة” .

كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أنَّ المَنَاطِق الأرْبَع أعْلَاهُم فِي القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَدِنَي فِيْ القَارَات الأرْبَع ، حَتَي دُونَ أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَتَي النُخْبُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْ جيل الشَبَاب أيْضَاً فرق كَبِيِر؟

سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .

بوُضُوُح ، كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أيْضَاً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ حَتَي لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لَا يَنْبَغِي أنْ تَكُوُنَ الْفِجوَةُ وَاسِعَة جِدَاً

صُدِمَ الجَمِيْع بِرُؤيَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ البِدَايَة ، ظنوا أَنَّه يَخْشَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ الأنْ دعا علانية (تشُو شُوَانْ ايــر) . فَإِنَّه لَا يكترث لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ! مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا الرَجُل لَا يَرَيد بالتَأكِيد أَنْ يتَحَوَلَ إلَي صِرَاْع مُبَاشِرَ مَعَ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ يخاف مِنْ أَحَدُ .

“أنْتَ سيء!” هز (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تَتَدَرَبُ بجد حَتَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ تصْبِحَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْلي ، فعَندَئذ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لي لإسْتِخْدَامِ سَيْفِيْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أنا حَقَاً مُحْبَط بَعْض الشَيئِ أَنَّ هَذَا هـُــوَ مـَـا يسمي عَبْقَرِيَةٌ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ الـمَرْتَبَة الثَامِنَةُ؟”

سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .

“هههه ، الأَخْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، ثُمَ دعَني أحاربك” غَادَر (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ نِيَةُ المَعْرَكَةُ تَحْتَرِقُ فِيْ نَظَره .

كَانَ مِنْ الصَعْب حَقَاً رُؤيَة هَذَا الرَجُل وَ كَانَ ماكرَاً جِدَاً . اعتَرِفَ فِيْ وَقْت سَابِقَ بـِـأنَّهُ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الأنْ إِذَا انقلب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَجْهه ، ألَيْسَ مِنْ شَأنِهِم أَنْ يشوه صُوُرَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ؟

نَظَر إلَيه (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك بَعْض القُوَة ، وَ هِيَ تقارب نَفَسْ العُمْرِ وَ الزِرَاْعَة مِثْلي ، وَ هَذَا يعَني أنَكَ مَوْهُوُبٌ بصُوُرَة مرضية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ نَفَسْ مُسْتَوَي الْفِنُوُن القِتَالِية ، هَذَا لَا يمِثْل سِوَي أَنْ قوتنا قَرِيِبة ، وَ لكنَّ القُوَة لَيْسَتْ سِوَي جُزْء مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة”

سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .

“تقصد ، أنَّهُ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ طَبَقَاتنا متشَاْبهة ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعَارك أعْلَيَ بكَثِيِر مِنِي؟” قَاْلَ يـَـانْغ هَاو جُوُن غَيْرَ مُبَالِ ، وَ لكنَّ فِيْ لهجته كَانَ هُنَاكَ غَضَب وَاضِح .

و مَعَ ذَلِكَ ، هَزَمَ فِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ بأصبع فَقَطْ .

“هَذَا طَبِيِعي فَقَطْ!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَ الأَمْر وَاقِع .

قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “لَقَد مـَــرَّت ثَلَاثَ خَطَوَات” ، بِلَا مُبَالَاة رَفَعَ يَدَه اليُمْنَي عِنْدَمَا ظَهَرَ سَيْف ، وَ بكل بَسَاطَة ، دَفْعَه إلَي (يـانج جُوُن هَاو) . إخْتَرَقَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف هَجَمَات جُوُن يـَـــانْ هَاو المَرْكَزَة ، فقسّم بَحْر الَنَار ، وَ إخْتَرَقَ دِرْع الَنَار .

“أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ بِنَفَسْي!” ضَحِكَ يـَـانْغ هَاو جُوُن بدلَا مِنْ أَنْ يغَضَب . صافح يَدَه وَ أطْلَق سَيْفه الطَوِيِل . كَانَت هَذِهِ أدَاة رُوُحِية ، قرمزية حَمْرَاءُ بالكَامِلِ ، ومغطاة بخُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة .

حَرَكَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَدَمَيْهِ ، التهَرَبَ بِسُرْعَةٍ .

قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “سأتَرَك لـَـكَ ثَلَاثَ خَطَوَاتٍ وَ سَأهَزَمَك فِيْ وَاحِدَة” .

صُدِمَ الجَمِيْع بِرُؤيَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ البِدَايَة ، ظنوا أَنَّه يَخْشَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ الأنْ دعا علانية (تشُو شُوَانْ ايــر) . فَإِنَّه لَا يكترث لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ! مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا الرَجُل لَا يَرَيد بالتَأكِيد أَنْ يتَحَوَلَ إلَي صِرَاْع مُبَاشِرَ مَعَ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ يخاف مِنْ أَحَدُ .

هز (يـانج جُوُن هَاو) رَأسَهُ ، وَ لَمْ يَعُد يَقُوُلَ كَلِمَاتَ لَا دَاعِي لَهَا ، ببَسَاطَة صب السُلْطَة فِيْ السَيْف الطَوِيِل وَ بَدء فِيْ تفعيل الأدَاة الرُوُحِية خَاصَتَهُ . ونغ ، ونغ ، ونغ ، عَلَيْ النَصْل ، أضَاءَت خُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، حَيْثُ إرْتَفَعَت النَاْر متوَاصَلَة ، وَ رَفَعَت عَلَيْ الفَوْر دَرَجَة الحَرَارَة المُحِيِطة بِنِسْبَةٍ كَـَـبِيِرَة .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَوِياً جِدَاً وَ قَوِياً لدَرَجَة أنّهُ جَعَلَ الَنَاس ميؤوساً مِنْهُم!

و مَعَ ذَلِكَ ، إرْتَفَعَت النَاْر المتقدة أَمَامَهُ ، لتَشْكِيِل غُلَاف ، وَ حِمايته فِيْ الدَاخلِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ دِرْعاً .

… بالتَأكِيد لَمْ يتَمَكَن مِنْ مُقَاوَمَةَ أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي أَنْ يَكُوْن صبوراً متَعَمَّدَاً وَ أنْ يَسْتَوْعِبه . بوُضُوُح ، لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتنَقَية الحُبُوُب .

أدَاة رُوُحِية هُجُوُمِيَة وَ دِفَاعِيَة عَلَيْ حَد سَوَاء .

فِيْ المَعْرَكَة الأَخِيِرة عِنْدَمَا قَاتَلـَت (هـُــو نِيُـوُ) تـَــانْغ هَاو ، كَانَ لَهُ أيْضَاً بَرَاعَةُ مَعْرَكَةٍ قَرِيِبة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تَسْتَخْدِمَ أَسْنَانَهَا المُرْعِبةٌ ، إلَا أَنَّه لَا تزَاَلُ تُثْبِتُ قُوَة إستِثْنَائِية.

“البحر الَنَاريْ وَ الـمد وَ الجَزَر الَمِسْتُعر ، سَيْف الرِيَاح العَنِيِف الذِي يَخْتَرِقْ الفَرَاغ!” صَاحَ (يـانج جُوُن هَاو) بِصَوْتٍ عَالِ ، قَفَزَ مِنْ بَحْر النَاْر مَعَ زخم قَوِي .

“(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ! (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ! (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)!” بَدَأت اَلْفِتَيَات اللواتي كُنَّ متوتِرَاتٍ للغَايَةِ فِيْ وَقْت سَابِقَ فِيْ الصُرَاخ ، يَظَهَرَن مُتَحَمُسات بشَكْلٍ لَا يُوُصَف . كَانَت مَعْنَوِيَات الرِجَالُ مُنْخَفِضة ، وَ حَتَي أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر مِنْ عَدَمِ التَصَدِيِقَ .

حَرَكَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَدَمَيْهِ ، التهَرَبَ بِسُرْعَةٍ .

همس ، هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع تَجَرَّأ عَلَيْ إسْتِفْزَزِ شعب السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟

شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، هَاجَم (يـانج جُوُن هَاو) مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، فِيْ حِيِن أَنْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) تهَرَبَ . كَانَ كَمَا لـَــوْ كَانَ (يـانج جُوُن هَاو) قَدْ تولي اليَّدَ العَلَيْا .

“أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ بِنَفَسْي!” ضَحِكَ يـَـانْغ هَاو جُوُن بدلَا مِنْ أَنْ يغَضَب . صافح يَدَه وَ أطْلَق سَيْفه الطَوِيِل . كَانَت هَذِهِ أدَاة رُوُحِية ، قرمزية حَمْرَاءُ بالكَامِلِ ، ومغطاة بخُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة .

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ الأوَل عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!”

حَرَكَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَدَمَيْهِ ، التهَرَبَ بِسُرْعَةٍ .

“قَوِيٌ جِدَاً!”

سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .

“إهْزِم هَذَا التِلْمِيِذ المُتَغَطْرِس مِنَ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، ودعه يَعْرِفَ أنْ لَا يَسْتَفِزَ القَارَةُ الشَمَالِيَة!”

أدَاة رُوُحِية هُجُوُمِيَة وَ دِفَاعِيَة عَلَيْ حَد سَوَاء .

الجَمِيْع أثْنَي وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الَّتِي كَانَت مجُنُونْة حَوْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَانَت متوترة للغَايَة ، تجتاح أيَدَيْهم بإحْكَام أَمَامَ صدَوْرِهِم وَ يُصَلُوُنَ لـِـ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) .

◉ℍ???????◉

قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “لَقَد مـَــرَّت ثَلَاثَ خَطَوَات” ، بِلَا مُبَالَاة رَفَعَ يَدَه اليُمْنَي عِنْدَمَا ظَهَرَ سَيْف ، وَ بكل بَسَاطَة ، دَفْعَه إلَي (يـانج جُوُن هَاو) . إخْتَرَقَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف هَجَمَات جُوُن يـَـــانْ هَاو المَرْكَزَة ، فقسّم بَحْر الَنَار ، وَ إخْتَرَقَ دِرْع الَنَار .

نَظَر إلَيه (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك بَعْض القُوَة ، وَ هِيَ تقارب نَفَسْ العُمْرِ وَ الزِرَاْعَة مِثْلي ، وَ هَذَا يعَني أنَكَ مَوْهُوُبٌ بصُوُرَة مرضية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ نَفَسْ مُسْتَوَي الْفِنُوُن القِتَالِية ، هَذَا لَا يمِثْل سِوَي أَنْ قوتنا قَرِيِبة ، وَ لكنَّ القُوَة لَيْسَتْ سِوَي جُزْء مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة”

با ، إِهْتَزَ هَذَا السَيْفُ مَرَة وَاحِدَة وَ حطمَ كَمَا وَاصَلَ النَصْل لِلدَفْعَ تقَرِيِباً دُونَ وَقَفَة ، وَ مَعَ بو ، إخْتَرَقَ كتف يـَـانْغ يـَـــانْ هَاو الأيمِيِن .

◉ℍ???????◉

سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .

“إهْزِم هَذَا التِلْمِيِذ المُتَغَطْرِس مِنَ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، ودعه يَعْرِفَ أنْ لَا يَسْتَفِزَ القَارَةُ الشَمَالِيَة!”

“(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ! (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ! (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)!” بَدَأت اَلْفِتَيَات اللواتي كُنَّ متوتِرَاتٍ للغَايَةِ فِيْ وَقْت سَابِقَ فِيْ الصُرَاخ ، يَظَهَرَن مُتَحَمُسات بشَكْلٍ لَا يُوُصَف . كَانَت مَعْنَوِيَات الرِجَالُ مُنْخَفِضة ، وَ حَتَي أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر مِنْ عَدَمِ التَصَدِيِقَ .

كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أنَّ المَنَاطِق الأرْبَع أعْلَاهُم فِي القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَدِنَي فِيْ القَارَات الأرْبَع ، حَتَي دُونَ أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَتَي النُخْبُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْ جيل الشَبَاب أيْضَاً فرق كَبِيِر؟

كَمَا هَزَمَ (يـانج جُوُن هَاو) فِيْ خَطْوَة وَاحِدَة ، ثُمَ حَتَي لـَــوْ كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) او (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي الميدان ، فَمـَـا الذِيْ يُمْكِن تَغْيِيِره حَتَي ؟

و مَعَ ذَلِكَ ، إرْتَفَعَت النَاْر المتقدة أَمَامَهُ ، لتَشْكِيِل غُلَاف ، وَ حِمايته فِيْ الدَاخلِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ دِرْعاً .

فِيْ المَعْرَكَة الأَخِيِرة عِنْدَمَا قَاتَلـَت (هـُــو نِيُـوُ) تـَــانْغ هَاو ، كَانَ لَهُ أيْضَاً بَرَاعَةُ مَعْرَكَةٍ قَرِيِبة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تَسْتَخْدِمَ أَسْنَانَهَا المُرْعِبةٌ ، إلَا أَنَّه لَا تزَاَلُ تُثْبِتُ قُوَة إستِثْنَائِية.

سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَوِياً جِدَاً وَ قَوِياً لدَرَجَة أنّهُ جَعَلَ الَنَاس ميؤوساً مِنْهُم!

همس ، هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع تَجَرَّأ عَلَيْ إسْتِفْزَزِ شعب السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟

“(تشُو شُوَانْ ايــر) ، بَعْدَ استكشاف العَالَم الغَامِض ، مَاذَا عَن العَوْدَة إلَي القَارَةُ الشَرْقِيَةِ مَعَي؟” طَلَبَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مِنَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَوِياً جِدَاً وَ قَوِياً لدَرَجَة أنّهُ جَعَلَ الَنَاس ميؤوساً مِنْهُم!

همس ، هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع تَجَرَّأ عَلَيْ إسْتِفْزَزِ شعب السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟

“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ الأوَل عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!”

صُدِمَ الجَمِيْع بِرُؤيَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ البِدَايَة ، ظنوا أَنَّه يَخْشَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ الأنْ دعا علانية (تشُو شُوَانْ ايــر) . فَإِنَّه لَا يكترث لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ! مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا الرَجُل لَا يَرَيد بالتَأكِيد أَنْ يتَحَوَلَ إلَي صِرَاْع مُبَاشِرَ مَعَ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ يخاف مِنْ أَحَدُ .

كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أنَّ المَنَاطِق الأرْبَع أعْلَاهُم فِي القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَدِنَي فِيْ القَارَات الأرْبَع ، حَتَي دُونَ أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَتَي النُخْبُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْ جيل الشَبَاب أيْضَاً فرق كَبِيِر؟

… بالتَأكِيد لَمْ يتَمَكَن مِنْ مُقَاوَمَةَ أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي أَنْ يَكُوْن صبوراً متَعَمَّدَاً وَ أنْ يَسْتَوْعِبه . بوُضُوُح ، لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتنَقَية الحُبُوُب .

كَانَ مِنْ الصَعْب حَقَاً رُؤيَة هَذَا الرَجُل وَ كَانَ ماكرَاً جِدَاً . اعتَرِفَ فِيْ وَقْت سَابِقَ بـِـأنَّهُ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الأنْ إِذَا انقلب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَجْهه ، ألَيْسَ مِنْ شَأنِهِم أَنْ يشوه صُوُرَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ؟

التقشف تَبِعَهُ اللامُبَالَاة .

“أنْتَ سيء!” هز (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تَتَدَرَبُ بجد حَتَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ تصْبِحَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْلي ، فعَندَئذ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لي لإسْتِخْدَامِ سَيْفِيْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أنا حَقَاً مُحْبَط بَعْض الشَيئِ أَنَّ هَذَا هـُــوَ مـَـا يسمي عَبْقَرِيَةٌ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ الـمَرْتَبَة الثَامِنَةُ؟”

كَانَ مِنْ الصَعْب حَقَاً رُؤيَة هَذَا الرَجُل وَ كَانَ ماكرَاً جِدَاً . اعتَرِفَ فِيْ وَقْت سَابِقَ بـِـأنَّهُ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الأنْ إِذَا انقلب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَجْهه ، ألَيْسَ مِنْ شَأنِهِم أَنْ يشوه صُوُرَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ؟

الجَمِيْع صُدِمَ كَثِيِرا . كَانَ هَذَا هـُــوَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، مَلِك السَيْف الأبْيَص ، وَ الـمَرْكَزَ التَاسِعَ وَ الـعِشْرِيِن عَلَيْ القَائِمَة فِيْ العَام المَاضِي ، وَ مِنَ الـعَشَرَة الأوائل لهَذَا العَام ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتمثيل أوَلئِكَ الذِيْن يَتَمَتَعُون بأقْوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة فِيْ الجِيلِ الأَصْغَر لِلقَارَةُ الشَمَالِيَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

التقشف تَبِعَهُ اللامُبَالَاة .

ترجمة

“(تشُو شُوَانْ ايــر) ، بَعْدَ استكشاف العَالَم الغَامِض ، مَاذَا عَن العَوْدَة إلَي القَارَةُ الشَرْقِيَةِ مَعَي؟” طَلَبَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مِنَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .

ℍ???????

◉ℍ???????◉

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط