سحر داوي منقطع النظير!
الفصل 1026: سحر داوي منقطع النظير!
كان باي شياوتشون يلهث، ووجهه شاحبًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يطلق فيها العنان لسحره الداوي لمخطوطة عش للأبد، مصباح عش للأبد. ومع ذلك، فقد تصور العملية عدة مرات، وبالتالي، شعر بالكفاءة في استخدامها. كان هذا أحد الأشياء التي جعلت مخطوطة عش للأبد فريدة جدًا: حقيقة أنه يمكن أن يخلق سحرًا داويًا منقطع النظير يعتمد على المزارع الفردي .
ومع ذلك، كان من الصعب التعامل مع مدى استنزافها. بعد إطلاقها مرة واحدة فقط، أُستنزفت قوة مخطوطة عش للأبد بداخله بأكثر من سبعين بالمائة!
لم يكن اِستِنزاف القاعدة الزراعة شيئًا يمكن أن تساعد فيه قوى مخطوطة لا تمُت. ساعدته مخطوطة لا تمُت فقط على التعافي من إصابات الجسم المادي. لا يمكن استعادة قاعدة الزراعة إلا عن طريق التأمل أو وسائل مماثلة.
“ما لم يكن لديك خدعة أخرى في جعبتك، باي شياوتشون، إذن … لقد حان الوقت لكي تكون فتى جيدًا وتتحول إلى حبة لا تمُت عشّ للأبد التي احتاجها!
كانت قوة هذا السحر الداوي صادمة حتى لباي شياوتشون. تومض عيناه مثل البرق عندما وقعت نظرته على السماوي. اعتبارًا من هذه اللحظة، العالم بأسره … بدا مختلفًا جدًا!
كانت كومة البلور … المصباح!
كان الحجم الهائل لمنصة المصباح كافيًا لإحداث ضغط يثقل كاهل أي شخص ينظر إليها. علاوة على ذلك، ضمنت قوة الجاذبية المنبعثة منها عدم تجرؤ أي كيان موجود على الاقتراب منها.
كانت قوة هذا السحر الداوي صادمة حتى لباي شياوتشون. تومض عيناه مثل البرق عندما وقعت نظرته على السماوي. اعتبارًا من هذه اللحظة، العالم بأسره … بدا مختلفًا جدًا!
“ما لم يكن لديك خدعة أخرى في جعبتك، باي شياوتشون، إذن … لقد حان الوقت لكي تكون فتى جيدًا وتتحول إلى حبة لا تمُت عشّ للأبد التي احتاجها!
نزلت المظلة السماوية من الأعلى، وأحاطت بالمصباح لتكون بمثابة … غِطاء المصباح!!
كان عدد لا يحصى من شخصيات طول العمر مرئية على غِطاء المصباح، والذي يمثل حياة طويلة!
اعتبارًا من هذه اللحظة، تحول عالم إمتداد السماء بأكمله إلى مصباح عش للأبد ضخم لا مثيل له !!
ومع ذلك، فإن كل هذه الأشياء تشكل جزءًا فقط من مصباح عش للأبد. الجزء الأكثر أهمية … كان في الوسط. الشمعة البيضاء المتوهجة!
دارت طاقة الأرض حوله، مما تسبب في ظهور علامات ضعف اللهب. أما بالنسبة للمصباح البلوري، فقد بدأ يغمق، كما لو أنه سيتحول قريبًا إلى حجر عادي!
أصبحت قوة حياة داويست إمتداد السماء وجسده وكل شيء آخر يتكون منه تلك الشمعة البيضاء! كان الجزء الأخير من المصباح هو الشرارة من عيون باي شياوتشون، التي أضاءت الشمعة، مما وفر اللهب والضوء!
كان الحجم الهائل لمنصة المصباح كافيًا لإحداث ضغط يثقل كاهل أي شخص ينظر إليها. علاوة على ذلك، ضمنت قوة الجاذبية المنبعثة منها عدم تجرؤ أي كيان موجود على الاقتراب منها.
عندما احترق جسد داويست إمتداد السماء، امتد الإشراق اللهبي، وضرب غِطاء المصباح وأبرز شخصيات طول العمر. علاوة على ذلك، فإن قوة الجاذبية القوية من المصباح جعلت من المستحيل على السماوي تحريك عضلة.
واحدا تلو الآخر، بدأت مصابيح عش للأبد التي لا تعد ولا تحصى في الانفجار. في غضون لحظات، ذهبوا، وحلق داويست إمتداد السماء هناك، يلهث لالتقاط الأنفاس. كان من الواضح أنه مرهق وضعيف للغاية، ومع ذلك تلألأت عيناه بشكل مشرق. مع مرور اللحظات، بدأ يتعافى، وحول نظره إلى باي شياوتشون، الذي يشبه إلى حد كبير الشخصية الأكثر استبدادًا في كل السماء والأرض.
بشكل مثير للصدمة، أصبح داويست إمتداد السماء شمعة مصباح عش للأبد!
واحدا تلو الآخر، بدأت مصابيح عش للأبد التي لا تعد ولا تحصى في الانفجار. في غضون لحظات، ذهبوا، وحلق داويست إمتداد السماء هناك، يلهث لالتقاط الأنفاس. كان من الواضح أنه مرهق وضعيف للغاية، ومع ذلك تلألأت عيناه بشكل مشرق. مع مرور اللحظات، بدأ يتعافى، وحول نظره إلى باي شياوتشون، الذي يشبه إلى حد كبير الشخصية الأكثر استبدادًا في كل السماء والأرض.
واحدا تلو الآخر، بدأت مصابيح عش للأبد التي لا تعد ولا تحصى في الانفجار. في غضون لحظات، ذهبوا، وحلق داويست إمتداد السماء هناك، يلهث لالتقاط الأنفاس. كان من الواضح أنه مرهق وضعيف للغاية، ومع ذلك تلألأت عيناه بشكل مشرق. مع مرور اللحظات، بدأ يتعافى، وحول نظره إلى باي شياوتشون، الذي يشبه إلى حد كبير الشخصية الأكثر استبدادًا في كل السماء والأرض.
ارتجف بعنف، وهاجمته موجات من الصدمة عقله وقلبه. كان الإحساس الذي لا يوصف بالأزمة الوشيكة التي ملأته أقوى من أي شيء مر به على الإطلاق. شعر أن قوة حياته، وجسده، وقاعدة زراعته، وحتى روحه، كانت تحترق بواسطة مصباح عش للأبد. كان يضيع بسرعة، وفي الواقع، كان لصدمته أنه، بعد لحظات فقط، شعر بضعف غير مسبوق.
كان الحجم الهائل لمنصة المصباح كافيًا لإحداث ضغط يثقل كاهل أي شخص ينظر إليها. علاوة على ذلك، ضمنت قوة الجاذبية المنبعثة منها عدم تجرؤ أي كيان موجود على الاقتراب منها.
لقد كان سحرًا داويا منقطع النظير!
“هذه القدرة الساميّة …. هذا السحر الداوي….” في هذه المرحلة، عوى مثل بري. “مصباح عش للأبد تافه! كيف تجرؤ على حرق روحي !!”
—
وسط معاناته، ألقى رأسه للخلف وعوى، ووقف باي شياوتشون هناك ينظر إليه ببرود.
“حسنًا، داويست إمتداد السماء”، تمتم لنفسه، “لقد حان الوقت لاستخدام خدعتك الأخيرة. الشيء الذي اعتقدت أنه سيكسبك الفوز!
—
بدا باي شياوتشون هادئًا كما هو من قبل، باستثناء نية القتل المستعرة في عينيه. ثم تكلم، وبدا كما لو أنه يقول أطرف شيء في العالم. “هل تعتقد حقًا أنك تحررت؟”
حدق داويست إمتداد السماء مرة أخرى في باي شياوتشون، وهو يحترق، ويذوب جلده ولحمه ببطء حتى تصبح العظام مرئية تحته. اصبح شعره أبيض نقيًا، وصار وجهه مغطى بالتجاعيد، ومع ذلك، فإن الجنون في عينيه لم يقل ولو قليلًا.
نزلت المظلة السماوية من الأعلى، وأحاطت بالمصباح لتكون بمثابة … غِطاء المصباح!!
“شاهد وتعلم، باي شياوتشون. انتبه إلى كيفية كسر سحرك الداوي! مد يديه المحترقتين ودفعهما معا، من كف إلى كف، كما لو أنه يصلي!
كان عدد لا يحصى من شخصيات طول العمر مرئية على غِطاء المصباح، والذي يمثل حياة طويلة!
وميض عدد لا يحصى من المشاعر على وجهه، وبدأ يرتجف. لأول مرة، بدأت المرارة والندم في الظهور في قلبه.
“بوابة الداو السابع: قصر الأرض!” عندما غادرت الكلمات فمه، تردد صدى قعقعة مكتومة بدا أنها تأتي من بعيد تحت سطح الأرض. بعد لحظات، اندلعت طاقة الأرض!
يمثل قصر الأرض جميع الأراضي في العالم!
عندما احترق جسد داويست إمتداد السماء، امتد الإشراق اللهبي، وضرب غِطاء المصباح وأبرز شخصيات طول العمر. علاوة على ذلك، فإن قوة الجاذبية القوية من المصباح جعلت من المستحيل على السماوي تحريك عضلة.
تدفقت الطاقة من كل بوصة مربعة من الأرض، والتي بدأت بعد ذلك في التدفق نحو داويست إمتداد السماء!
بووووم
دارت طاقة الأرض حوله، مما تسبب في ظهور علامات ضعف اللهب. أما بالنسبة للمصباح البلوري، فقد بدأ يغمق، كما لو أنه سيتحول قريبًا إلى حجر عادي!
لم يكن فقط المصباح الذي تأثر. تأثر غِطاء المصباح أيضًا بطاقة الأرض، وبدأ يتحول إلى اللون البني. في غضون أنفاس قليلة من الوقت، بدا وكأنه تربة! وبعد ذلك، لم يعد داويست إمتداد السماء يشبه الشمع الأبيض، وحرق قوة حياته … توقف!
رن دوي بدا قادرًا على تمزيق السماء والأرض إلى قسمين! مصباح عش للأبد، الذي تم إنشاؤه باستخدام داويست إمتداد السماء … انفجر إلى بتات!
عندما احترق جسد داويست إمتداد السماء، امتد الإشراق اللهبي، وضرب غِطاء المصباح وأبرز شخصيات طول العمر. علاوة على ذلك، فإن قوة الجاذبية القوية من المصباح جعلت من المستحيل على السماوي تحريك عضلة.
ارتجف بعنف، وهاجمته موجات من الصدمة عقله وقلبه. كان الإحساس الذي لا يوصف بالأزمة الوشيكة التي ملأته أقوى من أي شيء مر به على الإطلاق. شعر أن قوة حياته، وجسده، وقاعدة زراعته، وحتى روحه، كانت تحترق بواسطة مصباح عش للأبد. كان يضيع بسرعة، وفي الواقع، كان لصدمته أنه، بعد لحظات فقط، شعر بضعف غير مسبوق.
“هل تعتقد حقًا أنه يمكنك إيقاعي في فخ سحرك الداوي، باي شياوتشون؟!؟ بدا داويست إمتداد السماء في حالة سيئة للغاية، وكان يلهث حتى لالتقاط الأنفاس. ولكن بعد لحظة، ألقى رأسه للخلف وبدأ يضحك بجنون.
بشكل مثير للصدمة، أصبح داويست إمتداد السماء شمعة مصباح عش للأبد!
وقف باي شياوتشون في مكانه، لا يتحرك، وعيناه تومض بالضوء البارد، وأيضًا … السخريه.
“مصباح عش للأبد هذا مذهل حقًا. و مخطوطة عش إلى الأبد، أكثر من ذلك!
“هل تعتقد حقًا أنك تحررت؟” قال، مشيرًا بشكل عرضي إلى السماء.
في تلك اللحظة، سقط وجه داويست إمتداد السماء عندما أدرك أن قوة حياته وقاعدة زراعته وروحه … كانت لا تزال تتلاشى! نظر فجأة إلى السماء، وعقله يترنح وهو يترنح إلى الوراء.
عندما انفتح الصدع، كان الأمر كما لو أن السماء كانت تشق بشفرة ضخمة حادة.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!؟”
ومع ذلك، كان من الصعب التعامل مع مدى استنزافها. بعد إطلاقها مرة واحدة فقط، أُستنزفت قوة مخطوطة عش للأبد بداخله بأكثر من سبعين بالمائة!
عاليًا في السماء … ظهر عدد لا يحصى من مصابيح عش للأبد. امتدوا إلى أبعد زوايا عالم إمتداد السماء، لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية أين بدأوا أو انتهوا….
اندلعت هالة داويست إمتداد السماء فجأة، وانطلق، حلق في السماء وألقى بكلتا يديه على نطاق واسع.
وفي كل من مصابيح عش للأبد كانت هناك نسخة صغيرة من داويست إمتداد السماء، تضحك وتبكي في وقت واحد، تزمجر وتعوي في نفس الوقت!
لقد كان سحرًا داويا منقطع النظير!
تدفقت تقلبات الطاقة المروعة، مما تسبب في ارتعاش مصابيح عش للأبد. في الوقت نفسه، كانت النِسخ المصغرة من داويست إمتداد السماء داخل المصابيح تعوي جميعها في الجزء العلوي من رئتيها وانضمت معًا … لتنشيط سحر قصر السماء!
بدت الطبيعة الغريبة للمشهد مرعبة!
بدا باي شياوتشون هادئًا كما هو من قبل، باستثناء نية القتل المستعرة في عينيه. ثم تكلم، وبدا كما لو أنه يقول أطرف شيء في العالم. “هل تعتقد حقًا أنك تحررت؟”
برعاية: Shaly
اندلعت هالة داويست إمتداد السماء فجأة، وانطلق، حلق في السماء وألقى بكلتا يديه على نطاق واسع.
رن دوي بدا قادرًا على تمزيق السماء والأرض إلى قسمين! مصباح عش للأبد، الذي تم إنشاؤه باستخدام داويست إمتداد السماء … انفجر إلى بتات!
“بوابة الداو الثامن: قصر السماء!!
ارتجف بعنف، وهاجمته موجات من الصدمة عقله وقلبه. كان الإحساس الذي لا يوصف بالأزمة الوشيكة التي ملأته أقوى من أي شيء مر به على الإطلاق. شعر أن قوة حياته، وجسده، وقاعدة زراعته، وحتى روحه، كانت تحترق بواسطة مصباح عش للأبد. كان يضيع بسرعة، وفي الواقع، كان لصدمته أنه، بعد لحظات فقط، شعر بضعف غير مسبوق.
يمثل قصر الأرض جميع الأراضي في العالم!
عندما أطلق العنان لثامن سحر بوابة الداو، أصبح العالم بأسره قاتمًا، وهبت رياح هائلة. في الوقت نفسه، تحولت يد السماوي إلى يد ضخمة وهمية وصلت وبدأت في تمزيق صدع ضخم.
وفي كل من مصابيح عش للأبد كانت هناك نسخة صغيرة من داويست إمتداد السماء، تضحك وتبكي في وقت واحد، تزمجر وتعوي في نفس الوقت!
عندما انفتح الصدع، كان الأمر كما لو أن السماء كانت تشق بشفرة ضخمة حادة.
واحدا تلو الآخر، بدأت مصابيح عش للأبد التي لا تعد ولا تحصى في الانفجار. في غضون لحظات، ذهبوا، وحلق داويست إمتداد السماء هناك، يلهث لالتقاط الأنفاس. كان من الواضح أنه مرهق وضعيف للغاية، ومع ذلك تلألأت عيناه بشكل مشرق. مع مرور اللحظات، بدأ يتعافى، وحول نظره إلى باي شياوتشون، الذي يشبه إلى حد كبير الشخصية الأكثر استبدادًا في كل السماء والأرض.
تدفقت تقلبات الطاقة المروعة، مما تسبب في ارتعاش مصابيح عش للأبد. في الوقت نفسه، كانت النِسخ المصغرة من داويست إمتداد السماء داخل المصابيح تعوي جميعها في الجزء العلوي من رئتيها وانضمت معًا … لتنشيط سحر قصر السماء!
“حسنًا، داويست إمتداد السماء”، تمتم لنفسه، “لقد حان الوقت لاستخدام خدعتك الأخيرة. الشيء الذي اعتقدت أنه سيكسبك الفوز!
ولا مثيل له!
بووووم
تدفقت الطاقة من كل بوصة مربعة من الأرض، والتي بدأت بعد ذلك في التدفق نحو داويست إمتداد السماء!
واحدا تلو الآخر، بدأت مصابيح عش للأبد التي لا تعد ولا تحصى في الانفجار. في غضون لحظات، ذهبوا، وحلق داويست إمتداد السماء هناك، يلهث لالتقاط الأنفاس. كان من الواضح أنه مرهق وضعيف للغاية، ومع ذلك تلألأت عيناه بشكل مشرق. مع مرور اللحظات، بدأ يتعافى، وحول نظره إلى باي شياوتشون، الذي يشبه إلى حد كبير الشخصية الأكثر استبدادًا في كل السماء والأرض.
ومع ذلك، فإن كل هذه الأشياء تشكل جزءًا فقط من مصباح عش للأبد. الجزء الأكثر أهمية … كان في الوسط. الشمعة البيضاء المتوهجة!
عندما احترق جسد داويست إمتداد السماء، امتد الإشراق اللهبي، وضرب غِطاء المصباح وأبرز شخصيات طول العمر. علاوة على ذلك، فإن قوة الجاذبية القوية من المصباح جعلت من المستحيل على السماوي تحريك عضلة.
“ما لم يكن لديك خدعة أخرى في جعبتك، باي شياوتشون، إذن … لقد حان الوقت لكي تكون فتى جيدًا وتتحول إلى حبة لا تمُت عشّ للأبد التي احتاجها!
بدا باي شياوتشون هادئًا كما هو من قبل، باستثناء نية القتل المستعرة في عينيه. ثم تكلم، وبدا كما لو أنه يقول أطرف شيء في العالم. “هل تعتقد حقًا أنك تحررت؟”
بناء على ما يمكن أن يقوله، فإن الخطوة السرية التي اعتقد داويست إمتداد السماء أنها ستكسبه النصر لم يتم استخدامها بعد.
بناء على ما يمكن أن يقوله، فإن الخطوة السرية التي اعتقد داويست إمتداد السماء أنها ستكسبه النصر لم يتم استخدامها بعد.
“شاهد وتعلم، باي شياوتشون. انتبه إلى كيفية كسر سحرك الداوي! مد يديه المحترقتين ودفعهما معا، من كف إلى كف، كما لو أنه يصلي!
أما بالنسبة لداويست إمتداد السماء، فقد ظهرت نظرة صدمة فارغة على وجهه. عاد إلى الخلف، نظر إلى الأعلى، وأدرك أن شبكة العالم قد ظهرت في الأعلى.
بدا باي شياوتشون هادئًا كما هو من قبل، باستثناء نية القتل المستعرة في عينيه. ثم تكلم، وبدا كما لو أنه يقول أطرف شيء في العالم. “هل تعتقد حقًا أنك تحررت؟”
ثم نظر إلى الأسفل وأدرك أن الأراضي أدناه تبدو تقريبًا مثل منضدة ضخمة….
وسط معاناته، ألقى رأسه للخلف وعوى، ووقف باي شياوتشون هناك ينظر إليه ببرود.
وميض عدد لا يحصى من المشاعر على وجهه، وبدأ يرتجف. لأول مرة، بدأت المرارة والندم في الظهور في قلبه.
“مصباح عش للأبد هذا مذهل حقًا. و مخطوطة عش إلى الأبد، أكثر من ذلك!
اعتبارًا من هذه اللحظة، تحول عالم إمتداد السماء بأكمله إلى مصباح عش للأبد ضخم لا مثيل له !!
كانت الأراضي أدناه هي المصباح، وكانت شبكة العالم هي غِطاء المصباح. وداويست إمتداد السماء … لا يزال الشمعة البيضاء. هو… كان لا يزال يحترق، ويوفر لهب المصباح!
كان هذا … الشكل الثالث من مصباح عشّ للأبد!
وفي كل من مصابيح عش للأبد كانت هناك نسخة صغيرة من داويست إمتداد السماء، تضحك وتبكي في وقت واحد، تزمجر وتعوي في نفس الوقت!
دارت طاقة الأرض حوله، مما تسبب في ظهور علامات ضعف اللهب. أما بالنسبة للمصباح البلوري، فقد بدأ يغمق، كما لو أنه سيتحول قريبًا إلى حجر عادي!
أولًا، الذات. ثانيًا، السماوات. ثالثًا، العالم!
لقد كان سحرًا داويا منقطع النظير!
عندما احترق جسد داويست إمتداد السماء، امتد الإشراق اللهبي، وضرب غِطاء المصباح وأبرز شخصيات طول العمر. علاوة على ذلك، فإن قوة الجاذبية القوية من المصباح جعلت من المستحيل على السماوي تحريك عضلة.
عندما انفتح الصدع، كان الأمر كما لو أن السماء كانت تشق بشفرة ضخمة حادة.
ولا مثيل له!
تدفقت تقلبات الطاقة المروعة، مما تسبب في ارتعاش مصابيح عش للأبد. في الوقت نفسه، كانت النِسخ المصغرة من داويست إمتداد السماء داخل المصابيح تعوي جميعها في الجزء العلوي من رئتيها وانضمت معًا … لتنشيط سحر قصر السماء!
ومع ذلك، فإن كل هذه الأشياء تشكل جزءًا فقط من مصباح عش للأبد. الجزء الأكثر أهمية … كان في الوسط. الشمعة البيضاء المتوهجة!
—
ترجمة: Finx
برعاية: Shaly
ترجمة: Finx
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
