الفصل 988: الدائرة الكبرى!
مع احتدام الحرب في الخارج مثل حريق هائل لا يمكن إيقافه، اختفى المطر داخل عالم العنصر السحري. على الرغم من أن قاعدة زراعة باي شياوتشون لم تشهد اختراقًا، إلا أن دمه الذي لا يموت اكتمل الآن بنسبة سبعين بالمائة!
وصل الأمر إلى النقطة التي توقف فيها وجه الشبح عن استخدام سحره السري. كلما جاء باي شياوتشون إليه، كان يستلقي ببساطة ويغمض عينيه في يأس….
عندما حدث ذلك، أصبح باي شياوتشون قويًا لدرجة أن العالم بدا مختلفًا عنه. كان الأمر كما لو أن مجرد النظر حوله تسبب في أن يصبح الضوء من حوله أكثر قتامة.
وصل الأمر إلى النقطة التي توقف فيها وجه الشبح عن استخدام سحره السري. كلما جاء باي شياوتشون إليه، كان يستلقي ببساطة ويغمض عينيه في يأس….
الآن، إذا أراد تحقيق اختراقه، فعليه أن ينجح في التحول النهائي!
لقد اندفع بقوة الحياة لدرجة أنه باتَ متأكدًا إلى حد ما من أنه على الرغم من أنه لا يستطيع العيش إلى الأبد … الإ أنه قريبًا جدًا من هذا المستوى.
الشيء المحزن الوحيد هو أنه لم تكن هناك طريقة لاختبار قوته. صار وجه الشبح الآن ضعيفًا لدرجة أنه ارتجف خوفًا لمجرد رؤية باي شياوتشون. لن يكون إجراء التجارب عليه فعالًا بشكل خاص.
في مناسبات عديدة، فكر في تلك اللحظة عندما سمح للسماوي بالإمساك به. في ذلك الوقت، لم يكن بإمكانه أبدا أن يخمن أن الفرار من سيطرة الأم الشبح والهروب من السماوي سينتهي به الأمر إلى أن يكون في براثن باي شياوتشون المُرعِب.
ومع ذلك، بعد بعض الفحص الذاتي، كان واثقًا بما يكفي لتقييم نفسه.
نهض باي شياوتشون على قدميه، متجاهلًا الطفلة وبدلا من ذلك رفع يده اليمنى. عند شدها، اندلعت أصوات تكسير، وشعر بدمه يتدفق عبر جسده. في الوقت نفسه، بدأ يتوهج بضوء قرمزي، كما لو أنه أصبح نوعا من ألوهية الدم!
“حتى لو استخدمت ثلاثين بالمائة فقط من قاعدة الزراعة وقوة جسدي المادي، فسأكون قويًا كما كنت في الماضي … ربما أنا قوي بما فيه الكفاية … للقتال مع نصف حاكم؟” أخذ نفسًا عميقًا من الترقب لفكرة مغادرة عالم العنصر السحري وصدمة الجميع.
عندما تم القبض عليه من قبل الأم الشبح في العالم الخارجي، لم يختبر أبدا عذابًا كهذا. لقد استخدمته في الغالب لإلقاء الخوف في قلوب أعدائها.
“لا يزال بإمكاني أن أصبح أقوى!” إعتقد. مبتهجًا، نهض على قدميه وتوجه إلى آخر المناطق الأربع في العالم، منطقة اللهب. الآن بعد أن أصبح العالم محرومًا من البرق والمطر والرياح، بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن متأكدًا، إلا أنه صار متأكدًا إلى حد ما من أنه عندما دخل في منطقة اللهب، احس بهالة الطفلة.
حتى الآن، كان قد وصل إلى النقطة التي في كل مرة يمتص فيها بعض الطاقة الروحية المحيطة، يتسبب ذلك في ارتعاش منطقة اللهب بأكملها.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، يجب أن تكون على وشك الانتهاء من عملها.” بعد دخوله منطقة اللهب، وجد أحد البراكين العديدة هناك، حيث جلس القرفصاء لبدء الزراعة.
الشيء المحزن الوحيد هو أنه لم تكن هناك طريقة لاختبار قوته. صار وجه الشبح الآن ضعيفًا لدرجة أنه ارتجف خوفًا لمجرد رؤية باي شياوتشون. لن يكون إجراء التجارب عليه فعالًا بشكل خاص.
ترجمة: Finx
اندفعت طاقة السماء والأرض نحوه، ودفعت ببطء دمه الذي لا يموت إلى مستوى الثمانين بالمائة. أما بالنسبة لقاعدة زراعته، فقد بات الآن يقترب أكثر فأكثر من الدائرة الكبرى لعالم ديفا.
ومع ذلك، بعد بعض الفحص الذاتي، كان واثقًا بما يكفي لتقييم نفسه.
حتى الآن، كان قد وصل إلى النقطة التي في كل مرة يمتص فيها بعض الطاقة الروحية المحيطة، يتسبب ذلك في ارتعاش منطقة اللهب بأكملها.
عندما لاحظ باي شياوتشون كيف استسلم وجه الشبح، ولم يكن يقاوم حتى، بدأ يشعر بالسوء بعض الشيء. من ناحية أخرى، استمتع بقلب الطاولة والقدرة على التغلب على مضطهده. في مناسبات قليلة، فكر في الامتناع عن ضرب وجه الشبح، لكنه أدرك بعد ذلك أن هذا كان خبيرا شبه عتيق حاول قتله بلا هوادة. إن التفكير في هذا وجه الشبح كاد يتسبب في فقدانه لحياته الصغيرة المسكينة ضمن أنه لم يستطع التراجع عن ضربه.
استطاع وجه الشبح أن يشعر بما يحدث، وولد المزيد من اليأس والخوف بداخله. كانت قاعدة زراعته في النقطة التي كان على وشك الهبوط فيها من مستوى ديفا إلى مرحلة الروح الوليدة. عندما حدث ذلك، كان من المحتمل أنه إذا عبث باي شياوتشون معه، فسوف يُقتل.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، يجب أن تكون على وشك الانتهاء من عملها.” بعد دخوله منطقة اللهب، وجد أحد البراكين العديدة هناك، حيث جلس القرفصاء لبدء الزراعة.
“يجب أن أخرج من هنا …” فكر وهو يبكي. مرة أخرى، لم يستطع إلا أن يتعاطف مع ما يجب أن يشعر به السماوي.
لقد كان عالقًا مع باي شياوتشون لأكثر من عامين، وقد أحرق العذاب الناتج صورة باي شياوتشون في أعماق روحه السامية، إلى جانب شعور بالرعب الذي لا يوصف.
“بعدما اخرج، سأصنع صنع اللحم المفروم من هذا باي شياوتشون الملعون !!” عرف وجه الشبح أنه بمجرد خروجه من عالم الكنز السحري، لن يتم تقييده وقمعه. يمكنه استعادة قاعدة زراعته، والعودة إلى نفس المستوى الذي كان عليه عندما قاتل السماوي. وكان قد أقسم منذ فترة طويلة اليمين على أنه، عندما يحدث ذلك، سيحصل على تعويض عن كل الألم والمعاناة التي تحملها من خلال التنفيس على باي شياوتشون.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، يجب أن تكون على وشك الانتهاء من عملها.” بعد دخوله منطقة اللهب، وجد أحد البراكين العديدة هناك، حيث جلس القرفصاء لبدء الزراعة.
بينما كان وجه الشبح غارقا في المرارة، عزز باي شياوتشون زراعته، ومر عام آخر.
الندم ملئه باستمرار. لقد ندم حتى على الاقتراب من باي شياوتشون، وندم على حماقته بالبقاء في الخلف عندما غادرت الأم الشبح….
“لا يزال بإمكاني أن أصبح أقوى!” إعتقد. مبتهجًا، نهض على قدميه وتوجه إلى آخر المناطق الأربع في العالم، منطقة اللهب. الآن بعد أن أصبح العالم محرومًا من البرق والمطر والرياح، بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن متأكدًا، إلا أنه صار متأكدًا إلى حد ما من أنه عندما دخل في منطقة اللهب، احس بهالة الطفلة.
خلال ذلك الوقت، لم يقتل باي شياوتشون وجه الشبح…. ومع ذلك، تمنى وجه الشبح في مناسبات عديدة أن يموت. مجرد حقيقة أنه صمد لمدة عام كامل بدا وكأنه حظ خالص.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، أصبحت حياتي أسطورية جدًا. لقد صفعت نصف حاكم، وصفعت السماوي، والآن سحقت شبه عتيق لدرجة أنه لا يستطيع حتى القتال “. تنهد، فكر في أن قاعدة زراعته أصبحت قوية بشكل لا يصدق في العام الماضي.
اندفعت طاقة السماء والأرض نحوه، ودفعت ببطء دمه الذي لا يموت إلى مستوى الثمانين بالمائة. أما بالنسبة لقاعدة زراعته، فقد بات الآن يقترب أكثر فأكثر من الدائرة الكبرى لعالم ديفا.
لم يستطع حتى حساب عدد المرات التي جاء فيها باي شياوتشون لضربه خلال ذلك الوقت. عندما يكون باي شياوتشون في مزاج جيد، كان يضربه مرة واحدة. ولكن عندما يكون في مزاج سيئ، كان يضربه مرارًا وتكرارًا.
“بعدما اخرج، سأصنع صنع اللحم المفروم من هذا باي شياوتشون الملعون !!” عرف وجه الشبح أنه بمجرد خروجه من عالم الكنز السحري، لن يتم تقييده وقمعه. يمكنه استعادة قاعدة زراعته، والعودة إلى نفس المستوى الذي كان عليه عندما قاتل السماوي. وكان قد أقسم منذ فترة طويلة اليمين على أنه، عندما يحدث ذلك، سيحصل على تعويض عن كل الألم والمعاناة التي تحملها من خلال التنفيس على باي شياوتشون.
وصل الأمر إلى النقطة التي توقف فيها وجه الشبح عن استخدام سحره السري. كلما جاء باي شياوتشون إليه، كان يستلقي ببساطة ويغمض عينيه في يأس….
لقد وصل منذ فترة طويلة إلى الحضيض. كلما قاوم أكثر، بدا أن باي شياوتشون يستمتع، في حين أنه كلما استسلم لمصيره، زاد شعوره بالملل.
لم يستطع حتى حساب عدد المرات التي جاء فيها باي شياوتشون لضربه خلال ذلك الوقت. عندما يكون باي شياوتشون في مزاج جيد، كان يضربه مرة واحدة. ولكن عندما يكون في مزاج سيئ، كان يضربه مرارًا وتكرارًا.
لقد كان عالقًا مع باي شياوتشون لأكثر من عامين، وقد أحرق العذاب الناتج صورة باي شياوتشون في أعماق روحه السامية، إلى جانب شعور بالرعب الذي لا يوصف.
“اللحظة التي أمتص فيها كل اللهب وأحقق اختراقي ستكون بالتأكيد اللحظة التي تندمج فيها تمامًا مع العنصر السحري.” ضاقت عينيه، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة ولوح بيديه أمامه.
من وجهة نظره، كان باي شياوتشون أكثر شخص ملهم للخوف واجهه على الإطلاق.
عندما تم القبض عليه من قبل الأم الشبح في العالم الخارجي، لم يختبر أبدا عذابًا كهذا. لقد استخدمته في الغالب لإلقاء الخوف في قلوب أعدائها.
حتى الآن، كان قد وصل إلى النقطة التي في كل مرة يمتص فيها بعض الطاقة الروحية المحيطة، يتسبب ذلك في ارتعاش منطقة اللهب بأكملها.
الندم ملئه باستمرار. لقد ندم حتى على الاقتراب من باي شياوتشون، وندم على حماقته بالبقاء في الخلف عندما غادرت الأم الشبح….
—
اهتز العالم بعنف بينما أصبحت عينه اليمنى أكثر إشراقًا على نحو متزايد حتى ظهرت صورة الشمس. في الوقت نفسه، ارتفعت قاعدة زراعته بشكل كبير، واخترقت … الدائرة الكبرى لعالم ديفا!
كان هذا القرار على الأرجح أسوأ قرار اتخذه في حياته كلها!
“الدم الذي لا يموت … ثمانون في المئة!
مع احتدام الحرب في الخارج مثل حريق هائل لا يمكن إيقافه، اختفى المطر داخل عالم العنصر السحري. على الرغم من أن قاعدة زراعة باي شياوتشون لم تشهد اختراقًا، إلا أن دمه الذي لا يموت اكتمل الآن بنسبة سبعين بالمائة!
عندما تم القبض عليه من قبل الأم الشبح في العالم الخارجي، لم يختبر أبدا عذابًا كهذا. لقد استخدمته في الغالب لإلقاء الخوف في قلوب أعدائها.
في مناسبات عديدة، فكر في تلك اللحظة عندما سمح للسماوي بالإمساك به. في ذلك الوقت، لم يكن بإمكانه أبدا أن يخمن أن الفرار من سيطرة الأم الشبح والهروب من السماوي سينتهي به الأمر إلى أن يكون في براثن باي شياوتشون المُرعِب.
لقد أراد أن يموت في مناسبات عديدة، والمرارة التي شعر بها جعلته يتذكر باستمرار أمجاده الماضية للحفاظ على استمراره.
“هذا الرجل شيطانيّ تمامًا …” كانت تلك هي الكلمات التي ترددت في ذهنه كلما فكر في باي شياوتشون.
اهتز العالم بعنف بينما أصبحت عينه اليمنى أكثر إشراقًا على نحو متزايد حتى ظهرت صورة الشمس. في الوقت نفسه، ارتفعت قاعدة زراعته بشكل كبير، واخترقت … الدائرة الكبرى لعالم ديفا!
بعد لحظات، لم يكن في منطقة اللهب أي لهب على الإطلاق!
عندما لاحظ باي شياوتشون كيف استسلم وجه الشبح، ولم يكن يقاوم حتى، بدأ يشعر بالسوء بعض الشيء. من ناحية أخرى، استمتع بقلب الطاولة والقدرة على التغلب على مضطهده. في مناسبات قليلة، فكر في الامتناع عن ضرب وجه الشبح، لكنه أدرك بعد ذلك أن هذا كان خبيرا شبه عتيق حاول قتله بلا هوادة. إن التفكير في هذا وجه الشبح كاد يتسبب في فقدانه لحياته الصغيرة المسكينة ضمن أنه لم يستطع التراجع عن ضربه.
لقد اندفع بقوة الحياة لدرجة أنه باتَ متأكدًا إلى حد ما من أنه على الرغم من أنه لا يستطيع العيش إلى الأبد … الإ أنه قريبًا جدًا من هذا المستوى.
عندما فعل ذلك، ستظهر شمس حارقة في عينه اليمنى، والتي ستكون الرقاقة المثالية للقمر الساطع في عينه اليسرى. سيكون هذا هو المظهر النهائي لقوة سلف برق السحاب.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، أصبحت حياتي أسطورية جدًا. لقد صفعت نصف حاكم، وصفعت السماوي، والآن سحقت شبه عتيق لدرجة أنه لا يستطيع حتى القتال “. تنهد، فكر في أن قاعدة زراعته أصبحت قوية بشكل لا يصدق في العام الماضي.
وصل الأمر إلى النقطة التي توقف فيها وجه الشبح عن استخدام سحره السري. كلما جاء باي شياوتشون إليه، كان يستلقي ببساطة ويغمض عينيه في يأس….
حتى الآن، بات اللهب في منطقة اللهب قد اختفى تقريبًا. كانت قاعدته الزراعية على وشك تحقيق اختراق، ودمه الذي لا يموت قد اكتمل ثمانين بالمائة.
حتى الآن، بات اللهب في منطقة اللهب قد اختفى تقريبًا. كانت قاعدته الزراعية على وشك تحقيق اختراق، ودمه الذي لا يموت قد اكتمل ثمانين بالمائة.
لقد أراد أن يموت في مناسبات عديدة، والمرارة التي شعر بها جعلته يتذكر باستمرار أمجاده الماضية للحفاظ على استمراره.
كان متأكدا نسبيا من أنه بعد امتصاص بقية بحر اللهب، سيصل إلى الدائرة الكبرى لعالم ديفا!
عندما حدث ذلك، أصبح باي شياوتشون قويًا لدرجة أن العالم بدا مختلفًا عنه. كان الأمر كما لو أن مجرد النظر حوله تسبب في أن يصبح الضوء من حوله أكثر قتامة.
خلال العام الماضي، شعر أن هالة الطفلة تزداد قوة. بناء على ما يمكن أن يقوله، نظرا لأنه استوعب الطاقة الروحية من المناطق الرئيسية الأربع في العالم، فقد أصبح اندماجها مع العنصر السحري أكثر اكتمالًا.
“اللحظة التي أمتص فيها كل اللهب وأحقق اختراقي ستكون بالتأكيد اللحظة التي تندمج فيها تمامًا مع العنصر السحري.” ضاقت عينيه، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة ولوح بيديه أمامه.
حتى الآن، كان قد وصل إلى النقطة التي في كل مرة يمتص فيها بعض الطاقة الروحية المحيطة، يتسبب ذلك في ارتعاش منطقة اللهب بأكملها.
ما تبقى من اللهب بدأ يحلق نحوه ويحيط به.
بدأ ضغط لا يوصف يثقل كاهل العالم، وسحق كل شيء في المنطقة. إذا كان أي تلميذ من قسم تيار الدم هنا لرؤيته، لكانوا قد صعقوا حتى النخاع، وسيكونون مقتنعين بأنهم كانوا ينظرون إلى … سلف الدم!
رووومبل
بالطبع، لم يؤذيه اللهب على الإطلاق. تحول إلى طاقة روحية اندفعت إلى مسامه، وتقارب في ممرات طاقته، وسار في جميع أنحاء جسده. ثم استخدمه لتغذية التحول العاشر لـ سلف برق السحاب.
لقد أراد أن يموت في مناسبات عديدة، والمرارة التي شعر بها جعلته يتذكر باستمرار أمجاده الماضية للحفاظ على استمراره.
ستؤدي التحولات التسعة الأولى إلى أواخر ديفا عالم، مع كون التحولين العاشر والحادي عشر أسطوريين بطبيعتهما، ويصعب زراعتهما. ومع ذلك، نظرا لكيفية قيام باي شياوتشون بدمجها مع تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة، فقد تمكن بسهولة من إتقانها.
رووومبل
الآن، إذا أراد تحقيق اختراقه، فعليه أن ينجح في التحول النهائي!
مع احتدام الحرب في الخارج مثل حريق هائل لا يمكن إيقافه، اختفى المطر داخل عالم العنصر السحري. على الرغم من أن قاعدة زراعة باي شياوتشون لم تشهد اختراقًا، إلا أن دمه الذي لا يموت اكتمل الآن بنسبة سبعين بالمائة!
عندما فعل ذلك، ستظهر شمس حارقة في عينه اليمنى، والتي ستكون الرقاقة المثالية للقمر الساطع في عينه اليسرى. سيكون هذا هو المظهر النهائي لقوة سلف برق السحاب.
نظرا لأنه كان مزيجًا من تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة، فقد اختلف إلى حد ما عن سلف سيد برق السحاب. ومع ذلك، فإنه لا يزال يتجاوز حدود هذه التقنية، بل سيكون صادمًا للشخص الذي اخترعها في الأصل.
“برق السحاب….” تمتم باي شياوتشون وعيناه تلمعان بينما اندفع اللهب نحوه.
“برق السحاب….” تمتم باي شياوتشون وعيناه تلمعان بينما اندفع اللهب نحوه.
“السلف ….” ملأت الأصوات الهادرة عالم العنصر السحري حيث ارتجف باي شياوتشون، وتنفس بشدة مع ارتفاع قاعدة زراعته. فجأة، تحولت عينه اليمنى إلى شيء يشبه الثقب الأسود الذي امتص كل اللهب المحيط.
بعد لحظات، لم يكن في منطقة اللهب أي لهب على الإطلاق!
في مناسبات عديدة، فكر في تلك اللحظة عندما سمح للسماوي بالإمساك به. في ذلك الوقت، لم يكن بإمكانه أبدا أن يخمن أن الفرار من سيطرة الأم الشبح والهروب من السماوي سينتهي به الأمر إلى أن يكون في براثن باي شياوتشون المُرعِب.
وصل الأمر إلى النقطة التي توقف فيها وجه الشبح عن استخدام سحره السري. كلما جاء باي شياوتشون إليه، كان يستلقي ببساطة ويغمض عينيه في يأس….
“التحول الحادي عشر !!”
“يجب أن أخرج من هنا …” فكر وهو يبكي. مرة أخرى، لم يستطع إلا أن يتعاطف مع ما يجب أن يشعر به السماوي.
عندما لاحظ باي شياوتشون كيف استسلم وجه الشبح، ولم يكن يقاوم حتى، بدأ يشعر بالسوء بعض الشيء. من ناحية أخرى، استمتع بقلب الطاولة والقدرة على التغلب على مضطهده. في مناسبات قليلة، فكر في الامتناع عن ضرب وجه الشبح، لكنه أدرك بعد ذلك أن هذا كان خبيرا شبه عتيق حاول قتله بلا هوادة. إن التفكير في هذا وجه الشبح كاد يتسبب في فقدانه لحياته الصغيرة المسكينة ضمن أنه لم يستطع التراجع عن ضربه.
رووومبل
اهتز العالم بعنف بينما أصبحت عينه اليمنى أكثر إشراقًا على نحو متزايد حتى ظهرت صورة الشمس. في الوقت نفسه، ارتفعت قاعدة زراعته بشكل كبير، واخترقت … الدائرة الكبرى لعالم ديفا!
ارتفعت طاقة باي شياوتشون إلى ارتفاعات لا تصدق، وهزت العالم، وتسببت في ارتعاش وجه الشبح، مما تسبب في اهتزاز الأراضي، وتسبب في تشويه السماء. عندما حدث كل ذلك، ظهر وجه في الأعلى.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، أصبحت حياتي أسطورية جدًا. لقد صفعت نصف حاكم، وصفعت السماوي، والآن سحقت شبه عتيق لدرجة أنه لا يستطيع حتى القتال “. تنهد، فكر في أن قاعدة زراعته أصبحت قوية بشكل لا يصدق في العام الماضي.
لم يكن وجه باي شياوتشون، بل … الطفلة!
كانت عيناها مغمضتين، كما لو كانت هذه لحظة حرجة في رحلتها لتصبح روح الكنز.
عندما تم القبض عليه من قبل الأم الشبح في العالم الخارجي، لم يختبر أبدا عذابًا كهذا. لقد استخدمته في الغالب لإلقاء الخوف في قلوب أعدائها.
—
نهض باي شياوتشون على قدميه، متجاهلًا الطفلة وبدلا من ذلك رفع يده اليمنى. عند شدها، اندلعت أصوات تكسير، وشعر بدمه يتدفق عبر جسده. في الوقت نفسه، بدأ يتوهج بضوء قرمزي، كما لو أنه أصبح نوعا من ألوهية الدم!
“السلف ….” ملأت الأصوات الهادرة عالم العنصر السحري حيث ارتجف باي شياوتشون، وتنفس بشدة مع ارتفاع قاعدة زراعته. فجأة، تحولت عينه اليمنى إلى شيء يشبه الثقب الأسود الذي امتص كل اللهب المحيط.
حتى الآن، كان قد وصل إلى النقطة التي في كل مرة يمتص فيها بعض الطاقة الروحية المحيطة، يتسبب ذلك في ارتعاش منطقة اللهب بأكملها.
بدأ ضغط لا يوصف يثقل كاهل العالم، وسحق كل شيء في المنطقة. إذا كان أي تلميذ من قسم تيار الدم هنا لرؤيته، لكانوا قد صعقوا حتى النخاع، وسيكونون مقتنعين بأنهم كانوا ينظرون إلى … سلف الدم!
“اللحظة التي أمتص فيها كل اللهب وأحقق اختراقي ستكون بالتأكيد اللحظة التي تندمج فيها تمامًا مع العنصر السحري.” ضاقت عينيه، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة ولوح بيديه أمامه.
“الدم الذي لا يموت … ثمانون في المئة!
نهض باي شياوتشون على قدميه، متجاهلًا الطفلة وبدلا من ذلك رفع يده اليمنى. عند شدها، اندلعت أصوات تكسير، وشعر بدمه يتدفق عبر جسده. في الوقت نفسه، بدأ يتوهج بضوء قرمزي، كما لو أنه أصبح نوعا من ألوهية الدم!
—
بينما كان وجه الشبح غارقا في المرارة، عزز باي شياوتشون زراعته، ومر عام آخر.
ترجمة: Finx
برعاية: Shaly
“برق السحاب….” تمتم باي شياوتشون وعيناه تلمعان بينما اندفع اللهب نحوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
