الفصل 964: لدي قدرة سامية، يا صديقي القديم!
—
—
على الرغم من البرق المتحطم الذي أحاط به، أُصيب سلف البرق بصدمة شديدة لدرجة أنه كاد يقفز على قدميه.
ارتعش وجه سلف البرق لأنه أُطلق عليه اسم “القرد العجوز”، والذي كان من الواضح أنه رد على الطريقة التي أطلق بها على باي شياوتشون اسم “باك الشاب”.
عندما استنشق باي شياوتشون، امتص عشرة صواعق برق. لقد فعل ذلك بحذر شديد، وبعد استنشاقهم، أطلق العنان لقوة قاعدته الزراعية لحماية نفسه من المزيد من الهجمات.
بعد ذلك، كان من دواعي سرور باي شياوتشون وجد أنه يمكنه بسهولة تحطيم البرق بداخله، مما أدى إلى إرسال قوة مروعة تتدفق عبر ممرات الطاقة الخاصة به.
هذه المرة، تنفس عدة مئات من الصواعق… وبدا وكأنه كان في حالة سكر تقريبا من المتعة….
كانت صواعق البرق العشرة تعادل عشرة أيام من الزراعة العادية!
الحقيقة هي أنه كان محبوسا في هذا المكان لسنوات عديدة، ورأى الكثير من الناس يقتلون بسبب البرق. لقد رأى بعض الناس يحاولون ابتلاع البرق بالطريقة التي ابتلع بها باي شياوتشون، باستثناء أنهم ماتوا جميعا نتيجة لذلك. لم يتمكن آخرون من تحمل العذاب، وانتحروا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أي شخص ينجح في ابتلاع البرق. لم يخرج باي شياوتشون سالما فحسب، بل تم تحسنت قاعدة زراعته في هذه العملية….
بدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق، وأصبح يلهث بالفعل في الإثارة. بالنظر حوله إلى البرق، لم يعد يبدو خائفا، ولكن بدلا من ذلك، تحمس.
“لقد فعلت ذلك بالفعل!” كبح جماح قوة قاعدته الزراعية، أخذ نفسا عميقا آخر، هذه المرة يمتص مائة صاعقة.
تسببت هذه القوة الروحية الكبيرة في أن يبدأ قلبه في النبض بالإثارة. دون أدنى تردد، بدأ بزراعة تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. عند هذه النقطة، اصبح مخطط القمر يتشكل بسرعة بداخله.
مذهول، نظر إليه باي شياوتشون. “ماذا قلت أنها تسمى؟”
من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأنه العديد من التنانين المتوهجة تزأر وتعوي بينما كان باي شياوتشون يستهلكها. غطى وجهه تدفق صحي حيث ملأته أصوات الطقطقة، والتي جاءت من قوة روحية تعادل مائة يوم من الزراعة.
رؤية مدى صعوبة عمل الرجل العجوز للحصول على ما يريد زاد من الإعجاب الذي شعر به باي شياوتشون في قلبه. مع ذلك، استمر في شرح القليل عن البرق. تاركا أي تخمينات حول باي هاو، أوضح أنه استهلك ذات مرة بعض المحن السماوية، وشعر أنها تحتوي على قوة الحياة. كان هذا ما أعطاه الإلهام لاستهلاك صواعق البرق هنا في سجن البرق.
تسببت هذه القوة الروحية الكبيرة في أن يبدأ قلبه في النبض بالإثارة. دون أدنى تردد، بدأ بزراعة تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. عند هذه النقطة، اصبح مخطط القمر يتشكل بسرعة بداخله.
علاوة على ذلك، أصبحت هالتُه الآن أقوى بكثير من ذي قبل.
هذه المرة، تنفس عدة مئات من الصواعق… وبدا وكأنه كان في حالة سكر تقريبا من المتعة….
ومع ذلك، لم ينظر إليه باي شياوتشون، مما تسبب في تصاعد قلقه.
شاهد سلف البرق بتعبير فارغ على وجهه بينما كان هذا المشهد الذي لا يمكن تصوره يحدُث. لقد ولد ونشأ في الشمال، وكان نصف حاُكم. بالعودة إلى أيام مجده، أطلق على نفسه اسم سلف البرق بسبب مهارته العميقة مع الرعد والبرق. ومع ذلك، حتى أنه لن يجرؤ على استهلاك البرق.
قال بصدق تام: “كبير، بالنظر إلى قدراتك في الرقص، أعتقد أنه بعد أن أحصل على الحرية، سأقدم لك بالتأكيد مجموعة لطيفة من الحبوب الطبية.”
رؤية مدى صعوبة عمل الرجل العجوز للحصول على ما يريد زاد من الإعجاب الذي شعر به باي شياوتشون في قلبه. مع ذلك، استمر في شرح القليل عن البرق. تاركا أي تخمينات حول باي هاو، أوضح أنه استهلك ذات مرة بعض المحن السماوية، وشعر أنها تحتوي على قوة الحياة. كان هذا ما أعطاه الإلهام لاستهلاك صواعق البرق هنا في سجن البرق.
علِم أفضل من أي شخص آخر أن صواعق البرق في طائفة برق سحاب السماوات التسع كانت غير عادية، وكانت انعكاسات لإرادة السماء والأرض. كانت القوة التدميرية التي احتوتها كافية لتحطيم أي شيء تقريبا في الخليقة.
لذلك، تسبب المشهد الذي يحدثُ الآن في شعوره بالدوار، وجعل من الصعب عليه التنفس.
“لا تقل لي أنني كنت مخطئا طوال الوقت … والبرق … حقًا يمكن أن يُستهلك؟” تساءل فجأة عما إذا كان كل وقته في السجن مزحة كبيرة. بالكاد كان قادرًا على التفكير بشكل مستقيم، فتح فمه فجأة وحاول التنفس في بعض صواعق البرق المحيطة.
“لا تقل لي أنني كنت مخطئا طوال الوقت … والبرق … حقًا يمكن أن يُستهلك؟” تساءل فجأة عما إذا كان كل وقته في السجن مزحة كبيرة. بالكاد كان قادرًا على التفكير بشكل مستقيم، فتح فمه فجأة وحاول التنفس في بعض صواعق البرق المحيطة.
دخلت بضع عشرات من البراغي في فمه، وعندها كادت عيناه تنفجر. اندلعت صرخة دموية، ثم بدأ يهتز بعنف ويسعل الدم. لم يتعاف إلا بعد مرور لحظات، حيث نظر بمرارة خفية إلى باي شياوتشون، الذي كان في منتصف التنفس في دفعة ثالثة من صواعق البرق.
“لا تقل لي أنني كنت مخطئا طوال الوقت … والبرق … حقًا يمكن أن يُستهلك؟” تساءل فجأة عما إذا كان كل وقته في السجن مزحة كبيرة. بالكاد كان قادرًا على التفكير بشكل مستقيم، فتح فمه فجأة وحاول التنفس في بعض صواعق البرق المحيطة.
هذه المرة، تنفس عدة مئات من الصواعق… وبدا وكأنه كان في حالة سكر تقريبا من المتعة….
تجاهل سلف البرق باي شياوتشون، واستمر في الرقص قليلًا قبل الجلوس. ثم نظر إلى باي شياوتشون من زاوية عينه، وبدا فخورا جدًا ومنعزلا وهو يقول، “ماذا في ذلك؟ لقد كنت محبوسا هنا لفترة طويلة، وكان علي أن أتوصل إلى طريقة ما لتمضية الوقت. عندما أشعر بالملل، أقوم ببعض الرقص. ثلاث دوائر على اليسار، ثلاث دوائر على اليمين، تهز تلك الكتفين، تهز تلك المؤخرة. ماذا، لا يسمح لي بفعل ذلك أو شيء من هذا القبيل؟ [1]
تسبب الاختلاف الواضح بينه وبين باي شياوتشون في إصابة قلب سلف البرق بموجات من الصدمة. علاوة على ذلك، فإن الظلم في كل ذلك كاد أن يدفعه إلى الجنون.
أخيرا، لم يستطع سلف البرق تحمله بعد الآن. نظر إلى باي شياوتشون، قال، “مرحبًا، أيها صديقي القديم، يبدو لي أننا كنا مقدر لنا أن نلتقي ببعضنا البعض هنا. كما تعلّم، أستطيع أن أقول إنك تكره الشمال قليلًا، وكذلك أنا…. نحن حلفاء في الأساس…. ماذا لو علمتني تقنية امتصاص البرق، وسأعدك بمساعدتك في الاعتناء بالشمال بعد خروجنا. ماذا تقول؟”
هذه المرة، تنفس عدة مئات من الصواعق… وبدا وكأنه كان في حالة سكر تقريبا من المتعة….
“كيف يمكن أن يحدث هذا …؟ إنه مستحيل…! أنا نصف حاُكم! أنا سلف البرق في الماضي ….” حتى عندما انحدر إلى الجنون، تلاشت العاصفة الرعدية الحالية.
اتسعت عيون باي شياوتشون عند رؤيته، وكاد ينسى التنفس.
بعد استهلاك عدة مئات من صواعق البرق، استطاع باي شياوتشون أن يقول إنه انتهى تقريبا من المستوى الأول من تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. لعق شفتيه، جلس وبدأ ينتظر بفارغ الصبر العاصفة الرعدية التالية.
“تعال أيها القرد العجوز”، قال باي شياوتشون بفخر، وهو يحرك كمه. “هل يمكنك الرقص؟ قم برقصة صغيرة مثيرة من أجلي، وإذا أحببت ذلك، فقد أعطيك سحرا سريا يمكن أن يساعدك في التعامل مع الألم “.
“طائفة برق سحاب السماوات التسع هذه تعاملني بشكل جيد. حبسوني في مكان يجد معظم الناس عذابا، لكن بالنسبة لي … هي أرض مباركة حقًا!” كلما فكر في الأمر، زاد حماسه، حتى وقف أخيرا وبدأ يضحك بصوت عالٍ.
علِم أفضل من أي شخص آخر أن صواعق البرق في طائفة برق سحاب السماوات التسع كانت غير عادية، وكانت انعكاسات لإرادة السماء والأرض. كانت القوة التدميرية التي احتوتها كافية لتحطيم أي شيء تقريبا في الخليقة.
ردا على ذلك، بدأت الغيوم في المنطقة في التشنج والاضطراب، مما أذهل باي شياوتشون لدرجة أنه تراجع بضع خطوات. ثم أخذ سلف البرق الهزيل تقريبا نفسا عميقا، وبدأ في الالتواء والدوران وفقا لبعض الإيقاع الغريب. كان هناك في الواقع شيء رشيق وأنيق لحركاته….
عندما رأى سلف البرق أنه لم يصب بأذى على الإطلاق، وأن قاعدة زراعته قد تقدمت بالفعل، ارتفعت موجة من الإثارة فيه. بعيون مشرقة، صرخ، “مرحبًا، صديقي القديم …”
جعد حاجبيه، نظر باي شياوتشون وقال، “وماذا تريد، أيها القرد العجوز؟”
“لقد فعلت ذلك بالفعل!” كبح جماح قوة قاعدته الزراعية، أخذ نفسا عميقا آخر، هذه المرة يمتص مائة صاعقة.
ارتعش وجه سلف البرق لأنه أُطلق عليه اسم “القرد العجوز”، والذي كان من الواضح أنه رد على الطريقة التي أطلق بها على باي شياوتشون اسم “باك الشاب”.
“إذن، أم … كيف فعلت ذلك يا صديقي العجوز؟” حاول سلف البرق التأكد من أنه يكون ودودًا، كما لو أنه لا يمانع في أن يطلق عليه اسم القرد العجوز على الإطلاق. بعد أن أنهى حديثه، جلس ببساطة هناك، ونظر إلى باي شياوتشون بترقب.
“إذن، أم … كيف فعلت ذلك يا صديقي العجوز؟” حاول سلف البرق التأكد من أنه يكون ودودًا، كما لو أنه لا يمانع في أن يطلق عليه اسم القرد العجوز على الإطلاق. بعد أن أنهى حديثه، جلس ببساطة هناك، ونظر إلى باي شياوتشون بترقب.
في تلك المرحلة، نظر سلف البرق إلى باي شياوتشون بعيون لامعة. “حسنًا، كفى هراءً. لقد دعوتني قردا عجوزا ورقصت من أجلك. الآن، هل ستعلمني كيف أستهلك هذا البرق؟
الحقيقة هي أنه كان محبوسا في هذا المكان لسنوات عديدة، ورأى الكثير من الناس يقتلون بسبب البرق. لقد رأى بعض الناس يحاولون ابتلاع البرق بالطريقة التي ابتلع بها باي شياوتشون، باستثناء أنهم ماتوا جميعا نتيجة لذلك. لم يتمكن آخرون من تحمل العذاب، وانتحروا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أي شخص ينجح في ابتلاع البرق. لم يخرج باي شياوتشون سالما فحسب، بل تم تحسنت قاعدة زراعته في هذه العملية….
عندما رأى سلف البرق أنه لم يصب بأذى على الإطلاق، وأن قاعدة زراعته قد تقدمت بالفعل، ارتفعت موجة من الإثارة فيه. بعيون مشرقة، صرخ، “مرحبًا، صديقي القديم …”
بعد استهلاك عدة مئات من صواعق البرق، استطاع باي شياوتشون أن يقول إنه انتهى تقريبا من المستوى الأول من تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. لعق شفتيه، جلس وبدأ ينتظر بفارغ الصبر العاصفة الرعدية التالية.
“تعال أيها القرد العجوز”، قال باي شياوتشون بفخر، وهو يحرك كمه. “هل يمكنك الرقص؟ قم برقصة صغيرة مثيرة من أجلي، وإذا أحببت ذلك، فقد أعطيك سحرا سريا يمكن أن يساعدك في التعامل مع الألم “.
في تلك المرحلة، نظر سلف البرق إلى باي شياوتشون بعيون لامعة. “حسنًا، كفى هراءً. لقد دعوتني قردا عجوزا ورقصت من أجلك. الآن، هل ستعلمني كيف أستهلك هذا البرق؟
“أنت !!” صرخ سلف البرق بغضب. لقد كان نصف حاُكم، وعلى الرغم من حبسه في السجن لسنوات عديدة، إلا أنه لا يزال يتمتع بكبريائه. حتى بطريرك نصف حاُكم لطائفة السماوات التسع لم يعامله أبدا بوقاحة.
تجاهل سلف البرق باي شياوتشون، واستمر في الرقص قليلًا قبل الجلوس. ثم نظر إلى باي شياوتشون من زاوية عينه، وبدا فخورا جدًا ومنعزلا وهو يقول، “ماذا في ذلك؟ لقد كنت محبوسا هنا لفترة طويلة، وكان علي أن أتوصل إلى طريقة ما لتمضية الوقت. عندما أشعر بالملل، أقوم ببعض الرقص. ثلاث دوائر على اليسار، ثلاث دوائر على اليمين، تهز تلك الكتفين، تهز تلك المؤخرة. ماذا، لا يسمح لي بفعل ذلك أو شيء من هذا القبيل؟ [1]
ولكن ردا على غضبه، حدق باي شياوتشون في وجهه مباشرة.
قال بصدق تام: “كبير، بالنظر إلى قدراتك في الرقص، أعتقد أنه بعد أن أحصل على الحرية، سأقدم لك بالتأكيد مجموعة لطيفة من الحبوب الطبية.”
“طائفة برق سحاب السماوات التسع هذه تعاملني بشكل جيد. حبسوني في مكان يجد معظم الناس عذابا، لكن بالنسبة لي … هي أرض مباركة حقًا!” كلما فكر في الأمر، زاد حماسه، حتى وقف أخيرا وبدأ يضحك بصوت عالٍ.
بدأت الأوردة تنتفخ على وجه ورقبة سلف البرق، وتحولت عيناه إلى الظلام مثل الليل. مرت لحظة، ثم وقف وشد قبضتيه. على الرغم من أنه قد تم استنزافه منذ فترة طويلة من القوة الروحية، إلا أنه لا يزال يشع ضغط نصف حاُكم، مما تسبب في صدى الأصوات الهادرة.
1. قد يتذكر بعضكم أغنية مشابهة جدًا جدًا من ISSTH. هذا لأنها نفس الأغنية. قبل أن يقفز أي شخص إلى استنتاج أنها صلة بين الروايتين، دعني أذكرك بأنها في الواقع أغنية شائعة جدًا في الصين، وعادة ما يغنيها أطفال المدارس عندما يمارسون الرياضة في الفصل.
ردا على ذلك، بدأت الغيوم في المنطقة في التشنج والاضطراب، مما أذهل باي شياوتشون لدرجة أنه تراجع بضع خطوات. ثم أخذ سلف البرق الهزيل تقريبا نفسا عميقا، وبدأ في الالتواء والدوران وفقا لبعض الإيقاع الغريب. كان هناك في الواقع شيء رشيق وأنيق لحركاته….
“لا تقل لي أنني كنت مخطئا طوال الوقت … والبرق … حقًا يمكن أن يُستهلك؟” تساءل فجأة عما إذا كان كل وقته في السجن مزحة كبيرة. بالكاد كان قادرًا على التفكير بشكل مستقيم، فتح فمه فجأة وحاول التنفس في بعض صواعق البرق المحيطة.
اتسعت عيون باي شياوتشون عند رؤيته، وكاد ينسى التنفس.
ترجمة: Finx
غير قادر تقريبا على تحمل المنظر، عاد وقال بسخرية، “أنت … أنت ترقص حقًا!”
بدأت عيناه تلمعان بشكل مشرق، وأصبح يلهث بالفعل في الإثارة. بالنظر حوله إلى البرق، لم يعد يبدو خائفا، ولكن بدلا من ذلك، تحمس.
تجاهل سلف البرق باي شياوتشون، واستمر في الرقص قليلًا قبل الجلوس. ثم نظر إلى باي شياوتشون من زاوية عينه، وبدا فخورا جدًا ومنعزلا وهو يقول، “ماذا في ذلك؟ لقد كنت محبوسا هنا لفترة طويلة، وكان علي أن أتوصل إلى طريقة ما لتمضية الوقت. عندما أشعر بالملل، أقوم ببعض الرقص. ثلاث دوائر على اليسار، ثلاث دوائر على اليمين، تهز تلك الكتفين، تهز تلك المؤخرة. ماذا، لا يسمح لي بفعل ذلك أو شيء من هذا القبيل؟ [1]
عند سماع مثل هذه الحجة المعقولة، والتي كانت مدعومة بوضوح بالاقتناع، ظهرت نظرة إعجاب في عيون باي شياوتشون. فجأة، أدرك أن سلف البرق هذا كان عبقريا بشكل واضح. يصاب معظم الناس بالجنون بعد سجنهم لسنوات عديدة، لكن هذا الرجل العجوز اكتشف طريقة لتمضية الوقت.
بعد ذلك، كان من دواعي سرور باي شياوتشون وجد أنه يمكنه بسهولة تحطيم البرق بداخله، مما أدى إلى إرسال قوة مروعة تتدفق عبر ممرات الطاقة الخاصة به.
قال بصدق تام: “كبير، بالنظر إلى قدراتك في الرقص، أعتقد أنه بعد أن أحصل على الحرية، سأقدم لك بالتأكيد مجموعة لطيفة من الحبوب الطبية.”
رؤية مدى صعوبة عمل الرجل العجوز للحصول على ما يريد زاد من الإعجاب الذي شعر به باي شياوتشون في قلبه. مع ذلك، استمر في شرح القليل عن البرق. تاركا أي تخمينات حول باي هاو، أوضح أنه استهلك ذات مرة بعض المحن السماوية، وشعر أنها تحتوي على قوة الحياة. كان هذا ما أعطاه الإلهام لاستهلاك صواعق البرق هنا في سجن البرق.
نظر باي شياوتشون إلى سلف البرق لكنه لم يستجب. استمرارا في امتصاص البرق، ودفع تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة أقرب وأقرب إلى المستوى التالي.
في تلك المرحلة، نظر سلف البرق إلى باي شياوتشون بعيون لامعة. “حسنًا، كفى هراءً. لقد دعوتني قردا عجوزا ورقصت من أجلك. الآن، هل ستعلمني كيف أستهلك هذا البرق؟
بعد استهلاك عدة مئات من صواعق البرق، استطاع باي شياوتشون أن يقول إنه انتهى تقريبا من المستوى الأول من تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. لعق شفتيه، جلس وبدأ ينتظر بفارغ الصبر العاصفة الرعدية التالية.
1. قد يتذكر بعضكم أغنية مشابهة جدًا جدًا من ISSTH. هذا لأنها نفس الأغنية. قبل أن يقفز أي شخص إلى استنتاج أنها صلة بين الروايتين، دعني أذكرك بأنها في الواقع أغنية شائعة جدًا في الصين، وعادة ما يغنيها أطفال المدارس عندما يمارسون الرياضة في الفصل.
رؤية مدى صعوبة عمل الرجل العجوز للحصول على ما يريد زاد من الإعجاب الذي شعر به باي شياوتشون في قلبه. مع ذلك، استمر في شرح القليل عن البرق. تاركا أي تخمينات حول باي هاو، أوضح أنه استهلك ذات مرة بعض المحن السماوية، وشعر أنها تحتوي على قوة الحياة. كان هذا ما أعطاه الإلهام لاستهلاك صواعق البرق هنا في سجن البرق.
هذه المرة، تنفس عدة مئات من الصواعق… وبدا وكأنه كان في حالة سكر تقريبا من المتعة….
لم يصدق سلف البرق ذلك على الإطلاق، ولكن لإحباطه، لم يصل أي استجواب آخر إلى أي مكان. في النهاية، تراكمت عاصفة رعدية أخرى، واستهلك باي شياوتشون بحماس المزيد من البرق واستمر في المزيد من الزراعة. وهذا بدوره تسبب في نمو حسد سلف البرق.
بعد مرور عشرة أيام، استهلك باي شياوتشون ما يكفي من البرق لإيصال تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة إلى الدائرة الكبرى من المستوى الأول. وصار الآن على وشك اختراق المستوى الثاني.
دخلت بضع عشرات من البراغي في فمه، وعندها كادت عيناه تنفجر. اندلعت صرخة دموية، ثم بدأ يهتز بعنف ويسعل الدم. لم يتعاف إلا بعد مرور لحظات، حيث نظر بمرارة خفية إلى باي شياوتشون، الذي كان في منتصف التنفس في دفعة ثالثة من صواعق البرق.
أخيرا، لم يستطع سلف البرق تحمله بعد الآن. نظر إلى باي شياوتشون، قال، “مرحبًا، أيها صديقي القديم، يبدو لي أننا كنا مقدر لنا أن نلتقي ببعضنا البعض هنا. كما تعلّم، أستطيع أن أقول إنك تكره الشمال قليلًا، وكذلك أنا…. نحن حلفاء في الأساس…. ماذا لو علمتني تقنية امتصاص البرق، وسأعدك بمساعدتك في الاعتناء بالشمال بعد خروجنا. ماذا تقول؟”
نظر باي شياوتشون إلى سلف البرق لكنه لم يستجب. استمرارا في امتصاص البرق، ودفع تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة أقرب وأقرب إلى المستوى التالي.
عندما أدرك سلف البرق أنه يتم تجاهله، صر على أسنانه وقال بصوت عالٍ، “اسمع يا صديقي، لدي قدرة سامية تهز السماء وتحطم الأرض. ما رأيك بعقد صفقة؟”
مذهول، نظر إليه باي شياوتشون. “ماذا قلت أنها تسمى؟”
وفقا لحساباته، لن يستغرق الأمر سوى عدد قليل من العواصف الرعدية لتحقيق اختراقه!
ردا على ذلك، بدأت الغيوم في المنطقة في التشنج والاضطراب، مما أذهل باي شياوتشون لدرجة أنه تراجع بضع خطوات. ثم أخذ سلف البرق الهزيل تقريبا نفسا عميقا، وبدأ في الالتواء والدوران وفقا لبعض الإيقاع الغريب. كان هناك في الواقع شيء رشيق وأنيق لحركاته….
عندما أدرك سلف البرق أنه يتم تجاهله، صر على أسنانه وقال بصوت عالٍ، “اسمع يا صديقي، لدي قدرة سامية تهز السماء وتحطم الأرض. ما رأيك بعقد صفقة؟”
علِم أفضل من أي شخص آخر أن صواعق البرق في طائفة برق سحاب السماوات التسع كانت غير عادية، وكانت انعكاسات لإرادة السماء والأرض. كانت القوة التدميرية التي احتوتها كافية لتحطيم أي شيء تقريبا في الخليقة.
ومع ذلك، لم ينظر إليه باي شياوتشون، مما تسبب في تصاعد قلقه.
“إنها حقًا قدرة سامية لا تصدق! يُطلق عليها تحولات سلف برق السحاب المائة! تمتلكها طائفة برق سحاب السماوات التسع أَيْضًا، لكنها نسخة غير مكتملة. إن زراعة هذه النسخة سيؤدي إلى انقسام روحك الساميّة. ومع ذلك، لدي النسخة الكاملة، وهذا أمر لا يمكن تصديقه!
لم يصدق سلف البرق ذلك على الإطلاق، ولكن لإحباطه، لم يصل أي استجواب آخر إلى أي مكان. في النهاية، تراكمت عاصفة رعدية أخرى، واستهلك باي شياوتشون بحماس المزيد من البرق واستمر في المزيد من الزراعة. وهذا بدوره تسبب في نمو حسد سلف البرق.
مذهول، نظر إليه باي شياوتشون. “ماذا قلت أنها تسمى؟”
بعد استهلاك عدة مئات من صواعق البرق، استطاع باي شياوتشون أن يقول إنه انتهى تقريبا من المستوى الأول من تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. لعق شفتيه، جلس وبدأ ينتظر بفارغ الصبر العاصفة الرعدية التالية.
عندما استنشق باي شياوتشون، امتص عشرة صواعق برق. لقد فعل ذلك بحذر شديد، وبعد استنشاقهم، أطلق العنان لقوة قاعدته الزراعية لحماية نفسه من المزيد من الهجمات.
“تحولات سلف برق السحاب المائة!”
الفصل 964: لدي قدرة سامية، يا صديقي القديم!
كانت صواعق البرق العشرة تعادل عشرة أيام من الزراعة العادية!
1. قد يتذكر بعضكم أغنية مشابهة جدًا جدًا من ISSTH. هذا لأنها نفس الأغنية. قبل أن يقفز أي شخص إلى استنتاج أنها صلة بين الروايتين، دعني أذكرك بأنها في الواقع أغنية شائعة جدًا في الصين، وعادة ما يغنيها أطفال المدارس عندما يمارسون الرياضة في الفصل.
ترجمة: Finx
—
نظر باي شياوتشون إلى سلف البرق لكنه لم يستجب. استمرارا في امتصاص البرق، ودفع تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة أقرب وأقرب إلى المستوى التالي.
ترجمة: Finx
برعاية: Shaly
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
