الفصل 958: سوء بيع الحبوب!
في الأيام التالية، استمر في الشعور بالملل، لكن الحقيقة كانت أنه مع هذا الموضوع الجديد للتفكير فيه، صار لديه الكثير للتفكير فيه.
بعد ترتيب كل شيء بشكل صحيح، انتظر العملاء.
لم يستطع باي شياوتشون تقريبا التحكم في تنفسه، ولمعت عيناه بسطوع شديد.
ترجمة: Finx
مجرد التفكير في هذا الحظ الجيد جعله يتخيل نفسه يحمل سيفا ضخمًا مزورا من الأراضي الشمالية. ويكتسح كل الخليقة، وعدد لا يحصى من الأفراد الذين لديهم قواعد زراعة أضعف منه يحدقون فيه برهبة وحماسة.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، قاطعت الطفلة. “لا أستطيع البقاء مستيقظة لفترة طويلة يجب أن أعود إلى النوم مرة أخرى … قل لي إجابتك في المرة القادمة التي أستيقظ فيها …” ثم تلاشى صوتها إلى لا شيء.
سيكون ذلك حقًا قمة الحياة! كان بإمكانه أن يتخيل كيف يرمي رأسه للخلف ويضحك بحرارة، ثم ينفض كمه، ويرفع ذقنه ويقول ببرود، بتلويحة كمي، أنا، باي شياوتشون، حولت كل السماء والأرض إلى رماد….
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، قاطعت الطفلة. “لا أستطيع البقاء مستيقظة لفترة طويلة يجب أن أعود إلى النوم مرة أخرى … قل لي إجابتك في المرة القادمة التي أستيقظ فيها …” ثم تلاشى صوتها إلى لا شيء.
حظيت أفعاله بقدر كبير من الاهتمام، وسرعان ما توجه التلاميذ لمعرفة ما يحدث. عندما فعلوا ذلك، انخفض الفكين، وبدأ الكثير منهم في الضحك علانية.
بينما استمر في تخيل المشهد الذي سيحدث عندما أصبح حاكما للشمال، رأى التوأم سيد برق السحاب، وفنغ تشن الغاضب، وحتى البطريرك نصف حاُكم، جميعهم يقفون بجانبه، وأيديهم مدسوسة في أكمام متقابلة وهم ينحنون ويكشطون …
بعد ذلك، يمكنه استخدام تلك الأحجار الروحية للزراعة تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. بقدر السرعة التي يمكن أن يتقدم بها، سيعود الأمر كله إلى عدد الأحجار الروحية التي يمكنه الحصول عليها.
بالفعل، بدأ حماسه يتزايد. ومع ذلك، بعد لحظة، تردد. أن يكون لديك شيء مدهش مثل هذا يسقط من السماء في حضنه بدا غريبًا بعض الشيء. في الوقت نفسه، اعتقد أنه لن يكون من الجيد أن تبدو متحمسا للغاية.
لم يكن المزارعون في الساحة العامة هم الوحيدون الذين لاحظوا وبدأوا في السخرية. حتى الديفا في التابوت الأسود لاحظوا، وأرسلوا تيارات من الحس الساميّ للمراقبة.
لذلك، مسح حلقه وقال بتردد، “حسنًا، الشيء هو –“
سيكون ذلك حقًا قمة الحياة! كان بإمكانه أن يتخيل كيف يرمي رأسه للخلف ويضحك بحرارة، ثم ينفض كمه، ويرفع ذقنه ويقول ببرود، بتلويحة كمي، أنا، باي شياوتشون، حولت كل السماء والأرض إلى رماد….
بالفعل، بدأ حماسه يتزايد. ومع ذلك، بعد لحظة، تردد. أن يكون لديك شيء مدهش مثل هذا يسقط من السماء في حضنه بدا غريبًا بعض الشيء. في الوقت نفسه، اعتقد أنه لن يكون من الجيد أن تبدو متحمسا للغاية.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، قاطعت الطفلة. “لا أستطيع البقاء مستيقظة لفترة طويلة يجب أن أعود إلى النوم مرة أخرى … قل لي إجابتك في المرة القادمة التي أستيقظ فيها …” ثم تلاشى صوتها إلى لا شيء.
“ديفا؟ هراء! هنا في الشمال، لا يمكنه فعل أي شيء! كان يجب أن ترونه يا رفاق عندما قُمع. كان الأمر مضحكًا!”
مرت عشرة أيام في ومضة. انتظر باي شياوتشون وانتظر، لكن الطفلة لم تستيقظ أبدا. وصل الأمر إلى النقطة التي كان فيها حريصا جدًا على حدوث ذلك لدرجة أنه شعر وكأن النمل كان يسير عبر قلبه ليلا ونهارا.
“هاه؟” فوجئ، نادى في ذهنه عدة مرات، لكنه لم يحصل على إجابة. هز رأسه، توصل إلى استنتاج أن الطفلة قد سقطت فاقدة للوعي مرة أخرى.
“لقد فقدت الوعي بسرعة كبيرة! لم أكن قد انتهيت حتى من الحديث! في هذه اللحظة، بدأ قلبه يحك بترقب. كان الحظ الجيد الذي قدمته له الطفلة ببساطة مغريا للغاية.
بالفعل، بدأ حماسه يتزايد. ومع ذلك، بعد لحظة، تردد. أن يكون لديك شيء مدهش مثل هذا يسقط من السماء في حضنه بدا غريبًا بعض الشيء. في الوقت نفسه، اعتقد أنه لن يكون من الجيد أن تبدو متحمسا للغاية.
داخل الساحة كانت هناك تسع بوابات تؤدي إلى تسعة عوالم جيب غامضة منفصلة. كان مشابها جدًا لطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم من حيث أن التلاميذ الذين ذهبوا إلى عوالم الجيب سيتم تصنيفهم وفقا لأدائهم. نتيجة لذلك، كان مركزا كبيرًا للمنافسة للتلاميذ.
للأسف، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك الآن. كانت الطفلة ضعيفة للغاية، لذا كان عليه الانتظار حتى المرة القادمة التي تستيقظ فيها قبل الاستمرار في مناقشة الأمر. تنهد، حاول معرفة ما إذا كانت الفتاة قد نمت عمدا في تلك اللحظة….
بعد ذلك، يمكنه استخدام تلك الأحجار الروحية للزراعة تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. بقدر السرعة التي يمكن أن يتقدم بها، سيعود الأمر كله إلى عدد الأحجار الروحية التي يمكنه الحصول عليها.
بعد تحليل الأمر قليلًا، لم يستطع التأكد، لذلك بدأ يفكر فيما سيقوله في المرة القادمة التي يمكنه فيها التحدث معها.
“أقام كشك بائع؟ ديفا عظيم يبيع الأشياء في الشارع؟ هاهاها!”
في الأيام التالية، استمر في الشعور بالملل، لكن الحقيقة كانت أنه مع هذا الموضوع الجديد للتفكير فيه، صار لديه الكثير للتفكير فيه.
بعد أن وجد موقعا مناسبا، جلس، ونشر قطعة قماش بيضاء أمامه، وبدأ في سحب الأشياء من حقيبته. أمامه على قطعة قماش بيضاء، رتب عناصر سحرية وحبوب طبية وعناصر عشوائية أخرى. في الوقت الحالي، لم يعرض أي حبوب مثيرة للشهوة الجنسية أو حبوب الخيال للبيع.
بعد أن وجد موقعا مناسبا، جلس، ونشر قطعة قماش بيضاء أمامه، وبدأ في سحب الأشياء من حقيبته. أمامه على قطعة قماش بيضاء، رتب عناصر سحرية وحبوب طبية وعناصر عشوائية أخرى. في الوقت الحالي، لم يعرض أي حبوب مثيرة للشهوة الجنسية أو حبوب الخيال للبيع.
مرت عشرة أيام في ومضة. انتظر باي شياوتشون وانتظر، لكن الطفلة لم تستيقظ أبدا. وصل الأمر إلى النقطة التي كان فيها حريصا جدًا على حدوث ذلك لدرجة أنه شعر وكأن النمل كان يسير عبر قلبه ليلا ونهارا.
ومع ذلك، كان لا يزال تحت المراقبة الدقيقة. حتى الديفا الستة كانوا يراقبونه أحيانا. كان عدد لا يحصى من التلاميذ في النظام السحابي يتحدثون عنه، وحتى يضحكون ببرود أحيانا وهم ينظرون إلى مقر إقامته من بعيد.
في الوقت نفسه، اعتاد على الحياة في الشمال. لقد اتبع جميع القواعد، ولم يترك نظام السحاب، أو يحضر الحبوب، أو يمتص أيا من طاقة السماء والأرض في المنطقة.
سيكون ذلك حقًا قمة الحياة! كان بإمكانه أن يتخيل كيف يرمي رأسه للخلف ويضحك بحرارة، ثم ينفض كمه، ويرفع ذقنه ويقول ببرود، بتلويحة كمي، أنا، باي شياوتشون، حولت كل السماء والأرض إلى رماد….
بسبب حسن تصرفه، لم يتمكن الشماليون، رغم أنهم ما زالوا لا يحبونه، من العثور على أي شيء يشكون منه.
ومع ذلك، كان لا يزال تحت المراقبة الدقيقة. حتى الديفا الستة كانوا يراقبونه أحيانا. كان عدد لا يحصى من التلاميذ في النظام السحابي يتحدثون عنه، وحتى يضحكون ببرود أحيانا وهم ينظرون إلى مقر إقامته من بعيد.
“يتمتع باي شياوتشون بسمعة كبيرة لكونه عدوانيا حقًا، ولكن الآن بعد أن أصبح هنا في الشمال، لم يكن لديه خيار سوى أن يحني رأسه! كما تعلمون، إنه لشعور رائع أن تكون قادرًا على التنمر على ديفا مثل هذا “.
“أقام كشك بائع؟ ديفا عظيم يبيع الأشياء في الشارع؟ هاهاها!”
“ديفا؟ هراء! هنا في الشمال، لا يمكنه فعل أي شيء! كان يجب أن ترونه يا رفاق عندما قُمع. كان الأمر مضحكًا!”
بالفعل، بدأ حماسه يتزايد. ومع ذلك، بعد لحظة، تردد. أن يكون لديك شيء مدهش مثل هذا يسقط من السماء في حضنه بدا غريبًا بعض الشيء. في الوقت نفسه، اعتقد أنه لن يكون من الجيد أن تبدو متحمسا للغاية.
“كما تعلم، سمعت قصصا عن باي شياوتشون من قبل. من المفترض أنه يسبب الكوارث في كل مكان يذهب إليه. كنت أفترض دائما أنه كان نوعا من الوحش الخارق، لكنني أعتقد أن هذه كانت مجرد مبالغات!
“أنا، باي شياوتشون، أنا عبقري حقيقي !! هاهاها! لن يسمح لي بمغادرة نظام السحاب؟ حسنًا، لن أفعل! لن تدعني أستوعب طاقة السماء والأرض! حسنًا، لن أفعل! لن تسمح لي بتحضير الحبوب؟ حسنًا، لن أفعل! يمكنني دائما بيع الحبوب الطبية!
الحديث مثل هذا يطفو طوال الوقت. على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن مهتما بالاستماع إليه، إلا أن إحساسه الساميّ الشديد جعل من المستحيل تقريبا عدم القيام بذلك.
مرت عشرة أيام في ومضة. انتظر باي شياوتشون وانتظر، لكن الطفلة لم تستيقظ أبدا. وصل الأمر إلى النقطة التي كان فيها حريصا جدًا على حدوث ذلك لدرجة أنه شعر وكأن النمل كان يسير عبر قلبه ليلا ونهارا.
“هذا أمر شائن! لا أستطيع أن أصدق أنهم ساخرون للغاية على الرغم من أنني أحسن التصرف! كلما سمع أكثر، زاد غضبه. علاوة على ذلك، بالنظر إلى أن الطفلة لن تستيقظ، فقد وصلت في النهاية إلى النقطة التي بدا فيها الوقت بطيئا إلى زحف مؤلم.
الحديث مثل هذا يطفو طوال الوقت. على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن مهتما بالاستماع إليه، إلا أن إحساسه الساميّ الشديد جعل من المستحيل تقريبا عدم القيام بذلك.
“هذا أمر شائن! لا أستطيع أن أصدق أنهم ساخرون للغاية على الرغم من أنني أحسن التصرف! كلما سمع أكثر، زاد غضبه. علاوة على ذلك، بالنظر إلى أن الطفلة لن تستيقظ، فقد وصلت في النهاية إلى النقطة التي بدا فيها الوقت بطيئا إلى زحف مؤلم.
“لقد طفح الكيل! لا يهمني إذا لم يكن لدي حرية، يجب أن أعمل على زراعتي! لم يفكر باي شياوتشون أبدا في نفسه كشخص يحب الزراعة. ولكن الآن بعد أن أصبح في الشمال، بدأ يفتقدها حقًا.
بعد كل شيء، كلما كان في عزلة يزرع، كان الأمر أشبه بالنوم. الوقت سوف يطير بسرعة لا تصدق.
بعد بضعة أيام، نظر إلى الأعلى، وشعره أشعث وعيناه ملطختان بالدماء، لكنه يلمع بالضوء الساطع. صفع فخذه، وضحك بصوت عالٍ.
“يحتاج دمي الذي لا يموت إلى قوة الحياة، لكن ليس لدي إمكانية الوصول إلى أي موارد زراعية، ولا يمكنني إحضار هذا الهيكل العظمي الذهبي الذي اكتشفته إلى الخارج … تتطلب تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة طاقة السماء والأرض، لكن الشماليين لن يسمحوا لي بامتصاص أي منها … لقد كان وضعا محبطا حقًا، مثل دورة عديمة الفائدة لا نهاية لها. بغض النظر عن الأفكار التي توصل إليها، لا شيء يبدو قابلا للتطبيق. كان يجب أن تكون هناك طريقة للتحايل على العهد المكون من ثلاث نقاط وإيجاد طريقة للزراعة!
بعد بضعة أيام، نظر إلى الأعلى، وشعره أشعث وعيناه ملطختان بالدماء، لكنه يلمع بالضوء الساطع. صفع فخذه، وضحك بصوت عالٍ.
بعد كل شيء، كلما كان في عزلة يزرع، كان الأمر أشبه بالنوم. الوقت سوف يطير بسرعة لا تصدق.
“أنا، باي شياوتشون، أنا عبقري حقيقي !! هاهاها! لن يسمح لي بمغادرة نظام السحاب؟ حسنًا، لن أفعل! لن تدعني أستوعب طاقة السماء والأرض! حسنًا، لن أفعل! لن تسمح لي بتحضير الحبوب؟ حسنًا، لن أفعل! يمكنني دائما بيع الحبوب الطبية!
كان قد بدأ بالفعل في التحمس لاحتمال بيع بعض الحبوب الطبية لكسب الأحجار الروحية.
بعد ذلك، يمكنه استخدام تلك الأحجار الروحية للزراعة تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. بقدر السرعة التي يمكن أن يتقدم بها، سيعود الأمر كله إلى عدد الأحجار الروحية التي يمكنه الحصول عليها.
بسبب حسن تصرفه، لم يتمكن الشماليون، رغم أنهم ما زالوا لا يحبونه، من العثور على أي شيء يشكون منه.
“لن يكون من السهل بيع الحبوب الطبية العادية. ومع ذلك، لدي نوعان من الحبوب التي ستعمل بالتأكيد! مع ذلك، صفع بحماس حقيبته لإخراج زجاجتين من الحبوب الطبية.
لم يكن المزارعون في الساحة العامة هم الوحيدون الذين لاحظوا وبدأوا في السخرية. حتى الديفا في التابوت الأسود لاحظوا، وأرسلوا تيارات من الحس الساميّ للمراقبة.
لذلك، مسح حلقه وقال بتردد، “حسنًا، الشيء هو –“
بالنظر إليهم، بدأت عيناه تحترقان بشغف وفخر.
بعد التباهي قليلًا للتأكد من أن الكثير من الناس قد لاحظوه، اختار ساحة عامة بالقرب من المكان الذي تجمع فيه الناس في نظام السحاب للمحاكمات.
“كل شخص يحتاج إلى حبة مثيرة للشهوة الجنسية من حين لآخر! وبمجرد أن تستهلك حبة خيال، فلن ترغب أبدا في العودة! تنهد، فكر في أنه كان من الجيد أنه قد ابتكر الكثير من الحبوب الطبية في أوقات فراغه في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. بدون المخزون الذي بناه، سيكون حقًا في طريق مسدود هنا في الشمال.
في الوقت نفسه، اعتاد على الحياة في الشمال. لقد اتبع جميع القواعد، ولم يترك نظام السحاب، أو يحضر الحبوب، أو يمتص أيا من طاقة السماء والأرض في المنطقة.
لقد اكتشف بالفعل أفضل طريقة لبيع الحبوب. من الواضح أنه لم يستطع بيع هذين النوعين فقط، لذلك سيضيف بعض العناصر المتنوعة الأخرى أَيْضًا، ويبيع كل شيء معا. بعد تجهيز كل شيء، كان هناك القليل من التردد الكامن في قلبه. ولكن بعد ذلك التفكير في مدى فظاعة الشماليين، وازدرائه والسخرية منه باستمرار. ثم كان هناك نزاع دموي بين مدرسة الصقيع وطائفة برق سحاب السماوات التسع. في تلك المرحلة، صر على أسنانه.
لقد اكتشف بالفعل أفضل طريقة لبيع الحبوب. من الواضح أنه لم يستطع بيع هذين النوعين فقط، لذلك سيضيف بعض العناصر المتنوعة الأخرى أَيْضًا، ويبيع كل شيء معا. بعد تجهيز كل شيء، كان هناك القليل من التردد الكامن في قلبه. ولكن بعد ذلك التفكير في مدى فظاعة الشماليين، وازدرائه والسخرية منه باستمرار. ثم كان هناك نزاع دموي بين مدرسة الصقيع وطائفة برق سحاب السماوات التسع. في تلك المرحلة، صر على أسنانه.
بعد ذلك، يمكنه استخدام تلك الأحجار الروحية للزراعة تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. بقدر السرعة التي يمكن أن يتقدم بها، سيعود الأمر كله إلى عدد الأحجار الروحية التي يمكنه الحصول عليها.
“أنتم تجبرونني على القيام بذلك!” تمتم، مسرعًا خارج الباب.
بمجرد أن خروجه، أغلقت عليه نظرات عدد لا يحصى من الشماليين، نظرات السخرية والإزدراء. تماما كما قال الكثير منهم علانية، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكنون فيها من التنمر علنا على ديفا، وكان هذا شيئا يستمتع به الكثير منهم.
للأسف، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك الآن. كانت الطفلة ضعيفة للغاية، لذا كان عليه الانتظار حتى المرة القادمة التي تستيقظ فيها قبل الاستمرار في مناقشة الأمر. تنهد، حاول معرفة ما إذا كانت الفتاة قد نمت عمدا في تلك اللحظة….
لأنهم حصلوا على موافقة ضمنية من بطريرك نصف حاُكم، لم يكن أي من التلاميذ قلقا بشأن أي عواقب. ومع ذلك، في هذه المرحلة، لم يهتم باي شياوتشون. في الواقع، كلما زاد عدد الأشخاص الذين كانوا يهتمون به، كان ذلك أفضل.
برعاية: Shaly
بعد التباهي قليلًا للتأكد من أن الكثير من الناس قد لاحظوه، اختار ساحة عامة بالقرب من المكان الذي تجمع فيه الناس في نظام السحاب للمحاكمات.
داخل الساحة كانت هناك تسع بوابات تؤدي إلى تسعة عوالم جيب غامضة منفصلة. كان مشابها جدًا لطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم من حيث أن التلاميذ الذين ذهبوا إلى عوالم الجيب سيتم تصنيفهم وفقا لأدائهم. نتيجة لذلك، كان مركزا كبيرًا للمنافسة للتلاميذ.
—
الحديث مثل هذا يطفو طوال الوقت. على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن مهتما بالاستماع إليه، إلا أن إحساسه الساميّ الشديد جعل من المستحيل تقريبا عدم القيام بذلك.
بعد أن وجد موقعا مناسبا، جلس، ونشر قطعة قماش بيضاء أمامه، وبدأ في سحب الأشياء من حقيبته. أمامه على قطعة قماش بيضاء، رتب عناصر سحرية وحبوب طبية وعناصر عشوائية أخرى. في الوقت الحالي، لم يعرض أي حبوب مثيرة للشهوة الجنسية أو حبوب الخيال للبيع.
سيكون ذلك حقًا قمة الحياة! كان بإمكانه أن يتخيل كيف يرمي رأسه للخلف ويضحك بحرارة، ثم ينفض كمه، ويرفع ذقنه ويقول ببرود، بتلويحة كمي، أنا، باي شياوتشون، حولت كل السماء والأرض إلى رماد….
بعد ترتيب كل شيء بشكل صحيح، انتظر العملاء.
“أنتم تجبرونني على القيام بذلك!” تمتم، مسرعًا خارج الباب.
في الوقت نفسه، اعتاد على الحياة في الشمال. لقد اتبع جميع القواعد، ولم يترك نظام السحاب، أو يحضر الحبوب، أو يمتص أيا من طاقة السماء والأرض في المنطقة.
حظيت أفعاله بقدر كبير من الاهتمام، وسرعان ما توجه التلاميذ لمعرفة ما يحدث. عندما فعلوا ذلك، انخفض الفكين، وبدأ الكثير منهم في الضحك علانية.
“أقام كشك بائع؟ ديفا عظيم يبيع الأشياء في الشارع؟ هاهاها!”
للأسف، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك الآن. كانت الطفلة ضعيفة للغاية، لذا كان عليه الانتظار حتى المرة القادمة التي تستيقظ فيها قبل الاستمرار في مناقشة الأمر. تنهد، حاول معرفة ما إذا كانت الفتاة قد نمت عمدا في تلك اللحظة….
“يبدو أننا دفعناه حقًا إلى الجنون. لا يستطيع المغادرة، ولا يمكنه تحضير الحبوب، ولا يمكنه الزراعة. الآن ليس لديه خيار سوى بيع أشياء عشوائية في الشارع!
بعد ذلك، يمكنه استخدام تلك الأحجار الروحية للزراعة تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. بقدر السرعة التي يمكن أن يتقدم بها، سيعود الأمر كله إلى عدد الأحجار الروحية التي يمكنه الحصول عليها.
لم يكن المزارعون في الساحة العامة هم الوحيدون الذين لاحظوا وبدأوا في السخرية. حتى الديفا في التابوت الأسود لاحظوا، وأرسلوا تيارات من الحس الساميّ للمراقبة.
بعد تحليل الأمر قليلًا، لم يستطع التأكد، لذلك بدأ يفكر فيما سيقوله في المرة القادمة التي يمكنه فيها التحدث معها.
—
“لقد طفح الكيل! لا يهمني إذا لم يكن لدي حرية، يجب أن أعمل على زراعتي! لم يفكر باي شياوتشون أبدا في نفسه كشخص يحب الزراعة. ولكن الآن بعد أن أصبح في الشمال، بدأ يفتقدها حقًا.
ترجمة: Finx
ترجمة: Finx
برعاية: Shaly
“لقد فقدت الوعي بسرعة كبيرة! لم أكن قد انتهيت حتى من الحديث! في هذه اللحظة، بدأ قلبه يحك بترقب. كان الحظ الجيد الذي قدمته له الطفلة ببساطة مغريا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
