الفصل 954: الشماليون المعادون
بسبب عدد الأشخاص الذين كانوا في الجوار، لم يستطع إخراج التابوت وفحصه عن كثب أمامهم. لذلك، دفن أسئلته في قلبه، ونظر إلى دو لينغفي، وهز رأسه.
كان باي شياوتشون مُتأكدًا تماما من أنه لم يكن يهلوس. سواء كان الصوت في رأسه، أو التقلبات القادمة من حقيبته، كان على يقين من أن …
هناك، كان تابوت الكريستال!
“إنها مستيقظة !!” اهتز، أرسل تيارا من الحس الساميّ في حقيبته للتحقق من التابوت. ومع ذلك، بدأ أن الطفلة كانت نائمة، وعيناها مغمضتان، وليس أي أثر لقوة الحياة عليها على الإطلاق.
بسبب عدد الأشخاص الذين كانوا في الجوار، لم يستطع إخراج التابوت وفحصه عن كثب أمامهم. لذلك، دفن أسئلته في قلبه، ونظر إلى دو لينغفي، وهز رأسه.
“لا. إنه لا شيء….”
بالإضافة إلى الاختلاف في اللون، بدت هذه السحابة مليئة بصواعق البرق الفضية، بالإضافة إلى قعقعة الرعد المكتومة.
قبل أن تتمكن دو لينغفي من الرد، ضحك التوأم سيد برق السَحاب ببرود. “بالطبع لا شيء. ماذا، بعدما علمت أنك في الشمال، أصبحت خائفًا فجأة ؟!
في محيط مثل هذا، يتجمد البشر بسرعة حتى الموت. ولكن حتى أضعف هؤلاء المزارعين كانوا في مرحلة الروح الوليدة، وبالتالي لم يصابوا بأذى.
كان التوأم سيد برق السَحاب يقمعان غضبهم لفترة طويلة جدًا الآن. قتل باي شياوتشون تلميذهم المحبوب، مما خلق ضغينة لا يمكن حلها إلا بالموت. ومع ذلك، تسببت تفاصيل هوية باي شياوتشون في ظهور خوف شديد في قلوبهم. لم يجرؤوا فقط على محاولة قتله، ولكن كونهم قلقين من أنه سيحاول الانتقام منهم، فقد فكروا بالفعل في إعطائه بعض الهدايا لتهدئة الأمور.
ولكن بعد كل ما حدث لاحقًا، وبالنظر إلى أن التوأم سيد برق السَحاب كانا ديفا، فقد تمكنوا بسهولة من رؤية … كيف نظر السماوي في الواقع إلى الوضع.
كانت الأراضي من حولهم متجمدة، والسماء مظلمة، ونسيم بارد جليدي يهب باستمرار، مما يوفر الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه …
“في هذه الحالة، يجب أن يكون نظام البرق على اليمين.” حول نظره إلى التمثال على اليمين، والذي يصور أَيْضًا رجلا في منتصف العمر. ومع ذلك، لم يكن هذا الرجل بأي حال من الأحوال علميا وصقلا. بدا وكأنه محارب، بعيون مشتعلة وخطيرة. علاوة على ذلك، رقص البرق جيئة وذهابا في كل مكان.
“السماوي لا ينظر إليه حقًا على أنه صهر … على الرغم من أنه في نوع من العلاقة مع دو لينغفي، ما لم يوافق السماوي على ذلك، فهو تماما مثل أي ديفا آخر. في أي من المنابع الأخرى، قد أحتاج إلى الخوف منه، لكن هذا هو الشمال! حتى لو كان تنينا بشكل طبيعي، فهو دودة بالنسبة لي هنا!
في محيط مثل هذا، يتجمد البشر بسرعة حتى الموت. ولكن حتى أضعف هؤلاء المزارعين كانوا في مرحلة الروح الوليدة، وبالتالي لم يصابوا بأذى.
ضحك التوأم سيد برق السَحاب ببرود، ولم يفعلوا شيئا لإخفاء الومضات الباردة في عيونهم. كانت الحقيقة، تماما كما كانوا يتأملون، في الشمال، الذي تسيطر عليه طائفتهم، سيكون لهم اليد العليا عند التعامل مع باي شياوتشون.
وهكذا، غادر المزارعون مستنقع الموت وتوجهوا إلى منطقة نهر إمتداد السماء الشمالي. كان الشماليون جميعا متحمسين للغاية، في حين أن المزارعين من المنابع الثلاثة الأخرى كانوا أكثر تحفظا.
ردا على كلمات التوأم سيد برق السَحاب، تغيرت تعبيرات المزارعين المحيطين الآخرين. لم يقل المزارعون من الجنوب والغرب أي شيء. لم يرغبوا في المشاركة في أي موقف في الوقت الحالي. لكن الأمور كانت مختلفة مع الشماليين.
وهكذا، غادر المزارعون مستنقع الموت وتوجهوا إلى منطقة نهر إمتداد السماء الشمالي. كان الشماليون جميعا متحمسين للغاية، في حين أن المزارعين من المنابع الثلاثة الأخرى كانوا أكثر تحفظا.
لذلك، كان من النادر أنه لم يستجب حتى. قال التوأم سيد برق السَحاب المزيد من الأشياء الدنيئة، واستمر المزارعون الشماليون في التحديق فيه بطريقة عدائية، لكنه سار إلى الأمام.
تقريبا كل عيون المزارعين الشماليين تلألأت. الآن بعد أن أصبحوا محاطين بتشي الصقيع، يمكن أن تدور قواعد زراعتهم بسرعة أكبر من ذي قبل. بالنظر إلى باي شياوتشون والشرقيين الآخرين، تبنوا نفس الموقف العدائي مثل التوأم سيد برق السَحاب.
يصور التمثال الموجود على اليسار رجلا علميًا في منتصف العمر. كان يحدق في السماء، وحتى أنه ماد يده اليمنى نحو السماء!
تماما مثل طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، ربط الشلال البحر أعلاه بالنهر أدناه، مما أدى إلى تدفق النهر.
أراد المزارعون الشرقيون اتخاذ موقف من نوع ما، لكن المخاطر التي واجهوها مؤخرا، وحقيقة أنهم الآن في الشمال، استنزفتهم من أي قدرة على القيام بذلك.
كانت مهيبة لدرجة تحدي الوصف، وتشع طاقة مروعة وضغطا عميقا.
أما بالنسبة لباي شياوتشون، في ظل الظروف العادية، فلن يقبل ببساطة سخرية التوأم سيد برق السَحاب، وعداء المزارعين الشماليين. لكن في الوقت الحالي، لم يكن في حالة مزاجية لمثل هذه الأشياء. لا يزال قلبه يؤلمه بسبب هو شياومي والدهني الكبير تشانغ. علاوة على ذلك، لا يزال يشعر بالذهول لأن الطفلة تحدثت إليه.
—
في الواقع، كان هناك عدد لا يحصى من المباني على السحابة، ويمكن رؤية أشعة الضوء تطير جيئة وذهابا بينها. من الواضح أن أشعة الضوء هذه كانت مزارعين!
الشيء الوحيد الذي أراد القيام به هو الذهاب إلى بوابة النقل الآني لطائفة برق سحاب السماوات التسع ومغادرة هذا المكان. علاوة على ذلك، لم يكن لديه رغبة في العودة إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. أراد العودة إلى الطائفة تحدي النهر، وأخذ بعض الوقت ليهدأ ويتعافى.
كان جميع المزارعين الشماليين متحمسين بشكل واضح للعودة إلى طوائفهم بعد هذه المحنة المميتة. في نفس اللحظة تقريبا التي تحدث فيها التوأم سيد برق السَحاب، اندلعت أصوات صفير خارقة من داخل الطائفة، وسقطت العديد من أشعة الضوء من السحابتين، وكذلك من التابوت الأسود.
لذلك، كان من النادر أنه لم يستجب حتى. قال التوأم سيد برق السَحاب المزيد من الأشياء الدنيئة، واستمر المزارعون الشماليون في التحديق فيه بطريقة عدائية، لكنه سار إلى الأمام.
أراد المزارعون الشرقيون اتخاذ موقف من نوع ما، لكن المخاطر التي واجهوها مؤخرا، وحقيقة أنهم الآن في الشمال، استنزفتهم من أي قدرة على القيام بذلك.
شعر بالرغبة في العودة إلى الشرق بمفرده، والحقيقة هي أنه كان لديه طرقه للقيام بذلك إذا أراد ذلك. لكنه لم يستطع ترك المزارعين الشرقيين الآخرين وراءه بمفردهم. إذا فعل ذلك، فقد ينتهي بهم الأمر بالمعاناة بسبب ذلك.
عندما رأى التوأم سيد برق السَحاب رد فعل باي شياوتشون، ضحكوا ببرود، لكنهم توقفوا عن أي سخرية. بعد كل شيء، كان المزارعون الزائرون يمرون للتو، وسيصلون إلى بوابة النقل الآني قريبا.
في محيط مثل هذا، يتجمد البشر بسرعة حتى الموت. ولكن حتى أضعف هؤلاء المزارعين كانوا في مرحلة الروح الوليدة، وبالتالي لم يصابوا بأذى.
“إنه محظوظ فقط!” الحقيقة هي أن التوأم سيد برق السَحاب كانوا يأملون في أن يبدأ باي شياوتشون في الجدال معهم، وتقديم ذريعة للقتال. على الرغم من أنهم ربما لم يتمكنوا من قتله، إلا أنهم على الأقل قد يصيبونه بطريقة تستغرق عشرات السنين للتعافي!
لم تتمكن دو لينغفي أبدا من الرد على باي شياوتشون. ومع ذلك، فإن النظرة في عينها عندما رأت عداء الشماليين لاحظها التوأم سيد برق السَحاب، وكانت سببا رئيسيا آخر لعدم اتخاذه أي إجراء.
لم يمض وقت طويل حتى رأوا تلك الطائفة العظيمة والمهيبة. في النهاية، نظر باي شياوتشون لأعلى ورأى … شلال هائل وصادم في نهاية نهر إمتداد السماء!
هناك، كان تابوت الكريستال!
وهكذا، غادر المزارعون مستنقع الموت وتوجهوا إلى منطقة نهر إمتداد السماء الشمالي. كان الشماليون جميعا متحمسين للغاية، في حين أن المزارعين من المنابع الثلاثة الأخرى كانوا أكثر تحفظا.
كان باي شياوتشون مُتأكدًا تماما من أنه لم يكن يهلوس. سواء كان الصوت في رأسه، أو التقلبات القادمة من حقيبته، كان على يقين من أن …
ترجمة: Finx
كانت الأراضي من حولهم متجمدة، والسماء مظلمة، ونسيم بارد جليدي يهب باستمرار، مما يوفر الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه …
لذلك، كان من النادر أنه لم يستجب حتى. قال التوأم سيد برق السَحاب المزيد من الأشياء الدنيئة، واستمر المزارعون الشماليون في التحديق فيه بطريقة عدائية، لكنه سار إلى الأمام.
كانت هناك جبال جليدية في كل مكان، خشنة وحادة، وباردة للغاية. سترتفع موجات عرضية من رقاقات الثلج، ولكن بالنظر إلى قواعد زراعة المسافرين، فإنها سوف تذوب بمجرد لمسهم.
في محيط مثل هذا، يتجمد البشر بسرعة حتى الموت. ولكن حتى أضعف هؤلاء المزارعين كانوا في مرحلة الروح الوليدة، وبالتالي لم يصابوا بأذى.
لم يمض وقت طويل، لمحوا نهرا ذهبيا عظيما يتدفق في المسافة. لم يكن سوى نهر إمتداد السماء الشمالي!
“أنت … قاتل تلميذا من الشمال، أليس كذلك … باي شياوتشون ؟!؟”
في الشمال، حيث كان الجو باردا جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأي شيء تقريبا أن يعيش، تدفقت مياه نهر إمتداد السماء إلى الأبد، ولم يتم تجميدها….
أراد المزارعون الشرقيون اتخاذ موقف من نوع ما، لكن المخاطر التي واجهوها مؤخرا، وحقيقة أنهم الآن في الشمال، استنزفتهم من أي قدرة على القيام بذلك.
هناك، كان تابوت الكريستال!
“إذن هذا هو الشمال …” تمتم باي شياوتشون، ونظر حوله وفكر في طائفة تيار الروح، ومدرسة الصقيع ….
كانت هناك سحابة في يده اليسرى المرفوعة أَيْضًا، لكن هذه السحابة كانت سوداء. بدت وكأنها سحابة عاصفة، وتشبه إلى حد كبير السحابة البيضاء على الجانب الآخر من النهر، كانت مغطاة بالمباني ومليئة بالمزارعين.
كان باي شياوتشون مُتأكدًا تماما من أنه لم يكن يهلوس. سواء كان الصوت في رأسه، أو التقلبات القادمة من حقيبته، كان على يقين من أن …
كان هناك القليل من الحديث حيث تحول المزارعون إلى أشعة ساطعة من الضوء وأنطلقوا عبر الأراضي المتجمدة باتجاه طائفة برق سحاب السماوات التسع.
في محيط مثل هذا، يتجمد البشر بسرعة حتى الموت. ولكن حتى أضعف هؤلاء المزارعين كانوا في مرحلة الروح الوليدة، وبالتالي لم يصابوا بأذى.
لم يمض وقت طويل حتى رأوا تلك الطائفة العظيمة والمهيبة. في النهاية، نظر باي شياوتشون لأعلى ورأى … شلال هائل وصادم في نهاية نهر إمتداد السماء!
عندما رأى التوأم سيد برق السَحاب رد فعل باي شياوتشون، ضحكوا ببرود، لكنهم توقفوا عن أي سخرية. بعد كل شيء، كان المزارعون الزائرون يمرون للتو، وسيصلون إلى بوابة النقل الآني قريبا.
تماما مثل طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، ربط الشلال البحر أعلاه بالنهر أدناه، مما أدى إلى تدفق النهر.
في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، كانت المنطقة المحيطة بالشلال مليئة بالنباتات المورقة. لكن طائفة برق سحاب السماوات التسع كانت مختلفة. كانت المنطقة المحيطة بالشلال عبارة عن مساحة شاسعة من اللون الأبيض المتجمد.
علاوة على ذلك، كان يحيط بالشلال على كلا الجانبين تمثالان ضخمًان من الجليد!
بالإضافة إلى الاختلاف في اللون، بدت هذه السحابة مليئة بصواعق البرق الفضية، بالإضافة إلى قعقعة الرعد المكتومة.
كانت مهيبة لدرجة تحدي الوصف، وتشع طاقة مروعة وضغطا عميقا.
كانت مهيبة لدرجة تحدي الوصف، وتشع طاقة مروعة وضغطا عميقا.
“إذن هذا هو الشمال …” تمتم باي شياوتشون، ونظر حوله وفكر في طائفة تيار الروح، ومدرسة الصقيع ….
يصور التمثال الموجود على اليسار رجلا علميًا في منتصف العمر. كان يحدق في السماء، وحتى أنه ماد يده اليمنى نحو السماء!
في محيط مثل هذا، يتجمد البشر بسرعة حتى الموت. ولكن حتى أضعف هؤلاء المزارعين كانوا في مرحلة الروح الوليدة، وبالتالي لم يصابوا بأذى.
تحولت نظرات أحد تلك الوجوه فجأة للتركيز على باي شياوتشون، ثم تحدثت بصوت تردد صداه مثل هدير الرعد السماوي!
كانت يده فارغة من أي شيء مادي. لكنها … حملت سحابة بيضاء مهيبة، كبيرة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها كتلة أرضية من نوع ما.
وهكذا، غادر المزارعون مستنقع الموت وتوجهوا إلى منطقة نهر إمتداد السماء الشمالي. كان الشماليون جميعا متحمسين للغاية، في حين أن المزارعين من المنابع الثلاثة الأخرى كانوا أكثر تحفظا.
“في هذه الحالة، يجب أن يكون نظام البرق على اليمين.” حول نظره إلى التمثال على اليمين، والذي يصور أَيْضًا رجلا في منتصف العمر. ومع ذلك، لم يكن هذا الرجل بأي حال من الأحوال علميا وصقلا. بدا وكأنه محارب، بعيون مشتعلة وخطيرة. علاوة على ذلك، رقص البرق جيئة وذهابا في كل مكان.
في الواقع، كان هناك عدد لا يحصى من المباني على السحابة، ويمكن رؤية أشعة الضوء تطير جيئة وذهابا بينها. من الواضح أن أشعة الضوء هذه كانت مزارعين!
“لا. إنه لا شيء….”
شهق باي شياوتشون عند رؤيته. بناء على ما تذكره وهو يتعلم من طائفة برق سحاب السماوات التسع، أدرك أن السحابة في يد هذا التمثال يجب أن تكون … طائفة برق سحاب السماوات التسع!
الفصل 954: الشماليون المعادون
“في هذه الحالة، يجب أن يكون نظام البرق على اليمين.” حول نظره إلى التمثال على اليمين، والذي يصور أَيْضًا رجلا في منتصف العمر. ومع ذلك، لم يكن هذا الرجل بأي حال من الأحوال علميا وصقلا. بدا وكأنه محارب، بعيون مشتعلة وخطيرة. علاوة على ذلك، رقص البرق جيئة وذهابا في كل مكان.
تماما مثل طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، ربط الشلال البحر أعلاه بالنهر أدناه، مما أدى إلى تدفق النهر.
كانت هناك سحابة في يده اليسرى المرفوعة أَيْضًا، لكن هذه السحابة كانت سوداء. بدت وكأنها سحابة عاصفة، وتشبه إلى حد كبير السحابة البيضاء على الجانب الآخر من النهر، كانت مغطاة بالمباني ومليئة بالمزارعين.
“إنها مستيقظة !!” اهتز، أرسل تيارا من الحس الساميّ في حقيبته للتحقق من التابوت. ومع ذلك، بدأ أن الطفلة كانت نائمة، وعيناها مغمضتان، وليس أي أثر لقوة الحياة عليها على الإطلاق.
بسبب عدد الأشخاص الذين كانوا في الجوار، لم يستطع إخراج التابوت وفحصه عن كثب أمامهم. لذلك، دفن أسئلته في قلبه، ونظر إلى دو لينغفي، وهز رأسه.
بالإضافة إلى الاختلاف في اللون، بدت هذه السحابة مليئة بصواعق البرق الفضية، بالإضافة إلى قعقعة الرعد المكتومة.
لذلك، كان من النادر أنه لم يستجب حتى. قال التوأم سيد برق السَحاب المزيد من الأشياء الدنيئة، واستمر المزارعون الشماليون في التحديق فيه بطريقة عدائية، لكنه سار إلى الأمام.
لم يكن سوى نظام البرق!
كان التابوت الكبير أسود قاتما، وانبعث منه جو من القدم الشديد، كما لو كان موجودا لسنوات لا حصر لها في مجرى الزمن. داخل هذا التابوت، بالكاد استطاع باي شياوتشون أن يشعر بتقلبات ديفا….
“تُصنف طائفة برق سحاب السماوات التسع تلاميذها حسب قاعدة الزراعة. تلاميذ السماء الأولى هم الأدنى مرتبة، مع تلاميذ السماء التاسعة هم الأعلى…. علاوة على ذلك، تنقسم طائفتهم إلى نظامين، وهما النظام السحاب ونظام البرق …” في هذه المرحلة، انجرفت نظرته إلى الأعلى، وراء الغيوم التي تحملها التماثيل … إلى تابوتين، أحدهما كبير والآخر صغير!
ارتعش جفن باي شياوتشون….
كان التابوت الكبير أسود قاتما، وانبعث منه جو من القدم الشديد، كما لو كان موجودا لسنوات لا حصر لها في مجرى الزمن. داخل هذا التابوت، بالكاد استطاع باي شياوتشون أن يشعر بتقلبات ديفا….
في الواقع، كان هناك عدد لا يحصى من المباني على السحابة، ويمكن رؤية أشعة الضوء تطير جيئة وذهابا بينها. من الواضح أن أشعة الضوء هذه كانت مزارعين!
“يجب أن يكون هذا مكافئا لقوس قزح الأزرق لطائفة قطبية السماء المرصعة بالنجوم. هذا هو المكان الذي يقيم فيه الديفا…. هذا يعني أن التابوت الأصغر يجب أن يكون منزل نصف حاُكم “. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، ركز نظره على القمة النهائية لطائفة برق سحاب السماوات التسع في السماوات….
هناك، كان تابوت الكريستال!
في الشمال، حيث كان الجو باردا جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأي شيء تقريبا أن يعيش، تدفقت مياه نهر إمتداد السماء إلى الأبد، ولم يتم تجميدها….
كان بحجم التابوت الأسود الدامس ثلاثين بالمائة فقط، لكنه احتل أعلى موقع في الطائفة، وانبعث منه هالة مروعة.
عندما رأى التوأم سيد برق السَحاب رد فعل باي شياوتشون، ضحكوا ببرود، لكنهم توقفوا عن أي سخرية. بعد كل شيء، كان المزارعون الزائرون يمرون للتو، وسيصلون إلى بوابة النقل الآني قريبا.
نظر التوأم سيد برق السَحاب حوله إلى التعبيرات المصدومة على وجوه المزارعين المحيطين، وابتسما، وقالوا، “مرحبًا بكم في طائفة برق سحاب السماوات التسع.”
كان هناك القليل من الحديث حيث تحول المزارعون إلى أشعة ساطعة من الضوء وأنطلقوا عبر الأراضي المتجمدة باتجاه طائفة برق سحاب السماوات التسع.
كان جميع المزارعين الشماليين متحمسين بشكل واضح للعودة إلى طوائفهم بعد هذه المحنة المميتة. في نفس اللحظة تقريبا التي تحدث فيها التوأم سيد برق السَحاب، اندلعت أصوات صفير خارقة من داخل الطائفة، وسقطت العديد من أشعة الضوء من السحابتين، وكذلك من التابوت الأسود.
“السماوي لا ينظر إليه حقًا على أنه صهر … على الرغم من أنه في نوع من العلاقة مع دو لينغفي، ما لم يوافق السماوي على ذلك، فهو تماما مثل أي ديفا آخر. في أي من المنابع الأخرى، قد أحتاج إلى الخوف منه، لكن هذا هو الشمال! حتى لو كان تنينا بشكل طبيعي، فهو دودة بالنسبة لي هنا!
كانت هناك أَيْضًا تقلبات ديفا! واحد اثنان ثلاثة أربعة!!
شهق باي شياوتشون عند رؤيته. بناء على ما تذكره وهو يتعلم من طائفة برق سحاب السماوات التسع، أدرك أن السحابة في يد هذا التمثال يجب أن تكون … طائفة برق سحاب السماوات التسع!
تماما مثل طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، ربط الشلال البحر أعلاه بالنهر أدناه، مما أدى إلى تدفق النهر.
دفعت أربع مجموعات من تقلبات ديفا إرادة السماء بعيدًا حيث ظهرت أربعة وجوه ضخمة في الأعلى، للتحديق في الحشد الذي وصل حديثا!
قبل أن تتمكن دو لينغفي من الرد، ضحك التوأم سيد برق السَحاب ببرود. “بالطبع لا شيء. ماذا، بعدما علمت أنك في الشمال، أصبحت خائفًا فجأة ؟!
تحولت نظرات أحد تلك الوجوه فجأة للتركيز على باي شياوتشون، ثم تحدثت بصوت تردد صداه مثل هدير الرعد السماوي!
لم يكن سوى نظام البرق!
“أنت … قاتل تلميذا من الشمال، أليس كذلك … باي شياوتشون ؟!؟”
كانت هناك أَيْضًا تقلبات ديفا! واحد اثنان ثلاثة أربعة!!
من الواضح أن هذا الديفا كان لديه نوايا سيئة، وبدأ مستبدا إلى أقصى الحدود.
يصور التمثال الموجود على اليسار رجلا علميًا في منتصف العمر. كان يحدق في السماء، وحتى أنه ماد يده اليمنى نحو السماء!
ارتعش جفن باي شياوتشون….
من الواضح أن هذا الديفا كان لديه نوايا سيئة، وبدأ مستبدا إلى أقصى الحدود.
—
ترجمة: Finx
برعاية: Shaly
لم تتمكن دو لينغفي أبدا من الرد على باي شياوتشون. ومع ذلك، فإن النظرة في عينها عندما رأت عداء الشماليين لاحظها التوأم سيد برق السَحاب، وكانت سببا رئيسيا آخر لعدم اتخاذه أي إجراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
