الفصل 937: تشي إير لا يزال طفلا
كان اثنان منهم لا يزالان يلهثان لالتقاط الأنفاس، أحدهما … سونغ تشي.
كانت المحاكمة مكونة من أربع أراض منفصلة: صحراء، ومستنقع، وسهل، وغابة، كل منها مليء بجميع أنواع المخاطر الخفية. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة من الأنهار الأربعة، فلا أحد يعرف.
كانت المحاكمة مكونة من أربع أراض منفصلة: صحراء، ومستنقع، وسهل، وغابة، كل منها مليء بجميع أنواع المخاطر الخفية. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة من الأنهار الأربعة، فلا أحد يعرف.
لم يجرؤ سون وو على أن يكون خادعا بأي شكل من الأشكال. أخبر باي شياوتشون على الفور بكل التفاصيل، وبعد ذلك أنطلق باي شياوتشون في هذا الاتجاه. تبعه سون وو والدهني الكبير تشانغ بعصبية.
حتى الآن، كان من الواضح جدًا لباي شياوتشون سبب تعيين شرط الدخول في المحاكمة في مرحلة الروح الوليدة…. أي شخص تحت هذا المستوى لن يكون قادرًا حتى على التحرك.
عندما انتشرت تقلبات هالتُه في المنطقة، أرسل بعض الحس الساميّ للتأكد من الموقف. بعد ذلك، تنهد بارتياح.
حتى مزارعي الروح الوليدة … واجهوا خطرا مميتا في كل منعطف!
رمشت العيون التي لم يكن بها مزارعون في رعب، ثم استدارت واختفت في المستنقع.
على سبيل المثال، كان سون وو في الدائرة الكبرى لمرحلة الروح الوليدة، ويعتبر من أفضل المختارين. كان ينظر إليه على نطاق واسع على أنه التلميذ الأكثر احتمالا في طائفته ليصبح ديفا، ومع ذلك فقد تم وضعه في حالة موت شبه مؤكد على أيدي تلك الذئاب.
كان اثنان منهم لا يزالان يلهثان لالتقاط الأنفاس، أحدهما … سونغ تشي.
“الدهني الكبير تشانغ!”
بالنظر إلى مدى خطورة المحاكمة، بمجرد أن سمع باي شياوتشون سون وو يذكر اسم سونغ تشي، وكيف طلب المساعدة، بدأ يلهث. كان سونغ تشي دائما متوترا مع باي شياوتشون، ولم يعجبه كثيرًا، لكنه ابن أخيه. كان هذا هو الحال الآن بعد أن اتخذ باي شياوتشون الخطوة التالية مع سونغ جونوان.
من الواضح أنها عنصرا رائعا وقويا، ومع ذلك، مع مرور الوقت، أصبح من الواضح أنه قد تآكلت، وبدأ الضوء المنبعث منها في الخفوت.
شعر أن باي شياوتشون كان مستاء، وبالتالي، استعد لتقديم تفسير. في هذا الوقت تقريبا وصل الدهني الكبير تشانغ و سون وو. يبدو أن سون وو لم يلاحظ حرج الموقف، لكن الدهني الكبير تشانغ كان يعرف سونغ تشي جيدًا إلى حد ما، ويمكنه تخمين ما يجري. كما سمع بعض كلمات باي شياوتشون. لذلك، أضاءت عيناه، وقفز إلى الأمام.
إذا لم يكن الوضع أكثر خطورة، فربما كان باي شياوتشون يميل إلى السخرية منه. لكن هذا المكان خطيرا للغاية. لذلك، طلب على الفور من سون وو اصطحابه إلى الموقع الذي رأى فيه سونغ تشي.
لم يجرؤ سون وو على أن يكون خادعا بأي شكل من الأشكال. أخبر باي شياوتشون على الفور بكل التفاصيل، وبعد ذلك أنطلق باي شياوتشون في هذا الاتجاه. تبعه سون وو والدهني الكبير تشانغ بعصبية.
لقد تم استنزاف الكثير من القوة الروحية بداخله، لكنه لا يزال بإمكانه التركيز بما يكفي على عينيه ليرى بوضوح شديد أنه، هناك، بعيدًا … كان باي شياوتشون، يبتسم على نطاق واسع.
أصبح الثلاثة منهم أشعة ساطعة من الضوء تنطلق عبر السماء فوق المستنقع.
كانت المحاكمة مكونة من أربع أراض منفصلة: صحراء، ومستنقع، وسهل، وغابة، كل منها مليء بجميع أنواع المخاطر الخفية. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة من الأنهار الأربعة، فلا أحد يعرف.
كان باي شياوتشون متوترا للغاية، وتحرك بسرعة كبيرة، لدرجة أنه ترك سون وو والدهني الكبير تشانغ وراءه. مر حوالي نصف يوم، وكان يقترب بالفعل من الموقع الذي حوصر فيه سونغ تشي.
“هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن تكون تلك العيون موجودة فقط لفترة معينة من الزمن، وبعد ذلك تختفي؟ على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كانت تكهناته صحيحة، إلا أن قلبه صار ينبض حاليا بالفرح لنجاته من موت محقق. متحمسا، بدأ في فحص محيطه عندما نظر فجأة إلى السماء، واتسعت عيناه.
عندما انتشرت تقلبات هالتُه في المنطقة، أرسل بعض الحس الساميّ للتأكد من الموقف. بعد ذلك، تنهد بارتياح.
“شياوتشون، تشي إير لا يزال مجرد طفل. لقد كان دائما من النوع الأبوي، لذا فإن ما حدث الآن ربما كان مجرد سوء فهم…. تشي إير، تحتاج إلى الاستماع إلى عمك الدهني. ما فعلته للتو كان خطأ. جاء عمك باي إلى هنا لإنقاذك، ومع ذلك لم تقدم له التحية؟ انظر، أعلم أنك طفل جيد. تعال وقدم التحية لعمك، وبعد ذلك … حسنًا، أصدقاء عمك المقربون هم أَيْضًا أعضاء في الجيل الأكبر … من النظرة في عيون الدهني الكبير تشانغ، كان من الواضح أنه يتطلع بشدة إلى ما سيحدث بعد ذلك.
كان باي شياوتشون متوترا للغاية، وتحرك بسرعة كبيرة، لدرجة أنه ترك سون وو والدهني الكبير تشانغ وراءه. مر حوالي نصف يوم، وكان يقترب بالفعل من الموقع الذي حوصر فيه سونغ تشي.
“تشي إير بالتأكيد هو طفل محظوظ!” رفع ذقنه، وفكر في مدى حظ سونغ تشي حقًا. بعد كل شيء، كلما تعرض للخطر، بدا أن باي شياوتشون يأتي دائما لإنقاذه.
كان سونغ تشي حاليا في بركة مياه بنفسجية، محاطة بعدد لا يحصى من العيون العائمة، كان عرض كل منها عدة أمتار.
“هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن تكون تلك العيون موجودة فقط لفترة معينة من الزمن، وبعد ذلك تختفي؟ على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كانت تكهناته صحيحة، إلا أن قلبه صار ينبض حاليا بالفرح لنجاته من موت محقق. متحمسا، بدأ في فحص محيطه عندما نظر فجأة إلى السماء، واتسعت عيناه.
بشكل مثير للصدمة، كان هناك مزارعون مختومون داخل العديد من العيون….
برعاية: Shaly
كان هناك رجال ونساء من جميع الانهار الأربعة، ومعظمهم هياكل عظمية بالفعل، على الرغم من أن القليل منهم كانوا في حالة تحلل جزئي …
“مرحبا، تشي إير ….”
“أنا، سونغ تشي، أنا شخص يباركه الحظ. بغض النظر عن الأزمات القاتلة التي واجهتها في حياتي، فأنا دائما ما أكون في المقدمة. من تكثيف التشي وصولا إلى مرحلة الروح الوليدة، كان الأمر دائما هكذا. لن أموت هنا!” صرخ، كافح لتحرير نفسه حتى تحول وجهه إلى اللون الأزرق. كان ذلك عندما لاحظ أنه، فجأة، أصبحت العيون المحيطة ترتجف.
كان اثنان منهم لا يزالان يلهثان لالتقاط الأنفاس، أحدهما … سونغ تشي.
الفصل 937: تشي إير لا يزال طفلا
كانت محلاق الدخان السوداء ملفوفة حوله، مثل الثعابين تقريبا، تمتصه ببطء. لحسن الحظ، أعطاه بطريرك عشيرة سونغ كنزا قديما من العشيرة الذي أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. بدونه، كان سيموت منذ فترة طويلة.
عندما انتشرت تقلبات هالتُه في المنطقة، أرسل بعض الحس الساميّ للتأكد من الموقف. بعد ذلك، تنهد بارتياح.
كان الكنز القديم عبارة عن عباءة، منع ضوءها الناعم الدخان الأسود من اختراق جسده.
كان هناك رجال ونساء من جميع الانهار الأربعة، ومعظمهم هياكل عظمية بالفعل، على الرغم من أن القليل منهم كانوا في حالة تحلل جزئي …
من الواضح أنها عنصرا رائعا وقويا، ومع ذلك، مع مرور الوقت، أصبح من الواضح أنه قد تآكلت، وبدأ الضوء المنبعث منها في الخفوت.
“لا تقل لي أنني، سونغ تشي، سأموت بالفعل في هذه المحاكمة!” فكر بمرارة. بالفعل، كانت مفاصله تزداد صلابة، وبدأت قاعدة زراعته في التلاشي.
في الواقع، نظرا لمستوى قاعدة زراعة سونغ تشي، لم يكن من المفترض أن تمكنه حتى تلك العباءة من التمسك بهذا الوقت. ومع ذلك، لسبب غير معروف، قبل بضعة أيام فقط، أصبحت العيون فجأة أضعف بكثير، كما لو كانت قد تقدمت في العمر.
أعطى ذلك سونغ تشي بعض الأمل، وساعده على استخدام قوة العباءة للتشبث لفترة أطول قليلًا.
“مرحبا، تشي إير ….”
الفصل 937: تشي إير لا يزال طفلا
ومع ذلك، علم أنه ما لم يأتٍ شخص ما لإنقاذه … لن يكون قادرًا على تخليص نفسه والهروب. وهذا يعني أنه سيواجه بالتأكيد نهايته في النهاية.
بدت العين التي حملت سونغ تشي مترددة بشكل خاص. ومع ذلك، بعد لحظة، شعر سونغ تشي بقوة قوية تجتاحه، وتم إلقاؤه في العراء. في غضون لحظات، اختفت العين التي ختمته لعدة أيام في المستنقع.
“لا تقل لي أنني، سونغ تشي، سأموت بالفعل في هذه المحاكمة!” فكر بمرارة. بالفعل، كانت مفاصله تزداد صلابة، وبدأت قاعدة زراعته في التلاشي.
اظلم تعبير سونغ تشي. ثم رأى أن شخصين كانا يتبعان باي شياوتشون، أحدهما الدهني الكبير تشانغ، والآخر هو سون وو، الذي توسل إليه سونغ تشي سابقا طلبا للمساعدة.
“أنا أرفض الاستسلام! ما زلت لم أهزم باي شياوتشون الملعون! ما زلت لم أدوس عليه تحت قدمي! ما زلت لم أنتقم منه! لقد نجوت لمدة عام بعد عام مرير في الأراضي البر، أرفض أن أصدق أن محاكمة تافهة ستكون موتي !!
“أنا، سونغ تشي، أنا شخص يباركه الحظ. بغض النظر عن الأزمات القاتلة التي واجهتها في حياتي، فأنا دائما ما أكون في المقدمة. من تكثيف التشي وصولا إلى مرحلة الروح الوليدة، كان الأمر دائما هكذا. لن أموت هنا!” صرخ، كافح لتحرير نفسه حتى تحول وجهه إلى اللون الأزرق. كان ذلك عندما لاحظ أنه، فجأة، أصبحت العيون المحيطة ترتجف.
ثم فكر في إمكانية أن يضطر إلى مناداة بجميع أصدقاء باي شياوتشون بالعم والعمة، وشعر بالدوران.
رمشت العيون التي لم يكن بها مزارعون في رعب، ثم استدارت واختفت في المستنقع.
كانت البركة البنفسجية تحتوي ذات يوم على الكثير من العيون لدرجة أنه من المستحيل عدها جميعا. لكن الآن، رحل تسعة وتسعون بالمائة منهم…. بدأت العشرات القليلة المتبقية ترمش بسرعة لفك المزارعون والجثث بداخلها، وبصقهم، ثم الفرار.
كان اثنان منهم لا يزالان يلهثان لالتقاط الأنفاس، أحدهما … سونغ تشي.
بدت العين التي حملت سونغ تشي مترددة بشكل خاص. ومع ذلك، بعد لحظة، شعر سونغ تشي بقوة قوية تجتاحه، وتم إلقاؤه في العراء. في غضون لحظات، اختفت العين التي ختمته لعدة أيام في المستنقع.
كانت محلاق الدخان السوداء ملفوفة حوله، مثل الثعابين تقريبا، تمتصه ببطء. لحسن الحظ، أعطاه بطريرك عشيرة سونغ كنزا قديما من العشيرة الذي أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. بدونه، كان سيموت منذ فترة طويلة.
وقف سونغ تشي هناك مع تعبير فارغ على وجهه، ونظر حوله في ارتباك. لقد حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن مُتأكدًا حقًا من كيفية الرد.
قبل لحظة، كانت المنطقة مليئة بعيون شريرة لا حصر لها، ولكن الآن … لم يكن هناك واحد في الأفق. بدا الأمر كما لو أن أحداث الأيام الأخيرة كانت حلما.
في الواقع، نظرا لمستوى قاعدة زراعة سونغ تشي، لم يكن من المفترض أن تمكنه حتى تلك العباءة من التمسك بهذا الوقت. ومع ذلك، لسبب غير معروف، قبل بضعة أيام فقط، أصبحت العيون فجأة أضعف بكثير، كما لو كانت قد تقدمت في العمر.
من الواضح أنها عنصرا رائعا وقويا، ومع ذلك، مع مرور الوقت، أصبح من الواضح أنه قد تآكلت، وبدأ الضوء المنبعث منها في الخفوت.
“هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن تكون تلك العيون موجودة فقط لفترة معينة من الزمن، وبعد ذلك تختفي؟ على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كانت تكهناته صحيحة، إلا أن قلبه صار ينبض حاليا بالفرح لنجاته من موت محقق. متحمسا، بدأ في فحص محيطه عندما نظر فجأة إلى السماء، واتسعت عيناه.
كانت محلاق الدخان السوداء ملفوفة حوله، مثل الثعابين تقريبا، تمتصه ببطء. لحسن الحظ، أعطاه بطريرك عشيرة سونغ كنزا قديما من العشيرة الذي أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. بدونه، كان سيموت منذ فترة طويلة.
لقد تم استنزاف الكثير من القوة الروحية بداخله، لكنه لا يزال بإمكانه التركيز بما يكفي على عينيه ليرى بوضوح شديد أنه، هناك، بعيدًا … كان باي شياوتشون، يبتسم على نطاق واسع.
إذا لم يدرك سونغ تشي في هذه المرحلة سبب اختفاء العيون، لكان قد كشف أنه أحمق تماما. لذلك، التفت ببساطة ليطير بعيدًا.
ومع ذلك، لم يقل سونغ تشي أي شيء. في الواقع لم يكن مُتأكدًا مما سيقوله. كان تصرفه المتمثل في التحول إلى المغادرة غريزيا في الواقع. لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
في تلك المرحلة وصل صوت باي شياوتشون إلى آذان سونغ تشي.
وقف سونغ تشي هناك مع تعبير فارغ على وجهه، ونظر حوله في ارتباك. لقد حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن مُتأكدًا حقًا من كيفية الرد.
“مرحبا، تشي إير ….”
اظلم تعبير سونغ تشي. ثم رأى أن شخصين كانا يتبعان باي شياوتشون، أحدهما الدهني الكبير تشانغ، والآخر هو سون وو، الذي توسل إليه سونغ تشي سابقا طلبا للمساعدة.
إذا لم يكن الوضع أكثر خطورة، فربما كان باي شياوتشون يميل إلى السخرية منه. لكن هذا المكان خطيرا للغاية. لذلك، طلب على الفور من سون وو اصطحابه إلى الموقع الذي رأى فيه سونغ تشي.
“لا تقل لي أنني، سونغ تشي، سأموت بالفعل في هذه المحاكمة!” فكر بمرارة. بالفعل، كانت مفاصله تزداد صلابة، وبدأت قاعدة زراعته في التلاشي.
إذا لم يدرك سونغ تشي في هذه المرحلة سبب اختفاء العيون، لكان قد كشف أنه أحمق تماما. لذلك، التفت ببساطة ليطير بعيدًا.
لقد تم استنزاف الكثير من القوة الروحية بداخله، لكنه لا يزال بإمكانه التركيز بما يكفي على عينيه ليرى بوضوح شديد أنه، هناك، بعيدًا … كان باي شياوتشون، يبتسم على نطاق واسع.
كانت محلاق الدخان السوداء ملفوفة حوله، مثل الثعابين تقريبا، تمتصه ببطء. لحسن الحظ، أعطاه بطريرك عشيرة سونغ كنزا قديما من العشيرة الذي أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. بدونه، كان سيموت منذ فترة طويلة.
عندما رأى باي شياوتشون أن سونغ تشي كان يطير بعيدًا، لم يكن سعيدا على الإطلاق.
كانت محلاق الدخان السوداء ملفوفة حوله، مثل الثعابين تقريبا، تمتصه ببطء. لحسن الحظ، أعطاه بطريرك عشيرة سونغ كنزا قديما من العشيرة الذي أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. بدونه، كان سيموت منذ فترة طويلة.
حتى مزارعي الروح الوليدة … واجهوا خطرا مميتا في كل منعطف!
“كيف يمكن أن تكون غير مهذب جدًا، تشي إير !؟ لا أصدق أنك لم تقدم لي التحية! مع ذلك، قام بحركة إمساك، مما تسبب في تحول تعبير سونغ تشي إلى أكثر كآبة حيث أمسكته قوة غير مرئية وجر إلى باي شياوتشون.
كان سونغ تشي يشعر بالإحباط والاكتئاب الشديدين. من وجهة نظره، فإن القبض عليه من قبل تلك العيون الشريرة كان في الواقع أفضل بكثير من الوقوع في شرك باي شياوتشون. بعد كل شيء، يمكن للعيون أن تسبب الألم الجسدي، لكن باي شياوتشون ألحق التعذيب العقلي.
عند رؤية باي شياوتشون، تصرف سونغ تشي كما لو أنه قد شاهد للتو حيوانا مريضا. زاد ذلك من استياء باي شياوتشون، وكان أَيْضًا خسارة كبيرة في ماء الوجه، مع الأخذ في الاعتبار وجود أشخاص آخرين.
في الواقع، نظرا لمستوى قاعدة زراعة سونغ تشي، لم يكن من المفترض أن تمكنه حتى تلك العباءة من التمسك بهذا الوقت. ومع ذلك، لسبب غير معروف، قبل بضعة أيام فقط، أصبحت العيون فجأة أضعف بكثير، كما لو كانت قد تقدمت في العمر.
عندما انتشرت تقلبات هالتُه في المنطقة، أرسل بعض الحس الساميّ للتأكد من الموقف. بعد ذلك، تنهد بارتياح.
“تشي إير، أنا عضو في الجيل الأكبر، وأنا أَيْضًا عمك. كما تعلم، من ضمن حقوقي انتقاد أفعالك إذا أردت ذلك!
عندما انتشرت تقلبات هالتُه في المنطقة، أرسل بعض الحس الساميّ للتأكد من الموقف. بعد ذلك، تنهد بارتياح.
كان سونغ تشي يشعر بالإحباط والاكتئاب الشديدين. من وجهة نظره، فإن القبض عليه من قبل تلك العيون الشريرة كان في الواقع أفضل بكثير من الوقوع في شرك باي شياوتشون. بعد كل شيء، يمكن للعيون أن تسبب الألم الجسدي، لكن باي شياوتشون ألحق التعذيب العقلي.
كان سونغ تشي حاليا في بركة مياه بنفسجية، محاطة بعدد لا يحصى من العيون العائمة، كان عرض كل منها عدة أمتار.
ومع ذلك، لم يقل سونغ تشي أي شيء. في الواقع لم يكن مُتأكدًا مما سيقوله. كان تصرفه المتمثل في التحول إلى المغادرة غريزيا في الواقع. لم يفكر في الأمر على الإطلاق.
عندما انتشرت تقلبات هالتُه في المنطقة، أرسل بعض الحس الساميّ للتأكد من الموقف. بعد ذلك، تنهد بارتياح.
كانت محلاق الدخان السوداء ملفوفة حوله، مثل الثعابين تقريبا، تمتصه ببطء. لحسن الحظ، أعطاه بطريرك عشيرة سونغ كنزا قديما من العشيرة الذي أبقاه على قيد الحياة حتى الآن. بدونه، كان سيموت منذ فترة طويلة.
شعر أن باي شياوتشون كان مستاء، وبالتالي، استعد لتقديم تفسير. في هذا الوقت تقريبا وصل الدهني الكبير تشانغ و سون وو. يبدو أن سون وو لم يلاحظ حرج الموقف، لكن الدهني الكبير تشانغ كان يعرف سونغ تشي جيدًا إلى حد ما، ويمكنه تخمين ما يجري. كما سمع بعض كلمات باي شياوتشون. لذلك، أضاءت عيناه، وقفز إلى الأمام.
شعر أن باي شياوتشون كان مستاء، وبالتالي، استعد لتقديم تفسير. في هذا الوقت تقريبا وصل الدهني الكبير تشانغ و سون وو. يبدو أن سون وو لم يلاحظ حرج الموقف، لكن الدهني الكبير تشانغ كان يعرف سونغ تشي جيدًا إلى حد ما، ويمكنه تخمين ما يجري. كما سمع بعض كلمات باي شياوتشون. لذلك، أضاءت عيناه، وقفز إلى الأمام.
“شياوتشون، تشي إير لا يزال مجرد طفل. لقد كان دائما من النوع الأبوي، لذا فإن ما حدث الآن ربما كان مجرد سوء فهم…. تشي إير، تحتاج إلى الاستماع إلى عمك الدهني. ما فعلته للتو كان خطأ. جاء عمك باي إلى هنا لإنقاذك، ومع ذلك لم تقدم له التحية؟ انظر، أعلم أنك طفل جيد. تعال وقدم التحية لعمك، وبعد ذلك … حسنًا، أصدقاء عمك المقربون هم أَيْضًا أعضاء في الجيل الأكبر … من النظرة في عيون الدهني الكبير تشانغ، كان من الواضح أنه يتطلع بشدة إلى ما سيحدث بعد ذلك.
أصبح تعبير سونغ تشي أكثر كآبة وهو يحدق في الدهني الكبير تشانغ. كاد يشعر أن دمه على وشك أن يبدأ في التدفق إلى الوراء. بالنسبة لـ باي شياوتشون، كان الاستفادة منه شيئا واحدا، ولكن بالنسبة لـ الدهني الكبير تشانغ لفعل الشيء نفسه دفع سونغ تشي إلى النقطة التي شعر فيها أن رأسه على وشك الانفجار.
ومع ذلك، علم أنه ما لم يأتٍ شخص ما لإنقاذه … لن يكون قادرًا على تخليص نفسه والهروب. وهذا يعني أنه سيواجه بالتأكيد نهايته في النهاية.
كانت المحاكمة مكونة من أربع أراض منفصلة: صحراء، ومستنقع، وسهل، وغابة، كل منها مليء بجميع أنواع المخاطر الخفية. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين بقوا على قيد الحياة من الأنهار الأربعة، فلا أحد يعرف.
ثم فكر في إمكانية أن يضطر إلى مناداة بجميع أصدقاء باي شياوتشون بالعم والعمة، وشعر بالدوران.
“الدهني الكبير تشانغ!”
ترجمة: Finx
بالنظر إلى مدى خطورة المحاكمة، بمجرد أن سمع باي شياوتشون سون وو يذكر اسم سونغ تشي، وكيف طلب المساعدة، بدأ يلهث. كان سونغ تشي دائما متوترا مع باي شياوتشون، ولم يعجبه كثيرًا، لكنه ابن أخيه. كان هذا هو الحال الآن بعد أن اتخذ باي شياوتشون الخطوة التالية مع سونغ جونوان.
برعاية: Shaly
في تلك المرحلة وصل صوت باي شياوتشون إلى آذان سونغ تشي.
ترجمة: Finx
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
