نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 856

غناء غاليون العظام

غناء غاليون العظام

 

 

الفصل 856: غناء غاليون العظام

وبدأ الصمت مرعبًا.

 

هذه المرة، كانت الأغنية أكثر وضوحا. في الحقيقة… يمكنهم سماع كلمات الأغاني بوضوح!

كان هناك العديد من القصص والآراء حول كيفية تشكيل مستنقع الموت في عالم إمتداد السماء. ولم يتم التوصل إلى توافق في الآراء على الإطلاق، ومن المرجح تمامًا أن حفنة من الناس في العالم بأسره فقط يعرفون حقيقة أصله.

ضحك سونغ تشي ببرود، لكنه لم يقل أي شيء آخر. جر سيد عرّاف الحُكام، واصل الطريق الذي كانوا يتجهون إليه في الأصل. نظر سيد عرّاف الحُكام ذهابًا وإيابًا بين سونغ تشي و باي شياوتشون، لكنه لم يفعل شيئا أكثر من الابتسام بسخرية ومتابعة سونغ تشي.

 

على الرغم من ثقته في حارس القبر، لا يزال باي شياوتشون مرعوبًا، وأمسك بميدالية الأمر حتى أصبحت يديه بيضاء. تبعه سونغ تشي وسيد عرّاف الحُكام، وكلاهما ارتجف من القلق.

لسبب واحد، كان لغزا لماذا يموت أي كائن حي يدخل المنطقة. لم يعد الديفا ولا أنصاف الحكام الذين دخلوا مستنقع الموت … وهذه حقيقة مؤكدة.

لم يستطع سونغ تشي إلا أن يشخر ببرود في قلبه من قلق باي شياوتشون. كما بدا أنه يستجمع شجاعته، وبدأ يدوس قدميه بصوت أعلى قليلًا. ومع ذلك، لم يكن باي شياوتشون سعيدًا بذلك.

 

 

على الرغم من وجود أشخاص اهتموا بـ مستنقع الموت، وابتكروا طرقا معينة لدراسته، إلا أن الشيء الوحيد الذي اكتشفوه هو أنه كان مليئا ببحر أبيض.

استدار باي شياوتشون وسونغ تشي على الفور للنظر في هذا الاتجاه، وهو عندما رأوا … جثث لا تعد ولا تحصى! لم تكن هذه الجثث مجرد عظام ملقاة بين العظام الأخرى، بل كانت تمشي منتصبة. كان هناك الآلاف منهم، منحنيين عند الخصر، وحبال سوداء معلقة على أكتافهم، مما يجعلهم يبدون تقريبًا مثل المراكب التي تسحب غاليون ضخم !![1]

 

توقف سونغ تشي عن المشي، كما فعل سيد عرّاف الحُكام. ركز الجميع على الاستماع، وعلى الرغم من أنهم لم يتمكنوا من سماع أي شيء في البداية، إلا أن الأمر لم يستغرق سوى لحظة حتى شحبت وجهاهما. في مكان ما في الضباب … كان هناك غناء؟!؟

كان بحرا مكونا، ليس من الماء، ولكن من … عظام!

 

 

 

من قمم الجبال التي تحد مستنقع الموت نفسه، كل ما يمكن للمرء رؤيته هو ضباب شاسع لا نهاية له. تحت الضباب كان هناك امتداد لا نهاية له من العظام البيضاء التي بدت وكأنها بحر من الماء.

 

 

“مستحيل. لا توجد طريقة يمكن أن تهرب بها غونغسون وان إير إلى هذا المكان، أليس كذلك؟!؟ ” ومع ذلك، مع استمرار الغناء، أدرك أنه لا يبدو في الواقع مثل غونغسون وان إير.

كانت هناك عظام بشرية وعظام وحوش، على الرغم من أنه بشكل عام، كان من الصعب التمييز بالضبط بين أنواع العظام الموجودة. علاوة على ذلك، كانت المنطقة بأكملها هادئة بشكل مميت، ومليئة بحقد واضح.

 

 

————————

لا توجد كائنات حية. لا يوجد صوت.

 

 

كان سونغ تشي وسيد عرّاف الحُكام خائفين أيضًا. هناك شيء غريب جدًا حول كل شيء. أما بالنسبة لـ سونغ تشي، فعندما نظر إلى باي شياوتشون ورأى مدى خوفه، اختفى خوفه. قال بسخرية، “من المفترض أن يكون مستنقع الموت غريبًا. ما هو مخيف جدًا حول بعض القوارب ؟! لقد كان مجرد وهم، هذا كل شيء. فقط تجاهلها وتختفي. ماذا، باي شياوتشون، هل أنت خائف أو شيء من هذا القبيل؟

وبدأ الصمت مرعبًا.

بدا الأمر وكأنه امرأة. ومع ذلك، كانت على ما يبدو بعيدة جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من فهم ما كانت تغنيه. بغض النظر، فإن مجرد وجود الغناء تسبب في استنزاف وجه باي شياوتشون من الدم.

 

“ربما كان حقًا وهما ….” فكّر باي شياوتشون، وشعر بالحرج بعض الشيء. كيف يمكن أن يخمن أن غاليون مثل هذه ستظهر بشكل عشوائي، ثم تختفي؟ فرك أنفه، وذكر نفسه بأنه تفوق على سونغ تشي، وبالتالي، كان بحاجة إلى الانتباه إليه. تنهد، سارع بعد الاثنين الآخرين حتى يظلوا في المحيط الواقي الذي أنشأته ميدالية الأمر.

تضمنت العديد من الأساطير المتعلقة بمستنقع الموت بعض الحروب ذات الأبعاد الملحمية التي خاضت حتى قبل ظهور العالم. من المفترض أن ساحة المعركة التي خاضت فيها تلك الحرب أصبحت في النهاية بحر العظام الذي هو الآن يُسمى مستنقع الموت.

برعاية : Shaly

 

صادف أن شعر سيد عرّاف الحُكام أيضًا أن أفعاله كانت متطرفة بعض الشيء، وسرعان ما قال، “أبق صوت خطواتك منخفض، سونغ تشي!”

كان هناك في الواقع أربع مستنقعات موت في العالم، وكانوا جميعا متشابهين….

عندما سمع باي شياوتشون ذلك، حدق به.

 

كانت هناك عظام بشرية وعظام وحوش، على الرغم من أنه بشكل عام، كان من الصعب التمييز بالضبط بين أنواع العظام الموجودة. علاوة على ذلك، كانت المنطقة بأكملها هادئة بشكل مميت، ومليئة بحقد واضح.

في مستنقع الموت الموجود على الحدود بين الشرق والشمال، كان من الممكن رؤية ثلاثة أشخاص. الأول كان باي شياوتشون، الذي ارتجف من الخوف والقلق وهو يمشي عبر العظام. أصوات الطحن التي جاءت مع كل خطوة كسرت الصمت، وتردد صداها بطريقة غريبة.

توقف سونغ تشي عن المشي، كما فعل سيد عرّاف الحُكام. ركز الجميع على الاستماع، وعلى الرغم من أنهم لم يتمكنوا من سماع أي شيء في البداية، إلا أن الأمر لم يستغرق سوى لحظة حتى شحبت وجهاهما. في مكان ما في الضباب … كان هناك غناء؟!؟

 

الفصل 856: غناء غاليون العظام

على الرغم من ثقته في حارس القبر، لا يزال باي شياوتشون مرعوبًا، وأمسك بميدالية الأمر حتى أصبحت يديه بيضاء. تبعه سونغ تشي وسيد عرّاف الحُكام، وكلاهما ارتجف من القلق.

 

 

كانت هناك عظام بشرية وعظام وحوش، على الرغم من أنه بشكل عام، كان من الصعب التمييز بالضبط بين أنواع العظام الموجودة. علاوة على ذلك، كانت المنطقة بأكملها هادئة بشكل مميت، ومليئة بحقد واضح.

لحسن الحظ، بمجرد دخولهم إلى مستنقع الموت نفسه، أضاءت ميدالية الأمر مثل الشمعة، وأرسلت الضوء لعشرات الأمتار في جميع الاتجاهات، ودفعت الضباب بعيدًا عنهم.

 

 

كان سونغ تشي وسيد عرّاف الحُكام خائفين أيضًا. هناك شيء غريب جدًا حول كل شيء. أما بالنسبة لـ سونغ تشي، فعندما نظر إلى باي شياوتشون ورأى مدى خوفه، اختفى خوفه. قال بسخرية، “من المفترض أن يكون مستنقع الموت غريبًا. ما هو مخيف جدًا حول بعض القوارب ؟! لقد كان مجرد وهم، هذا كل شيء. فقط تجاهلها وتختفي. ماذا، باي شياوتشون، هل أنت خائف أو شيء من هذا القبيل؟

وقد خفف ذلك من خوفهم إلى حد ما. أثناء سيرهم، تردد صدى خطواتهم الغريبة باستمرار. بالنظر إلى أنهم كانوا جددا في هذا المكان، لم يجرؤوا على محاولة الطيران، وتحركوا سيرا على الأقدام، وألقوا نظرات يقظة حولهم أثناء سيرهم.

بدت الغاليون سوداء قاتمة، وفي حالة سيئة للغاية، مع أساق ممزقة متصلة بسارية علم متداعية. ومع ذلك، على الرغم من حالتها، فإنها لا تزال تشع طاقة مروعة!

 

 

بسبب الضباب الكثيف، بدا لباي شياوتشون ورفاقه أنهم يسيرون في جوف الليل، مع منطقتهم الصغيرة المضاءة التي تجعلهم بارزين للغاية….

كان سونغ تشي وسيد عرّاف الحُكام خائفين أيضًا. هناك شيء غريب جدًا حول كل شيء. أما بالنسبة لـ سونغ تشي، فعندما نظر إلى باي شياوتشون ورأى مدى خوفه، اختفى خوفه. قال بسخرية، “من المفترض أن يكون مستنقع الموت غريبًا. ما هو مخيف جدًا حول بعض القوارب ؟! لقد كان مجرد وهم، هذا كل شيء. فقط تجاهلها وتختفي. ماذا، باي شياوتشون، هل أنت خائف أو شيء من هذا القبيل؟

 

لسبب واحد، كان لغزا لماذا يموت أي كائن حي يدخل المنطقة. لم يعد الديفا ولا أنصاف الحكام الذين دخلوا مستنقع الموت … وهذه حقيقة مؤكدة.

كان وجه باي شياوتشون شاحبًا. بناء على ما شعر به حتى الآن، لم تكن هناك كائنات حية في مستنقع الموت.

 

 

 

مرت ثلاثة أيام. على الرغم من أنهم لم يكونوا يطيرون، إلا أنهم ما زالوا يتحركون بسرعة. عند هذه النقطة، بدا سونغ تشي معتادا على طحن العظام والضغط الخانق للضباب والظلام. صار تعبيره في الواقع هادئا إلى حد ما. بدأ أن سيد عرّاف الحُكام هادئ تمامًا. كان باي شياوتشون هو الوحيد الذي ظلّ في حالة تأهب.

لدهشة المزارعين الثلاثة، ما ظهر بعد ذلك أمام أعينهم، خلف تنانين العظام الثلاثة … كانت غاليون ضخمة، طولها 30000 متر بالكامل، ومصنوعة بالكامل من العظام !!

 

مرت ثلاثة أيام. على الرغم من أنهم لم يكونوا يطيرون، إلا أنهم ما زالوا يتحركون بسرعة. عند هذه النقطة، بدا سونغ تشي معتادا على طحن العظام والضغط الخانق للضباب والظلام. صار تعبيره في الواقع هادئا إلى حد ما. بدأ أن سيد عرّاف الحُكام هادئ تمامًا. كان باي شياوتشون هو الوحيد الذي ظلّ في حالة تأهب.

لم يستطع سونغ تشي إلا أن يشخر ببرود في قلبه من قلق باي شياوتشون. كما بدا أنه يستجمع شجاعته، وبدأ يدوس قدميه بصوت أعلى قليلًا. ومع ذلك، لم يكن باي شياوتشون سعيدًا بذلك.

 

 

ضحك سونغ تشي ببرود، لكنه لم يقل أي شيء آخر. جر سيد عرّاف الحُكام، واصل الطريق الذي كانوا يتجهون إليه في الأصل. نظر سيد عرّاف الحُكام ذهابًا وإيابًا بين سونغ تشي و باي شياوتشون، لكنه لم يفعل شيئا أكثر من الابتسام بسخرية ومتابعة سونغ تشي.

صادف أن شعر سيد عرّاف الحُكام أيضًا أن أفعاله كانت متطرفة بعض الشيء، وسرعان ما قال، “أبق صوت خطواتك منخفض، سونغ تشي!”

“شيء ما هنا”، قال بعصبية، ووجهه أبيض شاحب. “ماذا تفعل سفينة حربية مثل هذه في مستنقع الموت ؟! وما هي كل تلك الجثث التي تسحبها؟ هذا مرعب! لماذا لا نعود. أعتقد… ربما يكون السور العظيم فكّرة أفضل بعد كل شيء! ومع ذلك، حتى عندما غادرت كلماته فمه، اختفت الغاليون الضخمة فجأة….

 

“أنا؟ خائف من الأشباح؟” بحفيف كمه. “أنا تقريبًا مستحضر أرواح سماوي، وأهم شبح في العالم هو متدربي. لماذا أخاف من الأشباح؟ هل تمزح معي!؟”

شخر سونغ تشي، وكان على وشك تقديم رد عندما، فجأة، صرخ باي شياوتشون بحذر، “هل سمعتم ذلك يا رفاق؟!؟!”

لا توجد كائنات حية. لا يوجد صوت.

 

 

توقف سونغ تشي عن المشي، كما فعل سيد عرّاف الحُكام. ركز الجميع على الاستماع، وعلى الرغم من أنهم لم يتمكنوا من سماع أي شيء في البداية، إلا أن الأمر لم يستغرق سوى لحظة حتى شحبت وجهاهما. في مكان ما في الضباب … كان هناك غناء؟!؟

استدار باي شياوتشون وسونغ تشي على الفور للنظر في هذا الاتجاه، وهو عندما رأوا … جثث لا تعد ولا تحصى! لم تكن هذه الجثث مجرد عظام ملقاة بين العظام الأخرى، بل كانت تمشي منتصبة. كان هناك الآلاف منهم، منحنيين عند الخصر، وحبال سوداء معلقة على أكتافهم، مما يجعلهم يبدون تقريبًا مثل المراكب التي تسحب غاليون ضخم !![1]

 

سقط فك باي شياوتشون.

بدا الأمر وكأنه امرأة. ومع ذلك، كانت على ما يبدو بعيدة جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من فهم ما كانت تغنيه. بغض النظر، فإن مجرد وجود الغناء تسبب في استنزاف وجه باي شياوتشون من الدم.

كان سونغ تشي وسيد عرّاف الحُكام خائفين أيضًا. هناك شيء غريب جدًا حول كل شيء. أما بالنسبة لـ سونغ تشي، فعندما نظر إلى باي شياوتشون ورأى مدى خوفه، اختفى خوفه. قال بسخرية، “من المفترض أن يكون مستنقع الموت غريبًا. ما هو مخيف جدًا حول بعض القوارب ؟! لقد كان مجرد وهم، هذا كل شيء. فقط تجاهلها وتختفي. ماذا، باي شياوتشون، هل أنت خائف أو شيء من هذا القبيل؟

 

تضمنت العديد من الأساطير المتعلقة بمستنقع الموت بعض الحروب ذات الأبعاد الملحمية التي خاضت حتى قبل ظهور العالم. من المفترض أن ساحة المعركة التي خاضت فيها تلك الحرب أصبحت في النهاية بحر العظام الذي هو الآن يُسمى مستنقع الموت.

“مستحيل. لا توجد طريقة يمكن أن تهرب بها غونغسون وان إير إلى هذا المكان، أليس كذلك؟!؟ ” ومع ذلك، مع استمرار الغناء، أدرك أنه لا يبدو في الواقع مثل غونغسون وان إير.

 

 

لحسن الحظ، بمجرد دخولهم إلى مستنقع الموت نفسه، أضاءت ميدالية الأمر مثل الشمعة، وأرسلت الضوء لعشرات الأمتار في جميع الاتجاهات، ودفعت الضباب بعيدًا عنهم.

نظر سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام حولهما بعصبية، محاولين تحديد الاتجاه الذي يأتي منه الغناء. بعد لحظة، اتسعت عيون سيد عرّاف الحُكام، وأشار في اتجاه معين.

ذهبت الجثث معها، وحتى الغناء ذهب، كما لو أنه لم يكن موجودا من الأساس.

 

عندما سمع باي شياوتشون ذلك، حدق به.

“هناك!”

برعاية : Shaly

 

 

استدار باي شياوتشون وسونغ تشي على الفور للنظر في هذا الاتجاه، وهو عندما رأوا … جثث لا تعد ولا تحصى! لم تكن هذه الجثث مجرد عظام ملقاة بين العظام الأخرى، بل كانت تمشي منتصبة. كان هناك الآلاف منهم، منحنيين عند الخصر، وحبال سوداء معلقة على أكتافهم، مما يجعلهم يبدون تقريبًا مثل المراكب التي تسحب غاليون ضخم !![1]

توقف سونغ تشي عن المشي، كما فعل سيد عرّاف الحُكام. ركز الجميع على الاستماع، وعلى الرغم من أنهم لم يتمكنوا من سماع أي شيء في البداية، إلا أن الأمر لم يستغرق سوى لحظة حتى شحبت وجهاهما. في مكان ما في الضباب … كان هناك غناء؟!؟

 

الفصل 856: غناء غاليون العظام

وراء أكثر من عشرة آلاف جثة بحجم الإنسان كانت هناك أكثر من ألف جثة عمالقة! كان لديهم جميعا حبال سوداء معلقة على أكتافهم أيضًا، ويسحبونهم على طول!

 

 

 

ومع ذلك، كان هناك المزيد! خلف العمالقة كان هناك أكثر من مائة جثة وحش، يبلغ طول كل منها أكثر من 3000 متر! كل الوحوش بدت مختلفة. بشكل مثير للصدمة، في الخلف، كان هناك ثلاثة تنانين عظمية!

 

 

سقط فك باي شياوتشون.

لدهشة المزارعين الثلاثة، ما ظهر بعد ذلك أمام أعينهم، خلف تنانين العظام الثلاثة … كانت غاليون ضخمة، طولها 30000 متر بالكامل، ومصنوعة بالكامل من العظام !!

وبدأ الصمت مرعبًا.

 

وبدأ الصمت مرعبًا.

بدت الغاليون سوداء قاتمة، وفي حالة سيئة للغاية، مع أساق ممزقة متصلة بسارية علم متداعية. ومع ذلك، على الرغم من حالتها، فإنها لا تزال تشع طاقة مروعة!

بدا الأمر وكأنه امرأة. ومع ذلك، كانت على ما يبدو بعيدة جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من فهم ما كانت تغنيه. بغض النظر، فإن مجرد وجود الغناء تسبب في استنزاف وجه باي شياوتشون من الدم.

 

 

الغريب، على الرغم من حقيقة أن الجثث كانت تسحب الغاليون عبر سطح بحر العظام، لم يكن من الممكن سماع أي صوت ناتج. مستنقع الموت بأكمله لا يزال هادئا تمامًا. . . باستثناء صوت الغناء القادم من داخل الغاليون نفسه!

هذه المرة، كانت الأغنية أكثر وضوحا. في الحقيقة… يمكنهم سماع كلمات الأغاني بوضوح!

 

 

أرتجف باي شياوتشون بالفعل من الخوف الشديد، وبدأ في التراجع.

“أنا؟ خائف من الأشباح؟” بحفيف كمه. “أنا تقريبًا مستحضر أرواح سماوي، وأهم شبح في العالم هو متدربي. لماذا أخاف من الأشباح؟ هل تمزح معي!؟”

 

بدت الغاليون سوداء قاتمة، وفي حالة سيئة للغاية، مع أساق ممزقة متصلة بسارية علم متداعية. ومع ذلك، على الرغم من حالتها، فإنها لا تزال تشع طاقة مروعة!

“شيء ما هنا”، قال بعصبية، ووجهه أبيض شاحب. “ماذا تفعل سفينة حربية مثل هذه في مستنقع الموت ؟! وما هي كل تلك الجثث التي تسحبها؟ هذا مرعب! لماذا لا نعود. أعتقد… ربما يكون السور العظيم فكّرة أفضل بعد كل شيء! ومع ذلك، حتى عندما غادرت كلماته فمه، اختفت الغاليون الضخمة فجأة….

 

 

“أنا؟ خائف من الأشباح؟” بحفيف كمه. “أنا تقريبًا مستحضر أرواح سماوي، وأهم شبح في العالم هو متدربي. لماذا أخاف من الأشباح؟ هل تمزح معي!؟”

ذهبت الجثث معها، وحتى الغناء ذهب، كما لو أنه لم يكن موجودا من الأساس.

 

 

 

سقط فك باي شياوتشون.

 

 

 

كان سونغ تشي وسيد عرّاف الحُكام خائفين أيضًا. هناك شيء غريب جدًا حول كل شيء. أما بالنسبة لـ سونغ تشي، فعندما نظر إلى باي شياوتشون ورأى مدى خوفه، اختفى خوفه. قال بسخرية، “من المفترض أن يكون مستنقع الموت غريبًا. ما هو مخيف جدًا حول بعض القوارب ؟! لقد كان مجرد وهم، هذا كل شيء. فقط تجاهلها وتختفي. ماذا، باي شياوتشون، هل أنت خائف أو شيء من هذا القبيل؟

 

 

 

عندما سمع باي شياوتشون ذلك، حدق به.

ضحك سونغ تشي ببرود، لكنه لم يقل أي شيء آخر. جر سيد عرّاف الحُكام، واصل الطريق الذي كانوا يتجهون إليه في الأصل. نظر سيد عرّاف الحُكام ذهابًا وإيابًا بين سونغ تشي و باي شياوتشون، لكنه لم يفعل شيئا أكثر من الابتسام بسخرية ومتابعة سونغ تشي.

 

ومع ذلك، بعد أيام قليلة فقط من ذلك، سقطت وجوههم جميعا عندما سمعوا مرة أخرى صوت امرأة تغني!

“أنا؟ خائف من الأشباح؟” بحفيف كمه. “أنا تقريبًا مستحضر أرواح سماوي، وأهم شبح في العالم هو متدربي. لماذا أخاف من الأشباح؟ هل تمزح معي!؟”

 

 

لا توجد كائنات حية. لا يوجد صوت.

ضحك سونغ تشي ببرود، لكنه لم يقل أي شيء آخر. جر سيد عرّاف الحُكام، واصل الطريق الذي كانوا يتجهون إليه في الأصل. نظر سيد عرّاف الحُكام ذهابًا وإيابًا بين سونغ تشي و باي شياوتشون، لكنه لم يفعل شيئا أكثر من الابتسام بسخرية ومتابعة سونغ تشي.

الفصل 856: غناء غاليون العظام

 

 

“ربما كان حقًا وهما ….” فكّر باي شياوتشون، وشعر بالحرج بعض الشيء. كيف يمكن أن يخمن أن غاليون مثل هذه ستظهر بشكل عشوائي، ثم تختفي؟ فرك أنفه، وذكر نفسه بأنه تفوق على سونغ تشي، وبالتالي، كان بحاجة إلى الانتباه إليه. تنهد، سارع بعد الاثنين الآخرين حتى يظلوا في المحيط الواقي الذي أنشأته ميدالية الأمر.

 

 

كان بحرا مكونا، ليس من الماء، ولكن من … عظام!

مر شهر كامل، وخلال هذه الفترة لم تظهر الغاليون الغريبة مرة أخرى. تدريجيًا، بدأ باي شياوتشون في الهدوء. في الوقت نفسه، زادت المجموعة سرعتها.

 

 

 

ومع ذلك، بعد أيام قليلة فقط من ذلك، سقطت وجوههم جميعا عندما سمعوا مرة أخرى صوت امرأة تغني!

 

 

 

هذه المرة، كانت الأغنية أكثر وضوحا. في الحقيقة… يمكنهم سماع كلمات الأغاني بوضوح!

من قمم الجبال التي تحد مستنقع الموت نفسه، كل ما يمكن للمرء رؤيته هو ضباب شاسع لا نهاية له. تحت الضباب كان هناك امتداد لا نهاية له من العظام البيضاء التي بدت وكأنها بحر من الماء.

 

عندما سمع باي شياوتشون ذلك، حدق به.

كانت أغنية غريبة، من النوع الذي لا يمكن نسيانه بمجرد سماعه. لقد روى قصة أم أكل طفلها ذراعها!

“شيء ما هنا”، قال بعصبية، ووجهه أبيض شاحب. “ماذا تفعل سفينة حربية مثل هذه في مستنقع الموت ؟! وما هي كل تلك الجثث التي تسحبها؟ هذا مرعب! لماذا لا نعود. أعتقد… ربما يكون السور العظيم فكّرة أفضل بعد كل شيء! ومع ذلك، حتى عندما غادرت كلماته فمه، اختفت الغاليون الضخمة فجأة….

 

تضمنت العديد من الأساطير المتعلقة بمستنقع الموت بعض الحروب ذات الأبعاد الملحمية التي خاضت حتى قبل ظهور العالم. من المفترض أن ساحة المعركة التي خاضت فيها تلك الحرب أصبحت في النهاية بحر العظام الذي هو الآن يُسمى مستنقع الموت.

غاليون هي سفينة شراعية كبيرة ومتعددة الطوابق استخدمتها الدول الأوروبية لأول مرة كناقلات بضائع مسلحة من القرن السادس عشر للقرن الثامن عشر خلال عصر الشراع وكانت وحدة الأسطول الرئيسية المستخدمة كسفن حربية حتى الحروب الأنجلو هولندية منتصف عقد الـ 1600. على الغاليون بشكل عام تُوجد ثلاثة صواري أو أكثر مع شراع لاتين من مقدم المركب إلى مؤخره (طولاني) على الصواري الخلفية، مبنية بطريقة الكارفل  مع مربع بارز من مؤخرة السفينة المرتفعة، واستخدمت تجهيز مربع  لخطط الشراع على الصاري الأمامي والصواري الرئيسية.

كانت هناك عظام بشرية وعظام وحوش، على الرغم من أنه بشكل عام، كان من الصعب التمييز بالضبط بين أنواع العظام الموجودة. علاوة على ذلك، كانت المنطقة بأكملها هادئة بشكل مميت، ومليئة بحقد واضح.

 

لدهشة المزارعين الثلاثة، ما ظهر بعد ذلك أمام أعينهم، خلف تنانين العظام الثلاثة … كانت غاليون ضخمة، طولها 30000 متر بالكامل، ومصنوعة بالكامل من العظام !!

————————

 

ترجمة : Finx

 

برعاية : Shaly

 

وراء أكثر من عشرة آلاف جثة بحجم الإنسان كانت هناك أكثر من ألف جثة عمالقة! كان لديهم جميعا حبال سوداء معلقة على أكتافهم أيضًا، ويسحبونهم على طول!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط