“أنا قريب جدا من أن أكون ديفا!” فكرة أن يصبح ديفا بطريقة ما جعلت العالم مكانا أكثر مثالية لباي شياوتشون. كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما فكر في حقيقة أن طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، وهي طائفة مهيبة على منبع النهر ، لم يكن لديها سوى خمسة ديفا. يمكن اعتبار أي واحد من هؤلاء الديفا الخمسة مهما للغاية.
“إنهم جميعا شخصيات عظيمة تعيش على قوس قزح الأزرق.” كلما فكر في الأمر ، بدا الأمر أكثر إثارة. ثم فكر في الوقت الذي قضاه في السور العظيم ، وكيف استغله ديفا تشن هيتيان بوقاحة. [1]
“فقط انتظر حتى أعود. لن يمر وقت طويل قبل أن أكون ديفا. وبعد ذلك… همف! لقد مرت عقود ، لكن لم يفت الأوان بعد للانتقام ، تشين هيتيان! شعر باي شياوتشون بأنه غير عادي. كان الوقت الذي قضاه في الأراضي البرية قد دفعه نحو قمة الحياة. اعتبارا من هذه اللحظة ، سيكون من الصعب جدا العثور على الكثير من المختارين في السماء والأرض الذين يمكن أن يضاهوه.
“يا له من شعور بالوحدة!” شبك يديه خلف ظهره ، هز رأسه واستمتع الإحساس الرائع. ثم خرج من كهفه الخالد ومشى إلى سونغ تشي اللاواعي.
كان عليه أن يعترف بأن كل ما قاله باي شياوتشون للتو صحيحا. لم يكن باي شياوتشون مدينا له بأي شيء ، ومع ذلك فقد باركه بالحظ السعيد. حتى أنه أنقذه في مناسبات متعددة. في الواقع ، لولا باي شياوتشون ، لكان سونغ تشي إما ميتا ، أو على الأقل ، يغرق في البؤس المدقع.
مجرد النظر إلى سونغ تشي تسبب في ألم رأسه. بعد قليل من التفكير ، لوح بإصبعه ، وأرسل إليه تيارا من الطاقة الروحية. ارتجف سونغ تشي وفتح عينيه ببطء. في البداية ، كان تعبيره فارغا ، ولكن عندما رأى باي شياوتشون ، بدأ يرتجف. تحولت عيناه إلى حمراء زاهية، وبدأ عقله يدور وهو يتذكر كل ما حدث قبل أن يغمى عليه.
قال باي شياوتشون بسرعة ، “دعني أشرح ، تشي إير ، أنا –“
اصطدم هجومه اللفظي المدمر بعقل سونغ تشي ، مما جعله يتراجع بضع خطوات أخرى. مرتجفا ، نظر إلى باي شياوتشون ،وأدرك فجأة أن هناك القليل من الاحترام يرتفع في قلبه!
“آه ، أيا كان. إن الابتعاد عن الأنظار هو دائما أفضل شيء يمكن القيام به “. تنهد مرة أخرى ، نظر إلى سلسلة جبال بعيدة. وفقا للخريطة التي لديه ، بعد المرور عبر تلك الجبال ، سيكونون على حدود الأراضي البرية.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر ، صرخ سونغ تشي ، “أنت … أنت…!”
قال باي شياوتشون بسرعة ، “دعني أشرح ، تشي إير ، أنا –“
كانت فكرة أنه أصبح حيوانا أليفا لباي شياوتشون أكثر الأشياء المروعة التي حدثت في حياته. الغضب والاستياء الذي شعر به بسبب ذلك جعله يتأرجح على وشك الانفجار تماما.
“كل ما قلته يجب أن ينجح” ، إعتقد. “آه … يا له من صداع! أوه ، جونوان ، كم أهتم حقا بابن أخينا هذا! رمش عدة مرات ، وفرك جسر أنفه وتنهد.
تفاقم صداع باي شياوتشون. عندما رأى أن سونغ تشي كان على وشك الانفجار ، سارع إلى وضع خطة لما يجب القيام به. فجأة ، تغير تعبيره. بدلا من أن يبدو وكأنه كان يحاول تقديم تفسير ، بدا كئيبا ، وحتى حزينا. قبل أن يتمكن سونغ تشي من قول أي شيء ، تحدث بصوت هائل لدرجة أن جنون سونغ تشي قد خنق.
“إذن ماذا لو قمت بمداعبة شعرك؟ ما الخطأ في ذلك؟ لا يسمح لي بلمس رأسك أو شيء من هذا القبيل؟ أنا غير مؤهل؟ لست عمك فحسب ، بل لدي نصف حاكم كأب زوجتي! أنا سيد إمبراطور الجحيم! أنا أفرلورد في الأراضي البرية! تريد التحدث عن الحالة؟ أنا على نفس مستوى السماوي! من يجرؤ على التحدث معي عن المؤهلات؟! عند هذه النقطة ، كان يصرخ. صار وجه سونغ تشي خاليا من الدم ، وكان إذلاله وغضبه ينهاران. تسببت خطاب باي شياوتشون في تراجعه ، وعيناه محتقنتان بالدم ، لكن قلبه ينبض كما لو أنه طبل.
“سونغ تشي ، أعلم أنك ترفض قبول هذا. لكن. لماذا لا تقبل ذلك!؟ صحيح أنني ، باي شياوتشون ، وصلت إلى ارتفاعات لا تصدق ، في طائفة تيار الدم ، وطائفة تحدي النهر ، وطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم داو ، والسور العظيم ، وهنا في الأراضي البرية. لكنك رأيتني فقط في أفضل لحظاتي! هل تعرف كيف وصلت إلى تلك اللحظات؟ أنا سأخبرك. هراء! السبب الوحيد الذي جعلني أصل إلى هذه المرتفعات هو التضحية! هذا الانفجار المفاجئ من قبل باي شياوتشون فاجأ سونغ تشي تماما. لم ير باي شياوتشون يتصرف هكذا من قبل.
“سأغادر الأراضي البرية وأعود إلى طائفة تحدي النهر” ، يتابع باي شياوتشون. “لذا ، سونغ تشي … هل تريد أن تأتي معي؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن أجبرك! شخر ببرود ، نظر بعيدا عن سونغ تشي وبدأ يطفو ببطء في الهواء بينما كان ينتظر الرد.
قال باي شياوتشون بسرعة ، “دعني أشرح ، تشي إير ، أنا –“
“في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، تخليتم عني جميعا! لم يكن لدي سوى مهارتي الخاصة وقدرتي على الاعتماد عليها. لقد بدأت نزلا ، وحتى حصلت على ترقية إلى منطقة قوس قزح. لم أكن مدينا لك بأي شيء في ذلك الوقت!
“في السور العظيم ، كانت مهارتي مع الحبوب الطبية هي التي جعلتني أصل إلى رتبة لواء. هل تعتقد أن ديفا كان هناك أحمق كامل؟ هل تعتقد أن الطائفة مليئة بالأغبياء؟ هل تعتقد أنهم سمحوا لي بشكل عشوائي بأن أصبح لواء؟ لا! لقد حصلت على هذه المرتبة بنجاحي! هز كمه للتأكيد على كلماته ، وصوته يشع بحسم شديد. على الرغم من حقيقة أن سونغ تشي كان يحوم على وشك الجنون ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يهتز بكلمات باي شياوتشون.
“يا له من شعور بالوحدة!” شبك يديه خلف ظهره ، هز رأسه واستمتع الإحساس الرائع. ثم خرج من كهفه الخالد ومشى إلى سونغ تشي اللاواعي.
“لقد رأيت بنفسك عدد الأشخاص في الأراضي البرية الذين يريدون قتلي ، أليس كذلك؟ هل تعرف كم عدد الأزمات القاتلة التي واجهتها؟ كل النبلاء والأرستقراطية يكرهونني حتى نخاعهم! حتى أنني خاطرت بتعريض لإنقاذك!
“فقط انتظر حتى أعود. لن يمر وقت طويل قبل أن أكون ديفا. وبعد ذلك… همف! لقد مرت عقود ، لكن لم يفت الأوان بعد للانتقام ، تشين هيتيان! شعر باي شياوتشون بأنه غير عادي. كان الوقت الذي قضاه في الأراضي البرية قد دفعه نحو قمة الحياة. اعتبارا من هذه اللحظة ، سيكون من الصعب جدا العثور على الكثير من المختارين في السماء والأرض الذين يمكن أن يضاهوه.
1. مرحبا بالجميع ، يحتوي هذا الفصل على تفاصيل لم يتم تضمينها مطلقا في الأوصاف الأصلية لـ SSDPS. على ما يبدو ، كل من أقواس قزح السبعة هو لون مختلف. أحتاج إلى العودة للتحقق من المراجع السابقة لمعرفة ما إذا فاتني شيء ما في الفصول السابقة ، أو إذا كانت هذه بالفعل تفاصيل تمت إضافتها لاحقا. أتذكر بشكل غامض بعض أقواس قزح الفردية التي وصفت بأنها ذات ألوان مختلفة فيها. سأفعل ذلك في مرحلة ما ، ربما بعد الانتهاء من الترجمة بالكامل وعدت لإجراء تعديل نهائي. على أي حال ، فإن قوس قزح الذي يعيش عليه الديفا هو الأزرق.
“إذن ماذا لو قمت بمداعبة شعرك؟ ما الخطأ في ذلك؟ لا يسمح لي بلمس رأسك أو شيء من هذا القبيل؟ أنا غير مؤهل؟ لست عمك فحسب ، بل لدي نصف حاكم كأب زوجتي! أنا سيد إمبراطور الجحيم! أنا أفرلورد في الأراضي البرية! تريد التحدث عن الحالة؟ أنا على نفس مستوى السماوي! من يجرؤ على التحدث معي عن المؤهلات؟! عند هذه النقطة ، كان يصرخ. صار وجه سونغ تشي خاليا من الدم ، وكان إذلاله وغضبه ينهاران. تسببت خطاب باي شياوتشون في تراجعه ، وعيناه محتقنتان بالدم ، لكن قلبه ينبض كما لو أنه طبل.
عندما رأى باي شياوتشون أن سونغ تشي قد تم ترويعه ، تنفس بارتياح داخليا. لم يكن لديه خيار آخر سوى أن يقول ما لديه. وحقيقة أنها نجحت جعلته يشعر بالرضا التام عن نفسه. ومع ذلك ، فقد أبقى هذا التعبير الكئيب على وجهه.
كان عليه أن يعترف بأن كل ما قاله باي شياوتشون للتو صحيحا. لم يكن باي شياوتشون مدينا له بأي شيء ، ومع ذلك فقد باركه بالحظ السعيد. حتى أنه أنقذه في مناسبات متعددة. في الواقع ، لولا باي شياوتشون ، لكان سونغ تشي إما ميتا ، أو على الأقل ، يغرق في البؤس المدقع.
جاء رفضه لقبول الحقيقة في الغالب من كبريائه. وحقيقة أنه لم يعجبه باي شياوتشون كان بسبب عدم قدرته على الارتقاء إليه!
“ليس عليك أن تحبني ، سونغ تشي. في الواقع ، فقط فكر بي كجبل ستقلبه يوما ما في المستقبل! باي شياوتشون… سوف يكون في انتظارك! لكن… قبل أن تحصل على المؤهلات المناسبة ، سوف تتصرف بشكل جيد!! مع ذلك ، لوح بكمه بشكل كبير. كان لصوته صدى بطريقة استبدادية عميقة ، وفي الواقع ، ألقى سرا القليل من الطاقة من قبضة الإمبراطور التي لا تموت. هذا ، إلى جانب الكلمات الفعلية التي قالها ، جعله يبدو وكأنه ملك أو إمبراطور قوي ، من النوع الذي يحترمه الجميع.
أما بالنسبة لآخر شيء قاله باي شياوتشون للتو ، حول المؤهلات ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله سونغ تشي عن طريق الرد. كل ما استطاع فعله هناك هو الوقوف هناك ، وصدره يرتفع.
مجرد النظر إلى سونغ تشي تسبب في ألم رأسه. بعد قليل من التفكير ، لوح بإصبعه ، وأرسل إليه تيارا من الطاقة الروحية. ارتجف سونغ تشي وفتح عينيه ببطء. في البداية ، كان تعبيره فارغا ، ولكن عندما رأى باي شياوتشون ، بدأ يرتجف. تحولت عيناه إلى حمراء زاهية، وبدأ عقله يدور وهو يتذكر كل ما حدث قبل أن يغمى عليه.
عندما رأى باي شياوتشون أن سونغ تشي قد تم ترويعه ، تنفس بارتياح داخليا. لم يكن لديه خيار آخر سوى أن يقول ما لديه. وحقيقة أنها نجحت جعلته يشعر بالرضا التام عن نفسه. ومع ذلك ، فقد أبقى هذا التعبير الكئيب على وجهه.
“حسنا ، لم أطلب منه أن يمد رأسه نحوي. لقد فعل ذلك من تلقاء نفسه! بالطبع ، لم يقل ذلك بصوت عالٍ. إذا فعل ذلك ، فمن المحتمل أن ينفجر سونغ تشي ، وقد عمل بجد لتهدئته.
“ليس عليك أن تحبني ، سونغ تشي. في الواقع ، فقط فكر بي كجبل ستقلبه يوما ما في المستقبل! باي شياوتشون… سوف يكون في انتظارك! لكن… قبل أن تحصل على المؤهلات المناسبة ، سوف تتصرف بشكل جيد!! مع ذلك ، لوح بكمه بشكل كبير. كان لصوته صدى بطريقة استبدادية عميقة ، وفي الواقع ، ألقى سرا القليل من الطاقة من قبضة الإمبراطور التي لا تموت. هذا ، إلى جانب الكلمات الفعلية التي قالها ، جعله يبدو وكأنه ملك أو إمبراطور قوي ، من النوع الذي يحترمه الجميع.
أما بالنسبة لآخر شيء قاله باي شياوتشون للتو ، حول المؤهلات ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله سونغ تشي عن طريق الرد. كل ما استطاع فعله هناك هو الوقوف هناك ، وصدره يرتفع.
اصطدم هجومه اللفظي المدمر بعقل سونغ تشي ، مما جعله يتراجع بضع خطوات أخرى. مرتجفا ، نظر إلى باي شياوتشون ،وأدرك فجأة أن هناك القليل من الاحترام يرتفع في قلبه!
عندما رأى باي شياوتشون أن سونغ تشي قد تم ترويعه ، تنفس بارتياح داخليا. لم يكن لديه خيار آخر سوى أن يقول ما لديه. وحقيقة أنها نجحت جعلته يشعر بالرضا التام عن نفسه. ومع ذلك ، فقد أبقى هذا التعبير الكئيب على وجهه.
“سأغادر الأراضي البرية وأعود إلى طائفة تحدي النهر” ، يتابع باي شياوتشون. “لذا ، سونغ تشي … هل تريد أن تأتي معي؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن أجبرك! شخر ببرود ، نظر بعيدا عن سونغ تشي وبدأ يطفو ببطء في الهواء بينما كان ينتظر الرد.
ومع ذلك ، حتى عندما أستعد لقيادة سونغ تشي في هذا الاتجاه ، توقف في مكانه. سونغ تشي ، الذي كان تعبيره قاتما للغاية خلال الشهرين الماضيين ، نظر فجأة في اتجاه معين ، وتقلص بؤبؤه.
“كل ما قلته يجب أن ينجح” ، إعتقد. “آه … يا له من صداع! أوه ، جونوان ، كم أهتم حقا بابن أخينا هذا! رمش عدة مرات ، وفرك جسر أنفه وتنهد.
أما بالنسبة لآخر شيء قاله باي شياوتشون للتو ، حول المؤهلات ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله سونغ تشي عن طريق الرد. كل ما استطاع فعله هناك هو الوقوف هناك ، وصدره يرتفع.
أما بالنسبة لـ سونغ تشي ، فقد وقف هناك على ضفة نهر العالم السفلي ، ومشاعر مختلطة تظهر في عينيه. أخيرا ، تنهد وأغمض عينيه للحظة. عندما فتحها ، أشرقوا بعزم.
“سونغ تشي ، أعلم أنك ترفض قبول هذا. لكن. لماذا لا تقبل ذلك!؟ صحيح أنني ، باي شياوتشون ، وصلت إلى ارتفاعات لا تصدق ، في طائفة تيار الدم ، وطائفة تحدي النهر ، وطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم داو ، والسور العظيم ، وهنا في الأراضي البرية. لكنك رأيتني فقط في أفضل لحظاتي! هل تعرف كيف وصلت إلى تلك اللحظات؟ أنا سأخبرك. هراء! السبب الوحيد الذي جعلني أصل إلى هذه المرتفعات هو التضحية! هذا الانفجار المفاجئ من قبل باي شياوتشون فاجأ سونغ تشي تماما. لم ير باي شياوتشون يتصرف هكذا من قبل.
“عاجلا أم آجلا ، سأتفوق عليه!” الحقيقة هي أنه حتى لم يصدق ذلك. ومع ذلك ، فقد اعتاد على قول مثل هذه الأشياء ، وسيكون من الغريب جدا عدم قولها. شخر ببرود ، طار سونغ تشي في الهواء بعد باي شياوتشون.
قال باي شياوتشون بسرعة ، “دعني أشرح ، تشي إير ، أنا –“
عندما رأى باي شياوتشون ذلك ، تنفس بارتياح مرة أخرى داخليا. الحقيقة هي أنه شعر بالسوء حيال الخطأ الذي ارتكبه في التواصل معه للمس رأس سونغ تشي….
كان عليه أن يعترف بأن كل ما قاله باي شياوتشون للتو صحيحا. لم يكن باي شياوتشون مدينا له بأي شيء ، ومع ذلك فقد باركه بالحظ السعيد. حتى أنه أنقذه في مناسبات متعددة. في الواقع ، لولا باي شياوتشون ، لكان سونغ تشي إما ميتا ، أو على الأقل ، يغرق في البؤس المدقع.
“حسنا ، لم أطلب منه أن يمد رأسه نحوي. لقد فعل ذلك من تلقاء نفسه! بالطبع ، لم يقل ذلك بصوت عالٍ. إذا فعل ذلك ، فمن المحتمل أن ينفجر سونغ تشي ، وقد عمل بجد لتهدئته.
بدأ باي شياوتشون بالفعل في التنهد من مدى هدوء رحيله. كان الأمر كما لو أن لا أحد يهتم به….
“آه ، التعامل معه ليس صعبا.” هز رأسه ، وبدأ يطير بعيدًا ، وسونغ تشي وراءه. طار الاثنان بصمت لبعض الوقت ، متجهين نحو الموقع الذي التقى فيه القسمان الشرقي والشمالي من السور العظيم. كان هذا هو المكان الذي سيعودون فيه إلى طائفة تحدي النهر. قاد طريقهم إلى المنزل من خلال … مستنقع الموت!
كان عليه أن يعترف بأن كل ما قاله باي شياوتشون للتو صحيحا. لم يكن باي شياوتشون مدينا له بأي شيء ، ومع ذلك فقد باركه بالحظ السعيد. حتى أنه أنقذه في مناسبات متعددة. في الواقع ، لولا باي شياوتشون ، لكان سونغ تشي إما ميتا ، أو على الأقل ، يغرق في البؤس المدقع.
بناء على سرعتهم ، لن يستغرق الأمر سوى بضعة أشهر حتى يصلوا!
ومع ذلك ، حتى عندما أستعد لقيادة سونغ تشي في هذا الاتجاه ، توقف في مكانه. سونغ تشي ، الذي كان تعبيره قاتما للغاية خلال الشهرين الماضيين ، نظر فجأة في اتجاه معين ، وتقلص بؤبؤه.
مر شهران في غمضة عين. لم يروا أي مدن ، فقط الجبال الوعرة والمتهالكة والغابات المترامية الأطراف. كان هناك عدد قليل من مزارعي الأرواح ، وفقط قبيلة عرضية من العمالقة الهمج.
“كل ما قلته يجب أن ينجح” ، إعتقد. “آه … يا له من صداع! أوه ، جونوان ، كم أهتم حقا بابن أخينا هذا! رمش عدة مرات ، وفرك جسر أنفه وتنهد.
“آه ، التعامل معه ليس صعبا.” هز رأسه ، وبدأ يطير بعيدًا ، وسونغ تشي وراءه. طار الاثنان بصمت لبعض الوقت ، متجهين نحو الموقع الذي التقى فيه القسمان الشرقي والشمالي من السور العظيم. كان هذا هو المكان الذي سيعودون فيه إلى طائفة تحدي النهر. قاد طريقهم إلى المنزل من خلال … مستنقع الموت!
بدأ باي شياوتشون بالفعل في التنهد من مدى هدوء رحيله. كان الأمر كما لو أن لا أحد يهتم به….
“آه ، أيا كان. إن الابتعاد عن الأنظار هو دائما أفضل شيء يمكن القيام به “. تنهد مرة أخرى ، نظر إلى سلسلة جبال بعيدة. وفقا للخريطة التي لديه ، بعد المرور عبر تلك الجبال ، سيكونون على حدود الأراضي البرية.
“أنا قريب جدا من أن أكون ديفا!” فكرة أن يصبح ديفا بطريقة ما جعلت العالم مكانا أكثر مثالية لباي شياوتشون. كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما فكر في حقيقة أن طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، وهي طائفة مهيبة على منبع النهر ، لم يكن لديها سوى خمسة ديفا. يمكن اعتبار أي واحد من هؤلاء الديفا الخمسة مهما للغاية.
ومع ذلك ، حتى عندما أستعد لقيادة سونغ تشي في هذا الاتجاه ، توقف في مكانه. سونغ تشي ، الذي كان تعبيره قاتما للغاية خلال الشهرين الماضيين ، نظر فجأة في اتجاه معين ، وتقلص بؤبؤه.
أما بالنسبة لآخر شيء قاله باي شياوتشون للتو ، حول المؤهلات ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله سونغ تشي عن طريق الرد. كل ما استطاع فعله هناك هو الوقوف هناك ، وصدره يرتفع.
في هذه المرحلة ، أدرك الاثنان أنه يقف هناك في قمة أحد الجبال القريبة ، امرأة! كان لديها شعر طويل ورداء أحمر ، وكانت جميلة وأنيقة مثل الخالدة!
“في السور العظيم ، كانت مهارتي مع الحبوب الطبية هي التي جعلتني أصل إلى رتبة لواء. هل تعتقد أن ديفا كان هناك أحمق كامل؟ هل تعتقد أن الطائفة مليئة بالأغبياء؟ هل تعتقد أنهم سمحوا لي بشكل عشوائي بأن أصبح لواء؟ لا! لقد حصلت على هذه المرتبة بنجاحي! هز كمه للتأكيد على كلماته ، وصوته يشع بحسم شديد. على الرغم من حقيقة أن سونغ تشي كان يحوم على وشك الجنون ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يهتز بكلمات باي شياوتشون.
“في السور العظيم ، كانت مهارتي مع الحبوب الطبية هي التي جعلتني أصل إلى رتبة لواء. هل تعتقد أن ديفا كان هناك أحمق كامل؟ هل تعتقد أن الطائفة مليئة بالأغبياء؟ هل تعتقد أنهم سمحوا لي بشكل عشوائي بأن أصبح لواء؟ لا! لقد حصلت على هذه المرتبة بنجاحي! هز كمه للتأكيد على كلماته ، وصوته يشع بحسم شديد. على الرغم من حقيقة أن سونغ تشي كان يحوم على وشك الجنون ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يهتز بكلمات باي شياوتشون.
لم تكن سوى … سيدة الغبار الأحمر ، تشو زيمو!
مر شهران في غمضة عين. لم يروا أي مدن ، فقط الجبال الوعرة والمتهالكة والغابات المترامية الأطراف. كان هناك عدد قليل من مزارعي الأرواح ، وفقط قبيلة عرضية من العمالقة الهمج.
1. مرحبا بالجميع ، يحتوي هذا الفصل على تفاصيل لم يتم تضمينها مطلقا في الأوصاف الأصلية لـ SSDPS. على ما يبدو ، كل من أقواس قزح السبعة هو لون مختلف. أحتاج إلى العودة للتحقق من المراجع السابقة لمعرفة ما إذا فاتني شيء ما في الفصول السابقة ، أو إذا كانت هذه بالفعل تفاصيل تمت إضافتها لاحقا. أتذكر بشكل غامض بعض أقواس قزح الفردية التي وصفت بأنها ذات ألوان مختلفة فيها. سأفعل ذلك في مرحلة ما ، ربما بعد الانتهاء من الترجمة بالكامل وعدت لإجراء تعديل نهائي. على أي حال ، فإن قوس قزح الذي يعيش عليه الديفا هو الأزرق.
“آه ، التعامل معه ليس صعبا.” هز رأسه ، وبدأ يطير بعيدًا ، وسونغ تشي وراءه. طار الاثنان بصمت لبعض الوقت ، متجهين نحو الموقع الذي التقى فيه القسمان الشرقي والشمالي من السور العظيم. كان هذا هو المكان الذي سيعودون فيه إلى طائفة تحدي النهر. قاد طريقهم إلى المنزل من خلال … مستنقع الموت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
