الفصل 842 – أنا لست رائعا حقا ….
“عند وفاة ذلك الملك ، أغلق بوابة العالم وترك تعليمات بأن الشخص الذي زرع إرثه على طول الطريق إلى عالم الماهايانا ، السماوي ، يمكنه فتح تلك البوابة. حتى ذلك الحين ، لا يسمح لأحد بمغادرة هذا العالم! تحدث بهدوء ، ظهر وميض قديم في عينيه كما لو أنه يفكر في الماضي.
مندهشًا ، قبل باي شياوتشون ميدالية الأمر. بمجرد أن لامست جلده ، اندفع إليه البرودة الشديدة. من الواضح أنه كان نوعا من الأشياء الثمينة. كان باي شياوتشون قد سمع عن مستنقع الموت من قبل. كان هناك حتى بعض الناس الذين أطلقوا عليها اسم مستنقع الفراغ ، حيث أنه موقعًا بين منطقة إمتداد السماء والأراضي البرية وكان خاليًا تماما من كل أشكال الحياة.
“لولا بعض الأحداث غير المتوقعة ، لكان هذا العالم قد شهد منذ فترة طويلة إمبراطورًا ارتفع من عالم نصف حاكُم إلى عالم الماهايانا … لسوء الحظ ، وقعت أحداث غير متوقعة. ابتكر المزارع ذو الموهبة المذهلة تقنية جديدة ، نوع من السحر السماوي. لقد صاغ طريقه الخاص في الزراعة ، وأطاح في النهاية بسلالة الإمبراطور اللدود! على الرغم من أن حارس القبر كان يتحدث بهدوء شديد في هذه المرحلة ، إلا أن باي شياوتشون استطاع أن يقول أن هناك لمسة من الثناء في صوته عندما ذكر هذا المزارع المعين. من الواضح أن هذا المزارع كان مذهلا لدرجة أنه يستحق الثناء من قبل حارس القبر. علاوة على ذلك ، عرف باي شياوتشون بالضبط من هو.
لم يكن هناك سوى أربع مناطق يمكن الوصول فيها إلى مستنقع الموت ، وكلها كانت بالقرب من السور العظيم. مع ميدالية الأمر التي يمتلكها الآن ، يمكنه دخولها ، وبالتالي مغادرة الأراضي البرية. علاوة على ذلك ، فإنه سيسرع في الواقع رحلته إلى طائفة تحدي النهر. بعد كل شيء ، كانت خطته الأصلية هي عبور السور العظيم ، الأمر الذي كان سيتطلب في النهاية أن يعود إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم بالقارب.
“الجد الأكبر … أنت حقا مثل جدي الأكبر…. حسنا ، أعتقد أنني سآخذ إجازتي الآن! مع ذلك ، استعد للمغادرة. بعد كل شيء ، كانت الأراضي البرية مكانا خطيرا ، وبالنظر إلى أن الجميع في الوقت الحالي قد ذهلوا قليلا من كان سيد باي شياوتشون ، بدا أنه الوقت المثالي للابتعاد.
حقيقة أن حارس القبر كان يعامله بشكل جيد بدا مؤثرًا. من الواضح أن ميدالية الأمر لم تكن مزيفة. إذا أراد حارس القبر التخلص منه ، فلن يحتاج إلى اللجوء إلى بعض الفخاخ للقيام بذلك.
“عند وفاة ذلك الملك ، أغلق بوابة العالم وترك تعليمات بأن الشخص الذي زرع إرثه على طول الطريق إلى عالم الماهايانا ، السماوي ، يمكنه فتح تلك البوابة. حتى ذلك الحين ، لا يسمح لأحد بمغادرة هذا العالم! تحدث بهدوء ، ظهر وميض قديم في عينيه كما لو أنه يفكر في الماضي.
قال ببرود: “الشخص الذي اخترته ليكون خليفتي ليس أنت” ، “إنه باي هاو”.
“الجد الأكبر … أنت حقا مثل جدي الأكبر…. حسنا ، أعتقد أنني سآخذ إجازتي الآن! مع ذلك ، استعد للمغادرة. بعد كل شيء ، كانت الأراضي البرية مكانا خطيرا ، وبالنظر إلى أن الجميع في الوقت الحالي قد ذهلوا قليلا من كان سيد باي شياوتشون ، بدا أنه الوقت المثالي للابتعاد.
“هذا المزارع الذي ذكرته أمضى سنوات في محاولة للعثور عليّ. عندما فعل ذلك ، طلب مني فتح بوابة العالم. لقد كان غير شرعي ، لذلك رفضت بطبيعة الحال ، لكنني أخبرته بالطريقة الصحيحة لتحقيق هدفه!
بالطبع ، جعله موقف السماوي يتوقف. ولكن بالنظر إلى أنه كان شخصا غير مهم للغاية في المخطط الكبير للأشياء ، بدا من غير المحتمل أن يهتم به أشخاص مهمون مثل السماوي. إلى جانب ذلك ، لم يفعل أي شيء للإساءة إلى السماوي مباشرة.
“قبر؟” قال باي شياوتشون بلهفة ناعمة. على الرغم من أنه تعلم القليل عن العالم في أجزاء متناثرة على مر السنين ، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يحصل فيها على مثل هذا الشرح المفصل. حقيقة أن العالم الذي عاش فيه كان في الواقع قبرا تسبب في اتساع عينيه ، وتسارع نبضه.
“إذا تراجعت بهدوء ، فلا بأس بذلك.” على الرغم من أنه شعر بالتردد بعض الشيء ، الآن بعد أن تم الكشف عن هويته ، ستصبح الأراضي البرية بالتأكيد أكثر خطورة من طائفة تحدي النهر.
“من المفترض أنك تعرف من هو هذا المزارع. إنه داويست إمتداد السماء ، المعروف أيضا باسم … السماوي”. في هذه المرحلة ، استدار حارس القبر ونظر إلى باي شياوتشون.
ومع ذلك ، بمجرد أن اتخذ قراره ، بدأ حارس القبر فجأة في التحدث مرة أخرى. وقف هناك على ضفة نهر العالم السفلي ، ويداه مشبكتان خلف ظهره وهو يقول ، “هل تتذكر كيف أجبتك كل تلك السنوات الماضية عندما سألت عن اسمي …؟”
كلمات حارس القبر جعلت باي شياوتشون يترنح بالفعل في دهشة ، ومع ذلك ، ازدادت هذه الدهشة عندما رأى باي شياوتشون وجه حارس القبر.
“هاه؟” ذُهل باي شياوتشون ، وتوقف في مكانه ونظر إلى الوراء.
“أنا حقا لست الخيار الأفضل ، الجد الأكبر! أينما ذهبت ، أتسبب بطريق الخطأ في كوارث ضخمة! لا أريد أن أتسبب في كارثة لك! أنا–“
“هذا العالم هو في الأساس قبر ضخم ، مدفون بداخله ملك يعرف باسم اللورد اللدود … أنا الذي يحرس على قبره. حارس القبر”. لسبب ما ، بدا حارس القبر أكبر سنا من أي وقت مضى وهو يتحدث.
“إذا تراجعت بهدوء ، فلا بأس بذلك.” على الرغم من أنه شعر بالتردد بعض الشيء ، الآن بعد أن تم الكشف عن هويته ، ستصبح الأراضي البرية بالتأكيد أكثر خطورة من طائفة تحدي النهر.
“عند وفاة ذلك الملك ، أغلق بوابة العالم وترك تعليمات بأن الشخص الذي زرع إرثه على طول الطريق إلى عالم الماهايانا ، السماوي ، يمكنه فتح تلك البوابة. حتى ذلك الحين ، لا يسمح لأحد بمغادرة هذا العالم! تحدث بهدوء ، ظهر وميض قديم في عينيه كما لو أنه يفكر في الماضي.
“أصمت! أنا لست أحمق لدرجة أنني سأختارك لتكون خليفتي! كما اتضح فيما بعد ، فإن ما أمسك به حارس القبر لم يكن باي شياوتشون ، ولكن حقيبته. فجأة ، طارت باغودا باي هاو إلى العراء واستقرت على كف حارس القبر.
“هذا المزارع الذي ذكرته أمضى سنوات في محاولة للعثور عليّ. عندما فعل ذلك ، طلب مني فتح بوابة العالم. لقد كان غير شرعي ، لذلك رفضت بطبيعة الحال ، لكنني أخبرته بالطريقة الصحيحة لتحقيق هدفه!
“قبر؟” قال باي شياوتشون بلهفة ناعمة. على الرغم من أنه تعلم القليل عن العالم في أجزاء متناثرة على مر السنين ، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يحصل فيها على مثل هذا الشرح المفصل. حقيقة أن العالم الذي عاش فيه كان في الواقع قبرا تسبب في اتساع عينيه ، وتسارع نبضه.
“الجد الأكبر … أنت حقا مثل جدي الأكبر…. حسنا ، أعتقد أنني سآخذ إجازتي الآن! مع ذلك ، استعد للمغادرة. بعد كل شيء ، كانت الأراضي البرية مكانا خطيرا ، وبالنظر إلى أن الجميع في الوقت الحالي قد ذهلوا قليلا من كان سيد باي شياوتشون ، بدا أنه الوقت المثالي للابتعاد.
“أصبح نسله العشيرة الإمبراطورية” ، تابع حارس القبر. “وهذا هو أصل الأباطرة ، وأيضا لماذا الاسم الحقيقي لهذا العالم هو … عالم الإمبراطور اللدود!” لم يكن حارس القبر ينظر إلى باي شياوتشون ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه يتحدث إلى نفسه وهو يفكر في العصور القديمة.
“لولا بعض الأحداث غير المتوقعة ، لكان هذا العالم قد شهد منذ فترة طويلة إمبراطورًا ارتفع من عالم نصف حاكُم إلى عالم الماهايانا … لسوء الحظ ، وقعت أحداث غير متوقعة. ابتكر المزارع ذو الموهبة المذهلة تقنية جديدة ، نوع من السحر السماوي. لقد صاغ طريقه الخاص في الزراعة ، وأطاح في النهاية بسلالة الإمبراطور اللدود! على الرغم من أن حارس القبر كان يتحدث بهدوء شديد في هذه المرحلة ، إلا أن باي شياوتشون استطاع أن يقول أن هناك لمسة من الثناء في صوته عندما ذكر هذا المزارع المعين. من الواضح أن هذا المزارع كان مذهلا لدرجة أنه يستحق الثناء من قبل حارس القبر. علاوة على ذلك ، عرف باي شياوتشون بالضبط من هو.
ومع ذلك ، بمجرد أن اتخذ قراره ، بدأ حارس القبر فجأة في التحدث مرة أخرى. وقف هناك على ضفة نهر العالم السفلي ، ويداه مشبكتان خلف ظهره وهو يقول ، “هل تتذكر كيف أجبتك كل تلك السنوات الماضية عندما سألت عن اسمي …؟”
“لم أتمكن من التدخل في الأمر. في الواقع ، هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنني التدخل فيها. أنا مجرد حارس قبر بعد كل شيء. أنا أراقب قبر الملك ، وأميل إلى دورة التناسخ ، وأدافع عن بوابة العالم. كانت المرة الأولى التي اتخذت فيها أي إجراء على الإطلاق هي ضمان عدم إبادة العشيرة الإمبراطورية ، وأن لهب جوس العالم سيستمر في الاحتراق هنا في الأراضي البرية. ومع ذلك ، فإن الثمن الذي دفعته للتدخل هو أن وقت وجودي قد انخفض إلى النصف.
“هذا المزارع الذي ذكرته أمضى سنوات في محاولة للعثور عليّ. عندما فعل ذلك ، طلب مني فتح بوابة العالم. لقد كان غير شرعي ، لذلك رفضت بطبيعة الحال ، لكنني أخبرته بالطريقة الصحيحة لتحقيق هدفه!
“هاه؟” أجاب باي شياوتشون ، مذهولا بشكل واضح.
بدا حارس القبر أكبر سنا من ذي قبل ، لدرجة أنه بدا وكأنه خرج للتو من قبر. بدأ مختلفًا تماما عن ذي قبل ، وأشعَّ إلى حد ما إحساسا بالضعف.
“ومع ذلك ، فإن إرث اللورد اللدود لم يكن مناسبًا له. جاء إلي مرارا وتكرارا ، وحاول عدة طرق لإقناعي. لكن في النهاية ، توصل أخيرا إلى استنتاج أن الطريقة الوحيدة لمغادرة هذا المكان هي قتلي.
“لولا بعض الأحداث غير المتوقعة ، لكان هذا العالم قد شهد منذ فترة طويلة إمبراطورًا ارتفع من عالم نصف حاكُم إلى عالم الماهايانا … لسوء الحظ ، وقعت أحداث غير متوقعة. ابتكر المزارع ذو الموهبة المذهلة تقنية جديدة ، نوع من السحر السماوي. لقد صاغ طريقه الخاص في الزراعة ، وأطاح في النهاية بسلالة الإمبراطور اللدود! على الرغم من أن حارس القبر كان يتحدث بهدوء شديد في هذه المرحلة ، إلا أن باي شياوتشون استطاع أن يقول أن هناك لمسة من الثناء في صوته عندما ذكر هذا المزارع المعين. من الواضح أن هذا المزارع كان مذهلا لدرجة أنه يستحق الثناء من قبل حارس القبر. علاوة على ذلك ، عرف باي شياوتشون بالضبط من هو.
“من المفترض أنك تعرف من هو هذا المزارع. إنه داويست إمتداد السماء ، المعروف أيضا باسم … السماوي”. في هذه المرحلة ، استدار حارس القبر ونظر إلى باي شياوتشون.
“لم أتمكن من التدخل في الأمر. في الواقع ، هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنني التدخل فيها. أنا مجرد حارس قبر بعد كل شيء. أنا أراقب قبر الملك ، وأميل إلى دورة التناسخ ، وأدافع عن بوابة العالم. كانت المرة الأولى التي اتخذت فيها أي إجراء على الإطلاق هي ضمان عدم إبادة العشيرة الإمبراطورية ، وأن لهب جوس العالم سيستمر في الاحتراق هنا في الأراضي البرية. ومع ذلك ، فإن الثمن الذي دفعته للتدخل هو أن وقت وجودي قد انخفض إلى النصف.
“الجد الأكبر ، ماذا تقصد بـ” تسليم روحه إلى قصر العالم السفلي “؟ إذا ذهبت روحه إلى نهر العالم السفلي ، ألا يعني ذلك … أنه يجب أن يموت؟” عندما رأى حارس القبر يومئ برأسه ردا على ذلك ، شهق ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض مثل ملاءة.
كلمات حارس القبر جعلت باي شياوتشون يترنح بالفعل في دهشة ، ومع ذلك ، ازدادت هذه الدهشة عندما رأى باي شياوتشون وجه حارس القبر.
كلمات حارس القبر جعلت باي شياوتشون يترنح بالفعل في دهشة ، ومع ذلك ، ازدادت هذه الدهشة عندما رأى باي شياوتشون وجه حارس القبر.
“إذا تراجعت بهدوء ، فلا بأس بذلك.” على الرغم من أنه شعر بالتردد بعض الشيء ، الآن بعد أن تم الكشف عن هويته ، ستصبح الأراضي البرية بالتأكيد أكثر خطورة من طائفة تحدي النهر.
“الجد الأكبر ، أنت …”
بدا حارس القبر أكبر سنا من ذي قبل ، لدرجة أنه بدا وكأنه خرج للتو من قبر. بدأ مختلفًا تماما عن ذي قبل ، وأشعَّ إلى حد ما إحساسا بالضعف.
قال ببرود: “الشخص الذي اخترته ليكون خليفتي ليس أنت” ، “إنه باي هاو”.
“أنا كبير في السن … لقد كنت موجودا منذ فترة طويلة جدا. أظن أنه عندما خلقني هذا الملك ، لم يتوقع أن أكون موجودا لفترة طويلة. كان مصيري الأصلي هو الموت مع افتتاح بوابة العالم “. بدا الأمر كما لو أن حارس القبر لم يمانع في حقيقة أنه كان يكبر في السن على الإطلاق.
“خليفة إمبراطور الجحيم؟” سأل باي شياوتشون بتردد ، وبدأ قلبه ينبض. أومأ حارس القبر برأسه ، مما تسبب في زيادة معدل ضربات قلب باي شياوتشون أكثر. من وجهة نظر باي شياوتشون، إذا لم يكن قادرا على تجميع قطع اللغز معا ، لكان ذلك يعني أنه كان أحمق تماما. بعد كل شيء ، بدا من الواضح أن حارس القبر قد لاحظ مدى تميزه ، وأنه يريده أن يقبل إرثه ويصبح إمبراطور الجحيم التالي!
“لم يتبق لدي الكثير من الوقت ، لذلك قررت اتخاذ إجراء في وقت مبكر. وللأسف… حتى أنني لم أتمكن من قتله حتى استدعاء السحر المحرم.
“التصرف بالطريقة التي تصرفت بها قلل من وقتي أكثر … بالإضافة إلى ذلك ، فإن الجروح التي يسببها السحر المحرم دفعت العالم أقرب إلى حافة الانهيار “. هز حارس القبر رأسه ، والندم يلمع في عينيه.
“التصرف بالطريقة التي تصرفت بها قلل من وقتي أكثر … بالإضافة إلى ذلك ، فإن الجروح التي يسببها السحر المحرم دفعت العالم أقرب إلى حافة الانهيار “. هز حارس القبر رأسه ، والندم يلمع في عينيه.
اعتبارا من هذه النقطة ، شعر باي شياوتشون أنه يفهم كل شيء. لم يكن حارس القبر نادما فقط على فشله في قتل السماوي في المعركة الأخيرة. وأعرب عن أسفه لعدم قيامه بذلك في وقت سابق. بسبب القيود المختلفة التي واجهها ، سمح للسماوي بالاستمرار في العيش والنمو إلى ما هو عليه اليوم.
“هذا المزارع الذي ذكرته أمضى سنوات في محاولة للعثور عليّ. عندما فعل ذلك ، طلب مني فتح بوابة العالم. لقد كان غير شرعي ، لذلك رفضت بطبيعة الحال ، لكنني أخبرته بالطريقة الصحيحة لتحقيق هدفه!
فوجئ باي شياوتشون قليلا. بدا الجزء الأخير مما قاله حارس القبر للتو مثيرا للاهتمام ، ولكن كان هناك شيء مقلق بعض الشيء حول الجزء الأول.
في الواقع ، لقد اتخذ إجراء اليوم على أمل تعويض بعض تلك الأخطاء الماضية!
أطلق باي شياوتشون صرخة.
“عند وفاة ذلك الملك ، أغلق بوابة العالم وترك تعليمات بأن الشخص الذي زرع إرثه على طول الطريق إلى عالم الماهايانا ، السماوي ، يمكنه فتح تلك البوابة. حتى ذلك الحين ، لا يسمح لأحد بمغادرة هذا العالم! تحدث بهدوء ، ظهر وميض قديم في عينيه كما لو أنه يفكر في الماضي.
“كنت أعرف منذ البداية أنني قد أفشل في قتله. لكنني قررت أن أحاول على أي حال…. الحقيقة هي أنه حتى قبل مجيئك إلى الأراضي البرية ، كنت قد بدأت بالفعل في اتخاذ الترتيبات اللازمة لما يحدث بعد وفاتي “. تنهد حارس القبر ونظر إلى باي شياوتشون.
في الواقع ، لقد اتخذ إجراء اليوم على أمل تعويض بعض تلك الأخطاء الماضية!
“هذا المزارع الذي ذكرته أمضى سنوات في محاولة للعثور عليّ. عندما فعل ذلك ، طلب مني فتح بوابة العالم. لقد كان غير شرعي ، لذلك رفضت بطبيعة الحال ، لكنني أخبرته بالطريقة الصحيحة لتحقيق هدفه!
“خليفة إمبراطور الجحيم؟” سأل باي شياوتشون بتردد ، وبدأ قلبه ينبض. أومأ حارس القبر برأسه ، مما تسبب في زيادة معدل ضربات قلب باي شياوتشون أكثر. من وجهة نظر باي شياوتشون، إذا لم يكن قادرا على تجميع قطع اللغز معا ، لكان ذلك يعني أنه كان أحمق تماما. بعد كل شيء ، بدا من الواضح أن حارس القبر قد لاحظ مدى تميزه ، وأنه يريده أن يقبل إرثه ويصبح إمبراطور الجحيم التالي!
“قبر؟” قال باي شياوتشون بلهفة ناعمة. على الرغم من أنه تعلم القليل عن العالم في أجزاء متناثرة على مر السنين ، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يحصل فيها على مثل هذا الشرح المفصل. حقيقة أن العالم الذي عاش فيه كان في الواقع قبرا تسبب في اتساع عينيه ، وتسارع نبضه.
مجرد التفكير في أن يصبح إمبراطور الجحيم جعل باي شياوتشون متحمسًا للغاية. ومع ذلك ، قام بمسح حلقه وقال بتواضع ، “أم … الجد الأكبر ، الحقيقة هي أنني لست رائعا حقا…. ومع ذلك ، أستطيع أن أقول إنني مستعد! آه صحيح. ما الذي يجب أن يفعله خليفة إمبراطور الجحيم بالفعل؟
“لم أتمكن من التدخل في الأمر. في الواقع ، هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنني التدخل فيها. أنا مجرد حارس قبر بعد كل شيء. أنا أراقب قبر الملك ، وأميل إلى دورة التناسخ ، وأدافع عن بوابة العالم. كانت المرة الأولى التي اتخذت فيها أي إجراء على الإطلاق هي ضمان عدم إبادة العشيرة الإمبراطورية ، وأن لهب جوس العالم سيستمر في الاحتراق هنا في الأراضي البرية. ومع ذلك ، فإن الثمن الذي دفعته للتدخل هو أن وقت وجودي قد انخفض إلى النصف.
“هذا المزارع الذي ذكرته أمضى سنوات في محاولة للعثور عليّ. عندما فعل ذلك ، طلب مني فتح بوابة العالم. لقد كان غير شرعي ، لذلك رفضت بطبيعة الحال ، لكنني أخبرته بالطريقة الصحيحة لتحقيق هدفه!
نظر حارس القبر بعمق في عيني باي شياوتشون وقال: “سيدخل نهر العالم السفلي ، ويسلم روحه إلى قصر العالم السفلي. سوف يحرس قبر الملك ويراقب دورة التناسخ. سوف يدافع عن بوابة العالم ، ويرفض فتحه لأي شخص غير شرعي!
اعتبارا من هذه النقطة ، شعر باي شياوتشون أنه يفهم كل شيء. لم يكن حارس القبر نادما فقط على فشله في قتل السماوي في المعركة الأخيرة. وأعرب عن أسفه لعدم قيامه بذلك في وقت سابق. بسبب القيود المختلفة التي واجهها ، سمح للسماوي بالاستمرار في العيش والنمو إلى ما هو عليه اليوم.
فوجئ باي شياوتشون قليلا. بدا الجزء الأخير مما قاله حارس القبر للتو مثيرا للاهتمام ، ولكن كان هناك شيء مقلق بعض الشيء حول الجزء الأول.
“لم أتمكن من التدخل في الأمر. في الواقع ، هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنني التدخل فيها. أنا مجرد حارس قبر بعد كل شيء. أنا أراقب قبر الملك ، وأميل إلى دورة التناسخ ، وأدافع عن بوابة العالم. كانت المرة الأولى التي اتخذت فيها أي إجراء على الإطلاق هي ضمان عدم إبادة العشيرة الإمبراطورية ، وأن لهب جوس العالم سيستمر في الاحتراق هنا في الأراضي البرية. ومع ذلك ، فإن الثمن الذي دفعته للتدخل هو أن وقت وجودي قد انخفض إلى النصف.
“الجد الأكبر ، ماذا تقصد بـ” تسليم روحه إلى قصر العالم السفلي “؟ إذا ذهبت روحه إلى نهر العالم السفلي ، ألا يعني ذلك … أنه يجب أن يموت؟” عندما رأى حارس القبر يومئ برأسه ردا على ذلك ، شهق ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض مثل ملاءة.
“الجد الأكبر ، إيه …. انظر ، أنا حقا لست رائعا جدا. أنا مجرد شخص عادي! أشعر بالقلق بسهولة ، ولدي الكثير من الأخطاء. إذا كنت مسؤولا عن نهر العالم السفلي ، فمن المحتمل أن تحدث أشياء سيئة. إنها مسؤولية كبيرة جدا لطفل مثلي. أم… لماذا لا تختار شخصا آخر؟ سأفعل … سأراك لاحقا، الجد الأكبر!” تراجع خطوة إلى الوراء ، ولكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، انطلقت يد حارس القبر نحوه كما لو أنها ستمسكه.
“إذا تراجعت بهدوء ، فلا بأس بذلك.” على الرغم من أنه شعر بالتردد بعض الشيء ، الآن بعد أن تم الكشف عن هويته ، ستصبح الأراضي البرية بالتأكيد أكثر خطورة من طائفة تحدي النهر.
أطلق باي شياوتشون صرخة.
“أنا حقا لست الخيار الأفضل ، الجد الأكبر! أينما ذهبت ، أتسبب بطريق الخطأ في كوارث ضخمة! لا أريد أن أتسبب في كارثة لك! أنا–“
“الجد الأكبر … أنت حقا مثل جدي الأكبر…. حسنا ، أعتقد أنني سآخذ إجازتي الآن! مع ذلك ، استعد للمغادرة. بعد كل شيء ، كانت الأراضي البرية مكانا خطيرا ، وبالنظر إلى أن الجميع في الوقت الحالي قد ذهلوا قليلا من كان سيد باي شياوتشون ، بدا أنه الوقت المثالي للابتعاد.
“أصمت! أنا لست أحمق لدرجة أنني سأختارك لتكون خليفتي! كما اتضح فيما بعد ، فإن ما أمسك به حارس القبر لم يكن باي شياوتشون ، ولكن حقيبته. فجأة ، طارت باغودا باي هاو إلى العراء واستقرت على كف حارس القبر.
قال ببرود: “الشخص الذي اخترته ليكون خليفتي ليس أنت” ، “إنه باي هاو”.
“ومع ذلك ، فإن إرث اللورد اللدود لم يكن مناسبًا له. جاء إلي مرارا وتكرارا ، وحاول عدة طرق لإقناعي. لكن في النهاية ، توصل أخيرا إلى استنتاج أن الطريقة الوحيدة لمغادرة هذا المكان هي قتلي.
“هاه؟” أجاب باي شياوتشون ، مذهولا بشكل واضح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
