نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 806

 

على الرغم من أنه لن يظهر إلا للحظة، إلا أنه كان كافيا للماركيز السماويين أن يدركوا ما يحدث، وتسبب في ترنح عقولهم.

الفصل 806: هز الدوقات والماركيز!

لا يمكن أن يكون باي شياوتشون أكثر سعادة بالصوت. دق قلبه بعنف، واستمر في التحرك ببطء شديد عندما فتح أصابعه، وكشف عن المزيد من اللهب، وتسبب في رنين المزيد من اللهب.

 

انتظر الجميع في قاعة سيد السماء بفارغ الصبر ليروا ما سيحدث. على الرغم من أن الماركيز السماويين لم يستطيعوا بالضرورة رؤية ما كان يحدث داخل اللهب، إلا أن الدوقات السماويين و سيد السماء الكبرى يمكنهم ذلك تماما….

عندما بات بحر اللهب مضغوطا، كان يتلوى بجنون. لكن يدي باي شياوتشون احتوت على القدرة على إغلاق وقمع أي شيء موجود، لذلك حتى لو أن رد فعل النار أكثر عنفا، لكان لا يزال قادرا على السيطرة عليه.

عندما بات بحر اللهب مضغوطا، كان يتلوى بجنون. لكن يدي باي شياوتشون احتوت على القدرة على إغلاق وقمع أي شيء موجود، لذلك حتى لو أن رد فعل النار أكثر عنفا، لكان لا يزال قادرا على السيطرة عليه.

 

 

استمرت الأصوات الهادرة مع تقلص بحر اللهب إلى 51 مترا. ثم استمر في … 45 متر. 39 مترا…. صرخ، دفعها باي شياوتشون إلى أسفل أصغر وأصغر. استمر بحر اللهب في الرد بعنف متفجر، ولكن في هذه اللحظة، بدأ باي شياوتشون ملكا للهب. تحت سيطرته، لم تندلع قوة اللهب للخارج، ولكن أعيد تركيزها إلى الداخل لمواصلة الضغط.

 

 

 

في لحظات، تقلص من 39 مترا … إلى 24 مترا!!

 

 

 

في غضون لحظات، سيكون بالتأكيد على حجم 15 مترا !!

عندما بات بحر اللهب مضغوطا، كان يتلوى بجنون. لكن يدي باي شياوتشون احتوت على القدرة على إغلاق وقمع أي شيء موجود، لذلك حتى لو أن رد فعل النار أكثر عنفا، لكان لا يزال قادرا على السيطرة عليه.

 

 

كما تقلص … يمكن رؤية البدايات الوامضة للون الثامن عشر!

 

 

 

انتظر الجميع في قاعة سيد السماء بفارغ الصبر ليروا ما سيحدث. على الرغم من أن الماركيز السماويين لم يستطيعوا بالضرورة رؤية ما كان يحدث داخل اللهب، إلا أن الدوقات السماويين و سيد السماء الكبرى يمكنهم ذلك تماما….

ثبتت كل العيون على يده، ولم يكن من الممكن سماع صوت واحد. كانت القاعة الكبرى صامتة تماما باستثناء قعقعة الرعد السماوي. كان الأمر كما لو أنه موجودا خارج مرور الوقت….

 

ثبتت كل العيون على يده، ولم يكن من الممكن سماع صوت واحد. كانت القاعة الكبرى صامتة تماما باستثناء قعقعة الرعد السماوي. كان الأمر كما لو أنه موجودا خارج مرور الوقت….

كان من الصعب تحديد من فعل ذلك أولا، ولكن سرعان ما سمعت هسهسة الدهشة.

في لحظات، تقلص من 39 مترا … إلى 24 مترا!!

 

 

عندما سمع الماركيز السماويين مثل هذه الأصوات، فوجئوا ونظروا إلى الدوقات السماويين. سرعان ما أدركوا أن تعابير الدوقات السماويين العشرة بدت جادة وغير مسبوقة. كان هذا صحيحا حتى بالنسبة لـ تشين هاوسونغ، الذي كانت يداه مشدودتين بإحكام في قبضتيهما … انتفخت تلك الأوردة الزرقاء على ظهور يديه!

قيلت الكلمات بنبرة متعجرفة ومستبدة، من النوع الذي لا يحتمل عدم الاحترام، وكان مليئا بالغطرسة التي لا تصدق!

 

عندما بات بحر اللهب مضغوطا، كان يتلوى بجنون. لكن يدي باي شياوتشون احتوت على القدرة على إغلاق وقمع أي شيء موجود، لذلك حتى لو أن رد فعل النار أكثر عنفا، لكان لا يزال قادرا على السيطرة عليه.

اتسعت عيون الماركيز السماويين، ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا حتى من التفكير بعقولهم حول ما يعنيه كل ذلك، صرخ باي شياوتشون بأعلى رئتيه.

 

 

صرخ باي شياوتشون بأعلى رئتيه، ثم أغلق أصابعه ببطء حول بحر اللهب!

“ضغط!” كانت عيناه حمراء زاهية تماما حيث اندلعت قوة قاعدته الزراعية، وأرسلت من خلال كلتا يديه وهو يدفع اللهب لأسفل مرة أخرى، ويضغطه إلى حجم … 15 متر!!

 

 

 

15 مترا كان هو الحد. بعد هذه النقطة، طالما وجد اللون الجديد وتمسك به بإحساسه السامي، فسيظهر اللون الثامن عشر بالكامل، وسيظهر لهب ثمانية عشر لونا!

في مرحلة ما، جاء هاي مينغ للوقوف بالقرب من سيد السماء الكبرى. عندما سمع الجميع يتحدثون، لوح بيده بسرعة في الهواء، مما تسبب في ارتعاش الماركيز السماويين الثرثرين وعض ألسنتهم.

 

كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما لاحظ كيف أن الجميع يحدقون في يده اليمنى. كان بإمكانه رؤية النظرة الجادة في عيون تشن هاوسونغ والدوقات، وعصبية تشاو شيونغ لين والماركيز الآخرين. الفخر الذي شعر به باي شياوتشون في هذه اللحظة ببساطة لا يمكن وصفه بالكلمات.

في الوقت الحالي، من الممكن رؤية ذلك اللون الثامن عشر يومض داخل بحر اللهب الذي يبلغ حجمه 15 مترا. الآن، يمكن للجميع رؤية هذا اللون الجديد الذي لا يمكن تصوره ولا يوصف….

 

 

على الرغم من أنه كان يأمل في المزيد من اللهاث، إلا أنه لم يستطع تحريك أصابعه إلا ببطء شديد. اخيرا… تم الكشف عن اللهب الكامل، يطفو فوق كفه!

على الرغم من أنه لن يظهر إلا للحظة، إلا أنه كان كافيا للماركيز السماويين أن يدركوا ما يحدث، وتسبب في ترنح عقولهم.

 

 

 

“هذا … هذا….”

عندما بات بحر اللهب مضغوطا، كان يتلوى بجنون. لكن يدي باي شياوتشون احتوت على القدرة على إغلاق وقمع أي شيء موجود، لذلك حتى لو أن رد فعل النار أكثر عنفا، لكان لا يزال قادرا على السيطرة عليه.

 

كان من الصعب تحديد من فعل ذلك أولا، ولكن سرعان ما سمعت هسهسة الدهشة.

“لن ينجح. يجب أن يفشل!”

قال: “شكل!!” اندفع بحر اللهب إلى يده، وأصبح الرعد خارج قاعة سيد السماء أكثر كثافة. أما بالنسبة لكل شخص داخل القاعة، فقد فقدوا على ما يبدو القدرة على التفكير، وحدقوا بصمت بباي شياوتشون … عندما جمع بحر اللهب!

 

 

“يجب أن يفشل بالتأكيد !!” بدأ الماركيز السماويين يشعرون بالتوتر الشديد. اليوم كانت هي المرة الأولى التي يوحدون فيها قواهم ويعملون معا، ومع ذلك كان هناك شيء يحدث فاق أي شيء يمكن أن يتخيلوه. على الرغم من أنهم لم يفقدوا جميعا السيطرة، إلا أن العديد منهم لم يتمكنوا من الإحجام عن الصراخ بذعر.

 

 

 

في مرحلة ما، جاء هاي مينغ للوقوف بالقرب من سيد السماء الكبرى. عندما سمع الجميع يتحدثون، لوح بيده بسرعة في الهواء، مما تسبب في ارتعاش الماركيز السماويين الثرثرين وعض ألسنتهم.

صرخ باي شياوتشون بأعلى رئتيه، ثم أغلق أصابعه ببطء حول بحر اللهب!

 

ثبتت كل العيون على يده، ولم يكن من الممكن سماع صوت واحد. كانت القاعة الكبرى صامتة تماما باستثناء قعقعة الرعد السماوي. كان الأمر كما لو أنه موجودا خارج مرور الوقت….

نظر سيد السماء الكبرى إلى هاي مينغ، لكنه لم يقل أي شيء. بعد لحظة، عادت نظرته إلى باي شياوتشون، والضوء الغريب في عينيه يزداد قوة في هذه اللحظة. أما بالنسبة للدوقات السماويين العشرة، فبالكاد استطاعوا التنفس وهم ينتظرون ليروا كيف ستنتهي الأمور.

 

 

 

بينما كان الجميع ينظرون باهتمام شديد، تعرق باي شياوتشون بغزارة وحدق بعمق في بحر اللهب الذي يبلغ ارتفاعه 15 مترا. بعد مرور بضعة أنفاس من الوقت وفشل في محاولاته للاستيلاء على اللون الثامن عشر، قرر أنه لا داعي لإضاعة الوقت. دون أي تردد، استعد لنفسه، ثم تقلص بحر اللهب مرة أخرى!

 

 

ازدهر الرعد، وهز كل القصر الإمبراطوري. حتى التنين الذهبي عاليا في الغيوم صدم، وطار بعيدا بعض الشيء.

دون أي توقف، تم ضغطه إلى حجم … 9 أمتار!!

الفصل 806: هز الدوقات والماركيز!

 

 

كافح بحر اللهب الذي يبلغ ارتفاعه 9 أمتار بقوة عنيفة، مما تسبب في أصوات هدير شديدة وصادمة. كان وميض اللهب يتباطأ، مما جعل من الممكن للناس رؤيته بشكل أكثر وضوحا. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد لمعت عيناه بفرح وهو يرسل إحساسه السامي في النار!

“هذا … هذا….”

 

“يجب أن يفشل بالتأكيد !!” بدأ الماركيز السماويين يشعرون بالتوتر الشديد. اليوم كانت هي المرة الأولى التي يوحدون فيها قواهم ويعملون معا، ومع ذلك كان هناك شيء يحدث فاق أي شيء يمكن أن يتخيلوه. على الرغم من أنهم لم يفقدوا جميعا السيطرة، إلا أن العديد منهم لم يتمكنوا من الإحجام عن الصراخ بذعر.

في غمضة عين، إحساسه السامي على طول الطريق داخل اللهب، حيث تمسك … اللون الثامن عشر!!

رن ضجيج صم الأذن، مما تسبب في اهتزاز كل شيء. بدا اللون الثامن عشر ضعيفا قبل لحظات، ولكن بمجرد دخوله إلى الحس السامي لباي شياوتشون، انفجر بضوء مبهر. كان الأمر كما لو أن هذا اللون قد رغب في الصعود إلى الصدارة بغض النظر عما تعتقده الألوان السبعة عشر الأخرى !!

 

 

رن ضجيج صم الأذن، مما تسبب في اهتزاز كل شيء. بدا اللون الثامن عشر ضعيفا قبل لحظات، ولكن بمجرد دخوله إلى الحس السامي لباي شياوتشون، انفجر بضوء مبهر. كان الأمر كما لو أن هذا اللون قد رغب في الصعود إلى الصدارة بغض النظر عما تعتقده الألوان السبعة عشر الأخرى !!

 

 

لا يمكن أن يكون باي شياوتشون أكثر سعادة بالصوت. دق قلبه بعنف، واستمر في التحرك ببطء شديد عندما فتح أصابعه، وكشف عن المزيد من اللهب، وتسبب في رنين المزيد من اللهب.

كان تقريبا مثل الألعاب النارية. ألقى باي شياوتشون رأسه للخلف وضحك بحرارة حيث نما اللون الثامن عشر قويا ومستقرا داخل بحر اللهب الذي يبلغ ارتفاعه 9 أمتار، وتألق بكثافة مبهرة إلى جانب الألوان السبعة عشر الأخرى !!

 

 

استمرت الأصوات الهادرة مع تقلص بحر اللهب إلى 51 مترا. ثم استمر في … 45 متر. 39 مترا…. صرخ، دفعها باي شياوتشون إلى أسفل أصغر وأصغر. استمر بحر اللهب في الرد بعنف متفجر، ولكن في هذه اللحظة، بدأ باي شياوتشون ملكا للهب. تحت سيطرته، لم تندلع قوة اللهب للخارج، ولكن أعيد تركيزها إلى الداخل لمواصلة الضغط.

أيضا في تلك اللحظة نفسها، في السماء فوق قاعة سيد السماء، بدأت الغيوم في الدوران حيث بدأت العديد من صواعق البرق في القطع ذهابا وإيابا.

 

 

 

ازدهر الرعد، وهز كل القصر الإمبراطوري. حتى التنين الذهبي عاليا في الغيوم صدم، وطار بعيدا بعض الشيء.

 

 

“يجب أن يفشل بالتأكيد !!” بدأ الماركيز السماويين يشعرون بالتوتر الشديد. اليوم كانت هي المرة الأولى التي يوحدون فيها قواهم ويعملون معا، ومع ذلك كان هناك شيء يحدث فاق أي شيء يمكن أن يتخيلوه. على الرغم من أنهم لم يفقدوا جميعا السيطرة، إلا أن العديد منهم لم يتمكنوا من الإحجام عن الصراخ بذعر.

وصل الرعد المزدهر أيضا إلى قاعة سيد السماء. ومع ذلك، لم يهتم به أحد على الإطلاق. ربما أصيبوا بالصمم. كان الجميع مليئين بموجات من الصدمة، متجاهلين تماما كل شيء في العالم الخارجي حيث ركزوا بشكل كامل على باي شياوتشون.

أيضا في تلك اللحظة نفسها، في السماء فوق قاعة سيد السماء، بدأت الغيوم في الدوران حيث بدأت العديد من صواعق البرق في القطع ذهابا وإيابا.

 

 

كان باي شياوتشون يشعر بالحماس الشديد. حتى أنه لم يعتقد أبدا أن كل شيء سيسير بسلاسة. ولأنه لم يستخدم قناعه للتستر على الآثار، فقد تبين أن كل شيء صادم أكثر بكثير مما يمكن لأي شخص أن يتخيله. وكان هذا بالضبط ما أراد!

 

 

“يجب أن يفشل بالتأكيد !!” بدأ الماركيز السماويين يشعرون بالتوتر الشديد. اليوم كانت هي المرة الأولى التي يوحدون فيها قواهم ويعملون معا، ومع ذلك كان هناك شيء يحدث فاق أي شيء يمكن أن يتخيلوه. على الرغم من أنهم لم يفقدوا جميعا السيطرة، إلا أن العديد منهم لم يتمكنوا من الإحجام عن الصراخ بذعر.

كافح من أجل التحكم في تنفسه، وتومض يديه بإيماءة تعويذة مزدوجة، مما تسبب في استقرار بحر اللهب ذي الثمانية عشر لونا ببطء. ضحك بحرارة، مد يده نحو بحر اللهب الذي يبلغ ارتفاعه 9 أمتار وقام بحركة إمساك.

 

 

 

قال: “شكل!!” اندفع بحر اللهب إلى يده، وأصبح الرعد خارج قاعة سيد السماء أكثر كثافة. أما بالنسبة لكل شخص داخل القاعة، فقد فقدوا على ما يبدو القدرة على التفكير، وحدقوا بصمت بباي شياوتشون … عندما جمع بحر اللهب!

 

 

صرخ باي شياوتشون بأعلى رئتيه، ثم أغلق أصابعه ببطء حول بحر اللهب!

بدأ من ارتفاع 9 أمتار، ودار حوله وحوله حتى وصل إلى 6 أمتار. 3 أمتار. مترين. 1 متر. نصف متر….

لا يمكن أن يكون باي شياوتشون أكثر سعادة بالصوت. دق قلبه بعنف، واستمر في التحرك ببطء شديد عندما فتح أصابعه، وكشف عن المزيد من اللهب، وتسبب في رنين المزيد من اللهب.

 

قال رافعا صوته: “هل يود أي شخص أن يخبرني … كم عدد الألوان التي تراها في هذا اللهب ؟!؟!”

صرخ باي شياوتشون بأعلى رئتيه، ثم أغلق أصابعه ببطء حول بحر اللهب!

 

 

 

“حان الوقت لهب بثمانية عشر لونا !!” صرخ، وصوته يتجاوز الرعد السماوي ليهز القاعة بأكملها. في الوقت نفسه، اختفى اللهب داخل قبضته !!

 

 

شعر باي شياوتشون بالإثارة والعصبية، وكانت عيناه الحمراء الزاهية مليئة بالفرح.

كانت اللحظة التي أغلقت فيها أصابعه حول اللهب لحظة قلق عميق للجميع داخل قاعة سيد السماء. بدا الأمر كما لو أن ما يحمله في يده لم يكن لهبا، بل … قلوب 89 ماركيز سماوي، 10 دوقات سماويين، وحتى سيد السماء الكبرى !!

 

 

في مرحلة ما، جاء هاي مينغ للوقوف بالقرب من سيد السماء الكبرى. عندما سمع الجميع يتحدثون، لوح بيده بسرعة في الهواء، مما تسبب في ارتعاش الماركيز السماويين الثرثرين وعض ألسنتهم.

ثبتت كل العيون على يده، ولم يكن من الممكن سماع صوت واحد. كانت القاعة الكبرى صامتة تماما باستثناء قعقعة الرعد السماوي. كان الأمر كما لو أنه موجودا خارج مرور الوقت….

 

 

 

شعر باي شياوتشون بالإثارة والعصبية، وكانت عيناه الحمراء الزاهية مليئة بالفرح.

 

 

15 مترا كان هو الحد. بعد هذه النقطة، طالما وجد اللون الجديد وتمسك به بإحساسه السامي، فسيظهر اللون الثامن عشر بالكامل، وسيظهر لهب ثمانية عشر لونا!

كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما لاحظ كيف أن الجميع يحدقون في يده اليمنى. كان بإمكانه رؤية النظرة الجادة في عيون تشن هاوسونغ والدوقات، وعصبية تشاو شيونغ لين والماركيز الآخرين. الفخر الذي شعر به باي شياوتشون في هذه اللحظة ببساطة لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

 

 

أخذ نفسا عميقا، وتحت أعين جميع الأرستقراطيين المحيطين، بدأ ببطء شديد في فتح أصابعه…. ومع ذلك، حتى تلك الحركة الصغيرة كشفت عن بعض اللهب في الداخل، وأثارت شهقات حادة.

عندما سمع الماركيز السماويين مثل هذه الأصوات، فوجئوا ونظروا إلى الدوقات السماويين. سرعان ما أدركوا أن تعابير الدوقات السماويين العشرة بدت جادة وغير مسبوقة. كان هذا صحيحا حتى بالنسبة لـ تشين هاوسونغ، الذي كانت يداه مشدودتين بإحكام في قبضتيهما … انتفخت تلك الأوردة الزرقاء على ظهور يديه!

 

قيلت الكلمات بنبرة متعجرفة ومستبدة، من النوع الذي لا يحتمل عدم الاحترام، وكان مليئا بالغطرسة التي لا تصدق!

لا يمكن أن يكون باي شياوتشون أكثر سعادة بالصوت. دق قلبه بعنف، واستمر في التحرك ببطء شديد عندما فتح أصابعه، وكشف عن المزيد من اللهب، وتسبب في رنين المزيد من اللهب.

 

 

 

على الرغم من أنه كان يأمل في المزيد من اللهاث، إلا أنه لم يستطع تحريك أصابعه إلا ببطء شديد. اخيرا… تم الكشف عن اللهب الكامل، يطفو فوق كفه!

 

 

اتسعت عيون الماركيز السماويين، ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا حتى من التفكير بعقولهم حول ما يعنيه كل ذلك، صرخ باي شياوتشون بأعلى رئتيه.

قال رافعا صوته: “هل يود أي شخص أن يخبرني … كم عدد الألوان التي تراها في هذا اللهب ؟!؟!”

شعر باي شياوتشون بالإثارة والعصبية، وكانت عيناه الحمراء الزاهية مليئة بالفرح.

 

 

قيلت الكلمات بنبرة متعجرفة ومستبدة، من النوع الذي لا يحتمل عدم الاحترام، وكان مليئا بالغطرسة التي لا تصدق!

 

 

 

كان اللهب في يده مرئيا ليراه الجميع، واضح وهناك ليراه الجميع !!

 

 

 

داخل حدقاته، حية وواضحة وجميلة، انعكاس لهب بثمانية عشر لونا!

“لن ينجح. يجب أن يفشل!”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط