نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 762

الفصل 762: سمعت أنك جيد في عمليات الابتزاز!

 

 

 

كان باي شياوتشون قد اتخذ قراره منذ فترة طويلة. أراد الانتقام ، لكنه كان بحاجة إلى أدلة لتبرير أفعاله. حتى لو لم يكن هذا الدليل قاطعا تمامًا ، فسيحتاج على الأقل إلى تقديم نوع من التفسير إلى سيد السماء الكبرى.

 

 

بينما كان باي شياوتشون يركز على إجراء الاستجوابات للحصول على الأدلة التي يحتاجها للانتقام ، كان العالم الخارجي يهتز بسبب الأحداث الجارية.

وفيما يتعلق به، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على هذه الأدلة. علاوة على ذلك ، لم تكن هناك طريقة تمكن الآخرين من تخمين أنه سيأتي إلى اللجوء الكبير لإجراء الاستجوابات. قلة من الناس في العالم خدموا كحراس للسجون ، وأقل منهم كمحققين. لذلك ، لا أحد تقريبًا … سيدرك يوما أن اللجوء الكبير كان مكانًا تم فيه الاحتفاظ بأسرار مروعة لا حصر لها!

كان السجناء الذين اختارهم للاستجواب مصادر مثالية للأدلة التي يحتاجها. لقد ارتكبوا جميعًا جرائم شنيعة ، وكانوا جميعًا مرتبطين ارتباطا وثيقا بالنبلاء والأرستقراطية. ولأسباب عشوائية مختلفة، لم يحكم على أي منهم بالإعدام.

 

 

بالنسبة لباي شياوتشون ، كان اللجوء الكبير أكبر نقطة ضعف في درع أعدائه. بعد كل شيء ، بالعودة إلى مدينة الشبح العملاق ، كان في سجن الشيطان حيث علم بالتمرد الذي تخطط له العشائر الثلاث الكبرى.

 

 

أعرب على الفور عن موافقته ، ثم استدار وطار من قاعة سيد السماء. من الواضح أن سيد السماء الكبرى أراده أن يفعل كما قال المثل القديم. قتل الدجاج لتخويف القرود! معاقبة بعض الناس لتكون بمثابة تحذير للآخرين!

كان أحد الجوانب الفريدة لمزارعي الروح في الأراضي البرية هو أنه كان من الصعب إجراء عمليات بحث الروح عليهم لأنهم أصبحوا أكثر قوة. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لباي شياوتشون.

لقد كانت تقنية شريرة في البداية ، وكلما زادت قوة المزارع ، زادت الحاجة إلى قلوب النساء. تم بناء عشيرة لي بشكل أساسي على أساس من إراقة الدماء.

 

“لماذا ذهب باي هاو إلى هناك …؟”

كان السجناء الذين اختارهم للاستجواب مصادر مثالية للأدلة التي يحتاجها. لقد ارتكبوا جميعًا جرائم شنيعة ، وكانوا جميعًا مرتبطين ارتباطا وثيقا بالنبلاء والأرستقراطية. ولأسباب عشوائية مختلفة، لم يحكم على أي منهم بالإعدام.

“تابعك المتواضع باي هاو يحييك ، سيد السماء الكبرى! لدي مسألة لأناقشها!”

 

“سمعت أنك جيد في عمليات الابتزاز” ، قال سيد السماء الكبرى. “لديك أربع ساعات للتعامل مع عشائر لي وتشين!” مع ذلك ، أغمض عينيه.

مع مرور الوقت ، ذهب المزيد والمزيد من السجناء إلى الغرفة الخاصة ، وملأ الصراخ الذي لا نهاية له قاعات السجن. اهتز جميع الحاضرين ، وخاصة المحققين ، الذين بدأت عيونهم تلمع بالضوء الساطع.

 

 

 

“مفوض التفتيش المهيب … هو أيضًا محقق مظلم !!”

 

 

وفيما يتعلق به، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على هذه الأدلة. علاوة على ذلك ، لم تكن هناك طريقة تمكن الآخرين من تخمين أنه سيأتي إلى اللجوء الكبير لإجراء الاستجوابات. قلة من الناس في العالم خدموا كحراس للسجون ، وأقل منهم كمحققين. لذلك ، لا أحد تقريبًا … سيدرك يوما أن اللجوء الكبير كان مكانًا تم فيه الاحتفاظ بأسرار مروعة لا حصر لها!

“أنت على حق! أنت تعرف ماذا ، أتذكر الآن! سمعت أن باي هاو كان شريرا ولا يرحم ، وأنه أصبح في الواقع المحقق المظلم رقم واحد في مدينة الشبح العملاق !!”

 

 

كان وجه سيد السماء الكبرى بلا تعبيرات ، ولم يكن يقول حتى كلمة واحدة ، مما تسبب في تصاعد توتر باي شياوتشون. كان من المستحيل حقًا معرفة ما يفكر فيه سيد السماء الكبرى. بعد مرور عشرة انفاس، وعندها انثنى إبهامه ، وتحولت زلة اليشم إلى رماد.

سرعان ما سمع السجان ما قاله المحققون ، وبدأ يرتجف داخليًا ، مليئًا بالخوف من التقنيات التي كان يستخدمها باي شياوتشون.

 

 

 

على الرغم من أن السجان لم يكن مؤهلا حتى ليكون من النوع الذي كان مرتبطا مباشرة بالإمبراطور ، إلا أنه سمع قصص ما حدث منذ سنوات عديدة ، عندما حرضت كتيبة دم جنود الجثة على حكم الإرهاب لمدة سبعة أشهر. في ذلك الوقت ، لم يكن كل من تم جره إلى الكارثة مذنبًا بالفعل.

 

 

مع مرور الوقت ، ذهب المزيد والمزيد من السجناء إلى الغرفة الخاصة ، وملأ الصراخ الذي لا نهاية له قاعات السجن. اهتز جميع الحاضرين ، وخاصة المحققين ، الذين بدأت عيونهم تلمع بالضوء الساطع.

مجرد التفكير هذا جعل السجان يرتجف. بالنظر إلى جنود الجثث المدرعة السوداء الذين يقفون على حراسة الغرفة الخاصة ، قرر السجان أنه سيلبي كل طلب من باي شياوتشون ، بغض النظر عن ماهيته.

بعد كل شيء ، إذا كان الناس في الخارج يدركون أن أي سجين معين لديه إمكانية الوصول إلى تلك المعلومات الحساسة ، لكان السجين قد تم إسكاته منذ فترة طويلة في الموت.

 

بعد مرافقة باي شياوتشون بوقار خارج السجن ، عاد مسرعا إلى الداخل وذهب إلى التأمل المنعزل ، مدركًا جيدًا أن حمام دم آخر قادم إلى مدينة الإمبراطور اللدود.

بعد يوم كامل من عشرات الاستجوابات ، حصل باي شياوتشون على الكثير من القرائن. في تلك المرحلة ، خرج من الغرفة الخاصة ، وتعبير قبيح على وجهه وهو يمسك بزلة أخرى من اليشم. كان هذا مليئا بأسماء أكثر من مائة سجين جديد.

 

 

بينما كان باي شياوتشون يركز على إجراء الاستجوابات للحصول على الأدلة التي يحتاجها للانتقام ، كان العالم الخارجي يهتز بسبب الأحداث الجارية.

“أحضرهم إلي!”

 

 

 

لم يتردد السجان ولو لثانية واحدة. معربا بصوت عالٍ عن تأكيده ، رتب على الفور إحضار المجموعة الثانية من السجناء إلى باي شياوتشون للاستجواب.

“لماذا ذهب باي هاو إلى هناك …؟”

 

 

في النهاية ، تم استدعاء مجموعة ثالثة ، ثم رابعة وخامسة….

“أنت على حق! أنت تعرف ماذا ، أتذكر الآن! سمعت أن باي هاو كان شريرا ولا يرحم ، وأنه أصبح في الواقع المحقق المظلم رقم واحد في مدينة الشبح العملاق !!”

 

“اذهب وابحث عن الماركيز السماوي لي والماركيز السماوي تشين … واعتقلهم!” ردًا على كلمات سيد السماء الكبرى ، تموج الهواء المجاور لباي شياوتشون ، وخرج ذلك الرجل المألوف ذو الرداء الأسود. بعد التعبير عن موافقته ، انحنى واختفى.

بينما كان باي شياوتشون يركز على إجراء الاستجوابات للحصول على الأدلة التي يحتاجها للانتقام ، كان العالم الخارجي يهتز بسبب الأحداث الجارية.

 

 

“لماذا ذهب باي هاو إلى هناك …؟”

مع وجود الغيوم في مكانها ، من المستحيل رؤية الشمس أو القمر. ولكن إذا نشر زوج من الأيدي الغطاء السحابي ، فيمكن للجميع رؤيته. بمجرد أن بدأت الكلمة تنتشر حول خلفية باي هاو ، بدأ الكثير من الناس في التكهن بما كان يفعله بالضبط.

 

 

كان وجه سيد السماء الكبرى بلا تعبيرات ، ولم يكن يقول حتى كلمة واحدة ، مما تسبب في تصاعد توتر باي شياوتشون. كان من المستحيل حقًا معرفة ما يفكر فيه سيد السماء الكبرى. بعد مرور عشرة انفاس، وعندها انثنى إبهامه ، وتحولت زلة اليشم إلى رماد.

“ماذا؟ ذهب إلى اللجوء الكبير؟”

“اذهب وابحث عن الماركيز السماوي لي والماركيز السماوي تشين … واعتقلهم!” ردًا على كلمات سيد السماء الكبرى ، تموج الهواء المجاور لباي شياوتشون ، وخرج ذلك الرجل المألوف ذو الرداء الأسود. بعد التعبير عن موافقته ، انحنى واختفى.

 

“لماذا ذهب باي هاو إلى هناك …؟”

“لماذا ذهب باي هاو إلى هناك …؟”

بالنسبة لباي شياوتشون ، كان اللجوء الكبير أكبر نقطة ضعف في درع أعدائه. بعد كل شيء ، بالعودة إلى مدينة الشبح العملاق ، كان في سجن الشيطان حيث علم بالتمرد الذي تخطط له العشائر الثلاث الكبرى.

 

الأكثر إثارة للصدمة هو أنه خلال الاستجواب الأخير لسجين لا يبدو مهما على الإطلاق ، حصل على أكثر الأدلة إثارة للصدمة!

“هذا ليس جيدًا. لقد كان محققًا مظلمًا في مدينة الشبح العملاق! لا تخبرني أنه سيبحث عن أسرار بين السجناء في اللجوء الكبير …؟”

أصيب باي شياوتشون بالذهول ، ولكن في الوقت نفسه ، شعر بالإثارة بعض الشيء.

 

أعرب على الفور عن موافقته ، ثم استدار وطار من قاعة سيد السماء. من الواضح أن سيد السماء الكبرى أراده أن يفعل كما قال المثل القديم. قتل الدجاج لتخويف القرود! معاقبة بعض الناس لتكون بمثابة تحذير للآخرين!

ومع ذلك ، فإن ما كان رائعًا بشكل خاص في خطة باي شياوتشون هو أنه حتى لو كان لدى سجين معين إمكانية الوصول إلى معلومات مهمة ، فإن الأشخاص الموجودين خارج السجن الذين لديهم أيضًا إمكانية الوصول إلى نفس المعلومات لن يصدقوا في كثير من الأحيان أن السجين المذكور يعرف حقًا ما يعرفونه.

حتى أن باي شياوتشون تذكر اسم ذلك الماركيز السماوي. كان ابنه قريبًا بشكل خاص من تشو هونغ. سحب ميدالية قيادة مفوض التفتيش ، وأجرى القليل من البحث ، وأكد أن هذا الشخص بالذات ساعد تشو هونغ في نشر شائعات حول تشين مانياو وشو شان.

 

أما بالنسبة للسجان ، فقد تنهد بارتياح. لقد شعر بالكثير من الضغط خلال نصف الشهر الماضي ، وكان قلقا من أن أدنى خطأ من جانبه سيؤدي إلى جره إلى فوضى كبيرة.

بعد كل شيء ، إذا كان الناس في الخارج يدركون أن أي سجين معين لديه إمكانية الوصول إلى تلك المعلومات الحساسة ، لكان السجين قد تم إسكاته منذ فترة طويلة في الموت.

 

 

لقد كانت تقنية شريرة في البداية ، وكلما زادت قوة المزارع ، زادت الحاجة إلى قلوب النساء. تم بناء عشيرة لي بشكل أساسي على أساس من إراقة الدماء.

في المجموعة الرابعة من السجناء ، وجد باي شياوتشون أخيرًا المعلومات التي كان يبحث عنها. كشف أحد السجناء أن ماركيز سماوي معين كان يحتفظ باتصالات سرية مع الأمير الكبير.

كان السجناء الذين اختارهم للاستجواب مصادر مثالية للأدلة التي يحتاجها. لقد ارتكبوا جميعًا جرائم شنيعة ، وكانوا جميعًا مرتبطين ارتباطا وثيقا بالنبلاء والأرستقراطية. ولأسباب عشوائية مختلفة، لم يحكم على أي منهم بالإعدام.

 

 

حتى أن باي شياوتشون تذكر اسم ذلك الماركيز السماوي. كان ابنه قريبًا بشكل خاص من تشو هونغ. سحب ميدالية قيادة مفوض التفتيش ، وأجرى القليل من البحث ، وأكد أن هذا الشخص بالذات ساعد تشو هونغ في نشر شائعات حول تشين مانياو وشو شان.

 

 

 

ضحك باي شياوتشون، ثم استمر في المزيد من الاستجوابات. الكل في الكل ، بقى في اللجوء الكبير لمدة نصف شهر. خلال ذلك الوقت ، استجوب جميع الأفراد المشبوهين ، ومع ذلك ، لم يكن راضيا. لذلك ، ذهب إلى استجواب بعض السجناء العشوائيين الآخرين الذين ارتكبوا جرائم شنيعة. كان بعضهم سجناء اهتزوا بشدة بسبب سلسلة الاستجوابات السابقة لدرجة أنهم أخبروا ما يعرفونه دون الحاجة إلى استخدام أي طرق خاصة ، وهو أمر جيد ، بالنظر إلى أن إمداده منال حبوب المثيرة للشهوة الجنسية محدودًا.

 

 

 

الأكثر إثارة للصدمة هو أنه خلال الاستجواب الأخير لسجين لا يبدو مهما على الإطلاق ، حصل على أكثر الأدلة إثارة للصدمة!

 

 

 

“والد لي تيان شنغ …؟ إنه الماركيز السماوي لعشيرة لي ، أليس كذلك؟ عرف باي شياوتشون أنه أمسك سمكة كبيرة ، وبات سعيدًا. أنهى الاستجوابات ، وخرج من الغرفة الخاصة ، ملوحا بجنوده الجثث المدرعة السوداء إلى جانبه أثناء خروجه من اللجوء الكبير.

 

 

بعد أن استقرت هالة باي شياوتشون ، وسارع إلى الداخل.

يمكن رؤية تعابير الاحترام على وجوه الحراس أثناء مغادرته ، حتى أن العديد منهم نظروا إليه بخشوع. كانت الكفاءة التي أجرى بها الاستجوابات صادمة ، وبسبب ذلك ، لم يتردد العديد من الحراس في القفز لتنفيذ عطاءات باي شياوتشون.

كان أحد الجوانب الفريدة لمزارعي الروح في الأراضي البرية هو أنه كان من الصعب إجراء عمليات بحث الروح عليهم لأنهم أصبحوا أكثر قوة. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لباي شياوتشون.

 

“لماذا ذهب باي هاو إلى هناك …؟”

أما بالنسبة للسجان ، فقد تنهد بارتياح. لقد شعر بالكثير من الضغط خلال نصف الشهر الماضي ، وكان قلقا من أن أدنى خطأ من جانبه سيؤدي إلى جره إلى فوضى كبيرة.

“أنت على حق! أنت تعرف ماذا ، أتذكر الآن! سمعت أن باي هاو كان شريرا ولا يرحم ، وأنه أصبح في الواقع المحقق المظلم رقم واحد في مدينة الشبح العملاق !!”

 

“هذا ليس جيدًا. لقد كان محققًا مظلمًا في مدينة الشبح العملاق! لا تخبرني أنه سيبحث عن أسرار بين السجناء في اللجوء الكبير …؟”

بعد مرافقة باي شياوتشون بوقار خارج السجن ، عاد مسرعا إلى الداخل وذهب إلى التأمل المنعزل ، مدركًا جيدًا أن حمام دم آخر قادم إلى مدينة الإمبراطور اللدود.

كان أحد الجوانب الفريدة لمزارعي الروح في الأراضي البرية هو أنه كان من الصعب إجراء عمليات بحث الروح عليهم لأنهم أصبحوا أكثر قوة. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لباي شياوتشون.

 

ثم كانت هناك عشيرة تشين ، التي كانت أسوأ من بعض النواحي. قاموا بتمويل عشيرتهم عن طريق بيع قوة الحياة. تم حصاد قوة الحياة هذه من العبيد المزارعين الذين احتفظت بهم العشيرة في حظائر مثل الحيوانات. علاوة على ذلك ، كان كل هؤلاء العبيد مزارعين تم أسرهم من السور العظيم.

كان باي شياوتشون سعيدًا ، لكنه لم يذهب على الفور لإحداث مشهد مع والد لي تيان شنغ ، الماركيز السماوي. بدلًا من ذلك ، ذهب إلى القصر الإمبراطوري للقيام بزيارة رسمية إلى سيد السماء الكبرى.

ضحك باي شياوتشون، ثم استمر في المزيد من الاستجوابات. الكل في الكل ، بقى في اللجوء الكبير لمدة نصف شهر. خلال ذلك الوقت ، استجوب جميع الأفراد المشبوهين ، ومع ذلك ، لم يكن راضيا. لذلك ، ذهب إلى استجواب بعض السجناء العشوائيين الآخرين الذين ارتكبوا جرائم شنيعة. كان بعضهم سجناء اهتزوا بشدة بسبب سلسلة الاستجوابات السابقة لدرجة أنهم أخبروا ما يعرفونه دون الحاجة إلى استخدام أي طرق خاصة ، وهو أمر جيد ، بالنظر إلى أن إمداده منال حبوب المثيرة للشهوة الجنسية محدودًا.

 

 

“كيف يجرؤون على استفزازي! همف! سأتأكد من أنهم يدركون أن باي شياوتشون ليس من السهل التعامل معه! عندما توجه نحو القصر ، فكر في الموقف وأدرك أنه لا يزال لا يملك ما يكفي من القوى العاملة. لذلك ، اتصل بـ تشو يي شينغ ، وطلب منه العودة إلى مدينة الإمبراطور اللدود مع رجاله. في ذلك الوقت تقريبًا ، وصل إلى قاعة سيد السماء الكبرى ، حيث شبك يديه وانحنى.

 

 

 

“تابعك المتواضع باي هاو يحييك ، سيد السماء الكبرى! لدي مسألة لأناقشها!”

 

 

 

بمجرد أن تردد صوته ، خفض التنين رأسه لأسفل من الغيوم ونظر بفضول إلى باي شياوتشون. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، فتح باب القاعة ، وكشف عن سيد السماء الكبرى جالسًا هناك ينظر إلى باي شياوتشون.

ضحك باي شياوتشون، ثم استمر في المزيد من الاستجوابات. الكل في الكل ، بقى في اللجوء الكبير لمدة نصف شهر. خلال ذلك الوقت ، استجوب جميع الأفراد المشبوهين ، ومع ذلك ، لم يكن راضيا. لذلك ، ذهب إلى استجواب بعض السجناء العشوائيين الآخرين الذين ارتكبوا جرائم شنيعة. كان بعضهم سجناء اهتزوا بشدة بسبب سلسلة الاستجوابات السابقة لدرجة أنهم أخبروا ما يعرفونه دون الحاجة إلى استخدام أي طرق خاصة ، وهو أمر جيد ، بالنظر إلى أن إمداده منال حبوب المثيرة للشهوة الجنسية محدودًا.

 

“ماذا؟ ذهب إلى اللجوء الكبير؟”

بعد أن استقرت هالة باي شياوتشون ، وسارع إلى الداخل.

 

 

بعد مرافقة باي شياوتشون بوقار خارج السجن ، عاد مسرعا إلى الداخل وذهب إلى التأمل المنعزل ، مدركًا جيدًا أن حمام دم آخر قادم إلى مدينة الإمبراطور اللدود.

“سيد السماء الكبرى ، أنجز تابعك المتواضع مهمته بسلاسة! لقد حفرت بالفعل أدلة على اثنين من الماركيز السماويين الذين أزعجوا زراعة الإمبراطور اللدود “. مع ذلك ، أخرج زلة يشم وقدمها إلى سيد السماء الكبرى.

 

 

في المجموعة الرابعة من السجناء ، وجد باي شياوتشون أخيرًا المعلومات التي كان يبحث عنها. كشف أحد السجناء أن ماركيز سماوي معين كان يحتفظ باتصالات سرية مع الأمير الكبير.

أخذ سيد السماء الكبرى زلة اليشم ونظر إليها بابتسامة. ثم فرك إبهامه على سطحه وتمتم لنفسه للحظة.

حتى أن باي شياوتشون تذكر اسم ذلك الماركيز السماوي. كان ابنه قريبًا بشكل خاص من تشو هونغ. سحب ميدالية قيادة مفوض التفتيش ، وأجرى القليل من البحث ، وأكد أن هذا الشخص بالذات ساعد تشو هونغ في نشر شائعات حول تشين مانياو وشو شان.

 

بالنسبة لباي شياوتشون ، كان اللجوء الكبير أكبر نقطة ضعف في درع أعدائه. بعد كل شيء ، بالعودة إلى مدينة الشبح العملاق ، كان في سجن الشيطان حيث علم بالتمرد الذي تخطط له العشائر الثلاث الكبرى.

رمش باي شياوتشون عدة مرات ، متسائلا عما إذا كان سيد السماء الكبرى سيجعله يعتني بالماركيز السماويين. بعد كل شيء ، لم تكن الأدلة قاطعة تمامًا ، وحتى التحليل المكثف يمكن أن ينتج فقط تكهنات متوسطة حول النتائج. ومع ذلك ، بعد كل الاستجوابات في اللجوء الكبير ، كان باي شياوتشون مُتأكدًا إلى حد ما من أنه يفهم هذين المركيزين السماويين.

“اذهب وابحث عن الماركيز السماوي لي والماركيز السماوي تشين … واعتقلهم!” ردًا على كلمات سيد السماء الكبرى ، تموج الهواء المجاور لباي شياوتشون ، وخرج ذلك الرجل المألوف ذو الرداء الأسود. بعد التعبير عن موافقته ، انحنى واختفى.

 

ومع ذلك ، فإن ما كان رائعًا بشكل خاص في خطة باي شياوتشون هو أنه حتى لو كان لدى سجين معين إمكانية الوصول إلى معلومات مهمة ، فإن الأشخاص الموجودين خارج السجن الذين لديهم أيضًا إمكانية الوصول إلى نفس المعلومات لن يصدقوا في كثير من الأحيان أن السجين المذكور يعرف حقًا ما يعرفونه.

لم يكن أي منهما شخصًا طيبا. على سبيل المثال ، مارست عشيرة لي بأكملها زراعة السموم. كانت التقنية الرئيسية التي استخدموها تسمى قلب المرأة ، والتي تضمنت جمع قلوب النساء لاستخدامها كجزء من التقنية.

ثم كانت هناك عشيرة تشين ، التي كانت أسوأ من بعض النواحي. قاموا بتمويل عشيرتهم عن طريق بيع قوة الحياة. تم حصاد قوة الحياة هذه من العبيد المزارعين الذين احتفظت بهم العشيرة في حظائر مثل الحيوانات. علاوة على ذلك ، كان كل هؤلاء العبيد مزارعين تم أسرهم من السور العظيم.

 

 

لقد كانت تقنية شريرة في البداية ، وكلما زادت قوة المزارع ، زادت الحاجة إلى قلوب النساء. تم بناء عشيرة لي بشكل أساسي على أساس من إراقة الدماء.

“أنت على حق! أنت تعرف ماذا ، أتذكر الآن! سمعت أن باي هاو كان شريرا ولا يرحم ، وأنه أصبح في الواقع المحقق المظلم رقم واحد في مدينة الشبح العملاق !!”

 

أعرب على الفور عن موافقته ، ثم استدار وطار من قاعة سيد السماء. من الواضح أن سيد السماء الكبرى أراده أن يفعل كما قال المثل القديم. قتل الدجاج لتخويف القرود! معاقبة بعض الناس لتكون بمثابة تحذير للآخرين!

ثم كانت هناك عشيرة تشين ، التي كانت أسوأ من بعض النواحي. قاموا بتمويل عشيرتهم عن طريق بيع قوة الحياة. تم حصاد قوة الحياة هذه من العبيد المزارعين الذين احتفظت بهم العشيرة في حظائر مثل الحيوانات. علاوة على ذلك ، كان كل هؤلاء العبيد مزارعين تم أسرهم من السور العظيم.

بعد كل شيء ، إذا كان الناس في الخارج يدركون أن أي سجين معين لديه إمكانية الوصول إلى تلك المعلومات الحساسة ، لكان السجين قد تم إسكاته منذ فترة طويلة في الموت.

 

“ماذا؟ ذهب إلى اللجوء الكبير؟”

كانت عشيرة تشين أحد الأسباب التي جعلت جميع مختارين النبلاء والأرستقراطية يتعافوا بسرعة كبيرة بعد أن تم أسرهم واستنزاف قوة حياتهم من قبل باي شياوتشون.

في المجموعة الرابعة من السجناء ، وجد باي شياوتشون أخيرًا المعلومات التي كان يبحث عنها. كشف أحد السجناء أن ماركيز سماوي معين كان يحتفظ باتصالات سرية مع الأمير الكبير.

 

“مع وجود شخص مثله للاعتماد عليه ، لن يجرؤ أحد على استفزازي!” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره ، لوح بفخر بكمه لاستدعاء جنوده البالغ عددهم 1000 جثة. ثم توجه نحو عشيرة لي.

عندما فكر في هاتين العشيرتين الشريرة ، نظر باي شياوتشون خلسة إلى سيد السماء الكبرى.

 

 

 

كان وجه سيد السماء الكبرى بلا تعبيرات ، ولم يكن يقول حتى كلمة واحدة ، مما تسبب في تصاعد توتر باي شياوتشون. كان من المستحيل حقًا معرفة ما يفكر فيه سيد السماء الكبرى. بعد مرور عشرة انفاس، وعندها انثنى إبهامه ، وتحولت زلة اليشم إلى رماد.

 

 

ثم كانت هناك عشيرة تشين ، التي كانت أسوأ من بعض النواحي. قاموا بتمويل عشيرتهم عن طريق بيع قوة الحياة. تم حصاد قوة الحياة هذه من العبيد المزارعين الذين احتفظت بهم العشيرة في حظائر مثل الحيوانات. علاوة على ذلك ، كان كل هؤلاء العبيد مزارعين تم أسرهم من السور العظيم.

“اذهب وابحث عن الماركيز السماوي لي والماركيز السماوي تشين … واعتقلهم!” ردًا على كلمات سيد السماء الكبرى ، تموج الهواء المجاور لباي شياوتشون ، وخرج ذلك الرجل المألوف ذو الرداء الأسود. بعد التعبير عن موافقته ، انحنى واختفى.

كانت عشيرة تشين أحد الأسباب التي جعلت جميع مختارين النبلاء والأرستقراطية يتعافوا بسرعة كبيرة بعد أن تم أسرهم واستنزاف قوة حياتهم من قبل باي شياوتشون.

 

“كيف يجرؤون على استفزازي! همف! سأتأكد من أنهم يدركون أن باي شياوتشون ليس من السهل التعامل معه! عندما توجه نحو القصر ، فكر في الموقف وأدرك أنه لا يزال لا يملك ما يكفي من القوى العاملة. لذلك ، اتصل بـ تشو يي شينغ ، وطلب منه العودة إلى مدينة الإمبراطور اللدود مع رجاله. في ذلك الوقت تقريبًا ، وصل إلى قاعة سيد السماء الكبرى ، حيث شبك يديه وانحنى.

أصيب باي شياوتشون بالذهول ، ولكن في الوقت نفسه ، شعر بالإثارة بعض الشيء.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما كان رائعًا بشكل خاص في خطة باي شياوتشون هو أنه حتى لو كان لدى سجين معين إمكانية الوصول إلى معلومات مهمة ، فإن الأشخاص الموجودين خارج السجن الذين لديهم أيضًا إمكانية الوصول إلى نفس المعلومات لن يصدقوا في كثير من الأحيان أن السجين المذكور يعرف حقًا ما يعرفونه.

“سمعت أنك جيد في عمليات الابتزاز” ، قال سيد السماء الكبرى. “لديك أربع ساعات للتعامل مع عشائر لي وتشين!” مع ذلك ، أغمض عينيه.

أعرب على الفور عن موافقته ، ثم استدار وطار من قاعة سيد السماء. من الواضح أن سيد السماء الكبرى أراده أن يفعل كما قال المثل القديم. قتل الدجاج لتخويف القرود! معاقبة بعض الناس لتكون بمثابة تحذير للآخرين!

 

 

بدأ قلب باي شياوتشون على الفور في الدق بسرعة، وشعر بكل الدم في جسده يندفع إلى رأسه. على الرغم من أنه كان متحمسًا لأنه سيكون قادرًا على الاستفادة من أداء المزيد من عمليات الابتزاز ، إلا أن الأهم من ذلك هو أنه يمكن أن ينتقم منهم. علاوة على ذلك ، يمكنه استخدام منصبه العام للقيام بذلك ، وهو أمر رائع. كما اتضح فيما بعد ، سيد السماء الكبرى هذا هو حقًا رجل عظيم!

“كيف يجرؤون على استفزازي! همف! سأتأكد من أنهم يدركون أن باي شياوتشون ليس من السهل التعامل معه! عندما توجه نحو القصر ، فكر في الموقف وأدرك أنه لا يزال لا يملك ما يكفي من القوى العاملة. لذلك ، اتصل بـ تشو يي شينغ ، وطلب منه العودة إلى مدينة الإمبراطور اللدود مع رجاله. في ذلك الوقت تقريبًا ، وصل إلى قاعة سيد السماء الكبرى ، حيث شبك يديه وانحنى.

 

كان باي شياوتشون سعيدًا ، لكنه لم يذهب على الفور لإحداث مشهد مع والد لي تيان شنغ ، الماركيز السماوي. بدلًا من ذلك ، ذهب إلى القصر الإمبراطوري للقيام بزيارة رسمية إلى سيد السماء الكبرى.

أعرب على الفور عن موافقته ، ثم استدار وطار من قاعة سيد السماء. من الواضح أن سيد السماء الكبرى أراده أن يفعل كما قال المثل القديم. قتل الدجاج لتخويف القرود! معاقبة بعض الناس لتكون بمثابة تحذير للآخرين!

كانت عشيرة تشين أحد الأسباب التي جعلت جميع مختارين النبلاء والأرستقراطية يتعافوا بسرعة كبيرة بعد أن تم أسرهم واستنزاف قوة حياتهم من قبل باي شياوتشون.

 

 

لم يكن بحاجة حتى إلى أي دليل قوي ، فقط بعض القرائن! حتى التكهنات كانت كافية لـ سيد السماء الكبرى … لمنحه الضوء الأخضر لإزهاق الأرواح!

“سمعت أنك جيد في عمليات الابتزاز” ، قال سيد السماء الكبرى. “لديك أربع ساعات للتعامل مع عشائر لي وتشين!” مع ذلك ، أغمض عينيه.

 

 

“مع وجود شخص مثله للاعتماد عليه ، لن يجرؤ أحد على استفزازي!” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره ، لوح بفخر بكمه لاستدعاء جنوده البالغ عددهم 1000 جثة. ثم توجه نحو عشيرة لي.

“كيف يجرؤون على استفزازي! همف! سأتأكد من أنهم يدركون أن باي شياوتشون ليس من السهل التعامل معه! عندما توجه نحو القصر ، فكر في الموقف وأدرك أنه لا يزال لا يملك ما يكفي من القوى العاملة. لذلك ، اتصل بـ تشو يي شينغ ، وطلب منه العودة إلى مدينة الإمبراطور اللدود مع رجاله. في ذلك الوقت تقريبًا ، وصل إلى قاعة سيد السماء الكبرى ، حيث شبك يديه وانحنى.

 

رمش باي شياوتشون عدة مرات ، متسائلا عما إذا كان سيد السماء الكبرى سيجعله يعتني بالماركيز السماويين. بعد كل شيء ، لم تكن الأدلة قاطعة تمامًا ، وحتى التحليل المكثف يمكن أن ينتج فقط تكهنات متوسطة حول النتائج. ومع ذلك ، بعد كل الاستجوابات في اللجوء الكبير ، كان باي شياوتشون مُتأكدًا إلى حد ما من أنه يفهم هذين المركيزين السماويين.

“استعد يا لي تيان شنغ. اللورد باي قادم!”

“مفوض التفتيش المهيب … هو أيضًا محقق مظلم !!”

 

 

لقد كانت تقنية شريرة في البداية ، وكلما زادت قوة المزارع ، زادت الحاجة إلى قلوب النساء. تم بناء عشيرة لي بشكل أساسي على أساس من إراقة الدماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط