-
لا يمكن لأحد أن يخمن ما يفكر فيه ملك الأشباح العملاق. لقد بدا الأمر حقا وكأنه وضع جبهة ضعيفة من أجل جذب الأعداء للخروج من معاقلهم. ومع ذلك، من نواحٍ أخرى، بدأ في الواقع أنه يحاول التوصل إلى حل وسط….
ثم أعلن قائد الفرقة 9 بصوت عالٍ، “لا تقلق، باي هاو. سيتم حبسك في الخلية دي، ونحن جميعا مثل عائلة كبيرة. عنوانك يتغير، هذا كل شيء. نحن الحراس سوف نتأكد من عدم وجود أي شخص في الزنزانة يسبب لك أي مشاكل!”
كلما صار المرء مطلعا على المعلومات من وراء الكواليس، أصبحت الأمور أكثر إرباكا. بعد كل شيء، ملك الأشباح العملاق نصف حاكم، وهي حقيقة وضعت الكثير من الضغط على العشائر الثلاث الكبرى.
قام باي شياو تشون بتدليك جسر أنفه وهو يفكر في النتيجتين المحتملتين. سيكون الخيار الأخير هو الخيار المفضل، في حين أن الخيار الأول…. سيجعل من الصعب تجنب الموت. فكرة الموت في قتال جعلت باي شياو تشو يرتجف.
رحلة دوق منادي الموت لزيارة بطاركة ديفا الثلاثة ألقت الشكوك في قلوبهم جميعا. ومع ذلك، قدم كل واحد منهم مطالب مختلفة، بدت جميعها مفرطة بطريقة ما.
على أمل أن يتعاطف مع زميل ضحية، قال باي شياو تشون فجأة، “مرحبا، الزميل المزارع. سمعت أنك أساءت إلى ملك الأشباح العملاق. آه. أعتقد أنك وأنا في نفس القارب “.
لقد فعلوا ذلك عن قصد، بالطبع. في بعض النواحي، ستجعل مثل هذه المطالب الأمر يبدو وكأنهم غير مهتمين بالتمرد. على سبيل المثال، إذا كانت عشيرة باي تخطط لتمرد، فإنها تنوي الفوز بها، وبالتالي ستكون واثقة من قدرتها على رعاية باي هاو بمفردها. لن يحتاجوا إلى ملك الأشباح العملاق للقيام بذلك نيابة عنهم.
“أنتم تجبرون يدي!” أخذ نفسا عميقا، أغمض عينيه للتأمل. بعد كل شيء، أفضل ما يمكن فعله في هذه الحالة هو الحفاظ على نفسه في أفضل حالة، وبهذه الطريقة سيكون مستعدا لاتخاذ خطوة في أي لحظة.
ومع ذلك، لم يكن حتى بطريرك عشيرة باي يخمن أن طلبه سيتم منحه في غضون يوم واحد! لم يتردد ملك الأشباح العملاق على الإطلاق في إرسال مرسوم ملكي مباشرة إلى سجن الشيطان.
خان باي هاو عشيرته، وعامل والده بشكل ضار، وقتل أقاربه. إنه شرير وحاقد، وعلى هذا النحو، يجب تجريده من رتبته كحارس سجن، وسيتم سجنه كسجين في سجن الشيطان!
ترجمة – Finx
خان باي هاو عشيرته، وعامل والده بشكل ضار، وقتل أقاربه. إنه شرير وحاقد، وعلى هذا النحو، يجب تجريده من رتبته كحارس سجن، وسيتم سجنه كسجين في سجن الشيطان!
خان باي هاو عشيرته، وعامل والده بشكل ضار، وقتل أقاربه. إنه شرير وحاقد، وعلى هذا النحو، يجب تجريده من رتبته كحارس سجن، وسيتم سجنه كسجين في سجن الشيطان!
صُدم عدد غير قليل من الناس في مدينة الأشباح العملاقة بالأخبار. بعد كل شيء، كان باي هاو قد أثار ضجة رائعة مؤخرا، وأصبح مشهورا جدا. بالنسبة له أن يسجن فجأة كان تطورا كبيرا.
الآن بعد أن أصبح سجينا، شعرت أنه محروم تمامًا من الأمل.
عندما سمعت السيدة كاي الخبر، أصبحت منتشية. على الرغم من أنها أرادت في النهاية موت باي هاو، إلا أنها تعرف مدى وحشية سجن الشيطان الأسطوري، وصارت سعيدة جدا بالوضع.
عندما سمعت السيدة كاي الخبر، أصبحت منتشية. على الرغم من أنها أرادت في النهاية موت باي هاو، إلا أنها تعرف مدى وحشية سجن الشيطان الأسطوري، وصارت سعيدة جدا بالوضع.
“يا غونوان، أفتقدكِ كثيرا. وأنتِ أيضًا، شياومي ….” لسبب ما، فكر بعد ذلك في عشيقة الغبار الأحمر، وبعد ذلك، تشن هيتيان، وتصاعد غضبه.
لم يكن لدى باي شياو تشون أي طريقة لمعرفة ما يقوله الناس عنه في الخارج. كان جالسا في غرفته يتأمل عندما حاصر نائب السجان سون بينغ وحراس الخلية دي مسكنه دون سابق إنذار.
لم يكن لدى باي شياو تشون أي طريقة لمعرفة ما يقوله الناس عنه في الخارج. كان جالسا في غرفته يتأمل عندما حاصر نائب السجان سون بينغ وحراس الخلية دي مسكنه دون سابق إنذار.
على الرغم من ذلك، استمر الرجل العجوز في البقاء بلا حراك في التأمل. قال باي شياو تشون غاضبا، “حسنًا، فقط تظاهر أنك لم تسمعني. ما المدهش في ذلك؟ ليس الأمر كما لو أنني فعلت أي شيء للإساءة إليك!
أصيب باي شياو تشون بالذهول لدرجة أنه لم يعرف كيف يتصرف. شعر وكأن عالمه كله قد انقلب رأسا على عقب، لدرجة أنه شعر بالبكاء.
“يجب أن يكون هناك بعض الخطأ ….” قال بصوت مرتجف، وهو ينظر حوله إلى جميع الوجوه المألوفة بين الحراس.
“يجب أن يكون هناك بعض الخطأ ….” قال بصوت مرتجف، وهو ينظر حوله إلى جميع الوجوه المألوفة بين الحراس.
“فقط أقبل الوضع، باي هاو. أنت لا تعرف أبدا، قد يهدأ صاحب السمو الملك بعد قليل ويغير رأيه “.
كان حراس الخلية دي جميعا على علاقة جيدة مع باي شياو تشون، ولم يسعهم إلا التردد قليلا. بدأ التعاطف والمشاعر المختلطة الأخرى في عيونهم واضحة. ومع ذلك، لم يجرؤوا على تحدي المرسوم الملكي، ولم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى التنهد وتشبيك أيديهم تجاه باي شياو تشون.
كلما صار المرء مطلعا على المعلومات من وراء الكواليس، أصبحت الأمور أكثر إرباكا. بعد كل شيء، ملك الأشباح العملاق نصف حاكم، وهي حقيقة وضعت الكثير من الضغط على العشائر الثلاث الكبرى.
“ليس لدينا حقا خيار في هذه المسألة، الأخ باي هاو …”
متوتر، وجد باي شياو تشون خلية جمجمة فارغة، ودخل، وجلس القرفصاء.
“فقط أقبل الوضع، باي هاو. أنت لا تعرف أبدا، قد يهدأ صاحب السمو الملك بعد قليل ويغير رأيه “.
“أنت خبير نصف حاكم! تخطط العشائر الثلاث الكبرى للتمرد، فلماذا لا تذهب للقضاء عليهم؟ لماذا تتنمر علي أيها الخاسر!؟” مما يمكن أن يقوله، فهو يُستخدم ببساطة كبيدق في أي لعبة يلعبها ملك الأشباح العملاق والعشائر الثلاث الكبرى.
ثم أعلن قائد الفرقة 9 بصوت عالٍ، “لا تقلق، باي هاو. سيتم حبسك في الخلية دي، ونحن جميعا مثل عائلة كبيرة. عنوانك يتغير، هذا كل شيء. نحن الحراس سوف نتأكد من عدم وجود أي شخص في الزنزانة يسبب لك أي مشاكل!”
ومع ذلك، فإن فرحتهم لم تدم طويلا. أعطى قادة الزنزانة العشرة دي تحذيرات شديدة اللهجة لجميع السجناء بأنهم لن يزعجوا باي هاو. ثم أشار نائب السجان سون بينغ إلى أنه على الرغم من أن باي هاو لم يعد حارسًا رسميا بعد الآن، إلا أنه لا يزال محققا. في تلك المرحلة، تخلى السجناء عن أي أفكار للانتقام.
أصبح باي شياو تشون مكتئبا بعض الشيء في البداية، ولم يساعد تجاهل هذا الرجل العجوز له تمامًا. شخر ببرود، وانحنى مرة أخرى على جدار الزنزانة وبدأ يفكر في بؤسه. تنهد، فكر في مدى روعة حياته كـ لواء على السور العظيم، وكيف كانت الأشياء المدهشة في طائفة تحدي النهر.
من الواضح أن القائد شعر بعدم الارتياح الشديد بشأن الوضع. أومأ جميع الحراس الآخرين برؤوسهم موافقين. بعد كل شيء، استفادوا جميعا إلى حد ما من الاستجوابات التي أجراها باي شياو تشون مؤخرا. إلى جانب حقيقة أن باي شياو تشون عاملهم جميعا بشكل جيد، فقد ضمن أنهم جميعا يحبونه.
لم يكن لدى باي شياو تشون أي طريقة لمعرفة ما يقوله الناس عنه في الخارج. كان جالسا في غرفته يتأمل عندما حاصر نائب السجان سون بينغ وحراس الخلية دي مسكنه دون سابق إنذار.
لم يتمكنوا من تحدي مرسوم ملكي، لكن يمكنهم استخدام سلطتهم في الخلية دي للتأكد من الاعتناء بباي شياو تشون.
لم يتمكنوا من تحدي مرسوم ملكي، لكن يمكنهم استخدام سلطتهم في الخلية دي للتأكد من الاعتناء بباي شياو تشون.
“حدث كل شيء بسرعة كبيرة”، فكر بتنهيدة طويلة. “كنت حارسًا ومحققا وحتى المحقق المظلم رقم واحد … الآن أنا مجرد سجين.
قام نائب السجان سون بينغ بمسح حلقه وقال، “إنه مجرد تغيير في المكان، باي هاو. سنهتم بجميع احتياجاتك اليومية، لذلك لن يكون هناك تغيير كبير في ذلك. في الواقع، في أي وقت تريد الخروج والتنزه، فقط أخبرنا بذلك!”
“فقط أقبل الوضع، باي هاو. أنت لا تعرف أبدا، قد يهدأ صاحب السمو الملك بعد قليل ويغير رأيه “.
————————————————————————
استطاع باي شياو تشون أن يرى أنه لا يوجد مخرج من وضعه. صار مكتئبا، لكن الجميع كانوا يعاملونه بشكل جيد لدرجة أنه أدفئ قلبه. تنهد، مشى مع الجميع إلى الزنزانة نفسها.
ترجمة – Finx
سرعان ما علم السجناء ذوو الرداء الرمادي في مبنى الزنزانة بالأمر، وذهلوا جميعا. أما بالنسبة للسجناء المهمين الذين استجوبهم باي شياو تشون في الماضي، فقد باتَ الكثير منهم متحمسين للغاية، وسعداء بوضوح برؤية باي هاو يحصل على عقابه….
لقد فعلوا ذلك عن قصد، بالطبع. في بعض النواحي، ستجعل مثل هذه المطالب الأمر يبدو وكأنهم غير مهتمين بالتمرد. على سبيل المثال، إذا كانت عشيرة باي تخطط لتمرد، فإنها تنوي الفوز بها، وبالتالي ستكون واثقة من قدرتها على رعاية باي هاو بمفردها. لن يحتاجوا إلى ملك الأشباح العملاق للقيام بذلك نيابة عنهم.
ومع ذلك، فإن فرحتهم لم تدم طويلا. أعطى قادة الزنزانة العشرة دي تحذيرات شديدة اللهجة لجميع السجناء بأنهم لن يزعجوا باي هاو. ثم أشار نائب السجان سون بينغ إلى أنه على الرغم من أن باي هاو لم يعد حارسًا رسميا بعد الآن، إلا أنه لا يزال محققا. في تلك المرحلة، تخلى السجناء عن أي أفكار للانتقام.
“أنتم تجبرون يدي!” أخذ نفسا عميقا، أغمض عينيه للتأمل. بعد كل شيء، أفضل ما يمكن فعله في هذه الحالة هو الحفاظ على نفسه في أفضل حالة، وبهذه الطريقة سيكون مستعدا لاتخاذ خطوة في أي لحظة.
بقدر ما يتعلق الأمر بـ معظمهم، من الأفضل له في الواقع أن يبقى حارسًا. في ذلك الوقت، لم يأتٍ إلى مبنى الزنزانة إلا عندما كان في دورية. لكن الآن … سيكون هناك معهم طوال الوقت. التفكير فيما يعنيه ذلك إذا انتهى بهم الأمر بالإساءة إليه مرعبا.
“هل هو نوع من المزحة …؟ ملك الأشباح العملاق، أيها الوغد، كنت الشخص الذي أنقذني في البداية. لماذا تسبب لي مشاكل الآن …؟”
“ما هو السلاح السري الذي تمتلكه العشائر الثلاث الكبرى؟ اللعنة! هذا بين العشائر والملك! ليس له أي علاقة بي!” شد يديه في قبضتيه، نظر حوله وتنهد مكتئبا.
الأكثر فظاعة من ذلك كله هو … لم يختم الحراس قاعدة زراعته!
لا يمكن لأحد أن يخمن ما يفكر فيه ملك الأشباح العملاق. لقد بدا الأمر حقا وكأنه وضع جبهة ضعيفة من أجل جذب الأعداء للخروج من معاقلهم. ومع ذلك، من نواحٍ أخرى، بدأ في الواقع أنه يحاول التوصل إلى حل وسط….
تسبب ذلك في امتلاء كل واحد من السجناء بقلق لا يصدق. بعد قليل من الوقت، قال الحراس وداعهم وغادروا.
متوتر، وجد باي شياو تشون خلية جمجمة فارغة، ودخل، وجلس القرفصاء.
“قاعدتك الزراعية مختومة، فلماذا تجلس حول التأمل طوال الوقت؟ ما هي الفائدة؟ تعال، تعال، دعنا نتحدث قليلا عن ملك الأشباح العملاق الملعون. إنه بلا قيمة على الإطلاق!” كان باي شياو تشون في الواقع مشغولا بهذه النقطة، وقد رفع صوته قليلا.
“حدث كل شيء بسرعة كبيرة”، فكر بتنهيدة طويلة. “كنت حارسًا ومحققا وحتى المحقق المظلم رقم واحد … الآن أنا مجرد سجين.
في بعض الأحيان، كان الحراس يطلبون مساعدته في إجراء بعض الاستجوابات. بعد كل شيء، لا يزال المحقق المظلم رقم واحد في سجن الشيطان.
“هل هو نوع من المزحة …؟ ملك الأشباح العملاق، أيها الوغد، كنت الشخص الذي أنقذني في البداية. لماذا تسبب لي مشاكل الآن …؟”
كان حراس الخلية دي جميعا على علاقة جيدة مع باي شياو تشون، ولم يسعهم إلا التردد قليلا. بدأ التعاطف والمشاعر المختلطة الأخرى في عيونهم واضحة. ومع ذلك، لم يجرؤوا على تحدي المرسوم الملكي، ولم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى التنهد وتشبيك أيديهم تجاه باي شياو تشون.
“أنت خبير نصف حاكم! تخطط العشائر الثلاث الكبرى للتمرد، فلماذا لا تذهب للقضاء عليهم؟ لماذا تتنمر علي أيها الخاسر!؟” مما يمكن أن يقوله، فهو يُستخدم ببساطة كبيدق في أي لعبة يلعبها ملك الأشباح العملاق والعشائر الثلاث الكبرى.
سرعان ما علم السجناء ذوو الرداء الرمادي في مبنى الزنزانة بالأمر، وذهلوا جميعا. أما بالنسبة للسجناء المهمين الذين استجوبهم باي شياو تشون في الماضي، فقد باتَ الكثير منهم متحمسين للغاية، وسعداء بوضوح برؤية باي هاو يحصل على عقابه….
“ما هو السلاح السري الذي تمتلكه العشائر الثلاث الكبرى؟ اللعنة! هذا بين العشائر والملك! ليس له أي علاقة بي!” شد يديه في قبضتيه، نظر حوله وتنهد مكتئبا.
الأكثر فظاعة من ذلك كله هو … لم يختم الحراس قاعدة زراعته!
سرعان ما علم السجناء ذوو الرداء الرمادي في مبنى الزنزانة بالأمر، وذهلوا جميعا. أما بالنسبة للسجناء المهمين الذين استجوبهم باي شياو تشون في الماضي، فقد باتَ الكثير منهم متحمسين للغاية، وسعداء بوضوح برؤية باي هاو يحصل على عقابه….
“لحسن الحظ، لم يختم إخواني قاعدة زراعتي. وإلا لكانت الحياة سيئة حقا”. شعر بتحسن طفيف بسبب هذه الحقيقة، نظر إلى الزنزانة المجاورة له.
في بعض الأحيان، كان الحراس يطلبون مساعدته في إجراء بعض الاستجوابات. بعد كل شيء، لا يزال المحقق المظلم رقم واحد في سجن الشيطان.
“فقط أقبل الوضع، باي هاو. أنت لا تعرف أبدا، قد يهدأ صاحب السمو الملك بعد قليل ويغير رأيه “.
جلس فيه رجل عجوز ذو وجه بلا تعبيرات ظهرت عليه وحمة حمراء بارزة. تذكر باي شياو تشون هذا الرجل العجوز من الخلف عندما أراه القائد لأول مرة. على ما يبدو، كان قد أساء إلى ملك الأشباح العملاق ثم انتهى به الأمر إلى الحبس لأكثر من مائتي عام.
على أمل أن يتعاطف مع زميل ضحية، قال باي شياو تشون فجأة، “مرحبا، الزميل المزارع. سمعت أنك أساءت إلى ملك الأشباح العملاق. آه. أعتقد أنك وأنا في نفس القارب “.
سرعان ما علم السجناء ذوو الرداء الرمادي في مبنى الزنزانة بالأمر، وذهلوا جميعا. أما بالنسبة للسجناء المهمين الذين استجوبهم باي شياو تشون في الماضي، فقد باتَ الكثير منهم متحمسين للغاية، وسعداء بوضوح برؤية باي هاو يحصل على عقابه….
لم يتفاعل الرجل العجوز على الإطلاق. إما أنه لم يسمع، أو أنه يتظاهر بعدم ذلك.
من الواضح أن القائد شعر بعدم الارتياح الشديد بشأن الوضع. أومأ جميع الحراس الآخرين برؤوسهم موافقين. بعد كل شيء، استفادوا جميعا إلى حد ما من الاستجوابات التي أجراها باي شياو تشون مؤخرا. إلى جانب حقيقة أن باي شياو تشون عاملهم جميعا بشكل جيد، فقد ضمن أنهم جميعا يحبونه.
“قاعدتك الزراعية مختومة، فلماذا تجلس حول التأمل طوال الوقت؟ ما هي الفائدة؟ تعال، تعال، دعنا نتحدث قليلا عن ملك الأشباح العملاق الملعون. إنه بلا قيمة على الإطلاق!” كان باي شياو تشون في الواقع مشغولا بهذه النقطة، وقد رفع صوته قليلا.
على الرغم من ذلك، استمر الرجل العجوز في البقاء بلا حراك في التأمل. قال باي شياو تشون غاضبا، “حسنًا، فقط تظاهر أنك لم تسمعني. ما المدهش في ذلك؟ ليس الأمر كما لو أنني فعلت أي شيء للإساءة إليك!
أصبح باي شياو تشون مكتئبا بعض الشيء في البداية، ولم يساعد تجاهل هذا الرجل العجوز له تمامًا. شخر ببرود، وانحنى مرة أخرى على جدار الزنزانة وبدأ يفكر في بؤسه. تنهد، فكر في مدى روعة حياته كـ لواء على السور العظيم، وكيف كانت الأشياء المدهشة في طائفة تحدي النهر.
“أنتم تجبرون يدي!” أخذ نفسا عميقا، أغمض عينيه للتأمل. بعد كل شيء، أفضل ما يمكن فعله في هذه الحالة هو الحفاظ على نفسه في أفضل حالة، وبهذه الطريقة سيكون مستعدا لاتخاذ خطوة في أي لحظة.
“يا غونوان، أفتقدكِ كثيرا. وأنتِ أيضًا، شياومي ….” لسبب ما، فكر بعد ذلك في عشيقة الغبار الأحمر، وبعد ذلك، تشن هيتيان، وتصاعد غضبه.
بقدر ما يتعلق الأمر بـ معظمهم، من الأفضل له في الواقع أن يبقى حارسًا. في ذلك الوقت، لم يأتٍ إلى مبنى الزنزانة إلا عندما كان في دورية. لكن الآن … سيكون هناك معهم طوال الوقت. التفكير فيما يعنيه ذلك إذا انتهى بهم الأمر بالإساءة إليه مرعبا.
ومع ذلك، فإن الجلوس حول المسح لن يفيد، لذلك بعد مرور بعض الوقت، جلس القرفصاء وبدأ يفكر فيما يجب فعله بعد ذلك. لسوء الحظ، بغض النظر عن كيفية تفكيره في الموقف، لم يستطع التوصل إلى أي أفكار. لقد اختبر منذ فترة طويلة العرافة التي لا تموت، ووجد أنها عديم الفائدة داخل سجن الشيطان كما هي في المتاهة بالقرب من السور العظيم.
الآن بعد أن أصبح سجينا، شعرت أنه محروم تمامًا من الأمل.
“اللعنة على ملك الأشباح العملاق!” قال من خلال صرير أسنانه. “وعشيرة باي أيضًا. إنهم جميعا لا قيمة لهم! إذا تمردت العشائر الثلاث الكبرى وفازت، فسيأتون بالتأكيد ويقتلونني. إذا حاولوا، فسأستخدم روحي نصف حاكم لشق طريقي بحرية!” ظهر وميض شرس في عينيه. “إذا فاز ملك الأشباح العملاق، فربما تكون لدي فرصة للخروج من هنا. قد يكون القائد ونائب السجان سون قادرين على التحدث نيابة عني، وربما حتى السجان لي …
صُدم عدد غير قليل من الناس في مدينة الأشباح العملاقة بالأخبار. بعد كل شيء، كان باي هاو قد أثار ضجة رائعة مؤخرا، وأصبح مشهورا جدا. بالنسبة له أن يسجن فجأة كان تطورا كبيرا.
قام باي شياو تشون بتدليك جسر أنفه وهو يفكر في النتيجتين المحتملتين. سيكون الخيار الأخير هو الخيار المفضل، في حين أن الخيار الأول…. سيجعل من الصعب تجنب الموت. فكرة الموت في قتال جعلت باي شياو تشو يرتجف.
“أنتم تجبرون يدي!” أخذ نفسا عميقا، أغمض عينيه للتأمل. بعد كل شيء، أفضل ما يمكن فعله في هذه الحالة هو الحفاظ على نفسه في أفضل حالة، وبهذه الطريقة سيكون مستعدا لاتخاذ خطوة في أي لحظة.
صُدم عدد غير قليل من الناس في مدينة الأشباح العملاقة بالأخبار. بعد كل شيء، كان باي هاو قد أثار ضجة رائعة مؤخرا، وأصبح مشهورا جدا. بالنسبة له أن يسجن فجأة كان تطورا كبيرا.
جلس فيه رجل عجوز ذو وجه بلا تعبيرات ظهرت عليه وحمة حمراء بارزة. تذكر باي شياو تشون هذا الرجل العجوز من الخلف عندما أراه القائد لأول مرة. على ما يبدو، كان قد أساء إلى ملك الأشباح العملاق ثم انتهى به الأمر إلى الحبس لأكثر من مائتي عام.
مر الوقت. بعد فترة، مر نصف شهر. على الرغم من أن باي شياو تشون ظل في حالة تأهب في جميع الأوقات، لم يحدث الكثير. لم يتسبب أي من السجناء في أي مشاكل، وكان الحراس يأتون يوميا للدردشة وحتى توصيل الكحول والطعام. بشكل عام، اعتنوا به جيدا.
لا يمكن لأحد أن يخمن ما يفكر فيه ملك الأشباح العملاق. لقد بدا الأمر حقا وكأنه وضع جبهة ضعيفة من أجل جذب الأعداء للخروج من معاقلهم. ومع ذلك، من نواحٍ أخرى، بدأ في الواقع أنه يحاول التوصل إلى حل وسط….
من وجهة نظر باي شياو تشون، الأمر كما لو أنه قام للتو بتغيير أماكن الإقامة والملابس. حتى أن الحراس كانوا يسمحون له بالخروج من عنبر الزنزانة للتنزه متى أراد. بشكل عام، كان مزاجه جيدا.
مر الوقت. بعد فترة، مر نصف شهر. على الرغم من أن باي شياو تشون ظل في حالة تأهب في جميع الأوقات، لم يحدث الكثير. لم يتسبب أي من السجناء في أي مشاكل، وكان الحراس يأتون يوميا للدردشة وحتى توصيل الكحول والطعام. بشكل عام، اعتنوا به جيدا.
في بعض الأحيان، كان الحراس يطلبون مساعدته في إجراء بعض الاستجوابات. بعد كل شيء، لا يزال المحقق المظلم رقم واحد في سجن الشيطان.
متوتر، وجد باي شياو تشون خلية جمجمة فارغة، ودخل، وجلس القرفصاء.
————————————————————————
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
ترجمة – Finx
الأكثر فظاعة من ذلك كله هو … لم يختم الحراس قاعدة زراعته!
رحلة دوق منادي الموت لزيارة بطاركة ديفا الثلاثة ألقت الشكوك في قلوبهم جميعا. ومع ذلك، قدم كل واحد منهم مطالب مختلفة، بدت جميعها مفرطة بطريقة ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
