نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 494

ليس وقت الخوف من الموت

ليس وقت الخوف من الموت

الفصل 494: ليس وقت الخوف من الموت

“السماوات….”

مع تصاعد قلق باي شياو تشون، تسببت التقلبات والانعطافات في المعركة أدناه في عبوس الشابة ذات الملابس الحمراء التي تقاتل تشين هيتيان.

ومع ذلك، في اللحظة التي تنفس فيها باي شياو تشون بارتياح، نظر فجأة أكثر من مائة مستحضري الأرواح بين قوات البراري إلى الأعلى. بسبب كيف فقد مستحضري الأرواح السيطرة على الأرواح الشرّيرة، فهذا يعني أن لديهم الآن اهتمامًا أقل. واحدا تلو الآخر، بدأوا في الجلوس القرفصاء، وبعد ذلك سحبوا عصي سوداء من البخور، استنشقوا دخانها بعمق، مما تسبب في دخولهم على الفور في نشوة عميقة.

ومع ذلك، فإن شدة القتال التي كانت تشارك فيها ضمنت أنها لم يكن لديها الكثير من الاهتمام لتجنيبه. وتدفقت سحابة الدم المحيطة بها، وانتشرت الشقوق في السماء نتيجة لإطلاق العنان للهجمات.

بمجرد أن رأى باي شياو تشون الأرواح تطير من مستحضري الأرواح، عاد مرة أخرى. كما فعل، أصبحت الأرواح أشعة من الضوء انطلقت واخترقت تشكيل السور العظيم.

عندما رن صوت التكسير أعلاه، وصلت بعض الصدوع إلى الأرض، تقريبًا مثل صواعق البرق التي تسببت في انفجارات ضخمة عندما لامست التربة.

ترجمة – Finx

وخزت فروة رأس باي شياو تشون من الخوف وهو يشاهد أحد تلك الشقوق يضرب مزارع الروح الذي كان مشابها لمرحلة الروح الوليدة. بمجرد أن لمسه الصدع، تمزق إلى أشلاء، ودمر جسدًا وروحًا.

وخزت فروة رأس باي شياو تشون من الخوف وهو يشاهد أحد تلك الشقوق يضرب مزارع الروح الذي كان مشابها لمرحلة الروح الوليدة. بمجرد أن لمسه الصدع، تمزق إلى أشلاء، ودمر جسدًا وروحًا.

“ديفا….” تنفس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها القوة الحقيقية للديفا، وتُرك عقله يترنح. مستوى القوة المعروضة يتجاوز بكثير ما يمكن أن يتعامل معه جسم الإنسان. لقد كان شيئا يتجاوز تمامًا ما كان المزارعون العاديون قادرين على التعامل معه.

عندما رن صوت التكسير أعلاه، وصلت بعض الصدوع إلى الأرض، تقريبًا مثل صواعق البرق التي تسببت في انفجارات ضخمة عندما لامست التربة.

“ادمج نفسك مع السماء والأرض”، غمغم، “واستعارة قوتهم التي لا حدود لها …” من وجهة نظره، أصبح كل شيء حول تشين هيتيان والشابة ذات الملابس الحمراء أسلحة لاستخدامها تحت تصرفهم، سواء كانت الرياح أو الغيوم أو أشياء أخرى. يمكن استخدام أي شيء في السماء والأرض مثل القدرات الإلهية !

أصبح وجه باي شياو تشون شاحبا عندما وصلت الأصوات إلى أذنيه. حتى أنه شاهد شخصيا اثنين من العمالقة يمزقون مزارعًا إلى نصفين وبدأوا في أكله حيا. نتيجة لذلك، بدأ كلا العملاقين بوضوح في الاختراق.

هناك أيضًا أشكال وهمية تشكلت من حولهم، شخصيات من العصور القديمة بدأت في محاربة بعضها البعض….

لحسن الحظ، لا يزال السور العظيم يتمتع بالميزة العامة في المعركة. استمر مزارعو الفيالق الخمسة في التقدم، وتم دفع مد الأرواح بعيدًا. بدون الأرواح الشرّيرة لحمايتهم، كان على الجيش المكون من سبعمائة الف عملاق همجي محاربة الفيالق الخمسة مباشرة، وكانوا يعانون من نكسة تلو الأخرى.

لحسن الحظ، لا يزال السور العظيم يتمتع بالميزة العامة في المعركة. استمر مزارعو الفيالق الخمسة في التقدم، وتم دفع مد الأرواح بعيدًا. بدون الأرواح الشرّيرة لحمايتهم، كان على الجيش المكون من سبعمائة الف عملاق همجي محاربة الفيالق الخمسة مباشرة، وكانوا يعانون من نكسة تلو الأخرى.

لقد كانوا أرواح مستحضري الأرواح، والتي انبثقت هالات مروعة عندما اندفعوا بعد ذلك نحو تشكيل السور العظيم!

شعر باي شياو تشون بالارتياح الشديد بسبب ذلك. بعد كل شيء، على الرغم من مشاركته في عدد غير قليل من الحروب، كانت هذه بالتأكيد أكبر حرب شارك فيها على الإطلاق.

“إنهم … إنها ضخمة جدًا !!”

ومع ذلك، في اللحظة التي تنفس فيها باي شياو تشون بارتياح، نظر فجأة أكثر من مائة مستحضري الأرواح بين قوات البراري إلى الأعلى. بسبب كيف فقد مستحضري الأرواح السيطرة على الأرواح الشرّيرة، فهذا يعني أن لديهم الآن اهتمامًا أقل. واحدا تلو الآخر، بدأوا في الجلوس القرفصاء، وبعد ذلك سحبوا عصي سوداء من البخور، استنشقوا دخانها بعمق، مما تسبب في دخولهم على الفور في نشوة عميقة.

أما بالنسبة لوجوه أرواح مستحضري الأرواح، فقد امتلأت بالصدمة، ولهث الهمج.

بعد لحظات، حتى عندما اقتربت مجموعات كبيرة من مزارعي الأرواح لحراستهم، ظهرت شخصيات غامضة فوق رؤوس مستحضري الأرواح!

“السماوات….”

لقد كانوا أرواح مستحضري الأرواح، والتي انبثقت هالات مروعة عندما اندفعوا بعد ذلك نحو تشكيل السور العظيم!

عندما رن صوت التكسير أعلاه، وصلت بعض الصدوع إلى الأرض، تقريبًا مثل صواعق البرق التي تسببت في انفجارات ضخمة عندما لامست التربة.

على الرغم من أن التشكيل يمكن أن يبقي معظم سكان الأراضي البرية بالخارج، بمساعدة البخور الذي استنشقوه للتو، يمكن لمستحضر الأرواح الآن المرور عبره!

بعد ذلك، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة اليد، مما تسبب في تطاير العديد من علامات الختم إلى الأفران، مدعومة بقوة النواة الذهبية للداو السماوي. عندما غرقوا في أفران الحبوب، بدأت الأصوات المكتومة مثل الرعد في الصدى.

هذا تقريبًا نفس الشيء الذي حدث أثناء محاولة اغتيال باي شياو تشون!

مع تصاعد قلق باي شياو تشون، تسببت التقلبات والانعطافات في المعركة أدناه في عبوس الشابة ذات الملابس الحمراء التي تقاتل تشين هيتيان.

بمجرد أن رأى باي شياو تشون الأرواح تطير من مستحضري الأرواح، عاد مرة أخرى. كما فعل، أصبحت الأرواح أشعة من الضوء انطلقت واخترقت تشكيل السور العظيم.

“السماوات….”

دون تردد، طار الجنرالات الخمسة من الفيالق المختلفة، بما في ذلك باي لين، لمقابلة أرواح مستحضر الأرواح في المعركة، يليهم مختلف اللواءات الرئيسيين في الجيوش.

شعر باي شياو تشون بالارتياح الشديد بسبب ذلك. بعد كل شيء، على الرغم من مشاركته في عدد غير قليل من الحروب، كانت هذه بالتأكيد أكبر حرب شارك فيها على الإطلاق.

وهكذا منعت أرواح مستحضري الأرواح من الوصول إلى السور العظيم نفسه. علاوة على ذلك، بدأت العين الضخمة أيضًا في إطلاق أشعة ضوئية مرعبة ومدمرة.

شعر باي شياو تشون بالارتياح الشديد بسبب ذلك. بعد كل شيء، على الرغم من مشاركته في عدد غير قليل من الحروب، كانت هذه بالتأكيد أكبر حرب شارك فيها على الإطلاق.

في الوقت نفسه، تلقى العمالقة الهمج أوامر جديدة من زعماء القبائل. تحولت أعينهم إلى اللون الأحمر، وصرخوا وبدأوا في التوجه نحو السور العظيم، متجاهلين كل خطر على أنفسهم!

كان زعماء القبائل مندهشين بشكل خاص.

رن دوي الانفجارات عندما بدأوا في الانفجار الذاتي، ورمي أنفسهم بلا خوف على التشكيل، الذي بدأ في التشويه والضعف مرة أخرى!

كان زعماء القبائل مندهشين بشكل خاص.

قامت الأراضي البرية بهجوم كبير!

***************************************************

فجر عشرات الآلاف من العمالقة أنفسهم، ودفعوا التشكيل على الفور إلى الوراء عبر ساحة المعركة. العديد من مزارعي الفيالق الخمسة الذين لم يكونوا سريعين في الرد حوصروا في الانفجارات وماتوا وهم يصرخون.

بعد لحظة من الصمت، استدار وانطلق إلى مدينة السور العظيم، وتحول إلى شعاع من الضوء الساطع يتجه مباشرة نحو مستودع الأسلحة.

ومع ذلك، فإن مثل هذه الصرخات باهتة مقارنة بصرخات المزارعين الذين تمكن العمالقة من الاستيلاء عليهم.

كان زعماء القبائل مندهشين بشكل خاص.

أصبح وجه باي شياو تشون شاحبا عندما وصلت الأصوات إلى أذنيه. حتى أنه شاهد شخصيا اثنين من العمالقة يمزقون مزارعًا إلى نصفين وبدأوا في أكله حيا. نتيجة لذلك، بدأ كلا العملاقين بوضوح في الاختراق.

في تلك اللحظة، أصبحت ساحة المعركة بأكملها هادئة، وأصبحت كل العيون مثبتة على أفران الحبوب المحترقة التي تشبه الشمس …

مارس الهمج أيضًا الزراعة، ولكن بدلا من استخدام الطاقة الروحية، استوعبوا قوة الروح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنهم لا يرغبون في امتصاص الطاقة الروحية. في الواقع، وجدوا أن الطاقة الروحية لذيذة!

“هاهاها! الآن هذه هي النكهة التي أتحدث عنها !!” تقدم العمالقة الهمج إلى الأمام بجنون، وأمسكوا بأي مزارعين يمكنهم وضع أيديهم عليهم والتهموهم بشراهة مثل الوحوش البرية.

“أكلهم !!”

شعر باي شياو تشون بالارتياح الشديد بسبب ذلك. بعد كل شيء، على الرغم من مشاركته في عدد غير قليل من الحروب، كانت هذه بالتأكيد أكبر حرب شارك فيها على الإطلاق.

“لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت العشاء على مزارع …”

ومع ذلك، فإن مثل هذه الصرخات باهتة مقارنة بصرخات المزارعين الذين تمكن العمالقة من الاستيلاء عليهم.

“هاهاها! الآن هذه هي النكهة التي أتحدث عنها !!” تقدم العمالقة الهمج إلى الأمام بجنون، وأمسكوا بأي مزارعين يمكنهم وضع أيديهم عليهم والتهموهم بشراهة مثل الوحوش البرية.

***************************************************

استمر بعضها في التفجير الذاتي، وهي انفجارات لم تضعف التشكيل فحسب، بل دمرت أيضًا أي مزارعين سيئي الحظ بما يكفي للوقوع فيها.

“الآن ليس الوقت المناسب للخوف من الموت !!” هدر من خلال صرير أسنانه. على الرغم من أنه شعر بالذنب قليلًا في وقت سابق بسبب حبوب تقارب الروح، الآن بعد أن رأى وحشية الأراضي البرية معروضة بالكامل، أصبح قلبه فجأة باردًا وكئيبًا.

بدأ وجه باي شياو تشون الرمادي في الاحمرار استجابة لما يشهده. على الرغم من أنه سمع أن الهمج أكلوا اللحم البشري، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها ذلك يحدث بالفعل.

يمكن رؤية تعبيرات مماثلة على وجوه الجنرالات والقادة الذين كانوا يقاتلون أرواح مستحضر الأرواح، وخاصة باي لين.

“الآن ليس الوقت المناسب للخوف من الموت !!” هدر من خلال صرير أسنانه. على الرغم من أنه شعر بالذنب قليلًا في وقت سابق بسبب حبوب تقارب الروح، الآن بعد أن رأى وحشية الأراضي البرية معروضة بالكامل، أصبح قلبه فجأة باردًا وكئيبًا.

“ادمج نفسك مع السماء والأرض”، غمغم، “واستعارة قوتهم التي لا حدود لها …” من وجهة نظره، أصبح كل شيء حول تشين هيتيان والشابة ذات الملابس الحمراء أسلحة لاستخدامها تحت تصرفهم، سواء كانت الرياح أو الغيوم أو أشياء أخرى. يمكن استخدام أي شيء في السماء والأرض مثل القدرات الإلهية !

بعد لحظة من الصمت، استدار وانطلق إلى مدينة السور العظيم، وتحول إلى شعاع من الضوء الساطع يتجه مباشرة نحو مستودع الأسلحة.

“أفران المعلم الكبير باي !!”

بالعودة إلى مستودع الأسلحة، تم إنشاء العديد من أفران الحبوب في حلقات متحدة المركز. على الرغم من أن الأفران العشرة التي يبلغ ارتفاعها 300 متر لم تعد يحضرها مزارعو الروح الوليدة بعد الآن، إلا أنها لا تزال حمراء زاهية، وكانت تنبعث منها موجات حرارة شديدة.

في الوقت نفسه، تلقى العمالقة الهمج أوامر جديدة من زعماء القبائل. تحولت أعينهم إلى اللون الأحمر، وصرخوا وبدأوا في التوجه نحو السور العظيم، متجاهلين كل خطر على أنفسهم!

فحص باي شياو تشون بسرعة أفران الحبوب العشرة الضخمة، ثم أخذ نفسًا عميقًا ولوح بكمه. ردًا على ذلك، هبت جميع الأفران الضخمة في الهواء ثم بدأت في الدوران حول باي شياو تشون.

بعد ذلك، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة اليد، مما تسبب في تطاير العديد من علامات الختم إلى الأفران، مدعومة بقوة النواة الذهبية للداو السماوي. عندما غرقوا في أفران الحبوب، بدأت الأصوات المكتومة مثل الرعد في الصدى.

بعد ذلك، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة اليد، مما تسبب في تطاير العديد من علامات الختم إلى الأفران، مدعومة بقوة النواة الذهبية للداو السماوي. عندما غرقوا في أفران الحبوب، بدأت الأصوات المكتومة مثل الرعد في الصدى.

مارس الهمج أيضًا الزراعة، ولكن بدلا من استخدام الطاقة الروحية، استوعبوا قوة الروح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنهم لا يرغبون في امتصاص الطاقة الروحية. في الواقع، وجدوا أن الطاقة الروحية لذيذة!

على الرغم من أن أفران الحبوب الضخمة لم تصل تمامًا إلى نقطة التفجير بعد، إلا أن باي شياو تشون كيميائيًا ماهرًا، بطبيعة الحال لديه طرقه لإجبارها على الانفجار مبكرًا. من خلال الاعتماد على القوة الخارجية لعلامات الختم التي أطلقها للتو، يمكنه زعزعة استقرار الحبوب داخل الأفران قبل الأوان.

ترجمة – Finx

على الرغم من أن التفجير الناتج سيكون أقل فعالية قليلًا، إلا أن كمية هائلة من الطاقة قد تراكمت بالفعل في الأفران خلال الأيام القليلة الماضية. بعد أن وضع علامات الختم الخاصة به على الأفران، اندفع مرة أخرى نحو السور العظيم، والأفران وراءه.

“الآن ليس الوقت المناسب للخوف من الموت !!” هدر من خلال صرير أسنانه. على الرغم من أنه شعر بالذنب قليلًا في وقت سابق بسبب حبوب تقارب الروح، الآن بعد أن رأى وحشية الأراضي البرية معروضة بالكامل، أصبح قلبه فجأة باردًا وكئيبًا.

عندما عاد، لاحظه عدد غير قليل من مزارعي الفيالق الخمسة، كما فعل العديد من الهمج في الأراضي البرية. بعد كل شيء، كانت الأفران التي يبلغ ارتفاعها 300 متر ملفتة للنظر تمامًا، خاصة بالنظر إلى أنها كانت كلها حمراء زاهية، وتشع تقلبات مروعة.

بمجرد أن رأى باي شياو تشون الأرواح تطير من مستحضري الأرواح، عاد مرة أخرى. كما فعل، أصبحت الأرواح أشعة من الضوء انطلقت واخترقت تشكيل السور العظيم.

“هؤلاء هم ….”

كان زعماء القبائل مندهشين بشكل خاص.

“أفران المعلم الكبير باي !!”

“أفران المعلم الكبير باي !!”

ظهرت تعبيرات الإثارة والترقب العميق على وجوه مزارعي الفيالق الخمسة.

فجر عشرات الآلاف من العمالقة أنفسهم، ودفعوا التشكيل على الفور إلى الوراء عبر ساحة المعركة. العديد من مزارعي الفيالق الخمسة الذين لم يكونوا سريعين في الرد حوصروا في الانفجارات وماتوا وهم يصرخون.

يمكن رؤية تعبيرات مماثلة على وجوه الجنرالات والقادة الذين كانوا يقاتلون أرواح مستحضر الأرواح، وخاصة باي لين.

“ادمج نفسك مع السماء والأرض”، غمغم، “واستعارة قوتهم التي لا حدود لها …” من وجهة نظره، أصبح كل شيء حول تشين هيتيان والشابة ذات الملابس الحمراء أسلحة لاستخدامها تحت تصرفهم، سواء كانت الرياح أو الغيوم أو أشياء أخرى. يمكن استخدام أي شيء في السماء والأرض مثل القدرات الإلهية !

أما بالنسبة لوجوه أرواح مستحضري الأرواح، فقد امتلأت بالصدمة، ولهث الهمج.

ظهرت تعبيرات الإثارة والترقب العميق على وجوه مزارعي الفيالق الخمسة.

كان زعماء القبائل مندهشين بشكل خاص.

وهكذا منعت أرواح مستحضري الأرواح من الوصول إلى السور العظيم نفسه. علاوة على ذلك، بدأت العين الضخمة أيضًا في إطلاق أشعة ضوئية مرعبة ومدمرة.

“إنهم … إنها ضخمة جدًا !!”

استمر بعضها في التفجير الذاتي، وهي انفجارات لم تضعف التشكيل فحسب، بل دمرت أيضًا أي مزارعين سيئي الحظ بما يكفي للوقوع فيها.

“السماوات….”

كان زعماء القبائل مندهشين بشكل خاص.

قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من صدمته، طار باي شياو تشون في الهواء فوق السور العظيم، يعوي وهو يلقي الأفران العشرة الضخمة فوق ساحة المعركة. كانوا مثل عشر شموس مشتعلة اخترقت الهواء، وأبحرت مباشرة في جيوش الهمج التي لا تعد ولا تحصى.

على الرغم من أن أفران الحبوب الضخمة لم تصل تمامًا إلى نقطة التفجير بعد، إلا أن باي شياو تشون كيميائيًا ماهرًا، بطبيعة الحال لديه طرقه لإجبارها على الانفجار مبكرًا. من خلال الاعتماد على القوة الخارجية لعلامات الختم التي أطلقها للتو، يمكنه زعزعة استقرار الحبوب داخل الأفران قبل الأوان.

في تلك اللحظة، أصبحت ساحة المعركة بأكملها هادئة، وأصبحت كل العيون مثبتة على أفران الحبوب المحترقة التي تشبه الشمس …

لقد كانوا أرواح مستحضري الأرواح، والتي انبثقت هالات مروعة عندما اندفعوا بعد ذلك نحو تشكيل السور العظيم!

***************************************************

“هاهاها! الآن هذه هي النكهة التي أتحدث عنها !!” تقدم العمالقة الهمج إلى الأمام بجنون، وأمسكوا بأي مزارعين يمكنهم وضع أيديهم عليهم والتهموهم بشراهة مثل الوحوش البرية.

ترجمة – Finx

لقد كانوا أرواح مستحضري الأرواح، والتي انبثقت هالات مروعة عندما اندفعوا بعد ذلك نحو تشكيل السور العظيم!

“أفران المعلم الكبير باي !!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط