نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 457

الأخ الأكبر تشاو، لقد تأذيت!

الأخ الأكبر تشاو، لقد تأذيت!

الفصل 457: الأخ الأكبر تشاو، لقد تأذيت!

بعد اختفاء الظل الأبيض، سعل أتباع تشاو تيانجياو المزيد من الدم. ومع ذلك، نظرا لأن مصدر تشي الصقيع قد اختفى، فقد تمكنوا أخيرًا من قمعه، وتركهم شاحبين مثل الموتى وينظرون حولهم بخوف مستمر.

كانت تشين يوشان في حالة ذهول بعض الشيء، ولكن عندما رأت ما يحدث، قفزت إلى الأمام لدعم تشاو تيانجياو من الكوع الآخر. هذه المرة، لم يتصرف تشاو تيانجياو بغباء على الإطلاق، وتمكن من الوقوع بين ذراعيها.

شعر كلاهما بالإرهاق من الحزن على مدى سوء حظهما. أولا، تعرضوا للهجوم من قبل تشين يوشان، فقط ليفاجأوا بمخلوق روحي حقيقي، حيث كادوا يفقدون حياتهم.

كلماته، والتعبير على وجهه، والطريقة التي قاتل بها ببطولة ضد الظل الأبيض، وخاصة الصدق في عينيه، جعلته يبدو وكأنه ينبض بعروق من الصلب ومشاعر رقيقة. عندما نظر إلى عيني تشين يوشان وهو يتحدث، كان الأمر أشبه بالحمم المنصهرة التي تتدفق في قلبها.

بالطبع، كان السبب في كل ذلك هو باي شياو تشون، واعتبارًا من هذه اللحظة، أقسموا مرة أخرى لأنفسهم أنهم لن يفعلوا أي شيء لاستفزازه. وفي الواقع، كانوا يحاولون بالفعل التفكير في طرق لكسب صالحه. بعد كل شيء، إذا انجرفوا في أي من العصف الذهني المفاجئ لباي شياو تشون، فقد ينتهي بهم الأمر بالقتل قبل أن يصلوا إلى الأراضي البرية.

ضحك باي شياو تشون داخليا وهو يشاهد تشين يوشان وتشاو تيانجياو يتجهان إلى مقصورة تشين يوشان. اعتبارًا من هذه اللحظة، شعر بالسعادة مع نفسه لدرجة أنه بالكاد يستطيع تحمله. دون حتى التفكير في الأمر، أمسك ذقنه، ولوح بكمه، واتخذ وضعية بطل وحيد.

أما بالنسبة لتشين يوشان، فبعد أن نظرت حولها للتأكد من اختفاء الظل الأبيض، وأن المسامير الجليدية المحيطة بها كانت تتلاشى، حولت انتباهها إلى تشاو تيانجياو.

الفصل 457: الأخ الأكبر تشاو، لقد تأذيت!

كان تشاو تيانجياو يتعرق ويلهث من أجل التنفس. منذ وصوله إلى مرحلة منتصف تكوين النواة، كان من النادر بالنسبة له أن يقابل أي شخص كان مطابقا له في قتال. ثم وصل إلى الدائرة الكبرى لمرحلة تكوين النواة، وبعد ذلك كان المعارضون الوحيدون الذين يمكن أن يتسببوا في مشاكل له هم خبراء الروح الوليدة. على هذا النحو، أصبح واثقا تمامًا من قدراته.

كان تشاو تيانجياو متحمسًا بالفعل من الإثارة، وكان عليه أن يكافح من أجل إبقاء نفسه تحت السيطرة. لم يستطع تقريبًا كبح جماح نفسه من رمي رأسه للخلف والزئير إلى السماء. اعتبارًا من هذه اللحظة، كان كل ما فعله يستحق كل هذا العناء، ولا يمكن أن يكون امتنانه تجاه باي شياو تشون أكبر. في الوقت الحالي، أراد التواصل واحتضان تشين يوشان، لكنه تردد بعد ذلك، متوترًا بشأن حقيقة أنه لا يعرف ماذا يفعل بعد ذلك. نظر بسرعة إلى باي شياو تشون.

لكن في هذه اللحظة، كان قلبه ينبض بالخوف. مما يمكن أن يقوله، كانت قوة قاعدة الزراعة التي أطلقها هذا الظل الأبيض بالتأكيد أقل من مرحلة الروح الوليدة!

ترنح فجأة إلى الجانب كما لو أنه قد يسقط.

” لديه براعة قتالية مماثلة للدائرة الكبرى لتكوين النواة. ومع ذلك، فقد كان هائلا لدرجة أنه حتى خبراء الروح الوليدة لم يتمكنوا من مضاهاته! ” تنفس تشاو تيانجياو بعمق، ونظر حول المنطقة وأدرك أنه حتى هذه النقطة، ما زالوا وحدهم. لم يأت أحد للتحقيق في أصوات المعركة. على ما يبدو، كان هذا الظل الأبيض قد أغلق المنطقة بأكملها قبل اندلاع القتال مباشرة.

تعمق إحمرار تشين يوشان، وارتجف قلبها. لم تكلف نفسها عناء التحقق مما إذا كان مصابا حقًا أم لا، فقد ألقت وهجًا على باي شياو تشون ثم بدأت في قيادة تشاو تيانجياو في اتجاه مقصورتها.

الآن بعد أن اختفى الظل، تمت إزالة الختم.

بعد اختفاء الظل الأبيض، سعل أتباع تشاو تيانجياو المزيد من الدم. ومع ذلك، نظرا لأن مصدر تشي الصقيع قد اختفى، فقد تمكنوا أخيرًا من قمعه، وتركهم شاحبين مثل الموتى وينظرون حولهم بخوف مستمر.

عندما سيطر تشاو تيانجياو على تنفسه، استعد لتعقب الظل الأبيض. أما بالنسبة لتشين يوشان، فقد انتقلت للمتابعة.

ضحك باي شياو تشون داخليا وهو يشاهد تشين يوشان وتشاو تيانجياو يتجهان إلى مقصورة تشين يوشان. اعتبارًا من هذه اللحظة، شعر بالسعادة مع نفسه لدرجة أنه بالكاد يستطيع تحمله. دون حتى التفكير في الأمر، أمسك ذقنه، ولوح بكمه، واتخذ وضعية بطل وحيد.

بعيدًا عن الجانب، مسح باي شياو تشون العرق من جبينه ويفكّر في كيفية استعداده لبذل جهد إضافي من أجل تشاو تيانجياو، عندما أدرك فجأة أن تشاو تيانجياو بدا أنه يريد مطاردة الظل. قام باي شياو تشون على الفور بالسعال بصوت عالٍ.

لم يجرؤ التابعان على تجاهل إيماءة باي شياو تشون، وتابعا على الفور.

عندما لم يلاحظ تشاو تيانجياو، تصاعد غضب باي شياو تشون، وسعل بصوت أعلى.

تنهد باي شياو تشون على الفور داخليا. “كيف يمكن أن يكون تشاو تيانجياو غبيًا جدًا؟” فكّر. “حتى في هذه المرحلة لا يزال يتعين عليه أن يسألني ماذا أفعل؟ يا له من صداع….”

لحسن الحظ، لم يصل تشاو تيانجياو إلى نقطة كونه أبعد من الأمل تمامًا. بعد سماع باي شياو تشون يسعل، توقف في مكانه، وتذكر فجأة أن الهدف من مهمة الليلة لم يكن الكيان الروحي، بل التأكد من أن تشين يوشان تشعر بالأمان.

تعمق إحمرار تشين يوشان، وارتجف قلبها. لم تكلف نفسها عناء التحقق مما إذا كان مصابا حقًا أم لا، فقد ألقت وهجًا على باي شياو تشون ثم بدأت في قيادة تشاو تيانجياو في اتجاه مقصورتها.

فجأة، تضخم قلبه بالامتنان لكل المساعدة التي قدمها له باي شياو تشون. عند إلقاء نظرة خاطفة عليه، لم يستطع إلا أن يعتقد أن باي شياو تشون كان حقًا صديقا حقيقيا. وضع تعبيرا كئيبا على وجهه، وتخلى عن أي أفكار لمطاردة الظل الأبيض، وبدلا من ذلك رفع ذراعه لمنع تشين يوشان من المضي قدما.

“السماوات!” فكّر الآخر. “من الواضح أن عواطف الأخت الكبرى تشين قد أثيرت!”

قال بهدوء: “الأخت الصغرى يوشان، ليست هناك حاجة لمطاردته. منذ أن قرر الكيان الروحي الفرار، أشك في أنه يمكن تعقبه في أي وقت قريب. إذا ذهبنا نركض في الليل، فقد يقطعنا بسهولة واحدا تلو الآخر “.

كلماته، والتعبير على وجهه، والطريقة التي قاتل بها ببطولة ضد الظل الأبيض، وخاصة الصدق في عينيه، جعلته يبدو وكأنه ينبض بعروق من الصلب ومشاعر رقيقة. عندما نظر إلى عيني تشين يوشان وهو يتحدث، كان الأمر أشبه بالحمم المنصهرة التي تتدفق في قلبها.

“لو عاد الأب فقط!” قالت تشين يوشان من خلال أسنانها الخشنة، كان الخوف والغضب مرئيين في عينيها. “ثم تلك الروح اللعينة ستموت بالتأكيد في الجسد والروح!”

ترجمة : Finx 

بناء على ما عرفته عن براعتها القتالية، إذا كانت وحدها الآن، فلن تكون ندا للظل الأبيض. بدون تشاو تيانجياو هناك، ربما كانت قد واجهت مصيرا مشابها لجي فانغ.

انحنى تشاو تيانجياو ضدها، وعندما مر باي شياو تشون، نظر إليها وغمز. عند هذه النقطة، كان إعجابه بباي شياو تشون مثل تحطم أمواج بحر إمتداد السماء، بلا توقف ولا ينتهي….

مجرد التفكير في وفاة جي فانغ المروعة ترك قلب تشين يوشان ينبض بالخوف.

كانت تشين يوشان في حالة ذهول بعض الشيء، ولكن عندما رأت ما يحدث، قفزت إلى الأمام لدعم تشاو تيانجياو من الكوع الآخر. هذه المرة، لم يتصرف تشاو تيانجياو بغباء على الإطلاق، وتمكن من الوقوع بين ذراعيها.

“شكرا جزيلا، الأخ الأكبر تشاو”، قالت بهدوء.

قال بهدوء: “الأخت الصغرى يوشان، ليست هناك حاجة لمطاردته. منذ أن قرر الكيان الروحي الفرار، أشك في أنه يمكن تعقبه في أي وقت قريب. إذا ذهبنا نركض في الليل، فقد يقطعنا بسهولة واحدا تلو الآخر “.

قفز قلب تشاو تيانجياو بإثارة، لكنه لم يدعه يظهر على وجهه. بالانتقال إلى تشين يوشان، تحدث بصوت عميق أمره باي شياو تشون باستخدامه، مع التأكد من أنه مقترن بنظرة إخلاص تام. “الأخت الصغيرة يوشان، طالما أنا موجود، لن أسمح لك بالتعرض للأذى بأي شكل من الأشكال!”

لم يجرؤ التابعان على تجاهل إيماءة باي شياو تشون، وتابعا على الفور.

من الواضح أن تشاو تيانجياو كان على استعداد لتحدي عدد لا يحصى من الرماح والسيوف، حتى بحار اللهب من أجل تشين يوشان. سيواجه مخاطر لا حصر لها، ويذهب إلى الجحيم والمياه المرتفعة دون عبوس واحد! سيموت من أجلها دون ندم!

فجأة، تضخم قلبه بالامتنان لكل المساعدة التي قدمها له باي شياو تشون. عند إلقاء نظرة خاطفة عليه، لم يستطع إلا أن يعتقد أن باي شياو تشون كان حقًا صديقا حقيقيا. وضع تعبيرا كئيبا على وجهه، وتخلى عن أي أفكار لمطاردة الظل الأبيض، وبدلا من ذلك رفع ذراعه لمنع تشين يوشان من المضي قدما.

كلماته، والتعبير على وجهه، والطريقة التي قاتل بها ببطولة ضد الظل الأبيض، وخاصة الصدق في عينيه، جعلته يبدو وكأنه ينبض بعروق من الصلب ومشاعر رقيقة. عندما نظر إلى عيني تشين يوشان وهو يتحدث، كان الأمر أشبه بالحمم المنصهرة التي تتدفق في قلبها.

تدريجيًا، بدأ وجهها يحمر، وأحنت رأسها، وعقلها فارغ، كما لو أنها لم تكن متأكدة مما كانت تفكّر فيه.

بدأت تشين يوشان على الفور في التنفس بسرعة أكبر، وبدأ قلبها يتسابق بعنف مثل غزال صغير خائف. الإحساس الذي حصلت عليه من النظر إلى تشاو تيانجياو جعلها تشعر بالدوار تقريبًا، وعندما سمعت كلماته ترن في أذنيها، ورأته يقف هناك مثل بطل لا يقهر، فكّرت في كل ما مروا به الآن، ولسبب غير معروف، شعرت فجأة بشعور قوي بالأمان.

بدأت تشين يوشان على الفور في التنفس بسرعة أكبر، وبدأ قلبها يتسابق بعنف مثل غزال صغير خائف. الإحساس الذي حصلت عليه من النظر إلى تشاو تيانجياو جعلها تشعر بالدوار تقريبًا، وعندما سمعت كلماته ترن في أذنيها، ورأته يقف هناك مثل بطل لا يقهر، فكّرت في كل ما مروا به الآن، ولسبب غير معروف، شعرت فجأة بشعور قوي بالأمان.

تدريجيًا، بدأ وجهها يحمر، وأحنت رأسها، وعقلها فارغ، كما لو أنها لم تكن متأكدة مما كانت تفكّر فيه.

“شكرا جزيلا، الأخ الأكبر تشاو”، قالت بهدوء.

شهق أتباع تشاو تيانجياو، وأصبحت وجوههم شاحبة. على الرغم من أنهم تعافوا بالفعل من الإصابة، عندما رأوا تغيير تعبير تشين يوشان، لم يسعهم إلا التفكير في التعليمات التي أعطاها باي شياو تشون في وقت سابق، وفجأة، أصبح أكثر من طاغية بالنسبة لهم.

من الواضح أن تشاو تيانجياو كان على استعداد لتحدي عدد لا يحصى من الرماح والسيوف، حتى بحار اللهب من أجل تشين يوشان. سيواجه مخاطر لا حصر لها، ويذهب إلى الجحيم والمياه المرتفعة دون عبوس واحد! سيموت من أجلها دون ندم!

“لا أستطيع أن أصدق أنها نجحت بالفعل!” فكّر الأول.

ضحك باي شياو تشون داخليا وهو يشاهد تشين يوشان وتشاو تيانجياو يتجهان إلى مقصورة تشين يوشان. اعتبارًا من هذه اللحظة، شعر بالسعادة مع نفسه لدرجة أنه بالكاد يستطيع تحمله. دون حتى التفكير في الأمر، أمسك ذقنه، ولوح بكمه، واتخذ وضعية بطل وحيد.

“السماوات!” فكّر الآخر. “من الواضح أن عواطف الأخت الكبرى تشين قد أثيرت!”

ترجمة : Finx 

تبادل التابعان نظرة مصدومة.

من الواضح أن تشاو تيانجياو كان على استعداد لتحدي عدد لا يحصى من الرماح والسيوف، حتى بحار اللهب من أجل تشين يوشان. سيواجه مخاطر لا حصر لها، ويذهب إلى الجحيم والمياه المرتفعة دون عبوس واحد! سيموت من أجلها دون ندم!

كان تشاو تيانجياو متحمسًا بالفعل من الإثارة، وكان عليه أن يكافح من أجل إبقاء نفسه تحت السيطرة. لم يستطع تقريبًا كبح جماح نفسه من رمي رأسه للخلف والزئير إلى السماء. اعتبارًا من هذه اللحظة، كان كل ما فعله يستحق كل هذا العناء، ولا يمكن أن يكون امتنانه تجاه باي شياو تشون أكبر. في الوقت الحالي، أراد التواصل واحتضان تشين يوشان، لكنه تردد بعد ذلك، متوترًا بشأن حقيقة أنه لا يعرف ماذا يفعل بعد ذلك. نظر بسرعة إلى باي شياو تشون.

أدرك تشاو تيانجياو أخيرًا ما يجري. أطلق أنين بائس، وتسبب في نزيف وجهه من الدم ثم قال، “لقد تأذيت … لقد تأذيت، وهذا أمر سيء!”

تنهد باي شياو تشون على الفور داخليا. “كيف يمكن أن يكون تشاو تيانجياو غبيًا جدًا؟” فكّر. “حتى في هذه المرحلة لا يزال يتعين عليه أن يسألني ماذا أفعل؟ يا له من صداع….”

لحسن الحظ، لم يصل تشاو تيانجياو إلى نقطة كونه أبعد من الأمل تمامًا. بعد سماع باي شياو تشون يسعل، توقف في مكانه، وتذكر فجأة أن الهدف من مهمة الليلة لم يكن الكيان الروحي، بل التأكد من أن تشين يوشان تشعر بالأمان.

للحظة، فرك جبهته ببساطة وفكّر في كم كان شخصًا جيدًا.

الآن بعد أن اختفى الظل، تمت إزالة الختم.

ثم أنزل يده، وفي تلك اللحظة، امتلأ تعبيره بالقلق تمامًا. قفز إلى الأمام نحو تشاو تيانجياو، صرخ فجأة، “الأخ الأكبر تشاو، أنت … أنت مصاب! السماوات! يبدو سيئا. الأخ الأكبر تشاو، هل أنت بخير ؟!”

للحظة، فرك جبهته ببساطة وفكّر في كم كان شخصًا جيدًا.

على الفور تقريبًا، اخترق صوت باي شياو تشون ذهول تشين يوشان، ونظرت بقلق ظاهر على وجهها.

عندما لم يلاحظ تشاو تيانجياو، تصاعد غضب باي شياو تشون، وسعل بصوت أعلى.

التفت تشاو تيانجياو إلى باي شياو تشون، مصدومًا، وعلى وشك القول إنه لم يصب بأذى على الإطلاق، عندما مد باي شياو تشون يده فجأة لدعمه من الكوع، وفي نفس الوقت ضربه بقوة في ظهره.

أما بالنسبة لتشين يوشان، فبعد أن نظرت حولها للتأكد من اختفاء الظل الأبيض، وأن المسامير الجليدية المحيطة بها كانت تتلاشى، حولت انتباهها إلى تشاو تيانجياو.

أدرك تشاو تيانجياو أخيرًا ما يجري. أطلق أنين بائس، وتسبب في نزيف وجهه من الدم ثم قال، “لقد تأذيت … لقد تأذيت، وهذا أمر سيء!”

ضحك باي شياو تشون داخليا وهو يشاهد تشين يوشان وتشاو تيانجياو يتجهان إلى مقصورة تشين يوشان. اعتبارًا من هذه اللحظة، شعر بالسعادة مع نفسه لدرجة أنه بالكاد يستطيع تحمله. دون حتى التفكير في الأمر، أمسك ذقنه، ولوح بكمه، واتخذ وضعية بطل وحيد.

ترنح فجأة إلى الجانب كما لو أنه قد يسقط.

بعد اختفاء الظل الأبيض، سعل أتباع تشاو تيانجياو المزيد من الدم. ومع ذلك، نظرا لأن مصدر تشي الصقيع قد اختفى، فقد تمكنوا أخيرًا من قمعه، وتركهم شاحبين مثل الموتى وينظرون حولهم بخوف مستمر.

كانت تشين يوشان في حالة ذهول بعض الشيء، ولكن عندما رأت ما يحدث، قفزت إلى الأمام لدعم تشاو تيانجياو من الكوع الآخر. هذه المرة، لم يتصرف تشاو تيانجياو بغباء على الإطلاق، وتمكن من الوقوع بين ذراعيها.

تبادل التابعان نظرة مصدومة.

“الأخت الصغيرة يوشان، لا يهم إذا كنت مصابا، ما زلت لن أترك فريقك. أنا سأبقى هنا لحمايتك!”

كانت تشين يوشان في حالة ذهول بعض الشيء، ولكن عندما رأت ما يحدث، قفزت إلى الأمام لدعم تشاو تيانجياو من الكوع الآخر. هذه المرة، لم يتصرف تشاو تيانجياو بغباء على الإطلاق، وتمكن من الوقوع بين ذراعيها.

تعمق إحمرار تشين يوشان، وارتجف قلبها. لم تكلف نفسها عناء التحقق مما إذا كان مصابا حقًا أم لا، فقد ألقت وهجًا على باي شياو تشون ثم بدأت في قيادة تشاو تيانجياو في اتجاه مقصورتها.

تعمق إحمرار تشين يوشان، وارتجف قلبها. لم تكلف نفسها عناء التحقق مما إذا كان مصابا حقًا أم لا، فقد ألقت وهجًا على باي شياو تشون ثم بدأت في قيادة تشاو تيانجياو في اتجاه مقصورتها.

انحنى تشاو تيانجياو ضدها، وعندما مر باي شياو تشون، نظر إليها وغمز. عند هذه النقطة، كان إعجابه بباي شياو تشون مثل تحطم أمواج بحر إمتداد السماء، بلا توقف ولا ينتهي….

قفز قلب تشاو تيانجياو بإثارة، لكنه لم يدعه يظهر على وجهه. بالانتقال إلى تشين يوشان، تحدث بصوت عميق أمره باي شياو تشون باستخدامه، مع التأكد من أنه مقترن بنظرة إخلاص تام. “الأخت الصغيرة يوشان، طالما أنا موجود، لن أسمح لك بالتعرض للأذى بأي شكل من الأشكال!”

ضحك باي شياو تشون داخليا وهو يشاهد تشين يوشان وتشاو تيانجياو يتجهان إلى مقصورة تشين يوشان. اعتبارًا من هذه اللحظة، شعر بالسعادة مع نفسه لدرجة أنه بالكاد يستطيع تحمله. دون حتى التفكير في الأمر، أمسك ذقنه، ولوح بكمه، واتخذ وضعية بطل وحيد.

“السماوات!” فكّر الآخر. “من الواضح أن عواطف الأخت الكبرى تشين قد أثيرت!”

“بلمسة إصبع، أنا ابن عرس باي شياو تشون … آه، لا يهم. لن أحول أي شيء إلى رماد اليوم”. بعد كل شيء، كان يوما رائعا لتشاو تيانجياو. مشيرا إلى أتباع تشاو تيانجياو للمجيء، استدار لمغادرة الطابق الثاني.

سرعان ما تبدد مزاجه السعيد، ليحل محله التوتر. سرعان ما عاد إلى مقصورته الخاصة، على الرغم من أنه حتى بعد إغلاق الباب، لا يزال يشعر بعدم الاستقرار.

لم يجرؤ التابعان على تجاهل إيماءة باي شياو تشون، وتابعا على الفور.

كان تشاو تيانجياو يتعرق ويلهث من أجل التنفس. منذ وصوله إلى مرحلة منتصف تكوين النواة، كان من النادر بالنسبة له أن يقابل أي شخص كان مطابقا له في قتال. ثم وصل إلى الدائرة الكبرى لمرحلة تكوين النواة، وبعد ذلك كان المعارضون الوحيدون الذين يمكن أن يتسببوا في مشاكل له هم خبراء الروح الوليدة. على هذا النحو، أصبح واثقا تمامًا من قدراته.

عند عودته إلى الطابق الثالث، والذي كان أصل الصرخة الأصلية التي سبقت وصول الظل الأبيض، اختلط باي شياو تشون مع الحشد لمعرفة ما إذا كان بإمكانه معرفة ما حدث. سرعان ما وجد أن الضحية كانت واحدة من الثمانية المختارين الذين كانت كبائنهم على الطابق الثالث.

شعر كلاهما بالإرهاق من الحزن على مدى سوء حظهما. أولا، تعرضوا للهجوم من قبل تشين يوشان، فقط ليفاجأوا بمخلوق روحي حقيقي، حيث كادوا يفقدون حياتهم.

سرعان ما تبدد مزاجه السعيد، ليحل محله التوتر. سرعان ما عاد إلى مقصورته الخاصة، على الرغم من أنه حتى بعد إغلاق الباب، لا يزال يشعر بعدم الاستقرار.

عند عودته إلى الطابق الثالث، والذي كان أصل الصرخة الأصلية التي سبقت وصول الظل الأبيض، اختلط باي شياو تشون مع الحشد لمعرفة ما إذا كان بإمكانه معرفة ما حدث. سرعان ما وجد أن الضحية كانت واحدة من الثمانية المختارين الذين كانت كبائنهم على الطابق الثالث.

“كل من مات حتى الآن كان من الطابق الثالث. بالإضافة إلى ذلك، لقد هاجمت بالفعل هذا الظل الأبيض للتو. ماذا لو عاد للانتقام …؟” كلما فكّر في الموقف، زاد قلقه.

كانت تشين يوشان في حالة ذهول بعض الشيء، ولكن عندما رأت ما يحدث، قفزت إلى الأمام لدعم تشاو تيانجياو من الكوع الآخر. هذه المرة، لم يتصرف تشاو تيانجياو بغباء على الإطلاق، وتمكن من الوقوع بين ذراعيها.

مجرد التفكير في وفاة جي فانغ المروعة ترك قلب تشين يوشان ينبض بالخوف.

ترجمة : Finx 

بعيدًا عن الجانب، مسح باي شياو تشون العرق من جبينه ويفكّر في كيفية استعداده لبذل جهد إضافي من أجل تشاو تيانجياو، عندما أدرك فجأة أن تشاو تيانجياو بدا أنه يريد مطاردة الظل. قام باي شياو تشون على الفور بالسعال بصوت عالٍ.

لكن في هذه اللحظة، كان قلبه ينبض بالخوف. مما يمكن أن يقوله، كانت قوة قاعدة الزراعة التي أطلقها هذا الظل الأبيض بالتأكيد أقل من مرحلة الروح الوليدة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط